Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 441

العِقاب

العِقاب

الفصل 441: العِقاب

 

 

 

 

 

شعر الأمير الثالث بسعادة غامرة عندما علم أن الإمبراطور لم يصب بأذى: “الأخ الأكبر، الأب الإمبراطوري ويونغ نينغ بخير. لقد وصلنا في الوقت المناسب!”

 

 

تنهد الأمير الثاني وخفض رأسه.

 

 

 

 

“إن السماوات بجانب الأب الإمبراطوري.”

تحولت كل العيون إلى الإمبراطور. فقط رأس الأمير الثاني لا يزال منخفضًا بيأس.

 

 

 

 

 

 

أومأ ولي العهد برأسه، وبدا هادئًا، ولكن عندما رأى الأمير الثاني، صرخ: “الأخ الثاني، أنت متهم بالتحريض على التمرد. سلم نفسك وسنأخذك إلى الأب الإمبراطوري لتأخذ عقوبتك!”

لم يتحدث الأمير الثاني بكلمة واحدة حتى عندما جره الحرس الإمبراطوري بعيدًا، لكن عينيه إحمرتا.

 

 

 

 

 

 

سخر الأمير الثاني: “لديك شيء آخر قادم إذا كنت تعتقد أنه سيكون بهذه السهولة. ربما فشلت، لكن لا يزال لدي حراسي، خبراء المستوى المشع. سيكون من السهل العبور من خلالك!”

 

 

 

 

وقف ولي العهد مع سلاحه، تمامًا كما كان من قبل، ابتسامة باردة على شفتيه. كانت العلامة الوحيدة على قوته هي الأرضية المتصدعة تحته.

 

 

“هل هذا صحيح~”

أخذ الإمبراطور نفسًا عميقًا: “أيها الحراس، ارموا الأمير الثاني يووين يونغ في السجن، حيث سيقضي ما تبقى من أيامه!”

 

 

 

أعطاهم ولي العهد وسيلة للخروج. إن حمل السلاح الآن لن يحكم عليهم فقط بل على عائلاتهم وعشائرهم بأكملها بالفناء.

 

 

نظر إليه ولي العهد بابتسامة وصاح على الحشد: “ضباط حرس المدينة، هل نسيتم من أنتم حقًا يا رجال؟ لقد حملتم السلاح على سيدكم، ولكن اسمائكم لا تزال في السجلات. يمكنكم الهرب، ولكن ماذا عن عائلاتكم؟ هل ستحكمون عليهم بالفناء؟”

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف كل حارس عند سماع هذا وانخفضت معنوياتهم.

“أو أتفضلون أن تكونوا هاربين مع أخي المتخلف؟ هاهاها، التحريض على التمرد جريمة ثقيلة، لا شيء حتى خبير المستوى المشع يجرؤ على ارتكابها لمجرد نزوة. وإلا سرعان ما سيجد نفسه مطاردًا من قبل الإمبراطورية. بالطبع، إذا كنت تعتقد أنك قو سانتونغ الذي يمكنه محاربة الأمة، إذن تفضلوا وحاولوا.”

 

 

 

أعطاهم ولي العهد وسيلة للخروج. إن حمل السلاح الآن لن يحكم عليهم فقط بل على عائلاتهم وعشائرهم بأكملها بالفناء.

 

 

عبس الأمير الثاني عندما لاحظ خدعة ولي العهد وإشتعلت عيناه بالنيران.

“التقرير!”

 

 

 

 

 

 

سخر ولي العهد، مخاطبًا الرجال مرةً أخرى: “أنتم جميعا جنود مخلصون للأمة، تعملون بجد. هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتم تسجيلكم من خلالها في التاريخ. أنتم أيضًا ضحايا في هذا التمرد. تَنَحوا، تراجعوا،وأعدكم، بإسمي أنا ولي العهد، أن جلالة الإمبراطور سوف يتغاضى عن خطأكم. ستحتفظون بمهامكم، وستبقون كحراس للمدينة…”

ابتهج السمين ويونغ نينغ. وبدا ولي العهد سعيدًا، لكن الإمبراطور التقط السخط في عينيه.

 

 

 

 

 

 

“ولي العهد!”

 

 

 

 

قاطعه الأمير الثاني، وقفز في وجهه بسلاح روحي من الدرجة الخامسة.

 

 

قاطعه الأمير الثاني، وقفز في وجهه بسلاح روحي من الدرجة الخامسة.

 

 

 

 

“ولي العهد!”

 

أعلن صوت حاد عن وصول الخادم: “جلالتك تدخل ولي العهد في الوقت المناسب وأستولي هو والأمير الثالث على جيش الأمير الثاني المتمرد. الأمراء يرغبون في رؤية صاحب الجلالة مع الأمير المتمرد!”

لكن ولي العهد رد عليه بحزم، بيمنا واجهه بسلاحه الروحي من الدرجة الخامسة أيضًا.

سخر ولي العهد، مخاطبًا الرجال مرةً أخرى: “أنتم جميعا جنود مخلصون للأمة، تعملون بجد. هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتم تسجيلكم من خلالها في التاريخ. أنتم أيضًا ضحايا في هذا التمرد. تَنَحوا، تراجعوا،وأعدكم، بإسمي أنا ولي العهد، أن جلالة الإمبراطور سوف يتغاضى عن خطأكم. ستحتفظون بمهامكم، وستبقون كحراس للمدينة…”

 

ابتسم الإمبراطور: “أنا فقط أحب تلك النظرة السخيفة على وجهك، هاهاها.”

 

 

 

 

بام!

 

 

جلب ولي العهد الأمير الثاني المقيد وقال: “الأب الإمبراطوري، أطلب منك أن تسامحني على وصولي المتأخر لإنقاذك!”

 

“هاهاها، هل ترى ذلك؟ اللحظة التي تخسر فيها هي اللحظة التي لا تملك فيها شيئًا. الخبراء وحراس المدينة لم يفعلوا ذلك من أجلك، ولكن لهذا الشيء الذي يحوم فوق رأسك، لقب الأمير. الآن لقد خسرته أيضًا، أنت لا شيء، مجرد متمرد وحيد. خيارك الوحيد الآن هو الاستسلام، هاهاها.”

 

 

تحت رنين المعادن في آذان الجميع، رأوا انفجارًا فظيعًا حيث تم دفع الأمير الثاني للخلف وبدأ في النزيف. طُرح على الأرض، شاحب الوجه ومنهك.

 

 

 

 

تحولت كل العيون إلى الإمبراطور. فقط رأس الأمير الثاني لا يزال منخفضًا بيأس.

 

 

وقف ولي العهد مع سلاحه، تمامًا كما كان من قبل، ابتسامة باردة على شفتيه. كانت العلامة الوحيدة على قوته هي الأرضية المتصدعة تحته.

 

 

 

 

“ها ها ها، كنت سأكون أكثر سعادة إذا فعل ذلك. من المؤسف أن هذا هو ما في جعبت طفلي.” هز الإمبراطور رأسه.

 

 

“الأمير الثاني!” ساعده خبراء المستوى المشع. بينما وقف القائد وحراس المدينة بعيدًا.

 

 

 

 

هز الإمبراطور رأسه: “السماء لا حدود لها والأراضي شاسعة، لكن قوة الإمبراطور تتجاوزهم جميعًا. كنت أرغب فقط في إخبارك أنني الحاكم الحقيقي لتيان يو. يمكنك تدبير أي حيلة تريد، طالما أنك لا تتمرد.”

 

 

أعطاهم ولي العهد وسيلة للخروج. إن حمل السلاح الآن لن يحكم عليهم فقط بل على عائلاتهم وعشائرهم بأكملها بالفناء.

 

 

قاطعه الأمير الثاني، وقفز في وجهه بسلاح روحي من الدرجة الخامسة.

 

ولكنها أدركت خطورة التمرد. سيعاني الأمير من نفس مصير المجرم-الإعدام. والحقيقة أنها لا تستطيع أن تفعل شيئا للدفاع عنه وهذا أثقل قلبها أكثر.

 

 

أظهرت لهم الابتسامة الدافئة لولي العهد مدى تقديره لذكائهم، ونظر إلى خبراء المستوى المشع: “كل متدرب يحارب فقط من أجل الموارد والأحجار الروحية والحبوب. الآن بعد أن فشل في تمرده، ماذا يمكن أن يعطيكم؟ استسلموا وقفوا بجانبي. أنا سوف أجعلكم موقرين!”

 

 

************

 

 

 

“أو أتفضلون أن تكونوا هاربين مع أخي المتخلف؟ هاهاها، التحريض على التمرد جريمة ثقيلة، لا شيء حتى خبير المستوى المشع يجرؤ على ارتكابها لمجرد نزوة. وإلا سرعان ما سيجد نفسه مطاردًا من قبل الإمبراطورية. بالطبع، إذا كنت تعتقد أنك قو سانتونغ الذي يمكنه محاربة الأمة، إذن تفضلوا وحاولوا.”

 

 

 

 

دون الكثير من التشويق، تنهدوا جميعًا وتحركوا بأيديهم خلف ظهورهم، نحو ولي العهد.

 

شعر الأمير الثالث بسعادة غامرة عندما علم أن الإمبراطور لم يصب بأذى: “الأخ الأكبر، الأب الإمبراطوري ويونغ نينغ بخير. لقد وصلنا في الوقت المناسب!”

ارتجف الخبراء بينما شعروا بخوف يائس يمر عبر دمائهم.

 

 

 

 

ومضت عينا الإمبراطور، أثقل الصمت قلب يونغ نينغ البريء. كانوا أقارب، ولدوا من نفس الوالد. كيف يمكن أن تتحمل رؤية والدها يقتل شقيقها؟

 

 

كانوا مجرد عاديين، وليسوا بمكانة تشو فان أو قو سانتونغ لقلب الطاولة في وجه الإمبراطور لمجرد نزوة.

 

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كله يتعلق بالقوة، وهو شيء يفتقرون إليه بشدة.

 

 

“ولي العهد!”

 

 

 

“الأب الإمبراطوري، هل لي أن أسأل ما هو حكم الأمير الثاني؟”

دون الكثير من التشويق، تنهدوا جميعًا وتحركوا بأيديهم خلف ظهورهم، نحو ولي العهد.

 

 

 

 

 

 

 

مشاهدة رجاله يتركونه واحدًا تلو الآخر شعر الأمير الثاني بالغرق، وأصبحت نظرته فارغة.

 

 

 

 

ضحك ولي العهد على الأمير الثاني المجمد على الأرض. لم يكن فقط هاربًا الآن، لكن حتى وضعه كأمير صار مهددًا الآن.

 

 

“هاهاها، هل ترى ذلك؟ اللحظة التي تخسر فيها هي اللحظة التي لا تملك فيها شيئًا. الخبراء وحراس المدينة لم يفعلوا ذلك من أجلك، ولكن لهذا الشيء الذي يحوم فوق رأسك، لقب الأمير. الآن لقد خسرته أيضًا، أنت لا شيء، مجرد متمرد وحيد. خيارك الوحيد الآن هو الاستسلام، هاهاها.”

 

 

 

 

 

 

 

ضحك ولي العهد على الأمير الثاني المجمد على الأرض. لم يكن فقط هاربًا الآن، لكن حتى وضعه كأمير صار مهددًا الآن.

“إن السماوات بجانب الأب الإمبراطوري.”

 

 

 

 

 

 

هز الأمير الثالث رأسه، وأرسال رجلين لربطه. عقله لا يزال في حالة صدمة، يتجول مثل قذيفة فارغة قادرة فقط على الندم والخوف…

 

 

 

 

 

 

 

عاد الإمبراطور إلى مكتبه بحزن. سكبت له يونغ نينغ الشاي، وحثته قائلة: “الأب الإمبراطوري، من فضلك ابتهج. الأخ الثاني أعماه الجشع، بعد أن لعبت القوة برأسه. هو عنيد لكنه لن يضر بك عن طيب خاطر أبدًا.”

ارتجف ولي العهد، بينما أصبح وجهه كئيب وهو يبتعد برأسه منخفض…

 

 

 

 

 

 

“ها ها ها، كنت سأكون أكثر سعادة إذا فعل ذلك. من المؤسف أن هذا هو ما في جعبت طفلي.” هز الإمبراطور رأسه.

أومأ ولي العهد برأسه، وبدا هادئًا، ولكن عندما رأى الأمير الثاني، صرخ: “الأخ الثاني، أنت متهم بالتحريض على التمرد. سلم نفسك وسنأخذك إلى الأب الإمبراطوري لتأخذ عقوبتك!”

 

 

 

 

 

 

دهشت يونغ نينغ: “ما… الذي تعنيه؟”

تحولت كل العيون إلى الإمبراطور. فقط رأس الأمير الثاني لا يزال منخفضًا بيأس.

 

 

 

 

 

 

“لا شيء. هذه لعبة الرجال، شيء لا تفهميه وآمل ألا تفهميه أبدًا.” ربت الإمبراطور على رأسها بنظرة حنونة، “أتمنى لكِ أن تبقي هكذا إلى الأبد، نقية وغير مشوهة بفساد هذا العالم.”

 

 

 

 

تحولت كل العيون إلى الإمبراطور. فقط رأس الأمير الثاني لا يزال منخفضًا بيأس.

 

“الأمير الثاني!” ساعده خبراء المستوى المشع. بينما وقف القائد وحراس المدينة بعيدًا.

رمشت عينيها الكبيرتين، وأومأت يونغ نينغ بجهل.

 

 

 

 

 

 

“هاهاها، هل ترى ذلك؟ اللحظة التي تخسر فيها هي اللحظة التي لا تملك فيها شيئًا. الخبراء وحراس المدينة لم يفعلوا ذلك من أجلك، ولكن لهذا الشيء الذي يحوم فوق رأسك، لقب الأمير. الآن لقد خسرته أيضًا، أنت لا شيء، مجرد متمرد وحيد. خيارك الوحيد الآن هو الاستسلام، هاهاها.”

ابتسم الإمبراطور: “أنا فقط أحب تلك النظرة السخيفة على وجهك، هاهاها.”

“همف، توقيت رائع.” شخر الإمبراطور: “اسمح لهم بالدخول!”

 

 

 

سخر الأمير الثاني: “لديك شيء آخر قادم إذا كنت تعتقد أنه سيكون بهذه السهولة. ربما فشلت، لكن لا يزال لدي حراسي، خبراء المستوى المشع. سيكون من السهل العبور من خلالك!”

 

 

“التقرير!”

 

 

هز الإمبراطور رأسه: “السماء لا حدود لها والأراضي شاسعة، لكن قوة الإمبراطور تتجاوزهم جميعًا. كنت أرغب فقط في إخبارك أنني الحاكم الحقيقي لتيان يو. يمكنك تدبير أي حيلة تريد، طالما أنك لا تتمرد.”

 

 

 

ارتجف ولي العهد، بينما أصبح وجهه كئيب وهو يبتعد برأسه منخفض…

أعلن صوت حاد عن وصول الخادم: “جلالتك تدخل ولي العهد في الوقت المناسب وأستولي هو والأمير الثالث على جيش الأمير الثاني المتمرد. الأمراء يرغبون في رؤية صاحب الجلالة مع الأمير المتمرد!”

 

 

 

 

 

 

 

“همف، توقيت رائع.” شخر الإمبراطور: “اسمح لهم بالدخول!”

هز الأمير الثالث رأسه، وأرسال رجلين لربطه. عقله لا يزال في حالة صدمة، يتجول مثل قذيفة فارغة قادرة فقط على الندم والخوف…

 

 

 

 

 

مشاهدة رجاله يتركونه واحدًا تلو الآخر شعر الأمير الثاني بالغرق، وأصبحت نظرته فارغة.

“نعم!” غادر الخادم.

 

 

 

 

 

 

 

شاهدت يونغ نينغ هذا بقلق: “الأب الإمبراطوري، ماذا ستفعل بالأخ الثاني؟”

 

 

 

 

 

 

 

ومضت عينا الإمبراطور، أثقل الصمت قلب يونغ نينغ البريء. كانوا أقارب، ولدوا من نفس الوالد. كيف يمكن أن تتحمل رؤية والدها يقتل شقيقها؟

 

 

 

 

نظر إليه ولي العهد بابتسامة وصاح على الحشد: “ضباط حرس المدينة، هل نسيتم من أنتم حقًا يا رجال؟ لقد حملتم السلاح على سيدكم، ولكن اسمائكم لا تزال في السجلات. يمكنكم الهرب، ولكن ماذا عن عائلاتكم؟ هل ستحكمون عليهم بالفناء؟”

 

 

ولكنها أدركت خطورة التمرد. سيعاني الأمير من نفس مصير المجرم-الإعدام. والحقيقة أنها لا تستطيع أن تفعل شيئا للدفاع عنه وهذا أثقل قلبها أكثر.

 

 

 

 

ارتجف الخبراء بينما شعروا بخوف يائس يمر عبر دمائهم.

 

أجاب ولي العهد بصراحة: “سامحني، أيها الأب الإمبراطوري، لقد اتخذت الحرية للسماح لهم بالرحيل. سمحت لهم بالعودة إلى مهامهم!”

جلب ولي العهد الأمير الثاني المقيد وقال: “الأب الإمبراطوري، أطلب منك أن تسامحني على وصولي المتأخر لإنقاذك!”

 

 

 

 

 

 

 

“ولي العهد، كيف تعاملت مع أخيك والحراس؟” سأل الإمبراطور.

 

 

 

 

وقف ولي العهد مع سلاحه، تمامًا كما كان من قبل، ابتسامة باردة على شفتيه. كانت العلامة الوحيدة على قوته هي الأرضية المتصدعة تحته.

 

 

أجاب ولي العهد بصراحة: “سامحني، أيها الأب الإمبراطوري، لقد اتخذت الحرية للسماح لهم بالرحيل. سمحت لهم بالعودة إلى مهامهم!”

 

 

 

 

 

 

 

“مع الأوقات العصيبة علينا، لا يمكننا إلقاء اللوم عليهم. لم تكن هناك حاجة إلى تفاقم الوضع. ولي العهد، لقد أحسنت صنعًا.” أومأ الإمبراطور برأسه.

 

 

“ولي العهد، السيد يحتاج إلى إظهار الرحمة. لم يعد بإمكانه الوقوف في طريقك.” تحدث الإمبراطور كتحذير ونصيحة، ولوح بكمه ليخرجوا.

 

 

 

“ها ها ها، كنت سأكون أكثر سعادة إذا فعل ذلك. من المؤسف أن هذا هو ما في جعبت طفلي.” هز الإمبراطور رأسه.

انحنى ولي العهد بإمتنان: “أشكر الأب الإمبراطوري على كلماته الرقيقة.”

 

 

 

 

 

 

 

التفت الإمبراطور إلى الأسير: “يا بني، لقد أخبرتك من قبل. يمكنك فقط الحصول على ما أعطيه لك ولا يمكنك أبدًا أن تأخذ ما لا أعطيه لك. هل ترى أخيرًا الحكمة في كلماتي؟”

ارتجف ولي العهد، بينما أصبح وجهه كئيب وهو يبتعد برأسه منخفض…

 

 

 

 

 

 

“همف، ما فائدة الحكمة للجنرال المهزوم؟” تنهد الأمير الثاني: “لم أفكر أبدًا في حقيقة أن السبب وراء تمردي كان بسبب لقبي كأمير، اللقب الذي أعطاني إياه الأب الإمبراطوري. الآن بعد أن كنت قد هُزِمت، هذا سيكون أسوأ من لا شيء، هاهاها. الأب الإمبراطوري، هل هذا ما كنت تريد مني أن أراه؟”

 

 

 

 

رمشت عينيها الكبيرتين، وأومأت يونغ نينغ بجهل.

 

 

هز الإمبراطور رأسه: “السماء لا حدود لها والأراضي شاسعة، لكن قوة الإمبراطور تتجاوزهم جميعًا. كنت أرغب فقط في إخبارك أنني الحاكم الحقيقي لتيان يو. يمكنك تدبير أي حيلة تريد، طالما أنك لا تتمرد.”

 

 

 

 

 

 

“أو أتفضلون أن تكونوا هاربين مع أخي المتخلف؟ هاهاها، التحريض على التمرد جريمة ثقيلة، لا شيء حتى خبير المستوى المشع يجرؤ على ارتكابها لمجرد نزوة. وإلا سرعان ما سيجد نفسه مطاردًا من قبل الإمبراطورية. بالطبع، إذا كنت تعتقد أنك قو سانتونغ الذي يمكنه محاربة الأمة، إذن تفضلوا وحاولوا.”

تنهد الأمير الثاني وخفض رأسه.

ارتجف ولي العهد، بينما أصبح وجهه كئيب وهو يبتعد برأسه منخفض…

 

“همف، ما فائدة الحكمة للجنرال المهزوم؟” تنهد الأمير الثاني: “لم أفكر أبدًا في حقيقة أن السبب وراء تمردي كان بسبب لقبي كأمير، اللقب الذي أعطاني إياه الأب الإمبراطوري. الآن بعد أن كنت قد هُزِمت، هذا سيكون أسوأ من لا شيء، هاهاها. الأب الإمبراطوري، هل هذا ما كنت تريد مني أن أراه؟”

 

 

 

 

ومضت عيون ولي العهد.

 

 

 

 

“ولي العهد، السيد يحتاج إلى إظهار الرحمة. لم يعد بإمكانه الوقوف في طريقك.” تحدث الإمبراطور كتحذير ونصيحة، ولوح بكمه ليخرجوا.

 

عاد الإمبراطور إلى مكتبه بحزن. سكبت له يونغ نينغ الشاي، وحثته قائلة: “الأب الإمبراطوري، من فضلك ابتهج. الأخ الثاني أعماه الجشع، بعد أن لعبت القوة برأسه. هو عنيد لكنه لن يضر بك عن طيب خاطر أبدًا.”

“الأب الإمبراطوري، هل لي أن أسأل ما هو حكم الأمير الثاني؟”

 

 

 

 

 

 

 

تحولت كل العيون إلى الإمبراطور. فقط رأس الأمير الثاني لا يزال منخفضًا بيأس.

 

 

ومضت عيون ولي العهد.

 

 

 

سخر الأمير الثاني: “لديك شيء آخر قادم إذا كنت تعتقد أنه سيكون بهذه السهولة. ربما فشلت، لكن لا يزال لدي حراسي، خبراء المستوى المشع. سيكون من السهل العبور من خلالك!”

أخذ الإمبراطور نفسًا عميقًا: “أيها الحراس، ارموا الأمير الثاني يووين يونغ في السجن، حيث سيقضي ما تبقى من أيامه!”

انحنى ولي العهد بإمتنان: “أشكر الأب الإمبراطوري على كلماته الرقيقة.”

 

 

 

 

 

سخر الأمير الثاني: “لديك شيء آخر قادم إذا كنت تعتقد أنه سيكون بهذه السهولة. ربما فشلت، لكن لا يزال لدي حراسي، خبراء المستوى المشع. سيكون من السهل العبور من خلالك!”

ارتجف الأمير الثاني، لقد تمرد ويجب أن يُعدَم، فلماذا…

 

 

 

 

 

 

 

“حب الأب لا حدود له. قد تفكر في أخذ حياتي من أجل العرش، لكنني لن أفكر لثانية واحدة في قتل ابني. خذوه بعيدًا” سخر الإمبراطور وتنهد.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتحدث الأمير الثاني بكلمة واحدة حتى عندما جره الحرس الإمبراطوري بعيدًا، لكن عينيه إحمرتا.

 

 

 

 

 

 

 

ابتهج السمين ويونغ نينغ. وبدا ولي العهد سعيدًا، لكن الإمبراطور التقط السخط في عينيه.

“الأمير الثاني!” ساعده خبراء المستوى المشع. بينما وقف القائد وحراس المدينة بعيدًا.

 

 

 

 

 

ارتجف كل حارس عند سماع هذا وانخفضت معنوياتهم.

“ولي العهد، السيد يحتاج إلى إظهار الرحمة. لم يعد بإمكانه الوقوف في طريقك.” تحدث الإمبراطور كتحذير ونصيحة، ولوح بكمه ليخرجوا.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف ولي العهد، بينما أصبح وجهه كئيب وهو يبتعد برأسه منخفض…

أخذ الإمبراطور نفسًا عميقًا: “أيها الحراس، ارموا الأمير الثاني يووين يونغ في السجن، حيث سيقضي ما تبقى من أيامه!”

************

 

ترجمة: CP0

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط