141
“أنا لا أهتم باياً كانت مأدُبة المائة عائلة.” فكر بو فانغ ” المجيء إلى متجري والتسبب في مشكلة ” . لذلك ، أمر بو فانغ وايتي بتجريد المسؤولين القصر وطردهم .
الفصل 141: اسحق كل شيء أمامك ، ايها الشاب!
“أنا لا أهتم باياً كانت مأدُبة المائة عائلة.” فكر بو فانغ ” المجيء إلى متجري والتسبب في مشكلة ” . لذلك ، أمر بو فانغ وايتي بتجريد المسؤولين القصر وطردهم .
“أنا أخيرًا رجل يمكن أن يطلق عليه ملك قتال!” فكر بو فانغ ببهجة. فقط عندما كان على وشك فحص مكافأة النظام ، اقترب اويانغ شونغ هنغ فجأة منه. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن بو فانغ كان يشتم رائحة صلصة المعكرونة الجافة المختلطة التي تعلقت به.
“كرتنج!”
جائزة او مكافاة؟ لقد استحوذت بو فانج على ثمار الإمبراطورية الثلاثة لفهم المسار الإمبراطورية بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقدموه ومن شأنه أن يثير اهتمامه؟
“لذلك ، المالك بو ، ألا تفكر في المشاركة؟”
ضرب اويانغ شونغ هنغ لحيته وهو يلتقط النودلز مع عيدانه ويرسلها إلى فمه. على الرغم من أن مظهر النودلز الجافة المختلطة كان مثيرًا للشفقة مقارنة باللحوم المطهوّة باللون الأحمر والضلوع الحلوة … لا يزال يُدفع المال مقابلها !
“أوه؟!” لقد انفجرت النكهة الغنية للمعكرونة فور دخولها فمه ، مما تسبب في اتساع عيون اويانغ شونغ هينغ على الفور. لقد بذل المزيد من القوة لاشعورياً وتم امتصاص النودلز فجأة في فمه .
“الطعام!” بعد الانتهاء من فنجان آخر من نبيذ جليد قلب اليشم ، بدأ اويانغ شونغ هينغ رحلته مع النودلز مرة أخرى.
صلصة المعكرونة رشت في كل مكان ورائحة غنية انتشرت في الهواء.
“إذا كان لديك شيء لتقوله ، قله”. قال بو فانغ بلا تعبير “لا تقترب مني.”
على الرغم من أن رائحة المعكرونة الجافة ليست قوية مثل الأرز المقلي بالبيض وليست مثل اللحم الأحمر المطهو ببطء ، إلا أن هذا النوع من العطر الخافت كان أكثر إغراء. في اللحظة التي بدأ فيها اويانغ شونغ هينغ في هز النودلز ، لم يعد بإمكانه إيقاف نفسه. في تلك اللحظة ، كان صوت اويانغ شونغ هينغ وهو يمتص النودلز يتردد في جميع أنحاء المتجر.
تنهد بو فانغ داخليا. لقد كان خائفًا من المتاعب ، لكن كانت هناك أوقات يُصدر فيها النظام مهام مفاجئة مزعجة.
وبينما صفع شفتيه ، اندلعت الرائحة في أنفه فجأة. فكر ، “يا إلهي … ما هذه الرائحة! نبيذ؟ نبيذ عطري لهذه الدرجة ؟! “
بينما كانت اويانغ شياويى تستمتع بفرحة بحساء التوفو برؤوس السمك ، انتشرت نكهة الشوربة من طرف لسانها وتسببت في انجذابها بالكامل. شعرت كما لو أنها تحولت إلى سمكة وكانت تتجول بحرية في بحر أبيض حليبي. ، كانت تستمتع بشعور المرجان المصنوع من التوفو.
عيد الربيع … ضيق بو فانغ عينيه وأشار إلى أن بعض المسؤولين القاصرين جاءوا بغرور إلى متجره لإثارة المتاعب منذ بضعة أيام. يبدو أن نواياهم كانت ان يشارك في مأدُبة المائة عائلة …
تنهد بو فانغ داخليا. لقد كان خائفًا من المتاعب ، لكن كانت هناك أوقات يُصدر فيها النظام مهام مفاجئة مزعجة.
“كرطع!”
عندما رن صوت الإلتهام ، تم كسر الخيال الجميل لأويانغ شياوي بقسوة. أدى الشعور المزعج المتمثل في جرها فجأة مرة أخرى إلى الواقع إلى تحولها بغضب نحو والدها الذي كان مشغولا بتدوير النودلز بجانبها.
“الا يمكنك أن تأكل المعكرونة الخاصة بك بطريقة أكثر هدوء؟ أنت تزعجني لا استطيع التمتع بحساء السمك!”وقالت “انت مزعج أبي!” نظرت اويانغ شياويى باكتئاب مع العبوس.
“… احم احم احم!”
وبينما صفع شفتيه ، اندلعت الرائحة في أنفه فجأة. فكر ، “يا إلهي … ما هذه الرائحة! نبيذ؟ نبيذ عطري لهذه الدرجة ؟! “
اتسعت عيون اويانغ شونغ هينغ مع توقف صوت الإكل فجأة ثم تحول وجهه بالكامل إلى اللون الأحمر. غطى فمه وبدأ السعال … أكل بسرعة كبيرة واختنق من النودلز.
أمسك اويانغ شونغ هينغ بكأس من نبيذ جليد قلب اليشم الذي كان على وشك أن يبدأ اويانغ تشين في شربه ثم أنهى الكأس بالكامل في جرعة واحدة. لقد شعر على الفور بإحساس بالاسترخاء والانتعاش خلال جسده!
“آه؟ ماذا؟ أنت لن تشارك؟ لماذا ا؟”
…
“ها … انه منشط!” قال اويانغ شونغ هنغ بارتياح وهو يمسح لحيته بيده .
تحت نظرة اويانغ شونغ هنغ المترددة للغاية ، أخذ بو فانغ البلورات والقطع النقدية الذهبية ونفض يديه معاً بارتياح.
وبينما صفع شفتيه ، اندلعت الرائحة في أنفه فجأة. فكر ، “يا إلهي … ما هذه الرائحة! نبيذ؟ نبيذ عطري لهذه الدرجة ؟! “
“المالك بو ، مهاراتك في الطهي جيدة للغاية. لقد وصلت نكهة الأطباق الخاصة بك بالفعل إلى مستوى لا يوصف. لا أعتقد أنك تريد أن تكون الأطباق اللذيذة التي تطبخها شخصياً عالقة هنا في هذا المتجر دون أن يعلم أحد ، أليس كذلك؟ قال اويانغ شونغ هنغ بينما كان يمسد لحيته: “هذا ببساطة إهانة لمهاراتك في الطهي!”
نظر اويانغ شونغ هينغ إلى كأس الخزف في يده وابتسم ابتسامة عندما رأى اويانغ دي وهو يحمل جرة ويسكب النبيذ في فنجان.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
تشدد تعبير اويانغ شونغ هنغ وسأل على الفور في حيرة. في رأيه ، كانت المشاركة في مأدُبة المائة عائلة للطاهي بنفس أهمية المشاركة في الامتحان الإمبراطوري للباحث .
“أيها الوغد ، اسرع واملأ هذا الكأس حتى أسنانه لوالدك! كيف لا تشارك مثل هذا النبيذ الجيد مع والدك! عندما نعود ، سأضاعف حجم التدريب الخاص بك! “
“ها … انه منشط!” قال اويانغ شونغ هنغ بارتياح وهو يمسح لحيته بيده .
كان كل من إلاخوي اويانغ الثلاثة وأويانغ شياويى عاجزين عن الكلام.
“مكافأة المهمة: طريقة الطبخ من تورتة السلحفاة البيضاء “.
“الطعام!” بعد الانتهاء من فنجان آخر من نبيذ جليد قلب اليشم ، بدأ اويانغ شونغ هينغ رحلته مع النودلز مرة أخرى.
أمسك اويانغ شونغ هينغ بكأس من نبيذ جليد قلب اليشم الذي كان على وشك أن يبدأ اويانغ تشين في شربه ثم أنهى الكأس بالكامل في جرعة واحدة. لقد شعر على الفور بإحساس بالاسترخاء والانتعاش خلال جسده!
…
جائزة او مكافاة؟ لقد استحوذت بو فانج على ثمار الإمبراطورية الثلاثة لفهم المسار الإمبراطورية بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقدموه ومن شأنه أن يثير اهتمامه؟
“أنا أخيرًا رجل يمكن أن يطلق عليه ملك قتال!” فكر بو فانغ ببهجة. فقط عندما كان على وشك فحص مكافأة النظام ، اقترب اويانغ شونغ هنغ فجأة منه. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن بو فانغ كان يشتم رائحة صلصة المعكرونة الجافة المختلطة التي تعلقت به.
بعد الانتهاء من تناول وجبة الطعام ، كان أفراد عائلة أويانغ يميلون إلى الوراء على مقاعدهم بالرضا. الشعور المرضي بتذوق الطعام اللذيذ أعطاهم فرحة عظيمة.
قال بو فانغ: “يبدو أن هذه مأدٌبة المائة عائلة لها شهرة هائلة ” ، أومأ برأسه ونظر إلى اويانغ شونغ هينغ.
قام بو فانغ بمسح قطرات الماء على يديه وخرج من المطبخ. عندما رأى أفراد عائلة أويانغ الراضين ، ابتسم ابتسامة عريضة.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
المبلغ الإجمالي هو ثلاثمائة وعشرون بلورة ومائة قطعة ذهبية. شكرًا لك على زيارتك “، قال بو فانغ تجاه اويانغ شونغ هنغ الذي كان يمسد معدته بارتياح.
تجمد فعل اويانغ شونغ هينغ بتربيت بطنه على الفور وشعر فجأة وكأن العالم كله قد اظلم … فكر ، “ثلاثمائة وعشرون بلورة ، كيفواللعنة امكنهم اكل هذا المبلغ!”
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
تحت نظرة اويانغ شونغ هنغ المترددة للغاية ، أخذ بو فانغ البلورات والقطع النقدية الذهبية ونفض يديه معاً بارتياح.
وبينما صفع شفتيه ، اندلعت الرائحة في أنفه فجأة. فكر ، “يا إلهي … ما هذه الرائحة! نبيذ؟ نبيذ عطري لهذه الدرجة ؟! “
بعد أن تلقى هذا المبلغ من المال ، ظهر صوت النظام الرسمي في أذهانه.
تحت نظرة اويانغ شونغ هنغ المترددة للغاية ، أخذ بو فانغ البلورات والقطع النقدية الذهبية ونفض يديه معاً بارتياح.
“تهانينا للمضيف على تحقيق ربح يبلغ عشرين ألف بلورة وإتمام هدف قصير الأجل ، ستحصل قريبًا على مكافأة النظام. يتم إطلاق مكافأة النظام … “
“أنا لا أهتم باياً كانت مأدُبة المائة عائلة.” فكر بو فانغ ” المجيء إلى متجري والتسبب في مشكلة ” . لذلك ، أمر بو فانغ وايتي بتجريد المسؤولين القصر وطردهم .
فوجئ بو فانغ للحظة. بعد ذلك ، التوت زوايا شفتيه وأطلق نفسًا عميقًا. دون إدراكه ، كان قد وصل بالفعل إلى ربح قدره عشرين ألف بلورة. لم يكن الامر سهلاً على الإطلاق.
“اسحق كل شيء أمامك ، أيها الشاب.
وبعبارة أخرى ، حصل على كمية من الطاقة الحقيقية بقيمة عشرة آلاف بلورات. هذا يعني أيضًا أن مستوى زراعته قد بلغ أخيرًا ملك قتال من الصف الخامس .
بصفته طاهيا ، لم يهتم بو فانغ بالمشاركة في “مأدُبة المائة عائلة” التي استضافتها الإمبراطورية. هذا … كان حماقة بالكامل !
“أنا أخيرًا رجل يمكن أن يطلق عليه ملك قتال!” فكر بو فانغ ببهجة. فقط عندما كان على وشك فحص مكافأة النظام ، اقترب اويانغ شونغ هنغ فجأة منه. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن بو فانغ كان يشتم رائحة صلصة المعكرونة الجافة المختلطة التي تعلقت به.
كان كل من إلاخوي اويانغ الثلاثة وأويانغ شياويى عاجزين عن الكلام.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
“إذا كان لديك شيء لتقوله ، قله”. قال بو فانغ بلا تعبير “لا تقترب مني.”
تجمدت حركة اويانغ شونغ هينغ على الفور وألقى فجأة ابتسامة محرجة. لقد مسح يديه بملابسه وقال: “المالك بو … إلامر هكذا ، لقد جئت إلى هنا اليوم لمناقشة مسألة مهمة معك.”
قام بو فانغ بمسح قطرات الماء على يديه وخرج من المطبخ. عندما رأى أفراد عائلة أويانغ الراضين ، ابتسم ابتسامة عريضة.
“تكلم” ، أجاب بو فانغ.
فوجئ بو فانغ للحظة. بعد ذلك ، التوت زوايا شفتيه وأطلق نفسًا عميقًا. دون إدراكه ، كان قد وصل بالفعل إلى ربح قدره عشرين ألف بلورة. لم يكن الامر سهلاً على الإطلاق.
“المالك بو ، مهاراتك في الطهي جيدة للغاية. لقد وصلت نكهة الأطباق الخاصة بك بالفعل إلى مستوى لا يوصف. لا أعتقد أنك تريد أن تكون الأطباق اللذيذة التي تطبخها شخصياً عالقة هنا في هذا المتجر دون أن يعلم أحد ، أليس كذلك؟ قال اويانغ شونغ هنغ بينما كان يمسد لحيته: “هذا ببساطة إهانة لمهاراتك في الطهي!”
تجمدت حركة اويانغ شونغ هينغ على الفور وألقى فجأة ابتسامة محرجة. لقد مسح يديه بملابسه وقال: “المالك بو … إلامر هكذا ، لقد جئت إلى هنا اليوم لمناقشة مسألة مهمة معك.”
تنهد بو فانغ داخليا. لقد كان خائفًا من المتاعب ، لكن كانت هناك أوقات يُصدر فيها النظام مهام مفاجئة مزعجة.
نظر بو فانغ بلا مبالاة إليه وأمره بالمتابعة.
“المالك بو ، يجب أن تعرف عن عيد الربيع. غدا في اليوم الأول من عيد الربيع , ستعقد مأدٌبة المائة اسرة في اليوم الثاني. في ذلك اليوم ، يسارع الطهاة المعروفون من جميع أنحاء امبراطورية الرياح الخفيفة إلى الطهي في مأدُبة المائة عائلة. هذه هي الفرصة المثالية لإعلام الجميع بمهاراتك في الطهي! ”قال اويانغ شونغ هنغ بابتسامة وهو يحدق بقوة في بو فانغ.
“لذلك ، المالك بو ، ألا تفكر في المشاركة؟”
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
تجمد فعل اويانغ شونغ هينغ بتربيت بطنه على الفور وشعر فجأة وكأن العالم كله قد اظلم … فكر ، “ثلاثمائة وعشرون بلورة ، كيفواللعنة امكنهم اكل هذا المبلغ!”
عيد الربيع … ضيق بو فانغ عينيه وأشار إلى أن بعض المسؤولين القاصرين جاءوا بغرور إلى متجره لإثارة المتاعب منذ بضعة أيام. يبدو أن نواياهم كانت ان يشارك في مأدُبة المائة عائلة …
“أنا لا أهتم باياً كانت مأدُبة المائة عائلة.” فكر بو فانغ ” المجيء إلى متجري والتسبب في مشكلة ” . لذلك ، أمر بو فانغ وايتي بتجريد المسؤولين القصر وطردهم .
وبعبارة أخرى ، حصل على كمية من الطاقة الحقيقية بقيمة عشرة آلاف بلورات. هذا يعني أيضًا أن مستوى زراعته قد بلغ أخيرًا ملك قتال من الصف الخامس .
نظر بو فانغ بلا مبالاة إليه وأمره بالمتابعة.
كان بو فانغ قد نسي هذه المسألة تقريبًا ولكنه تذكرها فجأة بذكر أويانغ زونغ هنغ للأمر.
أمسك اويانغ شونغ هينغ بكأس من نبيذ جليد قلب اليشم الذي كان على وشك أن يبدأ اويانغ تشين في شربه ثم أنهى الكأس بالكامل في جرعة واحدة. لقد شعر على الفور بإحساس بالاسترخاء والانتعاش خلال جسده!
“تهانينا للمضيف على تحقيق ربح يبلغ عشرين ألف بلورة وإتمام هدف قصير الأجل ، ستحصل قريبًا على مكافأة النظام. يتم إطلاق مكافأة النظام … “
قال بو فانغ: “يبدو أن هذه مأدٌبة المائة عائلة لها شهرة هائلة ” ، أومأ برأسه ونظر إلى اويانغ شونغ هينغ.
“المالك بو ، مهاراتك في الطهي جيدة للغاية. لقد وصلت نكهة الأطباق الخاصة بك بالفعل إلى مستوى لا يوصف. لا أعتقد أنك تريد أن تكون الأطباق اللذيذة التي تطبخها شخصياً عالقة هنا في هذا المتجر دون أن يعلم أحد ، أليس كذلك؟ قال اويانغ شونغ هنغ بينما كان يمسد لحيته: “هذا ببساطة إهانة لمهاراتك في الطهي!”
“لن أشارك.” أجاب بو فانغ.
تنهد بو فانغ داخليا. لقد كان خائفًا من المتاعب ، لكن كانت هناك أوقات يُصدر فيها النظام مهام مفاجئة مزعجة.
جائزة او مكافاة؟ لقد استحوذت بو فانج على ثمار الإمبراطورية الثلاثة لفهم المسار الإمبراطورية بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقدموه ومن شأنه أن يثير اهتمامه؟
“آه؟ ماذا؟ أنت لن تشارك؟ لماذا ا؟”
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
تجمد فعل اويانغ شونغ هينغ بتربيت بطنه على الفور وشعر فجأة وكأن العالم كله قد اظلم … فكر ، “ثلاثمائة وعشرون بلورة ، كيفواللعنة امكنهم اكل هذا المبلغ!”
تشدد تعبير اويانغ شونغ هنغ وسأل على الفور في حيرة. في رأيه ، كانت المشاركة في مأدُبة المائة عائلة للطاهي بنفس أهمية المشاركة في الامتحان الإمبراطوري للباحث .
بصفته طاهيا ، لم يهتم بو فانغ بالمشاركة في “مأدُبة المائة عائلة” التي استضافتها الإمبراطورية. هذا … كان حماقة بالكامل !
تشدد تعبير اويانغ شونغ هنغ وسأل على الفور في حيرة. في رأيه ، كانت المشاركة في مأدُبة المائة عائلة للطاهي بنفس أهمية المشاركة في الامتحان الإمبراطوري للباحث .
ضرب اويانغ شونغ هنغ لحيته وهو يلتقط النودلز مع عيدانه ويرسلها إلى فمه. على الرغم من أن مظهر النودلز الجافة المختلطة كان مثيرًا للشفقة مقارنة باللحوم المطهوّة باللون الأحمر والضلوع الحلوة … لا يزال يُدفع المال مقابلها !
من اسمها فقط ، أعلم أنها مسألة مزعجة. أريد فقط طهي أطباق لذيذة في متجري. “إذا كانوا على استعداد لزيارو متجري ، فإنهم موضع ترحيب للحضور .” كان هذا في الواقع أفكاره الداخلية. كان شخص يخاف من المتاعب.
كانت رغبته في الجلوس بالقرب من مدخل المتجر مع كوب من الشاي الساخن في يده وهو يراقب التغيرات في العالم ويشاهد ازدهار الزهور وذبولها . كان الأمر بهذه البساطة.
بينما كانت اويانغ شياويى تستمتع بفرحة بحساء التوفو برؤوس السمك ، انتشرت نكهة الشوربة من طرف لسانها وتسببت في انجذابها بالكامل. شعرت كما لو أنها تحولت إلى سمكة وكانت تتجول بحرية في بحر أبيض حليبي. ، كانت تستمتع بشعور المرجان المصنوع من التوفو.
“المالك بو ، سيكون هناك اختيار خلال مأدُبة المائة عائلة هذا العام. وسيتم مكافئة الطاهي الاول الذي اختاره الضيوف من قبل الإمبراطورية. هل أنت مهتم بالمكافآت؟ “سأل اويانغ شونغ هنغ أثناء التحديق في بو فانغ.
جائزة او مكافاة؟ لقد استحوذت بو فانج على ثمار الإمبراطورية الثلاثة لفهم المسار الإمبراطورية بالفعل ، فما الذي يمكن أن يقدموه ومن شأنه أن يثير اهتمامه؟
“المهمة المفاجئة 2: هل يمكن للمضيف المشاركة في مأدُبة المائة عائلة التي استضافتها إمبراطورية الرياح الخفيفة والحصول على التصويت رقم واحد من قبل الضيوف ، وكذلك الحصول على جائزة الإمبراطورية.
“كرطع!”
فوجئ بو فانغ للحظة. بعد ذلك ، التوت زوايا شفتيه وأطلق نفسًا عميقًا. دون إدراكه ، كان قد وصل بالفعل إلى ربح قدره عشرين ألف بلورة. لم يكن الامر سهلاً على الإطلاق.
“اسحق كل شيء أمامك ، أيها الشاب.
تجمدت حركة اويانغ شونغ هينغ على الفور وألقى فجأة ابتسامة محرجة. لقد مسح يديه بملابسه وقال: “المالك بو … إلامر هكذا ، لقد جئت إلى هنا اليوم لمناقشة مسألة مهمة معك.”
“مكافأة المهمة: طريقة الطبخ من تورتة السلحفاة البيضاء “.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ونظر بلامبالاة إلى اويانغ شونغ هنغ.
تنهد بو فانغ داخليا. لقد كان خائفًا من المتاعب ، لكن كانت هناك أوقات يُصدر فيها النظام مهام مفاجئة مزعجة.
المبلغ الإجمالي هو ثلاثمائة وعشرون بلورة ومائة قطعة ذهبية. شكرًا لك على زيارتك “، قال بو فانغ تجاه اويانغ شونغ هنغ الذي كان يمسد معدته بارتياح.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
“أيها الوغد ، اسرع واملأ هذا الكأس حتى أسنانه لوالدك! كيف لا تشارك مثل هذا النبيذ الجيد مع والدك! عندما نعود ، سأضاعف حجم التدريب الخاص بك! “
نظر اويانغ شونغ هينغ إلى كأس الخزف في يده وابتسم ابتسامة عندما رأى اويانغ دي وهو يحمل جرة ويسكب النبيذ في فنجان.
فوجئ بو فانغ للحظة. بعد ذلك ، التوت زوايا شفتيه وأطلق نفسًا عميقًا. دون إدراكه ، كان قد وصل بالفعل إلى ربح قدره عشرين ألف بلورة. لم يكن الامر سهلاً على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
