السيد
الفصل 1289، السيد
[لماذا؟ بسبب السلطة! لا يمكننا أن نفعل أي شيء بوجودهم هنا. ألا يمكنك ترك الأمر؟ اذهب للموت وحدك ولا تجرنا إلى هذا!]
كان الصمت يصم الآذان.
“هناك سبب آخر لموتك، بسبب جهلك. تأكدوا من حرقه إلى رماد! ”
الحدث المفاجئ صدم الجميع. مات السيادي التنين العظيم بهذه الطريقة، جسده القوي غير قادر على صد السيوف الثمانية على الإطلاق.
[قتال الجبال المقدسة ليس له علاقة بك أيضًا. أنت ضعيف جدًا لدرجة أنك لست حتى في الخطوط الأمامية.]
كانت التنانين مليئة بالغضب والانتقام، ولكن قبضوا قبضاتهم.
رأى دانتشينغ شين نظرة تشو فان ونظرات الحشد الغافلة وسأل: “يبدو أنه لا يوجد أحد من كبار المجال المقدس يعرف هذا الرجل.”
بينما هو يونشان يبتسم بسعادة. جاء الخبراء من الأعلى لإنقاذهم.
“فليخرجه أحد من أمام عيني. لا أريد رؤيته مرة أخرى!”
[رحمة السماء وبركات الأجداد علينا!]
نزلت موجة السيف وتحول جيش التنين إلى قطع، وانهمرت الدماء .
اندفع الشيوخ باحترام، “أيها الكبير، هل يمكننا أن نعرف اسمك العظيم؟ نحن ممتنون لك دائمًا لإنقاذك الجبال المقدسة…”
“كيف تعرفت عليه؟”
” لقد قتلت ملكنا التنين. لن نسمح لك أن تفلت من هذا! اقتلهم!” جاء هدير من الأسفل وهدر الحشد بغضب.
تحولت التنانين إلى شكلها الرئيسي وهاجمت ثمانية، كلهم ملايين.
كانت التنانين مليئة بالغضب والانتقام، ولكن قبضوا قبضاتهم.
الثمانية لم يهتموا، نظروا إليهم بتعبير بارد.
الحدث المفاجئ صدم الجميع. مات السيادي التنين العظيم بهذه الطريقة، جسده القوي غير قادر على صد السيوف الثمانية على الإطلاق.
اهتز جبين تشو فان وهو يصرخ، “توقفوا، توقفوا في هذه اللحظة! هذا ليس جيدا لكم!”
[ماذا فعلت؟]
جن جنون التنانين بسبب فقدان السيادي التنين ولم يتمكنوا من سماعه.
صرخ تشو فان وسحبه أحد أفراد عشيرة لوه مثل الكلب. لكن الرجل ظل يصرخ، “المضيف تشو فان، ماذا فعلت؟ لماذا تفعل هذا بي؟”
بووم!
قال دانتشينغ شين، “سيد المضيف تشو؟”
نزلت موجة السيف وتحول جيش التنين إلى قطع، وانهمرت الدماء .
حدق دانتشينغ شين في الرجل ذو الذراع الواحدة بقلب مثقل.
تم قطع التنانين الضخمة إلى قطع بحجم بوصة، تلك الأجسام الصلبة نفسها …
استدار تشو فان لينظر إلى إمبراطور من أراضي الإمبراطور يتحدث بصوت عالٍ. لقد رأى أن هناك تسعة أعداء فقط بينما لديهم الملايين، لذلك شعر بالتفوق. لقد أراد كنوز الجبال المقدسة، ولكي يفعل ذلك، هو بحاجة إليهم ميتين.
اهتز وجه تشو فان من الصدمة. الجميع شحب وارتجف.
[من ذاك؟ لم أسمع عنه. هل هو قوي؟]
حتى شعب الجبال المقدسة. مليون تنين، ماتوا هكذا…
“فليخرجه أحد من أمام عيني. لا أريد رؤيته مرة أخرى!”
نظروا جميعًا بصلابة إلى رجل في منتصف العمر فاقد يده اليسرى.
[رحمة السماء وبركات الأجداد علينا!]
انحنى نصف السيادين الثمانية في وقت واحد.
جاء هي يونشان إلى قلب السيف وضم أيديهم، “نشكر السير شوي جينغ على مساعدته. الجبال الستة المقدسة لن تنسى هذا أبدًا.”
“نصف سيادي آخر!”
رأى دانتشينغ شين نظرة تشو فان ونظرات الحشد الغافلة وسأل: “يبدو أنه لا يوجد أحد من كبار المجال المقدس يعرف هذا الرجل.”
ابتلع تشو فان، وبدا جلدا، “حتى أكثر رعبًا من الثمانية، مستوى أعلى بالكامل!”
استدار تشو فان لينظر إلى إمبراطور من أراضي الإمبراطور يتحدث بصوت عالٍ. لقد رأى أن هناك تسعة أعداء فقط بينما لديهم الملايين، لذلك شعر بالتفوق. لقد أراد كنوز الجبال المقدسة، ولكي يفعل ذلك، هو بحاجة إليهم ميتين.
حدق دانتشينغ شين في الرجل ذو الذراع الواحدة بقلب مثقل.
[رحمة السماء وبركات الأجداد علينا!]
الثمانية مثل السيف الذي لا يقهر ولكن هذا الرجل في الواقع أقوى منهم.
على عكس الثمانية، لديه مسار سيف مرتبط بالثمانية ولكنه مختلف. ترك هذا دانتشينغ شين والآخرين يفكرون.
[سنفكر في الانتقام لع لاحقًا.]
حدق طفل السيف بشدة، “أبي، أجد هالته مألوفة أكثر.”
نزلت موجة السيف وتحول جيش التنين إلى قطع، وانهمرت الدماء .
“أشعر بنفس الشيء، ولكن لماذا؟” تمتم تشو فان قائلاً: “لقد ورثوا مسارات السيوف الخمسة، لكنه لا يبدو كذلك. إنه يشعرني بالاستقلالية، ولكن ليس…”
“كيف لا أستطيع؟”
جفل تشو فان في ذلك الوقت، واستعاد رباطة جأشه في اللحظة التالية.
“أشعر بنفس الشيء، ولكن لماذا؟” تمتم تشو فان قائلاً: “لقد ورثوا مسارات السيوف الخمسة، لكنه لا يبدو كذلك. إنه يشعرني بالاستقلالية، ولكن ليس…”
[مستحيل! هل التقيت به الآن؟ أنا أبالغ في رد فعلي..]
“من أنت؟ لقد أوشكنا على تدمير الجبال المقدسة وأنت فقط تريد منا أن نتوقف؟ ” جاءت صيحة من تحالف الإنسان والتنين.
نظر الجميع إلى الوافد الجديد بصدمة وفرح وخوف.
تنهد تشو فان، لكنهم على الأقل لم يكونوا على جانب الجبال المقدسة، وإلا لكان جانبه قد انتهى.
لم يلاحظ أحد أن عينيه كانتا باردتين، “توقفوا عن القتال. كلا الجانبين في سلام.”
خفف كلا الطرفين نفسا.
خفف كلا الطرفين نفسا.
جن جنون التنانين بسبب فقدان السيادي التنين ولم يتمكنوا من سماعه.
ابتهج هي يونشان لأن شخصًا ما ساعد في منع تدمير جبالهم المقدسة.
“نعم!”
تنهد تشو فان، لكنهم على الأقل لم يكونوا على جانب الجبال المقدسة، وإلا لكان جانبه قد انتهى.
“هناك سبب آخر لموتك، بسبب جهلك. تأكدوا من حرقه إلى رماد! ”
الأشخاص الثمانية الذين يشبهون السيف الذي لا يقهر مؤلمين بالفعل، ولكن الآن ظهر هذا الرجل. من الأفضل عدم القتال.
همس الجميع وأشاروا إلى التسعة. لم يعرفوا شوي جينغ ولكن من قوتهم، يجب أن يكون مذهلاً.
[من العار الموت الضائع للسيادي التنين.]
بووم!
[سنفكر في الانتقام لع لاحقًا.]
حدق طفل السيف بشدة، “أبي، أجد هالته مألوفة أكثر.”
ولكن للأسف، لم يكن الجميع يقظين مثله، حيث البعض من جانبه غافلين ومستعدين لجلب الكارثة على الجميع.
خفف كلا الطرفين نفسا.
“من أنت؟ لقد أوشكنا على تدمير الجبال المقدسة وأنت فقط تريد منا أن نتوقف؟ ” جاءت صيحة من تحالف الإنسان والتنين.
الثمانية مثل السيف الذي لا يقهر ولكن هذا الرجل في الواقع أقوى منهم. على عكس الثمانية، لديه مسار سيف مرتبط بالثمانية ولكنه مختلف. ترك هذا دانتشينغ شين والآخرين يفكرون.
استدار تشو فان لينظر إلى إمبراطور من أراضي الإمبراطور يتحدث بصوت عالٍ. لقد رأى أن هناك تسعة أعداء فقط بينما لديهم الملايين، لذلك شعر بالتفوق. لقد أراد كنوز الجبال المقدسة، ولكي يفعل ذلك، هو بحاجة إليهم ميتين.
بووم!
لقد فهم تشو فان قصده لكنه أراد أن يعصر رقبته.
بووم!
[لماذا؟ بسبب السلطة! لا يمكننا أن نفعل أي شيء بوجودهم هنا. ألا يمكنك ترك الأمر؟ اذهب للموت وحدك ولا تجرنا إلى هذا!]
[قتال الجبال المقدسة ليس له علاقة بك أيضًا. أنت ضعيف جدًا لدرجة أنك لست حتى في الخطوط الأمامية.]
[قتال الجبال المقدسة ليس له علاقة بك أيضًا. أنت ضعيف جدًا لدرجة أنك لست حتى في الخطوط الأمامية.]
“آه، مضيف تشو، هل تعرف شوي جينغ؟”
“فليخرجه أحد من أمام عيني. لا أريد رؤيته مرة أخرى!”
[من ذاك؟ لم أسمع عنه. هل هو قوي؟]
صرخ تشو فان وسحبه أحد أفراد عشيرة لوه مثل الكلب. لكن الرجل ظل يصرخ، “المضيف تشو فان، ماذا فعلت؟ لماذا تفعل هذا بي؟”
صرخ تشو فان وسحبه أحد أفراد عشيرة لوه مثل الكلب. لكن الرجل ظل يصرخ، “المضيف تشو فان، ماذا فعلت؟ لماذا تفعل هذا بي؟”
“هناك سبب آخر لموتك، بسبب جهلك. تأكدوا من حرقه إلى رماد! ”
واصل تشو فان التنهد، “بما أنه سيدي نوعًا ما…”
“نعم!”
اهتز جبين تشو فان وهو يصرخ، “توقفوا، توقفوا في هذه اللحظة! هذا ليس جيدا لكم!”
أطاع رجال عشيرة لوه وسحبوا المسكين إلى هلاكه.
قلب السيف لم ينظر إليه حتى.
[ماذا فعلت؟]
ابتسم الرجل الوحيد، “أنا قلب السيف، المساعد المقرب للسير شوي جينغ. أي اعتراضات؟”
ابتهج هي يونشان لأن شخصًا ما ساعد في منع تدمير جبالهم المقدسة.
“السيد شوي جينغ؟”
[السير شوي جينغ، هل مازلت تفعل تبك الخدعة التي عمرها مليون سنة؟ أنت تعطينا الأمل أولاً فقط لتغرقنا في اليأس؟]
صرخ شيوخ الجبال المقدسة و تشو فان . بدا الباقون في حيرة من أمرهم. من هو ذلك.
حدق طفل السيف بشدة، “أبي، أجد هالته مألوفة أكثر.”
[من ذاك؟ لم أسمع عنه. هل هو قوي؟]
هذا أربك الشيوخ الستة.
همس الجميع وأشاروا إلى التسعة. لم يعرفوا شوي جينغ ولكن من قوتهم، يجب أن يكون مذهلاً.
الحدث المفاجئ صدم الجميع. مات السيادي التنين العظيم بهذه الطريقة، جسده القوي غير قادر على صد السيوف الثمانية على الإطلاق.
جاء هي يونشان إلى قلب السيف وضم أيديهم، “نشكر السير شوي جينغ على مساعدته. الجبال الستة المقدسة لن تنسى هذا أبدًا.”
صرخ شيوخ الجبال المقدسة و تشو فان . بدا الباقون في حيرة من أمرهم. من هو ذلك.
قلب السيف لم ينظر إليه حتى.
الثمانية لم يهتموا، نظروا إليهم بتعبير بارد.
“آه، مضيف تشو، هل تعرف شوي جينغ؟”
لم يلاحظ أحد أن عينيه كانتا باردتين، “توقفوا عن القتال. كلا الجانبين في سلام.”
رأى دانتشينغ شين نظرة تشو فان ونظرات الحشد الغافلة وسأل: “يبدو أنه لا يوجد أحد من كبار المجال المقدس يعرف هذا الرجل.”
“نصف سيادي آخر!”
أومأ تشو فان برأسه وهو يحدق به، “نعم، لقد نسي المجال المقدس الاسم العظيم للسير شوي جينغ، لأنه لا يسعى إلى الشهرة والثروة.”
[سنفكر في الانتقام لع لاحقًا.]
“كيف تعرفت عليه؟”
[من العار الموت الضائع للسيادي التنين.]
“كيف لا أستطيع؟”
تحولت التنانين إلى شكلها الرئيسي وهاجمت ثمانية، كلهم ملايين.
واصل تشو فان التنهد، “بما أنه سيدي نوعًا ما…”
شهق هي يونشان عندما سمع ذلك، على وشك الانهيار.
[ماذا؟!]
“كيف لا أستطيع؟”
قال دانتشينغ شين، “سيد المضيف تشو؟”
نظر الجميع إلى الوافد الجديد بصدمة وفرح وخوف.
شهق هي يونشان عندما سمع ذلك، على وشك الانهيار.
أطاع رجال عشيرة لوه وسحبوا المسكين إلى هلاكه.
[السيد شوي جينغ هو سيده؟ إذن هل هؤلاء الخبراء هنا لمساعدتنا أو مساعدتهم؟ ماذا نفعل إذا سيساعدون الأخ؟]
صرخ تشو فان وسحبه أحد أفراد عشيرة لوه مثل الكلب. لكن الرجل ظل يصرخ، “المضيف تشو فان، ماذا فعلت؟ لماذا تفعل هذا بي؟”
نظر هي يونشان والشيوخ بين قلب السيف وتشو فان، غير قادرين على التوصل إلى إجابة. ابتسم قلب السيف.
[رحمة السماء وبركات الأجداد علينا!]
هذا أربك الشيوخ الستة.
“كيف تعرفت عليه؟”
[السير شوي جينغ، هل مازلت تفعل تبك الخدعة التي عمرها مليون سنة؟ أنت تعطينا الأمل أولاً فقط لتغرقنا في اليأس؟]
نظر الجميع إلى الوافد الجديد بصدمة وفرح وخوف.
اهتز وجه تشو فان من الصدمة. الجميع شحب وارتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
