Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 1100

يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار

يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار

الفصل 1100: يجب أن أبقى بعيدًا عن الأنظار

مثل هؤلاء المتدربين سوف يجذبون دائمًا انتباه الحشد. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد تلهف لفعل الشيء نفسه، لكنه استمر في تذكير نفسه بأنه كان يبتعد عن الأضواء.

“تلك الهالة… ما هي؟” قام باي شياوتشون بفحص هالة ميدالية القيادة عن كثب، وعندما فعل ذلك، صُدم عندما اكتشف أن تعبه يتلاشى بسرعة.

عبس الديفا. كان يعلم أن الماركيز زي لين سليلًا مباشرًا للسماوي الروح العجوز وبالتالي لم يجرؤ على الإساءة إليه. لوح بيده اليمنى وتسبب في ظهور درع متوهج سد طريق باي شياوتشون.

هذا مختلف عن قوى التجديد في جسده المادي. كان هذا إرهاقًا عقليًا، وفي هذه اللحظة، فإن حالته العقلية تعود بسرعة إلى ذروتها.

بدا أن معظمهم في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، لكن خمسة منهم هم خبراء ديفا. فاحت منهم رائحة الدم، كما لو أنهم جاءوا للتو من ساحة المعركة. كان يقودهم رجل قوي البنية بشكل خاص، قوي البنية وعريض المنكبين، يرتدي رداء أرجوانيًا. إنه من النوع الذي بدا مهددًا دون أن يغضب وبمجرد أن رآه الحراس ومضت تعبيراتهم بالصدمة، ثم عاملوه بلطف أكبر من أي من الأشخاص المهمين الآخرين الذين سمحوا لهم بدخول المدينة في وقت سابق.

مسرورًا، واصل تركيز انتباهه على ميدالية القيادة، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة أكثر تفصيلاً. كل ما يعرفه هو أن هالتها يمكن أن تساعده حقًا على استعادة حيويته!

بدا أن معظمهم في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، لكن خمسة منهم هم خبراء ديفا. فاحت منهم رائحة الدم، كما لو أنهم جاءوا للتو من ساحة المعركة. كان يقودهم رجل قوي البنية بشكل خاص، قوي البنية وعريض المنكبين، يرتدي رداء أرجوانيًا. إنه من النوع الذي بدا مهددًا دون أن يغضب وبمجرد أن رآه الحراس ومضت تعبيراتهم بالصدمة، ثم عاملوه بلطف أكبر من أي من الأشخاص المهمين الآخرين الذين سمحوا لهم بدخول المدينة في وقت سابق.

“إنها ليست طاقة روحية…” قرر. مما يمكن أن يقوله، فهي طاقة من العالم الذي أتى منه المالك السابق للمروحة وهي مشابهة للطاقة الروحية في المجالات الخالدة الأبدية.

لقد كان الأمر مثيرًا جدًا للتفكير بالنسبة لباي شياوتشون وساعد حقًا في التأكيد على مدى اختلاف العاصمة. وفقاً للقواعد، لم يسمح حتى لخبير نصف حاكم بالطيران داخلها!

“أتساءل عما إذا كان لهذه الطاقة أي استخدامات أخرى”. تألقت عيناه وأجرى بعض الاختبارات، حتى أنه أجرى بعض تمارين التنفس بينما يحمل ميدالية القيادة في يده. مما أثار صدمته وسعادته، أن امتصاص الطاقة من ميدالية القيادة هذه ساعده على ممارسة التدريب بسرعة أكبر بكثير.

إنها مدينة كبيرة جدًا ولها ثمانية أبواب رئيسية. عادة، تم إبقاء خمسة منها مفتوحة للسماح للمتدربين المسافرين بالدخول والخروج. قامت فرق من الجنود بحراسة البوابات ومراقبة الحشود الصاخبة.

لم تتدفق من خلاله بسرعة خاصة فحسب، بل بوسعه استيعابها بشكل أسرع بكثير من الطاقة الروحية العادية. علاوة على ذلك فإن الوضوح العقلي الكامل الذي جلبته جعل من الواضح أن ميدالية القيادة هذه كنزًا ثمينًا.

عندما سمع المتدربون الآخرون المصطفون عند بوابة المدينة ذلك، أصيبوا بالصدمة بشكل واضح، بل وبدأوا في الصراخ على حين غرة.

“الطاقة الموجودة في ميدالية القيادة هذه أفضل من أي حبة طبية رأيتها على الإطلاق. إذا كانت الميدالية الصغيرة هذه رائعة جدًا فلا يمكنك إلا أن تتخيل مدى روعة المروحة نفسها. من المؤسف أنه كان هناك الكثير من الأشخاص في المرة الأخيرة مما جعل من المستحيل دراستها عن كثب”. في فجر اليوم التالي، فتح عينيه. لقد أصبح الآن أكثر حماسًا من أي وقت مضى وأكثر تصميمًا على انتزاع المروحة من الروح الموجودة فيها.

فجأة، طار ديفا من برج المراقبة واقترب وقال وهو يشبك يديه بأقصى قدر من الاحترام: “يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

وضع ميدالية القيادة بعيدًا ونظر حوله ليرى أين كان، وبعد لحظة، طار بسرعة كبيرة نحو عاصمة المجال الخالد الثاني.

وضع ميدالية القيادة بعيدًا ونظر حوله ليرى أين كان، وبعد لحظة، طار بسرعة كبيرة نحو عاصمة المجال الخالد الثاني.

بعد ثلاثة أيام، رأى تمثالاً هائلاً أمامه تحيط به سلاسل الجبال المتقاطعة ومدينة ضخمة عند قدميه تشبه الوحش الرابض.

ابتسم الماركيز زي لين بخفوت وسرعان ما شبك يديه في تحية الديفا. دون أن يقول أي شيء آخر، سار هو ورجاله نحو البوابة بينما يشعون إلى حد ما بهالات قاتلة.

هناك العديد من المتدربين في المدينة، ومع حلول المساء، ارتفع ضجيج أصواتهم عالياً في السماء.

تمكن باي شياوتشون من رؤية المتدربين مع جميع أنواع قواعد التدريب من حوله، في انتظار المرور عبر التفتيش الصارم قبل دخول المدينة وعلى الرغم من أنهم أبقوا أصواتهم منخفضة، إلا أنه من الممكن سماع بعض محادثاتهم.

نظر باي شياوتشون إلى المدينة ثم تنحنح. على الرغم من أنه كان يحاول الابتعاد عن الأنظار إلا أنه سماوي على كل حال وواحدًا من أهم وأقوى شخصين في هذا المجال الخالد بأكمله. على هذا النحو، فإن الحفاظ على حضور منخفض أمرًا غريبًا حقًا.

هذا مختلف عن قوى التجديد في جسده المادي. كان هذا إرهاقًا عقليًا، وفي هذه اللحظة، فإن حالته العقلية تعود بسرعة إلى ذروتها.

“حسنًا، أعتقد أنني بحاجة للتعود على ذلك. الإبتعاد عن الأنظار هو الطريق الصائب للأمام. تنهد ثم احتوى إحساسه السامي واتجه نحو إحدى البوابات الرئيسية للمدينة بنفس الطريقة التي يفعلها المتدرب العادي.

استدار الحراس لدفع الجميع إلى الجانب حتى لا يعترضوا طريق الماركيز زي لين. وبطبيعة الحال، لم يكونوا في حاجة إلى القيام بذلك؛ بدأ الحشد في التراجع باحترام دون أي إلحاح.

إنها مدينة كبيرة جدًا ولها ثمانية أبواب رئيسية. عادة، تم إبقاء خمسة منها مفتوحة للسماح للمتدربين المسافرين بالدخول والخروج. قامت فرق من الجنود بحراسة البوابات ومراقبة الحشود الصاخبة.

هناك العديد من المتدربين في المدينة، ومع حلول المساء، ارتفع ضجيج أصواتهم عالياً في السماء.

هذه هي العاصمة، حيث ترأس سماوي المجال الخالد بأكمله لذلك لن يجرؤ أحد على التصرف بشكل سيء هنا. علاوة على ذلك، يمتلك حراس المدينة جميعهم قواعد تدريب غير عادية. أما بالنسبة للحراس عند البوابات فقد كانوا يرتدون بدلات مذهلة من الدروع وجميعهم في الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.

“نعم، هذا هو بالتأكيد. لقد رأيته من بعيد ذات مرة، عندما منحه الإمبراطور القديس لقب ماركيز!”

كانت هناك تقلبات ديفا قادمة من برج المراقبة عالياً فوق البوابة. من الواضح أن ديفا بالداخل وكان مكلفًا بمراقبة ما يحدث في الخارج. لقد شكل كل ذلك تهديدًا قويًا من شأنه أن يخيف أي زائر بالتأكيد ويجعله حذرًا للغاية.

مثل هؤلاء المتدربين سوف يجذبون دائمًا انتباه الحشد. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد تلهف لفعل الشيء نفسه، لكنه استمر في تذكير نفسه بأنه كان يبتعد عن الأضواء.

تمكن باي شياوتشون من رؤية المتدربين مع جميع أنواع قواعد التدريب من حوله، في انتظار المرور عبر التفتيش الصارم قبل دخول المدينة وعلى الرغم من أنهم أبقوا أصواتهم منخفضة، إلا أنه من الممكن سماع بعض محادثاتهم.

بعد ثلاثة أيام، رأى تمثالاً هائلاً أمامه تحيط به سلاسل الجبال المتقاطعة ومدينة ضخمة عند قدميه تشبه الوحش الرابض.

“لا أستطيع أن أصدق أن لديهم حتى ديفا يتفقد الناس. أعتقد أن الأمور غير مستقرة حقًا”.

فجأة، طار ديفا من برج المراقبة واقترب وقال وهو يشبك يديه بأقصى قدر من الاحترام: “يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

“آي، أتساءل متى سيكون لدينا سلام حقيقي”.

“هل سمعت أن الحرب اندلعت في الشمال مرة أخرى…؟”

“هل سمعت أن الحرب اندلعت في الشمال مرة أخرى…؟”

لقد ذُهل الجميع في المنطقة تمامًا، حتى الماركيز زي لين. في الوقت الحالي، لم يتمكن أي منهم من تقييم قاعدته التدريبية، ومع ذلك، لم يبدو أحد قلقًا بشأن ذلك. في صدمتهم، بدأ الكثير منهم في النظر إلى خبير الديفا الذي أشرف على هذه البوابة بالذات.

“إن سلالة الإمبراطور الخسيس مثيرة للاشمئزاز حقًا. يبدو أن الحرب تندلع كل بضع سنوات في الشمال…”.

“يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

عندما سمع الأشياء التي يتحدثون عنها، طرفت عينيه عدة مرات. معظم ما يعرفه عن المجال الخالد الثاني جاء من قراءة السجلات الرسمية. أما بالنسبة للتفاصيل المحددة لما يحدث الآن فلم يكن واضحاً للغاية. مع ذلك فإن الحديث عن الحرب لم يثر اهتمامه إلى حد ما، لذلك لم يهتم كثيرًا بهذا النوع من القيل والقال. مع تقدم الخط للأمام، نظر يمينًا ويسارًا ليتمكن من رؤية المشاهد الجديدة.

حتى أنه سار للأمام بنية دفع باي شياوتشون إلى الخلف.

في بعض الأحيان، يطير أحد المتدربين ذوي الأهمية الخاصة في السماء ويهبط مباشرة أمام البوابة وبينما يقوم هؤلاء المتدربون بإزالة الغبار عن أكتافهم فإن الحراس عند البوابة يقدمون تحيات محترمة ويسمحون له بالدخول على الفور.

“يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

مثل هؤلاء المتدربين سوف يجذبون دائمًا انتباه الحشد. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد تلهف لفعل الشيء نفسه، لكنه استمر في تذكير نفسه بأنه كان يبتعد عن الأضواء.

إنها مدينة كبيرة جدًا ولها ثمانية أبواب رئيسية. عادة، تم إبقاء خمسة منها مفتوحة للسماح للمتدربين المسافرين بالدخول والخروج. قامت فرق من الجنود بحراسة البوابات ومراقبة الحشود الصاخبة.

“أنا حقًا بحاجة إلى التعود على هذا الشيء…” فكر. تدريجيًا، تحرك الخط وسرعان ما جاء دور باي شياوتشون. أولاً، دفع بعض الحجارة الروحية ثم سمح لحس الديفا السامي بمسحه. وبينما كان على وشك التوجه إلى المدينة، بدأت أشعة الضوء فجأة تتجه نحو بوابة المدينة من بعيد.

“الطاقة الموجودة في ميدالية القيادة هذه أفضل من أي حبة طبية رأيتها على الإطلاق. إذا كانت الميدالية الصغيرة هذه رائعة جدًا فلا يمكنك إلا أن تتخيل مدى روعة المروحة نفسها. من المؤسف أنه كان هناك الكثير من الأشخاص في المرة الأخيرة مما جعل من المستحيل دراستها عن كثب”. في فجر اليوم التالي، فتح عينيه. لقد أصبح الآن أكثر حماسًا من أي وقت مضى وأكثر تصميمًا على انتزاع المروحة من الروح الموجودة فيها.

مع اقترابهم، انتشر ضغط لا يصدق في كل الاتجاهات مما تسبب في ارتفاع سحب الغبار في الهواء. سرعان ما تلاشت أشعة الضوء، لتكشف عن العشرات من الشخصيات.

عبس الديفا. كان يعلم أن الماركيز زي لين سليلًا مباشرًا للسماوي الروح العجوز وبالتالي لم يجرؤ على الإساءة إليه. لوح بيده اليمنى وتسبب في ظهور درع متوهج سد طريق باي شياوتشون.

بدا أن معظمهم في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، لكن خمسة منهم هم خبراء ديفا. فاحت منهم رائحة الدم، كما لو أنهم جاءوا للتو من ساحة المعركة. كان يقودهم رجل قوي البنية بشكل خاص، قوي البنية وعريض المنكبين، يرتدي رداء أرجوانيًا. إنه من النوع الذي بدا مهددًا دون أن يغضب وبمجرد أن رآه الحراس ومضت تعبيراتهم بالصدمة، ثم عاملوه بلطف أكبر من أي من الأشخاص المهمين الآخرين الذين سمحوا لهم بدخول المدينة في وقت سابق.

“أنا حقًا بحاجة إلى التعود على هذا الشيء…” فكر. تدريجيًا، تحرك الخط وسرعان ما جاء دور باي شياوتشون. أولاً، دفع بعض الحجارة الروحية ثم سمح لحس الديفا السامي بمسحه. وبينما كان على وشك التوجه إلى المدينة، بدأت أشعة الضوء فجأة تتجه نحو بوابة المدينة من بعيد.

“يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

هذه هي العاصمة، حيث ترأس سماوي المجال الخالد بأكمله لذلك لن يجرؤ أحد على التصرف بشكل سيء هنا. علاوة على ذلك، يمتلك حراس المدينة جميعهم قواعد تدريب غير عادية. أما بالنسبة للحراس عند البوابات فقد كانوا يرتدون بدلات مذهلة من الدروع وجميعهم في الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.

فجأة، طار ديفا من برج المراقبة واقترب وقال وهو يشبك يديه بأقصى قدر من الاحترام: “يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

بعد ثلاثة أيام، رأى تمثالاً هائلاً أمامه تحيط به سلاسل الجبال المتقاطعة ومدينة ضخمة عند قدميه تشبه الوحش الرابض.

عندما سمع المتدربون الآخرون المصطفون عند بوابة المدينة ذلك، أصيبوا بالصدمة بشكل واضح، بل وبدأوا في الصراخ على حين غرة.

بعد ثلاثة أيام، رأى تمثالاً هائلاً أمامه تحيط به سلاسل الجبال المتقاطعة ومدينة ضخمة عند قدميه تشبه الوحش الرابض.

“هذا الماركيز زي لين؟ إنه يعمل كسيد للمحافظة الواقعة في أقصى الشمال!”

“يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

“نعم، هذا هو بالتأكيد. لقد رأيته من بعيد ذات مرة، عندما منحه الإمبراطور القديس لقب ماركيز!”

“لقد دفعت بالفعل الأحجار الروحية!” قال باي شياوتشون بصوت عال. “لماذا بحق الجحيم يجب أن أبتعد عن الطريق!” لوح بكمه وتجاهل الحشد واستدار لدخول المدينة.

على الرغم من مدى صدمة الحشد، لم يُسمح حتى لهذا الماركيز زي لين قوي البنية بالطيران ببساطة إلى المدينة. كان عليه أيضًا أن يمشي عبر البوابة.

استدار الحراس لدفع الجميع إلى الجانب حتى لا يعترضوا طريق الماركيز زي لين. وبطبيعة الحال، لم يكونوا في حاجة إلى القيام بذلك؛ بدأ الحشد في التراجع باحترام دون أي إلحاح.

لقد كان الأمر مثيرًا جدًا للتفكير بالنسبة لباي شياوتشون وساعد حقًا في التأكيد على مدى اختلاف العاصمة. وفقاً للقواعد، لم يسمح حتى لخبير نصف حاكم بالطيران داخلها!

“آي، أتساءل متى سيكون لدينا سلام حقيقي”.

ابتسم الماركيز زي لين بخفوت وسرعان ما شبك يديه في تحية الديفا. دون أن يقول أي شيء آخر، سار هو ورجاله نحو البوابة بينما يشعون إلى حد ما بهالات قاتلة.

بدا أن معظمهم في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، لكن خمسة منهم هم خبراء ديفا. فاحت منهم رائحة الدم، كما لو أنهم جاءوا للتو من ساحة المعركة. كان يقودهم رجل قوي البنية بشكل خاص، قوي البنية وعريض المنكبين، يرتدي رداء أرجوانيًا. إنه من النوع الذي بدا مهددًا دون أن يغضب وبمجرد أن رآه الحراس ومضت تعبيراتهم بالصدمة، ثم عاملوه بلطف أكبر من أي من الأشخاص المهمين الآخرين الذين سمحوا لهم بدخول المدينة في وقت سابق.

استدار الحراس لدفع الجميع إلى الجانب حتى لا يعترضوا طريق الماركيز زي لين. وبطبيعة الحال، لم يكونوا في حاجة إلى القيام بذلك؛ بدأ الحشد في التراجع باحترام دون أي إلحاح.

“آي، أتساءل متى سيكون لدينا سلام حقيقي”.

كان باي شياوتشون هناك وسط الحشد لكنه بدأ بالفعل يشعر بالغضب قليلاً. بعد كل شيء، كان قد دفع بالفعل ضريبة أحجار الروح وتم مسحه وفحصه وبالتالي كان ينبغي السماح له بالمضي قدمًا إلى المدينة. ومع تراجع الحشد، بقي واقفاً في مكانه حتى ظهر بشكل واضح في العراء.

لم تتدفق من خلاله بسرعة خاصة فحسب، بل بوسعه استيعابها بشكل أسرع بكثير من الطاقة الروحية العادية. علاوة على ذلك فإن الوضوح العقلي الكامل الذي جلبته جعل من الواضح أن ميدالية القيادة هذه كنزًا ثمينًا.

لم يكن الحراس مسرورين، فصرخ أحدهم: “مهلاً أنت، ماذا تفعل واقفًا هناك!”

استدار الحراس لدفع الجميع إلى الجانب حتى لا يعترضوا طريق الماركيز زي لين. وبطبيعة الحال، لم يكونوا في حاجة إلى القيام بذلك؛ بدأ الحشد في التراجع باحترام دون أي إلحاح.

حتى أنه سار للأمام بنية دفع باي شياوتشون إلى الخلف.

مع اقترابهم، انتشر ضغط لا يصدق في كل الاتجاهات مما تسبب في ارتفاع سحب الغبار في الهواء. سرعان ما تلاشت أشعة الضوء، لتكشف عن العشرات من الشخصيات.

عند هذه النقطة، حدق باي شياوتشون في الحارس مما تسبب في ارتعاش الرجل. حتى أن عقله ذهب فارغًا بعض الشيء. على الرغم من أنه لم يتعرف على باي شياوتشون، إلا أن نظرته احتوت على قوة ضربته حتى الروح مما أدى إلى وقوفه هناك بلا حراك.

ابتسم الماركيز زي لين بخفوت وسرعان ما شبك يديه في تحية الديفا. دون أن يقول أي شيء آخر، سار هو ورجاله نحو البوابة بينما يشعون إلى حد ما بهالات قاتلة.

“لقد دفعت بالفعل الأحجار الروحية!” قال باي شياوتشون بصوت عال. “لماذا بحق الجحيم يجب أن أبتعد عن الطريق!” لوح بكمه وتجاهل الحشد واستدار لدخول المدينة.

فجأة، طار ديفا من برج المراقبة واقترب وقال وهو يشبك يديه بأقصى قدر من الاحترام: “يا له من لقاء جيد، الماركيز زي لين!”

لقد ذُهل الجميع في المنطقة تمامًا، حتى الماركيز زي لين. في الوقت الحالي، لم يتمكن أي منهم من تقييم قاعدته التدريبية، ومع ذلك، لم يبدو أحد قلقًا بشأن ذلك. في صدمتهم، بدأ الكثير منهم في النظر إلى خبير الديفا الذي أشرف على هذه البوابة بالذات.

كانت هناك تقلبات ديفا قادمة من برج المراقبة عالياً فوق البوابة. من الواضح أن ديفا بالداخل وكان مكلفًا بمراقبة ما يحدث في الخارج. لقد شكل كل ذلك تهديدًا قويًا من شأنه أن يخيف أي زائر بالتأكيد ويجعله حذرًا للغاية.

عبس الديفا. كان يعلم أن الماركيز زي لين سليلًا مباشرًا للسماوي الروح العجوز وبالتالي لم يجرؤ على الإساءة إليه. لوح بيده اليمنى وتسبب في ظهور درع متوهج سد طريق باي شياوتشون.

هذه هي العاصمة، حيث ترأس سماوي المجال الخالد بأكمله لذلك لن يجرؤ أحد على التصرف بشكل سيء هنا. علاوة على ذلك، يمتلك حراس المدينة جميعهم قواعد تدريب غير عادية. أما بالنسبة للحراس عند البوابات فقد كانوا يرتدون بدلات مذهلة من الدروع وجميعهم في الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.

لم يفعل باي شياوتشون أي شيء متهور. لقد استدار ببساطة، وابتسامة غامضة على وجهه وهو ينظر إلى الديفا ويسأل: “ماذا تفعل؟”

“أنا حقًا بحاجة إلى التعود على هذا الشيء…” فكر. تدريجيًا، تحرك الخط وسرعان ما جاء دور باي شياوتشون. أولاً، دفع بعض الحجارة الروحية ثم سمح لحس الديفا السامي بمسحه. وبينما كان على وشك التوجه إلى المدينة، بدأت أشعة الضوء فجأة تتجه نحو بوابة المدينة من بعيد.

عند هذه النقطة، حدق باي شياوتشون في الحارس مما تسبب في ارتعاش الرجل. حتى أن عقله ذهب فارغًا بعض الشيء. على الرغم من أنه لم يتعرف على باي شياوتشون، إلا أن نظرته احتوت على قوة ضربته حتى الروح مما أدى إلى وقوفه هناك بلا حراك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط