تشانغ يي يناقش الآيات البوذية مع الرهبان!
الفصل 195: تشانغ يي يناقش الآيات البوذية مع الرهبان!
كان هذا الشخص قد مارس فنون الدفاع عن النفس الحقيقة لكنه بدأ التعلم من سيده فقط بعد سن 18 ، لذا فقد فوت بالفعل السن المناسب لممارسة فنون الدفاع عن النفس. وبغض النظر عن أن ما مارسه كان مجرد غيض من فيض. ومن ثم ، لم يمكنه سوى أن يصبح فقط بهلواني. وعلى الرغم من أنه لم يستطع اجتياز طريق فنون الدفاع عن النفس، إلا أنه لا يزال يعرف الكثير ، لذلك يمكنه معرفة ذلك في لمحة.
“ليتل تشانغ ، أنت رائع! أنت شرس! ” قال ياو جيانكاي بضحكة عالية.
لم يبدُ هادئا كما ينبغي أن يكون رجل عجوز في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره. حيث لف ذراعه حول أكتاف تشانغ يي ، “تلك الحركات القليلة التي أديتها رائعة!”
رفع الجميع إبهامه لأعلى.
“أميتابها!” فجأة ، خرج راهب عجوز من الفناء. نظر أولاً إلى جروح تلاميذه قبل أن يواجه طاقم التصوير.
جاءت الممثلة التي تم إنقاذها وشكرته ، “المعلم تشانغ ، شكرًا لك!”
“اسكت!” زأر رئيس الدير ، “هل اتخذتم الخطوة أولاً؟”
لوح تشانغ يي بيديه وأزال ذراع أولد ياو من كتفه.
لقد ظنوا سابقًا أنهم التقوا بشخص عاقل ، لكن من كان يعلم أنه أيضًا راهب عنيد!
كان مدرب فنون الدفاع عن النفس مصدوم. لم يصب بجروح خطيرة ، لكن التعبير الذي استخدمه أثناء النظر إلى تشانغ يي كان لا يوحي الا بالصدمة
“ليتل تشانغ… لا معلم….لقد اعتقدت أنك لا تعرف الكونغ فو؟ لا يمكنك القيام ببعض حركات فنون الدفاع عن النفس البسيطة وحتى بعد التمرين ، لكن ما زلت تستطيع القيام بما فعلته الان؟ كيف لك…”
“اسكت!” زأر رئيس الدير ، “هل اتخذتم الخطوة أولاً؟”
كان هذا الشخص بالتأكيد هو الخبير الذي ضرب تلاميذه.
قال تشانغ يي بطريقة صامتة ، “حركات فنون الدفاع عن النفس؟”
كان المخرج جيانغ راضيا بالفعل. لقد ضربوا شخصين فقط ، وكانت الإصابات طفيفة. ولم تكن معدات الإضاءة التي حطموها باهظة الثمن أيضًا. ومع ذلك ، فقد قضوا على أربعة رهبان. وحتى الآن ، لم يفيق أي منهم. لذا بصفته المخرج العام ، لا يزال يهتم بالصورة الأكبر. وعلى الرغم من شعوره بالغضب، إلا أنه لا يزال يرتب عدد قليل من الناس ليحملوا الرهبان إلى أعلى الجبل. ولم يتجاهل الرهبان ويتركهم وراءه.
هذا الهراء تسميه بـ حركات فنون الدفاع عن النفس!؟
“اسكت!” زأر رئيس الدير ، “هل اتخذتم الخطوة أولاً؟”
قال الممثل الشرير الذي عمل معه أيضًا ، “هذا صحيح. إذا كنت قويًا جدًا ، فلماذا لا يمكنك القيام بهذه الحركات البسيطة؟ هل كنت تتصرف وتستخدمني كتسلية؟ ”
على قمة الجبل.
عندها فقط أدرك أن الشخص الذي نظر إليه بازدراء وأهدر الكثير من اللقطات كان سيدًا مخفيًا! ومع ذلك ، لماذا لم يستطع أن يخبرنا بذلك سابقًا؟
“المخرج جيانغ.”
أضاء ما كان من المفترض أن يكون ديرًا مظلمًا.
لم يشرح تشانغ يي.
كان البهلواني ، الذي أصيب ، قد وقف بالفعل. على الرغم من أن تشانغ يي لم يتفوه بكلمة واحدة ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول.
“فنون القتال الحقيقية؟”
“ألا يمكنك أن تعلموا بالفعل؟ المعلم تشانغ يعرف الكونغ فو الحقيقي. لا تسمى “فنون الدفاع عن النفس” التي نستخدمها لتصوير الأفلام بـ فنون الدفاع عن النفس على الإطلاق. إنها مجرد حركات مبهرجة. ما كان المعلم تشانغ يستخدمه كان فنون قتالية حقيقية. أيمكننا اقناع الشخص الذي أدخل فنون القتال الحقيقية بالفعل في عظامه وجسمه بممارسة “فنون القتال” المبهرجة؟ سيكون من المدهش أن يؤديها بشكل جيد! تركز فنون الدفاع عن النفس الحقيقية على تدريب جسد المرء قبل ممارسة فن كبح جماح العدو. إنه ليس مثلنا الذي نعرض بعض الحركات للجمهور! ”
قال المخرج جيانغ ، “لا بأس إذا لم ترحب بنا ، لكن لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ لماذا كانت هناك حاجة لضرب الناس؟ ”
في اللحظة التي صعد فيها تشانغ يي الجبل ، تبعه مدرب فنون الدفاع عن النفس ، وعدد قليل من البهلوانيين واثنين من الممثلين. لم يختبئ ياو جيانكاي بعيدًا وشمر أيضًا عن سواعده وتبعه خلفه أثناء القسم في قلبه.
كان هذا الشخص قد مارس فنون الدفاع عن النفس الحقيقة لكنه بدأ التعلم من سيده فقط بعد سن 18 ، لذا فقد فوت بالفعل السن المناسب لممارسة فنون الدفاع عن النفس. وبغض النظر عن أن ما مارسه كان مجرد غيض من فيض. ومن ثم ، لم يمكنه سوى أن يصبح فقط بهلواني. وعلى الرغم من أنه لم يستطع اجتياز طريق فنون الدفاع عن النفس، إلا أنه لا يزال يعرف الكثير ، لذلك يمكنه معرفة ذلك في لمحة.
تحول مدرب فنون الدفاع عن النفس والعديد من الأشخاص الذين تذمروا سابقًا من عدم قدرة تشانغ يي على القيام بهذه الإجراءات إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج. لقد أدركوا أن ذلك لم يكن بسبب أن تشانغ يي لم يكن قادرًا على القيام بعمل جيد ، بل لأنهم كانوا يجعلون أنفسهم حمقى.
“فنون القتال الحقيقية؟”
على سبيل المثال ، مارس العديد من نجوم الأكشن ومدربي فنون الدفاع عن النفس في الصناعة أو حتى البهلوانيين فنون الدفاع عن النفس الصينية. حيث كان لدى البعض منهم إنجازات كبيرة. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يكون المعلم تشانغ الضعيف والناعم والغير عضلي ممارسًا لفنون الدفاع عن النفس. ويمكن ملاحظة أنه لم يكن مبتدئًا حيث دمر كل شخص عند كل مواجهة بلكمة واحدة.
“المعلم تشانغ يعرف حقًا الكونغ فو؟”
مسح مساعد المخرج عرقه وقال: “لقد استدعوا بالفعل تعزيزات. من يدري كم عدد الرهبان لديهم. ماذا لو كان هناك أكثر من عشرة ، فنحن… ”
المخرج جيانغ “…”
“حتى أنه الكونغ فو الحقيقي؟ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا! ”
تقدم تشانغ يي.
“لا يمكننا ترك هذا يذهب!”
“رائع جدا! المعلم تشانغ ، علمني أرجوك! ”
أضاء ما كان من المفترض أن يكون ديرًا مظلمًا.
رفع الجميع إبهامه لأعلى.
“الحقراء!”
“المخرج جيانغ ، ماذا نفعل؟”
بعد حالة ذهول ، لم يعد مدرب فنون الدفاع عن النفس متفاجئًا. لقد رأى العديد من خبراء فنون الدفاع عن النفس الصينيين من قبل.
تحول مدرب فنون الدفاع عن النفس والعديد من الأشخاص الذين تذمروا سابقًا من عدم قدرة تشانغ يي على القيام بهذه الإجراءات إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج. لقد أدركوا أن ذلك لم يكن بسبب أن تشانغ يي لم يكن قادرًا على القيام بعمل جيد ، بل لأنهم كانوا يجعلون أنفسهم حمقى.
على سبيل المثال ، مارس العديد من نجوم الأكشن ومدربي فنون الدفاع عن النفس في الصناعة أو حتى البهلوانيين فنون الدفاع عن النفس الصينية. حيث كان لدى البعض منهم إنجازات كبيرة. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يكون المعلم تشانغ الضعيف والناعم والغير عضلي ممارسًا لفنون الدفاع عن النفس. ويمكن ملاحظة أنه لم يكن مبتدئًا حيث دمر كل شخص عند كل مواجهة بلكمة واحدة.
لقد كان بالتأكيد خبيرًا تدرب لسنوات!
بعد حالة ذهول ، لم يعد مدرب فنون الدفاع عن النفس متفاجئًا. لقد رأى العديد من خبراء فنون الدفاع عن النفس الصينيين من قبل.
لقد كان ضفدع في بئر!
“المخرج جيانغ.”
لقد كان حقا ضفدع في بئر!
لم يشرح تشانغ يي.
تحول مدرب فنون الدفاع عن النفس والعديد من الأشخاص الذين تذمروا سابقًا من عدم قدرة تشانغ يي على القيام بهذه الإجراءات إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج. لقد أدركوا أن ذلك لم يكن بسبب أن تشانغ يي لم يكن قادرًا على القيام بعمل جيد ، بل لأنهم كانوا يجعلون أنفسهم حمقى.
كان هذا مكانًا محميًا من قبل العديد من المدنيين!
إذا أراد المرء أن يكون دقيقًا ، فإن المعلم تشانغ يي هو الشخص الذي يعرف فنون الدفاع عن النفس حقًا!
تحول مدرب فنون الدفاع عن النفس والعديد من الأشخاص الذين تذمروا سابقًا من عدم قدرة تشانغ يي على القيام بهذه الإجراءات إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج. لقد أدركوا أن ذلك لم يكن بسبب أن تشانغ يي لم يكن قادرًا على القيام بعمل جيد ، بل لأنهم كانوا يجعلون أنفسهم حمقى.
قام مدرب فنون الدفاع عن النفس بقبضة قبضتيه ، “آسف على ما سبق.”
بدا رئيس الدير هادئًا للغاية وتحدث بهدوء: “لا نرحب بطاقم التصوير هنا”.
صافح تشانغ يي يديه ، “ما الذي تتأسف بشأنه؟”
على قمة الجبل.
قال مساعد المدرب بخوف “كل ذلك بفضل ليتل تشانغ وإلا فإننا سنعاني من خسائر فادحة. كادت ليتل يان أن تتعرض للضرب من قبل تلك الحمير الصلعاء! ”
على قمة الجبل.
عندما سمع الآخرون من طاقم التصوير هذا ، بدأوا هم أيضًا يشتمون!
“لا تكن متسرعا!”
“أنا أيضا! دعونا نقاتل معهم فوق الجبل! ” قال ممثل بحماس.
“الحقراء!”
“اسكت!” زأر رئيس الدير ، “هل اتخذتم الخطوة أولاً؟”
“عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي…. عندما تموت ، استلقي ، ولا تجلس. اذا كيف يمكن استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟ ”
“أي نوع من الرهبان هم!”
بدا رئيس الدير مصدوما عندما أدار رأسه فجأة إلى الوراء!
“لا يمكننا ترك هذا يذهب!”
أضاء ما كان من المفترض أن يكون ديرًا مظلمًا.
كان ياو جيانكاي أيضًا غاضبًا جدًا. حيث تقدم إلى الأمام وركل راهبًا فقد وعيه من ضرب تشانغ يي. ومع ذلك ، فإن هذه تلك الركلة جعلته يتحرك. كان الأمر كما لو كان يستعيد وعيه. لذا تراجع ياو جيانكاي بسرعة خوفًا ووقف خلف تشانغ يي. ثم بدأ في شتم الراهب.(هههههههه)
“المخرج جيانغ.”
هذا الهراء تسميه بـ حركات فنون الدفاع عن النفس!؟
“المخرج جيانغ ، ماذا نفعل؟”
أعطى مدرب فنون الدفاع عن النفس صيحة ، “رائع! أنا معك!”
كان مدرب فنون الدفاع عن النفس مصدوم. لم يصب بجروح خطيرة ، لكن التعبير الذي استخدمه أثناء النظر إلى تشانغ يي كان لا يوحي الا بالصدمة
نظر المخرج جيانغ إلى أولئك الذين أغمي عليهم وسأل تشانغ يي ، “كيف حالهم؟ لا يوجد خطر أليس كذلك؟ ”
قام عدد قليل من أعضاء طاقم التصوير بإحضار الرهبان إلى الجبل. وبعد تلقي إيماءة من المخرج جيانغ ، أحضروا الرهبان. كان أحد الرهبان قد استيقظ بالفعل فسار بنفسه.
تحول مدرب فنون الدفاع عن النفس والعديد من الأشخاص الذين تذمروا سابقًا من عدم قدرة تشانغ يي على القيام بهذه الإجراءات إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج. لقد أدركوا أن ذلك لم يكن بسبب أن تشانغ يي لم يكن قادرًا على القيام بعمل جيد ، بل لأنهم كانوا يجعلون أنفسهم حمقى.
قال تشانغ يي بخفة ، “لا يوجد خطر. لقد فقدوا فقط عدد قليل من الأسنان أو خلع في الفك. أما الأشياء الأخرى فهي مجرد جروح سطحية. لم أصبهم بشدة “.
لم يشرح تشانغ يي.
“الأخ الأكبر!”
لأول مرة ، نظر إليه المخرج جيانغ بتقدير ، “إذن ماذا تعتقد أننا يجب أن نفعل الآن؟”
لقد كان بالتأكيد خبيرًا تدرب لسنوات!
“فلنصعد الجبل.” قال تشانغ يي بشكل جاد “دعونا نجعلهم يفسرون أفعالهم! لا يمكنهم فقط ضرب شعبنا من أجل لا شيء! عليهم أن يدفعوا ثمن معداتنا! ”
“أميتابها!” فجأة ، خرج راهب عجوز من الفناء. نظر أولاً إلى جروح تلاميذه قبل أن يواجه طاقم التصوير.
المخرج جيانغ “…”
مسح مساعد المخرج عرقه وقال: “لقد استدعوا بالفعل تعزيزات. من يدري كم عدد الرهبان لديهم. ماذا لو كان هناك أكثر من عشرة ، فنحن… ”
قال تشانغ يي ببرود ، “إذا جاء أحدهم ، فسأهزمه! إذا أتى العشرة ، فسوف أضرب عشرة! ”
****************************************
كانوا جميعًا غاضبين وحدقوا بشكل مميت في تشانغ يي ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهم على اتخاذ خطوة إلى الأمام. حيث كان الأخ الأصغر الذي عاد قد أبلغهم بالفعل بالوضع. ومن الوصف ، لم يتمكنوا من معرفة هوية الكونغ فو الذي يستخدمه الطرف الآخر. كان بإمكانهم التأكد فقط من أنه شكل من أشكال فنون القتال الصينية. لقد خمّنوا أيضًا أنه وفقًا للوصف ، ربما لم يكن الكثير منهم مطابقًا لهذا الشخص. ومن ثم ، على الرغم من وقوفهم هناك ويصرخون ، لم يجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يندفع إلى الأمام!
أعطى مدرب فنون الدفاع عن النفس صيحة ، “رائع! أنا معك!”
قال تشانغ يي ببرود ، “إذا جاء أحدهم ، فسأهزمه! إذا أتى العشرة ، فسوف أضرب عشرة! ”
“أنا أيضا! دعونا نقاتل معهم فوق الجبل! ” قال ممثل بحماس.
“المخرج جيانغ.”
بعد رؤية مهارات تشانغ يي ، شعر هؤلاء الناس على الفور بالجرأة. ولم يعودوا يخافون من أي شيء. لأنه مع خبير ماهر معهم من كان يخاف من!؟
قال الممثل الشرير الذي عمل معه أيضًا ، “هذا صحيح. إذا كنت قويًا جدًا ، فلماذا لا يمكنك القيام بهذه الحركات البسيطة؟ هل كنت تتصرف وتستخدمني كتسلية؟ ”
بالطبع ، لم يكن هناك سوى القليل ممن شعروا بدماءهم تتدفق. وكان عدد كبير منهم في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء.
أولئك الذين يعرفون أفعال تشانغ يي الماضية يتذكرون مزاج هذا الشخص المزعج. لذا في ذلك الوقت ، لم يصدقوا ذلك في الواقع وقاموا بإزالته على أنهم شائعات. بعد كل شيء ، إلى أي مدى يمكن أن يكون مذيع البث الذي تعامل مع الأدب؟
“المخرج جيانغ.”
لكن مما رأوه اليوم ، كان هذا صحيحًا بالفعل. لم تكن تلك الشائعات مزيفة. كان هذا الرجل شخصًا لا يعرف الخوف!
أي نوع من الأماكن كان الدير؟
كان هذا مكانًا محميًا من قبل العديد من المدنيين!
لذا كيف تقرر انك ستدمر هذا الدير؟
لذا كيف تقرر انك ستدمر هذا الدير؟
“كنت أتأمل. ولم أكن أعرف أي شيء كان يحدث في الخارج. لو علمت ، لما سمحت لهم بالقيام بذلك “. وضع رئيس الدير راحتيه معًا وقال ، “أميتابها ، تلاميذي القلائل قد تلقوا درسًا بواسطتكم ، لذا يرجى المغادرة…أنتم تعرفون الطريق لذا لن أوصلكم!)
“لا تكن متسرعا!”
“هدء من روعك!”
قام مدرب فنون الدفاع عن النفس بقبضة قبضتيه ، “آسف على ما سبق.”
“لا تقاتل عندما تكون في أعلى الجبل. تحدث بلطف أولاً! ”
تسببت حركته هذه في تراجع عدد من الرهبان الصغار في حالة رعب.
“حسنًا ، هؤلاء الرهبان تعرضوا للضرب من قبلنا ، ولم يكن ضربا خفيفا. لقد حصلنا على ثأرنا. أعتقد أننا يجب أن نبلغ الشرطة وننزل الجبل أولاً “.
صاح ياو جيانكاي ، “يبدو أن لديهم شخصًا معقولًا هنا. عندها سيكون هذا أسهل للتفاوض “.
المخرج جيانغ “…”
كان الجميع في خلاف. ولم تكن هناك نتيجة.
“أين إخواني الصغار !؟”
تقدم تشانغ يي.
لكن في غمضة عين ، كان تشانغ يي قد صعد الدرج بالفعل. ولم يهتم تشانغ يي إذا كانوا سيصعدون. حيث لم يستطع السكوت عما حدث!
“ليتل تشانغ ، أنت رائع! أنت شرس! ” قال ياو جيانكاي بضحكة عالية.
“هاه؟!”
“المخرج جيانغ.”
“المعلم تشانغ!”
كانوا جميعًا غاضبين وحدقوا بشكل مميت في تشانغ يي ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهم على اتخاذ خطوة إلى الأمام. حيث كان الأخ الأصغر الذي عاد قد أبلغهم بالفعل بالوضع. ومن الوصف ، لم يتمكنوا من معرفة هوية الكونغ فو الذي يستخدمه الطرف الآخر. كان بإمكانهم التأكد فقط من أنه شكل من أشكال فنون القتال الصينية. لقد خمّنوا أيضًا أنه وفقًا للوصف ، ربما لم يكن الكثير منهم مطابقًا لهذا الشخص. ومن ثم ، على الرغم من وقوفهم هناك ويصرخون ، لم يجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يندفع إلى الأمام!
“ليتل تشانغ ، ماذا تفعل !؟”
لقد ظنوا سابقًا أنهم التقوا بشخص عاقل ، لكن من كان يعلم أنه أيضًا راهب عنيد!
في اللحظة التي صعد فيها تشانغ يي الجبل ، تبعه مدرب فنون الدفاع عن النفس ، وعدد قليل من البهلوانيين واثنين من الممثلين. لم يختبئ ياو جيانكاي بعيدًا وشمر أيضًا عن سواعده وتبعه خلفه أثناء القسم في قلبه.
لم يبدُ هادئا كما ينبغي أن يكون رجل عجوز في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره. حيث لف ذراعه حول أكتاف تشانغ يي ، “تلك الحركات القليلة التي أديتها رائعة!”
كان هذا مكانًا محميًا من قبل العديد من المدنيين!
كان المخرج جيانغ راضيا بالفعل. لقد ضربوا شخصين فقط ، وكانت الإصابات طفيفة. ولم تكن معدات الإضاءة التي حطموها باهظة الثمن أيضًا. ومع ذلك ، فقد قضوا على أربعة رهبان. وحتى الآن ، لم يفيق أي منهم. لذا بصفته المخرج العام ، لا يزال يهتم بالصورة الأكبر. وعلى الرغم من شعوره بالغضب، إلا أنه لا يزال يرتب عدد قليل من الناس ليحملوا الرهبان إلى أعلى الجبل. ولم يتجاهل الرهبان ويتركهم وراءه.
قال تشانغ يي بخفة ، “لا يوجد خطر. لقد فقدوا فقط عدد قليل من الأسنان أو خلع في الفك. أما الأشياء الأخرى فهي مجرد جروح سطحية. لم أصبهم بشدة “.
……
على قمة الجبل.
……
كان الجميع في خلاف. ولم تكن هناك نتيجة.
أضاء ما كان من المفترض أن يكون ديرًا مظلمًا.
قال تشانغ يي بخفة ، “لا يوجد خطر. لقد فقدوا فقط عدد قليل من الأسنان أو خلع في الفك. أما الأشياء الأخرى فهي مجرد جروح سطحية. لم أصبهم بشدة “.
لم يكونوا يستخدمون مشاعل مشتعلة أو أشياء مماثلة. كان للدير مصابيح. حيث كان كل واحد منهم يستخدم الكهرباء هذه الأيام.
“رائع جدا! المعلم تشانغ ، علمني أرجوك! ”
تسببت حركته هذه في تراجع عدد من الرهبان الصغار في حالة رعب.
وفي اللحظة التي وصل فيها طاقم التصوير ، واجهوا مجموعة من سبعة إلى ثمانية رهبان.
في اللحظة التي صعد فيها تشانغ يي الجبل ، تبعه مدرب فنون الدفاع عن النفس ، وعدد قليل من البهلوانيين واثنين من الممثلين. لم يختبئ ياو جيانكاي بعيدًا وشمر أيضًا عن سواعده وتبعه خلفه أثناء القسم في قلبه.
لم يكن هناك الكثير منهم ، لكنهم كانوا مسلحين بالكامل. حيث كان بعضهم يحمل عصيان، كما بدا أحدهم وكأنه طاهي الدير. لأنه خرج ومعه مغرفة كبيرة.
“انتم تدفعون الامر بعيدًا جدًا!”
كانوا جميعًا غاضبين وحدقوا بشكل مميت في تشانغ يي ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهم على اتخاذ خطوة إلى الأمام. حيث كان الأخ الأصغر الذي عاد قد أبلغهم بالفعل بالوضع. ومن الوصف ، لم يتمكنوا من معرفة هوية الكونغ فو الذي يستخدمه الطرف الآخر. كان بإمكانهم التأكد فقط من أنه شكل من أشكال فنون القتال الصينية. لقد خمّنوا أيضًا أنه وفقًا للوصف ، ربما لم يكن الكثير منهم مطابقًا لهذا الشخص. ومن ثم ، على الرغم من وقوفهم هناك ويصرخون ، لم يجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يندفع إلى الأمام!
كان هذا الشخص بالتأكيد هو الخبير الذي ضرب تلاميذه.
“أين إخواني الصغار !؟”
وفي اللحظة التي وصل فيها طاقم التصوير ، واجهوا مجموعة من سبعة إلى ثمانية رهبان.
“انتم تدفعون الامر بعيدًا جدًا!”
“هل تجرؤ على ضربهم؟”
لكن مما رأوه اليوم ، كان هذا صحيحًا بالفعل. لم تكن تلك الشائعات مزيفة. كان هذا الرجل شخصًا لا يعرف الخوف!
“انتم تدفعون الامر بعيدًا جدًا!”
“أين رئيس الدير؟ احضروا رئيس الدير الى هنا! ”
الفصل 195: تشانغ يي يناقش الآيات البوذية مع الرهبان!
قام عدد قليل من أعضاء طاقم التصوير بإحضار الرهبان إلى الجبل. وبعد تلقي إيماءة من المخرج جيانغ ، أحضروا الرهبان. كان أحد الرهبان قد استيقظ بالفعل فسار بنفسه.
حتى أنه لن يوصلهم؟ كان غير مهذب جدا؟
“الأخ الأصغر!”
كان هذا الشخص بالتأكيد هو الخبير الذي ضرب تلاميذه.
“الحقراء!”
“الأخ الأكبر!”
أصبح الرهبان عاجزين عن الكلام مؤقتًا. كما أنزل الرهبان رؤوسهم ولم يتكلموا.
“ماذا حدث لك؟”
لكن مما رأوه اليوم ، كان هذا صحيحًا بالفعل. لم تكن تلك الشائعات مزيفة. كان هذا الرجل شخصًا لا يعرف الخوف!
“رائع جدا! المعلم تشانغ ، علمني أرجوك! ”
هرع مجموعة من الرهبان للمساعدة وقاموا بحمل اخوتهم.
“ليتل تشانغ… لا معلم….لقد اعتقدت أنك لا تعرف الكونغ فو؟ لا يمكنك القيام ببعض حركات فنون الدفاع عن النفس البسيطة وحتى بعد التمرين ، لكن ما زلت تستطيع القيام بما فعلته الان؟ كيف لك…”
هذا الهراء تسميه بـ حركات فنون الدفاع عن النفس!؟
بعد ذلك بقليل ، استعاد الرهبان الذين تعرضوا للضرب وعيهم. وتحاملوا على انفسهم حتى وقفوا. حيث لم يصابوا بجروح خطيرة ، لكن كلماتهم بدت غريبة كما لو كان هناك تسرب للهواء ناتج من سقوط أسنانهم!
“عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي…. عندما تموت ، استلقي ، ولا تجلس. اذا كيف يمكن استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟ ”
“ألا يمكنك أن تعلموا بالفعل؟ المعلم تشانغ يعرف الكونغ فو الحقيقي. لا تسمى “فنون الدفاع عن النفس” التي نستخدمها لتصوير الأفلام بـ فنون الدفاع عن النفس على الإطلاق. إنها مجرد حركات مبهرجة. ما كان المعلم تشانغ يستخدمه كان فنون قتالية حقيقية. أيمكننا اقناع الشخص الذي أدخل فنون القتال الحقيقية بالفعل في عظامه وجسمه بممارسة “فنون القتال” المبهرجة؟ سيكون من المدهش أن يؤديها بشكل جيد! تركز فنون الدفاع عن النفس الحقيقية على تدريب جسد المرء قبل ممارسة فن كبح جماح العدو. إنه ليس مثلنا الذي نعرض بعض الحركات للجمهور! ”
“أميتابها!” فجأة ، خرج راهب عجوز من الفناء. نظر أولاً إلى جروح تلاميذه قبل أن يواجه طاقم التصوير.
“الأباتي!”(اظن هذا لقب)
لكن مما رأوه اليوم ، كان هذا صحيحًا بالفعل. لم تكن تلك الشائعات مزيفة. كان هذا الرجل شخصًا لا يعرف الخوف!
“لقد ضربونا!”
“الأخ الأكبر!”
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
اشتكى راهب شاب استعاد وعيه رغم أنهم أول من أخطأ.
أضاء ما كان من المفترض أن يكون ديرًا مظلمًا.
نظر إليه تشانغ يي وقال ، “إذا لم يتم توضيح هذا الأمر ، فلن نغادر!”
“اسكت!” زأر رئيس الدير ، “هل اتخذتم الخطوة أولاً؟”
أصبح الرهبان عاجزين عن الكلام مؤقتًا. كما أنزل الرهبان رؤوسهم ولم يتكلموا.
كان هذا مكانًا محميًا من قبل العديد من المدنيين!
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
“عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي…. عندما تموت ، استلقي ، ولا تجلس. اذا كيف يمكن استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟ ”
كان البهلواني ، الذي أصيب ، قد وقف بالفعل. على الرغم من أن تشانغ يي لم يتفوه بكلمة واحدة ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول.
صاح ياو جيانكاي ، “يبدو أن لديهم شخصًا معقولًا هنا. عندها سيكون هذا أسهل للتفاوض “.
“حتى أنه الكونغ فو الحقيقي؟ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا! ”
لكن في غمضة عين ، كان تشانغ يي قد صعد الدرج بالفعل. ولم يهتم تشانغ يي إذا كانوا سيصعدون. حيث لم يستطع السكوت عما حدث!
قال المخرج جيانغ بشيء من الاستياء ، “رئيس الدير ، طاقم التصوير تواصل مع رئيس الدير السابق الذي بدوره وافق على هذا التصوير. والآن بما أنك تتراجع عن كلامك وتضرب موظفينا وتحطم معداتنا ، أريد أن أسأل ما معنى هذا؟ لحسن الحظ ، لدينا خبير في طاقمنا ، أو من يدري ما إذا كان شخص ما سيقتل على يد أحد منكم اليوم؟ ”
اشتكى راهب شاب استعاد وعيه رغم أنهم أول من أخطأ.
بدا رئيس الدير هادئًا للغاية وتحدث بهدوء: “لا نرحب بطاقم التصوير هنا”.
قال المخرج جيانغ ، “لا بأس إذا لم ترحب بنا ، لكن لماذا لم تقل ذلك سابقًا؟ لماذا كانت هناك حاجة لضرب الناس؟ ”
كان هذا الشخص بالتأكيد هو الخبير الذي ضرب تلاميذه.
لقد كان ضفدع في بئر!
“كنت أتأمل. ولم أكن أعرف أي شيء كان يحدث في الخارج. لو علمت ، لما سمحت لهم بالقيام بذلك “. وضع رئيس الدير راحتيه معًا وقال ، “أميتابها ، تلاميذي القلائل قد تلقوا درسًا بواسطتكم ، لذا يرجى المغادرة…أنتم تعرفون الطريق لذا لن أوصلكم!)
أكان يدفع المسؤولية نحوهم؟
“تأمل؟ هل ما زلت ستتأمل في هذه اللحظة؟ ” كان تشانغ يي غاضبًا وعندما رأى شخصية رئيس الدير تبتعد ، ألقى على الفور آية بوذية شهيرة من السيد هونينغ..(الآية في البوذية هي سطر أو مقولة تحمل أخلاقيات يجب التمتع بها من الرهبان وتحمل اسم “آية زن” أي السوترا الدنيوية وهنا نوع آخر يسمى “غاثا” وهي الجمل التي يتأمل بها الرهبان بجانب السوترا ومنها يمكن استخراج الـ زن)
أكان يستخدم حقيقة أنه لم يكن يعلم كإجابة؟
“لا تكن متسرعا!”
حتى أنه لن يوصلهم؟ كان غير مهذب جدا؟
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
لقد ظنوا سابقًا أنهم التقوا بشخص عاقل ، لكن من كان يعلم أنه أيضًا راهب عنيد!
بدا رئيس الدير هادئًا للغاية وتحدث بهدوء: “لا نرحب بطاقم التصوير هنا”.
تقدم تشانغ يي.
تسببت حركته هذه في تراجع عدد من الرهبان الصغار في حالة رعب.
عندما سمع الآخرون من طاقم التصوير هذا ، بدأوا هم أيضًا يشتمون!
“أي نوع من الرهبان هم!”
فهم رئيس الدير ما حدث من لمحة.
“تأمل؟ هل ما زلت ستتأمل في هذه اللحظة؟ ” كان تشانغ يي غاضبًا وعندما رأى شخصية رئيس الدير تبتعد ، ألقى على الفور آية بوذية شهيرة من السيد هونينغ..(الآية في البوذية هي سطر أو مقولة تحمل أخلاقيات يجب التمتع بها من الرهبان وتحمل اسم “آية زن” أي السوترا الدنيوية وهنا نوع آخر يسمى “غاثا” وهي الجمل التي يتأمل بها الرهبان بجانب السوترا ومنها يمكن استخراج الـ زن)
كان هذا الشخص بالتأكيد هو الخبير الذي ضرب تلاميذه.
” ما الأمر؟” كان لا يعرف الخوف. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد مارس الكونغ فو من قبل.
نظر إليه تشانغ يي وقال ، “إذا لم يتم توضيح هذا الأمر ، فلن نغادر!”
“إذا كان هناك أي شيء ، فافعله في يوم آخر. لم أنتهي من تأملي بعد”.
“عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي…. عندما تموت ، استلقي ، ولا تجلس. اذا كيف يمكن استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟ ”
لم يستطع رئيس الدير أن يهتم به كثيرًا لذا استدار وأخذ تلاميذه بعيدًا.
لقد كان حقا ضفدع في بئر!
أصبح الرهبان عاجزين عن الكلام مؤقتًا. كما أنزل الرهبان رؤوسهم ولم يتكلموا.
“تأمل؟ هل ما زلت ستتأمل في هذه اللحظة؟ ” كان تشانغ يي غاضبًا وعندما رأى شخصية رئيس الدير تبتعد ، ألقى على الفور آية بوذية شهيرة من السيد هونينغ..(الآية في البوذية هي سطر أو مقولة تحمل أخلاقيات يجب التمتع بها من الرهبان وتحمل اسم “آية زن” أي السوترا الدنيوية وهنا نوع آخر يسمى “غاثا” وهي الجمل التي يتأمل بها الرهبان بجانب السوترا ومنها يمكن استخراج الـ زن)
لكن مما رأوه اليوم ، كان هذا صحيحًا بالفعل. لم تكن تلك الشائعات مزيفة. كان هذا الرجل شخصًا لا يعرف الخوف!
“عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي…. عندما تموت ، استلقي ، ولا تجلس. اذا كيف يمكن استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟ ”
هرع مجموعة من الرهبان للمساعدة وقاموا بحمل اخوتهم.
بدا رئيس الدير مصدوما عندما أدار رأسه فجأة إلى الوراء!
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
كما صُدم الرهبان الصغار أيضًا عندما نظروا بأفواههم المفتوحة إلى تشانغ يي!
****************************************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قال رئيس الدير بقلب حزين ، “يجب أن يكون الرهبان خيرين. ومن خلال إيذاء الآخرين تكون هذه النتيجة نتيجة أفعالكم. لا تلقوا اللوم على الآخرين! ”
كان من المفترض أن اصل للفصل 200 الخميس الماضي لكن حدث أمر ما اعاقني وما زال يعوقني عن التقدم خطوة في ترجمة أي فصل اضافي….حتى أنني أجلس منذ ساعتين وأحاول ترجمة الفصل 196 ولم أستطع الخروج عن الصفحة الاولى لذا اعذروني واصبروا علي حتى تتعدل أحوالي وتنقشع هذه الغمامة التي على قلبي…دعواتكم.
فهم رئيس الدير ما حدث من لمحة.
وبالنسبة لرواية موزع الاكسير فكنت الشهر الماضي قد ترجمت لكم دفعة سأنشرها الايام القادمة
دعواتكم القلبية لي بالصلاح والصبر والبصيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
