شانججوان يولين
“قل يا طفل، فقط ما الذي تبحث عنه في الكهف؟“
[ هذا مصير، أو ربما كابوس، هاهها…]
بعد أن نظر إلى معظم الكهف بدون اهتمام بأي شخص هناك، شعر رجل بالفضول.
صدرت صرخة ترددت صداها في جميع أنحاء الكهف، مثل صرخة خنزير. بدت الصرخة مألوفة بشكل غريب إلى تشو فان ” من الذي يصرخ هكذا؟“
لمعت عيون تشو فان ونظر إلى الأشخاص الحائرين ” أبحث عن شخص ما، رسول.”
مات الكثيرون في غاراتهم على القصر من أجل السيف المحلق، لكن ذلك كان باسم العشيرة. بسبب وفاتهم، اهتم الناجون أكثر بالعشيرة. هذا يسمى الاتحاد.
“رسول؟“
متجاهلًا صراخهم، قال تشو فان: ” لما الصراخ؟ ما هي المشكلة الكبيرة في استخدام حياة واحدة؟ ألم تستخدموا بالفعل الكثير في قصر السحابة الطافية من أجل الحصول على السيف المحلق؟ أنا أطلب حياة واحدة فقط، لذا فهذا فوز لكم. أحتاج إلى ممارس في مرحلة وئام الروح لأن تدميره لذاته يجب أن يكون على هذا المستوى على الأقل. لن يكون لممارس في عالم تحول الفراغ أي تأثير في جعل شانججوان فييون يخاف. اريد شخص بقوة احد الشيوخ. نظرًا لأنكم جميعًا مهمون للعشيرة، فلا يمكنني أن أطلب منكم الموت. بسبب انه لا يوجد تلميذ هنا… “
“بالظبط!”
فُتح الباب الحجري الثقيل في أمس الحاجة إليه ووصلت إليه ضحكة مألوفة وغير مرحب بها ” ههههه، هههه، هههههه، ههههههههه، عمك لا يستطيع أن ينقذك الآن. لكن سيدك قد ينقذك “.
ابتسم تشو فان ” أنا بحاجة إلى رسول، شخص ما لإرسال رسالة إلى قصر السحابة الطافية لتعيين مكان لتبادل الرهائن.”
لمعت عيون تشو فان وابتسم ابتسامة عريضة ” أيها الشيوخ، هل ما زال هذا الخائن يعتبر واحدًا منكم؟ هل يمكنكم إقراضه لي؟ لكن لا أخطط لإعادته “.
بدا رجال العشيرة فضوليين ” تبادل الرهائن؟“
متجاهلًا صراخهم، قال تشو فان: ” لما الصراخ؟ ما هي المشكلة الكبيرة في استخدام حياة واحدة؟ ألم تستخدموا بالفعل الكثير في قصر السحابة الطافية من أجل الحصول على السيف المحلق؟ أنا أطلب حياة واحدة فقط، لذا فهذا فوز لكم. أحتاج إلى ممارس في مرحلة وئام الروح لأن تدميره لذاته يجب أن يكون على هذا المستوى على الأقل. لن يكون لممارس في عالم تحول الفراغ أي تأثير في جعل شانججوان فييون يخاف. اريد شخص بقوة احد الشيوخ. نظرًا لأنكم جميعًا مهمون للعشيرة، فلا يمكنني أن أطلب منكم الموت. بسبب انه لا يوجد تلميذ هنا… “
“بالتأكيد، السيف المحلق مقابل ابني، همف…” سخر تشو فان.
[ ألم يكن من المفترض أن يكون السيف لنا؟ كيف ستستخدمه في التبادل؟]
أصبح شيوخ عشيرة شانججوان في حيرة من أمرهم ولكنهم انزعجوا أيضًا.
صرخ شانججوان يولين من الألم ” لقد سألني الشيخ ألف مرة بالفعل. لقد أخبرتك، شانججوان فييون أراد فقط قتل الخبراء، وليس القضاء عليكم تمامًا. إنه لا يعرف هذا المكان. كان يريدني أن أعود إلى الأراضي الشرقية كجاسوس. لم يسأل حتى عن مكان لقائنا. يرجى منحي الرحمة…“
[ ألم يكن من المفترض أن يكون السيف لنا؟ كيف ستستخدمه في التبادل؟]
لم يكن الأمر يتعلق بالربح والخسارة، بل بالمعنويات. مع سحق معنوياتهم، لن تكون هناك عشيرة…
علم تشو فان ما يفكرون به بسهولة وابتسم ” أنها خدعة. إذا من السهل الحصول على ابني في تبادل مع بايلي جينجوي، لكنت قد فعلت ذلك بالفعل. لماذا أضيع وقتي في المجيء إلى هنا من جميع الأماكن؟ نظرًا لأنني لا أستطيع الوصول إلى بايلي جينجوي للتبديل، سأحتاج إلى مساعدة منكم “.
“يا فتى، مثل هؤلاء التلاميذ نادرون، بالكاد قلة منهم هنا. من بين الأشخاص الذين أحضرناهم، شانججوان يولين، و الشخصان اللذان ضربتهما “. اندفع أحد المبجلين للإجابة ولكن بعد ذلك شعر بالحيرة ” هل يجب أن يكون تلميذًا في مرحلة وئام الروح؟ ما علاقة القوة بإرسال رسالة؟ “
“آه، لا لا، يسعدنا تقديم المساعدة…”
….
اسرع الشيوخ لطمأنته، وشعروا بالعرق يسيل على أعناقهم.
[لكني بحاجة إلى رجل لخطتي الغادرة. منذ انسحاب افراد عشيرة شانججوان، ماذا الآن؟]
[بحق السماء، إذا قام هذا الشرير بإجراء التبديل، فسيؤدي ذلك إلى جعل كل الخسائر التي تكبدناها جميعًا لا شيء.]
ارتجفوا من الخوف.
يمكنهم التجارة مع الطفل للحصول على السيف، ولكن بمجرد سقوط السيف في يد بايلي جينجوي، سيفقدون كل شيء.
لم يكن تشو فان أحد أفراد عشيرة شانججوان و سيشطب التاريخ اسمه ببساطة، لكن الشيوخ لم يتمكنوا من تدمير معنويات العشيرة بسبب سيف.
لذلك قام تشو فان بالتحكم بهم، وأظهر السيف أمام أعينهم لتنفيذ أمره وجعلهم يعدلون مواقفهم. كانوا خائفين من أن أي تغيير في مزاج تشو فان قد يدفعه إلى تخطيهم ويذهب إلى عدوهم. ألم رجل ما هو سعادة رجل آخر.
الآن بعد أن سألهم تشو فان عن هذا، فكروا في الأمر على الفور.
أدى ذلك إلى معاملة الشيوخ لـ تشو فان مثل سلفهم، وقبول كل كلمة دون سؤال. بينما التلاميذ ينظرون إليهم بحيرة طوال هذا الوقت.
الاتحاد هو أساس العشيرة!
[ألا كرامة لشيوخنا؟ ماذا يفعلون بتملف شقي؟ ماذا عن شرف عشيرة شانججوان ؟]
“بالتأكيد، السيف المحلق مقابل ابني، همف…” سخر تشو فان.
[لماذا ليس أنا؟!]
صرخ شانججوان يولين مرة أخرى من الألم.
نظر كل تلميذ إلى تشو فان بحسد. حتى خلفاء العشيرة لم يحظوا بهذا الاحترام، و هم المستقبل…
[إنهم ليسوا حمقى كما اعتقدت، على الأقل. إنهم يعرفون متى يتراجعون.]
تجاهل تشو فان التحديق، وقام بالسير حول المكان، فقط لينهي الأمر بعبوس وتنهد ” ألا يوجد أي تلميذ في عالم وئام الروح؟“
ارتجفوا من الخوف.
“يا فتى، مثل هؤلاء التلاميذ نادرون، بالكاد قلة منهم هنا. من بين الأشخاص الذين أحضرناهم، شانججوان يولين، و الشخصان اللذان ضربتهما “. اندفع أحد المبجلين للإجابة ولكن بعد ذلك شعر بالحيرة ” هل يجب أن يكون تلميذًا في مرحلة وئام الروح؟ ما علاقة القوة بإرسال رسالة؟ “
تشو فان محق، مات الكثيرون للحصول على السيف المحلق والآن هناك حاجة إلى واحد آخر فقط.
هز تشو فان رأسه ” ليس الأمر بهذه البساطة. في هذا التبادل هناك فرصة عالية للموت “.
بدا رجال العشيرة فضوليين ” تبادل الرهائن؟“
“ماذا؟” شهق الجميع.
[لماذا ليس أنا؟!]
متجاهلًا صراخهم، قال تشو فان: ” لما الصراخ؟ ما هي المشكلة الكبيرة في استخدام حياة واحدة؟ ألم تستخدموا بالفعل الكثير في قصر السحابة الطافية من أجل الحصول على السيف المحلق؟ أنا أطلب حياة واحدة فقط، لذا فهذا فوز لكم. أحتاج إلى ممارس في مرحلة وئام الروح لأن تدميره لذاته يجب أن يكون على هذا المستوى على الأقل. لن يكون لممارس في عالم تحول الفراغ أي تأثير في جعل شانججوان فييون يخاف. اريد شخص بقوة احد الشيوخ. نظرًا لأنكم جميعًا مهمون للعشيرة، فلا يمكنني أن أطلب منكم الموت. بسبب انه لا يوجد تلميذ هنا… “
نظر كل تلميذ إلى تشو فان بحسد. حتى خلفاء العشيرة لم يحظوا بهذا الاحترام، و هم المستقبل…
قامت عيون تشو فان بفحص الشيوخ بابتسامة مخيفة.
صدرت صرخة ترددت صداها في جميع أنحاء الكهف، مثل صرخة خنزير. بدت الصرخة مألوفة بشكل غريب إلى تشو فان ” من الذي يصرخ هكذا؟“
ارتجفوا من الخوف.
لم يكن تشو فان أحد أفراد عشيرة شانججوان و سيشطب التاريخ اسمه ببساطة، لكن الشيوخ لم يتمكنوا من تدمير معنويات العشيرة بسبب سيف.
[لماذا بحق الجحيم سنعود إلى قصر السحابة الطافية، لننفجر؟]
[لماذا ليس أنا؟!]
هل سيخشون شانججوان فييون، ملك السيف، إذا التفجير سينجح؟ لا، لأنهم لم يشعروا بالرغبة في تفجير أنفسهم من أجل لا شيء، لأنه لم يستطع حتى خدشه إذا انفجروا.
تفاجأ تشو فان.
الآن بعد أن سألهم تشو فان عن هذا، فكروا في الأمر على الفور.
بدا رجال العشيرة فضوليين ” تبادل الرهائن؟“
تشو فان محق، مات الكثيرون للحصول على السيف المحلق والآن هناك حاجة إلى واحد آخر فقط.
لكن في بعض الأحيان، على العشيرة أن تتجاهل الحل الصحيح لصالح الحل الأخلاقي.
لكن في بعض الأحيان، على العشيرة أن تتجاهل الحل الصحيح لصالح الحل الأخلاقي.
نظر الشيوخ إلى بعضهم البعض، لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم.
مات الكثيرون في غاراتهم على القصر من أجل السيف المحلق، لكن ذلك كان باسم العشيرة. بسبب وفاتهم، اهتم الناجون أكثر بالعشيرة. هذا يسمى الاتحاد.
نظروا إلى بعضهم البعض ثم اظهروا ابتسامات عريضة. ضحك مبجل ” بالتأكيد، من فضلك. ما زلنا غير متأكدين مما إذا ينبغي أن ننزل عقوبة الإعدام عليه أو نعذبه أولاً بسبب جرائمه الجسيمة. بما أن السيد جو يريده، أعتقد أن استخدام حياته من أجل الحصول على السيف الإلهي يكفي لإعفائه. سيكون ذلك رائعًا، ما رأيكم يا رفاق، هاهاها؟ “
بينما استعداد المرء للتضحية بأحد الشيوخ للوصول إلى هدفهم بمثابة التخلص من جميع الأخلاق وتفاني أفراد العشيرة طوال هذه السنوات. سيكون انهيار العشيرة مسألة وقت.
فُتح الباب الحجري الثقيل في أمس الحاجة إليه ووصلت إليه ضحكة مألوفة وغير مرحب بها ” ههههه، هههه، هههههه، ههههههههه، عمك لا يستطيع أن ينقذك الآن. لكن سيدك قد ينقذك “.
الاتحاد هو أساس العشيرة!
[ ألم يكن من المفترض أن يكون السيف لنا؟ كيف ستستخدمه في التبادل؟]
لم يكن تشو فان أحد أفراد عشيرة شانججوان و سيشطب التاريخ اسمه ببساطة، لكن الشيوخ لم يتمكنوا من تدمير معنويات العشيرة بسبب سيف.
“بالتأكيد، السيف المحلق مقابل ابني، همف…” سخر تشو فان.
إنهم يفضلون الحصول على أسوأ نتيجة، حيث يموتون بالمئات من أجل هدفهم، بدلاً من قتل أحدهم من أجل ذلك.
تجاهل تشو فان التحديق، وقام بالسير حول المكان، فقط لينهي الأمر بعبوس وتنهد ” ألا يوجد أي تلميذ في عالم وئام الروح؟“
لم يكن الأمر يتعلق بالربح والخسارة، بل بالمعنويات. مع سحق معنوياتهم، لن تكون هناك عشيرة…
مات الكثيرون في غاراتهم على القصر من أجل السيف المحلق، لكن ذلك كان باسم العشيرة. بسبب وفاتهم، اهتم الناجون أكثر بالعشيرة. هذا يسمى الاتحاد.
نظر الشيوخ إلى بعضهم البعض، لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم.
لمعت عيون تشو فان وابتسم ابتسامة عريضة ” أيها الشيوخ، هل ما زال هذا الخائن يعتبر واحدًا منكم؟ هل يمكنكم إقراضه لي؟ لكن لا أخطط لإعادته “.
تفاجأ تشو فان.
نظر الشيوخ إلى بعضهم البعض، لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم.
[إنهم ليسوا حمقى كما اعتقدت، على الأقل. إنهم يعرفون متى يتراجعون.]
[لكني بحاجة إلى رجل لخطتي الغادرة. منذ انسحاب افراد عشيرة شانججوان، ماذا الآن؟]
[لكني بحاجة إلى رجل لخطتي الغادرة. منذ انسحاب افراد عشيرة شانججوان، ماذا الآن؟]
صدرت صرخة ترددت صداها في جميع أنحاء الكهف، مثل صرخة خنزير. بدت الصرخة مألوفة بشكل غريب إلى تشو فان ” من الذي يصرخ هكذا؟“
فكر تشو فان.
“آه!”
“آه!”
صدرت صرخة ترددت صداها في جميع أنحاء الكهف، مثل صرخة خنزير. بدت الصرخة مألوفة بشكل غريب إلى تشو فان ” من الذي يصرخ هكذا؟“
قال الشيخ السادس وزاد من قوته ” لذا تريد العودة للأراضي الشرقية كجاسوس، أليس كذلك؟ بغض النظر عن عدد المرات التي أسمع فيها هذا، فلا يزال يملأني بالغضب، مما يجعلني أتمنى أن أتمكن من جلدك على قيد الحياة! “
“همف، من غيره غير شانججوان يولين، الخائن!” قال المبجل باشمئزاز.
للأسف وصل شانجوان يولين البائس مرة أخرى إلى أيدي تشو فان الشيطاني.
لمعت عيون تشو فان وابتسم ابتسامة عريضة ” أيها الشيوخ، هل ما زال هذا الخائن يعتبر واحدًا منكم؟ هل يمكنكم إقراضه لي؟ لكن لا أخطط لإعادته “.
نظر كل تلميذ إلى تشو فان بحسد. حتى خلفاء العشيرة لم يحظوا بهذا الاحترام، و هم المستقبل…
“همم…“
الاتحاد هو أساس العشيرة!
نظروا إلى بعضهم البعض ثم اظهروا ابتسامات عريضة. ضحك مبجل ” بالتأكيد، من فضلك. ما زلنا غير متأكدين مما إذا ينبغي أن ننزل عقوبة الإعدام عليه أو نعذبه أولاً بسبب جرائمه الجسيمة. بما أن السيد جو يريده، أعتقد أن استخدام حياته من أجل الحصول على السيف الإلهي يكفي لإعفائه. سيكون ذلك رائعًا، ما رأيكم يا رفاق، هاهاها؟ “
سأل الشيخ ” ماذا أخبرت شانججوان فييون؟ تحدث! هل يعرف شيئًا عن هذا المكان؟ “
ضحك الآخرون.
“آه، لا لا، يسعدنا تقديم المساعدة…”
للأسف وصل شانجوان يولين البائس مرة أخرى إلى أيدي تشو فان الشيطاني.
تفاجأ تشو فان.
[ هذا مصير، أو ربما كابوس، هاهها…]
صرخ شانججوان يولين مرة أخرى من الألم.
ضحك تشو فان مع الشيوخ الآخرين، وتردد الضحك على الجدران .
ذهل الاثنان لرؤية تشو فان يدخل بابتسامة عريضة، وسخر من موقف شانججوان يولين البائس…
….
صدرت صرخة ترددت صداها في جميع أنحاء الكهف، مثل صرخة خنزير. بدت الصرخة مألوفة بشكل غريب إلى تشو فان ” من الذي يصرخ هكذا؟“
“اهغغ!”
[لماذا بحق الجحيم سنعود إلى قصر السحابة الطافية، لننفجر؟]
في غرفة مغلقة، عانى شانججوان يولين من اسوأ عذاب في حياته. تم تشويه جسده في هذه العملية، وتم تعليقه على عمود حجري وختم قوته.
للأسف وصل شانجوان يولين البائس مرة أخرى إلى أيدي تشو فان الشيطاني.
قام شيخ ذو لحية سوداء بتثبيت كتفه وأرسل اليوان تشي بداخله دون أي رحمة، حتى كُسرت عظامه و أوتاره بأبشع طريقة ممكنة ؛ ومن هنا جاءت صرخات مؤلمة.
اسرع الشيوخ لطمأنته، وشعروا بالعرق يسيل على أعناقهم.
سأل الشيخ ” ماذا أخبرت شانججوان فييون؟ تحدث! هل يعرف شيئًا عن هذا المكان؟ “
“تبا لك! أنت لا تهتم، لكنك تسأل عن نفس الشيء مرارًا وتكرارًا! كنت مخطئا أيها الشيخ السادس! اعفنى! اريد ان ارى عمي! عمي، أنقذني! “
“الشيخ السادس، ارحمني!”
تشو فان محق، مات الكثيرون للحصول على السيف المحلق والآن هناك حاجة إلى واحد آخر فقط.
صرخ شانججوان يولين من الألم ” لقد سألني الشيخ ألف مرة بالفعل. لقد أخبرتك، شانججوان فييون أراد فقط قتل الخبراء، وليس القضاء عليكم تمامًا. إنه لا يعرف هذا المكان. كان يريدني أن أعود إلى الأراضي الشرقية كجاسوس. لم يسأل حتى عن مكان لقائنا. يرجى منحي الرحمة…“
متجاهلًا صراخهم، قال تشو فان: ” لما الصراخ؟ ما هي المشكلة الكبيرة في استخدام حياة واحدة؟ ألم تستخدموا بالفعل الكثير في قصر السحابة الطافية من أجل الحصول على السيف المحلق؟ أنا أطلب حياة واحدة فقط، لذا فهذا فوز لكم. أحتاج إلى ممارس في مرحلة وئام الروح لأن تدميره لذاته يجب أن يكون على هذا المستوى على الأقل. لن يكون لممارس في عالم تحول الفراغ أي تأثير في جعل شانججوان فييون يخاف. اريد شخص بقوة احد الشيوخ. نظرًا لأنكم جميعًا مهمون للعشيرة، فلا يمكنني أن أطلب منكم الموت. بسبب انه لا يوجد تلميذ هنا… “
قال الشيخ السادس وزاد من قوته ” لذا تريد العودة للأراضي الشرقية كجاسوس، أليس كذلك؟ بغض النظر عن عدد المرات التي أسمع فيها هذا، فلا يزال يملأني بالغضب، مما يجعلني أتمنى أن أتمكن من جلدك على قيد الحياة! “
ابتسم تشو فان ” أنا بحاجة إلى رسول، شخص ما لإرسال رسالة إلى قصر السحابة الطافية لتعيين مكان لتبادل الرهائن.”
“تبا لك! أنت لا تهتم، لكنك تسأل عن نفس الشيء مرارًا وتكرارًا! كنت مخطئا أيها الشيخ السادس! اعفنى! اريد ان ارى عمي! عمي، أنقذني! “
ضحك تشو فان مع الشيوخ الآخرين، وتردد الضحك على الجدران .
صرخ شانججوان يولين مرة أخرى من الألم.
“آه، لا لا، يسعدنا تقديم المساعدة…”
فُتح الباب الحجري الثقيل في أمس الحاجة إليه ووصلت إليه ضحكة مألوفة وغير مرحب بها ” ههههه، هههه، هههههه، ههههههههه، عمك لا يستطيع أن ينقذك الآن. لكن سيدك قد ينقذك “.
[إنهم ليسوا حمقى كما اعتقدت، على الأقل. إنهم يعرفون متى يتراجعون.]
ذهل الاثنان لرؤية تشو فان يدخل بابتسامة عريضة، وسخر من موقف شانججوان يولين البائس…
لكن في بعض الأحيان، على العشيرة أن تتجاهل الحل الصحيح لصالح الحل الأخلاقي.
أدى ذلك إلى معاملة الشيوخ لـ تشو فان مثل سلفهم، وقبول كل كلمة دون سؤال. بينما التلاميذ ينظرون إليهم بحيرة طوال هذا الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
