Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-481

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع "2في1"

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع "2في1"

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”

 

 

 

 

“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”

 

 

نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.

 

 

كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.

 

 

‘هل قلت شيئا خاطئا؟ تخطي الفصل ليس شيئا جادا أليس كذلك؟ دون تخطي الصف ، حياة الجامعية لن تكون كاملة. لقد قال العديد من كبار السن ذلك.’

“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان  رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.

 

 

 

 

تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.

 

 

 

 

استنشق الهواء ، وفي تماما ، لقد قام وانغ دان باشتمام رائحة طيبة ، لكنه لم يكن متفائلاً مثل تشاو لي. “هل الأمر بسبب الطحلب على الحائط؟”

“ماذا هناك؟” إلتصق تشاو لي بالقرب من وانغ دان من الخلف. لم يستطع الانتظار لترك هذا المكان الملعون من الله بالفعل.

“الأشباح بيننا!”

 

 

 

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “

 

 

 

 

وقف آه نان و هو يا معا. “استمعوا لي. أعتقد أن هناك بالفعل أشباح بيننا. ومع ذلك ، فإن هؤلاء ‘الأشباح’ ليسوا الثلاثة منا بل شخص آخر.”

“أنت غير منطقي. يجب أن تكون هذه هي تجربتك الأولى في تخطي الصف ، أليس كذلك؟ من الطبيعي أن تشعر بالتوتر. سوف تعتاد عليها بعد عدة مرات.” حث تشاو لي وانغ دان للتحرك. “كلا منا أغمي عليه في نفس الوقت ، لكنك وُضِعت على السرير النظيف مع مرتبتين موضوعة تحتك بينما كنت ملقى مباشرة على لوح خشبي. من الواضح كيف تمت معاملتنا، أولئك الأطباء يعرفونك ، لذلك لن يكذبون عليك “.

 

 

 

 

 

“شعرت أيضًا ببعض الألفة منهم ، لكنني لم أتمكن من وفهمه”.

من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”

 

 

 

 

بقيت الثقوب الموجودة في حمام السباحة في منتصف الغرفة تخرج الفقاعات، واومضت الأضواء الموجودة على الحائط. صرت الأبواب الفولاذية في الممرات قليلاً ، كما لو ان الناس كانوا يحركونها ذهابًا وإيابًا. في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ وانغ دان على جر الأمور لفترة طويلة. كان يخشى أن تنطفئ الأنوار وأن تبدأ الوحوش في مطاردته مرة أخرى.

 

 

 

 

استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.

“دعنا نذهب. إذا كنت خائفًا ، فسأمشي في الأمام ، وستحتاج فقط إلى مساعدتي في تذكر الطريق الذي يجب أن نسلكه”. كان تشاو لي في هذا المنصب لبعض الوقت. كان ذكيا وحادا. سيكون أحد أهم العاملين في حديقة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، وقد تطوع بشجاعة لأخذ زمام المبادرة هذه المرة.

~~~~~~~~

 

في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.

 

 

لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”

 

 

 

 

 

“أنا أعلم.” أخرج تشاو لي هاتفه واستخدم المصباح لتوجيه طريقه. “هيا ، دعنا نتحرك. لا أريد أن أفتح عيني وأرى الأطباء مرة أخرى.”

 

 

 

 

 

دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.

 

 

“إنه أجوف وراء هذا.” لعن تشاو لي بصمت. لم يكن يتوقع أن يمر بمثل هذه التجربة بالقرب من الخروج. “لحسن الحظ ، لقد جربتها. إذا كنا قد عدنا إلى الوراء من هذا القبيل ، لكنا سنأسف للأبد.”

 

 

“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.

كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.

 

 

 

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

 

 

 

 

إلى حد ما ، هز آه نان الباب بشدة. “يبدو أنه تم غلقه من الجانب الآخر.”

استنشق الهواء ، وفي تماما ، لقد قام وانغ دان باشتمام رائحة طيبة ، لكنه لم يكن متفائلاً مثل تشاو لي. “هل الأمر بسبب الطحلب على الحائط؟”

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”

 

 

 

 

مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.

‘ولكن أليست عند الباب؟’

 

 

 

إهتزت شفاه هو يا آه واه نان. في النهاية ، كان آه نان هو الذي فقد صبره وتحول إلى يانغ تشن. “هل فقدت عقلك؟”

“أخيرًا ، لسنا بحاجة إلى أن نعاني من تلك الرائحة الغريبه بعد الآن. هذا النفق يجب أن يقودنا إلى الخارج. الممر الخفي هو لاستخدام الزائرين. بعد كل شيء ، هذا المنزل المسكون ليس حقًا للجميع ، وهذا الممر الخفي هو مثل مفاجأة للأشخاص مثلنا. ” إنحنى تشاو لي للإسفل. أصبح النفق أصغر ، وأصبحت الأرض لينة كما لو أها كانت مغطاة بسجادة سميكة.

“تيلز؟” جاء الصوت المألوف من الباب. كانت تيلز مصدومة. جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها شعرت بالسريالية. أومضت الأنوار في الممر ، بحيث لم تتمكن إلا من رؤية بنية الشخص. ومع ذلك ، من البنية وحدها ، كانت متأكدة من أنها هو يا.

 

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

 

 

“ما زلت أعتقد أن رائحة الفورمالين مألوفة ومريحة أكثر”. أعطت الرائحة العطرية التي لفت أنفه دان وانغ شعورًا بالغثيان. “هذا ليس عطرًا طبيعيًا ، لكنه لا يبدو أنه رائحة كيميائية أيضًا. إنه رائحة غريبة جدًا.”

 

 

 

 

 

حاول وانغ دان البحث في ذهنه ، وتذكرها في النهاية. “عندما كنت أدرس تاريخ تشريح الجثة ، لقد قدم شيئًا يدعى رائحة الجثث العطرية ، والوصف مشابه جدًا لهذه الرائحة.”

“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.

 

وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.

 

“من المحتمل.”

“رائحة الجثث العطريه؟” ارتعد تشاو لي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا.

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”

 

مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.

 

 

“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”

 

 

 

 

“دعنا نذهب. إذا كنت خائفًا ، فسأمشي في الأمام ، وستحتاج فقط إلى مساعدتي في تذكر الطريق الذي يجب أن نسلكه”. كان تشاو لي في هذا المنصب لبعض الوقت. كان ذكيا وحادا. سيكون أحد أهم العاملين في حديقة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، وقد تطوع بشجاعة لأخذ زمام المبادرة هذه المرة.

“توقف! أرجوك توقف!” زاد تشاو لي سرعته. بدأ في الحفاظ على مسافة مع وانغ دان. كان لا يزال لدى الأشخاص العاديين بعض التحفظات على الأشياء المتعلقة بالأجسام البشرية ، وكانوا غير قادرين على التحدث عن مواضيع معينة بمثل هذا الإهمال مثل طالب الطب.

 

 

 

 

“أنت لا تزال تمثل؟”

استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.

 

 

“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.

 

 

“ماذا يحدث؟” استخدم وانغ دان هاتفه لتسليط الضوء أمامه. وقف تشاو لي حيث كان ، وبعد فترة طويلة ، أجبر على كلمات علر الخروج ، “لم يعد هناك طريق للمضي قدمًا”.

 

 

~~~~~~~~

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان جسداهما مقوسان ، وكانت وجوههما تكاد تمس الأرض تقريبًا. كان النفق ضيقًا لدرجة أنه كان من الصعب الالتفاف حوله. كانوا محاطين بالطحلب الأحمر ، وكانت ملابسهم منقوعة. إمتلئ الهواء بهذا العطر الغريب.

 

 

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

 

“توقفوا بالفعل. لقد رأيت بالفعل من خلال حيلتكم. في الواقع ، يجب أن أعترف أنكم محترفون للغاية.” اتخذ يانغ تشن خطوة إلى الأمام لحماية لي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي خلفه. “أنتما الاثنان من الممثلين في المنزل المسكون ، أليس كذلك؟ هذا إعداد نظمه الرئيس تشن ، أليس كذلك؟”

“إذن … هل يجب علينا العودة بالطريق الذي أتينا بها؟”

امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”

 

 

 

دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.

“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.

“ماذا هناك؟” إلتصق تشاو لي بالقرب من وانغ دان من الخلف. لم يستطع الانتظار لترك هذا المكان الملعون من الله بالفعل.

 

“شعرت أيضًا ببعض الألفة منهم ، لكنني لم أتمكن من وفهمه”.

 

 

“إنه أجوف وراء هذا.” لعن تشاو لي بصمت. لم يكن يتوقع أن يمر بمثل هذه التجربة بالقرب من الخروج. “لحسن الحظ ، لقد جربتها. إذا كنا قد عدنا إلى الوراء من هذا القبيل ، لكنا سنأسف للأبد.”

 

 

 

 

 

كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”

 

 

 

 

 

عندما تحدث ، اجتاحت عيون تشاو لي الفضاء وراءه. لقد رأى وانغ دان … وكذلك الشخص الذي يقف وراء وانغ دان!

 

 

 

 

لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”

بصمت ، بهدوء ، ووجهه يسقط وهو يتحرك. تلك الأشياء كانت تتبعهم!

“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “

 

حاول وانغ دان البحث في ذهنه ، وتذكرها في النهاية. “عندما كنت أدرس تاريخ تشريح الجثة ، لقد قدم شيئًا يدعى رائحة الجثث العطرية ، والوصف مشابه جدًا لهذه الرائحة.”

 

بقيت الثقوب الموجودة في حمام السباحة في منتصف الغرفة تخرج الفقاعات، واومضت الأضواء الموجودة على الحائط. صرت الأبواب الفولاذية في الممرات قليلاً ، كما لو ان الناس كانوا يحركونها ذهابًا وإيابًا. في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ وانغ دان على جر الأمور لفترة طويلة. كان يخشى أن تنطفئ الأنوار وأن تبدأ الوحوش في مطاردته مرة أخرى.

“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.

 

 

 

 

 

في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.

تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.

 

 

إلى حد ما ، هز آه نان الباب بشدة. “يبدو أنه تم غلقه من الجانب الآخر.”

 

 

“لقد اختفى ثلاثة أشخاص ، ولكن لماذا الاثنين منكم بخير تماما؟” كان صوت يانغ تشن يهتز. كان قد فهم بالفعل حيلة الرئيس وكان على دراية بهويات المحررين الحقيقية.

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”

“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”

 

 

“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.

 

 

“أنت لا تزال تمثل؟”

“إذن … هل يجب علينا العودة بالطريق الذي أتينا بها؟”

 

 

 

من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”

 

 

 

 

 

لقد بدا مؤلن و يائس. لم يبدو كما لو كان مزيفًا. لقد كان لأنه سمع صراخ وانغ دان أن يانغ تشن بدء بالذعر. لم يعتزم الانتظار بعد الآن وقرر فضح كل شيء.

“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان  رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.

 

 

 

“أخيرًا ، لسنا بحاجة إلى أن نعاني من تلك الرائحة الغريبه بعد الآن. هذا النفق يجب أن يقودنا إلى الخارج. الممر الخفي هو لاستخدام الزائرين. بعد كل شيء ، هذا المنزل المسكون ليس حقًا للجميع ، وهذا الممر الخفي هو مثل مفاجأة للأشخاص مثلنا. ” إنحنى تشاو لي للإسفل. أصبح النفق أصغر ، وأصبحت الأرض لينة كما لو أها كانت مغطاة بسجادة سميكة.

“نحن نمثل؟” عبست هو يا. “هل لديك نوع من سوء الفهم؟”

 

 

“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.

 

“أنا على حق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكونوا متفاجئين  ، لم يأخذ مني إلا تسعة عشر دقيقة فقط لفضحكم.” وقف يانغ تشن جنبا إلى جنب مع بقية المجموعة ، وصوته بارد. “إن ثلاثتكم من المحررين ، وكذلك الطاهي وأخوه الصغير الذي اختفوا في وقت سابق ، كلكم ممثلين تابعين لهذا المنزل المسكون. يجب أن تكون الصور الموجودة على الحائط هي لخمستكم! أنتم الأشباح المختلطون في مجموعة الزوار. أنتم الضحايا القتلى! “

“توقفوا بالفعل. لقد رأيت بالفعل من خلال حيلتكم. في الواقع ، يجب أن أعترف أنكم محترفون للغاية.” اتخذ يانغ تشن خطوة إلى الأمام لحماية لي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي خلفه. “أنتما الاثنان من الممثلين في المنزل المسكون ، أليس كذلك؟ هذا إعداد نظمه الرئيس تشن ، أليس كذلك؟”

امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”

 

 

 

 

إهتزت شفاه هو يا آه واه نان. في النهاية ، كان آه نان هو الذي فقد صبره وتحول إلى يانغ تشن. “هل فقدت عقلك؟”

 

 

 

 

اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.

“أنا على حق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكونوا متفاجئين  ، لم يأخذ مني إلا تسعة عشر دقيقة فقط لفضحكم.” وقف يانغ تشن جنبا إلى جنب مع بقية المجموعة ، وصوته بارد. “إن ثلاثتكم من المحررين ، وكذلك الطاهي وأخوه الصغير الذي اختفوا في وقت سابق ، كلكم ممثلين تابعين لهذا المنزل المسكون. يجب أن تكون الصور الموجودة على الحائط هي لخمستكم! أنتم الأشباح المختلطون في مجموعة الزوار. أنتم الضحايا القتلى! “

 

 

 

 

المكان كان هادئا. ليس فقط هو يا وأه نان ، حتى العجوز زهو ودوان يوي أخذوا نفسًا عميقًا. كيف كان من المفترض أن يواصلوا هذه المحادثة؟ كان هذا سيناريو لم يتخيلوه!

 

 

 

 

“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “

“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.

 

 

 

 

 

“الأشباح بيننا!”

 

 

 

 

 

وقف آه نان و هو يا معا. “استمعوا لي. أعتقد أن هناك بالفعل أشباح بيننا. ومع ذلك ، فإن هؤلاء ‘الأشباح’ ليسوا الثلاثة منا بل شخص آخر.”

“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.

 

 

 

 

“نعم فعلا.” حاولت هو يا التفكير مرة أخرى إلى البداية. “يجب أن يكون الشبح هو باي كيولين. اعتقدت أيضًا أنه كان يتصرف بغرابة عندما دخل المنزل المسكون. لماذا كان الرجل يبقي يده في جيبه ويرفض إخراجها؟ في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها كانت بسبب عادته، ولكن الآن أدرك كم ذلك غريب!”

 

 

 

 

 

“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “

 

 

 

 

 

“هذا الشخص يمثل مشكلة كبيرة! يجب أن يكون الشبح ، ولديه المزيد من الشركاء!” كان عقل آه نان أكثر وضوحا. كانت طريقته في التحليل مختلفة عن طريقة يانغ تشن. لم يكن لديه أي تحايز عندما درس جميع الزوار – كان يدرسهم فقط بالطريقة الأكثر عقلانية.

عندما تحدث ، اجتاحت عيون تشاو لي الفضاء وراءه. لقد رأى وانغ دان … وكذلك الشخص الذي يقف وراء وانغ دان!

 

 

 

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.

 

 

امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”

 

لقد بدا مؤلن و يائس. لم يبدو كما لو كان مزيفًا. لقد كان لأنه سمع صراخ وانغ دان أن يانغ تشن بدء بالذعر. لم يعتزم الانتظار بعد الآن وقرر فضح كل شيء.

امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”

 

 

 

 

“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.

“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.

 

~~~~~~~~

 

 

“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.

استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.

 

“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.

 

 

كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.

 

 

كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.

 

 

“هناك أشباح مختلطة في المجموعة. البقاء معًا معهم أمر خطير للغاية. يجب أن ننشق للعثور على تيلز لوحدنا”. التفت هو يا إلى السير في الممر. “عندما وصلت إلى التقاطع لأول مرة ، أعتقد أنني رأيت تيلز تمشي بهذه الطريق.”

 

 

نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.

المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.

 

 

وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.

 

 

 

“من الجيد أن يتم فصلنا. نحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة للبحث عن الصور لمنعهم من القيام بأي شيء غبي.” اختار يانغ تشن الاتجاه المعاكس من المحررين وقاد العجوز زهو ودوان يوي إلى عمق الممر.

 

 

“هناك أشباح مختلطة في المجموعة. البقاء معًا معهم أمر خطير للغاية. يجب أن ننشق للعثور على تيلز لوحدنا”. التفت هو يا إلى السير في الممر. “عندما وصلت إلى التقاطع لأول مرة ، أعتقد أنني رأيت تيلز تمشي بهذه الطريق.”

تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.

 

 

صرخات صدت من خلال السيناريو. أول صيحتين كانتا من العجوز زهو و “دوان يوي. بدوا يرثى لهم كما لو أنهم وجدوا شيء فظيع للغاية. صدرت الصيحتان الأخيرتان من قبل يانغ تشن ولي تشوي. بخلاف الخوف في صراخهم ، كان هناك شعور عميق باليأس. وقعت الصرخات الأربع في نفس الوقت تقريبًا. بما أن هو يا و أه نان لم يتجولوا بعيدًا ، فقد سمعوا ذلك بوضوح.

 

 

 

“كل الأربعة منهم تعرضوا للاعتداء؟” إهتز قلب آه نان. بدا أن تكهناته السابقة خاطئة. بناءً على تحليلهم السابق ، يجب أن يكون الشبح المتبقي هو أو هو يا ، ولكن كيف يكوت ذلك ممكنًا؟

 

 

 

“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.

 

 

“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان  رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.

“دعنا نذهب. إذا كنت خائفًا ، فسأمشي في الأمام ، وستحتاج فقط إلى مساعدتي في تذكر الطريق الذي يجب أن نسلكه”. كان تشاو لي في هذا المنصب لبعض الوقت. كان ذكيا وحادا. سيكون أحد أهم العاملين في حديقة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، وقد تطوع بشجاعة لأخذ زمام المبادرة هذه المرة.

 

تيلز المسكينة ستعاني من رهاب الهواتف بعد مغادرة المنزل المسكون

“دعنا ننسهم. نحن بحاجة إلى إيجاد تيلز أولاً. أتذكر أنها كانت تسير بهذه الطريق.” انحنت هو يا وأه نان على الجدار أثناء تقدمهما للأمام. ووصلوا إلى النهاية ورأوا بابًا فولاذيا مغلقًا. “هذا الباب غير مغلق.”

 

 

 

إلى حد ما ، هز آه نان الباب بشدة. “يبدو أنه تم غلقه من الجانب الآخر.”

كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.

 

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

“هل يمكن أن تكون تيلز؟”

نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.

 

“دعنا ننسهم. نحن بحاجة إلى إيجاد تيلز أولاً. أتذكر أنها كانت تسير بهذه الطريق.” انحنت هو يا وأه نان على الجدار أثناء تقدمهما للأمام. ووصلوا إلى النهاية ورأوا بابًا فولاذيا مغلقًا. “هذا الباب غير مغلق.”

“من المحتمل.”

 

 

نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.

اهتز الباب الفولاذي ، واومضت الأنوار في الممر كما لو كانوا على وشك الإنطفاء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

اهتز الباب الفولاذي ، واومضت الأنوار في الممر كما لو كانوا على وشك الإنطفاء مرة أخرى.

كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.

 

 

 

‘لماذا لا يلتقط أحد؟ أرجوكم ردوا!’

“من الجيد أن يتم فصلنا. نحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة للبحث عن الصور لمنعهم من القيام بأي شيء غبي.” اختار يانغ تشن الاتجاه المعاكس من المحررين وقاد العجوز زهو ودوان يوي إلى عمق الممر.

 

 

اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.

“الأشباح بيننا!”

 

 

‘هذه الأشياء قد وجدتني! يجب أن يكونوا هم!’

“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.

 

 

إهتز الباب بقوة أكير. كانت الدموع قادمة إلى عينيها. لقد إنكمشت داخل الخزانة ، وبؤبؤها الذي حدق في الباب ضاق.

“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.

 

“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”

‘ما الذي يجب أن أفعله؟ ما الذي يجب أن أفعله؟’

 

 

كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.

بانغ!

 

 

 

تم دفع الطاولة الخشبية التي أغلقت الباب ، وفتح الباب الفولاذي. قفز قلبها إلى حلقها ، مما تسبب في إغماء تيلز تقريبا من الاختناق. كانت تعض على شفتيها ، وضغطت يداها معًا.

 

 

“تيلز؟” جاء الصوت المألوف من الباب. كانت تيلز مصدومة. جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها شعرت بالسريالية. أومضت الأنوار في الممر ، بحيث لم تتمكن إلا من رؤية بنية الشخص. ومع ذلك ، من البنية وحدها ، كانت متأكدة من أنها هو يا.

 

 

 

مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.

 

 

 

‘ولكن أليست عند الباب؟’

“هناك أشباح مختلطة في المجموعة. البقاء معًا معهم أمر خطير للغاية. يجب أن ننشق للعثور على تيلز لوحدنا”. التفت هو يا إلى السير في الممر. “عندما وصلت إلى التقاطع لأول مرة ، أعتقد أنني رأيت تيلز تمشي بهذه الطريق.”

 

 

ذهب إصبع تيلز إلى زر قبول ، وأتى صوت هو يا العاجل.

“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”

 

عندما تحدث ، اجتاحت عيون تشاو لي الفضاء وراءه. لقد رأى وانغ دان … وكذلك الشخص الذي يقف وراء وانغ دان!

“تيلز ، لقد غادرنا المنزل المسكون بالفعل. ابقي في المكان الذي تتواجدين فيه ولا تتحركِ! ستدخل الشرطة لإحضارك. هذا المنزل المسكون يمثل مشكلة كبيرة! تذكري أن تبقي حيث أنت ، ولا تتحركِ ! “

 

 

 

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

 

 

كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”

~~~~~~~~

 

 

 

تيلز المسكينة ستعاني من رهاب الهواتف بعد مغادرة المنزل المسكون

 

 

 

فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1

فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط