هدية نوت للعالم
الفصل الـ 91
جيش إليزابيث… كان مميزاً بطريقة مرعبة حتى أن نوت أحب قتال ديفي عليها لماذا لأن لديها موهبة فظيعة… موهبة قدارة على إستدعاء الشخصيات التاريخية مما يجعل أضعف شخص موهبة فى قريتها هو موهبة من الرتبة C مع مواهب الرتبة A كـ عدد الحصي وأيضاً بأساليبهم القديمة وعناصرهم وذكرياتهم مما يجعلها الان أو مستقبلاً وحوشاً لا يقهر… تبدو مثل ديفي ولكن هناك بعض الفروقات الطفيفة واحد كانت فى قدرة الخلود عند ديفي ولكنها إرتطبت بالمستخدم فلم يكن خلوداً حقيقياً أى أن موت المستخدم ينهيهم ولكن بالنسبة إلى إليزابيث فهى تأخذ 1% من قوة كل إستدعائتها… وهذا ليس نقصاً ولكن نسخاً أى ان مستعدييها لن يفقدوا أى قوة بينما تستمر قوة إليزابيث فى الزيادة ولهذا يُمكنك تخيل مستقبل قوتها كيف ستكون..
هدية نوت… للعالم
لقد وقفوا أمام ما كان قرية المصير سابقاً ولكن لم يوجد شئ…. كل شئ قد إختفي عدا عن بعض المبانى مثل المنزل والمخزن وجدار طويل و.. رجل عجوز
مضت الساعات بينما زادت أعداد الللوردات شيئاً فشيئاً وبدأ الأقوياء بالظهور وأخذ القيادة حتى ظهر اللوردات العشرة الاوائل…
اللورد سليمان وجيشه من الوحوش واللورد خان وموهبته فى الصقل حيث يُمكنه صقل عناصر خاصة مدعومة بقوة المعادن والعناصر السحرية ولكن ليس هذا الشئ العجيب فى قوته ولكن أن أتباعه كانوا عبارة عن عناصر مصقولة بين يديه… أى أنه ببساطة يستطيع الحصول على المحاربين كما يريد.. لو أراد فارساً فسوف يصنع رمحاً لو أراد محارباً فسوف يصنع سيفاً وهكذا وتعتمد مواهب المستدعيين على جودة المعدات مما يجعله مرعباً…
هذا ما تعنيه القوة…
وفيت بكلمتى مع انى تأخرت 😜
حدق الكل فى جيوش اللوردات العشرة برعب..
لقد وقفوا أمام ما كان قرية المصير سابقاً ولكن لم يوجد شئ…. كل شئ قد إختفي عدا عن بعض المبانى مثل المنزل والمخزن وجدار طويل و.. رجل عجوز
قيصر… وقف مهيمناً فى مساحة عظيمة وفوقه كيان هائل… شعر الكل بالإختناق فى هذه اللحظة… الهيمنة … كلمة واحدة ولكنها أشارت إلى الرعب الذي كان يرفرف بأجنحته فى الأعلي…. جندي واحد ولكن بقوة تفوق العديد من الجيوش حتى ديفي وإليزابيث شعروا بالإختناق وهم واقفين هنا…. كان سبب تقدمهم عليه هو أن كل الإختبارات لم تكن مركزة على الجنود أسفل اللورد بل على اللورد نفسه والذي جعلهم كأقوياء بشكلٍ شخصي يتقدمون على قيصر ولكنهم علموا يقيناً أنهم فى معركة مفتوحة سوف يتحولون إلى رماد تحت ألسنة التنين ولكنهم كانوا مخطئين فى شئ… التنانين الحقيقية لم تكن كما وصفتها القصص فهم لم يطلوا النار بل إستخدموا قوة أعلى…
وقف ديفي بالمثل وحيداً تلفه الظلال مما جعل وجهه مرعباً ولكن من قابلوه عرفوا رعب جيشه.. جيش الظلال.. الجيش الخالد… الأسطورة التى جعلت العالم يرتجف من هوله.. ليس فقط هذا ولكن لأنهم كانوا قادرين على التوسع بما لا نهاية مستخدمين جثث أعدائهم لذالك ، وكانت الظلال كائنات فوق الهياكل العظمية والزومبي حيث إحتفظ الظل بكل ذكرياته السابقة وقوته وتفاعلاته وأيضاً حصل على قوة جديدة ( الخلود ) وولاء مطلق نحو سيده مما جعلهم حتى أقوي من السابق…
جيش إليزابيث… كان مميزاً بطريقة مرعبة حتى أن نوت أحب قتال ديفي عليها لماذا لأن لديها موهبة فظيعة… موهبة قدارة على إستدعاء الشخصيات التاريخية مما يجعل أضعف شخص موهبة فى قريتها هو موهبة من الرتبة C مع مواهب الرتبة A كـ عدد الحصي وأيضاً بأساليبهم القديمة وعناصرهم وذكرياتهم مما يجعلها الان أو مستقبلاً وحوشاً لا يقهر… تبدو مثل ديفي ولكن هناك بعض الفروقات الطفيفة واحد كانت فى قدرة الخلود عند ديفي ولكنها إرتطبت بالمستخدم فلم يكن خلوداً حقيقياً أى أن موت المستخدم ينهيهم ولكن بالنسبة إلى إليزابيث فهى تأخذ 1% من قوة كل إستدعائتها… وهذا ليس نقصاً ولكن نسخاً أى ان مستعدييها لن يفقدوا أى قوة بينما تستمر قوة إليزابيث فى الزيادة ولهذا يُمكنك تخيل مستقبل قوتها كيف ستكون..
اللورد سليمان وجيشه من الوحوش واللورد خان وموهبته فى الصقل حيث يُمكنه صقل عناصر خاصة مدعومة بقوة المعادن والعناصر السحرية ولكن ليس هذا الشئ العجيب فى قوته ولكن أن أتباعه كانوا عبارة عن عناصر مصقولة بين يديه… أى أنه ببساطة يستطيع الحصول على المحاربين كما يريد.. لو أراد فارساً فسوف يصنع رمحاً لو أراد محارباً فسوف يصنع سيفاً وهكذا وتعتمد مواهب المستدعيين على جودة المعدات مما يجعله مرعباً…
لورد الشفق مع رجال الصخر ولورد الخلاص مع ضباع الفوضي ولورد الموت مع الاموتي والذين زادت قوتهم كثيراً وخاصة لورد الخلاص ولورد الشفق بعد الحصول على معلومات من نوت…
اللورد أمون… أعظم مارشال فى التاريخ… هكذا موهبته… والتى تجعله قادراً على تدريب أفشل القوات لنخب القوات التى ستحارب الممالك للحصول عليها…
” لا تكن متفائلاً هكذا ” إبتسم ياسين ” لم ينتهي الإختبار بعد…. حدق ياسين فى المؤقت أمامه 58.30 وأبتسم وهو يُحدق فى مشهد مهيب أمامه للأبراج الدفاعية التى إنتشرت على مسافات متباعدة تمنع التدمير الجماعي وتزيد من نقطة البحث وتمنع أى عمليات إختراق…
ليس فقط يُمكنه تعليم مهاراته للأخرين بل حتى يُمكنه توجيههم لمهارات لا يعلمها وأيضاً سرعة تطور القوات أسفله * 10 عن العادي ببساطة هو قادر على الحصول على جيش قوي بمهارات وتشكيلات وقوة مرعبة فى وقتٍ قليلٍ جداً كما أنه يحصل على خمسة أضعاف المستدعيين يومياً وأيضاً يُمكنه إعطاء الوظائف كما يُريد…
لورد الشفق مع رجال الصخر ولورد الخلاص مع ضباع الفوضي ولورد الموت مع الاموتي والذين زادت قوتهم كثيراً وخاصة لورد الخلاص ولورد الشفق بعد الحصول على معلومات من نوت…
أخيراً اللورد برلين صاحب الترتيب الحادي عشر والذي إنضم لقائمة العشر التى خرج لورد المصير منها… لماذا لأن لورد المصير فوق هذا الترتيب… لقد حافظ على فوزه لستة أيام متتابعة هذا بخلاف إنجازاته…. ولهذا لم يعتبره باقي اللوردات مع العشرة…
اللورد برلين وجيش الحشرات.. أعداداً مرعبة تتلخص فى عشرات الألاف مع قوة مرعبة وقدرات أكالة ومميتة وسامة ، يستطيع جيشة أن يبيد مدينة فى ليلة واحدة دون رد أو تدمير للجدران وغيرها على عكس الجيوش الكبيرة ولكن هذا أمر للمستقبل بعد أن تتطور قواته..
الأن كل هذا الجيش كان يُحدق فى عداد أمامهم..
دقيقة… تبقت دقيقة وينهار الحاجز ويُفتح المسار إلى أراضي لورد المصير وبالرغم من أنهم لا يملكون إلا ساعة واحدة ولكنها كافية للقضاء عليه..
اللورد سليمان وجيشه من الوحوش واللورد خان وموهبته فى الصقل حيث يُمكنه صقل عناصر خاصة مدعومة بقوة المعادن والعناصر السحرية ولكن ليس هذا الشئ العجيب فى قوته ولكن أن أتباعه كانوا عبارة عن عناصر مصقولة بين يديه… أى أنه ببساطة يستطيع الحصول على المحاربين كما يريد.. لو أراد فارساً فسوف يصنع رمحاً لو أراد محارباً فسوف يصنع سيفاً وهكذا وتعتمد مواهب المستدعيين على جودة المعدات مما يجعله مرعباً…
وصل المؤقت إلى الصفر وبدأ الحاجز بالإختفاء…
قيصر… وقف مهيمناً فى مساحة عظيمة وفوقه كيان هائل… شعر الكل بالإختناق فى هذه اللحظة… الهيمنة … كلمة واحدة ولكنها أشارت إلى الرعب الذي كان يرفرف بأجنحته فى الأعلي…. جندي واحد ولكن بقوة تفوق العديد من الجيوش حتى ديفي وإليزابيث شعروا بالإختناق وهم واقفين هنا…. كان سبب تقدمهم عليه هو أن كل الإختبارات لم تكن مركزة على الجنود أسفل اللورد بل على اللورد نفسه والذي جعلهم كأقوياء بشكلٍ شخصي يتقدمون على قيصر ولكنهم علموا يقيناً أنهم فى معركة مفتوحة سوف يتحولون إلى رماد تحت ألسنة التنين ولكنهم كانوا مخطئين فى شئ… التنانين الحقيقية لم تكن كما وصفتها القصص فهم لم يطلوا النار بل إستخدموا قوة أعلى…
” تقددموا ” أخذ اللوردات العشرة القيادة وهرعوا إلى داخل أراضي نوت…
وقف ديفي بالمثل وحيداً تلفه الظلال مما جعل وجهه مرعباً ولكن من قابلوه عرفوا رعب جيشه.. جيش الظلال.. الجيش الخالد… الأسطورة التى جعلت العالم يرتجف من هوله.. ليس فقط هذا ولكن لأنهم كانوا قادرين على التوسع بما لا نهاية مستخدمين جثث أعدائهم لذالك ، وكانت الظلال كائنات فوق الهياكل العظمية والزومبي حيث إحتفظ الظل بكل ذكرياته السابقة وقوته وتفاعلاته وأيضاً حصل على قوة جديدة ( الخلود ) وولاء مطلق نحو سيده مما جعلهم حتى أقوي من السابق…
فوج كبير تلو الأخر تلاقى فى مشهد مرعب… مسيرة طويلة لن يصل الذين فى النهاية إلا بعد ساعات مما يوضح عددهم السخيف الذي يكفي لملئ بضعة أقاليم…
قيصر… وقف مهيمناً فى مساحة عظيمة وفوقه كيان هائل… شعر الكل بالإختناق فى هذه اللحظة… الهيمنة … كلمة واحدة ولكنها أشارت إلى الرعب الذي كان يرفرف بأجنحته فى الأعلي…. جندي واحد ولكن بقوة تفوق العديد من الجيوش حتى ديفي وإليزابيث شعروا بالإختناق وهم واقفين هنا…. كان سبب تقدمهم عليه هو أن كل الإختبارات لم تكن مركزة على الجنود أسفل اللورد بل على اللورد نفسه والذي جعلهم كأقوياء بشكلٍ شخصي يتقدمون على قيصر ولكنهم علموا يقيناً أنهم فى معركة مفتوحة سوف يتحولون إلى رماد تحت ألسنة التنين ولكنهم كانوا مخطئين فى شئ… التنانين الحقيقية لم تكن كما وصفتها القصص فهم لم يطلوا النار بل إستخدموا قوة أعلى…
….
هذا ما تعنيه القوة…
” أين القرية ؟ ”
وفيت بكلمتى مع انى تأخرت 😜
تحدث اللورد برلين والذي كان رجلاً أربعيناً مع شكلٍ مقزز بسبب الحشرات التى تغطيه..
لقد وقفوا أمام ما كان قرية المصير سابقاً ولكن لم يوجد شئ…. كل شئ قد إختفي عدا عن بعض المبانى مثل المنزل والمخزن وجدار طويل و.. رجل عجوز
” لا تكن متفائلاً هكذا ” إبتسم ياسين ” لم ينتهي الإختبار بعد…. حدق ياسين فى المؤقت أمامه 58.30 وأبتسم وهو يُحدق فى مشهد مهيب أمامه للأبراج الدفاعية التى إنتشرت على مسافات متباعدة تمنع التدمير الجماعي وتزيد من نقطة البحث وتمنع أى عمليات إختراق…
” تحياتي لكامل اللوردات.. أنا الحكيم ألبرت رئيس وزراء قرية المصير… أولاً أعتذر عن إزعجكم وثانياً على سوء الإستقبال من اللورد ولكنه مشغول ولهذا أمرني بإستقبالكم… أعلم أنكم مستغربين مما يحدث…. هل هرب اللورد ؟.. إذاً كيف لم تسمعوا أى إعلان فالهرب يُعد خسارة ولهذا أنا موجود لدلكم…
أشار الحكيم ألبرت إلى بوابة صغيرة نسبياً تربط بين هذا الموقع وموقع أخر لا تظهر تفاصيله. ” هذه بوابة إلى ما يُسمي بالإقليم المفقود… فى أغلب الأقاليم كان هناك أخري مخفية عن العين ولا تفتح إلى برمز خاص ولهذا لازالت قريتنا تعتبر داخل حدود إقليم أشجار القمر ولهذا لازلنا لم نخسر التحدي وأيضاً انا أدعوا اللوردات الذين يريدون القتال إلى الدخول ولكن عليكم أولاً أن تأخذوا هدية اللورد فقد إستغرقنا أيماً كثيرة لإعدادها..
شعر الجميع بشئ خاطئ فى هذه الكلمات وأنتابهم شعور سئ ولكن للأسف كان الوقت متأخراً للفرارا…
رفع الحكيم ألبرت يديه الإثنين إلى السماء وصفق..
بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
اللورد أمون… أعظم مارشال فى التاريخ… هكذا موهبته… والتى تجعله قادراً على تدريب أفشل القوات لنخب القوات التى ستحارب الممالك للحصول عليها…
وكأن يوم القيمة قد عصف بالعالم حيث تحول المشهد بالكامل إلى أبيض…
فوج كبير تلو الأخر تلاقى فى مشهد مرعب… مسيرة طويلة لن يصل الذين فى النهاية إلا بعد ساعات مما يوضح عددهم السخيف الذي يكفي لملئ بضعة أقاليم…
* * *
على الجانب الأخر فى قرية المصير حيث وقف الجيش على الجدران كان الجنرال مطر يقف بجوار المارشال ياسين…
كل شئ معد
” إذاً كان هذا مخطط اللورد ” لم يستطع الجنرال مطر إلا أن يُذهل…
” مليون من الكاميكازي إضافة إلى كل الوحوش الضبابية التى حصلنا عليها من تاج السلطة فى الفترة الماضية وخاصة من أماكن حملات اللورد ( مملكة تارما ) كل هؤلاء تم نشرهم فى دائرة مرعبة تغلف ربع الإقليم مع التركيز على موقع القرية السابق…. أنا واثق أن الإنفجار سوف يقتلهم جميعاً… وخاصة مع مهارة نقل الطاقة الغريبة التى تسمح بكون طاقة الكل مترابطة مما يعنى أن كل الوحوش أصبحت كاميكازى… أنا لا أريد تيل المشهد هناك
على الجانب الأخر فى قرية المصير حيث وقف الجيش على الجدران كان الجنرال مطر يقف بجوار المارشال ياسين…
” لا تكن متفائلاً هكذا ” إبتسم ياسين ” لم ينتهي الإختبار بعد…. حدق ياسين فى المؤقت أمامه 58.30 وأبتسم وهو يُحدق فى مشهد مهيب أمامه للأبراج الدفاعية التى إنتشرت على مسافات متباعدة تمنع التدمير الجماعي وتزيد من نقطة البحث وتمنع أى عمليات إختراق…
وكأن يوم القيمة قد عصف بالعالم حيث تحول المشهد بالكامل إلى أبيض…
كل شئ معد
أشار الحكيم ألبرت إلى بوابة صغيرة نسبياً تربط بين هذا الموقع وموقع أخر لا تظهر تفاصيله. ” هذه بوابة إلى ما يُسمي بالإقليم المفقود… فى أغلب الأقاليم كان هناك أخري مخفية عن العين ولا تفتح إلى برمز خاص ولهذا لازالت قريتنا تعتبر داخل حدود إقليم أشجار القمر ولهذا لازلنا لم نخسر التحدي وأيضاً انا أدعوا اللوردات الذين يريدون القتال إلى الدخول ولكن عليكم أولاً أن تأخذوا هدية اللورد فقد إستغرقنا أيماً كثيرة لإعدادها..
….
وفيت بكلمتى مع انى تأخرت 😜
تبقي ٦٥ فصل على نهاية الارك الأول
وصل المؤقت إلى الصفر وبدأ الحاجز بالإختفاء…
دعمكم للمواصلة
هدية نوت… للعالم
لورد الشفق مع رجال الصخر ولورد الخلاص مع ضباع الفوضي ولورد الموت مع الاموتي والذين زادت قوتهم كثيراً وخاصة لورد الخلاص ولورد الشفق بعد الحصول على معلومات من نوت…
الأن كل هذا الجيش كان يُحدق فى عداد أمامهم..
فوج كبير تلو الأخر تلاقى فى مشهد مرعب… مسيرة طويلة لن يصل الذين فى النهاية إلا بعد ساعات مما يوضح عددهم السخيف الذي يكفي لملئ بضعة أقاليم…
هدية نوت… للعالم
تبقي ٦٥ فصل على نهاية الارك الأول
بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
رفع الحكيم ألبرت يديه الإثنين إلى السماء وصفق..
هدية نوت… للعالم
هذا ما تعنيه القوة…
تحدث اللورد برلين والذي كان رجلاً أربعيناً مع شكلٍ مقزز بسبب الحشرات التى تغطيه..
أشار الحكيم ألبرت إلى بوابة صغيرة نسبياً تربط بين هذا الموقع وموقع أخر لا تظهر تفاصيله. ” هذه بوابة إلى ما يُسمي بالإقليم المفقود… فى أغلب الأقاليم كان هناك أخري مخفية عن العين ولا تفتح إلى برمز خاص ولهذا لازالت قريتنا تعتبر داخل حدود إقليم أشجار القمر ولهذا لازلنا لم نخسر التحدي وأيضاً انا أدعوا اللوردات الذين يريدون القتال إلى الدخول ولكن عليكم أولاً أن تأخذوا هدية اللورد فقد إستغرقنا أيماً كثيرة لإعدادها..
* * *
” إذاً كان هذا مخطط اللورد ” لم يستطع الجنرال مطر إلا أن يُذهل…
وكأن يوم القيمة قد عصف بالعالم حيث تحول المشهد بالكامل إلى أبيض…
فوج كبير تلو الأخر تلاقى فى مشهد مرعب… مسيرة طويلة لن يصل الذين فى النهاية إلا بعد ساعات مما يوضح عددهم السخيف الذي يكفي لملئ بضعة أقاليم…
مضت الساعات بينما زادت أعداد الللوردات شيئاً فشيئاً وبدأ الأقوياء بالظهور وأخذ القيادة حتى ظهر اللوردات العشرة الاوائل…
وكأن يوم القيمة قد عصف بالعالم حيث تحول المشهد بالكامل إلى أبيض…
على الجانب الأخر فى قرية المصير حيث وقف الجيش على الجدران كان الجنرال مطر يقف بجوار المارشال ياسين…
” أين القرية ؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
