Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 150

هالة الموت تعرض قوتها

هالة الموت تعرض قوتها

 

تحرك الغراب بأمر من ليزا وبدا كملك السماء يتحرك فيها بحرية دون أن يلمسه أى شئ ولكن ليزا التى عليه لم تتوقف عن الإطلاق مستهدفة الثلاثة الذين فوجوئا ببراعتها حتى وهى فى هذه الحالة من فقدان التوازن..

 

 

الفصل الـ 150

إنطلقت هالة دارما كـ طوفان مشكلة حاجزاً عملاقاً يلفه..

” هالة الموت.. تعرض قوتها  ”

لقد دخل فى حالة تأمل وسط المعركة وصدقاً هذه خطوة حمقاءً لأن خصمك لن يتركك تستعد أنفاسك أو تعد لهجومك ولكن فى معارك الأبطال سوف تري هذا المشهد كثيراً… فكما قلنا الأبطال لم يكن منصباً يُشير إلى القوة فقط ولكن إلى الأخلاق والشجاعة.. بمعنى أخر لم يكن هناك أى بطل جشعاً أو جباناً وإلا قد يكون قوياً ولكن لن يحصل على إعتراف العالم ويجلس على أحد عروش الأبطال..

قوة جيش كاملة إجتمعت فى أكثر من 200 محارب والذين على الفور إشتبكوا مع جيش المصير وعلى الفور بدأت الصخرات تهوي عليهم..

 

أعداد بعد أعداد تتهاوي..

* * *

حاول ديمبي التدخل ولكن أحاط به 10 منهم مجتمعين بينما كان هناك ثلاثة رماه إستهدفوا ليزا وهم الرماه الوحيدون الثلاثة..

 

ليزا التى لم تتحرك منذ البداية بسبب حماية لينا أجبرت على التحرك الأن..

[ تباً تراجعي بسرعة ]

حيث كانت لينا تقاتل بطلة الظل بعيداً اما هى قد إستمرت بالإطلاق على الجيش ولكن مع تدخل الرماه الثلاثة وجدت أنها لو تجاهلتهم سوف يستهدفون الجيش وحينها سوف يخسرون الكثير….

إلتقى الإثنين فى تصادم جعل دارما يتراجع إلى الخلف للعديد من الامتار قبل أن يثبط نفسه..

لم تكن ليزا تعلم أن كرات الدم قد دمرت وأن حل إعادتهم الوحيد الان يعتمد على بعض ما بقي من أحجار البعث التى لم يعد هناك وسيلة لتجديدها ولكن حتى بدون أن تعلم لم تكن أنانية بحيث تضحي بزملائها لمجرد الحصول على بعض نقاط الجدارة..

بوم

تحرك الغراب بأمر من ليزا وبدا كملك السماء يتحرك فيها بحرية دون أن يلمسه أى شئ ولكن ليزا التى عليه لم تتوقف عن الإطلاق مستهدفة الثلاثة الذين فوجوئا ببراعتها حتى وهى فى هذه الحالة من فقدان التوازن..

 

سيطرت ليزا على الثلاثي بينما سيطر ديمبي ونسخته على قرابة 122 شخصاً ولكن البقية عاثوا فساداً فى ساحة المعركة دون أن يتمكن أحد من إيقفاهم…

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

تراجع جيش المصير تحت صرخات زملائهم القتلى

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

ملئت الإبتسامة وجه إليزابيث ” هل هذا هو كل ما يملكه لورد المصير.. تسك تسك.. هذا مخيب للأمال ”

 

حدقت إليزابيث بعيداً لتجد الجنرال مطر يُحدق فيها كما لو كان ينظر إلى حمقاء غبية..

 

[ تباً تراجعي بسرعة ]

الفصل الـ 150

– ما الخطب ؟ – لم تفهم إلزابيث.. كانوا متقدمين الأن وكان جيشهم يبلى حسناً بينما وقف بقيتهم فى الخلف ليمدوهم بالقوة

تراجع جيش المصير تحت صرخات زملائهم القتلى

* * *

واحداً تلو الأاخر بأعداد مرعبة..

على ساحة معركة دارما وإيفان..

 

” لقد تطورت يا صديقي ” قال إيفان مبتسماً لـ دارما على العرش ” ولكنك قد مت قبلى ولم تري هذا الأسلوب بعد…

وقف دارما بصعوبة يبصق الدم ليتجمد تعبيره وهو يري مشهداً ظن أنه لن يراه..

” قبل أن أموت فى الكارثة قبل ألف عام إخترعت أسلوباً مرعباً فى لحظة ضعف وأسميته أسلوب قبضة الناسك.. ما رأيك فى تجربته ”

الفصل الـ 150

لوح دارما بإستخفاف على العرش ” أحضره “..

 

إبتسم إيفان وجلس متربعاً على الأرض مغلقاً عينيه يتنفس بهدوء مع يد واحدة على كل قدم…

فوجئ دارما عندما أتته القبضة الثانية والتى كانت بنفس الحجم ولكن الهالة كانت الضعف تقريباً وهذه المرة إهتز الحاجز ونزل خيط رقيق من الدم على فم دارما..

لقد دخل فى حالة تأمل وسط المعركة وصدقاً هذه خطوة حمقاءً لأن خصمك لن يتركك تستعد أنفاسك أو تعد لهجومك ولكن فى معارك الأبطال سوف تري هذا المشهد كثيراً… فكما قلنا الأبطال لم يكن منصباً يُشير إلى القوة فقط ولكن إلى الأخلاق والشجاعة.. بمعنى أخر لم يكن هناك أى بطل جشعاً أو جباناً وإلا قد يكون قوياً ولكن لن يحصل على إعتراف العالم ويجلس على أحد عروش الأبطال..

بوم

بدأ ضوء أبيض يخرج من جثة إيفان متخذاً هيئته بكامل تفاصيلها عداً انه كان مصنوعاً بالكامل من الضوء الأبيض..

لم يكن ما حدث من فعل الجنرال مطر بل تقنية علمها مين رين إلى الجيش حيث حول طاقة الموت بدلاً من عنصر يستخدم فى قتال واحد لواحد إلى عنصر إبادة يُدمر كامل الجيش عن طريق زيادة أعداد القتلى.. مع كل واحد أكثر زادت سرعة إنتشار هالة الموت بالطبع دون أن تكون مرئية أو مستشعرة لأى أحد..

قد يبدو هذا المشهد عادياً ولكن حتى دارما فوجئ.. تجلي الروح… لقد وصلت إلى هذه المرحلة بدون أى وراثات أو إعتمادات خارجية… كما هو متوقع من صديقي .. لم تخذل المعلم فى النهاية..

حدقت إليزابيث بعيداً لتجد الجنرال مطر يُحدق فيها كما لو كان ينظر إلى حمقاء غبية..

تجلى الروح كانت خطوة مهمة للمتدربين… لا علاقة لها بالمستوي ولكن بشكل عام كان حتى أعلى العباقرة وأكثرهم قوة لم يستطيعوا أن يشكلوا تجلى الروح قبل المستوي الثالث…

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

كان تجلى الروح خطوة لا تضمن فقط رفع القوة بالعديد من المراحل ولكنها تضمن الهروب حياً من أى مأزق وأيضاً تساعد على زيادة الفهم وسرعة التعلم والامر الأهم هى أنه فى لحظة تجلى الروح تستطيع الإرتباط بالسماء والأرض وفهم القوانين الطبيعية بكل سهولة وأيضاً التدرب على أى نوع من المهارة فى بيئة العالم مما يسمح بسهولة التدريب وتسريع حل المشاكل وأيضاً يقلل نفقات الطاقة إلى صفر.. أو بمعنى أخر التدرب إلى الأبد..

 

كانت حركة مرعبة والتى أتقنها إيفان فقط حتى الأن..

فوجئ دارما عندما أتته القبضة الثانية والتى كانت بنفس الحجم ولكن الهالة كانت الضعف تقريباً وهذه المرة إهتز الحاجز ونزل خيط رقيق من الدم على فم دارما..

أخذت روح إيفان وضعية هجومية مع وضع قدميه وقبضتيه فى حالة مضغوطة كبركان يستعد للإنفجار وعلى الفور أطلق قبضته…

بوم

بدأت السماء بالرعد وأهتز العالم مبشراً بكارثة وسرعان ما ظهرت قبضة عملاقة حجمها وحده بلغ حجم جبل وضغطها هز الهواء من حول دراما وجعل يشعر وكأنه سوف يسقط إلى الجحيم السابع فى لحظة..

 

إنطلقت هالة دارما كـ طوفان مشكلة حاجزاً عملاقاً يلفه..

تراجع جيش المصير تحت صرخات زملائهم القتلى

بوم

الفصل الـ 150

إلتقى الإثنين فى تصادم جعل دارما يتراجع إلى الخلف للعديد من الامتار قبل أن يثبط نفسه..

لم تكن ليزا تعلم أن كرات الدم قد دمرت وأن حل إعادتهم الوحيد الان يعتمد على بعض ما بقي من أحجار البعث التى لم يعد هناك وسيلة لتجديدها ولكن حتى بدون أن تعلم لم تكن أنانية بحيث تضحي بزملائها لمجرد الحصول على بعض نقاط الجدارة..

ظن دارما أن الامر إنتهي ولكن إيفان تحدث… ” القبضة الأولى.. التضخم ”

حيث كانت لينا تقاتل بطلة الظل بعيداً اما هى قد إستمرت بالإطلاق على الجيش ولكن مع تدخل الرماه الثلاثة وجدت أنها لو تجاهلتهم سوف يستهدفون الجيش وحينها سوف يخسرون الكثير….

القبضة الاولى… مهارة متسلسلة..

 

فوجئ دارما عندما أتته القبضة الثانية والتى كانت بنفس الحجم ولكن الهالة كانت الضعف تقريباً وهذه المرة إهتز الحاجز ونزل خيط رقيق من الدم على فم دارما..

 

الثالثة والتى تحولت إلى لون أسود كالحبر وعلى الفور تحطم الحاجز فور لمسها وتم طرح دارما للوراء عشرات الأمتار مما سوي العديد من الأشجار بالأرض وفتح خندقاً عملاقاً

 

وقف دارما بصعوبة يبصق الدم ليتجمد تعبيره وهو يري مشهداً ظن أنه لن يراه..

ملئت الإبتسامة وجه إليزابيث ” هل هذا هو كل ما يملكه لورد المصير.. تسك تسك.. هذا مخيب للأمال ”

لقد كانت بالمثل القبضة الثالثة ولكن كان هناك 5 منها تعوم فى الهواء..

 

هذه المرة قال إيفان إسم القبضة قبلها ” المستوي الرابع… قبضة النهاية ”

بدأت السماء بالرعد وأهتز العالم مبشراً بكارثة وسرعان ما ظهرت قبضة عملاقة حجمها وحده بلغ حجم جبل وضغطها هز الهواء من حول دراما وجعل يشعر وكأنه سوف يسقط إلى الجحيم السابع فى لحظة..

لأول مرة… شعر دارما بإقتراب الموت والنهاية التى ليس بعدها رجوع

– ما الخطب ؟ – لم تفهم إلزابيث.. كانوا متقدمين الأن وكان جيشهم يبلى حسناً بينما وقف بقيتهم فى الخلف ليمدوهم بالقوة

* * *

 

بالعودة إلى إليزابيث والجنرال مطر

 

[ حمقاء.. لقد أصابهتم هالة الموت بالفعل وقريباً سيموتوا ]

– ماذاااااااااااااااااااااااااااا ؟

– ماذاااااااااااااااااااااااااااا ؟

سيطرت ليزا على الثلاثي بينما سيطر ديمبي ونسخته على قرابة 122 شخصاً ولكن البقية عاثوا فساداً فى ساحة المعركة دون أن يتمكن أحد من إيقفاهم…

صرخت إلزابيث وكانت على وشك أن تأمر رجالها بالعودة ولكن الوقت كان متأخراً جداً وسرعان ما سقط جيشها تباعاً..

قوة جيش كاملة إجتمعت فى أكثر من 200 محارب والذين على الفور إشتبكوا مع جيش المصير وعلى الفور بدأت الصخرات تهوي عليهم..

واحداً تلو الأاخر بأعداد مرعبة..

 

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

 

لم يكن ما حدث من فعل الجنرال مطر بل تقنية علمها مين رين إلى الجيش حيث حول طاقة الموت بدلاً من عنصر يستخدم فى قتال واحد لواحد إلى عنصر إبادة يُدمر كامل الجيش عن طريق زيادة أعداد القتلى.. مع كل واحد أكثر زادت سرعة إنتشار هالة الموت بالطبع دون أن تكون مرئية أو مستشعرة لأى أحد..

حدقت إليزابيث بعيداً لتجد الجنرال مطر يُحدق فيها كما لو كان ينظر إلى حمقاء غبية..

جيش إليزابيث….. تم الإنتهاء منه

 

{{ وصلنا إلى 150 }}

تجلى الروح كانت خطوة مهمة للمتدربين… لا علاقة لها بالمستوي ولكن بشكل عام كان حتى أعلى العباقرة وأكثرهم قوة لم يستطيعوا أن يشكلوا تجلى الروح قبل المستوي الثالث…

{{ غداً سأرفع أخر ثلاثة فصول من المجلد الأول مع صور الفصل الاول كلها تقريباً بإذن الله ولكن بعد الكتابة عليها على الفوتوشوب حتى تعرفوا الأسماء }}

 

(( الموعد أصبح السابعة بتوقيت مصر 🇪🇬 الغالية ))

لقد كانت بالمثل القبضة الثالثة ولكن كان هناك 5 منها تعوم فى الهواء..

{{ آراكم… Zero }}

 

 

* * *

 

 

 

لأول مرة… شعر دارما بإقتراب الموت والنهاية التى ليس بعدها رجوع

 

 

 

أعداد بعد أعداد تتهاوي..

 

* * *

 

 

 

بدأ ضوء أبيض يخرج من جثة إيفان متخذاً هيئته بكامل تفاصيلها عداً انه كان مصنوعاً بالكامل من الضوء الأبيض..

 

 

 

” قبل أن أموت فى الكارثة قبل ألف عام إخترعت أسلوباً مرعباً فى لحظة ضعف وأسميته أسلوب قبضة الناسك.. ما رأيك فى تجربته ”

 

[ تباً تراجعي بسرعة ]

 

 

 

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

 

* * *

 

 

 

 

 

كان تجلى الروح خطوة لا تضمن فقط رفع القوة بالعديد من المراحل ولكنها تضمن الهروب حياً من أى مأزق وأيضاً تساعد على زيادة الفهم وسرعة التعلم والامر الأهم هى أنه فى لحظة تجلى الروح تستطيع الإرتباط بالسماء والأرض وفهم القوانين الطبيعية بكل سهولة وأيضاً التدرب على أى نوع من المهارة فى بيئة العالم مما يسمح بسهولة التدريب وتسريع حل المشاكل وأيضاً يقلل نفقات الطاقة إلى صفر.. أو بمعنى أخر التدرب إلى الأبد..

 

{{ غداً سأرفع أخر ثلاثة فصول من المجلد الأول مع صور الفصل الاول كلها تقريباً بإذن الله ولكن بعد الكتابة عليها على الفوتوشوب حتى تعرفوا الأسماء }}

 

قد يبدو هذا المشهد عادياً ولكن حتى دارما فوجئ.. تجلي الروح… لقد وصلت إلى هذه المرحلة بدون أى وراثات أو إعتمادات خارجية… كما هو متوقع من صديقي .. لم تخذل المعلم فى النهاية..

 

 

 

{{ وصلنا إلى 150 }}

 

الفصل الـ 150

 

قوة جيش كاملة إجتمعت فى أكثر من 200 محارب والذين على الفور إشتبكوا مع جيش المصير وعلى الفور بدأت الصخرات تهوي عليهم..

 

 

 

تراجع جيش المصير تحت صرخات زملائهم القتلى

 

لقد كانت بالمثل القبضة الثالثة ولكن كان هناك 5 منها تعوم فى الهواء..

 

 

 

 

 

بدأ ضوء أبيض يخرج من جثة إيفان متخذاً هيئته بكامل تفاصيلها عداً انه كان مصنوعاً بالكامل من الضوء الأبيض..

 

{{ غداً سأرفع أخر ثلاثة فصول من المجلد الأول مع صور الفصل الاول كلها تقريباً بإذن الله ولكن بعد الكتابة عليها على الفوتوشوب حتى تعرفوا الأسماء }}

 

 

 

كان تجلى الروح خطوة لا تضمن فقط رفع القوة بالعديد من المراحل ولكنها تضمن الهروب حياً من أى مأزق وأيضاً تساعد على زيادة الفهم وسرعة التعلم والامر الأهم هى أنه فى لحظة تجلى الروح تستطيع الإرتباط بالسماء والأرض وفهم القوانين الطبيعية بكل سهولة وأيضاً التدرب على أى نوع من المهارة فى بيئة العالم مما يسمح بسهولة التدريب وتسريع حل المشاكل وأيضاً يقلل نفقات الطاقة إلى صفر.. أو بمعنى أخر التدرب إلى الأبد..

 

 

 

 

 

هذه المرة قال إيفان إسم القبضة قبلها ” المستوي الرابع… قبضة النهاية ”

 

 

 

” تراجعوا.. تراجعو ” صاحت إليزابيث بسهتريا بينما كان الصوت فى عقلها ينظر نحو مين رين بسخط [ كما هو متوقع من معلم الأباطرة ، لقد خسرت لك هذه المرة ولكن ليس المرة القادمة ]

 

 

 

 

 

بالعودة إلى إليزابيث والجنرال مطر

 

لقد دخل فى حالة تأمل وسط المعركة وصدقاً هذه خطوة حمقاءً لأن خصمك لن يتركك تستعد أنفاسك أو تعد لهجومك ولكن فى معارك الأبطال سوف تري هذا المشهد كثيراً… فكما قلنا الأبطال لم يكن منصباً يُشير إلى القوة فقط ولكن إلى الأخلاق والشجاعة.. بمعنى أخر لم يكن هناك أى بطل جشعاً أو جباناً وإلا قد يكون قوياً ولكن لن يحصل على إعتراف العالم ويجلس على أحد عروش الأبطال..

 

هذه المرة قال إيفان إسم القبضة قبلها ” المستوي الرابع… قبضة النهاية ”

 

ظن دارما أن الامر إنتهي ولكن إيفان تحدث… ” القبضة الأولى.. التضخم ”

 

” لقد تطورت يا صديقي ” قال إيفان مبتسماً لـ دارما على العرش ” ولكنك قد مت قبلى ولم تري هذا الأسلوب بعد…

 

كانت حركة مرعبة والتى أتقنها إيفان فقط حتى الأن..

 

 

 

 

حدقت إليزابيث بعيداً لتجد الجنرال مطر يُحدق فيها كما لو كان ينظر إلى حمقاء غبية..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط