Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 67

المسرنم V

المسرنم V

المسرنم V

أعلى. أعلى.

لتوضيح ما هو واضح، الإنسان العاقل ليس لديه أجنحة.

الموقظون، وكأنهم ينتظرون هذه اللحظة، أطلقوا العنان لهالتهم ومانا تجاه المرايا.

معظم الناس ليس لديهم حدس للطيران.

في بعض الأحيان، ظهرت صرخة “هيك!”. تعثر الموقظون غير المعتادين على الطيران في عاصفة الهالة.

ما لم يكونوا طيارين يتعاملون مع أصوات محرك الطائرة مثل نبضات القلب أو الطيارين المظليين الذين يشعرون بمظلاتهم كامتداد لأذرعهم، فإن البشر عمومًا لا يجدون الكثير من الإثارة في الطيران.

[هيا! هيا! هيا!]

وحيث يغيب الحدس، يولد الخوف.

[الآن، سيد حانوتي.]

“أرغ! أنا أطير! أنا أطير!”

من خلال الجمع بين التعويذات الموجودة مثل “تنظيم درجة الحرارة” و”دعم التنفس”، كانت عبارة عن حزمة شاملة طورتها دانغ سيو-رين. وساعدت على تحمل البيئات المعادية مثل أعماق البحار والصحاري الحارة والفراغ إلى حد ما.

“إلى أي مدى يجب أن نذهب؟”

– أريد أن أطير إليك في العُلا.

ومع تحليق سبعمائة موقظ في الهواء، معتمدين فقط على المكانس الرخيصة، اندلعت الصرخات من جميع الجهات.

وأخيرًا، كان رد فعل سيل النيازك، الذي كان صامتًا. مثل كيان استيقظ للتو من نوم عميق.

“أوه! أنا حقا أكره هذا!”

ردد صوت هادئ مباشرة في ذهني.

“أنا أسقط! أهه!”

رن الراديو بصوت عالٍ.

“واا!”

وفي الوقت نفسه، أبقيت عيني مثبتة على اتجاه سيل النيازك.

وبالطبع، أجرينا عدة دورات تدريبية مشتركة مسبقًا. استبعد من لديهم خوف من المرتفعات من الفريق القتالي.

تحطمت المرايا التي أنهت انعكاسها على الفور. تناثر عدد لا يحصى من شظايا المرآة في الهواء مثل زهور الربيع البيضاء.

ومع ذلك، رغم ذلك، كانت المكانس الرخيصة بعيدة كل البعد عن الاعتماد عليها كأجنحة جديدة للبشرية.

كما هو متوقع، بمجرد انتهاء دانغ سيو-رين من الترنيم، غمر الدفء اللطيف جسدي بالكامل.

أعطتنا بومة تحلق في سماء الليل نظرة بدت وكأنها تقول: “من هم هؤلاء الباحثون عن الانتحار الجدد؟”

النقطة التي تقاطع فيها فراغ سيل النيازك وسحر دانغ سيو-رين كانت بالضبط حيث كنت أطير.

[تعلن قديسة الخلاص الوطني أن الطليعة قد تجاوزت حاليًا ارتفاع 300 متر.]

في الدورة الثانية والأربعين، لم أكن أعرف، لكن القديسة كانت تصحح الأخطاء بدقة باستخدام “إيقاف الوقت”.

بمعنى ما، كانت نظرة البومة دقيقة. إذا لم تكن فرقة انتحارية، فماذا يمكن أن تسمي مجموعة تندفع بأجنحة مؤقتة للقضاء على شذوء من الدرجة الأولى؟

قادت الطليعة معي، دانغ سيو-رين، البطلة الدائمة لمسابقات الطيران تلك.

فقط أعضاء نقابة عالم سامتشون أظهروا فن الطيران بمهارة.

“آآآآآه.”

[600 متر.]

– ما؟

أوه، بالمناسبة، لقد كنت ماهرًا جدًا في طيران المكنسة بنفسي. صدق أو لا تصدق، لقد حصلت ذات مرة على المركز الثاني في مسابقة الطيران الداخلي في عالم سامتشون.

صه-

قادت الطليعة معي، دانغ سيو-رين، البطلة الدائمة لمسابقات الطيران تلك.

والتي كانت أعظم فرصة لدينا.

[1500 متر.]

وثم.

دأب الجو يبرد.

كان الوقت الذي قضته القديسة أكثر من سبع سنوات لتوحيد جميع موقظي التحالف شبه أبدي. لم تكن الأيام القليلة التي أمضيتها في ضبط الهدف سوى التوابل الأخير لتلك الأبدية.

“آآآآآه.”

“هذا صحيح.”

ولكن لا يهم. كانت دانغ سيو-رين تغني بالفعل مقطعًا آخر من الأغنية الملعونة.

ثم همس صوت صغير من القديسة في أذني.

اللحن الرابع، تقوية الجسم.

وحيث يغيب الحدس، يولد الخوف.

من خلال الجمع بين التعويذات الموجودة مثل “تنظيم درجة الحرارة” و”دعم التنفس”، كانت عبارة عن حزمة شاملة طورتها دانغ سيو-رين. وساعدت على تحمل البيئات المعادية مثل أعماق البحار والصحاري الحارة والفراغ إلى حد ما.

– مام مامااااا

كما هو متوقع، بمجرد انتهاء دانغ سيو-رين من الترنيم، غمر الدفء اللطيف جسدي بالكامل.

وبالطبع، أجرينا عدة دورات تدريبية مشتركة مسبقًا. استبعد من لديهم خوف من المرتفعات من الفريق القتالي.

[2200 متر.]

[الآن، سيد حانوتي.]

أعلى. أعلى.

هتف بعض الموقظين في رهبة. مثل المصريين القدماء الذين كانوا يشعرون بالرهبة من أهراماتهم التي صنعوها بأنفسهم، فقد شعروا أيضًا بسعادة غامرة بسبب سيل الهالة.

[2900 متر.]

الطريق الأمثل. أفضل استراتيجية.

نظرة سريعة إلى الأسفل أظهرت أن الأرض كانت بالفعل بقعة صغيرة أسلفنا. متجاهلًا الدوار الغريزي، عدت بنظري إلى السماء.

ثم همس صوت صغير من القديسة في أذني.

كان هناك سيل النيازك.

أعطيت الأمر دون تردد.

من الأسفل، بدا ضوء النجوم على وشك السقوط في أي لحظة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ارتفاعنا، لم تظهر النجوم أكبر.

معظم الناس ليس لديهم حدس للطيران.

وهم بصري. خدعة من العالم. أثناء التحديق في ضوء النجوم بشكل مستمر، شعرت بأن إحساسي بالتناسب بين المسافة والحجم ينهار.

أنت أيضًا ستموت أثناء نومك، يا له من شذوذ.

ولكن هذا أيضاً كان وهمًا داخل وهم. كنا بلا شك نقترب من سيل النيازك.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

[3500 متر.]

أصلح تشكيل الموقظين، الذي تعطل مؤقتًا بسبب الصعود إلى سماء الليل الفارغة، بسرعة.

أخيرًا.

“واصلوا العملية! أصلحوا التشكيلات الخاصة بكم! كفريق واحد مع الوحدات القتالية الخاصة بكم! أعيدوا التنظيم والقيادة حسب التدريب! لديكم 40 ثانية!”

[4100 متر. اقتربتم من الهدف.]

تبعني سبعمائة عضو من فرقة الطيران في تشكيل رأس الحربة. راحت دانغ سيو-رين، التي كانت في المقدمة معي، إلى المؤخرة كما هو مخطط لها.

[اشتباك.]

اخترق ضوء النجوم الصاعد من الأرض ضوء النجوم الساقط من السماء.

صه-

“أنا أسقط! أهه!”

بدا الأمر وكأن الأمواج تتحطم. وعلى ارتفاع 4100 متر، كان الصوت لا ينبغي سماعه.

كل شعرة في جسدي استقامت منتصبة.

عندما اخترقنا سطح ذلك الضجيج، تحول كل شيء فجأة إلى اللون الأسود الداكن.

اجتاحت عاصفة من الهالة إلى الأمام.

وكان من الأجدر أن نسميها “الهاوية المظلمة” من “سماء الليل”، إذ كان السواد الحالك يغطي كل شيء.

[الآن الآن! إرسال!]

شا، شا-

وعلى عكس حدسي، كان الجو المحيط هادئًا بشكل مخيف.

في كل مرة كان يتبعني أحد الموقظين، كان الظلام يموج. أنزلوا مكانسهم وحلقوا في الجو.

تبعني سبعمائة عضو من فرقة الطيران في تشكيل رأس الحربة. راحت دانغ سيو-رين، التي كانت في المقدمة معي، إلى المؤخرة كما هو مخطط لها.

اندهش الموقظون من المنظر غير المألوف.

صرختُ، مليئًا بالفرحة.

“يا إلهي، هذا…”

أومأت.

“إنه فراغ!”

ثم همس صوت صغير من القديسة في أذني.

قبل أن ينتشر الارتباك في الفريق القتالي، أمسكت بالراديو وصرخت.

“الفريق 8، اجتمعوا! الفريق 8، اجتمعوا!”

“لقد دخلنا للتو منطقة سيل النيازك! لا داعي للدهشة أو التوتر! إنه مجرد فراغ مثل ما شهدناه مرات لا تحصى من قبل، ولكنه الآن في السماء!”

تشينغ—

“آه.”

صه-

“واصلوا العملية! أصلحوا التشكيلات الخاصة بكم! كفريق واحد مع الوحدات القتالية الخاصة بكم! أعيدوا التنظيم والقيادة حسب التدريب! لديكم 40 ثانية!”

من الخلف، أيقظ صوت دانغ سيو-رين سماء الليل.

“الفريق 8، اجتمعوا! الفريق 8، اجتمعوا!”

بدا الأمر وكأن الأمواج تتحطم. وعلى ارتفاع 4100 متر، كان الصوت لا ينبغي سماعه.

“الفريق 11! لماذا أنت هناك! تعال إلى هنا أيها الأحمق!”

من الأسفل، بدا ضوء النجوم على وشك السقوط في أي لحظة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ارتفاعنا، لم تظهر النجوم أكبر.

أصلح تشكيل الموقظين، الذي تعطل مؤقتًا بسبب الصعود إلى سماء الليل الفارغة، بسرعة.

رنت أذناي. لم أسمع أي صوت. كان الرعد يهدر من حولي بلا انقطاع، وأظلمت رؤيتي، وراح كل شيء غير مرئي.

وفي الوقت نفسه، أبقيت عيني مثبتة على اتجاه سيل النيازك.

[الفريق 11، مشحون!]

ضوء النجوم الذي بدا جاهزًا للسقوط في أي لحظة. لا، لقد أعطى الوهم بأنه كان يسقط بالفعل.

اللحن الرابع، تقوية الجسم.

لكن من الواضح أنه كان رابضًا هناك ويراقبنا.

“الهواء يبدو ثقيلًا. من الصعب بعض الشيء التنفس. يبدو الأمر وكأنني دخلت المياه الضحلة بدلًا من السماء.”

متجاوزة الفهم والعقل، شحذت الغرائز من خلال عشرات الدورات إحساسًا شديدًا بعدائها.

[تعلن قديسة الخلاص الوطني أن الطليعة قد تجاوزت حاليًا ارتفاع 300 متر.]

وعلى عكس حدسي، كان الجو المحيط هادئًا بشكل مخيف.

أعطتنا بومة تحلق في سماء الليل نظرة بدت وكأنها تقول: “من هم هؤلاء الباحثون عن الانتحار الجدد؟”

شعرت وكأنني أسقطت في وسط محيط هادئ ومظلم.

[4100 متر. اقتربتم من الهدف.]

“هذا المكان غريب يا حانوتي.”

[معدل الخسارة، حوالي 5٪!]

سحبت دانغ سيو-رين رأس مكنستها بالقرب مني وتمتمت.

[الفريق 4، مشحون――]

“الهواء يبدو ثقيلًا. من الصعب بعض الشيء التنفس. يبدو الأمر وكأنني دخلت المياه الضحلة بدلًا من السماء.”

وهذا يعني أن ما يقرب من ستين من الموقظين ركزوا هالتهم، وضربوها، في المرايا.

“يجب أن يكون للشذوذ خاصية مائية وأن يكون مستعدًا للمطر. ماذا توقعت؟ الفراغ ما هو إلا فراغ.”

هتف بعض الموقظين في رهبة. مثل المصريين القدماء الذين كانوا يشعرون بالرهبة من أهراماتهم التي صنعوها بأنفسهم، فقد شعروا أيضًا بسعادة غامرة بسبب سيل الهالة.

“هذا صحيح.”

اندهش الموقظون من المنظر غير المألوف.

“ابذلي قصارى جهدك مع الأغنية الأخيرة.”

شا، شا-

“نعم. اتركه لي. وأنت أيضًا. هذه العملية تعتمد عليك.”

وحيث يغيب الحدس، يولد الخوف.

“بالطبع.”

“أنا أسقط! أهه!”

ثم همس صوت صغير من القديسة في أذني.

[نعم، قليلًا فقط. -أعلى قليلًا فقط…]

[كن حذرا، سيد حانوتي. تلف مقياس الارتفاع.]

“إن القدرة على خلق المعجزات بالأغنية ليست براءة اختراع حصرية لك!”

تلف؟

“آآآآآه.”

[كان يسجل حوالي 4100 متر قبل دخول الفراغ مباشرة، لكنه يظهر الآن 7182 مترًا، -9699 مترًا، 21337 مترًا، 0.01 مترًا، ويتغير بشكل متقطع. في الوقت الفعلي.]

لم تكن هناك مشكلة.

“….”

“يجب أن يكون للشذوذ خاصية مائية وأن يكون مستعدًا للمطر. ماذا توقعت؟ الفراغ ما هو إلا فراغ.”

[إنه ليس مجرد الارتفاع. وتتقلب المقاييس الأخرى مثل الضغط بشكل مستمر. حظ سعيد.]

– ما؟

أومأت.

اللحن الخامس، “مرآة كل الأشياء”.

40 ثانية بالضبط.

ضوء النجوم الذي بدا جاهزًا للسقوط في أي لحظة. لا، لقد أعطى الوهم بأنه كان يسقط بالفعل.

نظرت إلى الوراء. كان ورائي سبعمائة عضو من فرقة الطيران ملتزمون تمامًا.

40 ثانية بالضبط.

“واصلوا العملية! اندفعوا! اندفعوا!”

في تلك اللحظة، زأرتُ وأطلقتُ عاصفة الهالة المتجمعة أمام عيني. وكان هديري غير مسموع بالنسبة لي.

“واا!”

صه-

معركة الزعيم، المرحلة الثانية، تبدأ.

وفي الوقت نفسه، أبقيت عيني مثبتة على اتجاه سيل النيازك.

تبعني سبعمائة عضو من فرقة الطيران في تشكيل رأس الحربة. راحت دانغ سيو-رين، التي كانت في المقدمة معي، إلى المؤخرة كما هو مخطط لها.

ردد صوت هادئ مباشرة في ذهني.

ظل ضوء النجوم غير مستجيب.

ارتفعت النشوة وكأنني أصبحت حاكمًا كلي القدرة في العمود الفقري لي. من البشري المجرد الذي بإمكانه أن يمنح مثل هذه القوة، ومن يستطيع أن يستخدمها بشكل صحيح؟

والتي كانت أعظم فرصة لدينا.

قادت الطليعة معي، دانغ سيو-رين، البطلة الدائمة لمسابقات الطيران تلك.

“آآآآآآآه.”

لحن مألوف. التهويدة التي كانت تقود الأرض دائمًا إلى الخراب من الدورة الثالثة والعشرين إلى الدورة الحادية والأربعين ترددت أصداؤها خلال العاصفة.

من الخلف، أيقظ صوت دانغ سيو-رين سماء الليل.

رن الراديو بصوت عالٍ.

اللحن الخامس، “مرآة كل الأشياء”.

معظم الناس ليس لديهم حدس للطيران.

كان هذا أيضًا سحرًا كبيرًا طُور مؤخرًا وعالي الصعوبة. من خلال الجمع بين [التركيز] و[الامتصاص] و[الانعكاس] و[التضخيم]، كانت تحفة دانغ سيو-رين، ووحدوا أخيرًا في أغنية واحدة.

قعقعة!

وكان تأثيرها واضحًا.

وعلى عكس حدسي، كان الجو المحيط هادئًا بشكل مخيف.

صه-

“بالطبع.”

وتشكلت مرايا نصف شفافة حول السبعمائة موقظ. مثل الكواكب التي تدور حول الشمس، أحاط عدد لا يحصى من المرايا بفريق الطيران الخاص بنا.

ولهذا السبب وقفت في المقدمة.

أعطيت الأمر دون تردد.

فقط هدير الوحش العملاق.

“جميع الوحدات، اسكبوا قوتكم!”

أدى المزج بين الهالات الملونة والمنقوشة بشكل مختلف إلى خلق أصوات مدوية. مثل الوحش العملاق الهادر.

الموقظون، وكأنهم ينتظرون هذه اللحظة، أطلقوا العنان لهالتهم ومانا تجاه المرايا.

في الدورة الثانية والأربعين، لم أكن أعرف، لكن القديسة كانت تصحح الأخطاء بدقة باستخدام “إيقاف الوقت”.

عكست المرايا هالات الموقظين على وجه التحديد تجاه “المرايا الأخرى”.

من الأسفل، بدا ضوء النجوم على وشك السقوط في أي لحظة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ارتفاعنا، لم تظهر النجوم أكبر.

تشينغ—

ردد صوت هادئ مباشرة في ذهني.

تحطمت المرايا التي أنهت انعكاسها على الفور. تناثر عدد لا يحصى من شظايا المرآة في الهواء مثل زهور الربيع البيضاء.

ظل ضوء النجوم غير مستجيب.

ارتدت تيارات الهالة، المنعكسة من الخلف، من مرايا أكبر وأكبر أثناء تحركها للأمام.

ومع ذلك، رغم ذلك، كانت المكانس الرخيصة بعيدة كل البعد عن الاعتماد عليها كأجنحة جديدة للبشرية.

تشينغ — تشينغ — تشينغ —

في تلك اللحظة، زأرتُ وأطلقتُ عاصفة الهالة المتجمعة أمام عيني. وكان هديري غير مسموع بالنسبة لي.

في كل مرة، تتحطم المرايا، وتنتقل الهالة، المتراكبة بشكل متكرر، إلى المرآة التالية.

“واا!”

الزجاج الملون بألوان الهالة، سكب كل لون في سماء الليل السوداء.

“الفريق 8، اجتمعوا! الفريق 8، اجتمعوا!”

رن الراديو بصوت عالٍ.

اندهش الموقظون من المنظر غير المألوف.

[الفريق 12، مشحون!]

“الفريق 8، اجتمعوا! الفريق 8، اجتمعوا!”

[الفريق 11، مشحون!]

تلف؟

بالضبط.

هل كان ذلك لأن حركته القاتلة لم تنجح؟ تسرب ضجيج غير معروف إلى التهويدة التي غناها سيل النيازك.

كان دور “مرآة كل الأشياء” في هذه المعركة هو تركيز القوة النارية.

من الأسفل، بدا ضوء النجوم على وشك السقوط في أي لحظة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ارتفاعنا، لم تظهر النجوم أكبر.

مع اختلافات طفيفة، شكلت الفرقة المكونة من سبعمائة عضو فرقًا تضم كل منها حوالي ستين عضوًا.

نظرة سريعة إلى الأسفل أظهرت أن الأرض كانت بالفعل بقعة صغيرة أسلفنا. متجاهلًا الدوار الغريزي، عدت بنظري إلى السماء.

وهذا يعني أن ما يقرب من ستين من الموقظين ركزوا هالتهم، وضربوها، في المرايا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

[الفريق 6، مشحون! مشحون!]

كما هو متوقع، بمجرد انتهاء دانغ سيو-رين من الترنيم، غمر الدفء اللطيف جسدي بالكامل.

[معدل الخسارة، حوالي 5٪!]

قعقعة-!

قعقعة!

“إن القدرة على خلق المعجزات بالأغنية ليست براءة اختراع حصرية لك!”

أدى المزج بين الهالات الملونة والمنقوشة بشكل مختلف إلى خلق أصوات مدوية. مثل الوحش العملاق الهادر.

لا يمكنك إلقاء اللوم علينا لكوننا غير عادلين.

من الفريق 12 إلى الفريق 1.

ولكن مع ذلك، لم تكن هناك مشكلة.

ومن خلال مروره عبر اثنتي عشرة أمعاء متعرجة، ارتفع هدير تحالف شبه الجزيرة الكورية حتى الحلق.

قعقعة!

[الفريق 4، مشحون――]

ومن خلال مروره عبر اثنتي عشرة أمعاء متعرجة، ارتفع هدير تحالف شبه الجزيرة الكورية حتى الحلق.

[معدل الخسارة أقل من 3%. ضمن النطاق المحسوب. إرسال.]

[الفريق 6، مشحون! مشحون!]

[الفريق 3! مر!]

[منخفض جدًا. 2 سم للأعلى.]

اجتاحت عاصفة من الهالة إلى الأمام.

الأغنية، يتردد صداها من الجانب البعيد والقريب من سماء الليل، ولكن لحظة التقاء الموجتين في المركز.

في بعض الأحيان، ظهرت صرخة “هيك!”. تعثر الموقظون غير المعتادين على الطيران في عاصفة الهالة.

أوه، بالمناسبة، لقد كنت ماهرًا جدًا في طيران المكنسة بنفسي. صدق أو لا تصدق، لقد حصلت ذات مرة على المركز الثاني في مسابقة الطيران الداخلي في عالم سامتشون.

كان متوقعا. لذلك، قمت بتعيين موقظين عديمي الخبرة في الفرق اللاحقة، ومحاربين من النخبة المهرة في الفرق المتقدمة.

لم تكن هناك مشكلة.

وعمري 150 سنة.

تحكمن دانغ سيو-رين في كل شيء من الخلف، وأنا أقود كل شيء من الأمام.

اجتاحت عاصفة من الهالة إلى الأمام.

[الفريق 2… مر! بطريقة ما، لقد نجحنا في ذلك!]

تحكمن دانغ سيو-رين في كل شيء من الخلف، وأنا أقود كل شيء من الأمام.

[هيا! هيا! هيا!]

“نعم. اتركه لي. وأنت أيضًا. هذه العملية تعتمد عليك.”

هتف بعض الموقظين في رهبة. مثل المصريين القدماء الذين كانوا يشعرون بالرهبة من أهراماتهم التي صنعوها بأنفسهم، فقد شعروا أيضًا بسعادة غامرة بسبب سيل الهالة.

[الآن، 11 سم للأسفل.]

وثم.

ارتفعت النشوة وكأنني أصبحت حاكمًا كلي القدرة في العمود الفقري لي. من البشري المجرد الذي بإمكانه أن يمنح مثل هذه القوة، ومن يستطيع أن يستخدمها بشكل صحيح؟

[الفريق 1! مشحون! سيد حانوتي!]

ما لم يكونوا طيارين يتعاملون مع أصوات محرك الطائرة مثل نبضات القلب أو الطيارين المظليين الذين يشعرون بمظلاتهم كامتداد لأذرعهم، فإن البشر عمومًا لا يجدون الكثير من الإثارة في الطيران.

صاحت قائدة الفريق 1. يو جي-وون. في الماضي البعيد، كانت بمثابة مساعدة لي عندما كنت مع عالم سامتشون.

رنت أذناي. لم أسمع أي صوت. كان الرعد يهدر من حولي بلا انقطاع، وأظلمت رؤيتي، وراح كل شيء غير مرئي.

[الآن الآن! إرسال!]

النقطة التي تقاطع فيها فراغ سيل النيازك وسحر دانغ سيو-رين كانت بالضبط حيث كنت أطير.

[معدل الخسارة أقل من 1٪! أقل من 1%!]

ولكن لا يهم. كانت دانغ سيو-رين تغني بالفعل مقطعًا آخر من الأغنية الملعونة.

[سيد حانوتي!]

الزجاج الملون بألوان الهالة، سكب كل لون في سماء الليل السوداء.

قعقعة-!

اجتاحت عاصفة من الهالة إلى الأمام.

أخيرًا، سُلمت هالات السبعمائة أمامي مباشرة.

تلف؟

تحطمت جميع المرايا التي أنشأتها دانغ سيو-رين. سقطت المرايا السحرية على الأرض، وتناثرت شظايا لا تعد ولا تحصى.

[الفريق 3! مر!]

باستثناء أكبر مرآة أمام عيني.

“آه.”

كانت المرآة المقعرة الشفافة تحوم مع عاصفة الهالة.

ومن خلال مروره عبر اثنتي عشرة أمعاء متعرجة، ارتفع هدير تحالف شبه الجزيرة الكورية حتى الحلق.

“هف…!”

“هذا صحيح.”

كل شعرة في جسدي استقامت منتصبة.

الأغنية، يتردد صداها من الجانب البعيد والقريب من سماء الليل، ولكن لحظة التقاء الموجتين في المركز.

ارتفعت النشوة وكأنني أصبحت حاكمًا كلي القدرة في العمود الفقري لي. من البشري المجرد الذي بإمكانه أن يمنح مثل هذه القوة، ومن يستطيع أن يستخدمها بشكل صحيح؟

“آه.”

ولهذا السبب وقفت في المقدمة.

وهذا يعني أن ما يقرب من ستين من الموقظين ركزوا هالتهم، وضربوها، في المرايا.

لقد ضخخت هالتي في سيل الهالة التي بدا جاهزًا للانفجار خارج نطاق إرادتي.

[كن حذرا، سيد حانوتي. تلف مقياس الارتفاع.]

أسود حالك. هذا لون روحي.

“آآآآآآآه.”

تحول سيل الهالات الملونة على الفور إلى اللون الأسود، كما لو أن قطرة من الحبر صبغت الماء في كوب.

—-

بوب، قُشّر الجلد على يدي اليمنى حتى ساعدي. غير قادر على تحمل إخراج الهالة.

“أرغ! أنا أطير! أنا أطير!”

“…!”

“آآآآآآآه.”

رنت أذناي. لم أسمع أي صوت. كان الرعد يهدر من حولي بلا انقطاع، وأظلمت رؤيتي، وراح كل شيء غير مرئي.

الأغنية، يتردد صداها من الجانب البعيد والقريب من سماء الليل، ولكن لحظة التقاء الموجتين في المركز.

ألم انفجار الأوعية الدموية.

صرختُ، مليئًا بالفرحة.

ولكن مع ذلك، لم تكن هناك مشكلة.

لتنفيذ هذه الضربة، هذا الهجوم المفاجئ، تدرب فريق السبعمائة موقظ وفريق الدعم التسعمائة بلا هوادة.

‘القديسة! الموقع–‘

في كل مرة، تتحطم المرايا، وتنتقل الهالة، المتراكبة بشكل متكرر، إلى المرآة التالية.

[اضبط 3 سم إلى اليمين.]

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

ردد صوت هادئ مباشرة في ذهني.

كان متوقعا. لذلك، قمت بتعيين موقظين عديمي الخبرة في الفرق اللاحقة، ومحاربين من النخبة المهرة في الفرق المتقدمة.

[الآن، 11 سم للأسفل.]

“واا!”

[منخفض جدًا. 2 سم للأعلى.]

وأخيرًا، كان رد فعل سيل النيازك، الذي كان صامتًا. مثل كيان استيقظ للتو من نوم عميق.

في الدورة الثانية والأربعين، لم أكن أعرف، لكن القديسة كانت تصحح الأخطاء بدقة باستخدام “إيقاف الوقت”.

“آآآه، آآآه-”

لا بد أنها قامت بمراجعة وإعادة حساب عدد لا يحصى من المرات حول ما إذا كانت الهالة ستضرب سيل النيازك. ربما بقضاء أيام وليال.

حرفيًا، الحركة القاتلة للعائد.

لم يكن ذلك الوقت الطويل سوى لحظة بالنسبة لي، وتحملت كل الألم لكي أتمسك بتلك اللحظة.

أخيرًا، سُلمت هالات السبعمائة أمامي مباشرة.

[نعم، قليلًا فقط. -أعلى قليلًا فقط…]

تحكمن دانغ سيو-رين في كل شيء من الخلف، وأنا أقود كل شيء من الأمام.

[الآن.]

“أنا أسقط! أهه!”

بهدوء.

بالضبط.

[الآن، سيد حانوتي.]

وعلى عكس حدسي، كان الجو المحيط هادئًا بشكل مخيف.

تقاطع زمن القديسة مع زمنى.

من الفريق 12 إلى الفريق 1.

في تلك اللحظة، زأرتُ وأطلقتُ عاصفة الهالة المتجمعة أمام عيني. وكان هديري غير مسموع بالنسبة لي.

وفي الوقت نفسه، أبقيت عيني مثبتة على اتجاه سيل النيازك.

قعقعة-!

ولهذا السبب وقفت في المقدمة.

فقط هدير الوحش العملاق.

[الفريق 12، مشحون!]

هز هدير الأسود القاتم، الذي اخترق أرواح السبعمائة والأمعاء الاثني عشر، العالم.

أدى المزج بين الهالات الملونة والمنقوشة بشكل مختلف إلى خلق أصوات مدوية. مثل الوحش العملاق الهادر.

– ما؟

اجتاحت عاصفة من الهالة إلى الأمام.

وأخيرًا، كان رد فعل سيل النيازك، الذي كان صامتًا. مثل كيان استيقظ للتو من نوم عميق.

لحن مألوف. التهويدة التي كانت تقود الأرض دائمًا إلى الخراب من الدورة الثالثة والعشرين إلى الدورة الحادية والأربعين ترددت أصداؤها خلال العاصفة.

معركة الزعيم، المرحلة الثالثة، تبدأ.

من الأسفل، بدا ضوء النجوم على وشك السقوط في أي لحظة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى ارتفاعنا، لم تظهر النجوم أكبر.

– اومض، اومض، النجم الصغير.

أخيرًا، سُلمت هالات السبعمائة أمامي مباشرة.

ارتجف سيل النيازك.

– ما ما ما م ما.

– أتسائل كم أنت بعيد.

لقد عملت القديسة في الخفاء، فأخفت وجودها لإضفاء المصداقية على رسائل الكوكبات.

– أريد أن أطير إليك في العُلا.

صرختُ، مليئًا بالفرحة.

لحن مألوف. التهويدة التي كانت تقود الأرض دائمًا إلى الخراب من الدورة الثالثة والعشرين إلى الدورة الحادية والأربعين ترددت أصداؤها خلال العاصفة.

صرختُ، مليئًا بالفرحة.

انه يهدف إلى تهدئتنا للنوم مرة أخرى.

بالضبط.

“آآآه، آآآه-”

“واا!”

وفي هذه اللحظة بالذات، لعبت دانغ سيو-رين بطاقتها الأخيرة.

الموقظون، وكأنهم ينتظرون هذه اللحظة، أطلقوا العنان لهالتهم ومانا تجاه المرايا.

الأغنية، يتردد صداها من الجانب البعيد والقريب من سماء الليل، ولكن لحظة التقاء الموجتين في المركز.

– ما ما ما م ما.

– ما؟

تشينغ — تشينغ — تشينغ —

-――― توقفت الأغنية فجأة.

“هذا صحيح.”

اللحن السادس رنين مضاد.

“…!”

سحر تطبيق [الصمت] الذي يبطل كل الضوضاء عن طريق إصدار موجة صوتية تتعارض بدقة مع صوت الخصم.

صرختُ، مليئًا بالفرحة.

“جميع الوحدات، اسكبوا قوتكم!”

“إن القدرة على خلق المعجزات بالأغنية ليست براءة اختراع حصرية لك!”

[الفريق 3! مر!]

النقطة التي تقاطع فيها فراغ سيل النيازك وسحر دانغ سيو-رين كانت بالضبط حيث كنت أطير.

تقاطع زمن القديسة مع زمنى.

تصادمت الموجات السوداء المنبعثة من سيل النيازك والأمواج البيضاء المنبعثة من دانغ سيو-رين إلى ما لا نهاية. أسود و أبيض. ألوان أغنية الإنسانية. ظلال أغنية الشذوذ.

“نعم. اتركه لي. وأنت أيضًا. هذه العملية تعتمد عليك.”

امتلأت ساحة المعركة في سماء الليل بأغاني البشر والفراغ، بينما كنت أركض وحدي عبر خط الصمت.

هتف بعض الموقظين في رهبة. مثل المصريين القدماء الذين كانوا يشعرون بالرهبة من أهراماتهم التي صنعوها بأنفسهم، فقد شعروا أيضًا بسعادة غامرة بسبب سيل الهالة.

باتباع توجيهات القديسة، تهدف باستمرار إلى عاصفة الهالة.

بدا الأمر وكأن الأمواج تتحطم. وعلى ارتفاع 4100 متر، كان الصوت لا ينبغي سماعه.

– ما؟

“يا إلهي، هذا…”

هل كان ذلك لأن حركته القاتلة لم تنجح؟ تسرب ضجيج غير معروف إلى التهويدة التي غناها سيل النيازك.

ارتدت تيارات الهالة، المنعكسة من الخلف، من مرايا أكبر وأكبر أثناء تحركها للأمام.

ولكن بعد فوات الأوان.

[اشتباك.]

لتنفيذ هذه الضربة، هذا الهجوم المفاجئ، تدرب فريق السبعمائة موقظ وفريق الدعم التسعمائة بلا هوادة.

“يا إلهي، هذا…”

طورت دانغ سيو-رين ثلاث تعويذات عالية المستوى، وأعدت أجهزة الراديو، وسحرها بسحر متوسط.

ثم همس صوت صغير من القديسة في أذني.

لقد عملت القديسة في الخفاء، فأخفت وجودها لإضفاء المصداقية على رسائل الكوكبات.

وهكذا كانت هذه هي الضربة الأولى والأخيرة.

كان الوقت الذي قضته القديسة أكثر من سبع سنوات لتوحيد جميع موقظي التحالف شبه أبدي. لم تكن الأيام القليلة التي أمضيتها في ضبط الهدف سوى التوابل الأخير لتلك الأبدية.

[معدل الخسارة، حوالي 5٪!]

وعمري 150 سنة.

[الفريق 4، مشحون――]

الطريق الأمثل. أفضل استراتيجية.

في بعض الأحيان، ظهرت صرخة “هيك!”. تعثر الموقظون غير المعتادين على الطيران في عاصفة الهالة.

– ما ما ما م ما.

– اومض، اومض، النجم الصغير.

وهكذا كانت هذه هي الضربة الأولى والأخيرة.

تشينغ — تشينغ — تشينغ —

اللحظة الوحيدة التي كان فيها سيل النيازك مذهولًا. لحظة لم يكن قد سقط بعد على أي أرض، أو دمر أمة، أو قتل أي موقظ، وبالتالي كان أقل خبرة.

[1500 متر.]

حرفيًا، الحركة القاتلة للعائد.

– ما ما ما م ما.

-ماااااااا

“….”

لا يمكنك إلقاء اللوم علينا لكوننا غير عادلين.

في تلك اللحظة، زأرتُ وأطلقتُ عاصفة الهالة المتجمعة أمام عيني. وكان هديري غير مسموع بالنسبة لي.

هذه هي الطريقة التي قاتلتَ بها طوال الوقت.

الأغنية، يتردد صداها من الجانب البعيد والقريب من سماء الليل، ولكن لحظة التقاء الموجتين في المركز.

أنت أيضًا ستموت أثناء نومك، يا له من شذوذ.

طورت دانغ سيو-رين ثلاث تعويذات عالية المستوى، وأعدت أجهزة الراديو، وسحرها بسحر متوسط.

– مام مامااااا

– ما؟

فلاش—

طورت دانغ سيو-رين ثلاث تعويذات عالية المستوى، وأعدت أجهزة الراديو، وسحرها بسحر متوسط.

اخترق ضوء النجوم الصاعد من الأرض ضوء النجوم الساقط من السماء.

[الفريق 12، مشحون!]

—-

نظرة سريعة إلى الأسفل أظهرت أن الأرض كانت بالفعل بقعة صغيرة أسلفنا. متجاهلًا الدوار الغريزي، عدت بنظري إلى السماء.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

[معدل الخسارة أقل من 3%. ضمن النطاق المحسوب. إرسال.]

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“يا إلهي، هذا…”

[الفريق 4، مشحون――]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط