مئة و ستة و خمسون
باستخدام اتصالي بشبكة سيفيروث، تمكنت من علاج عماها.
“واو… أعتقد أنه يمكنني أخيرًا رؤية شيء ما، حتى لو كان ضبابيًا بعض الشيء…”
وووونغ!
“سيستغرق ضبط عينيك بعض الوقت، لكن من هنا فصاعدًا ستكون قادرة على الرؤية.”
على الرغم من أن والدتها كانت غاضبة جدًا من فعلتها، فقد تم نسيان الأمر تمامًا عندما علمت أنها تستطيع أن ترى الآن.
عناق!
“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”
“ماذا؟”
“شكرا لك! لقد كنت حقًا أميرًا ساحرًا!”
قفزت فجأة في ذراعي، كانت رائحتها كشامبوه نسائي الطازج خارج هذا العالم.
“لقد كانت فكرة جيدة أن تفاجئني هكذا، لكن كان يجب عليك ألا تسمح لي بالقبض على هذا السيف.”
“هل قمت فقط بإصلاح نظري باستخدام السحر؟”
سألتني، لأن وجوهنا كانت على بعد 5 سم فقط من بعضنا البعض.
“حسنًا، نوعًا ما”
كان الإطار الزمني الذي قدمته لينا ستة أشهر من الآن، والذي سيكون بعد امتحانات القبول في الكلية.
“ثم أتيت لأخذي مرة أخرى؟”
“اعتنت جايا بنا جيدًا.”
“يجب أن نعود.”
“نعم، ليس الآن، لا يزال الوضع معقدًا إلى حد كبير.”
“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”
سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.
“يجب أن نعود.”
“حسنا.”
سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.
على الرغم من أن والدتها كانت غاضبة جدًا من فعلتها، فقد تم نسيان الأمر تمامًا عندما علمت أنها تستطيع أن ترى الآن.
في صباح اليوم التالي، تم نقلها إلى المستشفى ليعتنوا بها. لقد تابعتهم إلى هناك ورسمت مصفوفة نقل آنية في قبو المستشفى، استعدت سحري لذا سأعود إلى هنا لكي أعيدها لاحقًا.
“حسنًا، عد الآن، الجميع في انتظارك.”
“نعم.”
تركت لها ملاحظة، ثم عدت إلى كوريا.
“كيف حالكما أنتما الاثنان؟”
أبقينا على اتصال وتبادل الرسائل والمكالمات الهاتفية في بعض الأحيان. كنت سعيداً فقط لمعرفة أنها لا تزال على ما يرام. الآن وبعد أن كنت متأكدًا من أن أحلامي كانت حقيقةً، قررت أن أستمتع بحياتي الحالية على أكمل وجه. استمر هذا حتى حوالي شهر واحد من امتحانات القبول في الكلية.
“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”
“جوهرا تلقيت رسالة.”
وووونغ!
أبقينا على اتصال وتبادل الرسائل والمكالمات الهاتفية في بعض الأحيان. كنت سعيداً فقط لمعرفة أنها لا تزال على ما يرام. الآن وبعد أن كنت متأكدًا من أن أحلامي كانت حقيقةً، قررت أن أستمتع بحياتي الحالية على أكمل وجه. استمر هذا حتى حوالي شهر واحد من امتحانات القبول في الكلية.
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
تركت لها ملاحظة، ثم عدت إلى كوريا.
“لقد فتحت جايا جسرًا إلى العالم الآخر، يمكنك الذهاب إلى هناك في أي وقت في هذه الإحداثيات.”
أصبحت متحمسًا، معتقدًا أن هذا قد تأخر طويلًا. بعد انتهاء الدرس، ذهبت إلى منطقة منعزلة وتحدثت مع لينا.
“ثم أتيت لأخذي مرة أخرى؟”
“أنا لا أفهم ذلك.”
“هل يمكنك الآن استخدام السحر؟”
سمعت اسمي يدعى ذات ليلة، عائدًا من الشرب مع أصدقائي لأجد ميتاترون واقفًا في وسط غرفة المعيشة.
“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”
رأيت وجهها المليء بالدموع، نسيت الألم على خدي وعانقتها بمحبة. أخذت بعض الوقت لشرح وضعي بشكل صحيح ومن ثم تقديم وداعًا لهم عندما عدت إلى الأرض. كان عليّ أن أبدأ استعداداتي على الفور للتعامل مع ميتاترون.
لقد احتفظت بإكسكليبور تماماً عندما أطلق ميتاترون قدراته. عندما اصطدم سحرنا، بدأ وجهه في التشوه. تقدمت إلى الأمام لأن إكسكليبور كان نسخة مضخمة من قدرات أبادون، في حين لم يتلق ميتاترون سوى نسخة محدودة من سحر أبادون.
“حسنًا… هل سيزعج ميتاترون ذلك؟”
“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”
“صحيح، لقد قام بتركيب العديد من الأجهزة عبر الكوكب والتي تتداخل مع السحر. يبدو أنه كان حريصًا على تهيئة بيئة للبشر لم يكن بها أي سحر.”
“كيف تعتقد أنه كان من الممكن بالنسبة لي التأثير على الواقع الحالي وهل يختلف عن الواقع الماضي؟”
“أرى، ولكن حتى إذا عدت إلى عالمي الآخر، فما زلت أريد التأكد من أن الأرض لم تدمر مثل آخر مرة.”
مافهمت أي شيء حرفيًا.
وضعت فالينور خمسة أصابع.
“هل تريد تغيير المستقبل؟”
“نعم.”
سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.
“بمجرد أن أقوم بإنشاء رابط مع ماشينا، يجب أن نحصل على قدر أكبر من السحر، ولكن قد لا يزال الأمر معقدًا لأن ميتاترون سيظهر.”
“هل سنكون حقًا في وضع غير مؤات؟”
“نعم، إلى حد كبير، ولكن لا تقلق كثيرًا حيال ذلك، لا يزال لديك أنا، أتذكر؟”
“حسنا!”
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
وصلت إلى الإحداثيات التي قدمتها جايا، والتي نقلتني إلى مبنى في ضواحي المدينة التي كانت قيد الإنشاء. انتظرت حتى وقت الليل، قبل التسلل والعبور إلى الجانب الآخر.
“جيد، ولكن يجب علينا تدمير ذلك التشويش لكي لا يحدث شيء غير متوقع.”
“بمجرد أن أقوم بإنشاء رابط مع ماشينا، يجب أن نحصل على قدر أكبر من السحر، ولكن قد لا يزال الأمر معقدًا لأن ميتاترون سيظهر.”
“جوهرا!”
جلجلة!
“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”
“جيد.”
لقد تعاملت مع الأرض من خلال الجهد المشترك لفالينور وفيزدا. بدا أن فالينور تبلغ من العمر 10 سنوات على الأقل، في حين أن بشرة فيزدا قد تعافت تمامًا ويبدو أنها كانت أفضل حالًا.
“أنا لا أفهم ذلك.”
“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”
“كيف حالكما أنتما الاثنان؟”
رأيت وجهها المليء بالدموع، نسيت الألم على خدي وعانقتها بمحبة. أخذت بعض الوقت لشرح وضعي بشكل صحيح ومن ثم تقديم وداعًا لهم عندما عدت إلى الأرض. كان عليّ أن أبدأ استعداداتي على الفور للتعامل مع ميتاترون.
“اعتنت جايا بنا جيدًا.”
“ما رأيك في إعطائه بعض من روبوتاتك النانوية، لينا؟”
“جيد.”
“كم من الوقت كنت بعيدا؟”
“هذا صحيح جوهرا، لكن سيكون من الصعب الوصول إليه، ما لم تخلق نوعًا من سفينة الفضاء.”
وضعت فالينور خمسة أصابع.
“لا يزال، الآن ميتاترون هو جزء منا جميعا، وهناك أيضا جزء من لينا و جوهرا في جميع الأكوان…”
“خمسة أشهر؟”
صفعة!
“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”
صفعتني فالينور على الخد
“يجب أن نعود.”
“أوتش!”
“جوهرا تلقيت رسالة.”
“بعل سيء! خمس سنوات! كان يجب عليك أن تزورنا عاجلاً!”
رأيت وجهها المليء بالدموع، نسيت الألم على خدي وعانقتها بمحبة. أخذت بعض الوقت لشرح وضعي بشكل صحيح ومن ثم تقديم وداعًا لهم عندما عدت إلى الأرض. كان عليّ أن أبدأ استعداداتي على الفور للتعامل مع ميتاترون.
“لينا، كيف تسير الأمور؟”
“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”
“كل شيء على ما يرام، يمكننا الآن تجاهل التشويش السحري لأن ماشينا أنشأت رابطًا مباشرًا للشبكة.”
ضحك أودين بحرارة وهو يشاهد النقاش الساخن بين الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتياج المرء للبدء كهيكل عظمي مستوى 1.
“ماذا تفعل هنا، ميتاترون؟”
“جيد، ولكن يجب علينا تدمير ذلك التشويش لكي لا يحدث شيء غير متوقع.”
قفزت فجأة في ذراعي، كانت رائحتها كشامبوه نسائي الطازج خارج هذا العالم.
“حسنا!”
أنشأنا مصفوفة النقل الآني وتوصلنا إلى أصل تعطل السحر.
كان درع روهيم مومضًا على الفور ثم خرج، غير قادر على احتواء الانفجار لفترة أطول، وحتى ذوبان إكسكليبور عند تعرضه له.
“هو هو~ إذا كان هذا أحد الأشياء المسؤولة عن حجب السحر على الأرض.”
“سيستغرق ضبط عينيك بعض الوقت، لكن من هنا فصاعدًا ستكون قادرة على الرؤية.”
لقد كان مزيجًا كبيرًا من السحر والعلوم، بما في ذلك المصفوفات السحرية والأحجار السحرية ومكون ميكانيكي.
شوووك
“خمسة أشهر؟”
يبدو أن ميتاترون فقد كل الأسباب وكان يائسًا بشكل لا يصدق.
ضربت بإكسكليبور عليه وبدأ في الذوبان بسبب ذلك.
“التالي لينا!”
لقد نقلت بعيدًا وأمضيت طوال اليوم في تدمير جميع أجهزة التشويش الـ 144 التي انتشرت حول الكوكب. تركت أخر جهاز على جبل سول لآخر شيء لأعتني به خلال الليل.
“أنشئ واحدا؟”
“هاه، لا أستطيع أن أصدق أنني قضيت الكثير من الوقت في القيام بذلك، ولدي امتحان مهم قادم! ”
“كيف تعتقد أنه كان من الممكن بالنسبة لي التأثير على الواقع الحالي وهل يختلف عن الواقع الماضي؟”
“كل ذلك بسببك، أنت القمامة التي لوثت الأكوان!”
نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.
“ثم أتيت لأخذي مرة أخرى؟”
لقد احتفظت بإكسكليبور تماماً عندما أطلق ميتاترون قدراته. عندما اصطدم سحرنا، بدأ وجهه في التشوه. تقدمت إلى الأمام لأن إكسكليبور كان نسخة مضخمة من قدرات أبادون، في حين لم يتلق ميتاترون سوى نسخة محدودة من سحر أبادون.
“لا يزال هناك واحد على النيزك المداري؟”
“حسنًا، نوعًا ما”
“هذا صحيح جوهرا، لكن سيكون من الصعب الوصول إليه، ما لم تخلق نوعًا من سفينة الفضاء.”
“كم من الوقت كنت بعيدا؟”
“يجب أن يكون جيدًا، لا يزال لدينا الكثير من الوقت ولا نحتاج إلى العناية به على الفور.”
“شكرا لك! لقد كنت حقًا أميرًا ساحرًا!”
“سأعد خطة خطوة بخطوة، يجب أن يكون ميلاد جنوس قريب.”
“دع النور يعبر إلى هناك!”
“هل لديك وقت وموقع محدد؟”
“رأسي يؤلمني بمجرد التفكير في الأمر.”
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
“نعم.”
كان الإطار الزمني الذي قدمته لينا ستة أشهر من الآن، والذي سيكون بعد امتحانات القبول في الكلية.
“حسنًا… هل سيزعج ميتاترون ذلك؟”
صفعة!
“ما رأيك في إعطائه بعض من روبوتاتك النانوية، لينا؟”
بعد ذلك، تذكرت أقوى مهارة [إنشاء الزمان والمكان]، والتي استخدمتها على الفور مع حفيف من يدي.
“حسنًا، سأستعد لذلك.”
جمد جسمي كله وشعرت بالخوف. تم الاحتفاظ بإكسكليبور بشكل آمن، وكان من المستحيل مواجهة ميتاترون مع ليما فقط. لا يزال، رددت عليه بشكل بارد وأجبته.
“كل ذلك بسببك، أنت القمامة التي لوثت الأكوان!”
“جيد.”
ترجمة: Scrub
بعد ستة أشهر خبأت نفسي في الغرفة المجاورة للمستشفى حيث وُلد الطفل جنوس، ونشرت عليه الروبوتات النانوية. معهم، سيكون على الأقل آمنًا تمامًا لأن درع روهيم يمكن أن يدافع عنه من أي شيء إلى حد كبير باستثناء ميتاتورن نفسه.
بعد الانتهاء من المهمة معظم عملي هنا قد تم الآن.
“جوهرا.”
“هل تريد تغيير المستقبل؟”
سمعت اسمي يدعى ذات ليلة، عائدًا من الشرب مع أصدقائي لأجد ميتاترون واقفًا في وسط غرفة المعيشة.
جمد جسمي كله وشعرت بالخوف. تم الاحتفاظ بإكسكليبور بشكل آمن، وكان من المستحيل مواجهة ميتاترون مع ليما فقط. لا يزال، رددت عليه بشكل بارد وأجبته.
شوووك
“ماذا تفعل هنا، ميتاترون؟”
“حسنا!”
“أنت تدمر المستقبل.”
“نعم، ليس الآن، لا يزال الوضع معقدًا إلى حد كبير.”
“جوهرا!”
“هو هو~ ألم تكن أنت الذي أخبرني أنه تم وضعه جميعًا في الحجر ولا يمكن تعديله؟”
“هل فعلت لينا شيئا في اللحظة الأخيرة؟ يجب أن تكون قد نشرت نفسها في جميع أنحاء الكون بعد الانفجار، تاركة وراءها ما يكفي من السحر لإعادتك، جوهرا.”
“كيف تجرؤ يا جوهرا! نقاء الأكوان….”
وضعت فالينور خمسة أصابع.
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”
“نعم، ليس الآن، لا يزال الوضع معقدًا إلى حد كبير.”
“ماذا…؟”
بدا أن ميتاترون خمّن نواياي في الذهاب إلى إكسكليبور، وكان واثقًا بدرجة كافية للسماح لي بالاستيلاء عليها.
“كيف تعتقد أنه كان من الممكن بالنسبة لي التأثير على الواقع الحالي وهل يختلف عن الواقع الماضي؟”
“والآن بعد أن يتم إنشاء الأكوان، البقية…”
“كل ذلك بسببك، أنت القمامة التي لوثت الأكوان!”
ناديتها، ولكن لم يكن هناك جواب. كنت الآن في طي النسيان، أطفو عبر الزمان والمكان. اختفت ذراعي وساقي كنتيجة للانفجار، لكن جذعي ورأسي ما زالوا على حالهم. كنت قد بدأت أفقد الوعي، كنت معلقًا باليأس، غير راغب في الاستسلام للموت.
“ماذا؟”
كما تحدثنا أنا وهو ببطء وجهت طريقي نحو الخزانة.
“لا أستطيع أن أصدق أنني هُزمت. لقد تمكنت بالفعل من تغيير المستقبل، ووضعه على مسار جديد تمامًا بطريقة لن يعود بها أبادون ونقاء الأكوان أبدًا.”
“حسنًا، كيف تعرف حتى أن ألفا وأوميغا كانا جزءًا من التدفق الأبدي من بداية الوقت، وربما كانا أيضًا نتاج تدخل الآخر.”
“سيستغرق ضبط عينيك بعض الوقت، لكن من هنا فصاعدًا ستكون قادرة على الرؤية.”
“أنت مصدر كل المشاكل، وهذا هو استنتاجي، والآن التقط سيفك!”
بدا أن ميتاترون خمّن نواياي في الذهاب إلى إكسكليبور، وكان واثقًا بدرجة كافية للسماح لي بالاستيلاء عليها.
“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”
لقد احتفظت بإكسكليبور تماماً عندما أطلق ميتاترون قدراته. عندما اصطدم سحرنا، بدأ وجهه في التشوه. تقدمت إلى الأمام لأن إكسكليبور كان نسخة مضخمة من قدرات أبادون، في حين لم يتلق ميتاترون سوى نسخة محدودة من سحر أبادون.
“رأسي يؤلمني بمجرد التفكير في الأمر.”
شاهدت ذراعه تتفكك وتتحول إلى غبار. حاول أن يضربني بقبضته الأخيرة المتبقية، لكن ذراعه الأخرى عانت من نفس المصير.
“لقد كانت فكرة جيدة أن تفاجئني هكذا، لكن كان يجب عليك ألا تسمح لي بالقبض على هذا السيف.”
“كم من الوقت كنت بعيدا؟”
لقد تحدثت بطريقة مريحة الآن بعد أن كان لي اليد العليا وفقد ذراعيه.
“لقد كانت فكرة جيدة أن تفاجئني هكذا، لكن كان يجب عليك ألا تسمح لي بالقبض على هذا السيف.”
يبدو أن ميتاترون فقد كل الأسباب وكان يائسًا بشكل لا يصدق.
وضعت فالينور خمسة أصابع.
“لا أستطيع أن أصدق أنني هُزمت. لقد تمكنت بالفعل من تغيير المستقبل، ووضعه على مسار جديد تمامًا بطريقة لن يعود بها أبادون ونقاء الأكوان أبدًا.”
“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”
“أودين، أب السماء، أنتما هنا.”
“حسنًا … حسنًا، أشعر بالأسف من أجلك، لكن ما زلت لا أستطيع مسامحتك على جميع المذابح التي ارتكبتها.”
نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.
“في هذه الحالة، دعنا نموت معًا! وبهذه الطريقة، سأتمكت على الأقل من التخلص من القمامة وسيخضع الكون لمرحلة التخفيض والتناسخ مرة أخرى، حتى لو لم أكن لأشهد ذلك!”
بدأ أب السماء في وجهي بتساؤل.
“مهلا، فقط ما…؟”
“يا أب السماء، هذه كانت فكرتي!”
“والآن بعد أن يتم إنشاء الأكوان، البقية…”
وووونغ!
“في هذه الحالة، دعنا نموت معًا! وبهذه الطريقة، سأتمكت على الأقل من التخلص من القمامة وسيخضع الكون لمرحلة التخفيض والتناسخ مرة أخرى، حتى لو لم أكن لأشهد ذلك!”
في اللحظة التالية، استخدم ميتاترون قوته المتبقية لتدمير نفسه. على الفور أستخدمت إكسكليبور لإبطاء السرعة التي حدثت فيها بشكل كبير، لكن ميتاترون استخدم أيضًا كل إتقانه للوقت لتسريع العملية. لحسن الحظ، تجاوزت براعة إكسكليلور بقليل، الذي اشترى لي ثواني ثمينة للتفكير.
عندما أمسكت بها، عاودت الظهور في ومضة من الضوء وساعدتني جايا على الفور في استعادة أطرافي المفقودة.
“خذ بيدي.”
“هذا المجنون قام بتدمير نفسه وسيأخذ معه نصف الأكوان المعروفة!”
“هو هو~ إذا كان هذا أحد الأشياء المسؤولة عن حجب السحر على الأرض.”
“جوهرا، مصفوفة النقل الفضائي جاهزة.”
“إلى أين؟”
“فقط قم بإنشاء مكان، يمكنك الآن الوصول الكامل إلى شبكة سيفيروث.”
“هل لديك وقت وموقع محدد؟”
“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”
“أنشئ واحدا؟”
“يجب أن تكون مسؤولاً عن ضمان أبدية الأكوان، ولكن هناك متسعًا من الوقت قبل أن يصبح ذلك مناسبًا حتى تتمكن من قضاء عطلة ممتدة لطيفة حتى ذلك الحين.”
بعد ذلك، تذكرت أقوى مهارة [إنشاء الزمان والمكان]، والتي استخدمتها على الفور مع حفيف من يدي.
ها ها ها ها!
“دع النور يعبر إلى هناك!”
“جوهرا تلقيت رسالة.”
“لقد لاحظنا إنشاء الكون الجديد الخاص بك، وقفل الموقع مع مصفوفة النقل الآني، 3 … 2 … 1 … اذهب!”
“هاه، لا أستطيع أن أصدق أنني قضيت الكثير من الوقت في القيام بذلك، ولدي امتحان مهم قادم! ”
ثم اختفيت مع انفجار ميتاترون وعاودت الظهور في صورة مصغرة للفضاء.
“لم يعد بإمكاننا الوصول إلى شبكة سيفيروث لأنها لا تمتد إلى هذه المساحة الجديدة التي أنشأتها. هذه المرة، سوف أتأكد من أنك ستتمكن على الأقل من العودة.”
“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”
“كيف تعتقد أنه كان من الممكن بالنسبة لي التأثير على الواقع الحالي وهل يختلف عن الواقع الماضي؟”
“كيف حالكما أنتما الاثنان؟”
كان درع روهيم مومضًا على الفور ثم خرج، غير قادر على احتواء الانفجار لفترة أطول، وحتى ذوبان إكسكليبور عند تعرضه له.
في اللحظة التالية، استخدم ميتاترون قوته المتبقية لتدمير نفسه. على الفور أستخدمت إكسكليبور لإبطاء السرعة التي حدثت فيها بشكل كبير، لكن ميتاترون استخدم أيضًا كل إتقانه للوقت لتسريع العملية. لحسن الحظ، تجاوزت براعة إكسكليلور بقليل، الذي اشترى لي ثواني ثمينة للتفكير.
“لم يعد بإمكاننا الوصول إلى شبكة سيفيروث لأنها لا تمتد إلى هذه المساحة الجديدة التي أنشأتها. هذه المرة، سوف أتأكد من أنك ستتمكن على الأقل من العودة.”
شاهدت ذراعه تتفكك وتتحول إلى غبار. حاول أن يضربني بقبضته الأخيرة المتبقية، لكن ذراعه الأخرى عانت من نفس المصير.
“هل فعلت لينا شيئا في اللحظة الأخيرة؟ يجب أن تكون قد نشرت نفسها في جميع أنحاء الكون بعد الانفجار، تاركة وراءها ما يكفي من السحر لإعادتك، جوهرا.”
كانت آخر كلمات لينا قبل أن يقع الانفجار.
“أوتش!”
لقد نقلت بعيدًا وأمضيت طوال اليوم في تدمير جميع أجهزة التشويش الـ 144 التي انتشرت حول الكوكب. تركت أخر جهاز على جبل سول لآخر شيء لأعتني به خلال الليل.
“لينا؟ لينا!”
“ماذا؟”
“جيد.”
ناديتها، ولكن لم يكن هناك جواب. كنت الآن في طي النسيان، أطفو عبر الزمان والمكان. اختفت ذراعي وساقي كنتيجة للانفجار، لكن جذعي ورأسي ما زالوا على حالهم. كنت قد بدأت أفقد الوعي، كنت معلقًا باليأس، غير راغب في الاستسلام للموت.
“خذ بيدي.”
“هذا صحيح جوهرا، لكن سيكون من الصعب الوصول إليه، ما لم تخلق نوعًا من سفينة الفضاء.”
رحب بي صوت جايا المألوف.
هذه المناقشة بين الثلاثة استمرت حتى نهاية الوقت.
عندما أمسكت بها، عاودت الظهور في ومضة من الضوء وساعدتني جايا على الفور في استعادة أطرافي المفقودة.
“أودين، أب السماء، أنتما هنا.”
“كيف كانت تجربة بداية الوقت؟”
بدأ أب السماء في وجهي بتساؤل.
“بداية الوقت؟”
“حسنًا … حسنًا، أشعر بالأسف من أجلك، لكن ما زلت لا أستطيع مسامحتك على جميع المذابح التي ارتكبتها.”
“قد لا تكون على دراية بذلك، ولكن انفجار ميتاترون كان مثل الانفجار العظيم، بداية كل الأكوان.
“حسنًا… هل سيزعج ميتاترون ذلك؟”
“ماذا؟”
“أرى، ولكن حتى إذا عدت إلى عالمي الآخر، فما زلت أريد التأكد من أن الأرض لم تدمر مثل آخر مرة.”
“لقد لاحظنا إنشاء الكون الجديد الخاص بك، وقفل الموقع مع مصفوفة النقل الآني، 3 … 2 … 1 … اذهب!”
“هل فعلت لينا شيئا في اللحظة الأخيرة؟ يجب أن تكون قد نشرت نفسها في جميع أنحاء الكون بعد الانفجار، تاركة وراءها ما يكفي من السحر لإعادتك، جوهرا.”
كان درع روهيم مومضًا على الفور ثم خرج، غير قادر على احتواء الانفجار لفترة أطول، وحتى ذوبان إكسكليبور عند تعرضه له.
بدأ أب السماء في وجهي بتساؤل.
“عمّا تتحدث، لا أفهم شيئًا.”
“نعم.”
“يجب أن تكون مسؤولاً عن ضمان أبدية الأكوان، ولكن هناك متسعًا من الوقت قبل أن يصبح ذلك مناسبًا حتى تتمكن من قضاء عطلة ممتدة لطيفة حتى ذلك الحين.”
“واو… أعتقد أنه يمكنني أخيرًا رؤية شيء ما، حتى لو كان ضبابيًا بعض الشيء…”
“هل فعلت لينا شيئا في اللحظة الأخيرة؟ يجب أن تكون قد نشرت نفسها في جميع أنحاء الكون بعد الانفجار، تاركة وراءها ما يكفي من السحر لإعادتك، جوهرا.”
“أنا لا أفهم ذلك.”
“أنت تدمر المستقبل.”
“عمّا تتحدث، لا أفهم شيئًا.”
“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”
أظهرت جايا تعبيرًا ساخطًا.
“مهلا، فقط ما…؟”
“لا يزال، الآن ميتاترون هو جزء منا جميعا، وهناك أيضا جزء من لينا و جوهرا في جميع الأكوان…”
“لا أستطيع أن أصدق أنني هُزمت. لقد تمكنت بالفعل من تغيير المستقبل، ووضعه على مسار جديد تمامًا بطريقة لن يعود بها أبادون ونقاء الأكوان أبدًا.”
“رأسي يؤلمني بمجرد التفكير في الأمر.”
“حسنًا، عد الآن، الجميع في انتظارك.”
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
“حسنا اذا.”
“اعتنت جايا بنا جيدًا.”
بينما دخلت الباب، واصل الآلهة الثلاثة مناقشتهم.
أصبحت متحمسًا، معتقدًا أن هذا قد تأخر طويلًا. بعد انتهاء الدرس، ذهبت إلى منطقة منعزلة وتحدثت مع لينا.
“اللعنة! أنا أعاني من صداع.”
“والآن بعد أن يتم إنشاء الأكوان، البقية…”
وصلت إلى الإحداثيات التي قدمتها جايا، والتي نقلتني إلى مبنى في ضواحي المدينة التي كانت قيد الإنشاء. انتظرت حتى وقت الليل، قبل التسلل والعبور إلى الجانب الآخر.
“اللعنة! أنا أعاني من صداع.”
“أنت تدمر المستقبل.”
“هل من الجيد أن يتدفق الكون في هذا الاتجاه؟ النقاء….”
“خمسة أشهر؟”
هذه المناقشة بين الثلاثة استمرت حتى نهاية الوقت.
“حسنا!”
“هل تعتقد أن جوهرا كان الخيار الصحيح؟”
سألت جايا أب السماء.
سألت جايا أب السماء.
بعد ستة أشهر خبأت نفسي في الغرفة المجاورة للمستشفى حيث وُلد الطفل جنوس، ونشرت عليه الروبوتات النانوية. معهم، سيكون على الأقل آمنًا تمامًا لأن درع روهيم يمكن أن يدافع عنه من أي شيء إلى حد كبير باستثناء ميتاتورن نفسه.
“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”
“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”
“يا أب السماء، هذه كانت فكرتي!”
“خذ بيدي.”
رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.
ها ها ها ها!
ضحك أودين بحرارة وهو يشاهد النقاش الساخن بين الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتياج المرء للبدء كهيكل عظمي مستوى 1.
“ما رأيك في إعطائه بعض من روبوتاتك النانوية، لينا؟”
سألت جايا أب السماء.
ترجمة: Scrub
عناق!
مافهمت أي شيء حرفيًا.
وصلت إلى الإحداثيات التي قدمتها جايا، والتي نقلتني إلى مبنى في ضواحي المدينة التي كانت قيد الإنشاء. انتظرت حتى وقت الليل، قبل التسلل والعبور إلى الجانب الآخر.
“ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
