Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 114

تعريف الخيانة

تعريف الخيانة

الفصل الـ 114

على الفور أصبح المكان كمقبرة بسبب الصمت..

” تعريف الخيانة..! ”

 

فى غرفة كبيرة إجتمع عدد كبير من اللوردات كانوا على التوالى اللوردات الأجانب من إقليم أشجار النار وإقليم الغسق وإقليم الغروب… اللوردات الذين إجتمعوا مع اللورد روبين سابقأً والسبب كما قلت سابقاً… لا أحد أحمق

 

” أعتقد بان الجميع يعلم سبب هذا التجمع ” كسر أحد اللوردات الصمت وتحدث..

 

اماء اللوردات جميعاً كما قال أحدهم ” اللورد روبين يُخطط ضدنا “..

 

” لا يُخطط ضدنا فقط ولكنه سيتعامل معناً أولاً قبل أن يتعامل مع لورد المصير وبالرغم من أنى أشك فى إستطاعته إنزاله إلا كحدٍ أدني سوف يملك القوة للدفاع عن نفسه وأنا واثق بعد أن رأيت ورأيتم جميعاً قدرة ذالك البعوض على التكاثر.. فقط ألف جثة لإنتاج عشرات الالاف.. أى رعب هذا “..

 

تحول المكان لصامت فجأة…

٤٠ فصل على نهاية المجلد الأول

أكمل اللورد الاول كلامه ” أمامنا الأن حلان.. الاول هو طعنه فى ظهره ومن ثم تقسيم بعوض الدم فيما بيننا والثاني هو ……. ” ومع ذالك صمت ولم يتحدث

” لا يُخطط ضدنا فقط ولكنه سيتعامل معناً أولاً قبل أن يتعامل مع لورد المصير وبالرغم من أنى أشك فى إستطاعته إنزاله إلا كحدٍ أدني سوف يملك القوة للدفاع عن نفسه وأنا واثق بعد أن رأيت ورأيتم جميعاً قدرة ذالك البعوض على التكاثر.. فقط ألف جثة لإنتاج عشرات الالاف.. أى رعب هذا “..

” اللورد بان.. تحدث بما يجول فى عقلك ” رد أحد اللوردات عليه..

 

قال اللورد بان بجدية ” ليس الأمر أنى لا أريد إخباركم ولكن أنا أعلم أنكم جميعاً تعرفون ما أريد قوله ولهذا لا حاجة للحديث الزائد “..

٤٠ فصل على نهاية المجلد الأول

على الفور أصبح المكان كمقبرة بسبب الصمت..

الرواية حاليا ١٧٣ فصل مع أحداث غير متوقعة اطلاقا

كيف لم يعرفوا..

 

أشار اللورد بان ببساطة إلى الإستسلام للورد المصير ولكن… هل سيعفل أحد شئ كهذا..

 

قال أحد الحكماء قديماً أن هناك شيئين يُحركان ويسيطران على البشر وهما [ الطمع والخوف ]…

 

وبما أن الطمع كان صاحب الرتبة الأولى فغالباً ما يقمع الخوف إلى اللحظة التى يجد الإنسان نفسه هالك وحينها يختفى الطمع تماماً ويبدأ الخوف فى عمله ولكن حينها يكون قد فات الاوان وهو شئ حدث كثيراً فى التاريخ لدرجة أنه ما عاد أحد يُشكك فى صحة هذه المعلومة أو يحاول التهرب منها ولكن…

 

لازال الطمع يسوقهم الأن… فكرة أن أصبحوا لوردات فجأة مع المرؤسين والمستقبل الذي قد يجعلهم ملوكاً مع ملايين الأتباع وقوة جبارة وقدرة على التحكم فى المطر والسحب إضافة إلى إمكانية الخلود جعلتهم ينسون خوفهم من الإبادة ويتحولون إلى حصادي مال ورجال تقودهم فقط شهوالتهم فى الفعل…

٤٠ فصل على نهاية المجلد الأول

نظر اللوردات إلى بعضهم البعض غير قادرين على التعبير… ماذا يعني الإستسلام !! ببساطة أنهم سوف يصبحون وجوداً ادني أو بعض القادة أو المسؤلين الحكومين ذو الترتيب المنخفض وهذا بسبب ثرواتهم وجنودهم ولكن عند التحدث عن لورد المصير فبتعبير مبالغ فيه منحاز نحوهم سوف يكونون عبيداً كحدٍ أقصي…

الرواية حاليا ١٧٣ فصل مع أحداث غير متوقعة اطلاقا

من هو لورد المصير… اللورد الذى وقف أمام جيش بقرابة المليار منتصباً مع أن الامر عائد إلى وجود ابراج دفاعية غريبة وزومبي ولكن البعض لازال يتذكر قوة جنوده وخاصة الاعلى مرتبة والذين كان بإمكانهم ذبح عشرة ألاف بتلويحة رمح أو حركة سيف بسيطة…

 

” لا اعلم ماذا عنكم يا رفاق ولكنى سوف أستسلم إلى لورد المصير ” تحدث بان فجأة مما جعل الكل ينظرون إليه بصدمة..

من هو لورد المصير… اللورد الذى وقف أمام جيش بقرابة المليار منتصباً مع أن الامر عائد إلى وجود ابراج دفاعية غريبة وزومبي ولكن البعض لازال يتذكر قوة جنوده وخاصة الاعلى مرتبة والذين كان بإمكانهم ذبح عشرة ألاف بتلويحة رمح أو حركة سيف بسيطة…

” أعلم أن هذه الفرصة التى حصلنا عليها كلنا هى هبة من الله ولكنها أيضاً إختبار وإختبار صارم أيضاً الخطا فيه يعنى الموت ولكنى لست على إستعدادا لذالك ولهذا أان رأضٍ بمكانه العبد ” لم يرفع بان سقف أماله فهو يعلم أن قواته وثرواته لن تساوي أى شئ فى عيون لورد المصير..

تحدث اللورد الإنثي خلفه بصوت خافت ” بان.. ماذا سنفعل ؟ “..

نظر اللوردات إلى بعضهم البعض ولكن لم يقف أحد..

 

تنهد اللورد بان وظن أن خطابه فشل فى تحريكهم… لقد أراد ببساطة سحب البعض معه لعله يرتفع قليلاً عند لورد المصير ولكن يبدو أنه فشل..

اماء اللوردات جميعاً كما قال أحدهم ” اللورد روبين يُخطط ضدنا “..

خذني معك ” تنهد لورد أخر ووقف

 

” أنا أيضاً ” تحدثت إحدي اللوردات القلائق فى المكان ووقفت

متى حدث كل هذا ؟..

بخلاف الإثنين لم يقم أحد أخر…

 

إجتمع الثلاثي معاً وأرادوا التحرك لم يمنعهم الاخرون مما جعلهم يخرجون ولكن فجأة أتى صوت ضحكات من الخارج مع صوت تحطم الباب..

” تعريف الخيانة..! ”

” أوه… إلى أين ؟ “..

 

نظر بان إلى الشخص المبتسم وأرتفعت حواجبه ” اللورد.. روبين “..

 

” كنت أعلم أنك ستفعل هذا ولكن…. للأسف لم تعرف أن هناك من أقسم بولائه لى هنا “..

 

ماذا ؟..

متى حدث كل هذا ؟..

صدم الجميع وحدقوا فى بعضهم البعض بشكل وعلى الفور وضع الكل أيديهم على أسلحتهم.. خطاً واح وحينها ستبداً مذبحة..

بخلاف الإثنين لم يقم أحد أخر…

” كما هو متوقع منك ” سخر بان ولم يُظهر أى خوف ” ومع ذالك انا وأنت نعلم أن نهايتك ستكون مأساوية على يد لورد المصير “…

أكمل اللورد الاول كلامه ” أمامنا الأن حلان.. الاول هو طعنه فى ظهره ومن ثم تقسيم بعوض الدم فيما بيننا والثاني هو ……. ” ومع ذالك صمت ولم يتحدث

” أعلم هذا بالفعل ” قال اللورد روبين وهو يدخل ويجلس على أحد المقاعد متجاهلاً بان والإثنين خلفه ومع ذالك كان جيشه بالخارج بالفعل ولهذا فهو لم يظن ولو لـ 1% أنهم سيهربون.. ” ولكن من قال أنى سوف أواجه لورد المصير أولاً ” ثم نظر إلى أحد اللوردات والذي على الفور سحب سيفه وقطع عنق أحد بجواره..

ووش

” اللورد سين ” فوجئ بان…

 

كان هذا أحد أقرب اللوردات إليه من سيتخيل أنه كان كلباً لللورد روبين..

 

حاول بقية الللوردات التعامل مع اللورد سين عندما أتى صوت روبين البارد ” أقتلوهم جيمعاً “…

حاول بقية الللوردات التعامل مع اللورد سين عندما أتى صوت روبين البارد ” أقتلوهم جيمعاً “…

ووش

 

على الفور حلقت الرؤوس من بعض اللوردات الغير مستعدين وخاصة أن المهاجمين أظهور قوة لا يفترض لهم أن يملكوها…

” أوه… إلى أين ؟ “..

شاهد اللورد بان والإثنين خلفه مذبحة اللوردات بصدمة…

” تعريف الخيانة..! ”

متى حدث كل هذا ؟..

 

لقد أنشأوا العقد قبل 3 أيام ولكن خلال هذه الايام الثلاثة قد إشتري ربع اللوردات من الأقاليم الثلاثة بالفعل وليس هذا فقط ولكن يبدو أنه أعطاهم شيئاً غريباً ليزيد من قوتهم..

الفصل الـ 114

3 أيام وفقط… اللورد روبين أعترف أنى خسرت لك.. قل اللورد بان داخلياً ولكنه لم يظُهر أى خوف..

 

تحدث اللورد الإنثي خلفه بصوت خافت ” بان.. ماذا سنفعل ؟ “..

 

رد بان بتصميم ” سنقتل طريقنا للخروج “..

 

” هل أنت متأكد ؟ ” إبتسم اللورد روبين ورفع يده وفرقع بأصابعه وحينها دخل إثنان من الجنود وهجموا على بان والإثنين خلفه..

” هل أنت متأكد ؟ ” إبتسم اللورد روبين ورفع يده وفرقع بأصابعه وحينها دخل إثنان من الجنود وهجموا على بان والإثنين خلفه..

…..

لقد أنشأوا العقد قبل 3 أيام ولكن خلال هذه الايام الثلاثة قد إشتري ربع اللوردات من الأقاليم الثلاثة بالفعل وليس هذا فقط ولكن يبدو أنه أعطاهم شيئاً غريباً ليزيد من قوتهم..

٤٠ فصل على نهاية المجلد الأول

” أوه… إلى أين ؟ “..

الرواية حاليا ١٧٣ فصل مع أحداث غير متوقعة اطلاقا

على الفور أصبح المكان كمقبرة بسبب الصمت..

آراكم……… Zero

تحول المكان لصامت فجأة…

 

 

 

” هل أنت متأكد ؟ ” إبتسم اللورد روبين ورفع يده وفرقع بأصابعه وحينها دخل إثنان من الجنود وهجموا على بان والإثنين خلفه..

 

 

 

 

 

قال أحد الحكماء قديماً أن هناك شيئين يُحركان ويسيطران على البشر وهما [ الطمع والخوف ]…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خذني معك ” تنهد لورد أخر ووقف

 

على الفور حلقت الرؤوس من بعض اللوردات الغير مستعدين وخاصة أن المهاجمين أظهور قوة لا يفترض لهم أن يملكوها…

 

 

 

” اللورد بان.. تحدث بما يجول فى عقلك ” رد أحد اللوردات عليه..

 

 

 

من هو لورد المصير… اللورد الذى وقف أمام جيش بقرابة المليار منتصباً مع أن الامر عائد إلى وجود ابراج دفاعية غريبة وزومبي ولكن البعض لازال يتذكر قوة جنوده وخاصة الاعلى مرتبة والذين كان بإمكانهم ذبح عشرة ألاف بتلويحة رمح أو حركة سيف بسيطة…

 

نظر بان إلى الشخص المبتسم وأرتفعت حواجبه ” اللورد.. روبين “..

 

اماء اللوردات جميعاً كما قال أحدهم ” اللورد روبين يُخطط ضدنا “..

 

صدم الجميع وحدقوا فى بعضهم البعض بشكل وعلى الفور وضع الكل أيديهم على أسلحتهم.. خطاً واح وحينها ستبداً مذبحة..

 

 

 

أشار اللورد بان ببساطة إلى الإستسلام للورد المصير ولكن… هل سيعفل أحد شئ كهذا..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حاول بقية الللوردات التعامل مع اللورد سين عندما أتى صوت روبين البارد ” أقتلوهم جيمعاً “…

 

 

 

 

 

 

 

كيف لم يعرفوا..

 

بخلاف الإثنين لم يقم أحد أخر…

 

كان هذا أحد أقرب اللوردات إليه من سيتخيل أنه كان كلباً لللورد روبين..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيف لم يعرفوا..

 

تحدث اللورد الإنثي خلفه بصوت خافت ” بان.. ماذا سنفعل ؟ “..

 

” كما هو متوقع منك ” سخر بان ولم يُظهر أى خوف ” ومع ذالك انا وأنت نعلم أن نهايتك ستكون مأساوية على يد لورد المصير “…

 

 

 

صدم الجميع وحدقوا فى بعضهم البعض بشكل وعلى الفور وضع الكل أيديهم على أسلحتهم.. خطاً واح وحينها ستبداً مذبحة..

 

 

 

اماء اللوردات جميعاً كما قال أحدهم ” اللورد روبين يُخطط ضدنا “..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط