بحث
الفصل 770 – بحث
عندما سمع باي تشي ذلك ، فهم بشكل طبيعي ما يعنيه اللورد ، حيث قدم خططه بالتفصيل.
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
فقط أويانغ شو كان بإمكانه قيادة الفرقة الطائرة. بعد معركة ممر جوي بينغ ، عادوا إلى قاعدة القوات الجوية لمدينة شان هاي لإعادة الإمداد.
كانت قوات جيش التحالف البالغ عددها 200 ألف من تحالف يان هوانغ مثل الأشباح ، حيث اختفوا في جبال منطقة يون نان. بغض النظر عن الكيفية التي بحثوا بها ، لم يتمكنوا من العثور على دليل واحد.
الترجمة: Hunter
إذا لم يؤكدوا أن جيش التحالف قد انتقل إلى منطقة يون نان ، فسيشتبهون في أنها أخبار مزيفة.
“بناء على رأي المارشال ، أين سيختار جيش التحالف الكمين ؟” سأل اويانغ شو.
قام تحالف يان هوانغ بعمل جيد للغاية في الحفاظ على سرية تحركاتهم. أظهر كل من دي فينغ ، تشون شياو ، وار سونغ ومؤسساتهم الاستخباراتية الأخرى جميعًا استخبارات مضادة على مستوى حراس الأفعى السوداء.
بالمقارنة مع لينغ نان ، كانت التضاريس الطبيعية في منطقة يون نان أكثر تعقيدًا. كل محافظة لا يمكن أن تسمح بعدد كبير جدا من القوات ، بذلك ، تم اجبار جيش القاهر الغربي على الانقسام إلى ثلاثة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع فهم ذلك ، “200 ألف جندي ، بالتأكيد يجب أن يكون لديهم بعض استهلاك الحبوب ، أليس كذلك؟ الم تتمكنوا من العثور على أي معلومات ذات صلة من هذا؟”
حتى أويانغ شو لم يتدخل في ترتيبات جيش القاهر الغربي ، حيث طلب أن يتفهم الموقف ويظهر دعمه لباي تشي.
هز شين بوهاي رأسه ، “مع تحديق كل المنظمات الاستخباراتية ، لم يجرؤ لوردات دولة المدينة لـ يون نان على القيام بأي تحركات واسعة. أظن أن دولة المدينة قد أعدت الحبوب قبل وصول جيش التحالف.”
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
كانوا حذرين للغاية.
كانت جميع المحافظات الأربع مرتبطة بمحافظة كون مينغ ، مما يعني أن محافظة كون مينغ كانت في المنتصف ، حيث ستكون محاصرة من الأعداء من جميع الجوانب الأربعة.
من درس إسقاط دولة المدينة لـ لينغ نان ، أصبح تحالف يان هوانغ أكثر حرصًا هذه المرة ، حيث درسوا جميع الاحتمالات. حتى داخل دولة المدينة لـ يون نان ، كان هناك القليل ممن يعرفون أين ذهب جيش التحالف.
عندما سمع باي تشي ذلك ، انحنى بعمق بينما انجرفت أفكاره بعيدًا.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن ينظر إلى باي تشي ، “اذا سنرسل الفرقة الطائرة للانخراط في بحث شامل في الجبال.” كان أويانغ شو مستعدًا لاستخدام ضربته القاتلة.
مهما كان متعجرفًا ، لم يفكر أويانغ شو في الدوس على مثل هذا اللغم الأرضي.
فقط أويانغ شو كان بإمكانه قيادة الفرقة الطائرة. بعد معركة ممر جوي بينغ ، عادوا إلى قاعدة القوات الجوية لمدينة شان هاي لإعادة الإمداد.
لم يعتقد أويانغ شو أن العدو سيكون قادرًا على تجنب استطلاع “القوة الجوية”.
كان مكتب الشؤون العسكرية مسؤولاً فقط عن الإستراتيجية الشاملة ولكن ليس التكتيكات المحددة. أما بالنسبة لجيش القاهر الغربي ، فالأمر متروك لباي تشي بطبيعة الحال.
” عظيم.” لم يكن لباي تشي أي خيار آخر. بعد كل شيء ، كانت الحرب على وشك البدء ، لكنه لم يكن يعرف حتى مكان تواجد العدو. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها باي تشي مثل هذه المهمة الصعبة.
كما قال هذه الكلمات ، وقف وجمع قبضتيه ، “أشكركم جميعًا أيها الجنرالات!”
قفز أويانغ شو عبر هذا الموضوع وسأل ، “المارشال باي ، كيف سترتب الفيالق الست؟ إذا كنت بحاجة إلى أي شيء من المنطقة ، فلتتحدث.”
كان مكتب الشؤون العسكرية مسؤولاً فقط عن الإستراتيجية الشاملة ولكن ليس التكتيكات المحددة. أما بالنسبة لجيش القاهر الغربي ، فالأمر متروك لباي تشي بطبيعة الحال.
كان مكتب الشؤون العسكرية مسؤولاً فقط عن الإستراتيجية الشاملة ولكن ليس التكتيكات المحددة. أما بالنسبة لجيش القاهر الغربي ، فالأمر متروك لباي تشي بطبيعة الحال.
“هذا صحيح. نظرًا لأن حالة عدم اليقين بشأن نقطة الكمين كبيرة جدًا ، فإن الطريقة الوحيدة هي إغرائهم. عندها فقط سيمكننا استعادة مبادرة المعركة.”
حتى أويانغ شو لم يتدخل في ترتيبات جيش القاهر الغربي ، حيث طلب أن يتفهم الموقف ويظهر دعمه لباي تشي.
كان فيلق سلاح فرسان النمر والفهد أول فيلق سلاح فرسان نقي في مدينة شان هاي ، حيث كان لديهم أعلى قدرة على الحركة.
لم تقتصر الحرب الزلزالية على الخطوط الأمامية فحسب ، بل شملت أيضًا الخطوط الخلفية.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يتردد وقال بحزم ، “افعل ما خططت له ، سأدعمك بالكامل. سأتولى شخصيًا مسؤولية مدينة التناغم لمراقبة موارد الخط الخلفي.”
جاء أويانغ شو إلى مدينة التناغم هذه المرة لتولي مسؤولية الخطوط الخلفية. اندمجت مدينة التناغم للتو في نظامهم ، لذلك كان أويانغ شو قلقًا من احتمال وجود بعض النقاط المفقودة بين تعاون باي هوا وجيش القاهر الغربي.
فقط أويانغ شو كان بإمكانه قيادة الفرقة الطائرة. بعد معركة ممر جوي بينغ ، عادوا إلى قاعدة القوات الجوية لمدينة شان هاي لإعادة الإمداد.
بوجوده ، سيكون الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
كان من الصعب السير في ممرات المحافظات الثلاث ، وفي اللحظة التي يتم فيها نصب كمين لأحدهم ، لن يتمكن الاثنان الآخران من الاندفاع للمساعدة.
عندما سمع باي تشي ذلك ، فهم بشكل طبيعي ما يعنيه اللورد ، حيث قدم خططه بالتفصيل.
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
اعتبارًا من اللحظة الحالية ، تسيطر دولة المدينة لـ يون نان على ثلاث محافظات ونصف. بصرف النظر عن محافظة مينغ دينغ في الجنوب ، ومحافظة تينغ يوي في الغرب ، ومحافظة دونغ تشوان في الشرق ، فإن النصف المتبقي سيكون دالي ، حيث تقع المدينة الإمبراطورية.
تذكر معركة تشانغ بينغ عندما راقب ملك تشين بنفسه الحبوب نيابة عنه.
كانت جميع المحافظات الأربع مرتبطة بمحافظة كون مينغ ، مما يعني أن محافظة كون مينغ كانت في المنتصف ، حيث ستكون محاصرة من الأعداء من جميع الجوانب الأربعة.
مهما كان متعجرفًا ، لم يفكر أويانغ شو في الدوس على مثل هذا اللغم الأرضي.
سينقسم جيش القاهر الغربي إلى ثلاث قوات ، حيث سيدخلون محافظة مينغ دينغ ومحافظة تينغ يوي ومحافظة دونغ تشوان.
بصرف النظر عن ذلك ، أرسلت محافظة جين ان أيضًا العديد العاملين ، حوالي 120 ألف. في اليوم التالي ، قامت شعبة الحامية لمحافظة جين ان بحمايتهم طوال الطريق إلى مدينة التناغم بصفتها فرقة نقل الحبوب الثانية.
بناءً على الاستراتيجية ، لن تكون دالي جزءًا من خططهم لمعركة منطقة يون نان ، حيث لم يرغب أويانغ شو مؤقتًا في استفزاز المدينة الإمبراطورية. إذا فعل ذلك ، فقد تعضه بدلاً من ذلك.
لم يكن المليون حارس في المدن الإمبراطورية هناك للعرض فقط.
بوجوده ، سيكون الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
بصرف النظر عن الجيش ، عندما يهاجم المرء المدينة الإمبراطورية ، سيكون على المرء أن يأخذ في الاعتبار عنصر اللاعبين. في اللحظة التي يهاجم فيها مدينة إمبراطورية ، فسيتم ارسال مهام الحرب لتجنيد اللاعبين للقتال ضد العدو.
عندما سمع باي تشي ذلك ، فهم بشكل طبيعي ما يعنيه اللورد ، حيث قدم خططه بالتفصيل.
حتى لو قبل نصف الثمانية ملايين لاعب المهمة ، فسيكون الأمر مرعبًا بدرجة كافية. حتى في العام الرابع ، كانت المدن الإمبراطورية مناطق محظورة تمامًا للاعبي وضع اللورد.
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
مهما كان متعجرفًا ، لم يفكر أويانغ شو في الدوس على مثل هذا اللغم الأرضي.
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
خيم جيش التحالف الذي يبلغ 200 ألف لدولة المدينة لـ يون نان في محافظة مينغ دينغ. بالتالي ، سيكون مقدرا لها أن تكون ساحة المعركة الرئيسية. إذا لم يحدث شيء مفاجئ للغاية ، فستكون معركة صعبة للغاية.
حتى أويانغ شو لم يتدخل في ترتيبات جيش القاهر الغربي ، حيث طلب أن يتفهم الموقف ويظهر دعمه لباي تشي.
بالنسبة لقوات تحالف يان هوانغ البالغ عددها 200 ألف ، على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين من موقعهم الدقيق ، الا انه من الواضح أنهم أرادوا شن هجوم متسلل.
إذا استخدم المرء النقل الآني جيدًا ، فسيكون تكتيكًا استثنائيًا للهجوم المتسلل.
إذا استخدم المرء النقل الآني جيدًا ، فسيكون تكتيكًا استثنائيًا للهجوم المتسلل.
في كل يوم تستمر الحرب فيه ، سيتم استهلاك كمية هائلة من الموارد ، حيث سيختبر خوض معركة استنزاف أسس الطرفين.
من خلال كيفية إخفاء جيشهم بنجاح ، من الواضح أن تحالف يان هوانغ كان واثقًا للغاية بشأن هذا الأمر ، حيث لن يكرروا نفس أخطاء دولة المدينة لـ لينغ نان.
بالمقارنة مع لينغ نان ، كانت التضاريس الطبيعية في منطقة يون نان أكثر تعقيدًا. كل محافظة لا يمكن أن تسمح بعدد كبير جدا من القوات ، بذلك ، تم اجبار جيش القاهر الغربي على الانقسام إلى ثلاثة.
كان العمال البالغ عددهم 200 ألف عامل في الأساس جميع العمالة المتاحة في محافظة كون مينغ ، مما تسبب في توقف جميع الأنشطة الاقتصادية.
كان من الصعب السير في ممرات المحافظات الثلاث ، وفي اللحظة التي يتم فيها نصب كمين لأحدهم ، لن يتمكن الاثنان الآخران من الاندفاع للمساعدة.
“هذا صحيح. نظرًا لأن حالة عدم اليقين بشأن نقطة الكمين كبيرة جدًا ، فإن الطريقة الوحيدة هي إغرائهم. عندها فقط سيمكننا استعادة مبادرة المعركة.”
بالتالي ، أعطى هذا ميزة لجيش التحالف. كان من المستحيل بالنسبة لجيش القاهر الغربي أن يكرر ما فعلوه في منطقة لينغ نان والقيام بتطويق مضاد.
…
بالتالي ، رتب باي تشي لبقاء الفيلق في مدينة التناغم. كان الفيلق المختار هو الفيلق الثاني الذي تم بناؤه حديثًا من فيلق الحرس ، وهو فيلق سلاح فرسان النمر والفهد الشهير.
شكّل عدم اليقين تهديدًا مميتًا في المعركة ، لكن أي جنرال مشهور سيحاول القضاء على كل هذه العوامل الغير مؤكدة.
كان فيلق سلاح فرسان النمر والفهد أول فيلق سلاح فرسان نقي في مدينة شان هاي ، حيث كان لديهم أعلى قدرة على الحركة.
بوجوده ، سيكون الوضع مختلفًا بشكل طبيعي.
استنادًا إلى أحدث المعلومات ، فقد اجتازوا بالفعل محافظة جين ان وسيصلون إلى مدينة التناغم قريبًا. من ناحية أخرى ، سيستغرق الفيلق الرابع من فيلق التنين من أربعة إلى خمسة أيام للوصول إلى حدود محافظة جين ان.
لم يعتقد أويانغ شو أن العدو سيكون قادرًا على تجنب استطلاع “القوة الجوية”.
“بناء على رأي المارشال ، أين سيختار جيش التحالف الكمين ؟” سأل اويانغ شو.
بالتالي ، أعطى هذا ميزة لجيش التحالف. كان من المستحيل بالنسبة لجيش القاهر الغربي أن يكرر ما فعلوه في منطقة لينغ نان والقيام بتطويق مضاد.
هزّ باي تشي رأسه قائلاً: “لدى كل مكان احتمالية ممكنة ، لكنني أعتقد أنهم قد يختارون ثلاثة مواقع كمين على وجه الخصوص. بناءً على كيفية سير المعركة وكيف نرتب الأمور ، سوف يستقرون في مكان واحد”.
لم تقتصر الحرب الزلزالية على الخطوط الأمامية فحسب ، بل شملت أيضًا الخطوط الخلفية.
“إذا هذا يعني أنه يمكننا تضليلهم؟” أضاء ضوء في عيون أويانغ شو.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يتردد وقال بحزم ، “افعل ما خططت له ، سأدعمك بالكامل. سأتولى شخصيًا مسؤولية مدينة التناغم لمراقبة موارد الخط الخلفي.”
“هذا صحيح. نظرًا لأن حالة عدم اليقين بشأن نقطة الكمين كبيرة جدًا ، فإن الطريقة الوحيدة هي إغرائهم. عندها فقط سيمكننا استعادة مبادرة المعركة.”
عندما سمعوه ، شعروا على الفور بدماء ساخنة تندفع إلى رؤوسهم ، حيث غلت دمائهم بداخلهم. ركعوا جميعًا على الأرض وقالوا رسميًا: “سنحمي شرف المنطقة!”
شكّل عدم اليقين تهديدًا مميتًا في المعركة ، لكن أي جنرال مشهور سيحاول القضاء على كل هذه العوامل الغير مؤكدة.
…
أومأ أويانغ شو برأسه. منذ أن كان لباي تشي خطة ، كان ذلك رائعًا.
عندما سمع باي تشي ذلك ، انحنى بعمق بينما انجرفت أفكاره بعيدًا.
لم تكن مدينة شان هاي ضعيفة ، حيث ان دولة المدينة لـ يون نان تمتلك العديد من جواسيسهم. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ. أولئك الذين يعرفون الأخبار من الداخل لم يكونوا أصدقاء لمدينة شان هاي.
بالتالي ، عرف باي تشي المعنى العميق وراء كلمات أويانغ شو. بشكل عام ، سيراهنون على الأسس والاحتياطيات التي أنفقت المنطقة الكثير لتكديسها.
“أتوقع أنه في بداية الحرب ، سوف يتخذ العدو نهجًا دفاعيًا بل سيتخلى عن بعض المدن لقيادتنا إلى الأعماق ، حيث سيجعلونا ننهي إمدادات الحبوب لدينا.”
شعر رؤساء المخابرات الثلاثة بالخجل عندما نظر إليهم باي تشي هكذا.
كانت الطرق في منطقة يون نان جبلية وضيقة ، حيث يمكن مهاجمتهم بسهولة من قبل قوات العدو في أي لحظة.
لم تكن مدينة شان هاي ضعيفة ، حيث ان دولة المدينة لـ يون نان تمتلك العديد من جواسيسهم. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ. أولئك الذين يعرفون الأخبار من الداخل لم يكونوا أصدقاء لمدينة شان هاي.
يمكن لأي قوات تندفع أن تتسبب بسهولة في أضرار قاتلة.
بالتالي ، عرف باي تشي المعنى العميق وراء كلمات أويانغ شو. بشكل عام ، سيراهنون على الأسس والاحتياطيات التي أنفقت المنطقة الكثير لتكديسها.
إذا ساءت الأمور ، يمكن للعدو بسهولة حرق كل الحبوب.
بالتالي ، فإن أكبر اختبار في معركة منطقة يون نان سيكون الحبوب ، لذلك هرع أويانغ شو إلى مدينة التناغم.
في الآونة الأخيرة ، نقلت محافظة كون مينغ 200 ألف عامل لمساعدة الجيش في نقل الحبوب. سيكون كل من شعبة حامية محافظة كون مينغ وشعبة الحرس المستقل مسئولين عن حراسة الحبوب.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يتردد وقال بحزم ، “افعل ما خططت له ، سأدعمك بالكامل. سأتولى شخصيًا مسؤولية مدينة التناغم لمراقبة موارد الخط الخلفي.”
كان العمال البالغ عددهم 200 ألف عامل في الأساس جميع العمالة المتاحة في محافظة كون مينغ ، مما تسبب في توقف جميع الأنشطة الاقتصادية.
لحسن الحظ ، كان فصل الشتاء ، حيث انتهت أنشطة الصناعة الزراعية المختلفة. إذا كان ذلك في بداية الموسم الزراعي ، فإن التأثير على الاقتصاد سيكون قاتلاً ولا يمكن تصوره.
لحسن الحظ ، كان فصل الشتاء ، حيث انتهت أنشطة الصناعة الزراعية المختلفة. إذا كان ذلك في بداية الموسم الزراعي ، فإن التأثير على الاقتصاد سيكون قاتلاً ولا يمكن تصوره.
اعتبارًا من اللحظة الحالية ، تسيطر دولة المدينة لـ يون نان على ثلاث محافظات ونصف. بصرف النظر عن محافظة مينغ دينغ في الجنوب ، ومحافظة تينغ يوي في الغرب ، ومحافظة دونغ تشوان في الشرق ، فإن النصف المتبقي سيكون دالي ، حيث تقع المدينة الإمبراطورية.
بصرف النظر عن ذلك ، أرسلت محافظة جين ان أيضًا العديد العاملين ، حوالي 120 ألف. في اليوم التالي ، قامت شعبة الحامية لمحافظة جين ان بحمايتهم طوال الطريق إلى مدينة التناغم بصفتها فرقة نقل الحبوب الثانية.
…
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن ينظر إلى باي تشي ، “اذا سنرسل الفرقة الطائرة للانخراط في بحث شامل في الجبال.” كان أويانغ شو مستعدًا لاستخدام ضربته القاتلة.
تابع باي تشي: “مع اقتراب الحرب ، وتقدمنا في عمق أراضي العدو ، قد يستخدم العدو قواته الخاصة لمهاجمة جيشنا المتعب. إذا استخدموا أيضًا تكتيكات النقل الآني ، فإن النتائج ستكون ضارة جدًا بنا”.
بصرف النظر عن الجيش ، عندما يهاجم المرء المدينة الإمبراطورية ، سيكون على المرء أن يأخذ في الاعتبار عنصر اللاعبين. في اللحظة التي يهاجم فيها مدينة إمبراطورية ، فسيتم ارسال مهام الحرب لتجنيد اللاعبين للقتال ضد العدو.
كان تعبير أويانغ شو رسميًا للغاية ، “جنرال ، هل تقول إننا يجب أن نلعب بأمان؟”
قال باي تشي: “أتوقع أن تستمر هذه المعركة لفترة طويلة ، لذلك أحتاج من العاهل أن يمنحني الإذن بذلك”.
قال باي تشي: “أتوقع أن تستمر هذه المعركة لفترة طويلة ، لذلك أحتاج من العاهل أن يمنحني الإذن بذلك”.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن ينظر إلى باي تشي ، “اذا سنرسل الفرقة الطائرة للانخراط في بحث شامل في الجبال.” كان أويانغ شو مستعدًا لاستخدام ضربته القاتلة.
في كل يوم تستمر الحرب فيه ، سيتم استهلاك كمية هائلة من الموارد ، حيث سيختبر خوض معركة استنزاف أسس الطرفين.
مهما كان متعجرفًا ، لم يفكر أويانغ شو في الدوس على مثل هذا اللغم الأرضي.
لم تكن لباي تشي سلطة اتخاذ القرار بشأن هذه المسألة. على هذا النحو ، يمكنه فقط طلب الإذن.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يتردد وقال بحزم ، “افعل ما خططت له ، سأدعمك بالكامل. سأتولى شخصيًا مسؤولية مدينة التناغم لمراقبة موارد الخط الخلفي.”
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يتردد وقال بحزم ، “افعل ما خططت له ، سأدعمك بالكامل. سأتولى شخصيًا مسؤولية مدينة التناغم لمراقبة موارد الخط الخلفي.”
“شكرا لك ايها العاهل.”
عندما سمعوه ، شعروا على الفور بدماء ساخنة تندفع إلى رؤوسهم ، حيث غلت دمائهم بداخلهم. ركعوا جميعًا على الأرض وقالوا رسميًا: “سنحمي شرف المنطقة!”
عندما سمع باي تشي ذلك ، انحنى بعمق بينما انجرفت أفكاره بعيدًا.
إذا ساءت الأمور ، يمكن للعدو بسهولة حرق كل الحبوب.
تذكر معركة تشانغ بينغ عندما راقب ملك تشين بنفسه الحبوب نيابة عنه.
لم تقتصر الحرب الزلزالية على الخطوط الأمامية فحسب ، بل شملت أيضًا الخطوط الخلفية.
بالتالي ، عرف باي تشي المعنى العميق وراء كلمات أويانغ شو. بشكل عام ، سيراهنون على الأسس والاحتياطيات التي أنفقت المنطقة الكثير لتكديسها.
قال باي تشي: “أتوقع أن تستمر هذه المعركة لفترة طويلة ، لذلك أحتاج من العاهل أن يمنحني الإذن بذلك”.
أصبح الجو في الخيمة على الفور مهيبًا ومثيرًا.
فقط أويانغ شو كان بإمكانه قيادة الفرقة الطائرة. بعد معركة ممر جوي بينغ ، عادوا إلى قاعدة القوات الجوية لمدينة شان هاي لإعادة الإمداد.
نظر أويانغ شو حوله بعيون حادة ، قائلاً ببطء ولكن بحزم ، “بالنسبة للمنطقة ، هذه المعركة لا يمكننا تحمل خسارتها. يجب أن نبذل قصارى جهدنا. بغض النظر عن الثمن الذي يتعين علينا دفعه ، نحتاج إلى القضاء على منطقة يون نان ، مما سيخلق قاعدة لا تتزعزع لتأسيس دولتنا”.
حتى أويانغ شو لم يتدخل في ترتيبات جيش القاهر الغربي ، حيث طلب أن يتفهم الموقف ويظهر دعمه لباي تشي.
كما قال هذه الكلمات ، وقف وجمع قبضتيه ، “أشكركم جميعًا أيها الجنرالات!”
عندما سمع باي تشي ذلك ، فهم بشكل طبيعي ما يعنيه اللورد ، حيث قدم خططه بالتفصيل.
عندما سمعوه ، شعروا على الفور بدماء ساخنة تندفع إلى رؤوسهم ، حيث غلت دمائهم بداخلهم. ركعوا جميعًا على الأرض وقالوا رسميًا: “سنحمي شرف المنطقة!”
كانوا حذرين للغاية.
جنبا إلى جنب مع التصريحات المدوية ، تحركت آلة الحرب رسميا.
بالمقارنة مع لينغ نان ، كانت التضاريس الطبيعية في منطقة يون نان أكثر تعقيدًا. كل محافظة لا يمكن أن تسمح بعدد كبير جدا من القوات ، بذلك ، تم اجبار جيش القاهر الغربي على الانقسام إلى ثلاثة.
بالمقارنة مع لينغ نان ، كانت التضاريس الطبيعية في منطقة يون نان أكثر تعقيدًا. كل محافظة لا يمكن أن تسمح بعدد كبير جدا من القوات ، بذلك ، تم اجبار جيش القاهر الغربي على الانقسام إلى ثلاثة.
لم تقتصر الحرب الزلزالية على الخطوط الأمامية فحسب ، بل شملت أيضًا الخطوط الخلفية.
بالتالي ، عرف باي تشي المعنى العميق وراء كلمات أويانغ شو. بشكل عام ، سيراهنون على الأسس والاحتياطيات التي أنفقت المنطقة الكثير لتكديسها.
“شكرا لك ايها العاهل.”
إذا ساءت الأمور ، يمكن للعدو بسهولة حرق كل الحبوب.
الترجمة: Hunter
كانت قوات جيش التحالف البالغ عددها 200 ألف من تحالف يان هوانغ مثل الأشباح ، حيث اختفوا في جبال منطقة يون نان. بغض النظر عن الكيفية التي بحثوا بها ، لم يتمكنوا من العثور على دليل واحد.
لم تكن مدينة شان هاي ضعيفة ، حيث ان دولة المدينة لـ يون نان تمتلك العديد من جواسيسهم. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ. أولئك الذين يعرفون الأخبار من الداخل لم يكونوا أصدقاء لمدينة شان هاي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
