وريث البديل
الفصل الـ 149
” وريث البديل ”
وقف جيش إليزابيث أمام جيش المصير..
ملئت الدماء ساحة المعركة وتلونت الأسلحة بالدم والشقوق من كثرة ما قطعت من لحم وعظم..
كان جنودها من النخبة ولكن فى النهاية كانوا جنوداً.. وأمام أشخاص مثل ليزا الذين تخطوا حدوهم وأطلقوا العنان لكامل قوتهم تحت إشراف نوت ومعلم الأباطرة وبمساعدة قاعة الحرب… كانت الهزيمة شيئاً موكداً…
هذه هى طبيعة العالم.. لا سلام بدون قوة ولا قوة من دون تضحية..
لعب العالم لعبته بقسوة وحكم على الجميع بالدخول إلى دوامة الدم الانهائية قاتلين بذالك أحبتهم وأقاربهم وحتى من دعوهم اخوة من قبل او على الأقل بني جنسهم لماذا… لمجرد الوصول إلى الأعلى والجلوس على عرش العالم..
” إنقسام الوعي ” صرخ ديمبي من جديد وظهرت نسخة منه ولكنها على عكس البديل لم تكن 80% من قوته ولكن 60% فقط مما يوضح أنه لم يعتد على هذه القوة بعد ولكن بالنسبة إلى جيش إليزابيث كان جزاراً…
حدقت إليزابيث فى ساحة المعركة ببرود كان هناك ثلاثة أشخاص أزعجوها كثيراً… الأول الجنرال والذي ظل يُغير تكتيكات المعركة أكثر من مرة والثاني هو ليزا التى وقفت فى السماء كملكة تنظر إلى مجموعة من النمل..
بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
سهامها كانت مليئة بالقوة والعزم وأيضاً دقة فظيعة…. لم تخطئ مرة ومع كل إطلاق مات الهدف..
كان جنودها من النخبة ولكن فى النهاية كانوا جنوداً.. وأمام أشخاص مثل ليزا الذين تخطوا حدوهم وأطلقوا العنان لكامل قوتهم تحت إشراف نوت ومعلم الأباطرة وبمساعدة قاعة الحرب… كانت الهزيمة شيئاً موكداً…
مع تلويحهة واحدة تطايرت الرؤوس للأعلى..
[ تحركي الأان ] قال الصوت فى عقل إليزابيث وعلى الفور لوحت إليزابيث بيدها ” التشكيلة الفردية “..
” إنقسام الوعي ” صرخ ديمبي من جديد وظهرت نسخة منه ولكنها على عكس البديل لم تكن 80% من قوته ولكن 60% فقط مما يوضح أنه لم يعتد على هذه القوة بعد ولكن بالنسبة إلى جيش إليزابيث كان جزاراً…
سرعان ما تغيرت حركات الجيش وأنقسم إلى مئات المجموعات الصغيرة..
لم يتوقف الشاب لقد ثبت السيفين فى الأرض كما لو كان يتساند على عكازين قبل القفز ليهبط وسط مجموعة أخري..
كل مجموعة كانت تملك خمسة أفراد على أقصي حد مع عناصر أساسية ثلاثية.. رامي.. مدرع… محارب… مع مجموعات أخري تملك مغتالين او سحرة وعلى الفور إنفمسوا داخل جيش المصير..
” هذه الفتاة قادرة ” علق الجنرال مطر قبل أن يلوح بيديه بالمثل ” التشكيلة الفردية “..
التشكيلة الفردية كانت واحدة من أساسيات الحرب وشيئاً تعلمه كافة القادة وعلى الفور إتخذ جيش المصير نفس التشكيلة وبدأت الحرب تتحول من حرب واسعة النطاق إلى العديد من المجموعات الصغيرة ..
[ تحركي الأان ] قال الصوت فى عقل إليزابيث وعلى الفور لوحت إليزابيث بيدها ” التشكيلة الفردية “..
خلف الجيش على غوريلا ضبابية ضخمة وقف الجنرال مطر وبجواره معلم الأباطرة مين رين وأيضاً شاب يرتدي ملابس فضفاضة مع نظرة هادئة…
” عنصر غير متوقع أخر ” عبست إليزابيث وهى تري الخسائر..
قال مطر فجأة وهو يلاحظ عيون الشاب تكتس ساحة المعركة ولا يستطيع إخفاء اللهفة فى عيونه ” لهذه الدرجة “..
إبتسم الشاب ” لقد خلقت للمعركة أيها الجنرال “..
إبتسم الشاب ” لقد خلقت للمعركة أيها الجنرال “..
” لا داعي للعجلة.. الحرب لازالت فى البداية ” رد الجنرال مطر
لم يرد الشاب ولكن مين رين تحدث ” دعه يُشارك… ”
ملئت الدماء ساحة المعركة وتلونت الأسلحة بالدم والشقوق من كثرة ما قطعت من لحم وعظم..
” لا بأس ” إبتسم الجنرال مطر ” ولكن إجعل دخولك مبهراً “..
أماء الشاب وبمسكه واحدة نزع ردائه وكشف عن درعٍ أسود بالكامل من اللون الأسود…
” لا داعي للعجلة.. الحرب لازالت فى البداية ” رد الجنرال مطر
كان اللون الأسود هو لون دروع جنود المصير إلى أقل من رتبة قائد..
كشف الشاب عن درع أسود بالكامل وسيفين عظيمين على ظهره ومع ضحكة عالية قفز فى ساحة المعركة يصرخ ” مرحباً بكل الزوار… لقد أتى الرقيب ديمبي “..
[ لا تخافي لازلت لدينا بعض الأوراق الرابحة ] رد الصوت وعلى الفور إستعادت إليزابيث عزيمتها..
قفز ديمبي وسط مجموعتين من قرية المصير والأعداء وبتلوحية من سيفيه تناثرت المجموعة الثلاثية على الفور مع رؤوسهم تتطاير فى مشهد مذهل..
لم يتوقف الشاب لقد ثبت السيفين فى الأرض كما لو كان يتساند على عكازين قبل القفز ليهبط وسط مجموعة أخري..
لم يتوقف الشاب لقد ثبت السيفين فى الأرض كما لو كان يتساند على عكازين قبل القفز ليهبط وسط مجموعة أخري..
كل مجموعة كانت تملك خمسة أفراد على أقصي حد مع عناصر أساسية ثلاثية.. رامي.. مدرع… محارب… مع مجموعات أخري تملك مغتالين او سحرة وعلى الفور إنفمسوا داخل جيش المصير..
لم يتحمل أحد قوته..
مع تلويحهة واحدة تطايرت الرؤوس للأعلى..
كانت السيوف العظيمة عنواناً للقوة ورمزاً للتحطيم ولكن الشاب إستخدمها إستخداماً أخر.. لم تكن سريعة فقط ولكن غير قابلة للوقف..
” عنصر غير متوقع أخر ” عبست إليزابيث وهى تري الخسائر..
بالرغم من أن جيشها إستعاد وتيرته قليلاً بعد تقسيم الجيش إلى مجموعات والضغط على جنود المصير بأعدادهم التى كانت ضعفهم تقريباً إلا أن فرق القوة والمهارة جعل الميزان مهتزاً ومع أدني خطأ سوف يتحطم تماماً..
لقد خسرت إليزاببيث الكثير بالفعل ولهذا لم تعد هذه المعركة ذات فائدة لها..
– لا أفهم ، لماذا جنوده يتفوقن على الجنود القدماء الذين إستدعيتهم من بحر الماضي – صرخت إليزابيث فى عقلها غير مقتنعة بما يحدث..
[ لدي هذا لورد المصير سر غامض أو لنقل أكثر من سر.. فقط ذالك العجوز فى الخلف مرعب بدرجة كافية لتحويل مجموعة من الشحاذين إلى ملوك يرهبون العالم ] رد الصوت مشيراً إلى مين رين [ ولكن لا يبدو أنه هنا منذ فترة طويلة وإلا لما طال أمد المعركة إلى الأن ]
[ لا تخافي لازلت لدينا بعض الأوراق الرابحة ] رد الصوت وعلى الفور إستعادت إليزابيث عزيمتها..
– إذاً.. هل نتراجع –
لقد خسرت إليزاببيث الكثير بالفعل ولهذا لم تعد هذه المعركة ذات فائدة لها..
قال مطر فجأة وهو يلاحظ عيون الشاب تكتس ساحة المعركة ولا يستطيع إخفاء اللهفة فى عيونه ” لهذه الدرجة “..
[ لا تخافي لازلت لدينا بعض الأوراق الرابحة ] رد الصوت وعلى الفور إستعادت إليزابيث عزيمتها..
” إذاً هذا هو قلب البديل… أتسائل حقاً كم عدد العناصر العجيبة فى هذا العالم ؟ ” قال الجنرال مطر بحسرة بعض الشئ وهو ينظر إلى ديمبي..
لقد ورث ديمبي بعد إلتهام قلب البديل الذي عثر عليه نوت سابقاً فى البوابة الثانية لأطلال تارما على ذكريات وخبرات ومهارات أكثر من 120 شخصاً وبالرغم من أن 99% منهم مجرد شخصيات ثانوية وأشخاص عشوائيين بلا مهارة حقيقية ولكن هناك 3 منهم مع مهارات وقدرات جعلت حتى الجنرال مطر يلهث وصدقاً… فى ثلاث مبارات ضد ديمبي فاز فى الاول وخسر فى أخر إثنتين وخاصة فى الأخيرة بخسارة ساحقة والتى تشير إلى ان ديمبي لازال لم يعتد على هذه القوة الجديدة..
صرخ ديمبي وهو يقفز عالياً ” سيف الروح “…
أما ديمبي فهو أحد المستدعيين الاوائل لأحد اللوردات داخل إقليم اشجار القمر الذين قتلهم فى الإختبارا سابقاً..
” هناك العديد مما هو معجز فى هذا العالم.. تفتقد نظراتك إلى الكثير أيها الجنرال ” علق المعلم الاوطني بهدوء
” هذه الفتاة قادرة ” علق الجنرال مطر قبل أن يلوح بيديه بالمثل ” التشكيلة الفردية “..
” أعلم… سوف أضاعف جهدي من الأن وصاعداً ”
” إستعد فهى على وشك إستخدام بطاقتها ” قال المعلم الوطني فجأة وعلى الفور أصبح الجنرال مطر متأهباً وهو ينظر نحو اللورد إليزابيث…
قالت إلزابيث فجأة ” محور العاصفة “..
” أعلم… سوف أضاعف جهدي من الأن وصاعداً ”
توقف جيشها بالكامل للحظة وعلى الفور بدأوا فى التراجع..
كانت السيوف العظيمة عنواناً للقوة ورمزاً للتحطيم ولكن الشاب إستخدمها إستخداماً أخر.. لم تكن سريعة فقط ولكن غير قابلة للوقف..
لم يأمر الجنرال مطر الجيش بالتوقف ولهذا تابعوهم وأنقضوا عليهم مما جعلهم يتعرضون لخسائر كبيرة ولكن جيش إليزابيث لازال صامداً وهو يتكاثف شيئاً فشيئاً حتى شكل جداراً من الصخر ” الجنود ” مما منع أى تقدم لجيش المصير..
قال مطر فجأة وهو يلاحظ عيون الشاب تكتس ساحة المعركة ولا يستطيع إخفاء اللهفة فى عيونه ” لهذه الدرجة “..
صرخ ديمبي وهو يقفز عالياً ” سيف الروح “…
أماء الشاب وبمسكه واحدة نزع ردائه وكشف عن درعٍ أسود بالكامل من اللون الأسود…
عشرات من الجنود فى الحاجز إهتزوا فجأة قبل أن تخرج الدماء من عيونهم ويسقطوا أرضاً..
أما ديمبي فهو أحد المستدعيين الاوائل لأحد اللوردات داخل إقليم اشجار القمر الذين قتلهم فى الإختبارا سابقاً..
” إنقسام الوعي ” صرخ ديمبي من جديد وظهرت نسخة منه ولكنها على عكس البديل لم تكن 80% من قوته ولكن 60% فقط مما يوضح أنه لم يعتد على هذه القوة بعد ولكن بالنسبة إلى جيش إليزابيث كان جزاراً…
لم يأمر الجنرال مطر الجيش بالتوقف ولهذا تابعوهم وأنقضوا عليهم مما جعلهم يتعرضون لخسائر كبيرة ولكن جيش إليزابيث لازال صامداً وهو يتكاثف شيئاً فشيئاً حتى شكل جداراً من الصخر ” الجنود ” مما منع أى تقدم لجيش المصير..
” إنقاسم السيف ” رفعت الأربعة سيوف فى السماء للحظة قبل أن تتحول إلى العديد من السيوف الأصغر… أقل فى القوة ولكن أكثر فى العدد..
لم يتوقف الشاب لقد ثبت السيفين فى الأرض كما لو كان يتساند على عكازين قبل القفز ليهبط وسط مجموعة أخري..
شعر ديمبي أن هناك شيئاً سيئاً على وشك الحدوث ولهذا كان يُري أن يمنعه وبدلاً من محاولة القتل ككان فقط يريد منعهم عن تنفيذه..
خلف الجيش على غوريلا ضبابية ضخمة وقف الجنرال مطر وبجواره معلم الأباطرة مين رين وأيضاً شاب يرتدي ملابس فضفاضة مع نظرة هادئة…
” لا فائدة !!!! ” سخرت إليزابيث ” إنطلقوا “..
بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
إهتز المشهد مع ظهور عشرات المحاربين بقوة مرعبة من خلف الجدار المكون من الجنود فى جيش إلزابيث وعلى الفور تحولت المعركة نحو جيش إليزابيث
كانت السيوف العظيمة عنواناً للقوة ورمزاً للتحطيم ولكن الشاب إستخدمها إستخداماً أخر.. لم تكن سريعة فقط ولكن غير قابلة للوقف..
” هذه الفتاة قادرة ” علق الجنرال مطر قبل أن يلوح بيديه بالمثل ” التشكيلة الفردية “..
” إذاً هذا هو قلب البديل… أتسائل حقاً كم عدد العناصر العجيبة فى هذا العالم ؟ ” قال الجنرال مطر بحسرة بعض الشئ وهو ينظر إلى ديمبي..
لم يتحمل أحد قوته..
حدقت إليزابيث فى ساحة المعركة ببرود كان هناك ثلاثة أشخاص أزعجوها كثيراً… الأول الجنرال والذي ظل يُغير تكتيكات المعركة أكثر من مرة والثاني هو ليزا التى وقفت فى السماء كملكة تنظر إلى مجموعة من النمل..
لعب العالم لعبته بقسوة وحكم على الجميع بالدخول إلى دوامة الدم الانهائية قاتلين بذالك أحبتهم وأقاربهم وحتى من دعوهم اخوة من قبل او على الأقل بني جنسهم لماذا… لمجرد الوصول إلى الأعلى والجلوس على عرش العالم..
التشكيلة الفردية كانت واحدة من أساسيات الحرب وشيئاً تعلمه كافة القادة وعلى الفور إتخذ جيش المصير نفس التشكيلة وبدأت الحرب تتحول من حرب واسعة النطاق إلى العديد من المجموعات الصغيرة ..
مع تلويحهة واحدة تطايرت الرؤوس للأعلى..
” أعلم… سوف أضاعف جهدي من الأن وصاعداً ”
” لا داعي للعجلة.. الحرب لازالت فى البداية ” رد الجنرال مطر
كشف الشاب عن درع أسود بالكامل وسيفين عظيمين على ظهره ومع ضحكة عالية قفز فى ساحة المعركة يصرخ ” مرحباً بكل الزوار… لقد أتى الرقيب ديمبي “..
قالت إلزابيث فجأة ” محور العاصفة “..
بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
كشف الشاب عن درع أسود بالكامل وسيفين عظيمين على ظهره ومع ضحكة عالية قفز فى ساحة المعركة يصرخ ” مرحباً بكل الزوار… لقد أتى الرقيب ديمبي “..
سرعان ما تغيرت حركات الجيش وأنقسم إلى مئات المجموعات الصغيرة..
” إذاً هذا هو قلب البديل… أتسائل حقاً كم عدد العناصر العجيبة فى هذا العالم ؟ ” قال الجنرال مطر بحسرة بعض الشئ وهو ينظر إلى ديمبي..
شعر ديمبي أن هناك شيئاً سيئاً على وشك الحدوث ولهذا كان يُري أن يمنعه وبدلاً من محاولة القتل ككان فقط يريد منعهم عن تنفيذه..
” إنقسام الوعي ” صرخ ديمبي من جديد وظهرت نسخة منه ولكنها على عكس البديل لم تكن 80% من قوته ولكن 60% فقط مما يوضح أنه لم يعتد على هذه القوة بعد ولكن بالنسبة إلى جيش إليزابيث كان جزاراً…
كان اللون الأسود هو لون دروع جنود المصير إلى أقل من رتبة قائد..
لم يأمر الجنرال مطر الجيش بالتوقف ولهذا تابعوهم وأنقضوا عليهم مما جعلهم يتعرضون لخسائر كبيرة ولكن جيش إليزابيث لازال صامداً وهو يتكاثف شيئاً فشيئاً حتى شكل جداراً من الصخر ” الجنود ” مما منع أى تقدم لجيش المصير..
أماء الشاب وبمسكه واحدة نزع ردائه وكشف عن درعٍ أسود بالكامل من اللون الأسود…
كان اللون الأسود هو لون دروع جنود المصير إلى أقل من رتبة قائد..
” لا داعي للعجلة.. الحرب لازالت فى البداية ” رد الجنرال مطر
” عنصر غير متوقع أخر ” عبست إليزابيث وهى تري الخسائر..
– لا أفهم ، لماذا جنوده يتفوقن على الجنود القدماء الذين إستدعيتهم من بحر الماضي – صرخت إليزابيث فى عقلها غير مقتنعة بما يحدث..
كان اللون الأسود هو لون دروع جنود المصير إلى أقل من رتبة قائد..
أما ديمبي فهو أحد المستدعيين الاوائل لأحد اللوردات داخل إقليم اشجار القمر الذين قتلهم فى الإختبارا سابقاً..
كل مجموعة كانت تملك خمسة أفراد على أقصي حد مع عناصر أساسية ثلاثية.. رامي.. مدرع… محارب… مع مجموعات أخري تملك مغتالين او سحرة وعلى الفور إنفمسوا داخل جيش المصير..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
