النتائج
الفصل 80 النتائج
“كانت مجموعتي واحدة من آخر العائدين إلى القلعة.” لم يضيع يوريال فرصة التباهي.
عندما استعاد ليث حواسه ، كان عائد إلى القاعة الرئيسية في الطابق الأرضي من الأكاديمية. أثناء الاستيقاظ ببطء ، محاولاً التخلص من الآثار المتبقية للضربة في الجزء الخلفي من رأسه ، لاحظ أن القاعة كانت تمتلئ بسرعة.
كان يتجه بالفعل نحو المقصف عندما أوقفته سولوس.
“الموعد النهائي للأسبوع كان مجرد ذريعة ، لم أتوقع أبداً أن البعض منكم من شأنه أن يختبئ ، متوارياً طوال الوقت. هذه ليست مدرسة قانون ، ما الذي يمكن أن تتعلمه من ثني القواعد؟”
تم فتح الكثير من خطوات الاعوجاج. تم ترك البعض نشطاً ، مما سمح للطلاب من الطابق الرابع من غريفون البيضاء بالوصول إلى القاعة.
“أخيراً وليس آخراً ، يبدو أن الكثير منكم لم يفهم طبيعة هذا الاختبار. كان من المفترض أن يظهر لكم لمحة عن معركة حقيقية ، للسماح لكم بالتآخي والتغلب على خلافاتكم.”
ترجمة: Acedia
ومع ذلك ، تم استخدام معظم خطوات الاعوجاج من قبل الأساتذة الذين يذهبون ذهاباً وإياباً إلى الغابة ، ليعيدوا الطلاب واحداً تلو الآخر.
مرة أخرى في المقصف ، لم يتحدث أحد في الواقع لفترة من الوقت. لقد ركزوا جميعاً على تناول أول وجبة مناسبة في غضون أيام. فقط بعد الخدمة الثانية ، بدأوا في مشاركة قصصهم.
‘أعتقد أن اليوم الثالث شهد اللحظة التي توقفت فيها الوحوش السحرية عن التراجع.’
بالحكم على تعابير زملائه ، لم يكن لدى أحد أي فكرة عما ينتظرونه ، أو لماذا تم استدعاؤهم مرة أخرى إلى القاعة. بينما كان لا يزال ينظر حوله ، لاحظ ليث أن فريقه قد تجمع حوله.
‘يبدو أنني كنت على حق بشأن هذا التمرين.’ قالت سولوس بينما كانت تساعده في قصهِ. لولا مساعدتها لكان ليث يبدو كموظف مصلحة الضرائب في صباح يوم الأثنين.
‘بلى.’ قالت سولوس ، سعيدة بأن تشعر بأمان جدران القلعة من حولهم.
“وإلا سيكون من الظلم تجاه أولئك الذين ضحوا بأنفسهم خلال اليوم الأول ، أو الذين سقطوا بسبب خطأ شخص آخر. أيضاً ، لم أكذب عندما أخبرتكم أنها ستستمر سبعة أيام.”
كان الجدل مع نفسه أبعد من الغباء ، لذلك ذهب إلى غرفهم لدعوتهم إلى عشاء مبكر.
‘بصراحة ، أنا مندهشة نوعاً ما لأن الكثير من الناس تمكنوا من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ليس تباهياً ، لكنني كنت واثقة من أن مجموعتنا ستستمر لفترة أطول.’
‘لم أفعل.’ رد ليث. ‘هناك العديد من المتغيرات التي يجب مراعاتها ، مثل من تم تحذيره مسبقاً من قبل أحد الأقارب ، ومن ثم أصبح جاهزاً تماماً ، أو كم من الوقت أمضوا في الخارج.’
‘من فضلك ، ارحميني. أنا متعب بالفعل ، ربما في المرة القادمة.’ تراجع ليث عن الفكرة.
الفصل 80 النتائج
‘ناهيك عن أنه ربما كانت بعض المجموعات محظوظة فقط ، حيث تتكون من أشخاص قادرين بالفعل على التعاون ، بدلاً من الحاجة إلى شخص يرشدهم خطوة بخطوة.’
بالحكم على تعابير زملائه ، لم يكن لدى أحد أي فكرة عما ينتظرونه ، أو لماذا تم استدعاؤهم مرة أخرى إلى القاعة. بينما كان لا يزال ينظر حوله ، لاحظ ليث أن فريقه قد تجمع حوله.
‘ناهيك عن أنه ربما كانت بعض المجموعات محظوظة فقط ، حيث تتكون من أشخاص قادرين بالفعل على التعاون ، بدلاً من الحاجة إلى شخص يرشدهم خطوة بخطوة.’
“يبدو أنك على حق.” قال فيزن. “لم يكن هناك الكثير الذي يمكنني تعلمه من خلال تسليم مؤخرتي إلى.”
“كان يجب أن تفهم أن العمل الجماعي مهم للغاية ، لكن القدرة على الدفاع عن نفسك مهمة بنفس القدر.” وبخه تراسكو.
“جذبت رائحة الدم الكثير من الحيوانات لدرجة أننا اضطررنا إلى التخلص من الطريدة والبحث عن مكان آخر ننام فيه. في النهاية لم نجد أي شيء ، لذلك عندما تعرضنا للهجوم خلال اليوم الثاني بعد ليلة بلا نوم ، فقدنا عضوين في وقت واحد.”
“أعني ، بجدية؟ لماذا استخدم القليل منكم السحر الأول خلال التمرين بأكمله؟ لن يسمح لي مدير المدرسة بسماع نهاية هذا. بل إنه يفكر في جعلكم جميعاً تعيدون أخذ الصف بأكمله من البداية بمعلم مختلف!”
‘من فضلك ، ارحميني. أنا متعب بالفعل ، ربما في المرة القادمة.’ تراجع ليث عن الفكرة.
“حسناً…” حاول فيزن أن يكون متفهماً قدر الإمكان تجاه البروفيسور.
مرة أخرى في المقصف ، لم يتحدث أحد في الواقع لفترة من الوقت. لقد ركزوا جميعاً على تناول أول وجبة مناسبة في غضون أيام. فقط بعد الخدمة الثانية ، بدأوا في مشاركة قصصهم.
“الموعد النهائي للأسبوع كان مجرد ذريعة ، لم أتوقع أبداً أن البعض منكم من شأنه أن يختبئ ، متوارياً طوال الوقت. هذه ليست مدرسة قانون ، ما الذي يمكن أن تتعلمه من ثني القواعد؟”
“السحر الأول جيد ، لكن ما الذي كان من الممكن أن أحققه به؟ كنت أحاول مساعدة رفاقي ، كانوا بحاجة إلى صفائفي.”
نظر إليه تراسكو ، قابضاً قبضته.
“حسناً ، على سبيل المثال ، ربما كنت قد أعميت السينجي ، لذا عندما حاولت المراوغة ، لن يتمكن من اعتراضك. يمكن إعادة عمل مصفوفة فاشلة ، لا يمكن إحياء العضو الساقط. في المرة القادمة ، بدلاً من لعب دور البطل ، فكر في الصورة الأكبر.”
من بين أولئك الذين سمعوه ، أخذ معظمهم كلمات تراسكو في القلب. وبصرف النظر عن استحضار الماء للشرب ، فإن القليل جداً منهم قد فكر في استخدام السحر الأول ، واعتبره عديم الفائدة.
“نظراً لأنهم كانوا يعلمون أنهم في المرتبة الثانية على أفضل تقدير ، فقد بدأوا في مناداتي بـ ‘معالج فقط’ وأمروني’ ألا أكون في الطريق’. لذلك ، عندما وقع الهجوم ، فعلت ذلك كما أخبروني وركضت مثل الريح وحدي.”
‘ناهيك عن أنه ربما كانت بعض المجموعات محظوظة فقط ، حيث تتكون من أشخاص قادرين بالفعل على التعاون ، بدلاً من الحاجة إلى شخص يرشدهم خطوة بخطوة.’
تذكرت فلوريا كيف أنها استخدمت السحر الأول لقتل المطقطقين بسهولة أكبر ، وقفت مباشرة كسهم. من ناحية أخرى ، لم يستطع ليث التوقف عن الابتهاج بفكرة التخلص من أولئك البلهاء مرة واحدة وإلى الأبد.
عندما تم تجميع جميع الطلاب ، تقدم المدير إلى الأمام.
“كان يجب أن تدرك أيضاً أن السلوكيات التافهة تثير الاستياء. انهارت العديد من المجموعات منذ البداية ، إما بسبب الضغائن السابقة أو ببساطة لأن البعض منكم اعتبر غير جدير بالثقة.”
الفصل 80 النتائج
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أرحب بكل واحد منكم مرة أخرى. مع ذلك ، لدي أخبار سيئة وأخبار جيدة. الخبر السيء ، هو أنه على عكس ما يمكن أن يعتقده الكثيرون ، كان هذا لا يزال امتحاناً تجريبياً.”
بقلب ثقيل ، ارتدى ليث. كان يفضل أن ينام لمدة 24 ساعة قادمة ، لكن الجوع كان لا يزال أحد الأشياء التي تخيفه أكثر. كان بحاجة لتناول الطعام وإعادة المخزون.
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أرحب بكل واحد منكم مرة أخرى. مع ذلك ، لدي أخبار سيئة وأخبار جيدة. الخبر السيء ، هو أنه على عكس ما يمكن أن يعتقده الكثيرون ، كان هذا لا يزال امتحاناً تجريبياً.”
“وبالتالي ، بغض النظر عما إذا كنت قد استغرقت ساعة واحدة أو يوماً واحداً أو ثلاث ، فستحصلون جميعاً على نقاط صفر.”
“وبالتالي ، بغض النظر عما إذا كنت قد استغرقت ساعة واحدة أو يوماً واحداً أو ثلاث ، فستحصلون جميعاً على نقاط صفر.”
توقف لينخوس مؤقتاً ، مما ترك الآهات واللعنات تموت قبل استئناف حديثه.
‘بنطالي عليَّ ، ولا يزال يتعين عليَّ انتحال الملابس الداخلية وبيعها. لذا فإن إجابتي هي لا.’
“بعد الهروب من جلد أسناننا ، استسلمنا في صباح اليوم التالي. فشلنا في صنع معسكر لائق مرة أخرى ، وبدون نوم على الإطلاق كنا بالكاد نقف عند شروق الشمس. ماذا عنك كيلا؟”
“كان هذت آخر إيقاظ ضروري لك ، من الآن فصاعداً أنت وحدك.”
ومع ذلك ، تم استخدام معظم خطوات الاعوجاج من قبل الأساتذة الذين يذهبون ذهاباً وإياباً إلى الغابة ، ليعيدوا الطلاب واحداً تلو الآخر.
هذه المرة ، لم يبق لينخوس ساكناً أثناء الحديث ، وسار بين المجموعات المختلفة ، مثل جنرال يتفقد قواته.
“كان يجب أن تعلم أن اسمك وحالتك وسلالة دمك لن تحميك من عدو ، بغض النظر عن مدى الأهمية التي تعتبر بها نفسك. ليس فقط في البرية أن مثل هذه الأشياء لا قيمة لها ، ولكن أيضاً في العالم كله.”
“هل تتوقع حقاً أن يحترم الجميع أو يخافوا من شيء ضعيف مثل الاسم؟ عندما تكون خارج أمان منزلك ، لن يطلب منك أحد تقديم نفسك قبل الهجوم.”
“جذبت رائحة الدم الكثير من الحيوانات لدرجة أننا اضطررنا إلى التخلص من الطريدة والبحث عن مكان آخر ننام فيه. في النهاية لم نجد أي شيء ، لذلك عندما تعرضنا للهجوم خلال اليوم الثاني بعد ليلة بلا نوم ، فقدنا عضوين في وقت واحد.”
“كان يجب أن تدرك أيضاً أن السلوكيات التافهة تثير الاستياء. انهارت العديد من المجموعات منذ البداية ، إما بسبب الضغائن السابقة أو ببساطة لأن البعض منكم اعتبر غير جدير بالثقة.”
كان يتجه بالفعل نحو المقصف عندما أوقفته سولوس.
“أخيراً وليس آخراً ، يبدو أن الكثير منكم لم يفهم طبيعة هذا الاختبار. كان من المفترض أن يظهر لكم لمحة عن معركة حقيقية ، للسماح لكم بالتآخي والتغلب على خلافاتكم.”
تم فتح الكثير من خطوات الاعوجاج. تم ترك البعض نشطاً ، مما سمح للطلاب من الطابق الرابع من غريفون البيضاء بالوصول إلى القاعة.
“كان يجب أن تدرك أيضاً أن السلوكيات التافهة تثير الاستياء. انهارت العديد من المجموعات منذ البداية ، إما بسبب الضغائن السابقة أو ببساطة لأن البعض منكم اعتبر غير جدير بالثقة.”
“كان من المفترض أن تساعدوا وتعلموا بعضكم البعض ، ولا أن تتجمعوا بالكاد لأنه قيل لك ذلك.” نظر لينخوس إلى العديد من الطلاب ، الذين بدوا أنهم يتقلصون تحت نظرته.
عندما جاء دور فريا ، كانت قد انتهت للتو من غسل نفسها. خديها لا يزالان ورديان من الماء الساخن. إلى جانب الرائحة الحلوة لبشرتها وشعرها ، جعل ليث يشعر بالدوار لثانية واحدة.
‘ناهيك عن أنه ربما كانت بعض المجموعات محظوظة فقط ، حيث تتكون من أشخاص قادرين بالفعل على التعاون ، بدلاً من الحاجة إلى شخص يرشدهم خطوة بخطوة.’
“الموعد النهائي للأسبوع كان مجرد ذريعة ، لم أتوقع أبداً أن البعض منكم من شأنه أن يختبئ ، متوارياً طوال الوقت. هذه ليست مدرسة قانون ، ما الذي يمكن أن تتعلمه من ثني القواعد؟”
“كان هذت آخر إيقاظ ضروري لك ، من الآن فصاعداً أنت وحدك.”
“التمرين يستحق صفر نقطة ، ولكن لا يمكن التسامح مع هذا الموقف. سيتم معاقبة أي انتهاك مفتوح للقواعد عن طريق خصم النقاط.”
‘هيا ، إنها جميلة جداً.’ لا تزال سولوس تريد رومانسيتها في المدرسة ، حتى لو كانت مجرد متفرج. ‘ما هو الخطأ في الانجراف؟’
“كان يجب أن تفهم أن العمل الجماعي مهم للغاية ، لكن القدرة على الدفاع عن نفسك مهمة بنفس القدر.” وبخه تراسكو.
“أما بالنسبة للأخبار الجيدة ، فسوف يتم منح النقاط لمن ساعدوا زملائهم ، وفقاً لإمكانياتهم. في حين أن خصم النقاط فردي ، سيتم تجميع تلك المكتسبة من قبل جميع أعضاء الفريق وتقسيمها بالتساوي بين أولئك الذين تعاونوا.”
نظر إليه تراسكو ، قابضاً قبضته.
“بالنسبة للأربعة المتبقية ، ليس لديكم فصول دراسية ، لكم الحرية في الراحة أو العودة إلى المنزل أو الدراسة الذاتية. الأمر متروك لكم لاتخاذ القرار. آمل أن تستغلوا هذا الوقت جيداً للتفكير في هذه التجربة والتعلم من أخطائكم. انصرفوا.”
“وإلا سيكون من الظلم تجاه أولئك الذين ضحوا بأنفسهم خلال اليوم الأول ، أو الذين سقطوا بسبب خطأ شخص آخر. أيضاً ، لم أكذب عندما أخبرتكم أنها ستستمر سبعة أيام.”
عندما جاء دور فريا ، كانت قد انتهت للتو من غسل نفسها. خديها لا يزالان ورديان من الماء الساخن. إلى جانب الرائحة الحلوة لبشرتها وشعرها ، جعل ليث يشعر بالدوار لثانية واحدة.
“بالنسبة للأربعة المتبقية ، ليس لديكم فصول دراسية ، لكم الحرية في الراحة أو العودة إلى المنزل أو الدراسة الذاتية. الأمر متروك لكم لاتخاذ القرار. آمل أن تستغلوا هذا الوقت جيداً للتفكير في هذه التجربة والتعلم من أخطائكم. انصرفوا.”
أمضى النصف ساعة القادمة في أخذ حمام ساخن طويل ، بينما يستحضر عدة مرايا جليدية للتخلص من بعض شعر الوجه الذي كثر وهو لا يزال ذو وجه طفولي مع شفرة حلاقة وقص شعره.
“عندما تمكن الآخرون من اللحاق بي ، بعد إجباري على الهروب ، علمت أن زعيمنا الذي نصَّب نفسه قد تعرض للضرب من قبل وحش سحري من نوع قرد.”
بعد أن ودع زملائه السابقين ، قفز ليث في أقرب خطوات الاعوجاج ، ماشياً مرتين نحو غرفته. هو وحمامه كان لديهم بعض الأعمال الجدية للقيام بها.
“لقد كانت رائعة! أفضل يومين في حياتي.” فاجأت إجابتها الجميع.
بغض النظر عن الطريقة التي جعل بها فيزن المنزل الخارجي مريحاً ، فلا يمكن مقارنته بمرحاض حقيقي. يمكن أن يستخدم ليث في النهاية التنشيط ، واستعادة قوته ، وتخفيف آلام عضلاته.
“اتفق الجميع على جعلي القائد…”
أمضى النصف ساعة القادمة في أخذ حمام ساخن طويل ، بينما يستحضر عدة مرايا جليدية للتخلص من بعض شعر الوجه الذي كثر وهو لا يزال ذو وجه طفولي مع شفرة حلاقة وقص شعره.
كان يتجه بالفعل نحو المقصف عندما أوقفته سولوس.
توقف لينخوس مؤقتاً ، مما ترك الآهات واللعنات تموت قبل استئناف حديثه.
‘يبدو أنني كنت على حق بشأن هذا التمرين.’ قالت سولوس بينما كانت تساعده في قصهِ. لولا مساعدتها لكان ليث يبدو كموظف مصلحة الضرائب في صباح يوم الأثنين.
‘يبدو أنني كنت على حق بشأن هذا التمرين.’ قالت سولوس بينما كانت تساعده في قصهِ. لولا مساعدتها لكان ليث يبدو كموظف مصلحة الضرائب في صباح يوم الأثنين.
“لقد كانت رائعة! أفضل يومين في حياتي.” فاجأت إجابتها الجميع.
‘هل لديك أي شك؟’ رد ليث ، لا يزال يتساءل بعد كل تلك السنوات ما هو الخطأ في قصة شعره التي كانت لديه مرة أخرى على الأرض.
“بالتأكيد! أولاً ، عليك أن تفهم أن الجميع كان غاضباً مني ، لأنني الأفضل في صف الشفاء.”
‘إنه نظام مبتكر لتعليم الأطفال المحترمين والمغرورين الاحترام والانضباط. بمجرد أن تفهم هدفه ، يصبح الباقي سهلاً. مع دماغ مثل دماغك ، فإن كسر الشِفرة كان سهلاً مثل ربط النقاط المرقمة من 1 إلى 7.’
عندما جاء دور فريا ، كانت قد انتهت للتو من غسل نفسها. خديها لا يزالان ورديان من الماء الساخن. إلى جانب الرائحة الحلوة لبشرتها وشعرها ، جعل ليث يشعر بالدوار لثانية واحدة.
نظر إليه تراسكو ، قابضاً قبضته.
كانت سولوس تود الحصول على المزيد من الثناء ، لكن معدة ليث استمرت في التذمر بصوت عالٍ أكثر وأكثر.
بقلب ثقيل ، ارتدى ليث. كان يفضل أن ينام لمدة 24 ساعة قادمة ، لكن الجوع كان لا يزال أحد الأشياء التي تخيفه أكثر. كان بحاجة لتناول الطعام وإعادة المخزون.
“أخيراً وليس آخراً ، يبدو أن الكثير منكم لم يفهم طبيعة هذا الاختبار. كان من المفترض أن يظهر لكم لمحة عن معركة حقيقية ، للسماح لكم بالتآخي والتغلب على خلافاتكم.”
كانت سولوس تود الحصول على المزيد من الثناء ، لكن معدة ليث استمرت في التذمر بصوت عالٍ أكثر وأكثر.
كان يتجه بالفعل نحو المقصف عندما أوقفته سولوس.
ومع ذلك ، تم استخدام معظم خطوات الاعوجاج من قبل الأساتذة الذين يذهبون ذهاباً وإياباً إلى الغابة ، ليعيدوا الطلاب واحداً تلو الآخر.
‘ألم تنسَ شيئاً؟’
“اتفق الجميع على جعلي القائد…”
‘بنطالي عليَّ ، ولا يزال يتعين عليَّ انتحال الملابس الداخلية وبيعها. لذا فإن إجابتي هي لا.’
‘أصدقاؤك من صف المعالج ، أيها السخيف. إنها اللحظة المثالية للالتقاء والترابط قليلاً. بعد الإمتحان التجريبي ، لديكم بالتأكيد أشياء كثيرة لمشاركتها مع بعضكم البعض.’
“عندما تمكن الآخرون من اللحاق بي ، بعد إجباري على الهروب ، علمت أن زعيمنا الذي نصَّب نفسه قد تعرض للضرب من قبل وحش سحري من نوع قرد.”
“حسناً ، على سبيل المثال ، ربما كنت قد أعميت السينجي ، لذا عندما حاولت المراوغة ، لن يتمكن من اعتراضك. يمكن إعادة عمل مصفوفة فاشلة ، لا يمكن إحياء العضو الساقط. في المرة القادمة ، بدلاً من لعب دور البطل ، فكر في الصورة الأكبر.”
‘من فضلك ، ارحميني. أنا متعب بالفعل ، ربما في المرة القادمة.’ تراجع ليث عن الفكرة.
‘ناهيك عن أنه ربما كانت بعض المجموعات محظوظة فقط ، حيث تتكون من أشخاص قادرين بالفعل على التعاون ، بدلاً من الحاجة إلى شخص يرشدهم خطوة بخطوة.’
‘أنا هنا فقط لأدخر المعرفة والاتصالات.’ قالت سولوس وهي تقدم انطباعاً أفضل عن نبرة ليث. ‘ليس لدي وقت لأضيعه ، أحتاج إلى بيادق ذات قيمة بمجرد أن أصبح بالغاً مرة أخرى.’
هذه المرة ، لم يبق لينخوس ساكناً أثناء الحديث ، وسار بين المجموعات المختلفة ، مثل جنرال يتفقد قواته.
‘جسم غبي. كلما قرر أن ينمو ، سيكون دائماً متأخراً جداً.’
كان الجدل مع نفسه أبعد من الغباء ، لذلك ذهب إلى غرفهم لدعوتهم إلى عشاء مبكر.
‘لم أفعل.’ رد ليث. ‘هناك العديد من المتغيرات التي يجب مراعاتها ، مثل من تم تحذيره مسبقاً من قبل أحد الأقارب ، ومن ثم أصبح جاهزاً تماماً ، أو كم من الوقت أمضوا في الخارج.’
عندما جاء دور فريا ، كانت قد انتهت للتو من غسل نفسها. خديها لا يزالان ورديان من الماء الساخن. إلى جانب الرائحة الحلوة لبشرتها وشعرها ، جعل ليث يشعر بالدوار لثانية واحدة.
“كان يجب أن تدرك أيضاً أن السلوكيات التافهة تثير الاستياء. انهارت العديد من المجموعات منذ البداية ، إما بسبب الضغائن السابقة أو ببساطة لأن البعض منكم اعتبر غير جدير بالثقة.”
‘جسم غبي. كلما قرر أن ينمو ، سيكون دائماً متأخراً جداً.’
هذه المرة ، لم يبق لينخوس ساكناً أثناء الحديث ، وسار بين المجموعات المختلفة ، مثل جنرال يتفقد قواته.
‘هيا ، إنها جميلة جداً.’ لا تزال سولوس تريد رومانسيتها في المدرسة ، حتى لو كانت مجرد متفرج. ‘ما هو الخطأ في الانجراف؟’
توقف لينخوس مؤقتاً ، مما ترك الآهات واللعنات تموت قبل استئناف حديثه.
‘إنها طفلة وأنا كبير في السن بما يكفي لأكون والدها. كل شيء خطأ في ذلك!’
هذه المرة ، لم يبق لينخوس ساكناً أثناء الحديث ، وسار بين المجموعات المختلفة ، مثل جنرال يتفقد قواته.
“أما بالنسبة للأخبار الجيدة ، فسوف يتم منح النقاط لمن ساعدوا زملائهم ، وفقاً لإمكانياتهم. في حين أن خصم النقاط فردي ، سيتم تجميع تلك المكتسبة من قبل جميع أعضاء الفريق وتقسيمها بالتساوي بين أولئك الذين تعاونوا.”
مرة أخرى في المقصف ، لم يتحدث أحد في الواقع لفترة من الوقت. لقد ركزوا جميعاً على تناول أول وجبة مناسبة في غضون أيام. فقط بعد الخدمة الثانية ، بدأوا في مشاركة قصصهم.
————–
“إذن ، إلى متى استطعتم أن تدوموا؟” سأل ليث أثناء إخفاء مزاجه الحامض خلف ابتسامة مشرقة.
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أرحب بكل واحد منكم مرة أخرى. مع ذلك ، لدي أخبار سيئة وأخبار جيدة. الخبر السيء ، هو أنه على عكس ما يمكن أن يعتقده الكثيرون ، كان هذا لا يزال امتحاناً تجريبياً.”
“كانت مجموعتي واحدة من آخر العائدين إلى القلعة.” لم يضيع يوريال فرصة التباهي.
“… ومن ثم تمكنت من جعلهم بسرعة يتخذون تشكيلاً دفاعياً. عندما وصلت الوحوش ، وجدناهم مستعدين. أسوأ جزء كان اليقظة في الليل ، النوم في العراء وأكل العشب والفواكه طوال الوقت.”
“اتفق الجميع على جعلي القائد…”
‘يبدو أنني كنت على حق بشأن هذا التمرين.’ قالت سولوس بينما كانت تساعده في قصهِ. لولا مساعدتها لكان ليث يبدو كموظف مصلحة الضرائب في صباح يوم الأثنين.
“مهتمة للشرح؟” سأل ليث.
“وغد محظوظ.” “متصنع.” “الحمار الذكي.” لقد تجاهل نيران تبادل الأسماء. كان يوريال على علم بالسلطة الممنوحة له من والده ، لذلك قبل حسدهم مع الصف.
“… ومن ثم تمكنت من جعلهم بسرعة يتخذون تشكيلاً دفاعياً. عندما وصلت الوحوش ، وجدناهم مستعدين. أسوأ جزء كان اليقظة في الليل ، النوم في العراء وأكل العشب والفواكه طوال الوقت.”
“حسناً ، على سبيل المثال ، ربما كنت قد أعميت السينجي ، لذا عندما حاولت المراوغة ، لن يتمكن من اعتراضك. يمكن إعادة عمل مصفوفة فاشلة ، لا يمكن إحياء العضو الساقط. في المرة القادمة ، بدلاً من لعب دور البطل ، فكر في الصورة الأكبر.”
“بلى.” وافقت فريا. “كان الافتقار إلى الطعام والأوساخ فظيعاً. كانت مجموعتي مضحكة ، وكان لدينا صيادان ماهران ، لكن لم يكن أحد يعرف كيف يذبح الفرائس.”
“جذبت رائحة الدم الكثير من الحيوانات لدرجة أننا اضطررنا إلى التخلص من الطريدة والبحث عن مكان آخر ننام فيه. في النهاية لم نجد أي شيء ، لذلك عندما تعرضنا للهجوم خلال اليوم الثاني بعد ليلة بلا نوم ، فقدنا عضوين في وقت واحد.”
“كان يجب أن تفهم أن العمل الجماعي مهم للغاية ، لكن القدرة على الدفاع عن نفسك مهمة بنفس القدر.” وبخه تراسكو.
“بعد الهروب من جلد أسناننا ، استسلمنا في صباح اليوم التالي. فشلنا في صنع معسكر لائق مرة أخرى ، وبدون نوم على الإطلاق كنا بالكاد نقف عند شروق الشمس. ماذا عنك كيلا؟”
“أعني ، بجدية؟ لماذا استخدم القليل منكم السحر الأول خلال التمرين بأكمله؟ لن يسمح لي مدير المدرسة بسماع نهاية هذا. بل إنه يفكر في جعلكم جميعاً تعيدون أخذ الصف بأكمله من البداية بمعلم مختلف!”
كانت تبتسم من الأذن إلى الأذن.
“لقد كانت رائعة! أفضل يومين في حياتي.” فاجأت إجابتها الجميع.
“الموعد النهائي للأسبوع كان مجرد ذريعة ، لم أتوقع أبداً أن البعض منكم من شأنه أن يختبئ ، متوارياً طوال الوقت. هذه ليست مدرسة قانون ، ما الذي يمكن أن تتعلمه من ثني القواعد؟”
“مهتمة للشرح؟” سأل ليث.
عندما تم تجميع جميع الطلاب ، تقدم المدير إلى الأمام.
“بالتأكيد! أولاً ، عليك أن تفهم أن الجميع كان غاضباً مني ، لأنني الأفضل في صف الشفاء.”
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أرحب بكل واحد منكم مرة أخرى. مع ذلك ، لدي أخبار سيئة وأخبار جيدة. الخبر السيء ، هو أنه على عكس ما يمكن أن يعتقده الكثيرون ، كان هذا لا يزال امتحاناً تجريبياً.”
“أحد أفضل الطلاب.” ولاحظ الثلاثة الآخرون كواحد.
“وغد محظوظ.” “متصنع.” “الحمار الذكي.” لقد تجاهل نيران تبادل الأسماء. كان يوريال على علم بالسلطة الممنوحة له من والده ، لذلك قبل حسدهم مع الصف.
“أكيد مهما كان.” لم يفلت من ملاحظتهم أن كيلا بدت أكثر ثقة وأكثر عنفاً من ذي قبل.
“نظراً لأنهم كانوا يعلمون أنهم في المرتبة الثانية على أفضل تقدير ، فقد بدأوا في مناداتي بـ ‘معالج فقط’ وأمروني’ ألا أكون في الطريق’. لذلك ، عندما وقع الهجوم ، فعلت ذلك كما أخبروني وركضت مثل الريح وحدي.”
“حسناً…” حاول فيزن أن يكون متفهماً قدر الإمكان تجاه البروفيسور.
“عندما تمكن الآخرون من اللحاق بي ، بعد إجباري على الهروب ، علمت أن زعيمنا الذي نصَّب نفسه قد تعرض للضرب من قبل وحش سحري من نوع قرد.”
عندما استعاد ليث حواسه ، كان عائد إلى القاعة الرئيسية في الطابق الأرضي من الأكاديمية. أثناء الاستيقاظ ببطء ، محاولاً التخلص من الآثار المتبقية للضربة في الجزء الخلفي من رأسه ، لاحظ أن القاعة كانت تمتلئ بسرعة.
“بدأوا ينادونني بالجبانة ، محاولين إلقاء لوم الهزيمة عليّ. عند هذه النقطة ، وأنا أعلم أننا تحت المراقبة ، أعطيتهم جزءاً صلباً من ذهني.”
‘أنا هنا فقط لأدخر المعرفة والاتصالات.’ قالت سولوس وهي تقدم انطباعاً أفضل عن نبرة ليث. ‘ليس لدي وقت لأضيعه ، أحتاج إلى بيادق ذات قيمة بمجرد أن أصبح بالغاً مرة أخرى.’
“أخبرتهم أن كل ما يهمني أننا قد نفشل من اليوم الأول ، وأنه لم يكن لدي أي نية في السماح لهم بمعاملتي كالقمامة لفترة أطول. تصاعدت الأمور بسرعة ، وعندما حاول أحدهم ضربي ، ظهر البروفيسور فاستر ، متغلباً على كل شيء!”
————–
كانت سولوس تود الحصول على المزيد من الثناء ، لكن معدة ليث استمرت في التذمر بصوت عالٍ أكثر وأكثر.
ترجمة: Acedia
“أما بالنسبة للأخبار الجيدة ، فسوف يتم منح النقاط لمن ساعدوا زملائهم ، وفقاً لإمكانياتهم. في حين أن خصم النقاط فردي ، سيتم تجميع تلك المكتسبة من قبل جميع أعضاء الفريق وتقسيمها بالتساوي بين أولئك الذين تعاونوا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات