قصة جانبية2: الجزء3
قصة جانبية2: جزء3
يقولون إذا كنت تعرف العدو و نفسك ، فلست بحاجة إلى الخوف من نتيجة مئة معركة. على الرغم من أنني مسالم ، لم يكن لدي أي أعداء ، لكن بما أنني قد أكون تحت تهديد خفي ، فقد أخدت ثرثرة الوحوش و الأرواح المحلية على محمل الجد.
(بقول هذا …)
(ر, رودي؟)
(مرحبا بك.)
(وووووُووو! كما هو متوقع من سلالة الملك الشيطان!)
(يا رفيق…)
ملاحظات المؤلف:
…إيه؟
قصة جانبية2: جزء3
(ما ، ما الذي تقولونه؟)
(أ ، أيها البشري! ك ، كان يجب أن يكون الأمر هو إيقاف تنين شرير يجري بينما يعيث خرابا! لا ، أرجوك قم بذلك!)
(……)
لقد تحولت بسرعة. أهرب! إجري من أجل حياتك! حتى لو تم توبيخي من رودي لاحقا ، فإن الهرب يأخذ الأولوية!
(……)
يقولون إذا كنت تعرف العدو و نفسك ، فلست بحاجة إلى الخوف من نتيجة مئة معركة. على الرغم من أنني مسالم ، لم يكن لدي أي أعداء ، لكن بما أنني قد أكون تحت تهديد خفي ، فقد أخدت ثرثرة الوحوش و الأرواح المحلية على محمل الجد.
(……)
-أوُوووو!
(ر, رودي؟)
(… لو كان الأمر لهذا الحد ، لكان لا بأس به. معاملة كطفل أفضل … أنا ما يعتبر ، العانسة رقم 1 …)
(……)
(……)
(ا ، اللورد الملك الشيطان؟)
“أنت تعرفها صحيح. المملكة بجانب مكانك؟”
(……)
لقد تحولت بسرعة. أهرب! إجري من أجل حياتك! حتى لو تم توبيخي من رودي لاحقا ، فإن الهرب يأخذ الأولوية!
(أ, أيها البشري؟)
“هوهه ~ كما هو متوقع من تنين! لقد فهمتني دون أن أحتاج حتى إلى أن أقول كلمة! ”
(……)
“عنق أختك الكبرى يتألم.”
ما هذا. هذا مخيف. هذا الصمت الثقيل و المخيف! غرائزي تصرخ! أهرب!
نظرت إلى الفتاة بعيون متوسلة. أرجوك. أي شيء إلا…
-أوُوووو!
(… لو كان الأمر لهذا الحد ، لكان لا بأس به. معاملة كطفل أفضل … أنا ما يعتبر ، العانسة رقم 1 …)
لقد تحولت بسرعة. أهرب! إجري من أجل حياتك! حتى لو تم توبيخي من رودي لاحقا ، فإن الهرب يأخذ الأولوية!
“… لا ، أنا لم أقل أي شيء بعد حتى …”
نشرت أجنحتي بشكل واسع!
لكن حتى أمام أعيني المتوسلة ، إبتسمت الفتاة و شددت قبضتها على كتفي ، و همست في أذني.
“عنق أختك الكبرى يتألم.”
رودي حزينة. إيه ، هي ، تبكي؟ رو ، رودي! أنتِ لم تكوني شخصية من هذا النوع!
في الهواء … واااققك!
(……)
كلن هناك شيء ما يضغط علي. في النهاية ، خططي للفرار عبر السماء إنتهت بي و وجهي في التراب. و مصدر ذلك …
“هوهه ~ كما هو متوقع من تنين! لقد فهمتني دون أن أحتاج حتى إلى أن أقول كلمة! ”
(رووووودددديييي! ما هذا بحق الجحيم! هل هذه حقا إنسان؟ كيف بحق الجحيم لبشري إختراق القوة السحرية لتنين و جعله يزحف على الأرض مثل سحلية بسحر الجاذبية!)
قصة جانبية2: جزء3
(أوه ، إنها مختلطة بدماء شيطان…)
ملاحظات المؤلف:
(وووووُووو! كما هو متوقع من سلالة الملك الشيطان!)
(……)
(… بإعتباري شيطان ، يجب أن أغضب حقا ، لكن الدماء التي تتدفق في عروقها شريرة جدًا لدرجة أنني لا أستطيع قول أي شيء ضد ذلك.)
نشرت أجنحتي بشكل واسع!
لقد جفلت على كلمات اللورد الدمار ، لكن إستجابة للكلمات التي لحقتها ، إرتجفت خوفًا. الدماء التي يقول الملك الشيطان ، أصل كل الأشياء الشيطانية بأنها شريرة ، أي نوع من الدماء هي تلك!
“الآن ، سأقولها مرة أخرى! التنين. الشرير! سلّم. ال. أمير ~”
إبتسمت الفتاة ذات دماء الملك الشيطان الموثقة و قرفصت أمام وجهي ، نظرت إلى عيني ، و قالت:
“أنت تعرفها صحيح. المملكة بجانب مكانك؟”
“عنق أختك الكبيرة يتؤلم. أنت تعرف ماذا أقول ، أليس كذلك؟”
قمت على عجل بتغيير الشكل مرة أخرى و أومأت برأسي غير قادر على التحرك. عندما فعلت ذلك ، داعبت رأسي كما لو كنت ولداً طيباً …
(……)
(روووووودييييي! أ ، أنا لا زلت بالغا! عمري أكثر من ألف عام! كم هو عمرها حتى تعاملني كطفل!)
الملك الشيطان لم يقابل أعيني أيضا.
(… لو كان الأمر لهذا الحد ، لكان لا بأس به. معاملة كطفل أفضل … أنا ما يعتبر ، العانسة رقم 1 …)
… و هكذا أصبحت تنينا شريرا.
رودي حزينة. إيه ، هي ، تبكي؟ رو ، رودي! أنتِ لم تكوني شخصية من هذا النوع!
(ا ، اللورد الملك الشيطان؟)
“تشي تشي ، جعل إمرأة تبكي ، أنت بشكل مفاجئ فتى سيء؟”
“عنق أختك الكبرى يتألم.”
وووُوووو! هذا خطأ من في نظرك! الأهم من ذلك ، كيف لرودي عذراء الصقيع الجليدية تلك أن تتحول إلى فتاة ضعيفة!
(ا ، اللورد الملك الشيطان؟)
أمام عيني المحتوية على الرعب و عدم الثقة ، حررت الفتاة سحر الجاذبية خاصتها ، و رمت بنفسها ارضا بجانبي ، و لفت ذراعها حول كتفي.
ملاحظات المؤلف:
“أنت تعرفها صحيح. المملكة بجانب مكانك؟”
إبتسمت الفتاة ذات دماء الملك الشيطان الموثقة و قرفصت أمام وجهي ، نظرت إلى عيني ، و قالت:
“مملكة أجريزن …”
(……)
“نعم. لكن أنت تعرف ، يقولون إن أمير ذلك المكان لط~يف جدا.”
(مرحبا بك.)
يقولون إذا كنت تعرف العدو و نفسك ، فلست بحاجة إلى الخوف من نتيجة مئة معركة. على الرغم من أنني مسالم ، لم يكن لدي أي أعداء ، لكن بما أنني قد أكون تحت تهديد خفي ، فقد أخدت ثرثرة الوحوش و الأرواح المحلية على محمل الجد.
“نعم ، هذا هو الأمر.”
لذا في النهاية سمعت عن الأمير المجاور ، الذي كان على ما يبدو وسيما حقا ، و كان يتمتع بشخصية جيدة ، و كان غنيا بما فيه الكفاية بحيث كان الجميع في البلاد يضعون أعينهم عليه … هاه؟
(يا رفيق…)
“هوهه ~ كما هو متوقع من تنين! لقد فهمتني دون أن أحتاج حتى إلى أن أقول كلمة! ”
(……)
“أنت تقصدين … بالتأكيد …”
“نعم ، هذا هو الأمر.”
“نعم ، هذا هو الأمر.”
إبتسمت الفتاة ذات دماء الملك الشيطان الموثقة و قرفصت أمام وجهي ، نظرت إلى عيني ، و قالت:
“… لا ، أنا لم أقل أي شيء بعد حتى …”
(أ ، أيها البشري! ك ، كان يجب أن يكون الأمر هو إيقاف تنين شرير يجري بينما يعيث خرابا! لا ، أرجوك قم بذلك!)
“لكن ، ما كنت تفكر فيه صحيح. نعم ، هذا هو الأمر.”
(……)
ما أفكر فيه هو الصحيح؟ حقا؟ حقا؟
لقد تحولت بسرعة. أهرب! إجري من أجل حياتك! حتى لو تم توبيخي من رودي لاحقا ، فإن الهرب يأخذ الأولوية!
(رو ، رودي … بالتأكيد لا؟)
“نعم ، هذا هو الأمر.”
رودي لم تتقابل مع أعيني.
(ال ، اللورد الملك الشيطان. هذا النوع من الأشياء يجب أن يتم من طرفك أنت!)
رودي حزينة. إيه ، هي ، تبكي؟ رو ، رودي! أنتِ لم تكوني شخصية من هذا النوع!
الملك الشيطان لم يقابل أعيني أيضا.
(أوه ، إنها مختلطة بدماء شيطان…)
(أ ، أيها البشري! ك ، كان يجب أن يكون الأمر هو إيقاف تنين شرير يجري بينما يعيث خرابا! لا ، أرجوك قم بذلك!)
“نعم ، هذا هو الأمر.”
(… الإلهة تقول أنها لا تعرف شيئا بشأن ذلك.)
***
أوه ، ت-! لا ، ما هذا ، أأأأأارجه!
(……)
نظرت إلى الفتاة بعيون متوسلة. أرجوك. أي شيء إلا…
أوه ، ت-! لا ، ما هذا ، أأأأأارجه!
لكن حتى أمام أعيني المتوسلة ، إبتسمت الفتاة و شددت قبضتها على كتفي ، و همست في أذني.
لكن حتى أمام أعيني المتوسلة ، إبتسمت الفتاة و شددت قبضتها على كتفي ، و همست في أذني.
“الآن ، سأقولها مرة أخرى! التنين. الشرير! سلّم. ال. أمير ~”
“الآن ، سأقولها مرة أخرى! التنين. الشرير! سلّم. ال. أمير ~”
… و هكذا أصبحت تنينا شريرا.
(… لو كان الأمر لهذا الحد ، لكان لا بأس به. معاملة كطفل أفضل … أنا ما يعتبر ، العانسة رقم 1 …)
***
(……)
ملاحظات المؤلف:
(رو ، رودي … بالتأكيد لا؟)
مواصفات الفتاة الشخصية الرئيسية للقصة الجانبية.
… جنون.
قدرة تحمل البطلة + موهبة البطلة + قدرات البطلة + جمال البطلة + شخصية الملك الشيطان
لذا في النهاية سمعت عن الأمير المجاور ، الذي كان على ما يبدو وسيما حقا ، و كان يتمتع بشخصية جيدة ، و كان غنيا بما فيه الكفاية بحيث كان الجميع في البلاد يضعون أعينهم عليه … هاه؟
… جنون.
(……)
(روووووودييييي! أ ، أنا لا زلت بالغا! عمري أكثر من ألف عام! كم هو عمرها حتى تعاملني كطفل!)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات