Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 452

㊎مكافَئَة㊎

㊎مكافَئَة㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .

مكافَئَة

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .

طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .

بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .

“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”

عِنْدَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَاوَل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ هَؤُلَاء الفَتَيَات أَنْ يغرينه ، لكنَّه لَمْ يدفع لهم أَيّ إهتَمَام ، و سارَ مُبَاشِرَة إِلَي الحانة .

قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .

طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .

“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “

“حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”

“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”

عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .

“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”

“الصبي ، أنا أعلمك درساً . عِنْدَمَا تَكبر قَلِيِلَا ، لَا تصدق الَنَاس بسُهُوُلة!” ضَحِكَ الرَجُل الضَخْم ، وَ هوَ لَيْسَ قَلَقْا عَلَيْ الإطْلَاٌق أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُهَاجِمه .

“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”

قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!

“لكنَّ ، بِمَا إنَهَا تتَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام : فهَل هِيَ لَا تخاف مِنْ أَنْ تَكُوُن مِثْل حَمَلٍ فِيْ عرين النمر؟”

طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .

“هيهي ، من الذِيْ يَعْرِفَ كم مِنْ الَنَاس يريدُونَ أَنْ يأخذوا هَذَا الجَمَال كـ حَيُوَانتِهِم الأليفة الخَاْصة! إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، هَذِهِ هِيَ غَابَة شَيْطَان الظَلام – إِذَا سَقَطَ شَخْص مـَـا فِيْ أيدي العَدُوْ هُنَاْ ، حَتَي الطوائف الكبرى لَن تَسْتَطِيِعُ فِعل شَيئِ!”

“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”

لان هَذَا كَانَ أراضي عَشِيِرَةِ شَيْطَان العَاصِفَةِ ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف هُنَاْ ، سيتم طَرْده ، وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ سَيُقْتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، هَذَا المكَانَ لَنْ يَكُوْن ملجأ آمن .

“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”

“هيهي ، من الذِيْ يَعْرِفَ كم مِنْ الَنَاس يريدُونَ أَنْ يأخذوا هَذَا الجَمَال كـ حَيُوَانتِهِم الأليفة الخَاْصة! إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، هَذِهِ هِيَ غَابَة شَيْطَان الظَلام – إِذَا سَقَطَ شَخْص مـَـا فِيْ أيدي العَدُوْ هُنَاْ ، حَتَي الطوائف الكبرى لَن تَسْتَطِيِعُ فِعل شَيئِ!”

بِسَمَاعِ كُلْ الأحاديث ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) فَقَطْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحيِة] – إِذَا واجهت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها حَتَي فُرْصَة لِلْهَرب… كَانَ مِنْ المُفَاجِئَ أنَهَا تَجَرَّأت عَلَيْ المَجِيِئ إِلَي هُنَاْ وحدها .

قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .

أوقف كأس النبيذ ، و هو يقترب مِنْ طَاوِلة مَعَ ثَلَاثَة أشخَاْص ، وَ قَاْلَ : “الثَلَاثَة أخوة ، لَقَد حصلت عَلَيْ شَيئِ أودُ أَنْ أطْلُب منكم يا رفاق المساعدةَ فيه . هَل يوجد مكَانَ هُنَاْ يتشَاْبك فيه البَارِدْ وَ الـساخن؟”

كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .

“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

هَذَا الرَجُل كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إبادته لَنْ يَكُوْن أصَعْب بكَثِيِر كـَــفٍ علي الوجه . أين سيَجِدَ المرء شركة تُجَاريْة تدفع عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فقط لأمرٍ تافهٍ؟

“نعم فِعلاً” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . يُمْكِنه أَنْ يقَولَ هَذَا مَعَ لَمْحَة وَاحِدَة . الأشخَاْص الأخَرُون جَمِيْعهم منقوعون بـ “رائحة موحلة” مُكَثَفة ، وَ الَّتِي كَانَت تفوحُ فِيْ الغَابَة خِلَال النهار وَ الليل .

كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”

ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .

“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .

“كم الثمن؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . كَانَت محفظته تنتفخ الأنْ مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال غَيْرَ مبال بِالنِسبَة لكرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ .

“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”

“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .

كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”

سؤالٌ وَاحَدٌ بِوَاحَدٍ من كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ!

طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .

طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .

أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .

“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”

“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .

فِيْ تِلْكَ اللحَظْة ، إنْطَلَقَ تنَفَسْ الَنَاس و تحَوَلَت أعَيْنهم إِلَي اللَون الأحمر ، و حَاوَلوا خطفه .

“حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”

لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”

“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“الصبي ، أنا أعلمك درساً . عِنْدَمَا تَكبر قَلِيِلَا ، لَا تصدق الَنَاس بسُهُوُلة!” ضَحِكَ الرَجُل الضَخْم ، وَ هوَ لَيْسَ قَلَقْا عَلَيْ الإطْلَاٌق أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُهَاجِمه .

“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .

لان هَذَا كَانَ أراضي عَشِيِرَةِ شَيْطَان العَاصِفَةِ ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف هُنَاْ ، سيتم طَرْده ، وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ سَيُقْتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، هَذَا المكَانَ لَنْ يَكُوْن ملجأ آمن .

لان هَذَا كَانَ أراضي عَشِيِرَةِ شَيْطَان العَاصِفَةِ ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف هُنَاْ ، سيتم طَرْده ، وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ سَيُقْتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، هَذَا المكَانَ لَنْ يَكُوْن ملجأ آمن .

قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .

“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .

بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .

‘همس!’

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .

عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .

عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .

مِثْل هَذَا الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِن سيباع بسُهُوُلة مُقابلَ عدة عَشَرَاتٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، عَشَرَة مِنهَا كَانَت تساوي عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة – هَذِهِ كَانَت ثروة كَبِيِرة . إِذَا لَمْ يسرق المحاربون من [طَبَقَة المحيط الروحي] ، فَإِنَّهُم سيَحْتَاجُون إِلَي مـَـا لَا يقل عَن اثنتي عَشَرَة عَام لصقلَهَا .

قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!

فِيْ تِلْكَ اللحَظْة ، إنْطَلَقَ تنَفَسْ الَنَاس و تحَوَلَت أعَيْنهم إِلَي اللَون الأحمر ، و حَاوَلوا خطفه .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”

㊎مكافَئَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَلَيْ الفَوْر ، كَانَت كُلْ العُيُون عَلَيْ هَذَا الرَجُل الضَخْم .

“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”

هَذَا الرَجُل كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إبادته لَنْ يَكُوْن أصَعْب بكَثِيِر كـَــفٍ علي الوجه . أين سيَجِدَ المرء شركة تُجَاريْة تدفع عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فقط لأمرٍ تافهٍ؟

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .

“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .

قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!

مِثْل هَذَا الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِن سيباع بسُهُوُلة مُقابلَ عدة عَشَرَاتٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، عَشَرَة مِنهَا كَانَت تساوي عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة – هَذِهِ كَانَت ثروة كَبِيِرة . إِذَا لَمْ يسرق المحاربون من [طَبَقَة المحيط الروحي] ، فَإِنَّهُم سيَحْتَاجُون إِلَي مـَـا لَا يقل عَن اثنتي عَشَرَة عَام لصقلَهَا .

قَاْلَ أَحَدُهم: “الشَاْب ، لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن” .

كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يهم ، يا رفاق فَقَطْ راقبوه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي سَوْفَ أرحلُ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، لكن سأضع الجِيِنِسِيِنْغ ? العَشَرَة مَعَ سيد الحِصْن . مِنْ يَقْتُله يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه مِنْ سيد الحِصْن ، هَل الجَمِيْع مطمئن الان؟”

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يهم ، يا رفاق فَقَطْ راقبوه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي سَوْفَ أرحلُ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، لكن سأضع الجِيِنِسِيِنْغ ? العَشَرَة مَعَ سيد الحِصْن . مِنْ يَقْتُله يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه مِنْ سيد الحِصْن ، هَل الجَمِيْع مطمئن الان؟”

“حَسَنَاً!”

“لكنَّ ، بِمَا إنَهَا تتَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام : فهَل هِيَ لَا تخاف مِنْ أَنْ تَكُوُن مِثْل حَمَلٍ فِيْ عرين النمر؟”

“لا بأسَ بِهَذَا!”

أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .

أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .

ترجمة

تحول وجه الرَجُل ذو العضلات إِلَي اللَون الأَخْضر . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ خداع أَحَدُي البذور التافهة مثل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُؤَدِي إِلَي قَتْله . أَخَذَ عَلَيْ عَجَل كريستالة الداو الروحية و رمي بها نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنـَــا لَا أرَيْدُ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة الخَاْص بك ، عجل وَ سحب طلبك”

ترجمة

أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .

لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .

“كم الثمن؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . كَانَت محفظته تنتفخ الأنْ مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال غَيْرَ مبال بِالنِسبَة لكرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ .

كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”

“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“لكنَّ ، بِمَا إنَهَا تتَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام : فهَل هِيَ لَا تخاف مِنْ أَنْ تَكُوُن مِثْل حَمَلٍ فِيْ عرين النمر؟”

ترجمة

“لا بأسَ بِهَذَا!”

ℍ???????

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط