الفصل 140 :استخدام مهارة التركيب
الفصل 140: استخدام مهارة التركيب
تحرك غوستاف مرة واحدة فقط،ووصل خارج الحفرة في لحظة.
“كيرااااااااه!”
اندفعت الصرخة القادمة من وراء الحطام إلى أذنيه.
بينما كان لا يزال يرتدي القناع ، جلس غوستاف القرفصاء ووضع دواء شفاء في فم الرجل.
حدق جوستاف إلى الأمام وهو يُضيق عينيه. لقد شعر بهذا بالفعل، لكن رؤية المشهد بعينيه ما زالت تشعره بالبرد.
بعد القيام بذلك، استدار مرة أخرى واتجه إلى داخل المبنى .
قفز جوستاف خارج المبنى. كان بإمكانه بالفعل استشعار اقتراب المركبات والصور الظلية القادمة من الأمام.
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
من صوت الصراخ، من الواضح أنه كان ذكرًا.ظل هذا الشخص يتلوى من الألم، ويصطدم بالجدران المحيطة، والتي كانت مشتعلة هي الأخرى.
في أقل من ثلاثين ثانية، وصل قسم الإطفاء مع المعلمين الثلاثة المتاحين في المدرسة.
الفصل 140: استخدام مهارة التركيب
اندفع غوستاف، ومدّ يده وأمسك كتفي الرجل ثم رفعه.
قال غوستاف داخليًا، وهو يستدير بسرعة: “أنا بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع … لقد حان الوقت للاستفادة من هذه المهارة”.
[تم تنشيط التركيب]
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
[تم تنشيط العدو + الاندفاع]
اندفعت الصرخة القادمة من وراء الحطام إلى أذنيه.
بدأ الرئيس دانزو يشعر بالقلق وأمر بعض العمال بالبحث عنه حتى وجدوه جالسًا تحت شجرة على بعد 300 متر من موقعهم الحالي.
[-500 طاقة]
تووووووووه
بعد القيام بذلك، استدار مرة أخرى واتجه إلى داخل المبنى .
تحرك غوستاف مرة واحدة فقط،ووصل خارج الحفرة في لحظة.
شعر العمال أنه ربما أنقذه الرجل المقنع أيضًا.
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
اندفع غوستاف، ومدّ يده وأمسك كتفي الرجل ثم رفعه.
بانج!
– “أتساءل من هو أيضًا”
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
هبط جوستاف على الأرض، وتشكلت سحابة من الغبار.
قام ببطء بإسقاط الشخص من على كتفه، كان الرجل قد احترقت ملابسه تمامًا مع ظهور بثور وجلد داكن في عدة أجزاء على جسده.
بسبب سرعة جوستاف الشديدة في وقت سابق، تم إخماد النيران على جسد الضحية لكنه كان لا يزال يصرخ من الألم حيث دخلت الريح جروحه مما تسبب في زيادة الألم.
قال غوستاف داخليًا، وهو يستدير بسرعة: “أنا بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع … لقد حان الوقت للاستفادة من هذه المهارة”.
[تم إلغاء مهارة التركيب]
في أقل من ثلاثين ثانية، وصل قسم الإطفاء مع المعلمين الثلاثة المتاحين في المدرسة.
رد أحد العمال بنفس أقوال كثيرين غيره: “لم أره أيها الرئيس، لا أعرف ما إذا كان قد خرج”.
عادت سرعة غوستاف إلى طبيعتها بعد ذلك، لكنه استخدم بالفعل أكثر من خمسمائة نقطة طاقة بسبب هذه المهارة.
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
كان يعلم أنه سيتم إنفاق الكثير من نقاط الطاقة عندما رأى معلومات هذه المهارة لأول مرة، ولهذا السبب لم يستخدمها أبدًا حتى الآن،وأستخدمها فقط لأنه لم يكن لديه أي وسيلة أخرى لإطفاء النيران على جسد هذا العامل، لذلك كان عليه الاستفادة من مهارة التركيب، والسرعة الشديدة التي توفرها.
كانت الزيادة الشديدة في السرعة هي العامل الرئيسي في إخماد النيران.
ظل غوستاف يحدق في الرجل الذي كاد أن يحترق حتى الموت. على الرغم من أنه حمل الرجل في وقت سابق، إلا أنه لم يشعر بألم من اللهب بسبب خاصية الدفاع التي تحمي جسده، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن على علم بمدى ارتفاع درجة الحرارة.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تؤثر النيران العادية عليه من الآن فصاعدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تخيل شعور الضحية ؛بسبب تفاعله مع الديدان الشمسية والتي كانت سلالة متخصصة في النيران، وعرضته لدرجات حرارة اكبر من هذا بكثير.
بانج!
بينما كان لا يزال يرتدي القناع ، جلس غوستاف القرفصاء ووضع دواء شفاء في فم الرجل.
كان يعلم أنه سيتم إنفاق الكثير من نقاط الطاقة عندما رأى معلومات هذه المهارة لأول مرة، ولهذا السبب لم يستخدمها أبدًا حتى الآن،وأستخدمها فقط لأنه لم يكن لديه أي وسيلة أخرى لإطفاء النيران على جسد هذا العامل، لذلك كان عليه الاستفادة من مهارة التركيب، والسرعة الشديدة التي توفرها.
بعد القيام بذلك، استدار مرة أخرى واتجه إلى داخل المبنى .
استدار جوستاف شرقًا وانطلق بعيدًا في المسافة.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
بدأ غوستاف في التحرك من مكان إلى آخر، وأخرج العمال الذين تمكن من إيجادهم، وفي الدقائق الثلاث التالية أحضر كل شخص يمكن أن يجده داخل المبنى.
قفز جوستاف خارج المبنى. كان بإمكانه بالفعل استشعار اقتراب المركبات والصور الظلية القادمة من الأمام.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
سووش!
[تم إلغاء مهارة التركيب]
استدار جوستاف شرقًا وانطلق بعيدًا في المسافة.
قام ببطء بإسقاط الشخص من على كتفه، كان الرجل قد احترقت ملابسه تمامًا مع ظهور بثور وجلد داكن في عدة أجزاء على جسده.
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
حدق جوستاف إلى الأمام وهو يُضيق عينيه. لقد شعر بهذا بالفعل، لكن رؤية المشهد بعينيه ما زالت تشعره بالبرد.
-“من هو هذا الرجل المقنع؟’
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
– “أتساءل من هو أيضًا”
فقط الرئيس دانزو كان له رأي مختلف عن البقية.
– “إنه ضخم ولديه الكثير من العضلات، أُراهن أنه سيد دم مختلط قوي”
عادت سرعة غوستاف إلى طبيعتها بعد ذلك، لكنه استخدم بالفعل أكثر من خمسمائة نقطة طاقة بسبب هذه المهارة.
كان يعلم أنه سيتم إنفاق الكثير من نقاط الطاقة عندما رأى معلومات هذه المهارة لأول مرة، ولهذا السبب لم يستخدمها أبدًا حتى الآن،وأستخدمها فقط لأنه لم يكن لديه أي وسيلة أخرى لإطفاء النيران على جسد هذا العامل، لذلك كان عليه الاستفادة من مهارة التركيب، والسرعة الشديدة التي توفرها.
– “يجب أن نكون سعداء لأنه أنقذ حياة الكثير من زملائنا اليوم”
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
كان وجهه ملطخًا بالتراب، وكانت هناك علامات حروق على الجزء العلوي من جسده. لا يمكن للعمال أن ينسوا أبدًا المظهر الجبارلجسد الرجل المقنع، والمظهر المهيب للقناع مع السترة ذات القلنسوة الحمراء التي كان يرتديها، والتي لم تحترق بطريقة ما حتى عندما كان يتجول في ألسنة اللهب بشكل متكرر. كانت شخصية غوستاف باهتة مقارنة بشخصية الرجل المقنع.
قام ببطء بإسقاط الشخص من على كتفه، كان الرجل قد احترقت ملابسه تمامًا مع ظهور بثور وجلد داكن في عدة أجزاء على جسده.
في أقل من ثلاثين ثانية، وصل قسم الإطفاء مع المعلمين الثلاثة المتاحين في المدرسة.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
قام قسم الإطفاء بتنشيط آلة حلقت فوق المطبخ واطلقت سائلًا له خواص تجميد بكمية كبيرة تصل إلى حجم بحيرة ثم أسقطته بالكامل على المبنى.
قال غوستاف بحسرة: “كان يمكن أن أفعل أفضل من ذلك”، لكنه قرر ألا يلوم نفسه بسبب هذا على الرغم من أنه يشعر بالحزن الشديد.
طُلِبَ من الطهاة في المنطقة المجاورة الابتعاد بسبب حجم السائل الذي ينتشر على مساحة كبيرة.
“همم ، أنا بخير …” قال غوستاف بينما أومأ برأسه. أظهر وجهه التعب وهو يتحدث.
تم إخماد الحريق على الفور وبدأت إدارة الإطفاء التحقيقات لمعرفة سبب الحادث.
تم إخماد الحريق على الفور وبدأت إدارة الإطفاء التحقيقات لمعرفة سبب الحادث.
عندما عاد الرئيس دانزو مع المعلمين ، كان أول شيء فعله هو السؤال عن جوستاف.
خلقت حركة جسده صورًا متعددة بسبب الزيادة الشديدة في السرعة، مما أنشأ ما يشبه مسارًا عبر ألسنة اللهب.
رد أحد العمال بنفس أقوال كثيرين غيره: “لم أره أيها الرئيس، لا أعرف ما إذا كان قد خرج”.
وأضاف وهو يحدق في الرئيس دانزو “بعضهم لم ينجُ”.
بدأ الرئيس دانزو يشعر بالقلق وأمر بعض العمال بالبحث عنه حتى وجدوه جالسًا تحت شجرة على بعد 300 متر من موقعهم الحالي.
طُلِبَ من الطهاة في المنطقة المجاورة الابتعاد بسبب حجم السائل الذي ينتشر على مساحة كبيرة.
كان الطهاة سعداء لأنه لم يحترق حتى الموت لكنهم تساءلوا متى خرج. لم يشكوا في أن غوستاف هو الرجل المقنع بأي شكل من الأشكال؛ بسبب الاختلاف في الحجم والقوة. لقد سمعوا أيضًا شائعات عن غوستاف في الماضي لذا عرفوا أنه لا يمكن أن يكون بنفس قوة الرجل المقنع الذي ظهر سابقًا. أيضًا، كان غوستاف حاليًا بلا قميص أثناء جلوسه تحت ظل الشجرة وشعره الأشقر محترق في أماكن مختلفة.
كان وجهه ملطخًا بالتراب، وكانت هناك علامات حروق على الجزء العلوي من جسده. لا يمكن للعمال أن ينسوا أبدًا المظهر الجبارلجسد الرجل المقنع، والمظهر المهيب للقناع مع السترة ذات القلنسوة الحمراء التي كان يرتديها، والتي لم تحترق بطريقة ما حتى عندما كان يتجول في ألسنة اللهب بشكل متكرر. كانت شخصية غوستاف باهتة مقارنة بشخصية الرجل المقنع.
[تم إلغاء مهارة التركيب]
استدار جوستاف شرقًا وانطلق بعيدًا في المسافة.
شعر العمال أنه ربما أنقذه الرجل المقنع أيضًا.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تؤثر النيران العادية عليه من الآن فصاعدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تخيل شعور الضحية ؛بسبب تفاعله مع الديدان الشمسية والتي كانت سلالة متخصصة في النيران، وعرضته لدرجات حرارة اكبر من هذا بكثير.
فقط الرئيس دانزو كان له رأي مختلف عن البقية.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
“هل أنت بخير يا جوستاف؟” كان هذا أول سؤال للرئيس دانزو عندما وصل أمامه.
كانت الزيادة الشديدة في السرعة هي العامل الرئيسي في إخماد النيران.
اندفع غوستاف، ومدّ يده وأمسك كتفي الرجل ثم رفعه.
“همم ، أنا بخير …” قال غوستاف بينما أومأ برأسه. أظهر وجهه التعب وهو يتحدث.
“همم ، أنا بخير …” قال غوستاف بينما أومأ برأسه. أظهر وجهه التعب وهو يتحدث.
وأضاف وهو يحدق في الرئيس دانزو “بعضهم لم ينجُ”.
قال الرئيس دانزو بعيون دامعة: “أعلم … آه … لقد بذلت قصارى جهدك، شكرًا لك”.
على الرغم من أن الجو كان كئيبًا، لم يمنع هذا الطهاة من التحدث عن مدى بطولية الرجل المقنع.
قال غوستاف بحسرة: “كان يمكن أن أفعل أفضل من ذلك”، لكنه قرر ألا يلوم نفسه بسبب هذا على الرغم من أنه يشعر بالحزن الشديد.
“هل أنت بخير يا جوستاف؟” كان هذا أول سؤال للرئيس دانزو عندما وصل أمامه.
كان أمامه شخص اشتعلت فيه النيران بالكامل.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
حاول جوستاف أن يخرج الجميع من المبنى قبل وصول إدارة الإطفاء وحضور المعلمين-تجنبًا لإضاعة الوقت- ولكنه لم يستطع إنقاذ الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
