Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 205

معركة مو يي (الجزء السابع)

معركة مو يي (الجزء السابع)

الفصل 205 – معركة مو يي (الجزء السابع) 

منذ يوم تأسيس شانغ ، دفعت رغبتهم في توسيع أراضيهم وسكانهم إلى غزو البلدان والأمم المجاورة لهم بشكل مستمر. في حين أن زيادة السكان قد خدمت الغرض من توسيع نطاق العبيد ، فقد حملت أيضًا المهمة المتمثلة في اختيار الاضاحي ودفنهم مع النبلاء.

اليوم العاشر ، معركة مو يي ، مدينة تشاو جي لسلالة شانغ.

بعد التجمع ، كان لديهم طقوس للتضحية . أقسم الملك وو والآخرون باليمين للسماء لتدمير سلالة شانغ. بطبيعة الحال ، كانت طقوس التضحية تتطلب منهم التضحية بالماشية ، ولكن بدلاً من الماشية هذه المرة ، قاموا بتغيير الاضاحي الى عبيد شعب شانغ.

تشاو جي ، يهتف هذا الاسم بفجر الأضواء ، مُرحبا بشروق الشمس وصعود الازدهار.

أثار الفعل المتمرد لجيوش تشو غضبهم. كانوا غاضبين لأن تشو والبلدان الأخرى قد خانت الملك. ملأ الغضب الحراس – سواء الملكيين أو الإمبراطوريين. أقسموا بحياتهم أنهم سيجعلون جيوش تشو تدفع الثمن. بالسيوف والرِماح ، سيدافعون عن شرف سلالة شانغ. أصبحت دماؤهم تغلي بالبهجة وكانت معنوياتهم عالية.

في مواجهة أشعة الشمس الساطعة ، استحم الجنود بأشعة الشمس الدافئة وغادروا البوابة الجنوبية لمدينة تشاو جي . سارت القوات الجبارة نحو مو يي ، وتألفت من 40 ألف لاعب من القوات ، و 100 ألف عبد بالقوس والنشاب ، و 10 آلاف من الحرس الملكي ، و 6 آلاف حارس إمبراطوري ، و 12 فيل حرب. في المجموع ، كان لديهم أكثر من 150 ألف جندي.

ركب الملك تشو لشانغ ، دي شين ، عربة حربية مزينة بالذهب والمجوهرات. سيقود الجنود بنفسه إلى مو يي .

في المرة الأولى التي ظهرت فيها فيلة الحرب أمام أعينهم ، تفاجأ أويانغ شو واللوردات الآخرون.

لقد وصلت الضواحي الجنوبية منذ فترة طويلة إلى نقطة لا يمكن التعرف عليها. غطت الخنادق العميقة من متر إلى مترين الضواحي الجنوبية بأكملها. كان كل خندق على بعد أقل من 100 متر من خندق آخر ، بينما غطى الحقل بأكمله كيلومترًا واحدًا. يمكن أن يضع هذا التشكيل حدًا فعالًا لاستخدام العربات الحربية في الميدان ، بينما لا يزال بإمكان الفرسان التحرك بحرية.

كانت الدروع المصنوعة من جلود وحيد القرن والأخشاب الصلبة تحمي أفيال الحرب ، بينما غطت السلالم النحاسية وجوههم وربطت السيوف الحادة بأنيابهم. على ظهورهم ، كانوا يحملون برجًا خشبيًا به سائق الفيل ، ايضا اثنين من الرماة واثنين من الرماحين.

كان تشو وشانغ متنافسين شديدين.

مثل هذا الفيل الحربي المجهز تجهيزًا جيدًا كان آلة حرب مثالية. لا يمكن لأي إنسان عادي منعه من تمهيد طريق دموي من الجسد واللحم.

للأسف ، لم يكن لديهم سوى 12 فيل ، حيث تم إرسال الآخرين للحرب مع دونغ يي في الشرق. خلاف ذلك ، لن تكون جيوش تشو شيئًا مقارنة بأفيال الحرب العظيمة.

للأسف ، لم يكن لديهم سوى 12 فيل ، حيث تم إرسال الآخرين للحرب مع دونغ يي في الشرق. خلاف ذلك ، لن تكون جيوش تشو شيئًا مقارنة بأفيال الحرب العظيمة.

هذه المرة ، ألقى تشو بكل رجل وكل قوة كانت لديهم. كانت رغبتهم الوحيدة هي تدمير سلالة شانغ بأي ثمن . بالتالي ، لم يكن هناك تراجع لشعب تشو. كان عليهم أن ينتصروا في الحرب ، لأن عواقب الهزيمة كانت وخيمة. كانت الروح المعنوية للجيش – من الملك إلى الجنود – عالية وموحدة للغاية.

إذا كان الحراس الملكيون هم نخب سلالة شانغ ، فإن الحراس الإمبراطوريين سيكونون نخب النخب. قاتلوا جنبًا إلى جنب مع ملكهم ، دي شين. لقد قاتلوا في حروب لا حصر لها ، وغزوا أراضٍ عديدة في الجنوب وحصلوا على مزايا عسكرية وتكريمات عظيمة. كانوا جميعًا من نسل النبلاء ، والجنود الحقيقيين لسلالة شانغ ، وكانوا مخلصين للغاية للملك.

 

أثار الفعل المتمرد لجيوش تشو غضبهم. كانوا غاضبين لأن تشو والبلدان الأخرى قد خانت الملك. ملأ الغضب الحراس – سواء الملكيين أو الإمبراطوريين. أقسموا بحياتهم أنهم سيجعلون جيوش تشو تدفع الثمن. بالسيوف والرِماح ، سيدافعون عن شرف سلالة شانغ. أصبحت دماؤهم تغلي بالبهجة وكانت معنوياتهم عالية.

في هذه الأثناء ، كانت جيوش تشو مجهزة فقط بدروع جلدية عادية أو دروع مصنوعة من الخشب. حتى ضباطهم ونبلائهم لم يتمكنوا من الاستمتاع برفاهية الدروع النحاسية. كان الاثنان ببساطة لا مثيل لهما.

اجتمع أهل تشاو جي أمام بوابة المدينة لتوديع الجنود. سواء كانوا حراسًا ملكيين أو حراسًا إمبراطوريين ، فقد كانوا جميعًا من شعب تشاو جي . تدفق الدم المجيد لشانغ فيها. كان العبيد لا يضاهون بهم.

قتلت العائلة المالكة لشانغ عائلة تشو الملكية لثلاثة أجيال. مات أشقاء الملك وو وأبوه وجده جميعًا بسبب عائلة شانغ الملكية. علاوة على ذلك ، شنت سلالة شانغ حروبًا لا حصر لها على أرض تشو ، مما أدى إلى الصراع على الأرض والسكان والهيمنة بين المنطقتين.

ركب الملك تشو لشانغ ، دي شين ، عربة حربية مزينة بالذهب والمجوهرات. سيقود الجنود بنفسه إلى مو يي .

مينغ جين و يونغ و لو و بينغ و بو و شو و تشيانغ و وي و ماو – وصل ملوك هذه المناطق المختلفة أخيرًا.

وقفت الجيوش مستقيمة ومنتصبة. ارتفعت الأعلام والرايات في مهب الرياح ، وكانت السيوف والرماح تتجه نحو السماء. كانت الروح المعنوية وانضباط القوات عالية. خرجت القوات واحدة تلو الأخرى من البوابة الجنوبية واتجهت نحو مو يي . تركوا وراءهم تيارات من الغبار.

 

رقص الناس على جانبي الطرقات بطقوسهم الراقصة التعبدية وهم يصلّون للجنود. كانوا يأملون أن يتمكن الجنود من العودة إلى منازلهم بأمان. عاش آباؤهم وزوجاتهم وأطفالهم هنا في تشاو جي . لقد انتظروا عودة أبنائهم وأزواجهم وآبائهم إلى منازلهم ولم شملهم.

إذا كان الحراس الملكيون هم نخب سلالة شانغ ، فإن الحراس الإمبراطوريين سيكونون نخب النخب. قاتلوا جنبًا إلى جنب مع ملكهم ، دي شين. لقد قاتلوا في حروب لا حصر لها ، وغزوا أراضٍ عديدة في الجنوب وحصلوا على مزايا عسكرية وتكريمات عظيمة. كانوا جميعًا من نسل النبلاء ، والجنود الحقيقيين لسلالة شانغ ، وكانوا مخلصين للغاية للملك.

جلس دي شين في عربته الحربية الذهبية. وبينما كان يمر بجانب شعبه ، لوح لهم ، هتفت الحشود لملكهم. على الرغم من أن ملكهم المحبوب كان قاسياً وعنيداً ومتقلب المزاج ، إلا أنه كان ملكهم. لقد ساهم في حياتهم كلها ؛ لم يترك شعبه ليموت. بدلاً من ذلك ، قادهم إلى الحرب ، وكان هذا الإجراء أكثر من كافٍ لمنحه دعم الشعب.

أثار الفعل المتمرد لجيوش تشو غضبهم. كانوا غاضبين لأن تشو والبلدان الأخرى قد خانت الملك. ملأ الغضب الحراس – سواء الملكيين أو الإمبراطوريين. أقسموا بحياتهم أنهم سيجعلون جيوش تشو تدفع الثمن. بالسيوف والرِماح ، سيدافعون عن شرف سلالة شانغ. أصبحت دماؤهم تغلي بالبهجة وكانت معنوياتهم عالية.

عندما ظهرت صفوف العبيد المجهزين بالاقواس والنشاب أمام أعينهم ، أصيب الناس بالذهول. كآخر سلالة عبودية في تاريخ الصين ، كان للعبيد مكانة اجتماعية متدنية للغاية. كانوا أسرى وبضائع وسلعًا وماشية ، لكن لم يتم اعتبارهم ذات مرة “أناسًا”.

للجنرال إيلاي أصول مماثلة لهؤلاء العبيد. مشى في طليعة القوس والنشاب. رحب الناس بالجنرال الشرس والقوي ترحيبا حارا.

لذلك ، يمكن للمرء أن يقول عن مدى اندهاش الناس عندما رأوا أن العبيد كانوا مجهزين بالقوس والنشاب وتلقوا تدريبات عسكرية.

سارت الجيوش على طول الطريق وملأت الأفق بالناس. حتى عندما وصلت قوات الطليعة إلى ميدان مو يي ، كان الجيش الخلفي لا يزال ينتظر دوره للسفر عبر البوابة الجنوبية. ملأ الجنود المسار بأكمله ، ولم يكن الطريق حتى يستوعب شخصًا واحدًا أكثر من ذلك.

إذا لم تكن هذه اللحظة حاسمة من الموت والحياة ، فسيكون هناك بالتأكيد مجموعة كبيرة من الناس بين أمراء ونبلاء شانغ الذين سيقفون ويعارضون قرار ملكهم. بعد كل شيء ، انتهك هذا القرار المصالح الحيوية للأمراء والنبلاء.

وقفت الجيوش مستقيمة ومنتصبة. ارتفعت الأعلام والرايات في مهب الرياح ، وكانت السيوف والرماح تتجه نحو السماء. كانت الروح المعنوية وانضباط القوات عالية. خرجت القوات واحدة تلو الأخرى من البوابة الجنوبية واتجهت نحو مو يي . تركوا وراءهم تيارات من الغبار.

من أجل 100 ألف جندي من العبيد الذين سيتم اختيارهم من بين 700 ألف عبد ، يجب أن يكون المختارون أقوياء ومطيعين. كانوا حذرين للغاية ، يسيرون في تشكيلات. كانت قلوبهم مضطربة ، وشعروا بالقلق عندما كان الناس يحدقون بهم. شعروا وكأنهم يتجولون عراة.

 

كان عليهم التكيف مع دورهم الجديد.

حتى الجنود الذين أرسلهم الملوك الآخرون كانوا الاقوى من بينهم.

للجنرال إيلاي أصول مماثلة لهؤلاء العبيد. مشى في طليعة القوس والنشاب. رحب الناس بالجنرال الشرس والقوي ترحيبا حارا.

هذه المرة ، ألقى تشو بكل رجل وكل قوة كانت لديهم. كانت رغبتهم الوحيدة هي تدمير سلالة شانغ بأي ثمن . بالتالي ، لم يكن هناك تراجع لشعب تشو. كان عليهم أن ينتصروا في الحرب ، لأن عواقب الهزيمة كانت وخيمة. كانت الروح المعنوية للجيش – من الملك إلى الجنود – عالية وموحدة للغاية.

أخيرًا ، كان هناك لاعبو القوات. على الرغم من أن سلاح الفرسان قد عانوا من خسارة طفيفة خلال المعركة الأخيرة ، إلا أنهم ظلوا كواحد من أقوى القوات ، حيث كانوا في المقدمة.

حلقت مجموعة من الطيور في السماء المظلمة ، تاركين ورائهم حزن لا نهاية له.

سار وراءهم 20 ألف من الجنود المدرعين ، وشكلوا تشكيلات مربعة. ساروا على نفس الإيقاع وهم يسيرون في طريقهم عبر البوابة الجنوبية. لقد أثارت مجموعتهم الأولية والسليمة ، إلى جانب معداتهم الرائعة ، إعجاب شعب شانغ.

 

سارت الجيوش على طول الطريق وملأت الأفق بالناس. حتى عندما وصلت قوات الطليعة إلى ميدان مو يي ، كان الجيش الخلفي لا يزال ينتظر دوره للسفر عبر البوابة الجنوبية. ملأ الجنود المسار بأكمله ، ولم يكن الطريق حتى يستوعب شخصًا واحدًا أكثر من ذلك.

جلس دي شين في عربته الحربية الذهبية. وبينما كان يمر بجانب شعبه ، لوح لهم ، هتفت الحشود لملكهم. على الرغم من أن ملكهم المحبوب كان قاسياً وعنيداً ومتقلب المزاج ، إلا أنه كان ملكهم. لقد ساهم في حياتهم كلها ؛ لم يترك شعبه ليموت. بدلاً من ذلك ، قادهم إلى الحرب ، وكان هذا الإجراء أكثر من كافٍ لمنحه دعم الشعب.

كانت الساعة الثالثة مساءً عندما وصلت آخر مجموعة من الجنود إلى مو يي .

في التجمع ، ألقى الملك وو خطاب دعوة لحمل السلاح ضد شانغ أولاً. وذكر أكبر ستة جرائم للملك شانغ ، دي شين: الأولى ، الإفراط في الشرب ؛ الثانية ، تجاهل الحاشية المخلصين ؛ الثالثة ، توظيف الأوغاد ومنحهم القوة ؛ الرابعة ، الثقة العمياء في كلام المرأة. الخامسة ، الثقة العمياء في الإيمان ؛ السادسة، رفض مراسم التضحية.

كانت مو يي مدينة صغيرة. كانت الجدران منخفضة ونصف مكسورة. كانت مصنوعة من الراسب وبالكاد يمتلك أي قدرة دفاعية. كان الأمر مهما فقط لأن مو يي كانت خط الدفاع الأخير قبل وصول جيوش تشو إلى عاصمة شانغ ، مدينة تشاو جي.

ضمت قوات تشو 300 عربة حربية و 3000 حارس ملكي و 45 ألف جندي مدرع. كان هؤلاء جميعًا جنودًا مدربين ، ومنضبطين جيدًا ، ومجهزين تجهيزًا كاملاً ، ولديهم خبرة قتالية. بالإضافة إلى الملوك الآخرين ، بلغ العدد الإجمالي للقوى 70 ألفًا ، إلى جانب 50 ألف من اللاعبين.

لم يدخل الجيش ببساطة المدينة. وبدلاً من ذلك ، استقروا مباشرة في الضواحي الجنوبية. احتلت الخيمات السهول والمنحدرات والوديان في الضواحي الجنوبية ، المحيطة بمدينة مو يي ، والتي كانت تقف في المركز.

هذه المرة ، ألقى تشو بكل رجل وكل قوة كانت لديهم. كانت رغبتهم الوحيدة هي تدمير سلالة شانغ بأي ثمن . بالتالي ، لم يكن هناك تراجع لشعب تشو. كان عليهم أن ينتصروا في الحرب ، لأن عواقب الهزيمة كانت وخيمة. كانت الروح المعنوية للجيش – من الملك إلى الجنود – عالية وموحدة للغاية.

لقد وصلت الضواحي الجنوبية منذ فترة طويلة إلى نقطة لا يمكن التعرف عليها. غطت الخنادق العميقة من متر إلى مترين الضواحي الجنوبية بأكملها. كان كل خندق على بعد أقل من 100 متر من خندق آخر ، بينما غطى الحقل بأكمله كيلومترًا واحدًا. يمكن أن يضع هذا التشكيل حدًا فعالًا لاستخدام العربات الحربية في الميدان ، بينما لا يزال بإمكان الفرسان التحرك بحرية.

في هذه الأثناء ، كانت جيوش تشو مجهزة فقط بدروع جلدية عادية أو دروع مصنوعة من الخشب. حتى ضباطهم ونبلائهم لم يتمكنوا من الاستمتاع برفاهية الدروع النحاسية. كان الاثنان ببساطة لا مثيل لهما.

أقام ملك شانغ ، دي شين ، في قاعة مدينة مو يي . ستعمل قاعة المدينة كمركز قيادة مؤقتة حتى تنتهي الحرب.

ركب الملك تشو لشانغ ، دي شين ، عربة حربية مزينة بالذهب والمجوهرات. سيقود الجنود بنفسه إلى مو يي .

لقد أرسلوا مواطني مو يي و 600 ألف عبد إلى مدينة تشاو جي . يهدف هذا الإجراء إلى تقليل استهلاك الطعام وكذلك منع الجواسيس داخل الحشود. تحولت مو يي كلها إلى معقل عسكري. وباستثناء الجنود ، بقي الباقون من أفراد الخدمات اللوجستية.

بصراحة ، كان أويانغ شو الآن تفاحة في عيون دي شين. كان وضعه يتجاوز بكثير ممثل اللاعبين العادي. سيأخذ دي شين اقتراحاته وخططه المقترحة.

تولى الحرس الإمبراطوري مهمة حراسة قاعة المدينة. سيفعلون كل ما في وسعهم لضمان سلامة الملك.

للأسف ، لم يكن لديهم سوى 12 فيل ، حيث تم إرسال الآخرين للحرب مع دونغ يي في الشرق. خلاف ذلك ، لن تكون جيوش تشو شيئًا مقارنة بأفيال الحرب العظيمة.

في تلك الليلة ، دعا دي شين إلى اجتماع لمناقشة استراتيجياتهم الحربية. أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، تم تكريمه بحضور الاجتماع.

لقد وصلت الضواحي الجنوبية منذ فترة طويلة إلى نقطة لا يمكن التعرف عليها. غطت الخنادق العميقة من متر إلى مترين الضواحي الجنوبية بأكملها. كان كل خندق على بعد أقل من 100 متر من خندق آخر ، بينما غطى الحقل بأكمله كيلومترًا واحدًا. يمكن أن يضع هذا التشكيل حدًا فعالًا لاستخدام العربات الحربية في الميدان ، بينما لا يزال بإمكان الفرسان التحرك بحرية.

بصراحة ، كان أويانغ شو الآن تفاحة في عيون دي شين. كان وضعه يتجاوز بكثير ممثل اللاعبين العادي. سيأخذ دي شين اقتراحاته وخططه المقترحة.

لم يدخل الجيش ببساطة المدينة. وبدلاً من ذلك ، استقروا مباشرة في الضواحي الجنوبية. احتلت الخيمات السهول والمنحدرات والوديان في الضواحي الجنوبية ، المحيطة بمدينة مو يي ، والتي كانت تقف في المركز.

بالطبع ، أعطى جو شو معظم هذه التكتيكات لأويانغ شو .

كانت الدروع المصنوعة من جلود وحيد القرن والأخشاب الصلبة تحمي أفيال الحرب ، بينما غطت السلالم النحاسية وجوههم وربطت السيوف الحادة بأنيابهم. على ظهورهم ، كانوا يحملون برجًا خشبيًا به سائق الفيل ، ايضا اثنين من الرماة واثنين من الرماحين.

……

حتى الجنود الذين أرسلهم الملوك الآخرون كانوا الاقوى من بينهم.

مينغ جين و يونغ و لو و بينغ و بو و شو و تشيانغ و وي و ماو – وصل ملوك هذه المناطق المختلفة أخيرًا.

منذ يوم تأسيس شانغ ، دفعت رغبتهم في توسيع أراضيهم وسكانهم إلى غزو البلدان والأمم المجاورة لهم بشكل مستمر. في حين أن زيادة السكان قد خدمت الغرض من توسيع نطاق العبيد ، فقد حملت أيضًا المهمة المتمثلة في اختيار الاضاحي ودفنهم مع النبلاء.

عندما اجتمعوا جميعًا ، عقد الملك وو لتشو والملوك الآخرون اجتماعًا.

كانت الساعة الثالثة مساءً عندما وصلت آخر مجموعة من الجنود إلى مو يي .

في التجمع ، ألقى الملك وو خطاب دعوة لحمل السلاح ضد شانغ أولاً. وذكر أكبر ستة جرائم للملك شانغ ، دي شين: الأولى ، الإفراط في الشرب ؛ الثانية ، تجاهل الحاشية المخلصين ؛ الثالثة ، توظيف الأوغاد ومنحهم القوة ؛ الرابعة ، الثقة العمياء في كلام المرأة. الخامسة ، الثقة العمياء في الإيمان ؛ السادسة، رفض مراسم التضحية.

قتلت العائلة المالكة لشانغ عائلة تشو الملكية لثلاثة أجيال. مات أشقاء الملك وو وأبوه وجده جميعًا بسبب عائلة شانغ الملكية. علاوة على ذلك ، شنت سلالة شانغ حروبًا لا حصر لها على أرض تشو ، مما أدى إلى الصراع على الأرض والسكان والهيمنة بين المنطقتين.

بالنسبة لدولة صغيرة في الغرب لا تزال تحت سيطرة سلالة شانغ لإدانة ملكها علنًا ، يمكن للمرء أن يقول عن مدى نفاق الملك وو لتشو. يمكن حتى إدراج شيء صغير مثل الإفراط في الشرب كجريمة. لقد كان تمردًا واضحا ، لكنه قال ذلك على أنه تجسيد للعدالة.

كانت الدروع المصنوعة من جلود وحيد القرن والأخشاب الصلبة تحمي أفيال الحرب ، بينما غطت السلالم النحاسية وجوههم وربطت السيوف الحادة بأنيابهم. على ظهورهم ، كانوا يحملون برجًا خشبيًا به سائق الفيل ، ايضا اثنين من الرماة واثنين من الرماحين.

بعد التجمع ، كان لديهم طقوس للتضحية . أقسم الملك وو والآخرون باليمين للسماء لتدمير سلالة شانغ. بطبيعة الحال ، كانت طقوس التضحية تتطلب منهم التضحية بالماشية ، ولكن بدلاً من الماشية هذه المرة ، قاموا بتغيير الاضاحي الى عبيد شعب شانغ.

في المرة الأولى التي ظهرت فيها فيلة الحرب أمام أعينهم ، تفاجأ أويانغ شو واللوردات الآخرون.

عندما أكملوا طقوس التضحية ، ساروا نحو مو يي .

الفصل 205 – معركة مو يي (الجزء السابع) 

ضمت قوات تشو 300 عربة حربية و 3000 حارس ملكي و 45 ألف جندي مدرع. كان هؤلاء جميعًا جنودًا مدربين ، ومنضبطين جيدًا ، ومجهزين تجهيزًا كاملاً ، ولديهم خبرة قتالية. بالإضافة إلى الملوك الآخرين ، بلغ العدد الإجمالي للقوى 70 ألفًا ، إلى جانب 50 ألف من اللاعبين.

سارت القوة الجبارة على طول نهر وي نحو مو يي . رفرفت أعلام ورايات الدول المختلفة في مهب الرياح ، معبرين عن تصميمهم على تدمير شانغ. كان هؤلاء مجموعة من الأعداء ذوي العيون الدامية.

على الرغم من ذلك ، كانت أسلحة ومعدات تشو لا تزال لا تضاهى مع أسلحة شانغ . كان صهر النحاس لشانغ أفضل. لذلك ، أنتجت سلالة شانغ أسلحة ودروع نحاسية أفضل.

 

خاصة في حالة دروع الجنود. قام جيش شانغ بتجهيز جنودهم بدروع مصنوعة من الجلد النحاسي ووحيد القرن. كان لديهم أيضًا خوذات نحاسية كجزء من المعدات القياسية للجنود. إن الهيكل الأساسي للخوذة وتقنية التصنيع والقدرة الدفاعية وجودة المعدات جعلها واحدة من أفضل المعدات في عالم تلك الحقبة.

في هذه الأثناء ، كانت جيوش تشو مجهزة فقط بدروع جلدية عادية أو دروع مصنوعة من الخشب. حتى ضباطهم ونبلائهم لم يتمكنوا من الاستمتاع برفاهية الدروع النحاسية. كان الاثنان ببساطة لا مثيل لهما.

ركب الملك تشو لشانغ ، دي شين ، عربة حربية مزينة بالذهب والمجوهرات. سيقود الجنود بنفسه إلى مو يي .

بطبيعة الحال ، بالمقارنة مع جيوش العبيد المجهزين فقط برماح نحاسية وبدون دروع ، كان جنود تشو أقوى بكثير.

جلس دي شين في عربته الحربية الذهبية. وبينما كان يمر بجانب شعبه ، لوح لهم ، هتفت الحشود لملكهم. على الرغم من أن ملكهم المحبوب كان قاسياً وعنيداً ومتقلب المزاج ، إلا أنه كان ملكهم. لقد ساهم في حياتهم كلها ؛ لم يترك شعبه ليموت. بدلاً من ذلك ، قادهم إلى الحرب ، وكان هذا الإجراء أكثر من كافٍ لمنحه دعم الشعب.

كان تشو وشانغ متنافسين شديدين.

 

قتلت العائلة المالكة لشانغ عائلة تشو الملكية لثلاثة أجيال. مات أشقاء الملك وو وأبوه وجده جميعًا بسبب عائلة شانغ الملكية. علاوة على ذلك ، شنت سلالة شانغ حروبًا لا حصر لها على أرض تشو ، مما أدى إلى الصراع على الأرض والسكان والهيمنة بين المنطقتين.

سار وراءهم 20 ألف من الجنود المدرعين ، وشكلوا تشكيلات مربعة. ساروا على نفس الإيقاع وهم يسيرون في طريقهم عبر البوابة الجنوبية. لقد أثارت مجموعتهم الأولية والسليمة ، إلى جانب معداتهم الرائعة ، إعجاب شعب شانغ.

لذلك ، سواء كان ذلك من الملوك أو المدنيين في المنطقتين ، كانت هناك صراعات في كل مكان. حتى هذه اللحظة ، خلال فترة الملك تشو ، تراكمت لديهم بالفعل أكثر من مائة عام من الكراهية تجاه شانغ.

على الرغم من ذلك ، كانت أسلحة ومعدات تشو لا تزال لا تضاهى مع أسلحة شانغ . كان صهر النحاس لشانغ أفضل. لذلك ، أنتجت سلالة شانغ أسلحة ودروع نحاسية أفضل.

هذه المرة ، ألقى تشو بكل رجل وكل قوة كانت لديهم. كانت رغبتهم الوحيدة هي تدمير سلالة شانغ بأي ثمن . بالتالي ، لم يكن هناك تراجع لشعب تشو. كان عليهم أن ينتصروا في الحرب ، لأن عواقب الهزيمة كانت وخيمة. كانت الروح المعنوية للجيش – من الملك إلى الجنود – عالية وموحدة للغاية.

لم يدخل الجيش ببساطة المدينة. وبدلاً من ذلك ، استقروا مباشرة في الضواحي الجنوبية. احتلت الخيمات السهول والمنحدرات والوديان في الضواحي الجنوبية ، المحيطة بمدينة مو يي ، والتي كانت تقف في المركز.

حتى الجنود الذين أرسلهم الملوك الآخرون كانوا الاقوى من بينهم.

في مواجهة أشعة الشمس الساطعة ، استحم الجنود بأشعة الشمس الدافئة وغادروا البوابة الجنوبية لمدينة تشاو جي . سارت القوات الجبارة نحو مو يي ، وتألفت من 40 ألف لاعب من القوات ، و 100 ألف عبد بالقوس والنشاب ، و 10 آلاف من الحرس الملكي ، و 6 آلاف حارس إمبراطوري ، و 12 فيل حرب. في المجموع ، كان لديهم أكثر من 150 ألف جندي.

منذ يوم تأسيس شانغ ، دفعت رغبتهم في توسيع أراضيهم وسكانهم إلى غزو البلدان والأمم المجاورة لهم بشكل مستمر. في حين أن زيادة السكان قد خدمت الغرض من توسيع نطاق العبيد ، فقد حملت أيضًا المهمة المتمثلة في اختيار الاضاحي ودفنهم مع النبلاء.

ركب الملك تشو لشانغ ، دي شين ، عربة حربية مزينة بالذهب والمجوهرات. سيقود الجنود بنفسه إلى مو يي .

خلال عهد سلالة شانغ ، حُكم الدين بشكل كبير على الأرض. غالبًا ما كان يطلب البشر كتضحيات . علاوة على ذلك ، غالبًا ما كانوا يطلبون تضحيات عالية الجودة ، “يجب أن تكون التضحيات من الشباب القويين. من أجل جمع مثل هذه التضحيات ، سوف يحتاجون إلى عدد كبير من السكان. لذلك ، سعت سلالة شانغ بنشاط في الحرب ، ونهبت السكان من الدول المختلفة. دافعت سلالة شانغ عن العنف والقوة ومن آمنوا بها ، لذلك سيشنون حربًا مباشرة مع من بجانبهم ، وخاصة في الغرب.

سار وراءهم 20 ألف من الجنود المدرعين ، وشكلوا تشكيلات مربعة. ساروا على نفس الإيقاع وهم يسيرون في طريقهم عبر البوابة الجنوبية. لقد أثارت مجموعتهم الأولية والسليمة ، إلى جانب معداتهم الرائعة ، إعجاب شعب شانغ.

كل هذا أدى إلى الكراهية التي لا تُنسى من الأمم المختلفة تجاه شانغ. منذ أن حان الوقت ، سيسعون للانتقام بأي ثمن. كانت معنوياتهم وغرضهم نفس الشيء مثل تشو.

أثار الفعل المتمرد لجيوش تشو غضبهم. كانوا غاضبين لأن تشو والبلدان الأخرى قد خانت الملك. ملأ الغضب الحراس – سواء الملكيين أو الإمبراطوريين. أقسموا بحياتهم أنهم سيجعلون جيوش تشو تدفع الثمن. بالسيوف والرِماح ، سيدافعون عن شرف سلالة شانغ. أصبحت دماؤهم تغلي بالبهجة وكانت معنوياتهم عالية.

بينما تصرفت العائلة المالكة لتشو بسلام ولطف ، اكتسب إعلان “السلام ، والكرم ، والنوايا الحسنة” الاحترام ، لذلك تمتعوا بمستوى عالٍ من المكانة بين الملوك والشعب.

بعد التجمع ، كان لديهم طقوس للتضحية . أقسم الملك وو والآخرون باليمين للسماء لتدمير سلالة شانغ. بطبيعة الحال ، كانت طقوس التضحية تتطلب منهم التضحية بالماشية ، ولكن بدلاً من الماشية هذه المرة ، قاموا بتغيير الاضاحي الى عبيد شعب شانغ.

سارت القوة الجبارة على طول نهر وي نحو مو يي . رفرفت أعلام ورايات الدول المختلفة في مهب الرياح ، معبرين عن تصميمهم على تدمير شانغ. كان هؤلاء مجموعة من الأعداء ذوي العيون الدامية.

في مواجهة أشعة الشمس الساطعة ، استحم الجنود بأشعة الشمس الدافئة وغادروا البوابة الجنوبية لمدينة تشاو جي . سارت القوات الجبارة نحو مو يي ، وتألفت من 40 ألف لاعب من القوات ، و 100 ألف عبد بالقوس والنشاب ، و 10 آلاف من الحرس الملكي ، و 6 آلاف حارس إمبراطوري ، و 12 فيل حرب. في المجموع ، كان لديهم أكثر من 150 ألف جندي.

حلقت مجموعة من الطيور في السماء المظلمة ، تاركين ورائهم حزن لا نهاية له.

خلال عهد سلالة شانغ ، حُكم الدين بشكل كبير على الأرض. غالبًا ما كان يطلب البشر كتضحيات . علاوة على ذلك ، غالبًا ما كانوا يطلبون تضحيات عالية الجودة ، “يجب أن تكون التضحيات من الشباب القويين. من أجل جمع مثل هذه التضحيات ، سوف يحتاجون إلى عدد كبير من السكان. لذلك ، سعت سلالة شانغ بنشاط في الحرب ، ونهبت السكان من الدول المختلفة. دافعت سلالة شانغ عن العنف والقوة ومن آمنوا بها ، لذلك سيشنون حربًا مباشرة مع من بجانبهم ، وخاصة في الغرب.

 

سارت القوة الجبارة على طول نهر وي نحو مو يي . رفرفت أعلام ورايات الدول المختلفة في مهب الرياح ، معبرين عن تصميمهم على تدمير شانغ. كان هؤلاء مجموعة من الأعداء ذوي العيون الدامية.

 

لذلك ، يمكن للمرء أن يقول عن مدى اندهاش الناس عندما رأوا أن العبيد كانوا مجهزين بالقوس والنشاب وتلقوا تدريبات عسكرية.

 

الترجمة: Hunter 

 

في تلك الليلة ، دعا دي شين إلى اجتماع لمناقشة استراتيجياتهم الحربية. أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، تم تكريمه بحضور الاجتماع.

 

من أجل 100 ألف جندي من العبيد الذين سيتم اختيارهم من بين 700 ألف عبد ، يجب أن يكون المختارون أقوياء ومطيعين. كانوا حذرين للغاية ، يسيرون في تشكيلات. كانت قلوبهم مضطربة ، وشعروا بالقلق عندما كان الناس يحدقون بهم. شعروا وكأنهم يتجولون عراة.

 

الترجمة: Hunter 

 

بعد التجمع ، كان لديهم طقوس للتضحية . أقسم الملك وو والآخرون باليمين للسماء لتدمير سلالة شانغ. بطبيعة الحال ، كانت طقوس التضحية تتطلب منهم التضحية بالماشية ، ولكن بدلاً من الماشية هذه المرة ، قاموا بتغيير الاضاحي الى عبيد شعب شانغ.

الترجمة: Hunter 

تشاو جي ، يهتف هذا الاسم بفجر الأضواء ، مُرحبا بشروق الشمس وصعود الازدهار.

 

أثار الفعل المتمرد لجيوش تشو غضبهم. كانوا غاضبين لأن تشو والبلدان الأخرى قد خانت الملك. ملأ الغضب الحراس – سواء الملكيين أو الإمبراطوريين. أقسموا بحياتهم أنهم سيجعلون جيوش تشو تدفع الثمن. بالسيوف والرِماح ، سيدافعون عن شرف سلالة شانغ. أصبحت دماؤهم تغلي بالبهجة وكانت معنوياتهم عالية.

 

 

في تلك الليلة ، دعا دي شين إلى اجتماع لمناقشة استراتيجياتهم الحربية. أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، تم تكريمه بحضور الاجتماع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط