المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!
الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!
شخصان!
على الجانب الآخر.
شعر تشانغ يي بالضغط على الفور!
أولا أعتذر أنني غبت طويلا ولكن كان لسبب صحي ونفسي… حتى أنني لم أتعافى للآن وأتخذ الترجمة مهربا مما أنا به لذا دعواتكم…
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء لهم وبالكاد كان بإمكانه الدفاع. ولم يستطع القيام بأي هجوم مضاد في كثير من الاحيان. حيث كانت قبضة تاي تشي الخاصة به تعمل في بعض الأحيان فقط. وعندما لم ينجح الأمر ، كان تشانغ يي يستخدم التايكواندو الخاص به لصد الهجمات ، ولكن نظرًا لأنه تناول عددًا قليلاً جدًا من كتيبات مهارات التايكوندو ، فمن الواضح أنه لم يكن مطابق لهذين الشخصين. لذلك كان عليه أن يعتمد بشكل أساسي على قبضة تاي تشي. والتي كانت أعظم ورقة رابحة له في فنون الدفاع عن النفس ، لكنها كانت غير قابلة للاستخدام وفقًا لرغباته.
في السابق على الجبل الصغير ، قاتل تشانغ يي واحدًا ضد أربعة. وكان هؤلاء الرهبان ماهرين للغاية وتم تدريبهم على المهارات التأسيسية منذ صغرهم. لكن الوضع حينها كان مختلف. حيث تم تدريب الرهبان فقط على المهارات الأساسية واستخدموا فقط اللكمات والركلات وهجمات العصي. ولم يعرفوا الكثير من الحركات ولم يعتبروا حقا كفنانين قتاليين. إلى جانب ذلك ، كانوا دائمًا يتأملون، فكيف يمكن أن يكون لديهم أي تجربة بالمعارك؟ لذا في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشانغ يي بسهولة هزيمة الأربعة منهم ، لكن الأمر كان مختلفًا اليوم. لأنه من الواضح أن الاثنين كانا خبيرين في المواي تاي. وللتجرؤ على اختطاف طائرة ، من المحتمل أنهم كانوا أشخاصًا متمرسين في القتال. لذا يمكن مقارنتهم بهؤلاء الرهبان الذين بقوا في منازلهم طوال اليوم!
بسرعة ، خاض الثلاثة منهم حوالي ثماني أو تسع جولات!
جاءت لكمة!
آه آه آه آه آه!
أخذ الشاب الغلاية و وقام بالتقدم وهو يصرخ!
صدها تشانغ يي!
صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”
أولا أعتذر أنني غبت طويلا ولكن كان لسبب صحي ونفسي… حتى أنني لم أتعافى للآن وأتخذ الترجمة مهربا مما أنا به لذا دعواتكم…
جاءت ركلة!
كان هذا حقا خبيرا! حتى أن كلاهما لم يستطيعا فعل شيء له!
تهرب تشانغ يي إلى الجانب!
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء!
بسرعة ، خاض الثلاثة منهم حوالي ثماني أو تسع جولات!
في الوقت الذي كان فيه الجميع يواجهون خطرًا كبيرًا ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام لصد المجرمين وإنقاذ الجميع. لذ كانت الكلمات التي قالها تحظى بالتأكيد باهتمام الجميع.
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء لهم وبالكاد كان بإمكانه الدفاع. ولم يستطع القيام بأي هجوم مضاد في كثير من الاحيان. حيث كانت قبضة تاي تشي الخاصة به تعمل في بعض الأحيان فقط. وعندما لم ينجح الأمر ، كان تشانغ يي يستخدم التايكواندو الخاص به لصد الهجمات ، ولكن نظرًا لأنه تناول عددًا قليلاً جدًا من كتيبات مهارات التايكوندو ، فمن الواضح أنه لم يكن مطابق لهذين الشخصين. لذلك كان عليه أن يعتمد بشكل أساسي على قبضة تاي تشي. والتي كانت أعظم ورقة رابحة له في فنون الدفاع عن النفس ، لكنها كانت غير قابلة للاستخدام وفقًا لرغباته.
إذا التقى بمقاتل عادي ، فلا بأس بذلك. لكن ضد مقاتل جيد ، فقد تم الكشف عن كل نقاط ضعفه. حيث كلفته هذه القدرة المتقطعة حياته! لذا قرر تشانغ يي أنه إذا هبط على الأرض حياً ، فسوف يأكل عشرات من كتاب مهارات تاي تشي بشكل صحيح. وإذا لم يكن كذلك ، فقد لا يكون قادرًا على التعامل مع المواقف الخطيرة التي قد يواجهها في المستقبل!
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء!
أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)
ولكن بالمثل ، لم يستطع المجرمون فعل أي شيء لـ تشانغ يي!
آه آه آه آه آه!
غلاية! هاتف الاخ الاكبر! مرآة محمولة! مستحضرات التجميل! الفوط الصحية… إلخ.. كل أنواع الأشياء الغريبة استُخدمت لضرب الشخصين!
ظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض في فزع. كان هناك أقل من 100 شخص على متن هذه الطائرة وقد خططوا لذلك في وقت مبكر. لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن الطائرة كانت تخفي بالفعل تنانين أو نمورًا رابضة.
لكن بعد كل شيء كان قتالا لـ اثنين ضد واحد. وسواء كان ذلك بسبب القدرة على التحمل أو عدد الهجمات، فقد كان لديهم ميزة. خصوصا في مساحة المقصورة الضيقة ، مما جعل الحرجة غير مريح للغاية بالنسبة لـ تشانغ يي. لذا اعتقد المجرمان أنهما سيحصلان على الأفضلية في أقل من 20 جولة ، وبالتأكيد سيقومون بإسقاطه!
كان هذا حقا خبيرا! حتى أن كلاهما لم يستطيعا فعل شيء له!
كان هذا غير متوقع!
ولكن بالمثل ، لم يستطع المجرمون فعل أي شيء لـ تشانغ يي!
آه آه آه آه آه!
أولا أعتذر أنني غبت طويلا ولكن كان لسبب صحي ونفسي… حتى أنني لم أتعافى للآن وأتخذ الترجمة مهربا مما أنا به لذا دعواتكم…
إذا التقى بمقاتل عادي ، فلا بأس بذلك. لكن ضد مقاتل جيد ، فقد تم الكشف عن كل نقاط ضعفه. حيث كلفته هذه القدرة المتقطعة حياته! لذا قرر تشانغ يي أنه إذا هبط على الأرض حياً ، فسوف يأكل عشرات من كتاب مهارات تاي تشي بشكل صحيح. وإذا لم يكن كذلك ، فقد لا يكون قادرًا على التعامل مع المواقف الخطيرة التي قد يواجهها في المستقبل!
لكن بعد كل شيء كان قتالا لـ اثنين ضد واحد. وسواء كان ذلك بسبب القدرة على التحمل أو عدد الهجمات، فقد كان لديهم ميزة. خصوصا في مساحة المقصورة الضيقة ، مما جعل الحرجة غير مريح للغاية بالنسبة لـ تشانغ يي. لذا اعتقد المجرمان أنهما سيحصلان على الأفضلية في أقل من 20 جولة ، وبالتأكيد سيقومون بإسقاطه!
ثالثا أرجو أن أرى تعليقاتكم كما من قبل لأنها ما تجعلني أكمل ترجمة????
أصبح الوضع متوترا!
جاءت ركلة!
لم يستطع الصمود أكثر من ذلك وكانت قدرته على التحمل ناقصة. ولا يمكن مقارنته مع أولئك الذين تدربوا منذ صغرهم. حيث أنه كان شخصًا تمامًا بدأ في منتصف الطريق. حتى أن لياقته البدنية كانت أكبر عيب له ، لذا ناهيك عن القتال ضد شخصين فقد كان صعود السلالم أمرا صعبا بالنسبة له!
“تشانغ يي اضربه في أنفه!”
أخذ الشاب الغلاية و وقام بالتقدم وهو يصرخ!
”المعلم تشانغ! اسحقهم!”
رأى يان هوي أيضًا الأزمة التي تلوح في الأفق ، “بسرعة ، دعونا نساعد المعلم تشانغ!”
رأى يان هوي أيضًا الأزمة التي تلوح في الأفق ، “بسرعة ، دعونا نساعد المعلم تشانغ!”
“المعلم تشانغ ، اركل سرواله! اعطه ركلة جيدة!”
“ما هي السنة التي لا يزال فيها شخص ما يستخدم هاتف ” الأخ الاكبر”؟ هذا رائع! اعطني اياه!”
جاءت لكمة!
“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”
“إنه هاتف محمول من صنع شركة” الأخ الأكبر” إنه يشبه الطوب! “(يقصد شركة نوكيا حيث احدى طرق نطق الاسم بالصينية طريقة نطق كلمة الأخ الأكبر)
بدأ الركاب يهتفون لـ تشانغ يي وصرخوا بصوت عالٍ!
لكن فقط تشانغ يي نفسه كان يعلم أنه محاصر.
آه آه آه آه آه!
لم يستطع الصمود أكثر من ذلك وكانت قدرته على التحمل ناقصة. ولا يمكن مقارنته مع أولئك الذين تدربوا منذ صغرهم. حيث أنه كان شخصًا تمامًا بدأ في منتصف الطريق. حتى أن لياقته البدنية كانت أكبر عيب له ، لذا ناهيك عن القتال ضد شخصين فقد كان صعود السلالم أمرا صعبا بالنسبة له!
“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.
آه آه آه آه آه!
في هذه اللحظة ، لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى استخدام بطاقته الرابحة.
قام بتقويم ظهره وصرخ إلى الخلف: “إخوتي وأخواتي! فليأخذ الجميع يأخذ شيئا ويقذفهم به! هل تعتقدون أن اثنين ضد واحد كثير؟ لدينا هنا مائة شخص بحق اللعنة!!! ” كان تشانغ يي شريرًا حقا!!!…..حتى أنه قال بشكل شرير ، “سأتمسك بهم! أما أنتم يا رفاق فخذوا أي شيء واضربوهم به! وكلما زادت قوة الضربة ، كان ذلك أفضل!! اللعنة!!! لا أعتقد أننا لا نستطيع قتلهم! ”
على الجانب الآخر.
رأى يان هوي أيضًا الأزمة التي تلوح في الأفق ، “بسرعة ، دعونا نساعد المعلم تشانغ!”
أثناء المعركة ، اتخذ تشانغ يي فجأة خطوة واستخدم الخطوات الأساسية لقبضة تاي تشي ، ودار حولهما إلى الخلف وانتقل إلى باب قمرة القيادة ، وكشفهما للركاب!
شخصان!
أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”
أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”
ارتجف الرجل في منتصف العمر عند استلامه عصا المشي لكنه قسى قلبه وشحذ عمليا للأمام وعيناه مغمضتان ، ” سأتقدم!”
“الهاتف صغير جدًا!”
ظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض في فزع. كان هناك أقل من 100 شخص على متن هذه الطائرة وقد خططوا لذلك في وقت مبكر. لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن الطائرة كانت تخفي بالفعل تنانين أو نمورًا رابضة.
صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”
إذا التقى بمقاتل عادي ، فلا بأس بذلك. لكن ضد مقاتل جيد ، فقد تم الكشف عن كل نقاط ضعفه. حيث كلفته هذه القدرة المتقطعة حياته! لذا قرر تشانغ يي أنه إذا هبط على الأرض حياً ، فسوف يأكل عشرات من كتاب مهارات تاي تشي بشكل صحيح. وإذا لم يكن كذلك ، فقد لا يكون قادرًا على التعامل مع المواقف الخطيرة التي قد يواجهها في المستقبل!
“خذوا هذا أيها الاوغاد الملاعين!!!!”
اندفع شاب آخر لم يكن يجرؤ على التقدم من قبل ، “مهما يكن! أعطني شيئا! هل توجد أ] أسلحة !؟ سأخرج كل شيء أيضًا! ”
أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)
أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء!
أخذ الشاب الغلاية و وقام بالتقدم وهو يصرخ!
أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!
ثم بدأ العديد من الركاب في فتح حقائبهم. وبغض النظر عمن كان ، تم تفتيش الأمتعة وتم نقل الأشياء إلى الأشخاص المحيطين بها. حيث كانت كل عقولهم تسير في طريق واحد!
“هل أنت حقا خبير؟”
“يوجد هاتف هنا! اعطني اياه!”
“الهاتف صغير جدًا!”
أصبح الوضع متوترا!
أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”
“إنه هاتف محمول من صنع شركة” الأخ الأكبر” إنه يشبه الطوب! “(يقصد شركة نوكيا حيث احدى طرق نطق الاسم بالصينية طريقة نطق كلمة الأخ الأكبر)
“الهاتف صغير جدًا!”
“ما هي السنة التي لا يزال فيها شخص ما يستخدم هاتف ” الأخ الاكبر”؟ هذا رائع! اعطني اياه!”
“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”
“يوجد هاتف هنا! اعطني اياه!”
“أعطني شيئا أيضًا. هل هناك أي شيء جيد لاستخدامه؟ اللعنة… سيدتي ، لماذا أعطيتني علبة فوط صحية !؟ هل تريدين مني أن ألصقها على أعينهم لأعميهم أو شيء من هذا القبيل؟ ”
“الهاتف صغير جدًا!”
“هيااا!!!!!”
على الجانب الآخر.
أثناء المعركة ، اتخذ تشانغ يي فجأة خطوة واستخدم الخطوات الأساسية لقبضة تاي تشي ، ودار حولهما إلى الخلف وانتقل إلى باب قمرة القيادة ، وكشفهما للركاب!
الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!
“هيااا!!!!!”
أصبح الوضع متوترا!
“فلنسحقهم!”
“خذوا هذا أيها الاوغاد الملاعين!!!!”
غلاية! هاتف الاخ الاكبر! مرآة محمولة! مستحضرات التجميل! الفوط الصحية… إلخ.. كل أنواع الأشياء الغريبة استُخدمت لضرب الشخصين!
كان هذا حقا خبيرا! حتى أن كلاهما لم يستطيعا فعل شيء له!
أثناء المعركة ، اتخذ تشانغ يي فجأة خطوة واستخدم الخطوات الأساسية لقبضة تاي تشي ، ودار حولهما إلى الخلف وانتقل إلى باب قمرة القيادة ، وكشفهما للركاب!
بعد أن أصيب أحد المجرمين في رقبته بهاتف الأخ الأكبر صرخ “أوتششش!!”
استغل تشانغ يي الفوضى للكم الرجل في وجهه. وبذلك ، بدأ أنف الرجل ينفث الدم وتراجع خطوتين إلى الوراء قبل أن يسقط على الأرض. في تلك اللحظة ، كان خلفه رجل في منتصف العمر كان يمسك بعصا الجدة العجوز. كان ذلك الرجل في منتصف العمر شرسًا أيضًا. حيث قام بضربه دون تردد!
أراد شريكه المساعدة ولكن دون أن ينتبه ، طارت غلاية الماء وضربته على رأسه. توقف عن الحركة وحدق في الشاب الذي رمى الغلاية. وبعد البحث لمدة ثانيتين ، سقط على الأرض (كنوع من الخدعة)! وأصبح المجرم الذي تعرض للضرب بالعصا وحيدًا الآن. لذا هرع تشانغ يي بهجوم تسلل وداس على وجهه!
كان هذا غير متوقع!
“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.
على الجانب الآخر.
أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!
“فلنسحقهم!”
مسح تشانغ يي عرقه ” توقفوا. اربطوهم أولاً! ”
”المعلم تشانغ! اسحقهم!”
صدها تشانغ يي!
“حسنًا ، دعونا نستمع إلى المعلم تشانغ. استمعوا إلى المعلم تشانغ! ” قالت مضيفة جوية مسنة بصوت عالٍ.
ولكن بالمثل ، لم يستطع المجرمون فعل أي شيء لـ تشانغ يي!
في الوقت الذي كان فيه الجميع يواجهون خطرًا كبيرًا ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام لصد المجرمين وإنقاذ الجميع. لذ كانت الكلمات التي قالها تحظى بالتأكيد باهتمام الجميع.
صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”
بعد أن هدأ الجميع ، شعروا بالارتياح. كان الأمر شديد الخطورة. ولولا تشانغ يي ، لكان هذان الاثنان قد ذهبوا في موجة قتل…
غلاية! هاتف الاخ الاكبر! مرآة محمولة! مستحضرات التجميل! الفوط الصحية… إلخ.. كل أنواع الأشياء الغريبة استُخدمت لضرب الشخصين!
“شكرا لك معلم تشانغ!”
كان هذا غير متوقع!
أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)
“هل أنت حقا خبير؟”
“المعلم تشانغ ، أنت مثلي الأعلى!”
“لقد كنت رائعًا للغاية! أيمكن أن تنتظرني حتى… أنحف حينها هل يمكنك أن تتزوجني؟ ” قالت فتاة سمينة بوقاحة.
الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!
حتى دونغ شانشان انضمت للفوضى إليها. وأعطت تشانغ يي نظرة غزليّة ، ولمست شفتيها المثيرتين بكفها، وأرسلت قبلة طائرة ، “المعلم تشانغ يي ، أنا أيضًا أحبك حتى الموت!”
لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء لهم وبالكاد كان بإمكانه الدفاع. ولم يستطع القيام بأي هجوم مضاد في كثير من الاحيان. حيث كانت قبضة تاي تشي الخاصة به تعمل في بعض الأحيان فقط. وعندما لم ينجح الأمر ، كان تشانغ يي يستخدم التايكواندو الخاص به لصد الهجمات ، ولكن نظرًا لأنه تناول عددًا قليلاً جدًا من كتيبات مهارات التايكوندو ، فمن الواضح أنه لم يكن مطابق لهذين الشخصين. لذلك كان عليه أن يعتمد بشكل أساسي على قبضة تاي تشي. والتي كانت أعظم ورقة رابحة له في فنون الدفاع عن النفس ، لكنها كانت غير قابلة للاستخدام وفقًا لرغباته.
**************************************
تهرب تشانغ يي إلى الجانب!
أولا أعتذر أنني غبت طويلا ولكن كان لسبب صحي ونفسي… حتى أنني لم أتعافى للآن وأتخذ الترجمة مهربا مما أنا به لذا دعواتكم…
“إنه هاتف محمول من صنع شركة” الأخ الأكبر” إنه يشبه الطوب! “(يقصد شركة نوكيا حيث احدى طرق نطق الاسم بالصينية طريقة نطق كلمة الأخ الأكبر)
وثانيا أعتذر للأشخاص التي غبت عنهم لدرجة أنهم ذهبوا للانجليزية وأعمتهم بما فيها من مصطلحات غريبة.
أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)
ثالثا أرجو أن أرى تعليقاتكم كما من قبل لأنها ما تجعلني أكمل ترجمة????
“خذوا هذا أيها الاوغاد الملاعين!!!!”
“هل أنت حقا خبير؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
