مدينة السماء العميقة
…
تجعدت حواجب تشين شينغ تشوان الجميلة قليلا لأنها كانت تفكر في الطعم . تنهدت و قالت : “لا عجب أن طعامهم هو أكثر تكلفة من كنزنا . إذا كنت تأكل هذا كل يوم ثم حتى من دون ممارسة لا يزال بإمكانك الإختراق إلى فترة تكثيف النبض … ”
…
و قد سميت هذه المدينة باسم مدينة السماء العميقة ، و كان هذا هو المكان الذي عقد فيه الإجتماع القتالي للفصائل كل ثلاث سنوات .
…
كان يجب أن يكون معروفا أن الوحش الوحشي من المستوى الرابع كان مساويا لسيد عالم هوتيان . في مملكة ثروة السماء ، إعتبرت هذه القوى الذروة . حتى لو كان لين مينغ يواجه الوحش الوحشي من المستوى الرابع ، فانه عادة يهرب .
تقع الوديان السبعة العميقة في مجموعة جبال السماء العميقة . لم تنتمي سلسلة جبال السماء العميقة إلى أي بلد؛ كان لها مركز خاص جدا في البلدان الـ 36 في الأقليم العميق السباعى .
………………………….
و كان أعلى قمة جبل في سلسلة جبال السماء العميقة على إرتفاع 60،000 قدم . إحتوي الجبل نفسه على كمية هائلة من الحديد الخام العميق ، و بالتالي فإن الجبل بأكمله كان بلون الحديد الأسود العميق في جميع أنحاءه . و كان للجبل نباتات متناثرة ، و كان صخريا ، و منحدرا للغاية و به منحدرات شديدة الإنحدار . كان من غير المعروف لماذا ، و لكن أصدر الجبل بأكمله هالة مؤذية سميكة التي تسببت لأولئك المراقبين ليشعروا بعدم الإرتياح . إذا تسلق شخص عادي الجبل سوف يشعر بالقمع جدا ، و حتى لو كان فنان قتالي يمر من هذا المكان ، فأنه سوف يحاول أن يلتف حوله .
إلتقطت تشين شينغ تشوان وعاء اليشم و أخذت رشفة صغيرة . بعد الشعور بالحساء ينزلق بين شفتيها ، و التحول بسرعة إلى تيار دافئ الذي تدفق في بطنها . يبدو أن هناك أثر خافت من طاقة الأصل الذي يتدفق في خطوط طولها ، ببطء و بلطف هدف إلى خطوط الطول داخل جسمها .
عند سفح سلسلة جبال السماء العميقة كانت مدينة عملاقة . كانت جدران المدينة بارتفاع 50 قدم و إمتدت لمئات الأميال .
إذا كان في الماضي سمع لين مينغ سمع تشين شينغ تشوان تقول هذا سوف يشعر بالخجل حول الذهاب إلى مطعم بسبب السعر ، ثم سيعتقد أنها مجرد مزحة . و لكن بالنظر إلى هذا المطعم ، فإنه لن يكون من الغريب إذا كان الطعام الذي أعده مع الوحوش الوحشية من المستوى الرابع تكلف حوالي 20 أو 30 حجارة جوهر حقيقي نقي . 20 أو 30 من أحجار الجوهر الحقيقي كان يساوي 20 إلى 30 ألف تايل من الذهب . و كان ذلك سعرا يعادل كنزا في الرتبة البشرية من الدرجة المتوسطة ؛ حتى تشين شينغ تشوان سوف تشعر بالضيق قليلا من هذه التكلفة .
و قد سميت هذه المدينة باسم مدينة السماء العميقة ، و كان هذا هو المكان الذي عقد فيه الإجتماع القتالي للفصائل كل ثلاث سنوات .
و كان أعلى قمة جبل في سلسلة جبال السماء العميقة على إرتفاع 60،000 قدم . إحتوي الجبل نفسه على كمية هائلة من الحديد الخام العميق ، و بالتالي فإن الجبل بأكمله كان بلون الحديد الأسود العميق في جميع أنحاءه . و كان للجبل نباتات متناثرة ، و كان صخريا ، و منحدرا للغاية و به منحدرات شديدة الإنحدار . كان من غير المعروف لماذا ، و لكن أصدر الجبل بأكمله هالة مؤذية سميكة التي تسببت لأولئك المراقبين ليشعروا بعدم الإرتياح . إذا تسلق شخص عادي الجبل سوف يشعر بالقمع جدا ، و حتى لو كان فنان قتالي يمر من هذا المكان ، فأنه سوف يحاول أن يلتف حوله .
كان هناك حظر للطيران على مستوى المدينة لمئات الأميال حول مدينة السماء العميقة . شهد لين مينغ هذه المدينة الرائعة ترتفع من بعيد بينما خط من الناس إنقلب من نسر الرياح السماوي و سار نحو مدينة السماء العميقة سيرا على الأقدام .
قبل أن تقول تشن شينغ تشوان أكثر من ذلك، كان لين مينغ قد سحب بالفعل يدها و دخلت في قاعة زهرة الصحراء .
على طول الطريق كان هناك العديد من الفنانين القتاليين القادمين و الذاهبين . و كان معظم تدريب الفنانين القتاليين في مرحلة تغيير العضلات أو أعلى؛ مع قدرات حركتهم ، كانوا قادرين على تغطية مئات الأميال في ربع ساعة فقط .
كانت بوابة مدينة السماء العميقة ضخمة ، و لكن كان هناك الكثير من الناس الذين يحاولون دخول المدينة ، بدا المكان مزدحما جدا . ولاسيما لأن الإجتماع القتالي للفصائل كان يحدث ، كان هناك الكثير من الناس الذين رافقوا التلاميذ الأساسيين .
خارج بوابة مدينة السماء العميقة كان فريق من الحراس الذي حافظ على المراقبة . برؤية تدريب هؤلاء الحراس ، ترك لين مينغ نفسا ، كانوا في الواقع جميعهم فنانين قتاليين في مرحلة تشكيل العظام . و كان قائد هذه المجموعة من الحراس لافت للنظر حيث كان في ذروة تشكيل العظام .
كانت الوديان السبعة العميقة تستحق حقا أن تسمى طائفة كبيرة . إذا ذهب فنان قتالي في ذروة تشكيل العظام إلى عالم ثروة السماء ، فإنه يمكن أن يصبح قائد معروف و محترم في الجيش . و لكن في الوديان العميقة السبعة ، كان هؤلاء الفنانين القتاليين في مرحلة تشكيل العظام فقط حراس البوابة .
كانت الوديان السبعة العميقة تستحق حقا أن تسمى طائفة كبيرة . إذا ذهب فنان قتالي في ذروة تشكيل العظام إلى عالم ثروة السماء ، فإنه يمكن أن يصبح قائد معروف و محترم في الجيش . و لكن في الوديان العميقة السبعة ، كان هؤلاء الفنانين القتاليين في مرحلة تشكيل العظام فقط حراس البوابة .
بمجرد أن سمعت هذا ، أضاءت ملامح تشين شينغ تشوان و إبتسمت . كانت عجيبة و ساحرة ، مثال للجمال و الأناقة .
هرع العديد من الفنانين القتاليين إلى الوديان السبعة العميقة بسبب سمعتهم المحترمة . إحتوت جبال السماء العميقة على طاقة السماء و الأرض السميكة و التي لا تضاهى . كان هذا هو السبب في أن الحراس يفضلون العيش هنا . على سبيل المثال ، بعض الناس يفضلون العيش في العاصمة و العمل بجد بدلا من العيش في الريف و إيجاد الزوجة و الأطفال . و طالما بقوا في العاصمة ، سيكون لديهم الأمل في الإختراق . و لكن إذا عاشوا في بلد صغير ، فإنهم قد يعيشون حياتهم بأكملها كقائد وحيد و لن يدخلوا أبدا في فترة تكثيف النبض .
…
كانت بوابة مدينة السماء العميقة ضخمة ، و لكن كان هناك الكثير من الناس الذين يحاولون دخول المدينة ، بدا المكان مزدحما جدا . ولاسيما لأن الإجتماع القتالي للفصائل كان يحدث ، كان هناك الكثير من الناس الذين رافقوا التلاميذ الأساسيين .
كانت البضائع من مدينة السماء العميقة قيمة ، كان هناك حتى بعض البنود التي تتطلب أحجار الجوهر الحقيقي لشراءها . على سبيل المثال ، إشترت تشين شينغ تشوان ثوب ، و لكن لأنه كان هناك حرير دودة قز السماء المنسوج في النسيج ، أعطاها الحماية ضد الحريق و الماء ، و كان السعر حجر جوهر حقيقي .
تكلفة دخول المدينة 10 تايل من الذهب . تسببت رسوم الدخول العالية هذه للعديد من الفنانين القتاليين على مستوى منخفض و القوم الشعبي للتقلص للخلف ، و التراجع من قبل السعر .
بعد أن خرج الإثنان منهم ، تنهد سون يوداو و قال : “آااه ، من الجميل أن نكون صغارا . هؤلاء الأطفال اللطفاء قليلا هم مجرد زوجان مثاليان من السماء . آمل حقا أن ينتهي بهم المطاف معا” .
عندما دفع لين مينغ رسوم الذهب لدخول المدينة ، إكتشف أن أكثر من 90٪ من سكان مدينة السماء العميقة كانوا فنانين قتاليين . حتى الباعة المتجولين الذين دفعوا عرباتهم في الشارع ، أو النوادل الذين يخدمون خارج المطاعم كانوا فنانين قتاليين . على الرغم من أن تدريبهم كان فقط في المرحلة الأولى أو الثانية من تحول الجسم ، هؤلاء الناس ، إذا ذهبوا إلى مدينة ثروة السماء ، يمكن أن يعيشوا فى خدمة جيدة أو التجند في أسرة محترمة ، في حين وجود دخل مرتفع و سمعة جيدة أيضاً .
“إذا كنت أكل الطعام هنا يمكن أن أكون خالدة؟” و قالت تشين شينغ تشوان في قلبها . قادمة هنا ، فانها جلبت 80،000 تايل من الذهب . و كان القصد من هذا المال لشراء الحبوب و الكنوز . إذا كانت تنفق ربعها على الطعام ، فإن ذلك لن يكون مفرحا .
كما مشت المجموعة ، شهد لين مينغ جميع أنواع الكنوز المختلفة التي تباع . كان هناك متجر حبوب و المحلات التجارية لرموز النقش في كل مكان . إذا تم وضع هذه المحلات عرضا في مدينة ثروة السماء ، فإنها ستكون على نطاق أجنحة المائة كنز . ما باعوه من شأنه أن يعتبر عناصر قيمة بشكل لا يصدق لأن أى فنان قتالي عادي لن يكون قادرا على تحملها حتى لو دفع كل مدخراته .
كان لدى الحبوب سموم الحبوب . إذا أكلت واحدت منها ، فإنها يمكن أن تزيد تدريب الواحد . غير أن ذلك سيجعل جوهره الحقيقي غير ناضج ، و سيتعين عليه أن ينفق الطاقة من أجل صقلها . و لكن حساء رافدة القص هذا ، على الرغم من أنه يحتوي على آثار من طاقة الأصل ، كان سلسا و رقيقا جدا . إذا شرب واحد على المدى الطويل ، فإنه من شأنه تعزيز جوهره الحقيقي و إعطاء تأثير تعزيز خارق على خطوط الطول . و كان أفضل جزء هو أنه لم يكن هناك أي آثار جانبية .
كل هذا تسبب للين مينغ فى تنفس الصعداء مع جريان عواطفه . إذا عاش شخص في مكان مختلف ، فستكون تجربتهم مختلفة أيضا . إذا لم يصل إلى قوته الحالية ، فإنه لن يأتى الى مدينة السماء العميقة في حياته كلها و يرى مثل هذه المشاهد .
على الرغم من أن طاقة الأصل هذه كانت ضعيفة جدا ، كانت نقية بشكل لا يقاس!
كما لاحظ تشو يو و يانغ لونغ هذه المحلات . كانوا ينظرون إلى العديد من العناصر في الداخل . كان هناك العديد من الكنوز التي كان من الصعب شراءها في مملكة ثروة السماء ، أو قد لا تباع حتى .
“لكن……”
عرف شين شيا ما كان على ذهن الجميع . إنتظر حتى يصلوا إلى النزل ، ثم قال للجميع : “يمكنكم الذهاب إلى أي مكان تريدونه الآن . عودوا إلى النزل قبل أن يكون المكان مظلما ، و حاول عدم التسبب في مشكلة في أي مكان .”
بينما كانوا يسيرون ، رأوا فجأة مطعم مع جو لطيف . هذا المطعم كان يسمى قاعة زهرة الصحراء . كان هناك لافتة أمام المطعم الذي سرد بعض الأطباق التي إثارت عين لين مينغ .
“حسنا”. كان تشو يو و ليانغ لونغ سعداء جدا بهذا الخبر . غادروا معا ، كانت هناك العديد من المحلات التجارية التي أرادوا الخروج إليها .
…
و كان لين مينغ يريد أن يبقى في النزل و التدرب بهدوء ، و لكن تشين شينغ تشوان إمتدت فجأة على كمه و قالت : “لين مينغ ، ألا تريد أن تأخذ نزهة في الأنحاء؟ هذه هي المرة الأولى التي أتي بها إلى مدينة السماء العميقة ، أريد أن القي نظرة حول المكان … ”
كما رأت تشين شينغ تشوان هذا حساء رافدة القص يصل، فانها خدمت لأول مرة لين مينغ بوعاء كبير، و من ثم قدمت واحد لنفسها . بدا الحساء السميك الدسم داخل وعاء من اليشم الكريستالي مثل عمل فني تماما .
و إعتبر هذا دعوة ضمنية من تشين شينغ تشوان . بطبيعة الحال لن يرفض لين مينغ مثل هذه الدعوة . ضحك و قال بابتسامة “هذا جيد أيضا . ماذا عن أن نذهب معا؟”
بمجرد أن سمعت هذا ، أضاءت ملامح تشين شينغ تشوان و إبتسمت . كانت عجيبة و ساحرة ، مثال للجمال و الأناقة .
كما رأت تشين شينغ تشوان هذا حساء رافدة القص يصل، فانها خدمت لأول مرة لين مينغ بوعاء كبير، و من ثم قدمت واحد لنفسها . بدا الحساء السميك الدسم داخل وعاء من اليشم الكريستالي مثل عمل فني تماما .
بعد أن خرج الإثنان منهم ، تنهد سون يوداو و قال : “آااه ، من الجميل أن نكون صغارا . هؤلاء الأطفال اللطفاء قليلا هم مجرد زوجان مثاليان من السماء . آمل حقا أن ينتهي بهم المطاف معا” .
عرف شين شيا ما كان على ذهن الجميع . إنتظر حتى يصلوا إلى النزل ، ثم قال للجميع : “يمكنكم الذهاب إلى أي مكان تريدونه الآن . عودوا إلى النزل قبل أن يكون المكان مظلما ، و حاول عدم التسبب في مشكلة في أي مكان .”
إستمع تشين شيا إلى أفكار سون يوداو و إبتسم فقط ، و لم يقل أي شيء . إذا كان كلاهما يهتمان بالوضع الراهن ، ثم إنتهائهم معا سيكون سهلا جدا . و لكن ، إذا كان كلاهما لديه العزم و التصميم على متابعة ذروة فنون الدفاع عن النفس ، ثم فإنه كان يخشى أنه سيكون عليهم الإفتراق في المستقبل .
“لقد كنا في عجلة من أمرنا في الأيام القليلة الماضية ، لذلك كل ما أكلناه هو الطعام الجاف و اللحوم المجففة . منذ أن جئنا إلى هنا ، دعينا نلقي نظرة في الداخل .” و قال لين مينغ . منذ أن نشأ في مطعم ، كان لديه مشاعر خاصة تجاههم . منذ أن جاء إلى مدينة السماء العميقة ، فانه بحاجة بالتأكيد لعينة من أفضل مطعم هنا .
………………………….
و كانت تشين شينغ تشوان مصدومة . قد لا يكون هناك أي تأثير مع واحد فقط أو إثنين من الإطباق ، و لكن ماذا لو كان الواحد يشربهم في كل الأوقات ، فأنها سوف تتراكم؟
و كان الشابان يمشيان بحرية حول المدينة . إشترت تشين شينغ تشوان أشياء كثيرة . إشترت المجوهرات ، و بعض الأقمشة الثمينة التى نسجت في فساتين جميلة ، و الهدايا التذكارية الفريدة من نوعها ، وضعت العديد من البنود ، و الحلي الصغيرة الأخرى و أشياء من هذا القبيل .
كان لدى الحبوب سموم الحبوب . إذا أكلت واحدت منها ، فإنها يمكن أن تزيد تدريب الواحد . غير أن ذلك سيجعل جوهره الحقيقي غير ناضج ، و سيتعين عليه أن ينفق الطاقة من أجل صقلها . و لكن حساء رافدة القص هذا ، على الرغم من أنه يحتوي على آثار من طاقة الأصل ، كان سلسا و رقيقا جدا . إذا شرب واحد على المدى الطويل ، فإنه من شأنه تعزيز جوهره الحقيقي و إعطاء تأثير تعزيز خارق على خطوط الطول . و كان أفضل جزء هو أنه لم يكن هناك أي آثار جانبية .
كانت البضائع من مدينة السماء العميقة قيمة ، كان هناك حتى بعض البنود التي تتطلب أحجار الجوهر الحقيقي لشراءها . على سبيل المثال ، إشترت تشين شينغ تشوان ثوب ، و لكن لأنه كان هناك حرير دودة قز السماء المنسوج في النسيج ، أعطاها الحماية ضد الحريق و الماء ، و كان السعر حجر جوهر حقيقي .
و جاءت الأطباق قريبا . و كان حساء رافدة القص كلؤلؤة لامعة ، و كان ثخينا مثل الحليب . مجرد النظر فيه جعلت شهية الشخص ترتفع .
لحسن الحظ ، كانت تشين شينغ تشوان إبنة عائلة غنية . إذا كان فنان الدفاع عن النفس العادي ، فإنها لن تكون على إستعداد لشراء قطعة من الملابس بـ 1000 تايل من الذهب . و كان هذا نصف ثمن الكنز .
عرف شين شيا ما كان على ذهن الجميع . إنتظر حتى يصلوا إلى النزل ، ثم قال للجميع : “يمكنكم الذهاب إلى أي مكان تريدونه الآن . عودوا إلى النزل قبل أن يكون المكان مظلما ، و حاول عدم التسبب في مشكلة في أي مكان .”
بينما كانوا يسيرون ، رأوا فجأة مطعم مع جو لطيف . هذا المطعم كان يسمى قاعة زهرة الصحراء . كان هناك لافتة أمام المطعم الذي سرد بعض الأطباق التي إثارت عين لين مينغ .
…
إحتوت الوصفات هنا فعلا على اللحوم من الوحوش الوحشية من المستوى الرابع .
كما مشت المجموعة ، شهد لين مينغ جميع أنواع الكنوز المختلفة التي تباع . كان هناك متجر حبوب و المحلات التجارية لرموز النقش في كل مكان . إذا تم وضع هذه المحلات عرضا في مدينة ثروة السماء ، فإنها ستكون على نطاق أجنحة المائة كنز . ما باعوه من شأنه أن يعتبر عناصر قيمة بشكل لا يصدق لأن أى فنان قتالي عادي لن يكون قادرا على تحملها حتى لو دفع كل مدخراته .
كان يجب أن يكون معروفا أن الوحش الوحشي من المستوى الرابع كان مساويا لسيد عالم هوتيان . في مملكة ثروة السماء ، إعتبرت هذه القوى الذروة . حتى لو كان لين مينغ يواجه الوحش الوحشي من المستوى الرابع ، فانه عادة يهرب .
“لقد كنا في عجلة من أمرنا في الأيام القليلة الماضية ، لذلك كل ما أكلناه هو الطعام الجاف و اللحوم المجففة . منذ أن جئنا إلى هنا ، دعينا نلقي نظرة في الداخل .” و قال لين مينغ . منذ أن نشأ في مطعم ، كان لديه مشاعر خاصة تجاههم . منذ أن جاء إلى مدينة السماء العميقة ، فانه بحاجة بالتأكيد لعينة من أفضل مطعم هنا .
كان جسم الوحش الوحشي من المستوى الرابع مجرد كنز . كان هناك العديد من الأجزاء التي يمكن إستخدامها لصقل الحبوب و الإكسيرات . و لكن هنا ، كانت في الواقع الطعام الذي تم إعداده في مطعم . إذا كان هذا هو الحال، ثم فقط ما مدى غلو ثمن هذا الطعام ؟
و بالنظر إلى هذا الوعاء الصغير من الحساء ، قالت تشين شينغ تشوان باستهجان ذاتي ، “هذا الوعاء الصغير هو بإثنين أو ثلاثة من أحجار الجوهر الحقيقي . ما يكفي لأن نقضي نصف شهر . سوف نضطر إلى أكله تماما و نرى ما اذا كان هناك أي إختلاف. ”
“لقد كنا في عجلة من أمرنا في الأيام القليلة الماضية ، لذلك كل ما أكلناه هو الطعام الجاف و اللحوم المجففة . منذ أن جئنا إلى هنا ، دعينا نلقي نظرة في الداخل .” و قال لين مينغ . منذ أن نشأ في مطعم ، كان لديه مشاعر خاصة تجاههم . منذ أن جاء إلى مدينة السماء العميقة ، فانه بحاجة بالتأكيد لعينة من أفضل مطعم هنا .
قرأت تشين شينغ تشوان اللافتة . ترددت و قالت : “هنا … مكلف للغاية …”
قرأت تشين شينغ تشوان اللافتة . ترددت و قالت : “هنا … مكلف للغاية …”
بعد أن نهب لين مينغ أويانغ ديهوا و تشانغ فنغ شيان ، فإنه يمكن أن يقال أن يكون غنيا جدا . و لن يهتم بطبيعة الحال بتكاليف مثل هذه . إبتسم و قال : “خلال مغامرتي، وجدت موقع كنز صغير واكتسبت بعض حجارة الجوهر الحقيقي. اسمحي لي أن أعاملك. ”
إذا كان في الماضي سمع لين مينغ سمع تشين شينغ تشوان تقول هذا سوف يشعر بالخجل حول الذهاب إلى مطعم بسبب السعر ، ثم سيعتقد أنها مجرد مزحة . و لكن بالنظر إلى هذا المطعم ، فإنه لن يكون من الغريب إذا كان الطعام الذي أعده مع الوحوش الوحشية من المستوى الرابع تكلف حوالي 20 أو 30 حجارة جوهر حقيقي نقي . 20 أو 30 من أحجار الجوهر الحقيقي كان يساوي 20 إلى 30 ألف تايل من الذهب . و كان ذلك سعرا يعادل كنزا في الرتبة البشرية من الدرجة المتوسطة ؛ حتى تشين شينغ تشوان سوف تشعر بالضيق قليلا من هذه التكلفة .
بعد أن نهب لين مينغ أويانغ ديهوا و تشانغ فنغ شيان ، فإنه يمكن أن يقال أن يكون غنيا جدا . و لن يهتم بطبيعة الحال بتكاليف مثل هذه . إبتسم و قال : “خلال مغامرتي، وجدت موقع كنز صغير واكتسبت بعض حجارة الجوهر الحقيقي. اسمحي لي أن أعاملك. ”
بعد أن نهب لين مينغ أويانغ ديهوا و تشانغ فنغ شيان ، فإنه يمكن أن يقال أن يكون غنيا جدا . و لن يهتم بطبيعة الحال بتكاليف مثل هذه . إبتسم و قال : “خلال مغامرتي، وجدت موقع كنز صغير واكتسبت بعض حجارة الجوهر الحقيقي. اسمحي لي أن أعاملك. ”
إلتقطت تشين شينغ تشوان وعاء اليشم و أخذت رشفة صغيرة . بعد الشعور بالحساء ينزلق بين شفتيها ، و التحول بسرعة إلى تيار دافئ الذي تدفق في بطنها . يبدو أن هناك أثر خافت من طاقة الأصل الذي يتدفق في خطوط طولها ، ببطء و بلطف هدف إلى خطوط الطول داخل جسمها .
“لكن……”
عندما دفع لين مينغ رسوم الذهب لدخول المدينة ، إكتشف أن أكثر من 90٪ من سكان مدينة السماء العميقة كانوا فنانين قتاليين . حتى الباعة المتجولين الذين دفعوا عرباتهم في الشارع ، أو النوادل الذين يخدمون خارج المطاعم كانوا فنانين قتاليين . على الرغم من أن تدريبهم كان فقط في المرحلة الأولى أو الثانية من تحول الجسم ، هؤلاء الناس ، إذا ذهبوا إلى مدينة ثروة السماء ، يمكن أن يعيشوا فى خدمة جيدة أو التجند في أسرة محترمة ، في حين وجود دخل مرتفع و سمعة جيدة أيضاً .
قبل أن تقول تشن شينغ تشوان أكثر من ذلك، كان لين مينغ قد سحب بالفعل يدها و دخلت في قاعة زهرة الصحراء .
بعد أن ذاقت أرز وادي الروح ، وجدت أن لها آثار جيدة كذلك . حتى وعاء الشاي الأخضر يحتوي على طاقة غنية من طاقة الأصل ، و كان منعشا للغاية . بعد شربه ، يبدو أن قوة الروح داخل بحرها الروحي قد إستكملت بمهارة .
عندما وجدوا زاوية من المطعم للجلوس فيها ، أخذ النادل إثنين من القوائم و سلمها لهم . حدقت تشين شينغ تشوان على الأسعار و كانت حائرة العقل سرا . تم تسعير كل طبق في القائمة باحجار الجوهر الحقيقي . أرخص طبق كانت تكلفته 2 من أحجار الجوهر الحقيقي .
و كانت تشين شينغ تشوان مصدومة . قد لا يكون هناك أي تأثير مع واحد فقط أو إثنين من الإطباق ، و لكن ماذا لو كان الواحد يشربهم في كل الأوقات ، فأنها سوف تتراكم؟
“إذا كنت أكل الطعام هنا يمكن أن أكون خالدة؟” و قالت تشين شينغ تشوان في قلبها . قادمة هنا ، فانها جلبت 80،000 تايل من الذهب . و كان القصد من هذا المال لشراء الحبوب و الكنوز . إذا كانت تنفق ربعها على الطعام ، فإن ذلك لن يكون مفرحا .
كان لدى الحبوب سموم الحبوب . إذا أكلت واحدت منها ، فإنها يمكن أن تزيد تدريب الواحد . غير أن ذلك سيجعل جوهره الحقيقي غير ناضج ، و سيتعين عليه أن ينفق الطاقة من أجل صقلها . و لكن حساء رافدة القص هذا ، على الرغم من أنه يحتوي على آثار من طاقة الأصل ، كان سلسا و رقيقا جدا . إذا شرب واحد على المدى الطويل ، فإنه من شأنه تعزيز جوهره الحقيقي و إعطاء تأثير تعزيز خارق على خطوط الطول . و كان أفضل جزء هو أنه لم يكن هناك أي آثار جانبية .
“ما هو الخاص هنا؟” سأل لين مينغ بعد أن حدق على القائمة . إذا كان يأكل في مطعم مشهور ، فإنه بطبيعة الحال يجب أن يأكل الأطباق الأفضل و الأكثر شهرة .
إذا كان في الماضي سمع لين مينغ سمع تشين شينغ تشوان تقول هذا سوف يشعر بالخجل حول الذهاب إلى مطعم بسبب السعر ، ثم سيعتقد أنها مجرد مزحة . و لكن بالنظر إلى هذا المطعم ، فإنه لن يكون من الغريب إذا كان الطعام الذي أعده مع الوحوش الوحشية من المستوى الرابع تكلف حوالي 20 أو 30 حجارة جوهر حقيقي نقي . 20 أو 30 من أحجار الجوهر الحقيقي كان يساوي 20 إلى 30 ألف تايل من الذهب . و كان ذلك سعرا يعادل كنزا في الرتبة البشرية من الدرجة المتوسطة ؛ حتى تشين شينغ تشوان سوف تشعر بالضيق قليلا من هذه التكلفة .
إزدهر وجه النادل المبتسم بسماع هذا . و قال : “لدينا العديد من الأطباق الخاصة . على سبيل المثال ، لدينا حساء رافدة القص مصنوعة من نخاع الوحش الوحشي من المستوى الرابع مع فصيلة التنين المقرن ، و أيضا يخمر مع عشرات من الأنواع المختلفة من الأعشاب الثمينة . الطعم هو طري و الحساء سلس . بعد الشرب ، يمكن أن يساعد على تعزيز الجوهر الحقيقي و يؤثر إيجابيا على الجسم . حساء رافدة القص ب 25 من أحجار الجوهر الحقيقي .
بعد أن ذاقت أرز وادي الروح ، وجدت أن لها آثار جيدة كذلك . حتى وعاء الشاي الأخضر يحتوي على طاقة غنية من طاقة الأصل ، و كان منعشا للغاية . بعد شربه ، يبدو أن قوة الروح داخل بحرها الروحي قد إستكملت بمهارة .
25 من أحجار الجوهر الحقيقي؟ 25،000 من الذهب؟ كان هذا ببساطة السرقة!
هرع العديد من الفنانين القتاليين إلى الوديان السبعة العميقة بسبب سمعتهم المحترمة . إحتوت جبال السماء العميقة على طاقة السماء و الأرض السميكة و التي لا تضاهى . كان هذا هو السبب في أن الحراس يفضلون العيش هنا . على سبيل المثال ، بعض الناس يفضلون العيش في العاصمة و العمل بجد بدلا من العيش في الريف و إيجاد الزوجة و الأطفال . و طالما بقوا في العاصمة ، سيكون لديهم الأمل في الإختراق . و لكن إذا عاشوا في بلد صغير ، فإنهم قد يعيشون حياتهم بأكملها كقائد وحيد و لن يدخلوا أبدا في فترة تكثيف النبض .
تركت تشين شينغ تشوان نفسا . على الرغم من أنها لا تشعر أنها كانت تستحق الثمن ، فانها لم تعرض أي تعبير مختلف أمام النادل .
عندما وجدوا زاوية من المطعم للجلوس فيها ، أخذ النادل إثنين من القوائم و سلمها لهم . حدقت تشين شينغ تشوان على الأسعار و كانت حائرة العقل سرا . تم تسعير كل طبق في القائمة باحجار الجوهر الحقيقي . أرخص طبق كانت تكلفته 2 من أحجار الجوهر الحقيقي .
إبتسم النادل و قال : “السيد الشاب ، السيدة الشابة ، أستطيع أن أرى مع مجرد لمحة أنكم الصغار الموهوبين من عائلة قتالية أرستقراطية كبيرة . إذا كان الفنان القتالي يتدرب كل يوم ، فمن السهل أن يتجاوز الجسم . إذا كان أحد لا يكمل الجسم مع الطعام ، ثم في وقت لاحق سيكون من الصعب جدا الوصول إلى عالم شيان تيان .
25 من أحجار الجوهر الحقيقي؟ 25،000 من الذهب؟ كان هذا ببساطة السرقة!
و كان مجرد نادل مع تدريب في المرحلة الثالثة من تحول الجسم فتح فمه و تحدث عن إختراق عالم شيان تيان . هذا النوع من الرؤية يمكن أن تعتبر كبيرة جدا . لم تكن قاعة زهرة الصحراء في كثير من الأحيان مكان للترفيه للعديد من سادة عالم شيان تيان ، أليس كذلك .
و بالنظر إلى هذا الوعاء الصغير من الحساء ، قالت تشين شينغ تشوان باستهجان ذاتي ، “هذا الوعاء الصغير هو بإثنين أو ثلاثة من أحجار الجوهر الحقيقي . ما يكفي لأن نقضي نصف شهر . سوف نضطر إلى أكله تماما و نرى ما اذا كان هناك أي إختلاف. ”
“ثم سوف أأخذ وعاء من حساء رافدة القص ، و بعض الأطباق الجانبية ، و إثنين من الأطباق من أرز وادي الروح ، و وعاء من الشاي الأخضر” .
…
حتى لو كان لين مينغ غنيا ، فإنه سوف يشارك فقط في بعض الأحيان في مثل هذا العيد الفاخر . إذا أكل هكذا في كثير من الأحيان ، حتى أنه لن يكون قادرا على التحمل .
إذا كان في الماضي سمع لين مينغ سمع تشين شينغ تشوان تقول هذا سوف يشعر بالخجل حول الذهاب إلى مطعم بسبب السعر ، ثم سيعتقد أنها مجرد مزحة . و لكن بالنظر إلى هذا المطعم ، فإنه لن يكون من الغريب إذا كان الطعام الذي أعده مع الوحوش الوحشية من المستوى الرابع تكلف حوالي 20 أو 30 حجارة جوهر حقيقي نقي . 20 أو 30 من أحجار الجوهر الحقيقي كان يساوي 20 إلى 30 ألف تايل من الذهب . و كان ذلك سعرا يعادل كنزا في الرتبة البشرية من الدرجة المتوسطة ؛ حتى تشين شينغ تشوان سوف تشعر بالضيق قليلا من هذه التكلفة .
و جاءت الأطباق قريبا . و كان حساء رافدة القص كلؤلؤة لامعة ، و كان ثخينا مثل الحليب . مجرد النظر فيه جعلت شهية الشخص ترتفع .
كان جسم الوحش الوحشي من المستوى الرابع مجرد كنز . كان هناك العديد من الأجزاء التي يمكن إستخدامها لصقل الحبوب و الإكسيرات . و لكن هنا ، كانت في الواقع الطعام الذي تم إعداده في مطعم . إذا كان هذا هو الحال، ثم فقط ما مدى غلو ثمن هذا الطعام ؟
كما رأت تشين شينغ تشوان هذا حساء رافدة القص يصل، فانها خدمت لأول مرة لين مينغ بوعاء كبير، و من ثم قدمت واحد لنفسها . بدا الحساء السميك الدسم داخل وعاء من اليشم الكريستالي مثل عمل فني تماما .
ترجمة / MARCO
و بالنظر إلى هذا الوعاء الصغير من الحساء ، قالت تشين شينغ تشوان باستهجان ذاتي ، “هذا الوعاء الصغير هو بإثنين أو ثلاثة من أحجار الجوهر الحقيقي . ما يكفي لأن نقضي نصف شهر . سوف نضطر إلى أكله تماما و نرى ما اذا كان هناك أي إختلاف. ”
“ثم سوف أأخذ وعاء من حساء رافدة القص ، و بعض الأطباق الجانبية ، و إثنين من الأطباق من أرز وادي الروح ، و وعاء من الشاي الأخضر” .
إلتقطت تشين شينغ تشوان وعاء اليشم و أخذت رشفة صغيرة . بعد الشعور بالحساء ينزلق بين شفتيها ، و التحول بسرعة إلى تيار دافئ الذي تدفق في بطنها . يبدو أن هناك أثر خافت من طاقة الأصل الذي يتدفق في خطوط طولها ، ببطء و بلطف هدف إلى خطوط الطول داخل جسمها .
خارج بوابة مدينة السماء العميقة كان فريق من الحراس الذي حافظ على المراقبة . برؤية تدريب هؤلاء الحراس ، ترك لين مينغ نفسا ، كانوا في الواقع جميعهم فنانين قتاليين في مرحلة تشكيل العظام . و كان قائد هذه المجموعة من الحراس لافت للنظر حيث كان في ذروة تشكيل العظام .
على الرغم من أن طاقة الأصل هذه كانت ضعيفة جدا ، كانت نقية بشكل لا يقاس!
كما لاحظ تشو يو و يانغ لونغ هذه المحلات . كانوا ينظرون إلى العديد من العناصر في الداخل . كان هناك العديد من الكنوز التي كان من الصعب شراءها في مملكة ثروة السماء ، أو قد لا تباع حتى .
كان لدى الحبوب سموم الحبوب . إذا أكلت واحدت منها ، فإنها يمكن أن تزيد تدريب الواحد . غير أن ذلك سيجعل جوهره الحقيقي غير ناضج ، و سيتعين عليه أن ينفق الطاقة من أجل صقلها . و لكن حساء رافدة القص هذا ، على الرغم من أنه يحتوي على آثار من طاقة الأصل ، كان سلسا و رقيقا جدا . إذا شرب واحد على المدى الطويل ، فإنه من شأنه تعزيز جوهره الحقيقي و إعطاء تأثير تعزيز خارق على خطوط الطول . و كان أفضل جزء هو أنه لم يكن هناك أي آثار جانبية .
و قد سميت هذه المدينة باسم مدينة السماء العميقة ، و كان هذا هو المكان الذي عقد فيه الإجتماع القتالي للفصائل كل ثلاث سنوات .
و كانت تشين شينغ تشوان مصدومة . قد لا يكون هناك أي تأثير مع واحد فقط أو إثنين من الإطباق ، و لكن ماذا لو كان الواحد يشربهم في كل الأوقات ، فأنها سوف تتراكم؟
كان لدى الحبوب سموم الحبوب . إذا أكلت واحدت منها ، فإنها يمكن أن تزيد تدريب الواحد . غير أن ذلك سيجعل جوهره الحقيقي غير ناضج ، و سيتعين عليه أن ينفق الطاقة من أجل صقلها . و لكن حساء رافدة القص هذا ، على الرغم من أنه يحتوي على آثار من طاقة الأصل ، كان سلسا و رقيقا جدا . إذا شرب واحد على المدى الطويل ، فإنه من شأنه تعزيز جوهره الحقيقي و إعطاء تأثير تعزيز خارق على خطوط الطول . و كان أفضل جزء هو أنه لم يكن هناك أي آثار جانبية .
بعد أن ذاقت أرز وادي الروح ، وجدت أن لها آثار جيدة كذلك . حتى وعاء الشاي الأخضر يحتوي على طاقة غنية من طاقة الأصل ، و كان منعشا للغاية . بعد شربه ، يبدو أن قوة الروح داخل بحرها الروحي قد إستكملت بمهارة .
كان جسم الوحش الوحشي من المستوى الرابع مجرد كنز . كان هناك العديد من الأجزاء التي يمكن إستخدامها لصقل الحبوب و الإكسيرات . و لكن هنا ، كانت في الواقع الطعام الذي تم إعداده في مطعم . إذا كان هذا هو الحال، ثم فقط ما مدى غلو ثمن هذا الطعام ؟
“كيف ذلك؟” و سأل لين مينغ تشين شينغ تشوان كما أخمد عيدانه .
بينما كانوا يسيرون ، رأوا فجأة مطعم مع جو لطيف . هذا المطعم كان يسمى قاعة زهرة الصحراء . كان هناك لافتة أمام المطعم الذي سرد بعض الأطباق التي إثارت عين لين مينغ .
تجعدت حواجب تشين شينغ تشوان الجميلة قليلا لأنها كانت تفكر في الطعم . تنهدت و قالت : “لا عجب أن طعامهم هو أكثر تكلفة من كنزنا . إذا كنت تأكل هذا كل يوم ثم حتى من دون ممارسة لا يزال بإمكانك الإختراق إلى فترة تكثيف النبض … ”
ترجمة / MARCO
___________________________
كل هذا تسبب للين مينغ فى تنفس الصعداء مع جريان عواطفه . إذا عاش شخص في مكان مختلف ، فستكون تجربتهم مختلفة أيضا . إذا لم يصل إلى قوته الحالية ، فإنه لن يأتى الى مدينة السماء العميقة في حياته كلها و يرى مثل هذه المشاهد .
ترجمة / MARCO
و جاءت الأطباق قريبا . و كان حساء رافدة القص كلؤلؤة لامعة ، و كان ثخينا مثل الحليب . مجرد النظر فيه جعلت شهية الشخص ترتفع .
تدقيق :
خارج بوابة مدينة السماء العميقة كان فريق من الحراس الذي حافظ على المراقبة . برؤية تدريب هؤلاء الحراس ، ترك لين مينغ نفسا ، كانوا في الواقع جميعهم فنانين قتاليين في مرحلة تشكيل العظام . و كان قائد هذه المجموعة من الحراس لافت للنظر حيث كان في ذروة تشكيل العظام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات