الفصل 150 بدأ التحقيق
الفصل 150 بدأ التحقيق
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
نظر غوستاف إلى الأسفل بينما كان يشعر بمشاعر لا يمكن تفسيرها.
“أنا أفهم ما تقصده، لكن عليك الآن التفكير … هل كان هناك أي شخص أظهر كراهية واضحة أو نوعًا ما من العلامات على أنه سيتخذ بالتأكيد إجراء ضار ضدك؟”
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
“لا بأس على ما أعتقد، أنا والانسة إيمي فقط في نوع من الشراكة بعد كل شيء … سأضطر إلى رد جميلها مقابل ما فعلته من أجلي في المستقبل”، استدار غوستاف كما فكر في ذلك وهو يسير نحو المدخل.
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
“سأذهب الآنسة إيمي”،قال غوستاف أثناء خروجه من مكتبها.
كان يعلم أن وقته في العمل في المطبخ سيظل ينتهي عندما يتخرج وعندما يحين الوقت لبدء اختبار منظمة الدم المختلط، ولكن كان من المفترض أن يحدث ذلك بعد شهرين تقريبًا من الآن. حتى لو انتهى الأمر، فهو لا يريد أن ينتهي بهذه الطريقة.
بعد ثوانٍ من رحيل غوستاف، خفضت الآنسة إيمي ذراعها ووضعت الكتاب الذي كانت تقرأه.
تذكر جوستاف كل الأوقات الجيدة والحيوية التي قضاها داخل المطبخ، مع الرئيس دانزو والآخرين. لم يستطع أن يتصالح مع حقيقة ما حدث.
تنهد ~
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
“أوه؟”
قالت الآنسة إيمي داخليًا: “لا يمكنه الاستمرار في الاعتماد عليّ في كل شيء أوأنه لن يستطيع التعامل مع المواقف المختلفة في المستقبل”.
– “إمم … لست متأكدًا”،كان لدى الرئيس دانزو تعبير تأملي كما كان يفكر مليًا.
“أعلم أنه لن يتخلى عن هذا حتى يجد إجابة … ومع ذلك، سيكون تطورًا جيدًا بالنسبة له للتعامل مع مثل هذا الشيء بنفسه”
جلس على سريره بنظرة تأمل.
وجهها الخالي من المشاعر يظهر الآن القلق.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
لم تستطع إلا أن تشعر بالسوء حيال الطريقة التي رفضتها به على الرغم من أن لديها أسبابها للقيام بذلك.
تم عرض الكثير من الأماكن المختلفة على الخريطة بنقاط حمراء زرقاء وسوداء.
خرج غوستاف من المبنى وتوجه إلى منطقة المطبخ.
وصل إلى هناك بعد بضع دقائق ووقف أمام المبنى المكون من طابقين.
“سأذهب الآنسة إيمي”،قال غوستاف أثناء خروجه من مكتبها.
وقد خضع لإعادة الإعمار في الأيام الثلاثة الماضية وعاد الآن إلى حالته الأولية قبل الحريق. على الرغم من إعادة بنائه ، إلا أنه فارغ حاليًا.
تنهد ~
لم يمنح مجلس إدارة المدرسة الضوء الأخضر للطهاة السابقين لاستئناف العمل بعد.
وتعرفت عليه وسائل الإعلام بعد انتشار أنباء عنه بسبب الطلاب وأهالي الضحايا.
تذكر جوستاف كل الأوقات الجيدة والحيوية التي قضاها داخل المطبخ، مع الرئيس دانزو والآخرين. لم يستطع أن يتصالح مع حقيقة ما حدث.
كان يعلم أن وقته في العمل في المطبخ سيظل ينتهي عندما يتخرج وعندما يحين الوقت لبدء اختبار منظمة الدم المختلط، ولكن كان من المفترض أن يحدث ذلك بعد شهرين تقريبًا من الآن. حتى لو انتهى الأمر، فهو لا يريد أن ينتهي بهذه الطريقة.
كان يعلم أن وقته في العمل في المطبخ سيظل ينتهي عندما يتخرج وعندما يحين الوقت لبدء اختبار منظمة الدم المختلط، ولكن كان من المفترض أن يحدث ذلك بعد شهرين تقريبًا من الآن. حتى لو انتهى الأمر، فهو لا يريد أن ينتهي بهذه الطريقة.
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
لقد تذكرعندما ألتقى بالرئيس دانزو أثناء الاستراحة. أوضح له الرئيس دانزو أن مجلس إدارة المدرسة قرر فصله بعد أن تم الكشف عن حادثة المطبخ.
لم يمنح مجلس إدارة المدرسة الضوء الأخضر للطهاة السابقين لاستئناف العمل بعد.
كانت أكاديمية الدرجة مدرسة مشهورة في المدينة، لذلك لم يكن هناك أي وسيلة يمكن من خلالها إبقاء الحادث طي الكتمان.
“سأذهب الآنسة إيمي”،قال غوستاف أثناء خروجه من مكتبها.
وتعرفت عليه وسائل الإعلام بعد انتشار أنباء عنه بسبب الطلاب وأهالي الضحايا.
“لا بأس على ما أعتقد، أنا والانسة إيمي فقط في نوع من الشراكة بعد كل شيء … سأضطر إلى رد جميلها مقابل ما فعلته من أجلي في المستقبل”، استدار غوستاف كما فكر في ذلك وهو يسير نحو المدخل.
حتى أنه تم عرض الحادث على القناة الإخبارية لإحدى أكبر وسائل الإعلام في المدينة مما تسبب في انتشاره بشكل أكبر.
بسبب كل هذا، قررت المدرسة إلقاء اللوم على الرئيس دانزو وفصلته.
بسبب كل هذا، قررت المدرسة إلقاء اللوم على الرئيس دانزو وفصلته.
تم تعليق الحادث برمته عليه. إذا كان جوستاف شخصًا ينتبه للأخبار لكان قد رأى ذلك بالفعل.
تم تعليق الحادث برمته عليه. إذا كان جوستاف شخصًا ينتبه للأخبار لكان قد رأى ذلك بالفعل.
“لكن ماذا رئيس دانزو؟” سأل غوستاف بفضول.
انتهت مهنة الرئيس دانزو كطاهٍ عمليًا في هذه المرحلة.
الفصل 150 بدأ التحقيق
بصفته رئيس الطهاة،حدث شيء من هذا القبيل في المكان الذي كان مسؤولاً عنه والآن بعد أن انتشر، لن يرغب أي مطعم أو وكالة تتعامل مع الطهي في تعيينه لأنه سيكون وصمة عار على سمعتهم.
لقد كانت وسيلة غير مثمرة على ما يبدو لمعرفة الشخص المسؤول، لذلك كان جوستاف يحاول التفكير في طريقة أخرى لمعرفة من المسؤول.
قال غوستاف داخليًا وهو يخرج جهازًا من زر التخزين الخاص به: “أحتاج إلى إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة … هناك مؤامرة ضمن ذلك بالتأكيد”.
انطلقت أشعة ضوئية من الجهاز وعرضت أمامه خريطة للمدينة بشكل ثلاثي الأبعاد.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
تم عرض الكثير من الأماكن المختلفة على الخريطة بنقاط حمراء زرقاء وسوداء.
صاح غوستاف: “خريطة”.
“لكن ماذا رئيس دانزو؟” سأل غوستاف بفضول.
انطلقت أشعة ضوئية من الجهاز وعرضت أمامه خريطة للمدينة بشكل ثلاثي الأبعاد.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
تم عرض الكثير من الأماكن المختلفة على الخريطة بنقاط حمراء زرقاء وسوداء.
لم يمنح مجلس إدارة المدرسة الضوء الأخضر للطهاة السابقين لاستئناف العمل بعد.
قال غوستاف مرة أخرى: “حدد مقاطعة الصقر”.
انطلقت أشعة ضوئية من الجهاز وعرضت أمامه خريطة للمدينة بشكل ثلاثي الأبعاد.
ضاقت الخريطة الكبيرة فجأة على موقع معين .
“هذا …” كان غوستاف عاجزًا عن الكلام لبضع لحظات قبل أن يتكلم مرة أخرى.
“إذًا، سأزور السيد فدريل أولاً “، قرر جوستاف وبدأ بالسير نحو بوابة المدرسة.
بعد ثلاث ساعات عاد غوستاف إلى شقته.
بعد ثلاث ساعات عاد غوستاف إلى شقته.
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
جلس على سريره بنظرة تأمل.
بصفته رئيس الطهاة،حدث شيء من هذا القبيل في المكان الذي كان مسؤولاً عنه والآن بعد أن انتشر، لن يرغب أي مطعم أو وكالة تتعامل مع الطهي في تعيينه لأنه سيكون وصمة عار على سمعتهم.
كان يحاول اقتفاء أثر خطوات عمال المطبخ. لقد أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على قائمة بالضروريات الشهرية للمطبخ;حتى يتمكن من التحقق مما إذا كان هذا المعدن من بين العناصر المدرجة.
خرج غوستاف من المبنى وتوجه إلى منطقة المطبخ.
إذا تمكن من الحصول عليها، فسيحاول معرفة مصدر القائمة ولكن إذا لم يكن المعدن من بين العناصر المدرجة،فسيستنتج على الفور أن السوق الذي اشتروا منه الأدوات هو السبب.
صاح غوستاف: “خريطة”.
حل المشكلة بهذه الطريقة كان أسهل في القول من الفعل.زار غوستاف جميع الموظفين تقريبًا ولكن لم يذهب أي منهم مع السيدة المسؤولة عن شراء العناصر اللازمة لهذا الشهر.
لقد تذكرعندما ألتقى بالرئيس دانزو أثناء الاستراحة. أوضح له الرئيس دانزو أن مجلس إدارة المدرسة قرر فصله بعد أن تم الكشف عن حادثة المطبخ.
لقد كانت وسيلة غير مثمرة على ما يبدو لمعرفة الشخص المسؤول، لذلك كان جوستاف يحاول التفكير في طريقة أخرى لمعرفة من المسؤول.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
تذكر جوستاف جزءًا من محادثته مع الرئيس دانزو.
بعد ثلاث ساعات عاد غوستاف إلى شقته.
“هل يحمل أحد ضغينة ضدك الرئيس دانزو؟”
الفصل 150 بدأ التحقيق
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
تذكر جوستاف جزءًا من محادثته مع الرئيس دانزو.
“هذا …” كان غوستاف عاجزًا عن الكلام لبضع لحظات قبل أن يتكلم مرة أخرى.
كان يحاول اقتفاء أثر خطوات عمال المطبخ. لقد أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على قائمة بالضروريات الشهرية للمطبخ;حتى يتمكن من التحقق مما إذا كان هذا المعدن من بين العناصر المدرجة.
“أنا أفهم ما تقصده، لكن عليك الآن التفكير … هل كان هناك أي شخص أظهر كراهية واضحة أو نوعًا ما من العلامات على أنه سيتخذ بالتأكيد إجراء ضار ضدك؟”
وتعرفت عليه وسائل الإعلام بعد انتشار أنباء عنه بسبب الطلاب وأهالي الضحايا.
– “إمم … لست متأكدًا”،كان لدى الرئيس دانزو تعبير تأملي كما كان يفكر مليًا.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
بعد بضع ثوان، أشرق وجهه كما ظهر عليه الإدراك.
حتى أنه تم عرض الحادث على القناة الإخبارية لإحدى أكبر وسائل الإعلام في المدينة مما تسبب في انتشاره بشكل أكبر.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
الفصل 150 بدأ التحقيق
“لكن ماذا رئيس دانزو؟” سأل غوستاف بفضول.
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
قال الرئيس دانزو: “لم تكن اللجنة التأديبية التي كانت مسؤولة عن منحك عقوبة العمل في المطبخ راضية عن الطريقة التي عاملتك بها عندما بدأت العمل هنا لأول مرة”.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
“أوه؟”
حتى أنه تم عرض الحادث على القناة الإخبارية لإحدى أكبر وسائل الإعلام في المدينة مما تسبب في انتشاره بشكل أكبر.
وجهها الخالي من المشاعر يظهر الآن القلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
