You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سلالات الأسلاف العظيمة 7

الكاهن الأعظم أدوفو

الكاهن الأعظم أدوفو

 

 

 

“ما هو أقصى ما يمكنني فعله دون التسبب في مشاكل؟”

ظهرت يد وهمية متلألئة باللون الأزرق في السماء. على الرغم من أن ملامحها كانت رقيقة ونحيلة كيد امرأة، إلا أنها انبثقت بقوة طاغية وغير قابلة للكبح. مهما كانت تبدو جميلة، لم يكن بإمكان أحد إلا أن يرتجف عند رؤيتها.

 

 

 

شعر الشيخ سياران بالذعر، وتحطمت طبيعته الهادئة في مواجهة القوة المطلقة.

 

 

 

لقد كان أحمقًا تمامًا. تجرأ على إغضاب السيدة الكبرى كنان وهي في حالة مزاجية سيئة. كانت تشعر بالعجز لأنها غير قادرة على مساعدة حفيدها، والآن جاء شخص ما ليثير غضبها؟ كان ذلك بمثابة تحريك دب نائم.

انكمشت عينا الشيخ الكبير الثالث. كانت القوة التي تستطيع قديسة الأضرحة التعامل بها هائلة للغاية. حتى لو كان في أرضه، لم يكن ذلك كافيًا لمواجهة السيدة الكبرى كنان!

 

خلال حياة ريو، من كان يجرؤ على استفزازه؟ الإجابة كانت واضحة: لا أحد. كانت والدته وريثة لثلاثة أضرحة محتملة بينما كان والده الكاهن الأكبر لضريح النار. ولم يكن هذا بحاجة إلى ذكر أجداده. من كان يجرؤ على لمسه؟

“آه، قديسة الأضرحة، أرجو أن تحفظي لي بعض الوجه وتتركي الأمر.”

أي إنسان عادي لن يكون قادرًا على مواجهة نظر الخالدين. في الحقيقة، كانت الرعشة تصيب البشر في العالم السفلي لمجرد مواجهة هؤلاء الذين يعتبرهم ريو مزارعين متوسطي المستوى. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل في مواجهة هؤلاء الخالدين. كبرياؤه كان ثابتًا حتى في مواجهة أعضاءه الداخلية المرتعشة.

 

اتسعت عينا الشيخ الكبير الثالث. ما هذا الموقف؟

سخر ريو داخليًا عندما سمع كلمات الوافد الجديد.

 

 

لم تبد السيدة الكبرى كنان وكأنها تسمع شيئًا. بحركة واحدة سريعة، ضربت اليد الضخمة جسد الشيخ السادس، دافنة إياه في الأرض.

مرتديًا نفس الرداء الأحمر مثل الشيخ سياران، ولكن مع نقوش ذهبية، ظهر رجل شاب المظهر في قاعة القصر.

لم تبد السيدة الكبرى كنان وكأنها تسمع شيئًا. بحركة واحدة سريعة، ضربت اليد الضخمة جسد الشيخ السادس، دافنة إياه في الأرض.

 

 

على الرغم من أنه بدا شابًا، إلا أن ذلك كان بسبب عمق زراعته. في الواقع، كان هذا الرجل أكبر بملايين السنين من الشيخ سياران. كان هذا الرجل هو أحد الشيوخ الكبار لضريح النار، وهو الشيخ الكبير الثالث، إيلوسيوس.

على الرغم من أنه بدا شابًا، إلا أن ذلك كان بسبب عمق زراعته. في الواقع، كان هذا الرجل أكبر بملايين السنين من الشيخ سياران. كان هذا الرجل هو أحد الشيوخ الكبار لضريح النار، وهو الشيخ الكبير الثالث، إيلوسيوس.

 

تلاشت تعبيراته الهادئة في الظلام. لقد أساء التقدير.

“كما توقعت، هذا الأمر له علاقة بما فعله والدي. ولكن من الجرأة أن يتدخل الشيخ الكبير الثالث بهذا الشكل.” لم يتغير تعبير ريو، وهو ينظر من جسد الشيخ السادس المرتجف إلى إيلوسيوس.

“حسنًا!” دون تردد، نفذت السيدة الكبرى كنان ما قاله.

 

هذا أدى إلى سوء فهم بدأ منذ دخول ريو في العزلة في سن السابعة. اعتقد الكثيرون أنه كان ضعيف الإرادة ومحميًا بشدة. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن حزمه ولا عن قسوته. اليوم، سيتعلمون.

أي إنسان عادي لن يكون قادرًا على مواجهة نظر الخالدين. في الحقيقة، كانت الرعشة تصيب البشر في العالم السفلي لمجرد مواجهة هؤلاء الذين يعتبرهم ريو مزارعين متوسطي المستوى. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل في مواجهة هؤلاء الخالدين. كبرياؤه كان ثابتًا حتى في مواجهة أعضاءه الداخلية المرتعشة.

ارتجت قاعدته الروحية بالغضب، غير راغبة في مغادرة العالم قريبًا. ولكن، مع قطع رابطها بعالم الأحياء، تلاشت إلى العدم.

 

 

عندما لاحظ الشيخ الكبير الثالث أن تقنية السيدة الكبرى كنان لم تتوقف، تابع بهدوء.

 

 

 

“على الرغم من أن صهرك هو كاهن ضريح النار، إلا أنه لن يكون من الجيد أن تقتلي أحد شيوخنا، أليس كذلك؟” ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتيه الوسيمتين. “بعد كل شيء، حكم الكاهن تايتوس هو… حسنًا، من الأفضل ألا نتحدث عن هذا أمام من هم خارج هذا الضريح. سيكون ذلك غير لائق.”

“كان يجب على الكاهن الأعظم أدوفو أن يعلم ابنه بطريقة أفضل.”

 

ابتسمت السيدة الكبرى كنان بخفة، ورفعت كفها مجددًا وضربت الشيخ الكبير الثالث الغاضب. وفي اللحظة التالية، كان أحد الشيوخ ممددًا فاقد الوعي على الأرض بينما الآخر عالق في الحائط. كان منظرًا بائسًا حقًا.

لم يكن لدى السيدة الكبرى كنان أي رد فعل طبيعي تجاه مثل هذا الاستفزاز. بدلاً من ذلك، التفتت إلى حفيدها.

 

 

“لا! أرجوك لا! كنت مخطئًا!” صرخ الشيخ السادس بصوت يكاد يكون غير مفهوم. لم يكن يصدق ما يحدث. كانت مهمته الوحيدة هي اختبار ريو. ربما إذا جعلوا الابن يتخلى عما أعطاه له والده، فلن يعترض الأب على الأمر. لكن النتيجة كانت أنه أصبح معاقًا؟

“ما هو أقصى ما يمكنني فعله دون التسبب في مشاكل؟”

ارتجت قاعدته الروحية بالغضب، غير راغبة في مغادرة العالم قريبًا. ولكن، مع قطع رابطها بعالم الأحياء، تلاشت إلى العدم.

 

 

لمعت عينا ريو. “اعطبي الشيخ السادس. اضربي الشيخ الكبير الثالث وقطعي ذراعه اليسرى.”

لمعت عينا ريو. “اعطبي الشيخ السادس. اضربي الشيخ الكبير الثالث وقطعي ذراعه اليسرى.”

 

“حسنًا!” دون تردد، نفذت السيدة الكبرى كنان ما قاله.

 

 

“حسنًا!” دون تردد، نفذت السيدة الكبرى كنان ما قاله.

اتسعت عينا الشيخ الكبير الثالث. ما هذا الموقف؟

“يمكنك أن تعاقبيه الآن أيضًا يا جدتي.” قال ريو ببرود كما لو كان يتحدث عن الطقس.

 

 

تلاشت تعبيراته الهادئة في الظلام. لقد أساء التقدير.

شعر الشيخ سياران بالذعر، وتحطمت طبيعته الهادئة في مواجهة القوة المطلقة.

 

“سيكون والده غير سعيد بذلك.” قالت السيدة الكبرى كنان بسعادة.

خلال حياة ريو، من كان يجرؤ على استفزازه؟ الإجابة كانت واضحة: لا أحد. كانت والدته وريثة لثلاثة أضرحة محتملة بينما كان والده الكاهن الأكبر لضريح النار. ولم يكن هذا بحاجة إلى ذكر أجداده. من كان يجرؤ على لمسه؟

تلاشت تعبيراته الهادئة في الظلام. لقد أساء التقدير.

 

 

هذا أدى إلى سوء فهم بدأ منذ دخول ريو في العزلة في سن السابعة. اعتقد الكثيرون أنه كان ضعيف الإرادة ومحميًا بشدة. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن حزمه ولا عن قسوته. اليوم، سيتعلمون.

لم تبد السيدة الكبرى كنان وكأنها تسمع شيئًا. بحركة واحدة سريعة، ضربت اليد الضخمة جسد الشيخ السادس، دافنة إياه في الأرض.

 

 

سقطت اليد الوهمية ذات اللون الأزرق الفاتح من السماء.

سخر ريو داخليًا عندما سمع كلمات الوافد الجديد.

 

ارتجف الشيخ الكبير الثالث عندما سمع كلمة “معلومات من مستوى المجلس”. يشير المجلس إلى أعلى الخبراء في أي ضريح. أدنى رتبة مقبولة لعضو في المجلس هي كاهن! أما الشيخ الكبير فكان لا يزال بعيدًا بدرجتين عن مثل هذا المقام!

“لا! أرجوك لا! كنت مخطئًا!” صرخ الشيخ السادس بصوت يكاد يكون غير مفهوم. لم يكن يصدق ما يحدث. كانت مهمته الوحيدة هي اختبار ريو. ربما إذا جعلوا الابن يتخلى عما أعطاه له والده، فلن يعترض الأب على الأمر. لكن النتيجة كانت أنه أصبح معاقًا؟

 

 

 

لم تبد السيدة الكبرى كنان وكأنها تسمع شيئًا. بحركة واحدة سريعة، ضربت اليد الضخمة جسد الشيخ السادس، دافنة إياه في الأرض.

 

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

ما مدى صلابة قصر ضريح النار؟ لقد صُنع من بعض أعظم وأقوى المواد المعروفة في عالم الفنون القتالية. ومع ذلك، تحطم كأنه من الورق المبلل في وجه قوة السيدة الكبرى كنان.

 

 

لم يكن لدى السيدة الكبرى كنان أي رد فعل طبيعي تجاه مثل هذا الاستفزاز. بدلاً من ذلك، التفتت إلى حفيدها.

اهتز الشيخ السادس على الأرض، غير قادر على إيقاف التشي البارد من التسرب إلى جسده، وتجميد خطوط التشي وتدميرها واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

ارتجت قاعدته الروحية بالغضب، غير راغبة في مغادرة العالم قريبًا. ولكن، مع قطع رابطها بعالم الأحياء، تلاشت إلى العدم.

اتسعت عينا الشيخ الكبير الثالث. ما هذا الموقف؟

 

 

انكمشت عينا الشيخ الكبير الثالث. كانت القوة التي تستطيع قديسة الأضرحة التعامل بها هائلة للغاية. حتى لو كان في أرضه، لم يكن ذلك كافيًا لمواجهة السيدة الكبرى كنان!

 

 

“يمكنك أن تعاقبيه الآن أيضًا يا جدتي.” قال ريو ببرود كما لو كان يتحدث عن الطقس.

“دخول ملكية عائلة تاتسويا الخاصة دون إذن. إظهار الاحتقار لوريث عائلة تاتسويا. إهانة الكاهن الحاكم. التنصت على معلومات من مستوى المجلس.” كان صوت ريو هادئًا مثل سطح بحيرة لم تُمَس. ولكن، تحت هذا السطح، كان الأمر واضحًا… لا حياة فيه إلى درجة أنه يمكنك رؤية قاعه، ومع ذلك، لم يكن بالإمكان إدراك عمقه. هذا هو ريو!

على الرغم من أنه بدا شابًا، إلا أن ذلك كان بسبب عمق زراعته. في الواقع، كان هذا الرجل أكبر بملايين السنين من الشيخ سياران. كان هذا الرجل هو أحد الشيوخ الكبار لضريح النار، وهو الشيخ الكبير الثالث، إيلوسيوس.

 

 

ارتجف الشيخ الكبير الثالث عندما سمع كلمة “معلومات من مستوى المجلس”. يشير المجلس إلى أعلى الخبراء في أي ضريح. أدنى رتبة مقبولة لعضو في المجلس هي كاهن! أما الشيخ الكبير فكان لا يزال بعيدًا بدرجتين عن مثل هذا المقام!

 

 

 

“أكاذيب!” فقد الشيخ الكبير الثالث السيطرة على مشاعره، ناطقًا بكلمة ما كان ينبغي له أبدًا أن يقولها.

ترجمة وتدقيق : “NS”

 

هذا أدى إلى سوء فهم بدأ منذ دخول ريو في العزلة في سن السابعة. اعتقد الكثيرون أنه كان ضعيف الإرادة ومحميًا بشدة. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن حزمه ولا عن قسوته. اليوم، سيتعلمون.

“يمكنك أن تعاقبيه الآن أيضًا يا جدتي.” قال ريو ببرود كما لو كان يتحدث عن الطقس.

 

 

 

ابتسمت السيدة الكبرى كنان بخفة، ورفعت كفها مجددًا وضربت الشيخ الكبير الثالث الغاضب. وفي اللحظة التالية، كان أحد الشيوخ ممددًا فاقد الوعي على الأرض بينما الآخر عالق في الحائط. كان منظرًا بائسًا حقًا.

“آه، قديسة الأضرحة، أرجو أن تحفظي لي بعض الوجه وتتركي الأمر.”

 

 

“سيكون والده غير سعيد بذلك.” قالت السيدة الكبرى كنان بسعادة.

“لا! أرجوك لا! كنت مخطئًا!” صرخ الشيخ السادس بصوت يكاد يكون غير مفهوم. لم يكن يصدق ما يحدث. كانت مهمته الوحيدة هي اختبار ريو. ربما إذا جعلوا الابن يتخلى عما أعطاه له والده، فلن يعترض الأب على الأمر. لكن النتيجة كانت أنه أصبح معاقًا؟

 

____________________________________

“كان يجب على الكاهن الأعظم أدوفو أن يعلم ابنه بطريقة أفضل.”

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه بدا شابًا، إلا أن ذلك كان بسبب عمق زراعته. في الواقع، كان هذا الرجل أكبر بملايين السنين من الشيخ سياران. كان هذا الرجل هو أحد الشيوخ الكبار لضريح النار، وهو الشيخ الكبير الثالث، إيلوسيوس.

____________________________________

 

 

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط