رفض حاد
الفصل 772 – رفض حاد
كانت موارد بان جي هوا للحديد 70٪ من موارد أراضي شو ، حيث كانت واحدة من أكبر أربع مناطق للحديد في الصين. كان مُصدرا للتيتانيوم أيضًا ، حيث كان الأكبر في العالم. كما احتوى على ثالث أكبر مصدر للفاناديوم في العالم.
العام الثالث ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، منطقة يون نان.
في الساعة 10 صباحًا ، باستخدام أسلحة الحصار ، نجحت شعبة البرابرة في الدخول تحت أسوار المدينة. بعد ذلك سيكون الحصار الشاق ، الذي كان البرابرة بارعين فيه.
وصل فيلق الحرس الأول بقيادة هو كو بينغ إلى الخطوط الأمامية وعبر الحدود.
لم تكن هناك قطارات في اللعبة ، لذلك لا يمكن نقل كميات كبيرة من خام الحديد . خاصة عبر الأرض ، حيث يمثل نقل هذه الموارد مشكلة أكبر.
في الأسبوع التالي ، سار تقدمهم عبر محافظة دونغ تشوان بسلاسة غير عادية.
بمساعدة قوات سلاح الفرسان ، قامت شعبة جنود البرابرة بدور القوة الرئيسية. هاجم الفيلق الأول الأراضي الإستراتيجية على طول الطريق ، حيث لم يواجه أي مشاكل. سقطت مدينة بعد مدينة بسهولة في أيدي مدينة شان هاي.
سيجعل المجهول المرء دائمًا متوترًا.
تم إنتاج تقنية صنع اسلحة الحصار لمدينة التناغم على نطاق واسع من قبل الحدادين والحرفيين.
جلبت القوات الثلاث كميات كبيرة من أسلحة الحصار لمساعدتهم في المعركة.
امر ما تينغ أيضًا ما تشاو وما شيو ليعاملوه باحترام أكبر.
ومع ذلك ، فاقت سلاسة العملية توقعاتهم. نظرًا لأنها كانت سلسة للغاية ، اصبح هو كو بينغ حذرًا .
خاطر الجواسيس بالكشف عن هوياتهم ، حيث سحبوا إشارات الرصاص.
ربما كان الشيء الطبيعي الوحيد هو مشكلة الحبوب.
ومع ذلك ، فاقت سلاسة العملية توقعاتهم. نظرًا لأنها كانت سلسة للغاية ، اصبح هو كو بينغ حذرًا .
كل مخازن الحبوب في المدن التي اسقطوها قد أحرقت بالكامل او أفرغت. الأسوأ من ذلك أنه حتى الحبوب الموجودة في منازل المدنيين قد تم أخذها.
إذا أراد جيش التحالف شن هجوم ، فإن الاحتمال الوحيد هو الانتقال الاني أثناء الحصار. ومع ذلك ، إذا حدث ذلك حقًا ، فلن يتسببوا في تهديد كبير للفيلق الأول.
لم يقتصر هذا الوضع على المدن الرئيسية ولكن أيضًا المدن التابعة.
هذا الصباح ، قاد هو كو بينغ قواته ووصل على بعد عشرة أميال خارج مدينة يونغ رين.
بصرف النظر عن الغذاء للبقاء على قيد الحياة ، لم يكن هناك أي فائض من الحبوب في منازل المواطنين في محافظة دونغ تشوان. أرسل مكتب الشؤون العسكرية قبل الحرب أمراً يمنعهم من أخذ الطعام من المواطنين.
كان الأمر كما لو أن 200 ألف جندي لم يظهروا في منطقة يون نان.
حذر دو رو هوي الجنرالات قائلاً: “حتى لو كنا جائعين ، لا يمكننا انتزاع طعام المواطنين. كل من يخالف هذا الأمر سيعاقب بشدة”.
كان الهدف من معركة منطقة يون نان هو تدمير دولة المدينة لـ يون نان ، وليس تدمير الاقتصاد المحلي ، والسكان ، ومشاعرهم. إذا قام جيشهم بذلك ، فسيكون من الصعب جعل السكان يثقون بهم مرة أخرى.
تم إنتاج تقنية صنع اسلحة الحصار لمدينة التناغم على نطاق واسع من قبل الحدادين والحرفيين.
في أي مكان يمر فيه الجيش ، لن يتمكنوا من العثور على الكثير من الحبوب ، حيث كان بإمكانهم فقط أخذها من قوات نقل الحبوب.
عندما رأى هو كو بينغ رصاصة الإشارة ، لم يكن فقط غير متوتر ، بل تنهد الصعداء.
خلال هذا الأسبوع ، وبمساعدة الفرقة الطائرة ، أجرت المنظمات الاستخباراتية الثلاث بحثًا شاملاً. بغرابة ، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو.
إذا كان أي شخص آخر يقودهم ، فقد لا يكون ما تينغ سعيدًا بذلك ، لكن قائدهم كان هو كو بينغ ، شخص يثقون به ويحترمونه جميعًا.
كان الأمر كما لو أن 200 ألف جندي لم يظهروا في منطقة يون نان.
بالتالي ، عندها فقط تخلى تمامًا عن إدارة المنطقة والتركيز على فنون القتال ، حيث أراد العمل مع بلاط تشو الإمبراطوري لتشكيل وضع حيث يربح فيه الجميع.
هذه المرة ، كان جيش التحالف بمثابة طبقة من الضباب تتدلى فوق سماء منطقة يون نان ، مما جعل هذه المعركة أكثر غموضاً.
كان ما تينغ يحترم هو كو بينغ فقط بينما كان ما تشاو يبجله بالكامل . كان يعلم أنه قوي لكنه يفتقر إلى عقل استراتيجي.
في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ هو كو بينغ على المخاطرة ، حيث لم يجرؤ الفيلق الأول على الانقسام لزيادة سرعته وأخذ مدينة تلو مدينة.
ركب هو كو بينغ على خيله الحربي ، ناظرًا إلى مدينة يونغ رين ، حيث مُلئت عينيه بنظرة عدم اليقين. طوال الطريق ، لم يظهر جيش التحالف الذي توقعوه.
بصرف النظر عن ذلك ، ركز هو كو بينغ أيضًا على حماية إمدادات الحبوب ، حيث أرسل أفواج سلاح الفرسان من الشعبة الأولى للمساعدة في مراقبتها وحمايتها.
إذا استخدم المرء الأجيال في الحساب ، فسيكون هو كو بينغ من نفس جيل أسلاف ما تينغ.
بقدرتهم ، حتى لو التقوا بقوات التحالف البالغ عددها 200 ألف ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا كانوا مستعدين.
تألق تشكيل النقل الآني في وسط المدينة بضوء أزرق فجأة . خرج عدد هائل من الجنود ، حيث تجمعوا في الميدان.
استمر الفيلق الأول كما هو مخطط له ، حيث اكتسح إلى حد كبير محافظة دونغ تشوان بأكملها بمعدل مدينتين كل ثلاثة أيام.
فقط في هذه اللحظة ، تغير الوضع.
أما بالنسبة للوضع الغريب الذي واجهته القوات اليمنى ، فقد أمر باي تشي القوات الوسطى واليسرى بالإبطاء والحفاظ على قوتها.
في الساعة 10 صباحًا ، باستخدام أسلحة الحصار ، نجحت شعبة البرابرة في الدخول تحت أسوار المدينة. بعد ذلك سيكون الحصار الشاق ، الذي كان البرابرة بارعين فيه.
************
أصبحت صناعة خام الحديد بطبيعة الحال واحدة من الصناعات الأساسية. ومع ذلك ، نظرًا لصعوبة نقل الحديد ، أصبح من الصعب جني الأرباح.
العام الثالث ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
إذا استخدم المرء الأجيال في الحساب ، فسيكون هو كو بينغ من نفس جيل أسلاف ما تينغ.
في غضون 10 أيام فقط ، سقطت محافظة دونغ تشوان بأكملها تحت حوافر فيلق الحرس الأول ، حيث لم تتبقى سوى المدينة في الشمال – مدينة يونغ رين.
الترجمة: Hunter
كانت هذه المدينة تقع عند تقاطع منطقة يون نان وأراضي شو. إذا مشى أحدهم مسافة 200 ميل ، فسيصل إلى مدينة الحديد الشهيرة – بان جي هوا.
إذا كان أي شخص آخر يقودهم ، فقد لا يكون ما تينغ سعيدًا بذلك ، لكن قائدهم كان هو كو بينغ ، شخص يثقون به ويحترمونه جميعًا.
كانت موارد بان جي هوا للحديد 70٪ من موارد أراضي شو ، حيث كانت واحدة من أكبر أربع مناطق للحديد في الصين. كان مُصدرا للتيتانيوم أيضًا ، حيث كان الأكبر في العالم. كما احتوى على ثالث أكبر مصدر للفاناديوم في العالم.
…
كانت منطقة بان جي هوا في اللعبة تقع داخل أراضي مدينة السياف.
مع صوت “بيو!” انفجرت رصاصة إشارة حمراء والتي كانت تمثل وجود الأعداء في الهواء.
أصبحت صناعة خام الحديد بطبيعة الحال واحدة من الصناعات الأساسية. ومع ذلك ، نظرًا لصعوبة نقل الحديد ، أصبح من الصعب جني الأرباح.
لم يقتصر هذا الوضع على المدن الرئيسية ولكن أيضًا المدن التابعة.
لم تكن هناك قطارات في اللعبة ، لذلك لا يمكن نقل كميات كبيرة من خام الحديد . خاصة عبر الأرض ، حيث يمثل نقل هذه الموارد مشكلة أكبر.
“جنرال ، يبدو أن العدو لم ينصب كمينًا في محافظة دونغ تشوان.” الشخص الذي تحدث هو الجنرال ما تينغ.
بالتالي ، لم يستطع فينغ تشينغ يانغ تغيير جبل الكنز هذا إلى ذهب حقيقي. على الأكثر ، سيمكنه الاعتماد على احتياطيات خام الحديد المذهلة لتطوير صناعته العسكرية.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، بسبب نقص التقنيات والكتيبات ، كانت صناعتهم العسكرية بالكاد قادرة على البقاء.
كانت هذه المدينة تقع عند تقاطع منطقة يون نان وأراضي شو. إذا مشى أحدهم مسافة 200 ميل ، فسيصل إلى مدينة الحديد الشهيرة – بان جي هوا.
بالتالي ، كان لدى فينغ تشينغ يانغ واحدا من أسوأ الاوضاع بين جميع أعضاء تحالف يان هوانغ. في مختلف المعارك الضخمة ، بما في ذلك المسائل البرية ، لم يكن لمدينة السياف رأي كبير.
جلبت القوات الثلاث كميات كبيرة من أسلحة الحصار لمساعدتهم في المعركة.
كواحد من رؤساء تحالف يان هوانغ ، لم يكن فينغ تشينغ يانغ مشهورًا مثل دي تشين و تشون شين جون. حتى شونغ با و زان لانغ كانا أكثر شهرة منه.
…
حتى السحر المتجول كان في دائرة الضوء أكثر منه.
لم تكن هناك قطارات في اللعبة ، لذلك لا يمكن نقل كميات كبيرة من خام الحديد . خاصة عبر الأرض ، حيث يمثل نقل هذه الموارد مشكلة أكبر.
بالتالي ، عندها فقط تخلى تمامًا عن إدارة المنطقة والتركيز على فنون القتال ، حيث أراد العمل مع بلاط تشو الإمبراطوري لتشكيل وضع حيث يربح فيه الجميع.
استمر الفيلق الأول كما هو مخطط له ، حيث اكتسح إلى حد كبير محافظة دونغ تشوان بأكملها بمعدل مدينتين كل ثلاثة أيام.
…
في أي مكان يمر فيه الجيش ، لن يتمكنوا من العثور على الكثير من الحبوب ، حيث كان بإمكانهم فقط أخذها من قوات نقل الحبوب.
هذا الصباح ، قاد هو كو بينغ قواته ووصل على بعد عشرة أميال خارج مدينة يونغ رين.
بعد صدور الأمر ، دقت طبول الحرب وبدأ الحصار.
“جنرال ، يبدو أن العدو لم ينصب كمينًا في محافظة دونغ تشوان.” الشخص الذي تحدث هو الجنرال ما تينغ.
ركب هو كو بينغ على خيله الحربي ، ناظرًا إلى مدينة يونغ رين ، حيث مُلئت عينيه بنظرة عدم اليقين. طوال الطريق ، لم يظهر جيش التحالف الذي توقعوه.
بصفته جنرالًا من هان الشرقية ، كان ما تينغ يحترم بشدة جنرال هان الغربية هو كو بينغ. لم يحتقره رغم تقدمه في السن ، حيث عامله بجدية شديدة.
حذر دو رو هوي الجنرالات قائلاً: “حتى لو كنا جائعين ، لا يمكننا انتزاع طعام المواطنين. كل من يخالف هذا الأمر سيعاقب بشدة”.
إذا استخدم المرء الأجيال في الحساب ، فسيكون هو كو بينغ من نفس جيل أسلاف ما تينغ.
كان الهدف من معركة منطقة يون نان هو تدمير دولة المدينة لـ يون نان ، وليس تدمير الاقتصاد المحلي ، والسكان ، ومشاعرهم. إذا قام جيشهم بذلك ، فسيكون من الصعب جعل السكان يثقون بهم مرة أخرى.
إذا كان أي شخص آخر يقودهم ، فقد لا يكون ما تينغ سعيدًا بذلك ، لكن قائدهم كان هو كو بينغ ، شخص يثقون به ويحترمونه جميعًا.
امر ما تينغ أيضًا ما تشاو وما شيو ليعاملوه باحترام أكبر.
في اللحظة التي أظهر فيها جيش التحالف نفسه ، انقشع الغموض ، حيث لم يكن لدى هو كو بينغ ما يخشاه.
كان ما تينغ يحترم هو كو بينغ فقط بينما كان ما تشاو يبجله بالكامل . كان يعلم أنه قوي لكنه يفتقر إلى عقل استراتيجي.
في الساعة 10 صباحًا ، باستخدام أسلحة الحصار ، نجحت شعبة البرابرة في الدخول تحت أسوار المدينة. بعد ذلك سيكون الحصار الشاق ، الذي كان البرابرة بارعين فيه.
من ناحية أخرى ، كان هو كو بينغ إله الإستراتيجيات. أي جنرال شاب خلال إمبراطورية هان لم يبجل هو كو بينغ؟
بالتالي ، كان لدى فينغ تشينغ يانغ واحدا من أسوأ الاوضاع بين جميع أعضاء تحالف يان هوانغ. في مختلف المعارك الضخمة ، بما في ذلك المسائل البرية ، لم يكن لمدينة السياف رأي كبير.
…
ركب هو كو بينغ على خيله الحربي ، ناظرًا إلى مدينة يونغ رين ، حيث مُلئت عينيه بنظرة عدم اليقين. طوال الطريق ، لم يظهر جيش التحالف الذي توقعوه.
بمساعدة قوات سلاح الفرسان ، قامت شعبة جنود البرابرة بدور القوة الرئيسية. هاجم الفيلق الأول الأراضي الإستراتيجية على طول الطريق ، حيث لم يواجه أي مشاكل. سقطت مدينة بعد مدينة بسهولة في أيدي مدينة شان هاي.
بالنظر إلى الوضع ، تعاملت دولة المدينة لـ يون نان مع محافظة دونغ تشوان على أنها قطعة شطرنج يجب التخلي عنها. أو في نظر اللوردات ، لم يكن لـ دونغ تشوان أي قيمة إستراتيجية ، فلماذا لا يتخلون عنها فقط؟
لكن بناءً على حدسه ، شعر هو كو بينغ أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. استمر شعوره بعدم الارتياح طوال اليوم ، حيث لم يكن قادرا على العثور على المصدر.
ومع ذلك ، بسبب نقص التقنيات والكتيبات ، كانت صناعتهم العسكرية بالكاد قادرة على البقاء.
“هل ستكون مدينة يونغ رين فخًا؟”
أظهرت المعلومات الاستخبارية من شعبة المخابرات العسكرية عدم وجود مؤشرات على وجود جنود بالداخل. حتى المناطق المجاورة قد تم فحصها ، حيث لم يكن هناك أي شخص.
حذر دو رو هوي الجنرالات قائلاً: “حتى لو كنا جائعين ، لا يمكننا انتزاع طعام المواطنين. كل من يخالف هذا الأمر سيعاقب بشدة”.
إذا أراد جيش التحالف شن هجوم ، فإن الاحتمال الوحيد هو الانتقال الاني أثناء الحصار. ومع ذلك ، إذا حدث ذلك حقًا ، فلن يتسببوا في تهديد كبير للفيلق الأول.
يجب ألا ننسى أن فيلق الحرس الثاني كان في مدينة التناغم.
هدأ هو كو بينغ نفسه. نظر إلى ما تينغ وقال ، “لا تخفض دفاعك. فلتأمر القوات بالهجوم!”
بصرف النظر عن الغذاء للبقاء على قيد الحياة ، لم يكن هناك أي فائض من الحبوب في منازل المواطنين في محافظة دونغ تشوان. أرسل مكتب الشؤون العسكرية قبل الحرب أمراً يمنعهم من أخذ الطعام من المواطنين.
طالما أنهم يسيطروا على المدينة أمامهم ، فإن محافظة دونغ تشوان بأكملها ستقع في أيديهم. إذا حدث ذلك ، فإن أفعالهم سيكون لها تأثير مباشر على المعركة بأكملها.
العام الثالث ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
…
حذر دو رو هوي الجنرالات قائلاً: “حتى لو كنا جائعين ، لا يمكننا انتزاع طعام المواطنين. كل من يخالف هذا الأمر سيعاقب بشدة”.
بعد صدور الأمر ، دقت طبول الحرب وبدأ الحصار.
كانت القوة الرئيسية هي شعبة البرابرة مع شعبتي سلاح الفرسان الذين يحمون الأجنحة. كان المسؤول عن الخطوط الخلفية هو شعبة وحش الدرع الحديدي.
بقدرتهم ، حتى لو التقوا بقوات التحالف البالغ عددها 200 ألف ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا كانوا مستعدين.
في الساعة 10 صباحًا ، باستخدام أسلحة الحصار ، نجحت شعبة البرابرة في الدخول تحت أسوار المدينة. بعد ذلك سيكون الحصار الشاق ، الذي كان البرابرة بارعين فيه.
هذه المرة ، كان جيش التحالف بمثابة طبقة من الضباب تتدلى فوق سماء منطقة يون نان ، مما جعل هذه المعركة أكثر غموضاً.
إذا سارت الأمور على ما يرام ، فإن المدينة التي أمامهم والتي بدت طبيعية للغاية ستسقط قبل حلول الظلام.
هذا الصباح ، قاد هو كو بينغ قواته ووصل على بعد عشرة أميال خارج مدينة يونغ رين.
فقط في هذه اللحظة ، تغير الوضع.
تألق تشكيل النقل الآني في وسط المدينة بضوء أزرق فجأة . خرج عدد هائل من الجنود ، حيث تجمعوا في الميدان.
إذا كان أي شخص آخر يقودهم ، فقد لا يكون ما تينغ سعيدًا بذلك ، لكن قائدهم كان هو كو بينغ ، شخص يثقون به ويحترمونه جميعًا.
تجمعت كل قوة بقيادة ضباطها إلى بوابات المدينة المختلفة.
“جنرال ، يبدو أن العدو لم ينصب كمينًا في محافظة دونغ تشوان.” الشخص الذي تحدث هو الجنرال ما تينغ.
في أقل من عشر دقائق ، استقبل جواسيس المخابرات المختبئون هناك الأخبار. ومع ذلك ، فقد فات الأوان لاستخدام طيور فينغ لنشر الأخبار.
خاطر الجواسيس بالكشف عن هوياتهم ، حيث سحبوا إشارات الرصاص.
فقط في هذه اللحظة ، تغير الوضع.
مع صوت “بيو!” انفجرت رصاصة إشارة حمراء والتي كانت تمثل وجود الأعداء في الهواء.
إذا كان أي شخص آخر يقودهم ، فقد لا يكون ما تينغ سعيدًا بذلك ، لكن قائدهم كان هو كو بينغ ، شخص يثقون به ويحترمونه جميعًا.
عندما رأى هو كو بينغ رصاصة الإشارة ، لم يكن فقط غير متوتر ، بل تنهد الصعداء.
هذه المرة ، كان جيش التحالف بمثابة طبقة من الضباب تتدلى فوق سماء منطقة يون نان ، مما جعل هذه المعركة أكثر غموضاً.
سيجعل المجهول المرء دائمًا متوترًا.
طالما أنهم يسيطروا على المدينة أمامهم ، فإن محافظة دونغ تشوان بأكملها ستقع في أيديهم. إذا حدث ذلك ، فإن أفعالهم سيكون لها تأثير مباشر على المعركة بأكملها.
في اللحظة التي أظهر فيها جيش التحالف نفسه ، انقشع الغموض ، حيث لم يكن لدى هو كو بينغ ما يخشاه.
“أرسل الأوامر ، واطلب من الخطوط الأمامية التراجع”.
بالتالي ، كان لدى فينغ تشينغ يانغ واحدا من أسوأ الاوضاع بين جميع أعضاء تحالف يان هوانغ. في مختلف المعارك الضخمة ، بما في ذلك المسائل البرية ، لم يكن لمدينة السياف رأي كبير.
منذ أن أظهر جيش التحالف نفسه ، لن يكون هو كو بينغ متعجرفًا لدرجة أنه سيعتقد أنه يستطيع القضاء عليهم بهذه السهولة. حتى لو دخلوا ، ستكون معركة فوضوية.
في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ هو كو بينغ على المخاطرة ، حيث لم يجرؤ الفيلق الأول على الانقسام لزيادة سرعته وأخذ مدينة تلو مدينة.
بالنسبة لفيلق مختلط مثلهم ، فإن معركة فوضوية داخل المدينة ستكون غير مواتية.
بصرف النظر عن الغذاء للبقاء على قيد الحياة ، لم يكن هناك أي فائض من الحبوب في منازل المواطنين في محافظة دونغ تشوان. أرسل مكتب الشؤون العسكرية قبل الحرب أمراً يمنعهم من أخذ الطعام من المواطنين.
بالتالي ، كان هو كو بينغ مستعدًا لمحاربة 200 ألف من جيش تحالف يان هوانغ خارج المدينة ، حيث كان واثقا من احتوائهم حتى وصول التعزيزات .
جلبت القوات الثلاث كميات كبيرة من أسلحة الحصار لمساعدتهم في المعركة.
يجب ألا ننسى أن فيلق الحرس الثاني كان في مدينة التناغم.
…
بمساعدة قوات سلاح الفرسان ، قامت شعبة جنود البرابرة بدور القوة الرئيسية. هاجم الفيلق الأول الأراضي الإستراتيجية على طول الطريق ، حيث لم يواجه أي مشاكل. سقطت مدينة بعد مدينة بسهولة في أيدي مدينة شان هاي.
ما لم يعرفه هو كو بينغ ، هو أن كارثة كانت تقترب ، حيث ستُقلب ساحة المعركة بأكملها بسبب هذه المعركة.
كان الهدف من معركة منطقة يون نان هو تدمير دولة المدينة لـ يون نان ، وليس تدمير الاقتصاد المحلي ، والسكان ، ومشاعرهم. إذا قام جيشهم بذلك ، فسيكون من الصعب جعل السكان يثقون بهم مرة أخرى.
إذا أراد جيش التحالف شن هجوم ، فإن الاحتمال الوحيد هو الانتقال الاني أثناء الحصار. ومع ذلك ، إذا حدث ذلك حقًا ، فلن يتسببوا في تهديد كبير للفيلق الأول.
بقدرتهم ، حتى لو التقوا بقوات التحالف البالغ عددها 200 ألف ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا كانوا مستعدين.
وصل فيلق الحرس الأول بقيادة هو كو بينغ إلى الخطوط الأمامية وعبر الحدود.
في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ هو كو بينغ على المخاطرة ، حيث لم يجرؤ الفيلق الأول على الانقسام لزيادة سرعته وأخذ مدينة تلو مدينة.
في أقل من عشر دقائق ، استقبل جواسيس المخابرات المختبئون هناك الأخبار. ومع ذلك ، فقد فات الأوان لاستخدام طيور فينغ لنشر الأخبار.
بمساعدة قوات سلاح الفرسان ، قامت شعبة جنود البرابرة بدور القوة الرئيسية. هاجم الفيلق الأول الأراضي الإستراتيجية على طول الطريق ، حيث لم يواجه أي مشاكل. سقطت مدينة بعد مدينة بسهولة في أيدي مدينة شان هاي.
تجمعت كل قوة بقيادة ضباطها إلى بوابات المدينة المختلفة.
…
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
بمساعدة قوات سلاح الفرسان ، قامت شعبة جنود البرابرة بدور القوة الرئيسية. هاجم الفيلق الأول الأراضي الإستراتيجية على طول الطريق ، حيث لم يواجه أي مشاكل. سقطت مدينة بعد مدينة بسهولة في أيدي مدينة شان هاي.
أصبحت صناعة خام الحديد بطبيعة الحال واحدة من الصناعات الأساسية. ومع ذلك ، نظرًا لصعوبة نقل الحديد ، أصبح من الصعب جني الأرباح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
