الصراع
…
بالتفكير في هذا ، نظرت تشين شينغ تشوان بهدوء في لين مينغ . فكرت فجأة ، لم يكن لين مينغ من عائلة عادية؟ كان قد كافح حتى الآن للوصول حيث كان الآن . ما هو الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ؟ ما هو نوع الخطر الذي يجب أن يواجهه من أجل الحصول على فرصه المحظوظة؟
…
…
…
“هاهاها… “
إنتهى لين مينغ من حساء رافدة القص و لعق شفتيه . و قال : “هذا هو تراث طائفة كبيرة . الفنان القتالى العادي لا يمكنه حتى التفكير في أشياء من هذا القبيل ، أقل من ذلك أكله . عندما خرجت للمغامرة ، صادف أحد الكبار . كل يوم ، تأكل أندر فواكه الروح ، وما شربته هو الندى من صباح الربيع . هى حقا لم تأكل الدخان و النار من العالم البشري و تلوث جسدها مع هواء الهوتيان” .
ترجمة / MARCO
قدمت تشين شينغ تشوان وعاء آخر من الحساء للين مينغ و سألت : “إذا كانت هذه الأطباق الشهية تؤكل كل يوم ، ألن يكون عدة عشرات من أحجار الجوهر الحقيقي تصرف كل يوم كذلك؟”
بسماع النادل يسأل عن هذا، لم يعرف لين مينغ ما إذا كان يضحك أو يبكي . كان هذا حقا مطعم رائع . و لكن كان هذا طبيعيا تماما . بعد كل شيء ، تلك التي جاءت هنا كانوا في الغالب من الفنانين القتاليين الفخورين و المتغطرسين . و من المحتمل أن التسبب في معارك و نزاعات مسألة شائعة .
و قال لين مينغ: “هذا صحيح ، و لكن كم عدد أحجار الجوهر الحقيقي التى تنتجها مناجم الجوهر الحقيقي لمملكة ثروة السماء في كل عام؟ يتم إرسال 99٪ منها إلى الوديان السبعة العميقة . إلى جانبنا ، هناك أيضا 35 بلدا التي تشحن الموارد ، مثل الأعشاب الطبية و المواد و الخامات الثمينة ، و غيرها من الأشياء هنا كل يوم . ربما يتمتع التلاميذ المباشرين من الوديان السبعة العميقة بأكثر من ألف حجر جوهر حقيقي كل شهر . حتى لو كانوا يأكلون الطعام هكذا كل يوم ، فإنه على الأرجح لا شيء بالنسبة لهم . حتى أنهم قد يأكلون أطعمة أفضل من هذا” .
…
“إن الفرق كبير جدا!” تناقصت تشين شينغ تشوان . في مملكة ثروة السماء ، عاشت في المستويات العليا من المجتمع . و لكن بمجرد وصولها إلى هنا ، كان عليها أن تكون حريصة على كل وجبة ، خوفا من أنها لن تكون قادرة على تحملها .
و كانت تشين شينغ تشوان صامتة للحظة ، و بعد ذلك، حولت رأسها للنظر من النافذة . تسارعت نبضات قلبها كلما فكرت بفكرة غريبة في عقلها “هل يمكنني اللحاق بظلاله؟ في نصف سنة فقط ، تم تجاوزي من قبله . في المستقبل … الفجوة بيننا سوف تنمو فقط … “
في مملكة ثروة السماء ، كان على الفنانين القتاليين العاديين المخاطرة بحياتهم من أجل الحصول على بعض الأعشاب الطبية العادية . و كان هناك حتى أكثر من الذين لا يستطيعون تحمل المواد و المال للطب لممارسة فنون الدفاع عن النفس ، و بالتالي ، فقد كان مخبأ بالإصابات الداخلية التي تركت في أجسادهم . سيتم تعطيل هؤلاء الفنانين القتاليين في أواخر الأربعينيات . عندما فكرت تشين شينغ تشوان من هذا ، فانها شعرت فجأة بالحزن .
لم يكن نادل المطعم يبدو متحمسا للغاية . لوح بمنشفة من ظهره و بدأ في وضع النبيذ بعيدا كما قال ببطء “العديد من السادة ، إذا كان متجرنا معطوبا ، ثم يجب تعويض العناصر . هل تفضل أن يدفع الفائز أو الخاسر أن يدفع؟”
كان هذا هو التفاوت الذي كان على الفنان القتالي أن يواجهه من الولادة أيضا!
“لا شىء . أنا فقط أعتقد أن هذا العالم غير عادل جدا . يمكن لفنان الدفاع عن النفس العادي الممارسة بجد لمدى الحياة ، و مع ذلك ، فإنه لن يكون قادرا على لمس إصبع القدم لهؤلاء صغار الطائفة.”
أراد العديد من الفنانين القتاليين في مملكة ثروة السماء الوصول إلى فترة تكثيف النبض ، و لكن حتى لو كانوا مجتهدين في التدريب طوال حياتهم بأكملها ، فإن الأمر قد لا يؤتي ثماره . و لكن تلك التي جاءت من فصائل الوديان السبعة العميقة تحتاج فقط لتناول الطعام و النوم كل يوم ، و مع القليل من الممارسة ، فإنها يمكن أن تنتقل إلى فترة تكثيف النبض ، أو حتى تصل إلى ذروة عالم هوتيان . إذا كان والديهم من الشيوخ ، فأنها سوف تعطى التركيز و الموارد خلال التدريب ، و مع عدد قليل من حبوب فتح السماء ، فإنها يمكن أن تصبح سيد شيانتيان .
أعطى لونغ يون صيحة كبيرة و تقدم إلى الأمام . غمره الجوهر الحقيقي و تجمع على رمح لونغ يون ، و توجه مباشرة نحو صدر أويانغ شيون مثل ثعبان أسود!
بالتفكير في هذا ، نظرت تشين شينغ تشوان بهدوء في لين مينغ . فكرت فجأة ، لم يكن لين مينغ من عائلة عادية؟ كان قد كافح حتى الآن للوصول حيث كان الآن . ما هو الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ؟ ما هو نوع الخطر الذي يجب أن يواجهه من أجل الحصول على فرصه المحظوظة؟
“هاهاها… “
كما تذكرت النية القتالية الاثيرية للين مينغ التي تظهر مرة واحدة كل آلاف السنين ، شعرت تشين شينغ تشوان ببعض الأسف . إذا ولد لين مينغ في طائفة كبيرة ، قد تكون نتائجه أفضل حتى مما كانت عليه الآن .
سحبت الفتاة الشابة سيفها للهجوم ، لكنها توقفت بالفعل من قبل لونغ يون . “الأخت التاسعة ، أنتى لستى ندا له . دعيني.”
“ما الذي تفكرين فيه ؟” سأل لين مينغ مع إبتسامة بعد أن أكمل الوعاء الثاني من الحساء . و وجد أن تشين شينغ تشوان كانت تحدق بهدوء في وجهه ، بنظرة عميقة في عيونها الباهتة .
كما شهد الضيوف الذين يجلسون في مكان قريب معركة على وشك البدء ، ليس فقط أنهم لم يذعروا ، لكنهم نظروا أكثر باهتمام كبير . شربوا النبيذ ، و أكلوا طعامهم ، و تطلعوا إلى الأداء المذهل .
“لا شىء . أنا فقط أعتقد أن هذا العالم غير عادل جدا . يمكن لفنان الدفاع عن النفس العادي الممارسة بجد لمدى الحياة ، و مع ذلك ، فإنه لن يكون قادرا على لمس إصبع القدم لهؤلاء صغار الطائفة.”
كما تذكرت النية القتالية الاثيرية للين مينغ التي تظهر مرة واحدة كل آلاف السنين ، شعرت تشين شينغ تشوان ببعض الأسف . إذا ولد لين مينغ في طائفة كبيرة ، قد تكون نتائجه أفضل حتى مما كانت عليه الآن .
“نعم ، الحياة غير عادلة . و لكن حتى مع ذلك ، يمكنك إما الاستسلام للمصير، أو محاربة السماوات . سمعت في الأساطير أنه في الماضي، جاء الإمبراطور شاكيا أيضا من خلفية متواضعة . , فهم 7 أنواع مختلفة من النوايا القتالية و كسر الفراغ . من الصعب على فنان قتالي عادي أن ينجح ثم يصعد إلى السماء . و لكن إذا نجح المرء حقا ، لأنهم خففوا من طريقهم من المشقة و المعاناة ، فإن الطريق الذي يسيرون به قد يذهب أبعد من ذلك من تلاميذ طائفة ” .
“هاهاها… “
كان لين مينغ هادئا جدا عندما تحدث بهذا . شعرت تشين شينغ تشوان فجأة أن لين مينغ كان يتحدث عن نفسه .
…
و كانت تشين شينغ تشوان صامتة للحظة ، و بعد ذلك، حولت رأسها للنظر من النافذة . تسارعت نبضات قلبها كلما فكرت بفكرة غريبة في عقلها “هل يمكنني اللحاق بظلاله؟ في نصف سنة فقط ، تم تجاوزي من قبله . في المستقبل … الفجوة بيننا سوف تنمو فقط … “
“لونغ يون؟ من عائلة زهرة الروح الجبلية لونغ؟ همف ، و تفكر أن تتحدث بإسم العائلة التافه هذا؟ “لعب اويانغ شيون مع النبيذ في يده ، و لم يزعج نفسه بالوقوف حتى .
بالتفكير في ذلك ، شعرت تشين شينغ تشوان بشيئ مؤلم في قلبها تجاه الشاب و الذي لم تتمكن من تحديده .
“لماذا لا نرى إذا كنا لسنا ندا لك!؟” بسماع أويانغ زيون يهين عائلتها ، ردت الفتاة خلف لونغ يون . الكنز السيف في يدها قد ترك بالفعل غمده!
في هذه اللحظة ، دخل عدة فنانين قتاليين ذوي ملابس مشرقة لقاعة زهرة الصحراء . واحد يقودهم صاح “النادل! تعال حضر لنا طاولة مع بعض الأطباق الجيدة و إثنين من الجرار من نبيذ عظام التنين!”
“هذا لطيف جدا ، اليوم أنا سوف أدمر روحك ، و أتيح لك معرفة مدى إتساع الفجوة بينك و بين تلاميذ الفصائل!” بالتفكير في هذا ، إتسعت إبتسامة أويانغ شيون أكثر من ذلك .
“حسنا!” يمكن للنادل أن يقول على الفور من موقف هؤلاء الناس أنهم كانوا رعاة الأغنياء . كان مليئ بالإبتسامات كما أنه كان يسير لتحيتهم . الطريقة و الهالة التي أمرت بها هذه المجموعة من الناس الأطباق مختلفة تماما عن لين مينغ و تشين شينغ تشوان .
كان لين مينغ هادئا جدا عندما تحدث بهذا . شعرت تشين شينغ تشوان فجأة أن لين مينغ كان يتحدث عن نفسه .
كانت قاعة زهرة الصحراء واحدة من أفضل مطاعم مدينة السماء الرائعة ، و كانت أيضا واحدة من الأماكن التي كانت الأكثر تكرارا من قبل المواهب الشابة . رأى لين مينغ معدات المجموعة على الطاولة ، و جميعهم كنوز فى الرتبة البشرية من الدرجة العالية . من الواضح ، أنهم جاءوا من بعض الخلفيات الغير عادية .
“سأقتلك!”
“لقد إنتظرت جيدا بما فيه الكفاية لهذه السنوات الثلاث الماضية . لم تكن لدي فرصة للمشاركة في آخر إجتماع قتالي للفصائل ، و لكن الآن ، لقد كافحت أخيرا بما فيه الكفاية و حصلت على بقعة . إذا كان يمكنني الحصول على ترتيب جيد هذه المرة ، والدي لن يكون قادرا على أن يقول أي شيء عن ذلك” .
“سأقتلك!”
الفنان القتالي الشاب الذي قال هذا كان نصف خطوة لفترة تكثيف النبض . و يبدو أنه يبلغ من العمر حوالي 18 سنة . في سنة أو سنتين أخرين ، سيقتحم على الأرجح فترة تكثيف النبض . إذا كان قد حقق فترة تكثيف النبض في 19 أو 20 سنة ، فإن هذه النتيجة لا يمكن أن تقابل أي شخص في مملكة ثروة السماء باستثناء لين مينغ و تشين شينغ تشوان .
لاحظ أويانغ شيون أيضا أربعة أشخاص يمشون . و كان لهؤلاء الأفراد الأربعة التنين الذهبي الصغير المطرز على صدر رداءهم . من الواضح أنهم جاءوا من نفس العائلة .
و بالإستماع إلى الطريقة التي تحدث بها ، لم يكن تدريب هذا الشاب عاليا فقط ، و لكن براعته القتالية ربما كانت أعلى بكثير من الفنان القتالي العادي . و إلا فلن تتاح له الفرصة للمشاركة في هذا الإجتماع القتالي للفصائل .
كانت قاعة زهرة الصحراء واحدة من أفضل مطاعم مدينة السماء الرائعة ، و كانت أيضا واحدة من الأماكن التي كانت الأكثر تكرارا من قبل المواهب الشابة . رأى لين مينغ معدات المجموعة على الطاولة ، و جميعهم كنوز فى الرتبة البشرية من الدرجة العالية . من الواضح ، أنهم جاءوا من بعض الخلفيات الغير عادية .
“هاها ، الأخ أويانغ متواضع جدا . خلال هذا الإجتماع القتالي للفصائل ، سوف تصل على الأقل لأعلى 100 في الترتيب!”
…
“أنا فقط أفتقر قليلا أيضا . إذا كنت ارغب في الوصول إلى أعلى 100 في الترتيب ، فسوف أحتاج إلى أن أكون في فترة تكثيف النبض . إذا كنت أحاول بجد ، أنا آمل أن أكون قادرا على دخول أعلى 150 .”
“هل تعتقد أنك قد فزت بالفعل؟ يالها من مزحة! خذ الرمح!”
“الأخ أويانغ متواضع جدا . من لا يعرف أن قوة أكاسيا الالهية للأخ اويانغ قد وصلت بالفعل إلى الطبقة الرابعة؟ هناك العديد من تلاميذ مرحلة تكثيف النبض التي لا تزال تكافح في الطبقة الثالثة . أما من حيث القوة القتالية ، فإن القوة الحقيقية للأخ أويانغ تساوي على الأقل منتصف فترة تكثيف النبض . إذا ما قورنت مع أولئك الريفيين من 36 بلدا ، حتى الفنانين القتاليين في ذروة تكثيف النبض لن يكونوا ندا للأخ أويانغ!”
و بالإستماع إلى الطريقة التي تحدث بها ، لم يكن تدريب هذا الشاب عاليا فقط ، و لكن براعته القتالية ربما كانت أعلى بكثير من الفنان القتالي العادي . و إلا فلن تتاح له الفرصة للمشاركة في هذا الإجتماع القتالي للفصائل .
شرب الشاب المدعو أويانغ كوبا من النبيذ و إبتسم . و كان إسمه أويانغ شيون ، أحد تلاميذ فصيل الأكاسيا الذين سيشاركون في الإجتماع القتالي للفصائل . “هيا ، لا تقارني مع هؤلاء الفنانين القتاليين من الدول ال 36 ، و هذا ليس أكثر من إهانة بالنسبة لي . قد تقارني أيضا بعباقرة الأسر القتالية ال 16 . على الأقل هذه الأسر لديها إرث من ألف سنة ، و أيضا بعض القدرة . و كان عليهم إرسال عدد قليل من الموهوبين الى الإجتماع القتالي لهذا العام” .
“لماذا لا نرى إذا كنا لسنا ندا لك!؟” بسماع أويانغ زيون يهين عائلتها ، ردت الفتاة خلف لونغ يون . الكنز السيف في يدها قد ترك بالفعل غمده!
“هل تقول أن تشانغ يانزاو من أسرة نشانغ قد يصل إلى أعلى 20؟ على الرغم من أنه قد يصل إلى أعلى 20 ، فانه لا يزال حقا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين من الوديان السبعة العميقة . ناهيك عن الأخ أويانغ ، حتى لو كنا نحن ، إذا ذهبنا إلى البلدان ال 36 و 16 العائلات القتالية ، فإننا سوف نكتسح 99٪ من ما يسمون المواهب هناك بعيدا” .
“هل قلت أنك سوف تكتسح الـ 16 أسر قتالية خاصتي بعيدا؟ جيد . أنا ، لونغ يون ، أنا واقف هنا اليوم . ماذا عن محاولة إكتساحي!” قال زعيم المجموعة الذي كان في تكثيف النبض ببرودة . كان يبدو حوالي 20 سنة ، و على الأرجح ، جاء إلى هنا للمشاركة في الإجتماع القتالي للفصائل .
“هاهاها… “
كان لين مينغ هادئا جدا عندما تحدث بهذا . شعرت تشين شينغ تشوان فجأة أن لين مينغ كان يتحدث عن نفسه .
كما جاء الضحك أكثر من طاولة النبيذ ، و كان لتشين شينغ تشوان تعبير غير سار و كانت غاضبة جدا . و جزت أسنانها بعبوس كما قالت : “هؤلاء الناس ببساطة متعجرفين جدا!”
و كانت تشين شينغ تشوان صامتة للحظة ، و بعد ذلك، حولت رأسها للنظر من النافذة . تسارعت نبضات قلبها كلما فكرت بفكرة غريبة في عقلها “هل يمكنني اللحاق بظلاله؟ في نصف سنة فقط ، تم تجاوزي من قبله . في المستقبل … الفجوة بيننا سوف تنمو فقط … “
“القوة تحدد الوضع . من الطبيعي أن تلاميذ الوديان السبعة العميقة هذه تنظر للأسفل في البلدان ال 36 و العائلات القتالية ال 16 . و لكن لكي أتكلم بصوت عال ، فإنهم لا يضعون الآخرين في عيونهم . لم يكن هناك فقط تلاميذ الوديان السبعة العميقة التي تتناول العشاء في قاعة زهرة الصحراء “. كما قال لين مينغ هذا ، أشار إلى طاولة . و تبعت تشين شينغ تشوان إتجاه إصبعه و رأت ثلاثة شبان و فتاة تقف من طاولة مجاورة . كان لديهم تعبيرات سوداء و قاتمة جدا و هم يسيرون إلى حيث كان تلاميذ الوديان السبعة العميقة يجلسون .
…
لاحظ أويانغ شيون أيضا أربعة أشخاص يمشون . و كان لهؤلاء الأفراد الأربعة التنين الذهبي الصغير المطرز على صدر رداءهم . من الواضح أنهم جاءوا من نفس العائلة .
بسماع النادل يسأل عن هذا، لم يعرف لين مينغ ما إذا كان يضحك أو يبكي . كان هذا حقا مطعم رائع . و لكن كان هذا طبيعيا تماما . بعد كل شيء ، تلك التي جاءت هنا كانوا في الغالب من الفنانين القتاليين الفخورين و المتغطرسين . و من المحتمل أن التسبب في معارك و نزاعات مسألة شائعة .
إجتاحت عيناه عليهم ، مع الأخذ بعين الإعتبار تدريبه . و كان زعيم المجموعة الصغيرة شاب رث الذي كان فى المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض . كان الثلاثة الآخرون في مرحلة تشكيل العظام .
…
على الرغم من أنه كان في فترة تكثيف النبض ، الحقيقة هي أن خطوط طوله قد فتحت للتو ، و كانت مؤسسته ليست صلبة .
ضحك أويانغ شيون . “هذه الوردة الجميلة لديها بعض الشوك . لقد إخترقت مؤخرا إلى الطبقة الرابعة من قوة أكاسيا الإلهية ، و كنت أبحث للتو عن بعض النساء الموهوبات للتدريب معي . مظهركى و تدريبكي بالكاد مقبول ، هل أنتي مهتمة؟”
برؤية تدريب هؤلاء الناس ، إبتسم أويانغ شيون . كان هذا النوع من الفنان القتالي قد دخل للتو في فترة تكثيف النبض ، و على الرغم من أن قوتهم لم تزد كثيرا ، إلا أنهم لا يزالون يحظون بشعور متفوق تجاه أي شخص كان في مرحلة تشكيل العظام ، معتقدين أنهم لن يكونوا أنداد لهم .
قدمت تشين شينغ تشوان وعاء آخر من الحساء للين مينغ و سألت : “إذا كانت هذه الأطباق الشهية تؤكل كل يوم ، ألن يكون عدة عشرات من أحجار الجوهر الحقيقي تصرف كل يوم كذلك؟”
“هذا لطيف جدا ، اليوم أنا سوف أدمر روحك ، و أتيح لك معرفة مدى إتساع الفجوة بينك و بين تلاميذ الفصائل!” بالتفكير في هذا ، إتسعت إبتسامة أويانغ شيون أكثر من ذلك .
“إن الفرق كبير جدا!” تناقصت تشين شينغ تشوان . في مملكة ثروة السماء ، عاشت في المستويات العليا من المجتمع . و لكن بمجرد وصولها إلى هنا ، كان عليها أن تكون حريصة على كل وجبة ، خوفا من أنها لن تكون قادرة على تحملها .
“هل قلت أنك سوف تكتسح الـ 16 أسر قتالية خاصتي بعيدا؟ جيد . أنا ، لونغ يون ، أنا واقف هنا اليوم . ماذا عن محاولة إكتساحي!” قال زعيم المجموعة الذي كان في تكثيف النبض ببرودة . كان يبدو حوالي 20 سنة ، و على الأرجح ، جاء إلى هنا للمشاركة في الإجتماع القتالي للفصائل .
على الرغم من أنه كان في فترة تكثيف النبض ، الحقيقة هي أن خطوط طوله قد فتحت للتو ، و كانت مؤسسته ليست صلبة .
“لونغ يون؟ من عائلة زهرة الروح الجبلية لونغ؟ همف ، و تفكر أن تتحدث بإسم العائلة التافه هذا؟ “لعب اويانغ شيون مع النبيذ في يده ، و لم يزعج نفسه بالوقوف حتى .
و كانت تشين شينغ تشوان صامتة للحظة ، و بعد ذلك، حولت رأسها للنظر من النافذة . تسارعت نبضات قلبها كلما فكرت بفكرة غريبة في عقلها “هل يمكنني اللحاق بظلاله؟ في نصف سنة فقط ، تم تجاوزي من قبله . في المستقبل … الفجوة بيننا سوف تنمو فقط … “
“لماذا لا نرى إذا كنا لسنا ندا لك!؟” بسماع أويانغ زيون يهين عائلتها ، ردت الفتاة خلف لونغ يون . الكنز السيف في يدها قد ترك بالفعل غمده!
كانت قاعة زهرة الصحراء واحدة من أفضل مطاعم مدينة السماء الرائعة ، و كانت أيضا واحدة من الأماكن التي كانت الأكثر تكرارا من قبل المواهب الشابة . رأى لين مينغ معدات المجموعة على الطاولة ، و جميعهم كنوز فى الرتبة البشرية من الدرجة العالية . من الواضح ، أنهم جاءوا من بعض الخلفيات الغير عادية .
ضحك أويانغ شيون . “هذه الوردة الجميلة لديها بعض الشوك . لقد إخترقت مؤخرا إلى الطبقة الرابعة من قوة أكاسيا الإلهية ، و كنت أبحث للتو عن بعض النساء الموهوبات للتدريب معي . مظهركى و تدريبكي بالكاد مقبول ، هل أنتي مهتمة؟”
“لونغ يون؟ من عائلة زهرة الروح الجبلية لونغ؟ همف ، و تفكر أن تتحدث بإسم العائلة التافه هذا؟ “لعب اويانغ شيون مع النبيذ في يده ، و لم يزعج نفسه بالوقوف حتى .
كما قال أويانغ شيون هذا ، الفنانين القتاليين من الوديان السبعة العميقة الذين كانوا جالسين معه أيضا ضحكوا . ضغطت الفتاة الصغيرة من عائلة لونغ على أسنانها معا . و لم تكن قد تعرضت للتحرش الجنسي فحسب ، بل تم إهانتها أيضا . كيف يمكن أن لا تغضب؟
أراد العديد من الفنانين القتاليين في مملكة ثروة السماء الوصول إلى فترة تكثيف النبض ، و لكن حتى لو كانوا مجتهدين في التدريب طوال حياتهم بأكملها ، فإن الأمر قد لا يؤتي ثماره . و لكن تلك التي جاءت من فصائل الوديان السبعة العميقة تحتاج فقط لتناول الطعام و النوم كل يوم ، و مع القليل من الممارسة ، فإنها يمكن أن تنتقل إلى فترة تكثيف النبض ، أو حتى تصل إلى ذروة عالم هوتيان . إذا كان والديهم من الشيوخ ، فأنها سوف تعطى التركيز و الموارد خلال التدريب ، و مع عدد قليل من حبوب فتح السماء ، فإنها يمكن أن تصبح سيد شيانتيان .
“سأقتلك!”
“هل تقول أن تشانغ يانزاو من أسرة نشانغ قد يصل إلى أعلى 20؟ على الرغم من أنه قد يصل إلى أعلى 20 ، فانه لا يزال حقا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين من الوديان السبعة العميقة . ناهيك عن الأخ أويانغ ، حتى لو كنا نحن ، إذا ذهبنا إلى البلدان ال 36 و 16 العائلات القتالية ، فإننا سوف نكتسح 99٪ من ما يسمون المواهب هناك بعيدا” .
سحبت الفتاة الشابة سيفها للهجوم ، لكنها توقفت بالفعل من قبل لونغ يون . “الأخت التاسعة ، أنتى لستى ندا له . دعيني.”
إجتاحت عيناه عليهم ، مع الأخذ بعين الإعتبار تدريبه . و كان زعيم المجموعة الصغيرة شاب رث الذي كان فى المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض . كان الثلاثة الآخرون في مرحلة تشكيل العظام .
أخرج لونغ يون رمح طويل من خاتمه المكاني و إتخذ موقفا غريبا “ذو اللقب أويانغ ، اليوم ، سوف أواجه قوة أكاسيا الإلهية خاصتك . و سوف ألقي نظرة لمعرفة ما إذا كان لديك المؤهلات لتفجير مثل هذه المفاخرة الحمقاء!”
“القوة تحدد الوضع . من الطبيعي أن تلاميذ الوديان السبعة العميقة هذه تنظر للأسفل في البلدان ال 36 و العائلات القتالية ال 16 . و لكن لكي أتكلم بصوت عال ، فإنهم لا يضعون الآخرين في عيونهم . لم يكن هناك فقط تلاميذ الوديان السبعة العميقة التي تتناول العشاء في قاعة زهرة الصحراء “. كما قال لين مينغ هذا ، أشار إلى طاولة . و تبعت تشين شينغ تشوان إتجاه إصبعه و رأت ثلاثة شبان و فتاة تقف من طاولة مجاورة . كان لديهم تعبيرات سوداء و قاتمة جدا و هم يسيرون إلى حيث كان تلاميذ الوديان السبعة العميقة يجلسون .
برؤية سلاح لونغ يون ، أشرقت عيون لين مينغ . و كان هذا الشاب في الواقع مستخدم الرمح ، و كان هذا نادرا جدا .
“نعم ، الحياة غير عادلة . و لكن حتى مع ذلك ، يمكنك إما الاستسلام للمصير، أو محاربة السماوات . سمعت في الأساطير أنه في الماضي، جاء الإمبراطور شاكيا أيضا من خلفية متواضعة . , فهم 7 أنواع مختلفة من النوايا القتالية و كسر الفراغ . من الصعب على فنان قتالي عادي أن ينجح ثم يصعد إلى السماء . و لكن إذا نجح المرء حقا ، لأنهم خففوا من طريقهم من المشقة و المعاناة ، فإن الطريق الذي يسيرون به قد يذهب أبعد من ذلك من تلاميذ طائفة ” .
كما قال المثل : السيف مثل اليشم ، صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين . كان هناك العديد من الفنانين القتاليين ، الذين بعد أن أصبحوا مشهورين ، إستخدموا إسم سلاحهم أو طريقة التدريب لإنشاء الأسرة القتالية . على سبيل المثال ، فى فصيل الوديان السبعة إستخدم مؤسس فصيل الة القانون الموسيقية تشين كلقبه ، و كانت تشين تعني آلة القانون الموسيقية . أما بالنسبة لأولئك الذين إستخدموا الرمح ، فإنها قد تخلق عائلة إسمها لونغ ، و هو ما يعني أيضا التنين .
“لونغ يون؟ من عائلة زهرة الروح الجبلية لونغ؟ همف ، و تفكر أن تتحدث بإسم العائلة التافه هذا؟ “لعب اويانغ شيون مع النبيذ في يده ، و لم يزعج نفسه بالوقوف حتى .
كما شهد الضيوف الذين يجلسون في مكان قريب معركة على وشك البدء ، ليس فقط أنهم لم يذعروا ، لكنهم نظروا أكثر باهتمام كبير . شربوا النبيذ ، و أكلوا طعامهم ، و تطلعوا إلى الأداء المذهل .
“بطبيعة الحال، فإن الخاسر سيدفع”. قام أويانغ شيون ببطء من مقعده ، بابتسامة لعوبة تجول في وجهه . “ذو اللقب لونغ ، إسمح لي أن أحذرك ، أي بند في قاعة زهرة الصحراء ليس رخيصا . إذا كنت ترغب في القتال ، الإضطرار إلى دفع مائة حجر جوهر حقيقي هو بالفعل تقدير منخفض . لا تعتقد أنك لن تضطر للدفع إذا خسرت! رئيس قاعة زهرة الصحراء ليس بعض الحمقى . إذا كنت خائفا ، لا يزال هناك وقت لك للركوع في الوقت الراهن و التسول للتسامح .”
لم يكن نادل المطعم يبدو متحمسا للغاية . لوح بمنشفة من ظهره و بدأ في وضع النبيذ بعيدا كما قال ببطء “العديد من السادة ، إذا كان متجرنا معطوبا ، ثم يجب تعويض العناصر . هل تفضل أن يدفع الفائز أو الخاسر أن يدفع؟”
على الرغم من أنه كان في فترة تكثيف النبض ، الحقيقة هي أن خطوط طوله قد فتحت للتو ، و كانت مؤسسته ليست صلبة .
بسماع النادل يسأل عن هذا، لم يعرف لين مينغ ما إذا كان يضحك أو يبكي . كان هذا حقا مطعم رائع . و لكن كان هذا طبيعيا تماما . بعد كل شيء ، تلك التي جاءت هنا كانوا في الغالب من الفنانين القتاليين الفخورين و المتغطرسين . و من المحتمل أن التسبب في معارك و نزاعات مسألة شائعة .
لم يكن نادل المطعم يبدو متحمسا للغاية . لوح بمنشفة من ظهره و بدأ في وضع النبيذ بعيدا كما قال ببطء “العديد من السادة ، إذا كان متجرنا معطوبا ، ثم يجب تعويض العناصر . هل تفضل أن يدفع الفائز أو الخاسر أن يدفع؟”
“بطبيعة الحال، فإن الخاسر سيدفع”. قام أويانغ شيون ببطء من مقعده ، بابتسامة لعوبة تجول في وجهه . “ذو اللقب لونغ ، إسمح لي أن أحذرك ، أي بند في قاعة زهرة الصحراء ليس رخيصا . إذا كنت ترغب في القتال ، الإضطرار إلى دفع مائة حجر جوهر حقيقي هو بالفعل تقدير منخفض . لا تعتقد أنك لن تضطر للدفع إذا خسرت! رئيس قاعة زهرة الصحراء ليس بعض الحمقى . إذا كنت خائفا ، لا يزال هناك وقت لك للركوع في الوقت الراهن و التسول للتسامح .”
بسماع النادل يسأل عن هذا، لم يعرف لين مينغ ما إذا كان يضحك أو يبكي . كان هذا حقا مطعم رائع . و لكن كان هذا طبيعيا تماما . بعد كل شيء ، تلك التي جاءت هنا كانوا في الغالب من الفنانين القتاليين الفخورين و المتغطرسين . و من المحتمل أن التسبب في معارك و نزاعات مسألة شائعة .
بسماع 100 حجر جوهر حقيقي ، تحول وجه لونغ يون بين الأحمر و الأبيض . كان تناول الطعام هنا اليوم قد تركه ينزف في القلب . إذا كان عليه أن يدفع 100 حجر جوهر حقيقي ، فانه حقا لن يكون قادرا على التحمل . و لكن هذه المرة ، لم يكن لديه أي مسار للتراجع .
و قال لين مينغ: “هذا صحيح ، و لكن كم عدد أحجار الجوهر الحقيقي التى تنتجها مناجم الجوهر الحقيقي لمملكة ثروة السماء في كل عام؟ يتم إرسال 99٪ منها إلى الوديان السبعة العميقة . إلى جانبنا ، هناك أيضا 35 بلدا التي تشحن الموارد ، مثل الأعشاب الطبية و المواد و الخامات الثمينة ، و غيرها من الأشياء هنا كل يوم . ربما يتمتع التلاميذ المباشرين من الوديان السبعة العميقة بأكثر من ألف حجر جوهر حقيقي كل شهر . حتى لو كانوا يأكلون الطعام هكذا كل يوم ، فإنه على الأرجح لا شيء بالنسبة لهم . حتى أنهم قد يأكلون أطعمة أفضل من هذا” .
“هل تعتقد أنك قد فزت بالفعل؟ يالها من مزحة! خذ الرمح!”
“حسنا!” يمكن للنادل أن يقول على الفور من موقف هؤلاء الناس أنهم كانوا رعاة الأغنياء . كان مليئ بالإبتسامات كما أنه كان يسير لتحيتهم . الطريقة و الهالة التي أمرت بها هذه المجموعة من الناس الأطباق مختلفة تماما عن لين مينغ و تشين شينغ تشوان .
أعطى لونغ يون صيحة كبيرة و تقدم إلى الأمام . غمره الجوهر الحقيقي و تجمع على رمح لونغ يون ، و توجه مباشرة نحو صدر أويانغ شيون مثل ثعبان أسود!
برؤية تدريب هؤلاء الناس ، إبتسم أويانغ شيون . كان هذا النوع من الفنان القتالي قد دخل للتو في فترة تكثيف النبض ، و على الرغم من أن قوتهم لم تزد كثيرا ، إلا أنهم لا يزالون يحظون بشعور متفوق تجاه أي شخص كان في مرحلة تشكيل العظام ، معتقدين أنهم لن يكونوا أنداد لهم .
_________________________
“لا شىء . أنا فقط أعتقد أن هذا العالم غير عادل جدا . يمكن لفنان الدفاع عن النفس العادي الممارسة بجد لمدى الحياة ، و مع ذلك ، فإنه لن يكون قادرا على لمس إصبع القدم لهؤلاء صغار الطائفة.”
ترجمة / MARCO
“لا شىء . أنا فقط أعتقد أن هذا العالم غير عادل جدا . يمكن لفنان الدفاع عن النفس العادي الممارسة بجد لمدى الحياة ، و مع ذلك ، فإنه لن يكون قادرا على لمس إصبع القدم لهؤلاء صغار الطائفة.”
تدقيق :
كان لين مينغ هادئا جدا عندما تحدث بهذا . شعرت تشين شينغ تشوان فجأة أن لين مينغ كان يتحدث عن نفسه .
كما قال أويانغ شيون هذا ، الفنانين القتاليين من الوديان السبعة العميقة الذين كانوا جالسين معه أيضا ضحكوا . ضغطت الفتاة الصغيرة من عائلة لونغ على أسنانها معا . و لم تكن قد تعرضت للتحرش الجنسي فحسب ، بل تم إهانتها أيضا . كيف يمكن أن لا تغضب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات