Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 9

“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “

9 – رهان ضارى

“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “

الفصل التاسع : رهان
كان هناك العديد من الشائعات حول ذلك المعلم عديم الفائدة، قبل أن يأتوا إلى الأكاديمية، سمعوا الكثير عنه حتى تصلبت اذانهم.

عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.

يقولون إنه عديم الجدوى، وأنه يعطي توجيهات مضللة للتلاميذ!

كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.

يقولون إنه لا يعرف كيفية التدريب، ولا حتى فنون القتال …

ابتسم المدرسون الآخرون في فرع شئون الطلاب.

جميع أنواع التهم والقذف كانت موجهة نحوه!

كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.

وطالما كان شخص ما طالبا، كان من الأفضل له البقاء بعيدا عنه قدر الإمكان، وأن لا يعبث معه، خلاف ذلك تخريب تدريبه اقل شئ في متناول يد هذا المعلم، والأسوأ من ذلك، أنه يمكن أن يموت بين يديه حتى !

هذه الرموز تعطى من طرف الاكاديمية، لكن بسبب سمعته السيئة، اعطاه المعلم المسؤول عن توزيع الرموز أربعة فقط، حتى أنه لم يعتقد أن شانغ شوان سيكون قادرا على استخدام اربعتهم إذا لم يحصل على رموز اخرى، حتى لو كان أتاه طلاب جدد في المستقبل، فإنه لن يكون قادرا على تسجيلهم!

عندما جاء الأخوان إلى الأكاديمية للبحث عن معلم، سمعوا عن هذه الشائعات، لذا كانوا حذرين بأن لا يلتقوا به، لم يكونوا ليفكروا حتى في أحلامهم ان الخبير الذي أدهشهم منذ قليل هو المعلم القمامة الأسطوري!

رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.

“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”

“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه. رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.

تشانغ يانغ لم يستطع مقاومة رغبته في السؤال .

رؤيته قد وافق، تشانغ شوان ألقى نظراته نحو المعلمين الثلاثة الآخرين من فرع شئون الطلاب.

وعلى الرغم من أنهما قد التقيا منذ لحظات، فإنه قد اقتنع ان المعلم امامه لديه قدرات لا تقدر بثمن، كل حركة منه كانت انيقة، كيف يمكن أن يكون هو ذلك المعلم القمامة؟

بعد تأثره بالحصول على اربعة طلاب، تشانغ شوان أدرك أنه لم يبقى لديه رموز هوية.

“هناك العديد من الناس في العالم الذين يكنون الحسد لكل من هو موهوب، هذا النوع من الأمور لا يعني لي شيئا على الإطلاق! “

في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .

أمال تشانغ شوان نظراته للاعلى قليلا و الحزن والأسف ينعكسان في عينيه، كما لو انه ليس له القدرة على فهم هذا العالم.

لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.

كانت المشاعر الظاهرة على وجهه حزينة، ولكن في قلبه، قد كان يشعر بالعكس تماما.

بعد تمثيل تشانغ شوان كخبير، يبدو أنه قد استولى تماماً على قلب الطالب . أومأ تشانغ يانغ رأسه.

فلولا مكتبة مسار السماء، و بمعرفة كيف كان المضيف السابق، كان من المدهش حقا كيف أنه لم يحصل على درجة سالبة في الامتحان، علامة صفر كانت بالفعل درجة عالية بالنسبة له!

أمال تشانغ شوان نظراته للاعلى قليلا و الحزن والأسف ينعكسان في عينيه، كما لو انه ليس له القدرة على فهم هذا العالم.

“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”

أن يتم صفعه من أسوأ معلم في الأكاديمية، إذا خسر، سيكون محرجا جدا حتى انه سيتمنى الموت.

رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه.
“لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “

كان تشانغ شوان المعلم الأدنى مستوى بين المعلمين في الأكاديمية بأكملها، ناهيك عن أنه الاخير، ولم يتمكن سابقا من الحصول على اي طالب، لم يحصل حتى على علاوات أو نحو ذلك، إذا كان يجب الاشارة إلى أفقر معلم في الأكاديمية بأكملها، سيكون هو بالتأكيد .

بعد تمثيل تشانغ شوان كخبير، يبدو أنه قد استولى تماماً على قلب الطالب .
أومأ تشانغ يانغ رأسه.

في ظنهم، كان تشانغ شوان سيخسر الرهان بالتأكيد، اليوم، بالتأكيد سيتم صفعه!

“حسنا!”

“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه. رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.

تشانغ يانغ سحب مو شياو، الذي كان واقفا بجانبه، ثم خرجا.

“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “

“أربعة طلاب!”

هذا الرمز يحتوي على معلومات المعلم، وبمجرد أن يطالب التلميذ بملكية الرمز من خلال إسقاط قطرة من الدم عليه، كان يعني هذا أنه قد اعترف بالمعلم كمرشد له، من ناحية أخرى، إذا كان يرغب في الانسحاب من صفه، يجب على المعلم فقط إسقاط قطرة من دمه عليه، وسيتم مسح معلومات الطالب.

رؤية الاثنان قد ذهبا، أومضت عيون تشانغ شوان بحماس.

“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “

السيدة وانغ ينغ، الطالب الذي حصل عليه من الرهان ليو يانغ، والمتغطرسة تشاو يا، وعبقري الرمح تشانغ يانغ.

“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”

في البداية، كان يعتقد أن هذا اليوم سيكون كسابقه، و انه لن يكون قادرا على ضم طالب واحد تحته، لم يكن يتوقع أن يتمكن من تجنيد أربعة منهم!

“هو يحاول اخافتك فقط، لو كان قادرا على تسجيلهم تحته، إذاً ألن اكون قادرا انذاك ان احصل على بضع مئات من الطلاب تحتي الان؟ حتى لو كان طلاب هذا العام عميان، فإنهم لن يصلوا لهذا الحد! “

“بدون رموز الهوية، حتى لو أتى طلاب جدد، لن اكون قادراً على قبولهم، يجب ان استغل وقت الفراغ هذا و اذهب للحصول على المزيد! “

9 – رهان ضارى

بعد تأثره بالحصول على اربعة طلاب، تشانغ شوان أدرك أنه لم يبقى لديه رموز هوية.

كان تشيان بياو واحدا من المعلمين المسؤولين عن شئون الطلاب، كان رجل حقود جدا و يحب دائما أن يستفز الآخرين، بما انه معلم من أدنى مستوى، كان راتب تشانغ شوان قليلا والموارد التي يمكن أن يحصل عليها كانت دائما الحد الأدنى، لهذا، لم يحترمه أبدا.

هذه الرموز تعطى من طرف الاكاديمية، لكن بسبب سمعته السيئة، اعطاه المعلم المسؤول عن توزيع الرموز أربعة فقط، حتى أنه لم يعتقد أن شانغ شوان سيكون قادرا على استخدام اربعتهم إذا لم يحصل على رموز اخرى، حتى لو كان أتاه طلاب جدد في المستقبل، فإنه لن يكون قادرا على تسجيلهم!

رؤية الاثنان قد ذهبا، أومضت عيون تشانغ شوان بحماس.

هذا الرمز يحتوي على معلومات المعلم، وبمجرد أن يطالب التلميذ بملكية الرمز من خلال إسقاط قطرة من الدم عليه، كان يعني هذا أنه قد اعترف بالمعلم كمرشد له، من ناحية أخرى، إذا كان يرغب في الانسحاب من صفه، يجب على المعلم فقط إسقاط قطرة من دمه عليه، وسيتم مسح معلومات الطالب.

تشانغ يانغ سحب مو شياو، الذي كان واقفا بجانبه، ثم خرجا.

وقف، ثم خرج من الفصل الدراسي.

مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.

كانت اشعة الشمس في الخارج مشرقة وموجة من الحرارة قد اخترقت من خلال ظلال الاشجار الشاهقة، مما تسبب للناس هناك بالعرق الشديد.

لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.

كان الطلاب الجدد، والطلاب الأكبر سنا يسيرون على أرصفة الأكاديمية، و يمكن رؤية الإثارة على وجوههم.

يقولون إنه لا يعرف كيفية التدريب، ولا حتى فنون القتال …

دخولهم إلى بيئة جديدة واعترافهم بمعلم، كان المستجدون يشعرون بسعادة غامرة، ومن ناحية أخرى، عند التفكير في وصول الطلاب الجدد ليتسلوا بهم، كانت وجوه الطلاب الأكبر سناً مليئة بالابتسامات كذلك.

“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “

أثناء المشي على طول الرصيف، ظهرت بناية كبيرة أمام شانغ شوان، كان هناك ثلاث كلمات عملاقة معلقة على لوحة في وسط المبنى “مبنى شئون الطلاب”! “
يمكن الحصول على رموز الهوية من هذه البناية.
“يووو، من ؟ أليس هذا معلمنا النجم؟ بالنسبة لك لكي لا تكون قادرا على تجنيد الطلاب في فصلك الدراسي و تزورني، ماذا تريد؟ أوه، اسمح لي أن أخمن، أيمكن أنك لم تستخدم أي من رموز الهوية، لذلك عدت هنا لتعيدهن! “

“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “

مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.

“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “

رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.

“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “

هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.

———————– ترجمة: احمد علي

“تشيان بياو !” ظهر الاسم من أعماق ذكرياته.

“هناك العديد من الناس في العالم الذين يكنون الحسد لكل من هو موهوب، هذا النوع من الأمور لا يعني لي شيئا على الإطلاق! “

كان تشيان بياو واحدا من المعلمين المسؤولين عن شئون الطلاب، كان رجل حقود جدا و يحب دائما أن يستفز الآخرين، بما انه معلم من أدنى مستوى، كان راتب تشانغ شوان قليلا والموارد التي يمكن أن يحصل عليها كانت دائما الحد الأدنى، لهذا، لم يحترمه أبدا.

هذه الرموز تعطى من طرف الاكاديمية، لكن بسبب سمعته السيئة، اعطاه المعلم المسؤول عن توزيع الرموز أربعة فقط، حتى أنه لم يعتقد أن شانغ شوان سيكون قادرا على استخدام اربعتهم إذا لم يحصل على رموز اخرى، حتى لو كان أتاه طلاب جدد في المستقبل، فإنه لن يكون قادرا على تسجيلهم!

بسبب هذا الأمر هو يقوم باستفزازه، في اللحظة التي يلتقون فيها، يغرقه بجميع أنواع السخرية والشتائم .

رؤيته قد وافق، تشانغ شوان ألقى نظراته نحو المعلمين الثلاثة الآخرين من فرع شئون الطلاب.

في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .

“تشيان بياو، من ما أنت خائف؟ ليس و كأنك لا تعرف مستواه! “

“لقد انتهيت من استخدام رموز الهوية الخاصة بي، وأود أن أحصل على المزيد! ” تحدث تشانغ شوان بهدوء و لم يزعج نفسه برد السخرية.

عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.

“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “

“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “

” أذكر أني رأيتك تعطيه أربعة رموز هوية في ذلك الوقت! أنهاها؟ هو؟ يالها من مزحة!”

لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.

“المعلم قبل الأخير في ترتيب، صن يان حصل على طالب واحد فقط، لكن هذا الشخص الذي سجل صفر في امتحان التأهيل أيمكن ان يحصل على طالب واحد حتى؟ بماذا تحاول التباهي؟ “

“تشيان بياو !” ظهر الاسم من أعماق ذكرياته.

“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “

في ظنهم، كان تشانغ شوان سيخسر الرهان بالتأكيد، اليوم، بالتأكيد سيتم صفعه!

……

“استخدمتها كلها؟” تفاجأ تشيان بياو للحظة قبل ان ينفجر ضاحكا. “هاها، الجميع، تعالوا والقوا نظرة، هذا المعلم الاخير في الترتيب اتى هنا للتباهي أنه قد استعمل كل رموز هويته! هاها، هذه هي أطرف نكتة سمعتها في العالم كله … “

عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.

كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.

[بالنسبة لمعلم في أسفل الترتيب، وحاصل على صفر في اختبار تأهيل المعلمين، ما الذي تحاول التفاخر به بحق الجحيم؟

“هناك العديد من الناس في العالم الذين يكنون الحسد لكل من هو موهوب، هذا النوع من الأمور لا يعني لي شيئا على الإطلاق! “

سيقوم الطلاب بالهروب لحظة سماع اسمك، بالنسبة لهم أن يعترفوا بك … أي نوع من النكات هذه؟]

“تشيان بياو، من ما أنت خائف؟ ليس و كأنك لا تعرف مستواه! “

“اه؟ قلت انني اتفاخر؟ حسنا، لماذا لا نتراهن على ذلك؟ “تشانغ شوان لم يغضب، بدلا من ذلك، ابتسم.

“حسنا!”

“رهان؟ حسنا، طالما انك تريد ان تخسر، سوف احقق رغبتك، فقط، بالنظر إلى مدى فقرك، أشك في أن هناك أي شيء يمكن أن تقدمه في هذا الرهان! “لم يكن تشيان بياو يتوقع أن هذا الشخص الذي كان ينظر للأسفل دائما سوف يتحداه للمراهنة معه.
رد تشانغ شوان علية في ازدراء”ليس من شأنك ما إذا كنت فقيرا أم لا، بما أني اقترحت الرهان، بطبيعة الحال، لدي شيء للمراهنة عليه!” رد تشانغ شوان.

“أنا على استعداد لتطهير سمعة هذا المعلم من كل هذه الشائعات!”

“اه؟ لديك ما تراهن به؟ بالنظر إلى خلفيتك، فإن الأشياء التي ستراهن بها مجرد بعض المعادن الفاسدة أو أشياء من هذا القبيل، هل تعتقد أن هذا الجد، أنا، سوف اتراهن معك؟ لا أستطيع تحمل خسارة سمعتي بالرهان معك! “قال تشيان بياو مدعيا.

رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه. “لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “

كان تشانغ شوان المعلم الأدنى مستوى بين المعلمين في الأكاديمية بأكملها، ناهيك عن أنه الاخير، ولم يتمكن سابقا من الحصول على اي طالب، لم يحصل حتى على علاوات أو نحو ذلك، إذا كان يجب الاشارة إلى أفقر معلم في الأكاديمية بأكملها، سيكون هو بالتأكيد .

“هل تجرؤ أم لا؟” ابتسم تشانغ شوان.

عاش معدما حتى في أساسيات حياته اليومية، ناهيك عن موارد التدريب!

اومأ ثلاثتهم وهم يبتسمون.

“هيه!” تشانغ شوان لم ينزعج من إهاناته على الإطلاق. ابتسم قليلا واكمل، “الشيء الذي أود أن أراهن به ليس كنز أو شيء من هذا القبيل،بل …وجهي! إذا خسرت انت، سوف أصفعك ثلاث مرات أمام الجميع! إذا خسرت انا، سوف اسمح لك بأن تصفعني 3 صفعات! هل تجرؤ على الرهان معي؟ “

عندما جاء الأخوان إلى الأكاديمية للبحث عن معلم، سمعوا عن هذه الشائعات، لذا كانوا حذرين بأن لا يلتقوا به، لم يكونوا ليفكروا حتى في أحلامهم ان الخبير الذي أدهشهم منذ قليل هو المعلم القمامة الأسطوري!

“الصفع في الوجه؟”

رؤية الاثنان قد ذهبا، أومضت عيون تشانغ شوان بحماس.

لم يكن يتوقع أن يراهن الطرف الآخر على ذلك، شيان بياو لم يستطع الا أن يتردد قليلا.

الفصل التاسع : رهان كان هناك العديد من الشائعات حول ذلك المعلم عديم الفائدة، قبل أن يأتوا إلى الأكاديمية، سمعوا الكثير عنه حتى تصلبت اذانهم.

أن يتم صفعه من أسوأ معلم في الأكاديمية، إذا خسر، سيكون محرجا جدا حتى انه سيتمنى الموت.

أن يتم صفعه من أسوأ معلم في الأكاديمية، إذا خسر، سيكون محرجا جدا حتى انه سيتمنى الموت.

“هل تجرؤ أم لا؟” ابتسم تشانغ شوان.

“هو يحاول اخافتك فقط، لو كان قادرا على تسجيلهم تحته، إذاً ألن اكون قادرا انذاك ان احصل على بضع مئات من الطلاب تحتي الان؟ حتى لو كان طلاب هذا العام عميان، فإنهم لن يصلوا لهذا الحد! “

“تشيان بياو، من ما أنت خائف؟ ليس و كأنك لا تعرف مستواه! “

عند سماع صراخ تشيان بياو، جاء عدد قليل من المعلمين من فرع خدمات شئون الطلاب، يرمقون تشانغ شوان بنظرات ازدراء.

“هل يمكن للمعلم الذي سجل صفرا في امتحان تأهيل المعلمين أن يحصل على طالب واحد حتى؟ أليس حالما! “

“لماذا ا؟ هل تجد حكة في وجهك وتريد منا أن نصفعك بضع مرات أخرى؟ رهان، أنا ساشارك! “أعلن المعلم ببطء.

“هو يحاول اخافتك فقط، لو كان قادرا على تسجيلهم تحته، إذاً ألن اكون قادرا انذاك ان احصل على بضع مئات من الطلاب تحتي الان؟ حتى لو كان طلاب هذا العام عميان، فإنهم لن يصلوا لهذا الحد! “

رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.

……

“حسنا، أنا أوافق!” بشعوره ان كلمات الجميع منطقية، أومأ رأسه موافقاً.

ابتسم المدرسون الآخرون في فرع شئون الطلاب.

كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.

لم يعتقد أي منهم أن تشانغ شوان سيكون قادرا على تجنيد أي طالب.

مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.

كان هذا صعبا كأن خنزيرا يحاول تسلق شجرة.

رؤية المعلم مكتئبا، وغير قادر على فهم هذا العالم، تأثرت مشاعر تشانغ يانغ، ولم يستطع ان يفعل شئ الا ان يدعمه. “لا بأس، سمعتي لا تهم، طالما ستتدرب بجد، سأكون راضياً، خذ رمز الهوية و اذهب للمطالبة بفراشك، وتعال إلى الفصل في الموعد المحدد، تأكد من أن لا تتأخر غدا! “

“حسنا، أنا أوافق!” بشعوره ان كلمات الجميع منطقية، أومأ رأسه موافقاً.

في السابق، أعطى تشانغ شوان أربعة رموز هوية في إطار فرضية أنه لن يستعملها كلها .

“بما أن البقية منكم يهتفون بسعادة، هل ترغبون جميعا في دخول هذا الرهان جنبا إلى جنب ضدي؟ بنفس الشروط مثله؟ “

مباشرةً بعد دخوله، سمع صوتا ساخرا في الأنحاء.

رؤيته قد وافق، تشانغ شوان ألقى نظراته نحو المعلمين الثلاثة الآخرين من فرع شئون الطلاب.

“أنا أيضا سأشارك!”

الثلاثة الذين كانوا ينتقصونه قبل لحظات، لم يمانعوا في ان ينضموا للرهان بما أن أحدهم وافق عليه بالفعل.

عاش معدما حتى في أساسيات حياته اليومية، ناهيك عن موارد التدريب!

“لماذا ا؟ هل تجد حكة في وجهك وتريد منا أن نصفعك بضع مرات أخرى؟ رهان، أنا ساشارك! “أعلن المعلم ببطء.

“ارمه خارجاً، فعلى أي حال، سيتم طرده بعد أن ينقضي اليوم … “

“أنا أيضا سأشارك!”

9 – رهان ضارى

“من قد يخاف منك ! لتتفاخر أمامنا على الرغم من تسجيلك للصفر، هل تبحث عن الموت! “

“معلم، طالما انت بهذا المستوى من الخبرة، لماذا قد …”

اومأ ثلاثتهم وهم يبتسمون.

هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.

في ظنهم، كان تشانغ شوان سيخسر الرهان بالتأكيد، اليوم، بالتأكيد سيتم صفعه!

[بالنسبة لمعلم في أسفل الترتيب، وحاصل على صفر في اختبار تأهيل المعلمين، ما الذي تحاول التفاخر به بحق الجحيم؟

———————–
ترجمة: احمد علي

هذا الشخص امامه يزن على الأقل ما بين 300 إلى 400 كيلوغرام، عند رؤيته من بعيد يظهر كأنه كرة من اللحم.

تدقيق: Archer

———————– ترجمة: احمد علي

بواسطة :

لم يكن يتوقع أن يراهن الطرف الآخر على ذلك، شيان بياو لم يستطع الا أن يتردد قليلا.

KingAhmed


رفع تشانغ شوان رأسه ورأى وجهاً سميناً مليئاً بالدهون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط