ترجمة : [ Yama ]
نظرت إلى “لوكاس ترومان” الحالي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 506
“هل ابتسمت يومًا أثناء التفكير في الماضي؟ هل تعرف ماذا يعني أن نتذكر؟ لا، أنت لا تعرف. لا يمكنك حتى فهم ذلك.”
ما هي الطبيعة البشرية؟
[إذن هذا هو ما يشبه التجاهل. إنها بالتأكيد جديدة، ولكنه ليست ممتعاً.]
إذا سأل أي شخص ذلك، فسيقول لوكاس إن الصفات هي التي تجعل الإنسان إنسانا.
“…”
إذن ما هي الصفات التي جعلت الإنسان إنسانا؟
يبدو أن الحكام يعتقدون أن هناك فرصة كبيرة لأن يصبح لوكاس ملك الفراغ.
ما هي الاختلافات الحاسمة بين البشر وغير البشر؟
[…لماذا لا تسألني عن عرضي؟]
ومن المفارقات أن لوكاس كان يفكر في هذا السؤال خلال فترة وجوده كمطلق، وليس عندما كان إنسانًا.
تم قطع الأشواك الحمراء الداكنة التي أطلقها الحاكم الشيطان.
عندما قرر أن يصبح حاكمًا، عندما قرر إنقاذ كل إنسان يعاني في الكون المتعدد بأكمله.
نظرت إلى “لوكاس ترومان” الحالي.
كان على لوكاس أن يميز بين من يجب أن ينقذهم ومن لا ينبغي أن ينقذهم.
[منذ فجر التاريخ، كم عدد الكائنات في هذا الكون المتعدد الشاسع التي تعتقد أنها تمكنت من تلقي عرض من حاكم؟ أنت واحد من القلائل المختارين.]
لقد كان وقتًا لم يدرك فيه أن مثل هذا التمييز مبني على غطرسة ذاتية مثيرة للاشمئزاز، وهو الوقت الذي كان فيه غير ناضج بشكل لا يصدق وبالتالي لا يعرف الخوف.
لكن ماذا حدث له بعد ذلك؟
البشر ، البشر ، هم ، هو…
وفقًا للحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، سيكون هذا هو اختيار لوكاس للتخلي عن إنسانيته.
-لوكاس.
“…”
تذكرت قصة.
تم قطع الأشواك الحمراء الداكنة التي أطلقها الحاكم الشيطان.
لقد تذكر قصة الرجل الذي، في ليلة كان فيها القمر ساطعًا بشكل استثنائي، تناول مشروبًا مع امرأة ثمينة.
ومع ذلك، بمجرد النظر إلى النتيجة، أنقذ لوكاس حياة ذلك الرجل. أصبح المدان له.
“…”
في تلك اللحظة، فتح فم يانغ إن هيون قليلاً، ثم انفجر في الضحك.
لرفض العرض.
ولهذا السبب كان هذا العرض بمثابة إهانة للوكاس.
وفقًا للحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، سيكون هذا هو اختيار لوكاس للتخلي عن إنسانيته.
[هذه إجابة عاطفية ومندفعة للغاية. لماذا لا تستطيع أن تفهم؟ مجرد حقيقة أنه يمكنك الحصول على هذا العرض مني يجعلك مدهشًا…]
…هل كان هذا هو الحال حقًا؟
[لماذا؟]
هل من حقه أن يقرر ذلك؟
أطلق لوكاس ضحكة على كلمات حاكم البرق.
ومرة أخرى، فكر بعمق أكبر.
“دعني اريك. الشكل النهائي لسيف البرقوق الأبدي .”
ماذا كانت الطبيعة البشرية بالنسبة له؟ ماذا يعني رميها بعيدا؟
“لدي شيء لأخبرك به عن لي جونغ هاك.”
في موقع التفريغ.
في هذه الحالة، حيث قدم اثنان من الحكام عروضًا للوكاس، ربما كانت العلاقات السببية أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
لقد تخلص لوكاس من كل شيء. لقد ظن أنه أصبح كائنًا خاليًا تمامًا من الكرامة والأخلاق والأخلاق التي يتمتع بها البشر. اعتمادًا على المنظور، يمكن تفسيره على أنه نوع من التحرر.
[هذه إجابة عاطفية ومندفعة للغاية. لماذا لا تستطيع أن تفهم؟ مجرد حقيقة أنه يمكنك الحصول على هذا العرض مني يجعلك مدهشًا…]
لكن ماذا حدث له بعد ذلك؟
-فخر. ماذا تسمي من يتركها؟
نظرت إلى “لوكاس ترومان” الحالي.
“هل ابتسمت يومًا أثناء التفكير في الماضي؟ هل تعرف ماذا يعني أن نتذكر؟ لا، أنت لا تعرف. لا يمكنك حتى فهم ذلك.”
هل كانت صورة الحالي مثيرة للاشمئزاز مثل “لوكاس يأكل البشر”؟ هل كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه لم يتمكن حتى من الحفاظ على غروره؟ هل هكذا رأى نفسه حتى في تلك اللحظة؟
إذن ما هي الصفات التي جعلت الإنسان إنسانا؟
…لم يكن كذلك.
‘هكذا إذن.’
ربما كان هذا هو الحال بعد ذلك مباشرة.
[منذ فجر التاريخ، كم عدد الكائنات في هذا الكون المتعدد الشاسع التي تعتقد أنها تمكنت من تلقي عرض من حاكم؟ أنت واحد من القلائل المختارين.]
ومع ذلك، مع مرور الوقت، أكد لوكاس في النهاية وجوده. وفي النهاية، قبل حقيقة أنه لوكاس.
[هذه إجابة عاطفية ومندفعة للغاية. لماذا لا تستطيع أن تفهم؟ مجرد حقيقة أنه يمكنك الحصول على هذا العرض مني يجعلك مدهشًا…]
“هل هو شيء لا يمكن التخلص منه حتى لو أرد ذلك؟”
[هذا تهور. حتى عشرة أرواح لن تكون كافية.]
أم أن البشر مخلوقات لا تستطيع العيش دون تأكيد ذاتها؟
ولهذا السبب كان هذا العرض بمثابة إهانة للوكاس.
“…”
“بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للحديث عن ذلك الآن. سأخبرك لاحقا.”
…هذا الوضع.
كان على لوكاس أن يميز بين من يجب أن ينقذهم ومن لا ينبغي أن ينقذهم.
في هذه الحالة، حيث قدم اثنان من الحكام عروضًا للوكاس، ربما كانت العلاقات السببية أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
“إجابة رائعة يا لوكاس.”
وكانت هناك أيضًا حقائق يمكن أن يتعلمها من مواقفهم.
ولهذا السبب كان هذا العرض بمثابة إهانة للوكاس.
يبدو أن الحكام يعتقدون أن هناك فرصة كبيرة لأن يصبح لوكاس ملك الفراغ.
يبدو أن صوت ضحكته يصل إلى الحاكم الشيطاني.
وفي النهاية كان هذا هو السبب.
“…”
السبب وراء تقديم حاكم البرق، الذي كان مختبئًا داخل لوكاس، والحاكم الشيطاني، الذي كان يقف على مسافة قصيرة، عروضًا كما لو كانا يعتقدان أن لوكاس يمكن أن يصبح ملك الفراغ طالما أراد ذلك.
كانت نظرته واهتمامه موجهين إلى المعركة التي كانت تجري على مسافة ليست بعيدة.
بعد أن انتهى من الحديث، لم يفتح الحاكم الشيطاني فمه. ولم يكن حتى ينظر إلى لوكاس.
[كيف حالك على قيد الحياة؟]
كانت نظرته واهتمامه موجهين إلى المعركة التي كانت تجري على مسافة ليست بعيدة.
وفي النهاية كان هذا هو السبب.
يبدو أن هذا الموقف يشير إلى أنه يفهم أن لوكاس سيحتاج إلى الكثير من الوقت للتفكير قبل الإجابة.
“…”
ومع ذلك، كان وجهه مريحا بشكل غريب.
إذن ما هي الصفات التي جعلت الإنسان إنسانا؟
كان الأمر كما لو كان يعرف بالفعل ما سيقوله.
“هل ستقترح علي استخدام قوتك مرة أخرى؟”
‘هل يفترض أنني لا أستطيع الرفض؟’
ثم استذكر نقطة معينة في ذاكرته.
أطلق لوكاس ضحكة صامتة.
ترجمة : [ Yama ]
في حين أن موقف الحاكم الشيطاني كان مزعجًا، إلا أنه شعر بالحرج من حقيقة أنه لا يستطيع خيانة توقعاته تمامًا. كان هناك سبب لرباطة جأشه، فضلا عن سحر معين.
“ما الفائدة من عيش الحياة التي صنعتها وأعدتها؟”
صحيح.
البشر ، البشر ، هم ، هو…
بالنسبة للوكاس، كان من الواضح أنه ليس لديه ما يخسره في هذا العرض.
يبدو أن هذا الموقف يشير إلى أنه يفهم أن لوكاس سيحتاج إلى الكثير من الوقت للتفكير قبل الإجابة.
إذا وافق، فمن المؤكد أن الحاكم الشيطان سيفي بوعده. يمكن للوكاس أن يعيش الحياة التي رغب فيها وسعى إليها لمئات الملايين من السنين. سيمنحه وقتا طويلا مملا ليغرق في السعادة.
أطلق لوكاس ضحكة صامتة.
لكن…
كان لا يزال إنسانا. لا يزال عالقًا في الماضي.
لماذا لم يكن على استعداد لقبول العرض بطاعة؟
كانت نظرته واهتمامه موجهين إلى المعركة التي كانت تجري على مسافة ليست بعيدة.
هل كان ذلك بسبب كبريائه غير المنطقي؟
[…]
“…”
سأصنع لك بيتًا جيدًا وأطعمك، فاستمع لي.
والمثير للدهشة أن هذا كان.
والمثير للدهشة أن هذا كان.
نظر لوكاس داخل نفسه وأدرك هذه الحقيقة. أصبحت ضحكته الملتهبة أعلى.
وبحلول هذه اللحظة، أصبح الضحك أعلى. لبعض الوقت، ضحك لوكاس كالمجنون. تم جذب انتباه الحاكم الشيطان، الذي كان مركزًا بعيدًا، على الفور.
[هل حصلت على جواب؟]
[هل ترفض عرضي؟]
يبدو أن صوت ضحكته يصل إلى الحاكم الشيطاني.
هاجمت مئات الأشواك لوكاس الذي كان على وشك المغادرة. لكن لوكاس لم ينظر إليهم حتى.
ومع ذلك، لم تتوقف ضحكة لوكاس.
“هل ستقترح علي استخدام قوتك مرة أخرى؟”
السعادة مضمونة، والحياة الآمنة.
لقد تخلص لوكاس من كل شيء. لقد ظن أنه أصبح كائنًا خاليًا تمامًا من الكرامة والأخلاق والأخلاق التي يتمتع بها البشر. اعتمادًا على المنظور، يمكن تفسيره على أنه نوع من التحرر.
مع ذلك، أن…
قام يانغ إن هيون بتقويم ظهره المنحني… لقد أصيب بجروح قاتلة. ناهيك عن الوقوف على قدمين، كان من المدهش أنه لا يزال على قيد الحياة مع مثل هذه الإصابات الخطيرة.
حياة كهذه.
هل كانت صورة الحالي مثيرة للاشمئزاز مثل “لوكاس يأكل البشر”؟ هل كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه لم يتمكن حتى من الحفاظ على غروره؟ هل هكذا رأى نفسه حتى في تلك اللحظة؟
“…انها ليست لي.”
…محاربة الحاكم الشيطاني.
[ماذا؟]
[هذه إجابة عاطفية ومندفعة للغاية. لماذا لا تستطيع أن تفهم؟ مجرد حقيقة أنه يمكنك الحصول على هذا العرض مني يجعلك مدهشًا…]
أدار الحاكم الشيطان رأسه.
“ما الفائدة من عيش الحياة التي صنعتها وأعدتها؟”
وبحلول هذه اللحظة، أصبح الضحك أعلى. لبعض الوقت، ضحك لوكاس كالمجنون. تم جذب انتباه الحاكم الشيطان، الذي كان مركزًا بعيدًا، على الفور.
ومن المفارقات أن لوكاس كان يفكر في هذا السؤال خلال فترة وجوده كمطلق، وليس عندما كان إنسانًا.
“ما الفائدة من عيش الحياة التي صنعتها وأعدتها؟”
لقد كان وقتًا لم يدرك فيه أن مثل هذا التمييز مبني على غطرسة ذاتية مثيرة للاشمئزاز، وهو الوقت الذي كان فيه غير ناضج بشكل لا يصدق وبالتالي لا يعرف الخوف.
[ليس هناك معنى لإعطاء سبب لكل شيء.]
كان الأمر كما لو كان يعرف بالفعل ما سيقوله.
“قد لا تكون هناك حاجة إليها لأشياء أخرى. لكن السعادة يجب أن يكون لها معنى.”
هل من حقه أن يقرر ذلك؟
[هذه إجابة عاطفية ومندفعة للغاية. لماذا لا تستطيع أن تفهم؟ مجرد حقيقة أنه يمكنك الحصول على هذا العرض مني يجعلك مدهشًا…]
[هل حصلت على جواب؟]
ربما كان هذا أعظم مجاملة يمكن أن يقدمها الحاكم.
‘وأنا أعلم ذلك أيضا.’
[منذ فجر التاريخ، كم عدد الكائنات في هذا الكون المتعدد الشاسع التي تعتقد أنها تمكنت من تلقي عرض من حاكم؟ أنت واحد من القلائل المختارين.]
حتى بعد الحصول على قوة ساحقة، حتى بعد أن أصبحت واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر،
“هل أخطأت؟ سماع ذلك لا يجعلني أشعر بالفخر على الإطلاق. وبدلا من ذلك، فإنه يملأني بالغضب. يبدو أن الطريقة التي تتحدث بها تنظر إلي بازدراء.”
يبدو أن الحكام يعتقدون أن هناك فرصة كبيرة لأن يصبح لوكاس ملك الفراغ.
[…]
[هل ترفض عرضي؟]
“…ليس انا فقط. أي إنسان يمكنه الحفاظ على تمييزه أمامك سوف يتعرض للإهانة. لأنك تعاملهم كحيوان أليف.”
في هذه الحالة، حيث قدم اثنان من الحكام عروضًا للوكاس، ربما كانت العلاقات السببية أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
سأصنع لك بيتًا جيدًا وأطعمك، فاستمع لي.
في مرحلة ما، تحولت ضحكة لوكاس إلى ابتسامة باهتة.
لم ينحرف عرض الحاكم الشيطان كثيرًا عن ذلك.
الذي أصبح قوة كإنسان.
ولهذا السبب كان هذا العرض بمثابة إهانة للوكاس.
تذكرت قصة.
“لا أستطيع أن أتخلى عن كبريائي.”
[…يانغ إن هيون.]
[لماذا؟]
ومع ذلك، لم تتوقف ضحكة لوكاس.
“لأنني لوكاس ترومان.”
كان لا يزال إنسانا. لا يزال عالقًا في الماضي.
في مرحلة ما، تحولت ضحكة لوكاس إلى ابتسامة باهتة.
“… هل ستتقاتل مع تلك الهيئة؟”
ثم استذكر نقطة معينة في ذاكرته.
لقد وعظ بهذه الطريقة لرجل ساقط استسلم لكائن مطلق.
-فخر. ماذا تسمي من يتركها؟
“… هل تفهم أيها الحاكم الشيطاني؟ بالنسبة لي، الطبيعة البشرية هي القدرة على تناول رشفة من الشاي تحت ضوء القمر.
في ذاكرته، كان لوكاس يتحدث بفخر إلى رجل معين.
[هل حصلت على جواب؟]
—ماشية. الا تفهم أنك سوف تصبح ماشية. سوف يتم ترويضك ببطء أثناء تناول طعامهم، وفي النهاية، ستفقد الحق في أن يكون لديك أفكار خاصة بك. هل هذا ما تريده؟ (ياما: كان كلام ريزيل ويلسمان في الفصل 150 من الموسم الأول؟)
-فخر. ماذا تسمي من يتركها؟
لقد وعظ بهذه الطريقة لرجل ساقط استسلم لكائن مطلق.
…هذا الوضع.
لا بد أن هذا الرجل كان لديه أسباب أيضًا. يجب أن يكون هناك سبب وجيه لسقوطه. من الواضح أن أفعاله واختياراته كانت خاطئة، لكنها كانت مفهومة.
أطلق لوكاس ضحكة على كلمات حاكم البرق.
ومع ذلك، بمجرد النظر إلى النتيجة، أنقذ لوكاس حياة ذلك الرجل. أصبح المدان له.
وفقًا للحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، سيكون هذا هو اختيار لوكاس للتخلي عن إنسانيته.
وهذا يعني أنه لا يستطيع أن يكرر الخطايا التي ارتكبها الرجل.
ابتسم لوكاس لهذه الكلمات.
كان ذلك قبيحًا جدًا.
-لوكاس.
“… هل تفهم أيها الحاكم الشيطاني؟ بالنسبة لي، الطبيعة البشرية هي القدرة على تناول رشفة من الشاي تحت ضوء القمر.
ابتسم يانغ إن هيون لذلك.
مثلما فعل رجل آخر.
كان ذلك رائعًا.
صحيح، يانغ إن هيون.
والمثير للدهشة أن هذا كان.
الذي أصبح قوة كإنسان.
لكن ماذا حدث له بعد ذلك؟
حتى بعد الحصول على قوة ساحقة، حتى بعد أن أصبحت واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر،
الذي أصبح قوة كإنسان.
كان لا يزال إنسانا. لا يزال عالقًا في الماضي.
“هل ستقترح علي استخدام قوتك مرة أخرى؟”
لقد تذكر تعبيراته عندما كان يمتعه بقصص من الماضي في الطابق الخامس من الحانة، حيث انجرفت الضوضاء من الشارع بالأسفل.
…هل كان هذا هو الحال حقًا؟
كان ذلك رائعًا.
‘هل يفترض أنني لا أستطيع الرفض؟’
[هل ترفض عرضي؟]
“…”
“هل ابتسمت يومًا أثناء التفكير في الماضي؟ هل تعرف ماذا يعني أن نتذكر؟ لا، أنت لا تعرف. لا يمكنك حتى فهم ذلك.”
ابتسم لوكاس لهذه الكلمات.
[…لقد عدت حتى إلى الجزء السيئ من كونك إنسانًا.]
وفي النهاية كان هذا هو السبب.
تمتم الحاكم الشيطان.
ترجمة : [ Yama ]
[هذه حقا إجابة مخيبة للآمال. إذا كان هذا هو استنتاجك، فليس لدي ما أقوله أكثر. ليس لدي خيار سوى المضي قدما كما هو مخطط له.]
“إجابة رائعة يا لوكاس.”
مدد الإله الشيطان يده.
ثم استذكر نقطة معينة في ذاكرته.
بهذه الإيماءة البسيطة، أصبح تعبير لوكاس مليئًا بإحساس عميق بالأزمة.
لقد وعظ بهذه الطريقة لرجل ساقط استسلم لكائن مطلق.
…محاربة الحاكم الشيطاني.
“هل أنت قلق بشأن معركتي؟ كما قلت من قبل، هذا تجاوز للحدود.”
ربما سيضطر إلى المخاطرة بحياته. لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز حتى لو سكب كل الفراغ الذي خزنه، لكنه لم يستطع فعل ذلك.
“…انها ليست لي.”
لا يزال لدى لوكاس عمل ليقوم به. كان لا يزال لديه دور يلعبه.
“…”
[هل ستقاتل مع الحفاظ على قوتك؟ ضد الملك الشيطاني الذي يمتلكه الحاكم الشيطاني؟]
وذلك لأن الأشواك قطعت قبل أن تصل إليه.
‘صحيح.’
[منذ فجر التاريخ، كم عدد الكائنات في هذا الكون المتعدد الشاسع التي تعتقد أنها تمكنت من تلقي عرض من حاكم؟ أنت واحد من القلائل المختارين.]
[هذا تهور. حتى عشرة أرواح لن تكون كافية.]
[هل ترفض عرضي؟]
‘وأنا أعلم ذلك أيضا.’
…هل كان هذا هو الحال حقًا؟
[…لماذا لا تسألني عن عرضي؟]
تمتم الحاكم الشيطان.
أطلق لوكاس ضحكة على كلمات حاكم البرق.
السعادة مضمونة، والحياة الآمنة.
‘في هذا الوضع الحالي؟ اقلع عنها اتركها. لن يكون ذلك كافيًا حتى لو استخدمت كل تركيزي.
مثلما فعل رجل آخر.
[هذا صحيح أيضًا… هذا عرض منفصل، ولكن لدي طريقة رائعة للخروج من هذا الموقف. هل تريد أن تسمعه؟]
نظر لوكاس داخل نفسه وأدرك هذه الحقيقة. أصبحت ضحكته الملتهبة أعلى.
“هل ستقترح علي استخدام قوتك مرة أخرى؟”
—ماشية. الا تفهم أنك سوف تصبح ماشية. سوف يتم ترويضك ببطء أثناء تناول طعامهم، وفي النهاية، ستفقد الحق في أن يكون لديك أفكار خاصة بك. هل هذا ما تريده؟ (ياما: كان كلام ريزيل ويلسمان في الفصل 150 من الموسم الأول؟)
[هل سترفض هذه المرة أيضًا؟]
انتهت المحادثة.
لم يشعر بقدر كبير من المقاومة تجاهها كما كان عندما عرضها حاكم البرق لأول مرة.
ومع ذلك، بمجرد النظر إلى النتيجة، أنقذ لوكاس حياة ذلك الرجل. أصبح المدان له.
’ألا يجعلك هذا معاديًا تمامًا للإله الشيطان؟‘
“إنه شيء من شأنه أن يساعد إذا أصبح هذا الرجل تلميذك. يمكنك أن تسميها نصيحة.”
[هذا سوء فهم مثير للاشمئزاز أسمعه أحيانًا. لم نكن أبدًا على نفس الجانب في المقام الأول.]
“لأنني لوكاس ترومان.”
‘هكذا إذن.’
…لم يكن كذلك.
قبل الإجابة، مثلما تردد لوكاس…
إذا وافق، فمن المؤكد أن الحاكم الشيطان سيفي بوعده. يمكن للوكاس أن يعيش الحياة التي رغب فيها وسعى إليها لمئات الملايين من السنين. سيمنحه وقتا طويلا مملا ليغرق في السعادة.
انطلقت أشواك حمراء داكنة من جسد الحاكم الشيطان. لم يتردد لوكاس وأيقظ الفراغ على الفور.
ربما كان هذا أعظم مجاملة يمكن أن يقدمها الحاكم.
أو على الأقل كان سيفعل لولا سقوط سيف من السماء.
كان الأمر كما لو كان يعرف بالفعل ما سيقوله.
كسر!
لقد تذكر قصة الرجل الذي، في ليلة كان فيها القمر ساطعًا بشكل استثنائي، تناول مشروبًا مع امرأة ثمينة.
تم قطع الأشواك الحمراء الداكنة التي أطلقها الحاكم الشيطان.
أدار الحاكم الشيطان رأسه.
نظر لوكاس إلى السيف العالق في الأرض. لقد كان سيفًا مألوفًا.
‘وأنا أعلم ذلك أيضا.’
تاه.
[لماذا؟]
وبعد فترة ليست طويلة، قام شخص ما بهبوط سلس أمامه. نظر لوكاس إلى ظهر رجل كان يقطر بالدم.
“إجابة رائعة يا لوكاس.”
“…أنت.”
نظر لوكاس إلى السيف العالق في الأرض. لقد كان سيفًا مألوفًا.
“…”
لكن الصوت كان واضحا.
قام يانغ إن هيون بتقويم ظهره المنحني… لقد أصيب بجروح قاتلة. ناهيك عن الوقوف على قدمين، كان من المدهش أنه لا يزال على قيد الحياة مع مثل هذه الإصابات الخطيرة.
“إجابة رائعة يا لوكاس.”
“إنه شيء من شأنه أن يساعد إذا أصبح هذا الرجل تلميذك. يمكنك أن تسميها نصيحة.”
لكن الصوت كان واضحا.
“لا يمكنك أن تقتلني بشيء مثل الشوكة.”
سحب يانغ إن هيون سيفه من الأرض، واتخذ موقفًا.
ما هي الاختلافات الحاسمة بين البشر وغير البشر؟
“لقد فقدت الوعي قليلاً. لقد كان خطأي أن أسمح لهذا الرجل أن يأتي إلى هنا.”
وفقًا للحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، سيكون هذا هو اختيار لوكاس للتخلي عن إنسانيته.
“…”
“هل أخطأت؟ سماع ذلك لا يجعلني أشعر بالفخر على الإطلاق. وبدلا من ذلك، فإنه يملأني بالغضب. يبدو أن الطريقة التي تتحدث بها تنظر إلي بازدراء.”
“لن أسمح له بالذهاب مرتين، لذا اذهب. إلى حيث يجب أن تكون.”
[هل ستقاتل مع الحفاظ على قوتك؟ ضد الملك الشيطاني الذي يمتلكه الحاكم الشيطاني؟]
“… هل ستتقاتل مع تلك الهيئة؟”
لماذا لم يكن على استعداد لقبول العرض بطاعة؟
ابتسم يانغ إن هيون لذلك.
كان لا يزال إنسانا. لا يزال عالقًا في الماضي.
“هل أنت قلق بشأن معركتي؟ كما قلت من قبل، هذا تجاوز للحدود.”
لكن…
“…”
“…أنت.”
ابتسم لوكاس لهذه الكلمات.
مدد الإله الشيطان يده.
“لدي شيء لأخبرك به عن لي جونغ هاك.”
انتهت المحادثة.
“مم.”
سحب يانغ إن هيون سيفه من الأرض، واتخذ موقفًا.
لقد كان غير المتوقع.
كان على لوكاس أن يميز بين من يجب أن ينقذهم ومن لا ينبغي أن ينقذهم.
حتى عندما نظر إليه يانغ إن هيون بنظرة غريبة، استمر لوكاس في الحديث دون اهتمام.
‘وأنا أعلم ذلك أيضا.’
“إنه شيء من شأنه أن يساعد إذا أصبح هذا الرجل تلميذك. يمكنك أن تسميها نصيحة.”
ترجمة : [ Yama ]
“… لماذا الآن؟”
“…انها ليست لي.”
“بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للحديث عن ذلك الآن. سأخبرك لاحقا.”
ومع ذلك، لم تتوقف ضحكة لوكاس.
“…”
حتى بعد الحصول على قوة ساحقة، حتى بعد أن أصبحت واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر،
في تلك اللحظة، فتح فم يانغ إن هيون قليلاً، ثم انفجر في الضحك.
[…لقد عدت حتى إلى الجزء السيئ من كونك إنسانًا.]
“صحيح. ثم سأستمع إليها لاحقًا.”
“… هل ستتقاتل مع تلك الهيئة؟”
انتهت المحادثة.
يبدو أن هذا الموقف يشير إلى أنه يفهم أن لوكاس سيحتاج إلى الكثير من الوقت للتفكير قبل الإجابة.
غادر لوكاس للتو ببساطة.
حتى عندما نظر إليه يانغ إن هيون بنظرة غريبة، استمر لوكاس في الحديث دون اهتمام.
[هذا شعور جديد.]
“صحيح. ثم سأستمع إليها لاحقًا.”
كان صوت الحاكم الشيطاني قاتما.
تم قطع الأشواك الحمراء الداكنة التي أطلقها الحاكم الشيطان.
[إذن هذا هو ما يشبه التجاهل. إنها بالتأكيد جديدة، ولكنه ليست ممتعاً.]
“…”
كراك كراك كراك!
ومع ذلك، كان وجهه مريحا بشكل غريب.
هاجمت مئات الأشواك لوكاس الذي كان على وشك المغادرة. لكن لوكاس لم ينظر إليهم حتى.
انتهت المحادثة.
وذلك لأن الأشواك قطعت قبل أن تصل إليه.
“ما الفائدة من عيش الحياة التي صنعتها وأعدتها؟”
[…يانغ إن هيون.]
في مرحلة ما، تحولت ضحكة لوكاس إلى ابتسامة باهتة.
“همم.”
في هذه الحالة، حيث قدم اثنان من الحكام عروضًا للوكاس، ربما كانت العلاقات السببية أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
قام يانغ إن هيون بإزالة الشظايا الممزقة من نصله.
“… لماذا الآن؟”
“جسدي يشعر بالضوء. يبدو أنني نزفت أكثر من اللازم. لا، هذا ليس كل شيء… الآن بعد أن أفكر في ذلك. لم أخاطر بحياتي في قتال منذ فترة طويلة، لذلك ربما كبرت قليلاً من القتال.
ترجمة : [ Yama ]
[كيف حالك على قيد الحياة؟]
لقد تذكر تعبيراته عندما كان يمتعه بقصص من الماضي في الطابق الخامس من الحانة، حيث انجرفت الضوضاء من الشارع بالأسفل.
“لا يمكنك أن تقتلني بشيء مثل الشوكة.”
“… هل ستتقاتل مع تلك الهيئة؟”
[…]
لقد تذكر قصة الرجل الذي، في ليلة كان فيها القمر ساطعًا بشكل استثنائي، تناول مشروبًا مع امرأة ثمينة.
“بما أن خصمي حاكم، فيجب علي أيضًا أن أتوصل إلى وسيلة مناسبة.”
“جسدي يشعر بالضوء. يبدو أنني نزفت أكثر من اللازم. لا، هذا ليس كل شيء… الآن بعد أن أفكر في ذلك. لم أخاطر بحياتي في قتال منذ فترة طويلة، لذلك ربما كبرت قليلاً من القتال.
ابتسم يانغ إن هيون.
‘هكذا إذن.’
“دعني اريك. الشكل النهائي لسيف البرقوق الأبدي .”
“بما أن خصمي حاكم، فيجب علي أيضًا أن أتوصل إلى وسيلة مناسبة.”
ترجمة : [ Yama ]
“قد لا تكون هناك حاجة إليها لأشياء أخرى. لكن السعادة يجب أن يكون لها معنى.”
غادر لوكاس للتو ببساطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
