تفوق
الفصل 232 تفوق
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
الفصل 232 تفوق
لم يكن ليث كلاكر ، لكن إدراكه للمانا كان مرتفعاً بما يكفي للسماح له بإدراك سحر الأرض الذي يسافر تحت قدميه.
‘اللعنة ، من الأفضل أن أكون سريعاً. أنا متأكد من أن الكلاكر لم يضيع لحظات حياته الأخيرة في ارتجال حركات راقصة. يجب أن يكون قد دعا إلى تعزيزات.’ فكر ليث.
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
“جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
تم تكبير المقبرة الجماعية بحيث يمكن فصل الجثث المختلفة بناءً على نوعيتها. في الزاوية اليسرى القصوى من الحفرة ، كانت هناك شرنقة عملاقة مصنوعة من شبكات ومغطاة بالبيض.
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
يمكن لإحساس مانا سولوس أن يرى أن البيض في الخارج له جوهر برتقالي ، في حين أن الفراخ الصغيرة التي كانت تحتمي داخل الشرنقة قد وصلت بالفعل إلى الجوهر الأصفر. وتناثرت حزم من الشعر الأحمر الملتهب على الأرض.
يشبه شكل الأم الحاضنة امرأة ذات جمال أخاذ بشعر أسود طويل وصل إلى الأرض. كانت ترتدي فستان سهرة أسود مشابه للذي شاهده على ليث النبيلات وهن يرتدينه خلال المناسبات الاجتماعية.
صر ليث أسنانه ، مدركاً أن أسوأ مخاوفه قد تحققت. فقد جثة الحامي.
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
ملأه صراخ الصغار المحتضرين بالفرح ، لذلك استمر في سكب النار أثناء مشاهدة البيض يغلي من الداخل حتى دفعهم الضغط للانفجار. حاول الكلاكرون الهاتشلينغ منعه. الآن بعد أن أصبح بمفرده ، احتاج ليث فقط إلى إلقاء نظرة لإطلاق العديد من شفرات الرياح وتحويلهم إلى لحم مفروم.
كان الهاتشلينغ بحجم كرة السلة ، مثل تلك التي واجهها خلال الإمتحان التجريبي. كانوا صغاراً جداً ويخافون من أن تشكل النار تهديداً. السبب الوحيد لمهاجمته هو أنهم لم يجرؤوا على عصيان الأم الحاضنة.
قبل أن يهبط على الأرض ، قام بفصل الشحنات الموجبة والسالبة في السحابة بسحر الهواء ، محولاً إياها إلى سحابة رعدية. بينما كان أعداؤه لا يزالون يهاجمون الأرض ، استخدم سحر الهواء عليهم.
‘ليث ، على يمينك!’ حذرته سولوس. استدار ليث في الوقت المناسب ليرى قرصاً حجرياً ضخماً يتحطم على الأرض بجوار الحفرة مباشرةً ، والذي انحدر منه شكل بشري يشبه الأنثى بمخالب حادة تصوب لرأسه.
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
“كيف تجرؤ على إيذاء أطفالي؟” صرخت بصوت مليء بالكراهية.
ملأه صراخ الصغار المحتضرين بالفرح ، لذلك استمر في سكب النار أثناء مشاهدة البيض يغلي من الداخل حتى دفعهم الضغط للانفجار. حاول الكلاكرون الهاتشلينغ منعه. الآن بعد أن أصبح بمفرده ، احتاج ليث فقط إلى إلقاء نظرة لإطلاق العديد من شفرات الرياح وتحويلهم إلى لحم مفروم.
يشبه شكل الأم الحاضنة امرأة ذات جمال أخاذ بشعر أسود طويل وصل إلى الأرض. كانت ترتدي فستان سهرة أسود مشابه للذي شاهده على ليث النبيلات وهن يرتدينه خلال المناسبات الاجتماعية.
على الرغم من تهديداتها ، كانت الأم الحاضنة مترددة في الهجوم أولاً. استطاعت أن تقول أن الدخيل كان قوياً للغاية وأنها بحاجة إليه حياً للتعافي من الخسارة الهائلة في غرفة الحضانة.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
أيضاً ، كان الهجوم الأعمى شيئاً كان سيفعله ليث القديم ، حيث قام بمخاطر غير ضرورية لمجرد إخماد غضبه.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
بفضل تحذير سولوس ، تمكن ليث من المراوغة في الوقت المناسب. لقد كان يفحص المناطق المحيطة باستخدام رؤية الحياة ، لكن الصاروخ الذي يشبه القرص كان مفاجأة غير سارة.
لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
“جيشي!” صاحت بغضب ، وهي تراقب كل خططها الدقيقة للسيطرة على الغابة تتحول إلى رماد.
‘ليث ، على يمينك!’ حذرته سولوس. استدار ليث في الوقت المناسب ليرى قرصاً حجرياً ضخماً يتحطم على الأرض بجوار الحفرة مباشرةً ، والذي انحدر منه شكل بشري يشبه الأنثى بمخالب حادة تصوب لرأسه.
تراجع ليث بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد أربعة كلاكرين عمالقة يقتربون من موقع التحطم. كان طول كل واحد منهم ثلاثة أمتار (9’10 بوصات) ، وسيقانهم تساوي سماكة الأشجار الصغيرة.
“ما هذا الغدر؟” قالت وهي تنظر إلى كفيها وهي تحاول فهم ما كان يحدث. جاء الجواب على شكل صوت هدير من الأعلى.
الفصل 232 تفوق
‘احذر ، هؤلاء الأربعة لديهم جوهر أزرق سماوي عميق.’ حذرته سولوس.
‘يبدو أن هذه الأم الحاضنة قد وجدت حقاً طريقة لاستخدام الجثث والفريسة الحية لتسريع نمو نسلها. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، يمكن أن يتطور جميع أفراد حرسها الشخصي في غضون بضعة أشهر!’
أيضاً ، كان الهجوم الأعمى شيئاً كان سيفعله ليث القديم ، حيث قام بمخاطر غير ضرورية لمجرد إخماد غضبه.
لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمستقبل ، لقد كان قلقاً بدرجة كافية بشأن الحاضر.
يمكن لإحساس مانا سولوس أن يرى أن البيض في الخارج له جوهر برتقالي ، في حين أن الفراخ الصغيرة التي كانت تحتمي داخل الشرنقة قد وصلت بالفعل إلى الجوهر الأصفر. وتناثرت حزم من الشعر الأحمر الملتهب على الأرض.
لم يكن يتوقع أن يواجه وحشاً متطوراً قادراً على استخدام جميع العناصر ، ناهيك عن أنه سيكون لديه الكثير من الحراس الشخصيين الأقوياء.
ولأنها تتولد من مانا ليث ، فإن تلك النيران كانت غير مؤذية له.
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
‘ليث ، على يمينك!’ حذرته سولوس. استدار ليث في الوقت المناسب ليرى قرصاً حجرياً ضخماً يتحطم على الأرض بجوار الحفرة مباشرةً ، والذي انحدر منه شكل بشري يشبه الأنثى بمخالب حادة تصوب لرأسه.
خلاف ذلك ، لن يضيع ليث الكثير من الوقت في حرق البيض. ومع ذلك فقد كانت بالفعل قادرة على تغيير شكل ورعاية محاربين أقوياء للغاية.
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
كانت معركة حيث لم يكن لديه ما يكسبه وسيخسر الكثير.
‘إذا تمكنت من إبقائها على أصابع قدميها ومنعتها من استخدام التنشيط ، فلن تدوم طويلاً.’
‘ما مدى قوتها ، سولوس؟’
“جسمك سوف يعمل بشكل لا بأس به! المضيف الحي أفضل بكثير من الجثث الموبوءة باليرقات. استسلم وأعدك أنك لن تعاني. كثيراً.”
“نعم! سوف نعيش. ولا حتى البرق يمكنه التغلب على تعاويذنا المشتركة!”
‘أكثر قوةً منك. جوهرها أزرق سماوي فاتح وقريب جداً من أن يصبح أزرق عميق. لكن هناك خبر سار. الآن بعد أن نظرت إليهم بشكل أفضل ، على الرغم من أن جواهرهم قوية جداً ، إلا أن لديهم قدراً محدوداً من المانا.’
وفجأة ، لاحظت الأم الحاضنة أنها هي وحرسها يتوهجون مثل شجرة عيد الميلاد ، ومع ذلك لم تشعر بأي تأثير سلبي.
‘أعتقد أن تطورهم كان سريعاً جداً ، ولم تتطور أجسامهم بعد بما يكفي لتوظيف الكثير من القوة. من المحتمل أن ينكسروا إذا ضغطت عليهم بقوة كافية.’
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
تغير جسد الأم الحاضنة. اختفى الفستان تحت جلدها. تحول الجزء السفلي من جسدها إلى بطن عنكبوت عملاق بثمانية أرجل طويلة. كانت الأرجل الأمامية مختلفة عن الأخرى ، كانت تتألق تحت أشعة الشمس كما لو كانت مصنوعة من حجر السبج.
‘يجب أن تكون خائفة من الاستمرار في استخدام رؤية الحياة من هذا القبيل.’ وأشارت سولوس.
كان الأمر كما لو أن شخصاً ما قد ربط إنساناً بجسم العنكبوت ، بدءاً من الفخذين. كان الجزء العلوي من جسمها لا يزال كما هو ، لكن بشرتها تحولت من اللون الوردي إلى الرمادي الكيتيني وكانت أصابع يديها طويلة بشكل غير طبيعي وتنتهي بمخالب حادة.
عندما نصبت المخالب كميناً له في طريقه إلى كاندريا ، تمكن من هزيمتهم لأنهم كانوا يعتمدون كثيراً على التعويذة. لقد تعلم ليث من خطأهم ، لذا فقد استخدم تبديل إلى جانب رمش.
“أنت مدين لي ، أيها الإنسان!” هدأ غضبها عندما نظرت إلى ليث مع رؤية الحياة.
“جسمك سوف يعمل بشكل لا بأس به! المضيف الحي أفضل بكثير من الجثث الموبوءة باليرقات. استسلم وأعدك أنك لن تعاني. كثيراً.”
يمكن لإحساس مانا سولوس أن يرى أن البيض في الخارج له جوهر برتقالي ، في حين أن الفراخ الصغيرة التي كانت تحتمي داخل الشرنقة قد وصلت بالفعل إلى الجوهر الأصفر. وتناثرت حزم من الشعر الأحمر الملتهب على الأرض.
على الرغم من تهديداتها ، كانت الأم الحاضنة مترددة في الهجوم أولاً. استطاعت أن تقول أن الدخيل كان قوياً للغاية وأنها بحاجة إليه حياً للتعافي من الخسارة الهائلة في غرفة الحضانة.
وفجأة ، لاحظت الأم الحاضنة أنها هي وحرسها يتوهجون مثل شجرة عيد الميلاد ، ومع ذلك لم تشعر بأي تأثير سلبي.
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
كان لديها اثنان من حراسها خلف ظهرها والآخران على جانبيها.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
ترجمة: Acedia
“اغمروا أنفسكم بسحر الأرض واحمونا بالحجارة! سريعاً ، أو كلنا أموات.”
“أنت تدنسيم جسد صديقي وتجرؤين على طلب التعويض؟ هذا عرضي. دعيني أذهب ولن أقتلك.” كانت لهجته باردة كالحجر. لم يكن يريد أكثر من قتلها بأبطأ وأبشع طريقة ممكنة ، لكنهم كانوا يفوقونه عدداً ويتفوقون عليه.
أيضاً ، كان الهجوم الأعمى شيئاً كان سيفعله ليث القديم ، حيث قام بمخاطر غير ضرورية لمجرد إخماد غضبه.
‘الغضب بلا هدف هو مجرد التصرف دون التفكير في العواقب. يمكنني ترك العقرب للتعامل مع هذه الحشرات ، ليست هناك حاجة لتوسيخ يدي.’ حاول إقناع نفسه.
“كيف تجرؤ على إيذاء أطفالي؟” صرخت بصوت مليء بالكراهية.
استجابت الأم الحاضنة بمد أصابعها وإطلاق تيار من البرق باتجاه ليث ، الذي رمش مبتعداً عن طريق الأذى فاتحاً نقطة الخروج على جانبها الأيمن. ومع ذلك ، كانت الأم الحاضنة تدرك ذلك جيداً.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
لم تتوقف أبداً عن استخدام رؤية الحياة ، على الرغم من أنها استهلكت الكثير من المانا. كانت تعلم أنه إذا كان خصمها قادراً على استخدام سحر الأبعاد ، فقد يظهر خلف ظهرها ويقتلها بضربة واحدة.
كان هذا هو السبب في أنها جعلت حراسها يظلون بالقرب منها ، لمنع خط بصره. لم تكن ساقاها الأمامية أصعب من الفولاذ فحسب ، بل كانت أيضاً حادة كالشفرة ، وقادرة على اختراق الحجر.
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
لقد دفعتهم نحو مخرج رمشة الذي رأته يظهر فقط لتجعلهم يضربون الهواء. لم يتعلم ليث سحر الأبعاد الحقيقي ، لكنه أخذ كلمات كالا على محمل الجد. كان يعرف مدى خطورة أن تطرف أمام شخص قادر على استخدام رؤية الحياة.
عندما نصبت المخالب كميناً له في طريقه إلى كاندريا ، تمكن من هزيمتهم لأنهم كانوا يعتمدون كثيراً على التعويذة. لقد تعلم ليث من خطأهم ، لذا فقد استخدم تبديل إلى جانب رمش.
كانت البوابة الموجودة على يمينها مجرد خدعة باهظة المانا حقاً. كان هدفه الحقيقي أحد الحرس الإمبراطوري على ظهرها. مع تبادل موقفهما الآن كان لدى ليث ضربة واضحة تقريباً.
وضع حولهم شحنة موجبة حولتهم إلى قضبان برق حية.
تقريباً.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
بفضل تحذير سولوس ، تمكن ليث من المراوغة في الوقت المناسب. لقد كان يفحص المناطق المحيطة باستخدام رؤية الحياة ، لكن الصاروخ الذي يشبه القرص كان مفاجأة غير سارة.
لقد تضخم السحر الذي غرسه أوريون في السيف مع قوة التعويذة ، محولاً النيران الصفراء إلى عاصفة زمردية اجتاحت جسم ليث بالكامل ، وحولته إلى مذنب بشري.
“أنا آسف ، لكن لدي حبيبة بالفعل.” سخر ليث.
خلاف ذلك ، لن يضيع ليث الكثير من الوقت في حرق البيض. ومع ذلك فقد كانت بالفعل قادرة على تغيير شكل ورعاية محاربين أقوياء للغاية.
كان الحارس الإمبراطوري أكبر وأقوى من الكلاكرين السولجرين ، لكن قدراتهم السحرية كانت لا تزال مقتصرة على عناصر الماء والأرض. أطلق العنان للتعاويذ الدفاعية التي أعدها ، ورفع جداراً من الحجر المتجمد أمام ليث لصد هجومه.
بصرف النظر عن المخالب ، كشفت أشياء كثيرة عن طبيعتها اللاإنسانية. خرجت أربع أرجل عنكبوتية من ظهرها وكانت لديها ثماني عيون بدلاً من اثنتين. اثنان على الجبهة ، واثنان على خديها والأخريتان بجانب ذقنها.
تقريباً.
أدرك ليث أن خطته الأصلية قد أحبطت. قد يسمح له الاصطدام برأسه بتدمير الحاجز المؤقت ، لكنه سيكون أعمى عما كان ينتظره خلفه. لذلك قام بتغيير هدفه.
‘ما مدى قوتها ، سولوس؟’
‘ما مدى قوتها ، سولوس؟’
ركض ليث أفقياً على طول الجدار بسرعة عالية ، وكان سيفه يستهدف الحارس الإمبراطوري الأعزل. رفع المخلوق ساقه الأمامية مثل الدرع محاولاً أن يغمر نفسه بسحر الأرض. كان ليث قريباً جداً وسريعاً جداً ، عندما بدأت خيوط السحر الأولى في تقوية الهيكل الخارجي ، كان قد مات بالفعل.
انقسم الحارس الإمبراطوري إلى نصفين ، وقد التهمت ألسنة اللهب الزمردي كلا الجزئين من جسده.
قبل أن يهبط على الأرض ، قام بفصل الشحنات الموجبة والسالبة في السحابة بسحر الهواء ، محولاً إياها إلى سحابة رعدية. بينما كان أعداؤه لا يزالون يهاجمون الأرض ، استخدم سحر الهواء عليهم.
“لا!” صرخت الأم الحاضنة. لم يكن الإنسان أقوى مما توقعت فحسب ، بل كانت خسارة الحارس الإمبراطوري أيضاً ضربة كبيرة لجيشها ، في المرتبة الثانية بعد خسارة الحاضنة.
أيضاً ، كان الهجوم الأعمى شيئاً كان سيفعله ليث القديم ، حيث قام بمخاطر غير ضرورية لمجرد إخماد غضبه.
حتى باستخدام جثث الوحوش أو السحرة الأقوياء ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة لأن يولد حارس إمبراطوري بدلاً من سولجر بسيط. أطلقت صوت غرغرة ، داعية جميع أتباعها للمساعدة في المعركة.
كان ليث مندهشاً من أن السيف الذي تم حدادته بالسحر المزيف يمكن أن يكون قوياً للغاية ، ومع ذلك لم يكن لديه وقت يضيعه. كان لا يزال واحداً ضد ثلاثة ووفقاً لسولوس ، كان الكلاكرون الهاتشلينغ قادمين من جميع الاتجاهات.
بفضل تحذير سولوس ، تمكن ليث من المراوغة في الوقت المناسب. لقد كان يفحص المناطق المحيطة باستخدام رؤية الحياة ، لكن الصاروخ الذي يشبه القرص كان مفاجأة غير سارة.
‘بفضل التنشيط ، عدت إلى حالة الذروة عندما بدأت المعركة وبصرف النظر عن تبديل لم أستخدم تعويذة قوية بعد. ومع ذلك ، إذا سمحت لهم بجمع هجماتهم ، فقد انتهيت.’ فكر ليث.
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
عادت الأم وأفرادها إلى بر الأمان. بمجرد موت الملقي ، انهار الجدار المتجمد تاركاً فجوة في تكوينه.
لم تتوقف أبداً عن استخدام رؤية الحياة ، على الرغم من أنها استهلكت الكثير من المانا. كانت تعلم أنه إذا كان خصمها قادراً على استخدام سحر الأبعاد ، فقد يظهر خلف ظهرها ويقتلها بضربة واحدة.
‘احذر ، هؤلاء الأربعة لديهم جوهر أزرق سماوي عميق.’ حذرته سولوس.
“اللعنة عليك أيها الإنسان! لم أعد أكترث إذا أخذتك حياً. سأتأكد من أنك تعاني كالكيان الوضيع الذي أنت عليه!”
إذا لم يكن الأمر متعلقاً بسياسة ليث ‘لا خطابات أثناء القتال’ ، لكان قد رغب في إخبارها بأنها أخرجت الكلمات من فمه للتو. رمش ليث مرة أخرى بدلاً من المزاح ، مما أدى إلى إصابة الأم الحاضنة بالذعر.
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
لم يكن ليث كلاكر ، لكن إدراكه للمانا كان مرتفعاً بما يكفي للسماح له بإدراك سحر الأرض الذي يسافر تحت قدميه.
“إنه وراءنا!” صرخت ملاحظةً عدم فتح نقطة خروج أمامهم أو فوقهم. استدار الأربعة في انسجام تام ، وأطلقوا العنان لعدة تعاويذ حولت الأرض إلى ما بدا وكأنه عواقب زلزال.
لم يكن ليث كلاكر ، لكن إدراكه للمانا كان مرتفعاً بما يكفي للسماح له بإدراك سحر الأرض الذي يسافر تحت قدميه.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن بعض الهاتشلينغ الذين تمكنوا من الوصول بشكل أسرع من إخوتهم ، فإن القوى الطبيعية التي أطلقوها ضربت الهواء فقط. لقد رمش ليث في الحفرة. كانت نقطة الخروج قد أفلتت من اكتشافها بفضل النيران السحرية التي لا تزال تحرق الشرانق بقوة كافية للتغلب على توقيع سحر الأبعاد.
صر ليث أسنانه ، مدركاً أن أسوأ مخاوفه قد تحققت. فقد جثة الحامي.
ولأنها تتولد من مانا ليث ، فإن تلك النيران كانت غير مؤذية له.
‘يجب أن تكون خائفة من الاستمرار في استخدام رؤية الحياة من هذا القبيل.’ وأشارت سولوس.
‘إذا تمكنت من إبقائها على أصابع قدميها ومنعتها من استخدام التنشيط ، فلن تدوم طويلاً.’
‘بلى ، المشكلة هي أن الأمر نفسه ينطبق عليّ. لا أستطيع أن أرمش في الأرجاء كثيراً بدون استخدام التنشيط. حان الوقت لاستخدام الورقة الرابحة.’ فكر ليث. لم يقم بإنشاء السحابة الصغيرة فقط لاستخدامها كغطاء.
‘سحقاً للكلاكرين! لا يمكنني إحياء الموتى ، لكن هذا لا يعني أنني على استعداد للسماح لهم بالإفلات من العقاب.’ قفز ليث من الحفرة ، وأطلق تياراً من النار على الشرانق حتى تحولت الحاضنة إلى محرقة جنازة.
كانت أيضاً خطته للطوارئ في حالة حدوث خطأ فادح.
——————
قبل أن يهبط على الأرض ، قام بفصل الشحنات الموجبة والسالبة في السحابة بسحر الهواء ، محولاً إياها إلى سحابة رعدية. بينما كان أعداؤه لا يزالون يهاجمون الأرض ، استخدم سحر الهواء عليهم.
‘بلى ، المشكلة هي أن الأمر نفسه ينطبق عليّ. لا أستطيع أن أرمش في الأرجاء كثيراً بدون استخدام التنشيط. حان الوقت لاستخدام الورقة الرابحة.’ فكر ليث. لم يقم بإنشاء السحابة الصغيرة فقط لاستخدامها كغطاء.
وضع حولهم شحنة موجبة حولتهم إلى قضبان برق حية.
كان الحارس الإمبراطوري أكبر وأقوى من الكلاكرين السولجرين ، لكن قدراتهم السحرية كانت لا تزال مقتصرة على عناصر الماء والأرض. أطلق العنان للتعاويذ الدفاعية التي أعدها ، ورفع جداراً من الحجر المتجمد أمام ليث لصد هجومه.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
كانت الصواعق الحقيقية أقوى بكثير من نظيراتها السحرية ، لكنها أيضاً جعلتها أكثر خطورة. لم يكن ليث محصناً ضد غضبهم ، لذلك استمر في توجيه تعويذته من مكان اختبائه.
وفجأة ، لاحظت الأم الحاضنة أنها هي وحرسها يتوهجون مثل شجرة عيد الميلاد ، ومع ذلك لم تشعر بأي تأثير سلبي.
“ما هذا الغدر؟” قالت وهي تنظر إلى كفيها وهي تحاول فهم ما كان يحدث. جاء الجواب على شكل صوت هدير من الأعلى.
كان البرق قد أعماهم ، وكاد الرعد يصم آذانهم ، وقد قتلت موجة الصدمة الناتجة العديد من الهاتشلينغ الذين كانوا لا يزالون يحاولون الوصول إلى الملكة لحمايتها. لكن الأم الحاضنة ابتهجت.
نظر الكلاكر المتطورون إلى السماء بنظرة مرتبكة ، بينما دخلت الملكة في حالة من الذعر مرة أخرى.
“نعم! سوف نعيش. ولا حتى البرق يمكنه التغلب على تعاويذنا المشتركة!”
“لا لا لا!” صرخت وهي تحاول التفكير في حل.
عادت الأم وأفرادها إلى بر الأمان. بمجرد موت الملقي ، انهار الجدار المتجمد تاركاً فجوة في تكوينه.
“اغمروا أنفسكم بسحر الأرض واحمونا بالحجارة! سريعاً ، أو كلنا أموات.”
تقريباً.
تحرك الحارس الإمبراطوري بجانبه بأسرع ما يمكن لاعتراض اندفاعه الذي كان يستهدف قلب الإلهة. كان ليث يمسك السيف بكلتا يديه ، ويوجه سحر النار عبر المقبض.
لعن ليث داخلياً على سوء حظه. كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها هذه الحيلة ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة أنها ستكون بهذه البطء. بدأ في نسج العديد من تعاويذ الأرض ، بينما كان يراقب أعداءه بلا حول ولا قوة وهم يبنون قلعة مؤقتة.
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
كان البرق قد أعماهم ، وكاد الرعد يصم آذانهم ، وقد قتلت موجة الصدمة الناتجة العديد من الهاتشلينغ الذين كانوا لا يزالون يحاولون الوصول إلى الملكة لحمايتها. لكن الأم الحاضنة ابتهجت.
كان المخلوق سريعاً بشكل لا يصدق لأنه يمكن أن يستغل السرعة الطبيعية للكلاكرين ويعززها بسحر انصهار الهواء.
حتى باستخدام جثث الوحوش أو السحرة الأقوياء ، لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة لأن يولد حارس إمبراطوري بدلاً من سولجر بسيط. أطلقت صوت غرغرة ، داعية جميع أتباعها للمساعدة في المعركة.
“نعم! سوف نعيش. ولا حتى البرق يمكنه التغلب على تعاويذنا المشتركة!”
وفقاً لكلمات الجنية ، كان من المفترض أن تكون الأم الحاضنة قد تطورت مؤخراً فقط. كان يفترض أن لديها قدراً محدوداً جداً من المهارات المتاحة لها.
عندما سقطت الصاعقة الأولى ، أوقفتها حماية الكلاكرين. لقد تحمل الحاجز الصخري العبء الأكبر من الهجوم وتم إبطال معظم الكهرباء التي تمكنت من الوصول إليهم بسبب انصهار الأرض.
‘ماذا تعتقدين أني كنت أنتظر؟’ أجاب ليث داخلياً َ.
عندما جاءت الصواعق التالية ، أطلق العنان لكل تعويذاته دفعة واحدة ، وحول القلعة التي أنفقوا الكثير من المانا لبنائها إلى كومة من الغبار.
——————
‘أكثر قوةً منك. جوهرها أزرق سماوي فاتح وقريب جداً من أن يصبح أزرق عميق. لكن هناك خبر سار. الآن بعد أن نظرت إليهم بشكل أفضل ، على الرغم من أن جواهرهم قوية جداً ، إلا أن لديهم قدراً محدوداً من المانا.’
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
