Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 417

㊎السرداب㊎

㊎السرداب㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“لَا بأس . أنا هُنَاْ” قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بثقة تَامة . لَمْ يَكُنْ هَذَا مبالغة مِنْ جانبه . مَعَ وُجُود (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ليختبئوا فيه ، يَجِب إلَا يقَلَقْوا عَلَيْ أَيّ شَيئِ يهدد حَيَاتِهم ، عَلَيْ الأقل فِيْ “مكَانٍ صغَيْرٍ” مِثْل هَذَا العَالَم .

السرداب

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو أَنْ هَذَا الممر السري مخفِيْ بشَكْل جَيْدَ للغَايَة . لَقَد بحثوا لمدة ساعة تقَرِيِباً ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ العُثُور عَلَيْه .

“مُنْذُ أَنْ كُنْت تُحٍب الفَتَاة الصغَيْرَة ، ثُمَ فالتعطي فَقَطْ الفتاتين الأخَرتين لي” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ هـُــوَ يلف ذِرَاْعاً حَوْلَ كتف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

بَعْدَ عَشَرَ دقائق .

“ها ها!” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بجفاف ، وَ قَاْلَ :” وَاحِدَة مِنْهُم هي خادمَتَي الصغَيْرَة ، وَ الأخَرُي هي متدربة عندي في الخيمياء . فَقَطْ فكر ، إِذَا تزَوْجت بأَحَدُهم ، بمَاذَا ستخاطبني؟”

“ألَا تشعر بالخوف مِنْ أننا لَنْ نتَمَكَن مِنْ العَوْدَة؟” سَأَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) متجهم الوَجْه ، مع شُعُور بانه كَانَ حقاً قَدْ استقل سفينة لـ اللصوص .

“باه ، أنْتَ مخادع للغَايَة ، تتركهم بجوارك فَقَطْ وَ لَا تفِعل أَيّ شَيئِ بل وَ أيضاً لا تسمح لاي شَخْص بالإقتراب من أَيّ مِنْهُما . أنا أحسدك” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) ، مَلِيْئاً بالسخط.

“باه ، أنْتَ مخادع للغَايَة ، تتركهم بجوارك فَقَطْ وَ لَا تفِعل أَيّ شَيئِ بل وَ أيضاً لا تسمح لاي شَخْص بالإقتراب من أَيّ مِنْهُما . أنا أحسدك” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) ، مَلِيْئاً بالسخط.

“تَحَدَث أقل هراءً . وَصَلَنَا إِلَي إقَامَة عشيرة دوان” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ خفض يده . كَانَوا قَدْ وَصَلَوا امام القصر .

“ها ها!” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بجفاف ، وَ قَاْلَ :” وَاحِدَة مِنْهُم هي خادمَتَي الصغَيْرَة ، وَ الأخَرُي هي متدربة عندي في الخيمياء . فَقَطْ فكر ، إِذَا تزَوْجت بأَحَدُهم ، بمَاذَا ستخاطبني؟”

“ياي ، أَلَيْسَ هَذَا منَزَلَ دوان تشِيِنْغ تشِي؟” بدا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) متشككاً .

ترجمة

“هَل تعرفه؟” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سَأَلَ .

“بالطبع بكل تَأكِيد!” هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رأسه . و أشعل فضوله تماماً .

“نَوْع مـَـا . جاء لزيارة الطَائِفَة مِنْ قِبَلِ . بَعْدَ كُلَ شَيئِ ، هـُــوَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، وفَنَان قِتَالِي قَوِي جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تقع مَدَيْنه نسيم البحر أسفل الطَائِفَة مُبَاشِرَه ، لذَلِكَ نحن مرُتَبُطون ارُتَبُاطا وَ ثيقا جِدَاً مَعَاً . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت نُخْبَة مِنْ هَذَا المستوي ، سيَكُوْن عَلَيْه بطَبِيِعة الحـَـال أَنْ يقدم تقريرا إِلَي الطَائِفَة وان يجَعَلَ موقفه وَاضِحاً حَتَي نتَمَكَن مِنْ ضمان أَنَّه لَنْ يخرق قَوَاعِد الطَائِفَة” أشار (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) .

“اللعَنه عليك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ توالـي بعَيْنيه . عَندَمَا قَامَ بتفكيك مصفوفة الإنذار ، قَاْلَ : “ستَرَي فيما بَعْدَ ، لكنَّني آمل ألَا تصيح عالياً مَعَ فمك الكَبِيِر” .

ثُمَ توقف ، و وَاصَلَ ، “مَاذَا نفِعل هنا ؟ لَا يُمْكِن أَنْ تكون قد سَقَطَ لإِبْنته الَّتِي عُمْرها بضع سَنَوَات ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

“اللعَنه عليك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ توالـي بعَيْنيه . عَندَمَا قَامَ بتفكيك مصفوفة الإنذار ، قَاْلَ : “ستَرَي فيما بَعْدَ ، لكنَّني آمل ألَا تصيح عالياً مَعَ فمك الكَبِيِر” .

“اللعَنه عليك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ توالـي بعَيْنيه . عَندَمَا قَامَ بتفكيك مصفوفة الإنذار ، قَاْلَ : “ستَرَي فيما بَعْدَ ، لكنَّني آمل ألَا تصيح عالياً مَعَ فمك الكَبِيِر” .

كَانْتَ هَذِهِ الغرفة صغَيْرَة جِدَاً وصغَيْرَة جِدَاً بحَيْثُ لَا يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي إلَا عَلَيْ سرير كَبِيِر . مـَـا كَانَ صادماً هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ سريراً بداخله ، بل تابوتاً .

“من برَأَيك أنا ، أنْتَ تَعْتَقِد أنني لَا أمَلِك حَتَي القَلِيِل مِنْ ضبط النَفَسْ؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) زفر .

“ها ها!” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بجفاف ، وَ قَاْلَ :” وَاحِدَة مِنْهُم هي خادمَتَي الصغَيْرَة ، وَ الأخَرُي هي متدربة عندي في الخيمياء . فَقَطْ فكر ، إِذَا تزَوْجت بأَحَدُهم ، بمَاذَا ستخاطبني؟”

بَعْدَ عَشَرَ دقائق .

“ألَا تشعر بالخوف مِنْ أننا لَنْ نتَمَكَن مِنْ العَوْدَة؟” سَأَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) متجهم الوَجْه ، مع شُعُور بانه كَانَ حقاً قَدْ استقل سفينة لـ اللصوص .

“شبح! شبح!” بدا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) شاحباً قَلِيِلاً ”هَل هَذَا المكَانَ حَقِيْقِيٌ للأشخَاْص الذِيْن يعيشون هنا ؟ لِمَاذَا لَا يوجد شَخْص حي وَاحَدُ فِيْ الداخل؟”

وَصَلَوا إِلَي القاعة الَّتِي رأوها فِيْ الصباح وَ بَدَأوا البحث بعَناية فِيْ جَمِيْع أنْحَائها .

تبادل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ و(غُوَانْغِ يُوَانْ) إبتسامَة . هم عمدا أحضروا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) حَوْلَ القصر فِيْ جولة ، فِيْ هَذَا القصر الفارغ وَ الـمحيط الغَامِضَ الذِيْ سَبَب لـ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) أَنْ يقف شعره إَلَيْ أخره .

“هَل نحن حقاً سنشرع فِيْ الدُخُولُ؟” سَأَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) بقَلِيِل مِنْ التَرَدُد .

“هيا!” عَندَمَا تَقَدُمَوا ، شرح لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ الخِلَافات بَيْنَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) و دُوَان تشِيِنغ تشِي مِنْ أجْلِ مصلحة (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) .

ضَغْط لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يديه عَلَيْ الباب ، وإِسْتِخْدَم القَلِيِل مِنْ القُوَة ، فتح الباب . الأبواب لَمْ تَكُنْ مغلقة .

الان فَقَطْ ، فِهْم يو ياي كاي لِمَاذَا جاءوا إِلَي هُنَاْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالفضول الأنْ . مـَـا الذِيْ يحدث مَعَ مسكن عشيرة دوان , لِمَاذَا اختفِيْ الجَمِيْع فِيْ منتصف الليل ؟

“ها ها!” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بجفاف ، وَ قَاْلَ :” وَاحِدَة مِنْهُم هي خادمَتَي الصغَيْرَة ، وَ الأخَرُي هي متدربة عندي في الخيمياء . فَقَطْ فكر ، إِذَا تزَوْجت بأَحَدُهم ، بمَاذَا ستخاطبني؟”

وَصَلَوا إِلَي القاعة الَّتِي رأوها فِيْ الصباح وَ بَدَأوا البحث بعَناية فِيْ جَمِيْع أنْحَائها .

ثُمَ توقف ، و وَاصَلَ ، “مَاذَا نفِعل هنا ؟ لَا يُمْكِن أَنْ تكون قد سَقَطَ لإِبْنته الَّتِي عُمْرها بضع سَنَوَات ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو أَنْ هَذَا الممر السري مخفِيْ بشَكْل جَيْدَ للغَايَة . لَقَد بحثوا لمدة ساعة تقَرِيِباً ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ العُثُور عَلَيْه .

“مُنْذُ أَنْ كُنْت تُحٍب الفَتَاة الصغَيْرَة ، ثُمَ فالتعطي فَقَطْ الفتاتين الأخَرتين لي” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ هـُــوَ يلف ذِرَاْعاً حَوْلَ كتف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

توقف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وقَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) .

“باه ، أنْتَ مخادع للغَايَة ، تتركهم بجوارك فَقَطْ وَ لَا تفِعل أَيّ شَيئِ بل وَ أيضاً لا تسمح لاي شَخْص بالإقتراب من أَيّ مِنْهُما . أنا أحسدك” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) ، مَلِيْئاً بالسخط.

فِيْ السابق ، عَندَمَا كَانَ يقاتل أبْناء (عَشِيِرَةِ آو) السَبْعَة عَلَيْ التوالـي ، كَانَ قَدْ أفرط فِيْ إِسْتِخْدَام (عَيْن الحَقِيقَةَ) . و حَتَي الأنْ ، لَمْ تسترد عافيتها بالكَامِلِ . وَ هَكَذَا ، فِيْ اللحَظْة الَّتِي قَامَ فِيهَا بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، إنْطَلَقَت دموع دموية مِنْ عَيْنه اليمني ؛ كَانَ المَشْهَد تقشعر لـَـهُ الأبَدَان .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ دُوَان تشِيِنغ تشِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، وَ إِذَا اكتشفِهْم… هَل سيتم قَتْلهم لضمان عدم تسرب السرّ؟

سرعان مـَـا انتشرت القُوَة الغَامِضَة . كَانْتَ النَظَرة الكاسحة الأنْ كافية ليكتشف موقع الممر السري .

“لَا بأس . أنا هُنَاْ” قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بثقة تَامة . لَمْ يَكُنْ هَذَا مبالغة مِنْ جانبه . مَعَ وُجُود (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ليختبئوا فيه ، يَجِب إلَا يقَلَقْوا عَلَيْ أَيّ شَيئِ يهدد حَيَاتِهم ، عَلَيْ الأقل فِيْ “مكَانٍ صغَيْرٍ” مِثْل هَذَا العَالَم .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ السهَل العُثُور عَلَيْ الممر السري ، وَ لكنَّ قَدْ لَا يَكُوْن الأَمْر كذَلِكَ للعُثُور عَلَيْ آلية الكَشْفَ عَنها . وَ لأَنـَّـهم مـَـا زَاَلَوُا لَا يريدُونَ تنبيه أَيّ شَخْص ، فَإنَهُم بطَبِيِعة الحـَـال لَا يُمْكِنهم أَنْ يتسَبَبوا فِيْ الكَثِيِر مِنْ الضرر وَ يَسْتَخْدِمُون تقنية أكثَرَ مُبَاشِرَة و عَنيفاً فِيْ التصادم المُبَاشِرَ .

الان فَقَطْ ، فِهْم يو ياي كاي لِمَاذَا جاءوا إِلَي هُنَاْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالفضول الأنْ . مـَـا الذِيْ يحدث مَعَ مسكن عشيرة دوان , لِمَاذَا اختفِيْ الجَمِيْع فِيْ منتصف الليل ؟

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الثَلَاثة جَمِيْعهم فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] ، وَ كَانَ لَدَيْهم حِس إدْرَاكِي حَسَاس للغَايَة . بَعْدَ التأكد مِنْ موقع الممر السري ، سيَكُوْن مِنْ الأسهَل بكَثِيِر البحث عَن آلية لفتحه . بَعْدَ مرور أكثَرَ مِنْ عَشَرَ دقائق ، وجدوا المفتاح عَلَيْ أَحَدُ الجدران . ، ظهرت فتحة كهف مُظْلِم بَارِدْ عَلَيْ بِلَاط الأرْضَية .

ثُمَ توقف ، و وَاصَلَ ، “مَاذَا نفِعل هنا ؟ لَا يُمْكِن أَنْ تكون قد سَقَطَ لإِبْنته الَّتِي عُمْرها بضع سَنَوَات ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

“هَل نحن حقاً سنشرع فِيْ الدُخُولُ؟” سَأَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) بقَلِيِل مِنْ التَرَدُد .

“اللعَنه عليك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ توالـي بعَيْنيه . عَندَمَا قَامَ بتفكيك مصفوفة الإنذار ، قَاْلَ : “ستَرَي فيما بَعْدَ ، لكنَّني آمل ألَا تصيح عالياً مَعَ فمك الكَبِيِر” .

لم يَكُنْ أحمقاً . كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الأماكن داخل مسكن عشيرة دوان ، وَ مَعَ ذَلِكَ بَدَا وَ كَأَنَّهُ قصر شبحي . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ ممر سري هُنَاْ ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن الجَمِيْع مختبئين فِيْ الداخل . اختيار البَقَاء تحت الأرْضَ عَندَمَا كَانَ لَدَيْهم غرف مريحة تماماً للنوم… كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد شَيئِ غَامِضَ يحدث .

◉ℍ???????◉

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ دُوَان تشِيِنغ تشِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، وَ إِذَا اكتشفِهْم… هَل سيتم قَتْلهم لضمان عدم تسرب السرّ؟

ثُمَ توقف ، و وَاصَلَ ، “مَاذَا نفِعل هنا ؟ لَا يُمْكِن أَنْ تكون قد سَقَطَ لإِبْنته الَّتِي عُمْرها بضع سَنَوَات ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

“بالطبع بكل تَأكِيد!” هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رأسه . و أشعل فضوله تماماً .

◉ℍ???????◉

“ألَا تشعر بالخوف مِنْ أننا لَنْ نتَمَكَن مِنْ العَوْدَة؟” سَأَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) متجهم الوَجْه ، مع شُعُور بانه كَانَ حقاً قَدْ استقل سفينة لـ اللصوص .

“اللعَنه عليك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ توالـي بعَيْنيه . عَندَمَا قَامَ بتفكيك مصفوفة الإنذار ، قَاْلَ : “ستَرَي فيما بَعْدَ ، لكنَّني آمل ألَا تصيح عالياً مَعَ فمك الكَبِيِر” .

“لَا بأس . أنا هُنَاْ” قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بثقة تَامة . لَمْ يَكُنْ هَذَا مبالغة مِنْ جانبه . مَعَ وُجُود (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ليختبئوا فيه ، يَجِب إلَا يقَلَقْوا عَلَيْ أَيّ شَيئِ يهدد حَيَاتِهم ، عَلَيْ الأقل فِيْ “مكَانٍ صغَيْرٍ” مِثْل هَذَا العَالَم .

ترجمة

كَيْفَ يعلم (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) مـَـا الذِيْ يُفَكِرَ به (لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ) ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَلَيْ يقين مِنْ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إقناع لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بخِلَاف ذَلِكَ ، مـَـا هـُــوَ أكثَرَ عَندَمَا كَانَ هـُــوَ نَفَسْه فضولَياً ، و كذَلِكَ – من وراء أعين طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، مـَـا الذِيْ كَانَ يُخَطِط دُوَان تشِيِنغ تشِي للقيام به ؟

“مُنْذُ أَنْ كُنْت تُحٍب الفَتَاة الصغَيْرَة ، ثُمَ فالتعطي فَقَطْ الفتاتين الأخَرتين لي” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ هـُــوَ يلف ذِرَاْعاً حَوْلَ كتف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

دَخَلَوا الممر السري وَ ساروا إِلَي الأسفل عَلَيْ طول الطَرِيْق . كَانَ الظَلَام شَدِيِداً ، وَ بَعْدَ أَنْ ساروا لمَسَافَة مَائَة مِتْر تقَرِيِباً إنتهت السلالم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ظَهَرَ ممر طَوِيِل أمامُهِم . كَانْتَ هُنَاْكَ أبواب عَلَيْ جانبي الممر ، مِمَا يعَني عَلَيْ الأرجح أَنْ هُنَاْكَ العديد مِنْ الغرف وَرَاء هَذِهِ الأبواب .

“تَحَدَث أقل هراءً . وَصَلَنَا إِلَي إقَامَة عشيرة دوان” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ خفض يده . كَانَوا قَدْ وَصَلَوا امام القصر .

اقترب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالقرب مِنْ أَحَدُ الأبواب واستمَعَ لبَعْض الوَقْت . قَامَ بدفع الباب ليفتحه ، و أومأ إلي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) ، مشيراً إِلَي أنَ يستعدا . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص فِيْ الداخل ، فسيخضعونهُ بِسُرْعَةٍ .

وَصَلَوا إِلَي القاعة الَّتِي رأوها فِيْ الصباح وَ بَدَأوا البحث بعَناية فِيْ جَمِيْع أنْحَائها .

ضَغْط لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يديه عَلَيْ الباب ، وإِسْتِخْدَم القَلِيِل مِنْ القُوَة ، فتح الباب . الأبواب لَمْ تَكُنْ مغلقة .

“بالطبع بكل تَأكِيد!” هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رأسه . و أشعل فضوله تماماً .

“ووو!” غطي الثَلَاثة مِنْهُم عَلَيْ الفَوْر انوفِهْم . كَانْتَ هُنَاْكَ رائحة قَوِية تنبعث مِنْ داخل الغرفة .

ضَغْط لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يديه عَلَيْ الباب ، وإِسْتِخْدَم القَلِيِل مِنْ القُوَة ، فتح الباب . الأبواب لَمْ تَكُنْ مغلقة .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّهم لَا يزَاَلونَ يقَفَزُون عَلَيْ الفَوْر فِيْ الداخل . عَندَمَا اجتاحت أعَيْنهم داخل الغرفة ، ملأت الصَدْمَة تَعْبِيِراتهم .

وَصَلَوا إِلَي القاعة الَّتِي رأوها فِيْ الصباح وَ بَدَأوا البحث بعَناية فِيْ جَمِيْع أنْحَائها .

كَانْتَ هَذِهِ الغرفة صغَيْرَة جِدَاً وصغَيْرَة جِدَاً بحَيْثُ لَا يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي إلَا عَلَيْ سرير كَبِيِر . مـَـا كَانَ صادماً هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ سريراً بداخله ، بل تابوتاً .

ترجمة

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“شبح! شبح!” بدا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) شاحباً قَلِيِلاً ”هَل هَذَا المكَانَ حَقِيْقِيٌ للأشخَاْص الذِيْن يعيشون هنا ؟ لِمَاذَا لَا يوجد شَخْص حي وَاحَدُ فِيْ الداخل؟”

ترجمة

“ياي ، أَلَيْسَ هَذَا منَزَلَ دوان تشِيِنْغ تشِي؟” بدا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) متشككاً .

ℍ???????

دَخَلَوا الممر السري وَ ساروا إِلَي الأسفل عَلَيْ طول الطَرِيْق . كَانَ الظَلَام شَدِيِداً ، وَ بَعْدَ أَنْ ساروا لمَسَافَة مَائَة مِتْر تقَرِيِباً إنتهت السلالم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ظَهَرَ ممر طَوِيِل أمامُهِم . كَانْتَ هُنَاْكَ أبواب عَلَيْ جانبي الممر ، مِمَا يعَني عَلَيْ الأرجح أَنْ هُنَاْكَ العديد مِنْ الغرف وَرَاء هَذِهِ الأبواب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط