مطالبة كاو كاو بالقتال
الفصل 694 : مطالبة كاو كاو بالقتال
ابتسم اويانغ شو . من الواضح أن جيا شو كان حذرًا تجاهه. لم يكن حذره في المستوى الطبيعي. “لقد سمعت منذ فترة طويلة عن اسم السيد. ثروتي هي رؤيتك! “
هونغ! هونغ! هونغ!
كان الاجتماع الذي امتد لأجيال مؤثرًا بشكل غير عادي.
“رئيس الوزراء ، من فضلك اسمعني!” لم يكن اويانغ شو منزعجًا. من حيث الهالة ، وتحديداً هالة اللورد الأعلى ، لم يخسر أويانغ شو أمام كاو كاو . ومع ذلك ، فقد كبح نفسه.
لحسن الحظ ، لم يكن كاو كاو شخصًا عاديًا حيث هدأ بسرعة. أصبحت الطريقة التي نظر بها إلى أويانغ شو ألطف وأقرب ، لم تكن باردة كما كانت من قبل.
“ايها الدوق ، شكرًا لك على مديحك!”
كان ذلك كافيا لأويانغ شو .
“تحياتي أيها العاهل!”
“لماذا تبحث عني؟” سأل كاو كاو .
“الدوق موهوب!” ما زال جيا شو لم يتزحزح.
قال أويانغ شو ، “نود أن نطلب من رئيس الوزراء عدم سحب القوات”.
بغض النظر عن ذلك ، كان الاثنان عبارة عن سلالات عديدة متباعدة.
عندما سمع كاو كاو هذا الطلب ، تحولت عيناه إلى البرودة وتجمد الجو. لقد بصق كلمة بكلمة ، “هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
مع صوت شوا! انحنى الجميع في انسجام تام.
كان اندلاع النيران في الجرف الأحمر بمثابة هزيمة مفاجئة في أكثر نقاط حياته غطرسة. لم يكن التراجع مجيدًا ، لذلك لم يكن كاو كاو سعيدًا بشكل طبيعي عندما ذكره أويانغ شو .
هونغ! هونغ! هونغ!
من ناحية أخرى ، أضاءت عيون جيا شو.
“فقط 20 ألف؟” سخر كاو كاو .
“رئيس الوزراء ، من فضلك اسمعني!” لم يكن اويانغ شو منزعجًا. من حيث الهالة ، وتحديداً هالة اللورد الأعلى ، لم يخسر أويانغ شو أمام كاو كاو . ومع ذلك ، فقد كبح نفسه.
عندما كان على سطح السفينة ، ابتسم أويانغ شو وقال ، “الأدميرال تشينغ هي ، فلتري السفينة لرئيس الوزراء!”
“تكلم!”
“توقف عن تملقه . مع أنه قوي ، ماذا سيفعل في مثل هذه الحالة؟ لا يزال يتعين عليه التراجع “.
“إن قلقك بلا شك بسبب سحق البحرية وفقدان السيطرة على نهر تشانغ جيانغ وهان. أحضرت أسطولًا من 20 ألف يمكنه المساعدة “.
…
“فقط 20 ألف؟” سخر كاو كاو .
هونغ لونغ لونغ ! تسببت جولة من النيران في إغراق السفن الحربية الخيالية على النهر. عندما شاهد كاو كاو هذا المشهد ، اتسعت عيناه حيث لم يسبق له أن رأى مثل هذه الأسلحة الالهية.
“على الرغم من أن 20 ألف ليس كثيرًا ، إلا أن قوتهم القتالية خاصة. أجرؤ على القول إنه بغض النظر عن مدى قوة جيش تحالف سون ليو ، لن يتمكنوا من اختراق دفاعاتنا ، حتى أنهم ليسوا على نفس مستوانا”.
ابتسم أويانغ شو وقاد الطريق.
“سخيف.” كان كاو كاو غاضبًا ، حيث كان صبره ينفد قليلاً.
كان كاو كاو شخصًا يحب التعلم ، لذلك سحب تشينغ هي وطرح الكثير من الأسئلة. لقد كان أيضًا شخصًا على دراية بالمجال ، لذا فإن كل سؤال يطرحه سيجعل تشينغ هي والآخرين ينظرون إليه في حالة من الرهبة.
“لن أجرؤ على العبث أمامك ، هل تذهب لإلقاء نظرة؟ بعد أن ترى أسطولنا البحري ، أنا متأكد من أنك ستصدقني “.
بغض النظر عن ذلك ، كان الاثنان عبارة عن سلالات عديدة متباعدة.
ما تسمعه قد يكون خاطئًا ، ما تراه سيكون بالتأكيد صحيحًا.
عندما سمع كاو كاو هذا الطلب ، تحولت عيناه إلى البرودة وتجمد الجو. لقد بصق كلمة بكلمة ، “هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
كان سرب الرحلة أقوى سرب في العالم. سواء كانت سفينة حربية أو معدات ، مقارنة ببحرية هان ، لم تكن حتى على نفس المستوى.
عندما رأى لاعبو اللورد هذا المشهد ، شعر الكثيرون بالغيرة.
دون ذكر الجوانب الأخرى ، ستكون المدافع وحدها كافية لتدمير بحرية تشو يو.
عندما سمع كاو كاو هذا الطلب ، تحولت عيناه إلى البرودة وتجمد الجو. لقد بصق كلمة بكلمة ، “هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟”
لم يتلاشى تعبير كاو كاو القاتم ، لكنه قرر إعطاء شياهو يينغ بعض الوجه حيث اختار الذهاب ، “بالتأكيد ، إذا لم أكن سعيدًا في النهاية ، ستعرف العواقب.”
ومع ذلك ، فإن هذا قد جعل أويانغ شو أكثر اهتمامًا به ، لذلك استمر في المحاولة والإغراء ، “منطقتنا بها العديد من الجنرالات ، لكننا نفتقر إلى الاستراتيجيين الفائقين لمساعدتنا.”
“رجاء!”
معبر جيانغ لينغ.
ابتسم أويانغ شو وقاد الطريق.
“سخيف.” كان كاو كاو غاضبًا ، حيث كان صبره ينفد قليلاً.
كان كاو كاو قائدًا عظيمًا . بطبيعة الحال ، لم يكن سعيدًا بمثل هذه الهزيمة. بالتالي ، على الرغم من أن كلمات أويانغ شو بدت جيدة جدًا لدرجة يصعب تصديقها ، إلا أن كاو كاو لم يرفضها.
ابتسم أويانغ شو لكنه لم يقل أي شيء. خلال خريطة المعركة ، كانت هناك قواعد بشكل طبيعي. من الواضح أنه لم يفكر في الاستيلاء على منصب كاو كاو ، “رئيس الوزراء ، لنذهب ونلقي نظرة!”
لذلك ، خرجت مجموعة من الرجال من المدينة.
“شكرا لك ايها العاهل!”
عندما رأى لاعبو اللورد هذا المشهد ، شعر الكثيرون بالغيرة.
“تحياتنا أيها العاهل!”
“كم هو رائع ، حتى أنه قادر على قيادة رئيس مثل كاو كاو ! “
“توقف عن تملقه . مع أنه قوي ، ماذا سيفعل في مثل هذه الحالة؟ لا يزال يتعين عليه التراجع “.
“جيد ، جيد جدا!” ضحك كاو كاو .
“هذا صحيح ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت اخترت معسكر سون ليو.”
…
“تنهد ، دعونا نتوقف عن الحديث ونحاول العثور على مهمة تجنيد لشخص تاريخي. إذا تمكنا من تجنيد جنرال ، فلن تكون هذه الرحلة مضيعة “.
بالمقارنة ، حتى حراس شو وي لم يكونوا على نفس المستوى.
فقد اللوردات في معسكر كاو كاو الامل ، لذا حولوا انتباههم إلى الجنرالات والاستراتيجيين بدلاً من ذلك.
ابتسم أويانغ شو وقاد الطريق.
عندما سمع أويانغ شو كلماتهم ، لم يقل أي شيء ومر بهم فقط.
عندما يكون المرء على متن سفينة رأس التنين ، سيكون مليئًا بالعديد من المشاعر المختلفة.
…
“رئيس الوزراء ، من فضلك اسمعني!” لم يكن اويانغ شو منزعجًا. من حيث الهالة ، وتحديداً هالة اللورد الأعلى ، لم يخسر أويانغ شو أمام كاو كاو . ومع ذلك ، فقد كبح نفسه.
بعد خروجه من القصر ، تجمدت عيون كاو كاو عندما رأى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. لقد قضى حياته في ساحة المعركة ، حيث كانت عيناه واضحتين للغاية ، لذلك لاحظ على الفور الاختلاف بين حراس القتال الإلهي.
ابتسم أويانغ شو لكنه لم يقل أي شيء. خلال خريطة المعركة ، كانت هناك قواعد بشكل طبيعي. من الواضح أنه لم يفكر في الاستيلاء على منصب كاو كاو ، “رئيس الوزراء ، لنذهب ونلقي نظرة!”
بالمقارنة ، حتى حراس شو وي لم يكونوا على نفس المستوى.
“تحياتي أيها العاهل!”
من المؤكد أن الشخص الذي طور قوات النخبة لم يكن بسيطًا.
عندما رأى مطية أويانغ شو ، الصغير جرين ، صُدم كاو كاو والآخرون مرة أخرى. كان الصغير جرين الضخم فريدا من نوعه وملفتا للنظر.
بعد ذلك انحنى كل بحار وجندي على متن السفينة الحربية.
خلال فترة قصيرة ، توقف كاو كاو عن التقليل من شأنه. حتى أنه بدأ يتطلع إلى البحرية التي كان على وشك رؤيتها.
عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، قاد على الفور جميع الجنرالات للترحيب بهم.
عندما رأى أويانغ شو هذا ، استقر قلبه.
“تحياتي أيها العاهل!”
معبر جيانغ لينغ.
“مع اسمك ، ستكون قادرًا على تجنيد الإستراتيجي الذي تريده.”
كان تشينغ هي وسرب الرحلة قد انتقلوا انيا إلى مياه نهر هان. مثل هذه المسألة الغريبة قد سببت الذعر.
بعد أن قال هذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وغادر.
بدا النهر ضيقًا للغاية بالنسبة لسفن الأبراج الحربية ، حيث لم يسمح سوى لثلاث إلى أربع سفن حربية بالاصطفاف جنبًا إلى جنب. في السرب ، برزت السفن الحربية الثلاث الخاصة من طراز رجل الحرب.
“على الرغم من أن 20 ألف ليس كثيرًا ، إلا أن قوتهم القتالية خاصة. أجرؤ على القول إنه بغض النظر عن مدى قوة جيش تحالف سون ليو ، لن يتمكنوا من اختراق دفاعاتنا ، حتى أنهم ليسوا على نفس مستوانا”.
على متن هذه السفن ، وقف أكثر من 10 مهندسين إنجليزين على ظهر السفينة ، حيث كانوا يتحدثون عن مدينة جيانغ لينغ التي كانت ليست بعيدة . لقد كانت هذه تجربة جديدة ومثيرة للاهتمام بالنسبة لهم.
خلال فترة قصيرة ، توقف كاو كاو عن التقليل من شأنه. حتى أنه بدأ يتطلع إلى البحرية التي كان على وشك رؤيتها.
رصد السرب وصول حراس القتال الإلهي في الأفق.
“إنه العاهل!” ابتهج الجنود.
“لن أجرؤ على العبث أمامك ، هل تذهب لإلقاء نظرة؟ بعد أن ترى أسطولنا البحري ، أنا متأكد من أنك ستصدقني “.
كانت رؤوس حراس القتال الإلهي جذابة للغاية.
خلال فترة قصيرة ، توقف كاو كاو عن التقليل من شأنه. حتى أنه بدأ يتطلع إلى البحرية التي كان على وشك رؤيتها.
عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، قاد على الفور جميع الجنرالات للترحيب بهم.
عندما رأى مطية أويانغ شو ، الصغير جرين ، صُدم كاو كاو والآخرون مرة أخرى. كان الصغير جرين الضخم فريدا من نوعه وملفتا للنظر.
“تحياتي أيها العاهل!”
كان تشينغ هي وسرب الرحلة قد انتقلوا انيا إلى مياه نهر هان. مثل هذه المسألة الغريبة قد سببت الذعر.
مع صوت شوا! انحنى الجميع في انسجام تام.
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “بعد انتهاء خريطة المعركة ، لا يزال بإمكان السيد أن يقرر. ستظل أبواب مدينة شان هاي مفتوحة لك إلى الأبد. حتى في الخريطة الرئيسية ، لا يزال هذا العرض قائمًا “.
“تحياتنا أيها العاهل!”
رصد السرب وصول حراس القتال الإلهي في الأفق.
بعد ذلك انحنى كل بحار وجندي على متن السفينة الحربية.
هونغ! هونغ! هونغ!
على الرغم من أن كاو كاو كان مستخدمًا للجيش ، إلا أنه قبل معركة الجرف الأحمر ، كان قد تعلم بشكل خاص عن البحرية. لا يمكن لأي سفينة حربية أن تصدمه مثل سفينة رأس التنين.
جنبا إلى جنب مع أصواتهم ، دقت المدافع.
لحسن الحظ ، لم يكن كاو كاو شخصًا عاديًا حيث هدأ بسرعة. أصبحت الطريقة التي نظر بها إلى أويانغ شو ألطف وأقرب ، لم تكن باردة كما كانت من قبل.
كان مثل هذا المشهد صادمًا للغاية.
كان تشينغ هي وسرب الرحلة قد انتقلوا انيا إلى مياه نهر هان. مثل هذه المسألة الغريبة قد سببت الذعر.
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث كان مسرورًا ، “فلتنهضوا رجاء!”
“هذا صحيح ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت اخترت معسكر سون ليو.”
“شكرا لك ايها العاهل!”
كان مثل هذا المشهد صادمًا للغاية.
مثل هذا المشهد قد صدم كاو كاو والآخرين.
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث كان مسرورًا ، “فلتنهضوا رجاء!”
تصرف أويانغ شو كما لو أنه لم يرى تعبير كاو كاو. من حيث الرتبة ، كان في الواقع أعلى من كاو كاو . بعد كل شيء ، كان دوقًا حقيقيًا.
لذلك ، خرجت مجموعة من الرجال من المدينة.
كان لقب العاهل شيئًا حتى كاو كاو لم يحلم به .
هز أويانغ شو رأسه ، “للاف السنين ، كم عدد الاستراتيجيين الذين يمكن اعتبارهم من الدرجة الأولى؟” بينما كان يتحدث ، لم يستطع إلا أن يخرج هالة مثل العالم تحت قدميه ، مما صدم جيا شو.
كيف كان يتوقع أن مثل هذا اللاعب ذو المظهر الطبيعي سيكون له مثل هذه المرتبة العالية؟ الآن ، أمام الجيش ، كان مستقرًا مثل الجبل حيث كان لديه هالة لا توصف.
سيحتاج كاو كاو إلى معاملة أويانغ شو بجدية ، لكن كاو كاو لم يستطع أن يرى من خلاله. كان الأمر كما لو كان مغطى بطبقة من الضباب.
بدا النهر ضيقًا للغاية بالنسبة لسفن الأبراج الحربية ، حيث لم يسمح سوى لثلاث إلى أربع سفن حربية بالاصطفاف جنبًا إلى جنب. في السرب ، برزت السفن الحربية الثلاث الخاصة من طراز رجل الحرب.
“بطل شاب!” هتف كاو كاو .
ابتسم أويانغ شو لكنه لم يقل أي شيء. خلال خريطة المعركة ، كانت هناك قواعد بشكل طبيعي. من الواضح أنه لم يفكر في الاستيلاء على منصب كاو كاو ، “رئيس الوزراء ، لنذهب ونلقي نظرة!”
عندما رأى أويانغ شو هذا ، استقر قلبه.
عندما رأى كاو كاو والآخرون سفن الأبراج الحربية العالية المكونة من خمسة طوابق والسفن العملاقة من طراز رجل الحرب ، فتحوا أفواههم. حتى السفينة الاقوى لجيش سون كوان لا يمكن مقارنتها بسفينة مينغ تشونغ الحربية.
“بطل شاب!” هتف كاو كاو .
لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
في نظرهم ، كلما كبرت السفينة ، كانت أقوى.
خلال فترة قصيرة ، توقف كاو كاو عن التقليل من شأنه. حتى أنه بدأ يتطلع إلى البحرية التي كان على وشك رؤيتها.
بالتالي ، صدق كاو كاو الآن جزئيًا كلمات أويانغ شو . ومع ذلك ، كان كاو كاو هو كاو كاو بعد كل شيء حيث كان شخصًا مليئًا بالشكوك. إذا لم يشهد شخصيًا قوة سرب الرحلة ، فلن يتوصل إلى استنتاجات.
بالنظر إلى ظهره ، شعر جيا شو بعدم الاستقرار.
…
كيف كان يتوقع أن مثل هذا اللاعب ذو المظهر الطبيعي سيكون له مثل هذه المرتبة العالية؟ الآن ، أمام الجيش ، كان مستقرًا مثل الجبل حيث كان لديه هالة لا توصف.
عندما يكون المرء على متن سفينة رأس التنين ، سيكون مليئًا بالعديد من المشاعر المختلفة.
الفصل 694 : مطالبة كاو كاو بالقتال
على الرغم من أن كاو كاو كان مستخدمًا للجيش ، إلا أنه قبل معركة الجرف الأحمر ، كان قد تعلم بشكل خاص عن البحرية. لا يمكن لأي سفينة حربية أن تصدمه مثل سفينة رأس التنين.
“ايها الدوق ، أنت تمزح.” تجنب جيا شو الموضوع.
عندما كان على سطح السفينة ، ابتسم أويانغ شو وقال ، “الأدميرال تشينغ هي ، فلتري السفينة لرئيس الوزراء!”
“أيها السيد ، هل تعرف الفرق بين هذا المكان والخريطة الرئيسية؟” واصل أويانغ شو التحقيق.
“نعم أيها العاهل!”
بالنظر إلى ظهره ، شعر جيا شو بعدم الاستقرار.
أومأ تشينغ هي برأسه واعتنى بالعمل التقديمي.
“نعم أيها العاهل!”
كان كاو كاو شخصًا يحب التعلم ، لذلك سحب تشينغ هي وطرح الكثير من الأسئلة. لقد كان أيضًا شخصًا على دراية بالمجال ، لذا فإن كل سؤال يطرحه سيجعل تشينغ هي والآخرين ينظرون إليه في حالة من الرهبة.
كلما سمع جيا شو ، شعر بصدمة أكبر.
بغض النظر عن ذلك ، كان الاثنان عبارة عن سلالات عديدة متباعدة.
الفصل 694 : مطالبة كاو كاو بالقتال
وقف أويانغ شو على جانبه مبتسمًا لكنه لم يقل أي شيء. فجأة ، حدق أويانغ شو في جيا شو ثم قال ، “تحية طيبة ايها السيد!”
“تحياتنا أيها العاهل!”
نظر جيا شو نحوه. بعد مشاهدة قوة أويانغ شو ، كيف يمكن لشخص ذكي مثل جيا شو أن يستخدم مكانته أمامه؟
عندما رأى لاعبو اللورد هذا المشهد ، شعر الكثيرون بالغيرة.
ابتسم اويانغ شو . من الواضح أن جيا شو كان حذرًا تجاهه. لم يكن حذره في المستوى الطبيعي. “لقد سمعت منذ فترة طويلة عن اسم السيد. ثروتي هي رؤيتك! “
بالنظر إلى ظهره ، شعر جيا شو بعدم الاستقرار.
“أنت تمزح !”
“كم هو رائع ، حتى أنه قادر على قيادة رئيس مثل كاو كاو ! “
أصبح تعبير جيا شو ألطف. لا أحد يستطيع أن يرفض مثل هذه الكلمات. كانت كلمات المديح من شخص مثل أويانغ شو مغرية.
قال أويانغ شو ، “نود أن نطلب من رئيس الوزراء عدم سحب القوات”.
“أيها السيد ، هل تعرف الفرق بين هذا المكان والخريطة الرئيسية؟” واصل أويانغ شو التحقيق.
بالتالي ، صدق كاو كاو الآن جزئيًا كلمات أويانغ شو . ومع ذلك ، كان كاو كاو هو كاو كاو بعد كل شيء حيث كان شخصًا مليئًا بالشكوك. إذا لم يشهد شخصيًا قوة سرب الرحلة ، فلن يتوصل إلى استنتاجات.
“أنا أعرف القليل تقريبًا.”
…
“أنا لست متعجرفًا ، لكن على الخريطة الرئيسية ، أنا الأفضل في العالم. لدي أكثر من مليون جندي ، ولدي العديد من الجنرالات والمسؤولين تحت قيادتي. باي تشي ، هان شين ، هو كو بينغ ، شياو هي ، فان لي ، وي يانغ وغيرهم حيث كلهم في أرضي “. قدم أويانغ شو الوضع لمدينة شان هاي .
“إن قلقك بلا شك بسبب سحق البحرية وفقدان السيطرة على نهر تشانغ جيانغ وهان. أحضرت أسطولًا من 20 ألف يمكنه المساعدة “.
كلما سمع جيا شو ، شعر بصدمة أكبر.
كان الاجتماع الذي امتد لأجيال مؤثرًا بشكل غير عادي.
أخبره حدسه أن اللاعب الذي أمامه لم يكن كاذبًا.
أومأ تشينغ هي برأسه واعتنى بالعمل التقديمي.
“الدوق موهوب!” ما زال جيا شو لم يتزحزح.
نظر جيا شو نحوه. بعد مشاهدة قوة أويانغ شو ، كيف يمكن لشخص ذكي مثل جيا شو أن يستخدم مكانته أمامه؟
ومع ذلك ، فإن هذا قد جعل أويانغ شو أكثر اهتمامًا به ، لذلك استمر في المحاولة والإغراء ، “منطقتنا بها العديد من الجنرالات ، لكننا نفتقر إلى الاستراتيجيين الفائقين لمساعدتنا.”
عندما يكون المرء على متن سفينة رأس التنين ، سيكون مليئًا بالعديد من المشاعر المختلفة.
“مع اسمك ، ستكون قادرًا على تجنيد الإستراتيجي الذي تريده.”
بعد ذلك انحنى كل بحار وجندي على متن السفينة الحربية.
هز أويانغ شو رأسه ، “للاف السنين ، كم عدد الاستراتيجيين الذين يمكن اعتبارهم من الدرجة الأولى؟” بينما كان يتحدث ، لم يستطع إلا أن يخرج هالة مثل العالم تحت قدميه ، مما صدم جيا شو.
لحسن الحظ ، لم يكن كاو كاو شخصًا عاديًا حيث هدأ بسرعة. أصبحت الطريقة التي نظر بها إلى أويانغ شو ألطف وأقرب ، لم تكن باردة كما كانت من قبل.
لتغيير الموضوع ، قال أويانغ شو ، “ايها السيد ، أنت موهبة. من بين جميع الاستراتيجيين ، أنت واحد من الأفضل “.
“تكلم!”
“ايها الدوق ، شكرًا لك على مديحك!”
رصد السرب وصول حراس القتال الإلهي في الأفق.
“الا يريد السيد حقا أن ينظر في ذلك؟” لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى توضيح الأمر.
“على الرغم من أن 20 ألف ليس كثيرًا ، إلا أن قوتهم القتالية خاصة. أجرؤ على القول إنه بغض النظر عن مدى قوة جيش تحالف سون ليو ، لن يتمكنوا من اختراق دفاعاتنا ، حتى أنهم ليسوا على نفس مستوانا”.
“ايها الدوق ، أنت تمزح.” تجنب جيا شو الموضوع.
تنهد أويانغ شو ، كان من الصعب حقًا تجنيد الأشخاص التاريخيين. حتى مع شروط أويانغ شو الحالية ، ما زال غير قادر على إقناع جيا شو.
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “بعد انتهاء خريطة المعركة ، لا يزال بإمكان السيد أن يقرر. ستظل أبواب مدينة شان هاي مفتوحة لك إلى الأبد. حتى في الخريطة الرئيسية ، لا يزال هذا العرض قائمًا “.
بعد ذلك انحنى كل بحار وجندي على متن السفينة الحربية.
بعد أن قال هذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وغادر.
“الدوق موهوب!” ما زال جيا شو لم يتزحزح.
بالنظر إلى ظهره ، شعر جيا شو بعدم الاستقرار.
“لماذا تبحث عني؟” سأل كاو كاو .
…
كان مثل هذا المشهد صادمًا للغاية.
في غرفة المحاكاة ، بدأ تشينغ هي يعرض على كاو كاو قوة المدافع.
تصرف أويانغ شو كما لو أنه لم يرى تعبير كاو كاو. من حيث الرتبة ، كان في الواقع أعلى من كاو كاو . بعد كل شيء ، كان دوقًا حقيقيًا.
هونغ لونغ لونغ ! تسببت جولة من النيران في إغراق السفن الحربية الخيالية على النهر. عندما شاهد كاو كاو هذا المشهد ، اتسعت عيناه حيث لم يسبق له أن رأى مثل هذه الأسلحة الالهية.
عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، قاد على الفور جميع الجنرالات للترحيب بهم.
“جيد ، جيد جدا!” ضحك كاو كاو .
لتغيير الموضوع ، قال أويانغ شو ، “ايها السيد ، أنت موهبة. من بين جميع الاستراتيجيين ، أنت واحد من الأفضل “.
قال أويانغ شو ، “نود أن نطلب من رئيس الوزراء عدم سحب القوات”.
“أنا أعرف القليل تقريبًا.”
بدا النهر ضيقًا للغاية بالنسبة لسفن الأبراج الحربية ، حيث لم يسمح سوى لثلاث إلى أربع سفن حربية بالاصطفاف جنبًا إلى جنب. في السرب ، برزت السفن الحربية الثلاث الخاصة من طراز رجل الحرب.
لحسن الحظ ، لم يكن كاو كاو شخصًا عاديًا حيث هدأ بسرعة. أصبحت الطريقة التي نظر بها إلى أويانغ شو ألطف وأقرب ، لم تكن باردة كما كانت من قبل.
“أنت تمزح !”
الفصل 694 : مطالبة كاو كاو بالقتال
لم يستسلم أويانغ شو وقال ، “بعد انتهاء خريطة المعركة ، لا يزال بإمكان السيد أن يقرر. ستظل أبواب مدينة شان هاي مفتوحة لك إلى الأبد. حتى في الخريطة الرئيسية ، لا يزال هذا العرض قائمًا “.
الترجمة : Hunter
ما تسمعه قد يكون خاطئًا ، ما تراه سيكون بالتأكيد صحيحًا.
“شكرا لك ايها العاهل!”
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
