Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 600

㊎ مَسَارٌ صَعْب ㊎

㊎ مَسَارٌ صَعْب ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ت.م : [الأن تبين أنَّ النسر أنثي و ليس ذَكَر , أعذروني علي التصنيف الخاطِئ سابقاً]

مَسَارٌ صَعْب

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ كَانَ هذا حَقْلٌ مِنْ الجِبَال وَ الـغابات وَ يُمْكِن رُؤيَة الأشْجَار الَّتِي يَبْلُغ إِرْتِفَاعهَا مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَانَت مُتَعَدِدَة الألوان ومُشْرِقَةٌ ، كَمَا لـَــوْ كَانَت باقة مِنْ الزُهُوُر فِيْ إزهار كَامِلِ .

لَا عَجَبَ أنَّهُ حَتَي صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة لَا يُمْكِن أَنْ تؤثر عَلَيْهِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، طَرِيْقنا لَنْ يَكُوْن سلميا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” (كايو يي) سَأَلَ .

لم يجْرُؤ السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُهِملين . كَانَ الأَمْر خَطِيِراً جِدَاً هُنَا لأَنَّ أَيّ وَحْش قَوِي عَشوَائِي يُمْكِن أَنْ يَقْتُلهم مَائَة مَرَة . لكنَّ التَفْكِيِر فِيْ الْفَرص الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَحَصَلُوُا عَلَيْهَا ، لَا أَحَدُ َحَوَلَ ذِيْلَهُ. _أي هَرَب_ .

“بِالطَبْع لا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، تَوَقَفَت ، ثُمَ قَاْلَ : “غريب ، لِمَاذَا لَا أرَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): ” كُوُنُوُا حَذِرِيِن ، قَدْ لَا نوَاجَه الوُحُوش هُنَا فحسب ، بل أيْضَاً بعضاً من عِصَابَات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”

“رُبَمَا ألقي القبض عَلَيْه فِيْ مكَانْ مـَـا”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

“أو وَاجَه وَحْشا شَرِسة وَ توُفِيَ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَلِيْئة بنوايا الـشـرَّ . كَانَ هَذَا الرَجُل وَسِيِماً لدَرَجَة جَعَلَ الَنَاس يغارون .

لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، هَزَّ رَأسَهُ ، وَ قَاْلَ : “لن يَكُوْن (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَصِيِر الأجْلِ . عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَخْص سيُثِيِرُ عَاصِفَةً فِيْ الَمِسْتُقْبَل! لَمْ يأت فِيْ الوَقْت المُنَاسِب لأَنـَّـه رُبَمَا تَلَقَي آفاقاً أُخْرَي – مَاذَا !؟”

“أو وَاجَه وَحْشا شَرِسة وَ توُفِيَ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَلِيْئة بنوايا الـشـرَّ . كَانَ هَذَا الرَجُل وَسِيِماً لدَرَجَة جَعَلَ الَنَاس يغارون .

لَقَد فكرَ فَجْأة لِمَاذَا جَاءَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة بنَفَسْه ، هل يمكن حقاً حَقَاً مَعَجب بجَمَال تشُو شيُوَانْ إير ؟ بالتَأكِيد لَنْ يسَافَرَ عَبْقَرِي مِثْل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَشَرَة أَلَاف مِيِلْ فَقَطْ لأَنـَّـه سمَعَ بجَمَال مَرْأَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجِبَال وَ الـغابات لَمْ تَكُنْ آمنة بالتَأكِيد .

الان كَانَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة أَنَّه حَدَثَ أَنْ وَاجَه إفتتاح الإثْنَي عَشَرَ عوالم الغامضة ؟

إِذَا كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) هذا أطلَقَ هُجُوُمَاً عَلَيْهِم ، ثُمَ بالتَأكِيد سيقومُ بِتَخْزِيِن الجَمِيْع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ؛ وَ لكنَّ كَمَا هـُــوَ الحـَـال مَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) كيف سيقومُ بِالسَمَاح بِهَاذا ، وَ من هَذَا لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا .

فَكَرَ بشيئٍ فَجْأة ، وَ هـُــوَ تخمين جريء ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ون جيـان قَدْ إكْتَسَبَ مُفْتَاحاً لأحَدِ القُصُوُر !

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ مِثْل هَذِهِ الجاذبية ، عَبْرَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) المَنَاطِق حَتَي جَاءَ وَحْدَهُ لأَنـَّـه كَانَ يَخْشَي مِنْ أَنْ يَتْرُكَ القط خَارِجَ ألْحَقَيبة ، مَعَ وُجُود الْفَرص المسروقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .

ت.م : [الأن تبين أنَّ النسر أنثي و ليس ذَكَر , أعذروني علي التصنيف الخاطِئ سابقاً]

بِالطَبْع ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ تخمين ، وَ لكنَّ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً مِنْ أَنْ هَذِهِ هِيَ الحـَـالة .

“[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” الجَمِيِعُ هُنَا أطْلَقَ نَفَسْا بَارِدْة . كَانَ هَذَا المكَانَ غَيْرَ ودي للغَايَة كَمَا الوَحْش العَشوَائِي الذِيْ بَرَزَ كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، غَير تاركٍ أَيّ طَرِيْقة للبَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة .

مُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ كَانَ هذا حَقْلٌ مِنْ الجِبَال وَ الـغابات وَ يُمْكِن رُؤيَة الأشْجَار الَّتِي يَبْلُغ إِرْتِفَاعهَا مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَانَت مُتَعَدِدَة الألوان ومُشْرِقَةٌ ، كَمَا لـَــوْ كَانَت باقة مِنْ الزُهُوُر فِيْ إزهار كَامِلِ .

… كَانَ لدي يٌويْ كاي فماً كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ تَكُنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) قَدْ تَلَقَت ثقته بَعْدَ ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ هَذَان الشَخْصان بالتَأكِيد مَعَرفة أسْرَار (البُرْج الأسْوَد) .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجِبَال وَ الـغابات لَمْ تَكُنْ آمنة بالتَأكِيد .

لم يَكُنْ حَظْهم سَيْئاً وَ لَمْ يُوَاجَهوا أَيّ حَيُوَانْات قَوِيَةً حَتَي بَعْدَ نِصْف يَوْم ، عِنْدَمَا خَرَجَ وَحْش . كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ عَشَرَة أقْدَام وَ كَانَ شَعْرَهُ داكناً و مشرقاً . كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أرَجُل سَمِيِكة طَوِيِلة مَعَ ذيل طَوِيِل مِنْ ثَلَاثَة أقْدَام مِثْل صولجان طَوِيِل .

تَمَاماً مِثْل كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُقْبَلَ فَقَطْ في الإخْتِبَار الأوَل بَعْدَ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة ، ورُبَمَا تَكُوُن المكافآت هِيَ نَفَسْهَا ، لأخذ الإخْتِبَارِ الثَانِي وَ الحُصُول عَلَيْ المكافأة الثَانِية ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أيْضَاً أَنْ يُثْبِتُ قُوَتَه ، بَل وَ حَتَي الحَظْ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ أيْضَاً مُنَاسِبة نَادِرة لصقلِ أنفسهم . الخوض في الحَيَاة وَ الـمَوْتِ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ تطور زِرَاْعَة الفَنَان القِتَالِي .

… كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هُنَا ، وَ إِذَا صُدِمَت فِيْ وَاحِدَة ، فسيَكُوْن محكوماً عَلَيْكَ بالتَأكِيد .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): ” كُوُنُوُا حَذِرِيِن ، قَدْ لَا نوَاجَه الوُحُوش هُنَا فحسب ، بل أيْضَاً بعضاً من عِصَابَات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”

لَقَد فكرَ فَجْأة لِمَاذَا جَاءَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة بنَفَسْه ، هل يمكن حقاً حَقَاً مَعَجب بجَمَال تشُو شيُوَانْ إير ؟ بالتَأكِيد لَنْ يسَافَرَ عَبْقَرِي مِثْل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَشَرَة أَلَاف مِيِلْ فَقَطْ لأَنـَّـه سمَعَ بجَمَال مَرْأَة .

أوْمَأَ الجَمِيْع بالرَأْس وَ الـحذر. خَاصَة (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، إستَعَدَّ مُبَاشِرَة بِمرسوم قَانُوُن فِيِ يَدِهِ وَ بَدَا وَ كَأَنَّهُ سَيَرميهَا إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم ، بَعْدَ ضراوة زميله المُتَعَجْرِفَ .

… كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هُنَا ، وَ إِذَا صُدِمَت فِيْ وَاحِدَة ، فسيَكُوْن محكوماً عَلَيْكَ بالتَأكِيد .

إنْقَسَم الَنَاس لفَتْرَة طَوِيِلة قَبِلَ دُخُولُ الغَابَة . كَانَ هَذَا دَاخلِ عَالَم غَامِضَ ، مِنْ يُصَدِق أَيّ شَخْص بسُهُوُلة مـَـا لَمْ يَكُنْ الأخَرُ صَدِيِقَاً حميماً له ؟ مَاذَا لـَــوْ طعَنوهم مِنْ وَرَاء ظَهَرَهم – مِنْ سَيصرخون عَن شكاوأَهَمُ؟

“بِالطَبْع لا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، تَوَقَفَت ، ثُمَ قَاْلَ : “غريب ، لِمَاذَا لَا أرَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟”

جُوَا جوا جوا جااااااااااااا , كَانَت صيحات الطيور لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ الغَابَة . يُمْكِن رُؤيَة الطيور الضَخْمة مَعَلقة عَبْرَ السـَـمـَـاء مِنْ وَقْت لأخَرُ . امتدت أجنَحَتَهم أكثَرَ مِنْ مَائَة قـَـدَّمَ ، مَعَ الرِيْش مِثْل السِيُوُف . لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البَعْض أَيّ رِيْش عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ جَدَاوِل سَوْدَاء طَوِيِلة تَنْبَعِث مِنْ وُجُود الحَدِيِد البَارِدْ .

“أو وَاجَه وَحْشا شَرِسة وَ توُفِيَ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَلِيْئة بنوايا الـشـرَّ . كَانَ هَذَا الرَجُل وَسِيِماً لدَرَجَة جَعَلَ الَنَاس يغارون .

لَقَد رَأَوُا نسراً أزرقاً عِمْلَاقاً ينتزع ثور ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يرفع فَأرَاً .

… كَانَ لدي يٌويْ كاي فماً كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ تَكُنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) قَدْ تَلَقَت ثقته بَعْدَ ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ هَذَان الشَخْصان بالتَأكِيد مَعَرفة أسْرَار (البُرْج الأسْوَد) .

ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟

فَكَرَ بشيئٍ فَجْأة ، وَ هـُــوَ تخمين جريء ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ون جيـان قَدْ إكْتَسَبَ مُفْتَاحاً لأحَدِ القُصُوُر !

نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت متوترة ، وَ كَانَ هَذَا النسر اللازوردي عِبَارَة عَن وَحْش مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] يسمي (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) . يُمْكِن أَنْ يُطْلِقَ النَاْر الزرقاء ، وَ حَتَي يُذِيِبَ المَعَادن الثَمِيِنة النَادِرة .

ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟

صَحِيِح ، كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش . [طَبَقَة التَحَول الخَالِد] العادي بالتَأكِيد ليس لَدَيْهِ هَذِهِ الطَبَقَة القُوَة المُرْعِبةٌ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

إِذَا كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) هذا أطلَقَ هُجُوُمَاً عَلَيْهِم ، ثُمَ بالتَأكِيد سيقومُ بِتَخْزِيِن الجَمِيْع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ؛ وَ لكنَّ كَمَا هـُــوَ الحـَـال مَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) كيف سيقومُ بِالسَمَاح بِهَاذا ، وَ من هَذَا لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا .

… كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هُنَا ، وَ إِذَا صُدِمَت فِيْ وَاحِدَة ، فسيَكُوْن محكوماً عَلَيْكَ بالتَأكِيد .

… كَانَ لدي يٌويْ كاي فماً كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ تَكُنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) قَدْ تَلَقَت ثقته بَعْدَ ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ هَذَان الشَخْصان بالتَأكِيد مَعَرفة أسْرَار (البُرْج الأسْوَد) .

مُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ كَانَ هذا حَقْلٌ مِنْ الجِبَال وَ الـغابات وَ يُمْكِن رُؤيَة الأشْجَار الَّتِي يَبْلُغ إِرْتِفَاعهَا مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَانَت مُتَعَدِدَة الألوان ومُشْرِقَةٌ ، كَمَا لـَــوْ كَانَت باقة مِنْ الزُهُوُر فِيْ إزهار كَامِلِ .

لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .

“أو وَاجَه وَحْشا شَرِسة وَ توُفِيَ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَلِيْئة بنوايا الـشـرَّ . كَانَ هَذَا الرَجُل وَسِيِماً لدَرَجَة جَعَلَ الَنَاس يغارون .

ت.م : [الأن تبين أنَّ النسر أنثي و ليس ذَكَر , أعذروني علي التصنيف الخاطِئ سابقاً]

أوْمَأَ الجَمِيْع بالرَأْس وَ الـحذر. خَاصَة (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، إستَعَدَّ مُبَاشِرَة بِمرسوم قَانُوُن فِيِ يَدِهِ وَ بَدَا وَ كَأَنَّهُ سَيَرميهَا إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم ، بَعْدَ ضراوة زميله المُتَعَجْرِفَ .

لم يجْرُؤ السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُهِملين . كَانَ الأَمْر خَطِيِراً جِدَاً هُنَا لأَنَّ أَيّ وَحْش قَوِي عَشوَائِي يُمْكِن أَنْ يَقْتُلهم مَائَة مَرَة . لكنَّ التَفْكِيِر فِيْ الْفَرص الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَحَصَلُوُا عَلَيْهَا ، لَا أَحَدُ َحَوَلَ ذِيْلَهُ. _أي هَرَب_ .

ت.م : [الأن تبين أنَّ النسر أنثي و ليس ذَكَر , أعذروني علي التصنيف الخاطِئ سابقاً]

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ أيْضَاً مُنَاسِبة نَادِرة لصقلِ أنفسهم . الخوض في الحَيَاة وَ الـمَوْتِ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ تطور زِرَاْعَة الفَنَان القِتَالِي .

لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .

لم يَكُنْ حَظْهم سَيْئاً وَ لَمْ يُوَاجَهوا أَيّ حَيُوَانْات قَوِيَةً حَتَي بَعْدَ نِصْف يَوْم ، عِنْدَمَا خَرَجَ وَحْش . كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ عَشَرَة أقْدَام وَ كَانَ شَعْرَهُ داكناً و مشرقاً . كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أرَجُل سَمِيِكة طَوِيِلة مَعَ ذيل طَوِيِل مِنْ ثَلَاثَة أقْدَام مِثْل صولجان طَوِيِل .

㊎ مَسَارٌ صَعْب ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

تَمَاماً مِثْل كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُقْبَلَ فَقَطْ في الإخْتِبَار الأوَل بَعْدَ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة ، ورُبَمَا تَكُوُن المكافآت هِيَ نَفَسْهَا ، لأخذ الإخْتِبَارِ الثَانِي وَ الحُصُول عَلَيْ المكافأة الثَانِية ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أيْضَاً أَنْ يُثْبِتُ قُوَتَه ، بَل وَ حَتَي الحَظْ .

“[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” الجَمِيِعُ هُنَا أطْلَقَ نَفَسْا بَارِدْة . كَانَ هَذَا المكَانَ غَيْرَ ودي للغَايَة كَمَا الوَحْش العَشوَائِي الذِيْ بَرَزَ كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، غَير تاركٍ أَيّ طَرِيْقة للبَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة .

لم يَكُنْ حَظْهم سَيْئاً وَ لَمْ يُوَاجَهوا أَيّ حَيُوَانْات قَوِيَةً حَتَي بَعْدَ نِصْف يَوْم ، عِنْدَمَا خَرَجَ وَحْش . كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ عَشَرَة أقْدَام وَ كَانَ شَعْرَهُ داكناً و مشرقاً . كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أرَجُل سَمِيِكة طَوِيِلة مَعَ ذيل طَوِيِل مِنْ ثَلَاثَة أقْدَام مِثْل صولجان طَوِيِل .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

لم يَكُنْ حَظْهم سَيْئاً وَ لَمْ يُوَاجَهوا أَيّ حَيُوَانْات قَوِيَةً حَتَي بَعْدَ نِصْف يَوْم ، عِنْدَمَا خَرَجَ وَحْش . كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ عَشَرَة أقْدَام وَ كَانَ شَعْرَهُ داكناً و مشرقاً . كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أرَجُل سَمِيِكة طَوِيِلة مَعَ ذيل طَوِيِل مِنْ ثَلَاثَة أقْدَام مِثْل صولجان طَوِيِل .

ℍ???????

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط