كارثة أم نعمة؟ من يعرف؟
الفصل 1216 – كارثة أم نعمة؟ من يعرف؟
بالطبع ، إذا أسقطوا العديد من المناطق في وقت واحد ، فإن القليل من الشيوخ سيخرجون لإدارة منطقة واحدة.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم الخامس ، مدينة شان هاي .
لا يزال يتم بناء فيلق العنقاء و فيلق هيدونغ ، الأمر الذي أثار قلق أويانغ شو . إذا اختارت إمبراطورية المغول الهجوم الآن ، فقد لا يتمكنون من الدفاع.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان شيخ مجلس الوزراء زينغ جو فان يقدم تقريرًا إلى أويانغ شو حول الوضع المتعلق بالأرض.
كانت مراسم الترقية إلى سلالة الإمبراطور هي أكثر الأشياء ازدهارًا في شيا العظمى مؤخرًا ، حيث كانت تهتم بوجه الدولة. نظرًا لأنهم حددوا التاريخ ، بغض النظر عن التحديات والمشاكل التي واجهوها ، لا يمكن تغيير التاريخ.
من بين شيوخ مجلس الوزراء الستة ، كان تشانغ ليانغ و وي تشينغ يعملون بدوام جزئي ولم يشاركوا بشكل كامل في أعمال مجلس الوزراء. بصفته الرئيس الكبير ، كان جيانغ شانغ مثل نصف مستشار. عندما لا يكون أويانغ شو في العاصمة ، سيكون جيانغ شانغ هو المسؤول.
الجزء الذي جعل أويانغ شو حذرًا هو أن الإمبراطورية المغولية كانت تنتمي إلى منطقة متأثرة بشدة. كقبيلة بدوية ، كان لديهم مصدر غذاء واحد فقط ، لذا فإن قدرتهم على النهوض كانت أضعف من الحضارات الزراعية.
من بين الشيوخ الثلاثة المتبقين ، كان لدى كو تشون ويان سونغ وزينغ جو فان المسؤوليات الخاصة بهم.
بصرف النظر عن ذلك ، كان يان سونغ مسؤولاً عن وضع المحكمة الإمبراطورية بالعاصمة. كان زينغ جو فان مسؤولاً عن الشؤون الإدارية المحلية ، حيث كان يتمتع بأكبر قدر من حقوق التحدث في الأمور المتعلقة بالأراضي.
كان كو تشون مسؤولاً عن الشؤون الإنسانية كما كان المساعد الكبير لـ جيانغ شانغ. في كل مرة تسيطر فيها شيا العظمى على قطعة جديدة من الأراضي ، باستثناء الحالات الخاصة مثل منطقة تشونغ يوان ، سيعمل كو تشون على تسوية الوضع.
ومع ذلك ، فقد كان هناك العديد من المناطق التي لم تتأثر بنفس القدر لأنها كانت ضخمة. باستخدام مكان واحد للتعويض عن مكان آخر ، يمكن لـ شيا العظمى الاستمرار في التحرك.
بالطبع ، إذا أسقطوا العديد من المناطق في وقت واحد ، فإن القليل من الشيوخ سيخرجون لإدارة منطقة واحدة.
كانت جايا شرسة حقًا هذه المرة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان يان سونغ مسؤولاً عن وضع المحكمة الإمبراطورية بالعاصمة. كان زينغ جو فان مسؤولاً عن الشؤون الإدارية المحلية ، حيث كان يتمتع بأكبر قدر من حقوق التحدث في الأمور المتعلقة بالأراضي.
” لياو جين و تشونغ يوان و وان نان و جيانغ نان و منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا. هذه المناطق الخمس كانت الأكثر تضررا “. ذكر زينغ جو فان.
أكمل كلاهما الآخر للحفاظ على هيبة مجلس الوزراء.
الفصل 1216 – كارثة أم نعمة؟ من يعرف؟
كان يان سونغ شخصًا ذا قدرة ، لكنه كان يحب تكوين الفصائل. لن يشعر أويانغ شو بالراحة عند وضعه مسؤولاً عن الشؤون الإدارية المحلية. على العكس من ذلك ، لم يكن التحكم في وضع المحكمة صعبًا على يان سونغ ذي الخبرة.
كان جزء كبير منهم مناطق جديدة وكانوا غير محظوظين حقًا .
نظرًا لأن هذا الأمر كان يتعلق بالكارثة ، كان زينغ جو فان هو الشخص الذي أبلغ.
من بين الشيوخ الثلاثة المتبقين ، كان لدى كو تشون ويان سونغ وزينغ جو فان المسؤوليات الخاصة بهم.
“في الشهر العاشر ، أثرت الكارثة على 17/22 من مناطق السلالة الحاكمة ، مما أثر على ما يقارب من 13 مليون شخص. تأثر مليون هكتار من أراضى تربية الحيوانات وتأثر ما يقارب من 20 مليون مو من المزارع. تشير التقديرات الأولية إلى أن الخسارة الاقتصادية المباشرة قد بلغت 19 مليون عملة ذهبية. الخسائر الغير مباشرة لا تعد ولا تحصى “.
الجزء الذي جعل أويانغ شو حذرًا هو أن الإمبراطورية المغولية كانت تنتمي إلى منطقة متأثرة بشدة. كقبيلة بدوية ، كان لديهم مصدر غذاء واحد فقط ، لذا فإن قدرتهم على النهوض كانت أضعف من الحضارات الزراعية.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، امتص نفسا عميقا.
…
كانت جايا شرسة حقًا هذه المرة.
أثبت الوضع الحالي أن حكم الملك كان صحيحًا. إذا باعوا هذه الدفعة من الحبوب ، فستكون المحكمة الإمبراطورية قادرة على كسب 20 مليون عملة ذهبية.
“ما هي المناطق الأكثر تضررا؟”
قبل بداية العام ، أمرهم أويانغ شو بشراء الحبوب دون قيود ، حيث كانت مقامرة بأن إنتاج الحبوب سينخفض في العام السادس. في ذلك الوقت ، لم يفهم جميع المسؤولين ، بمن فيهم زينغ جو فان .
” لياو جين و تشونغ يوان و وان نان و جيانغ نان و منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا. هذه المناطق الخمس كانت الأكثر تضررا “. ذكر زينغ جو فان.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فليس من الممكن شرح كيف يمكن للملك أن يكون لديه دليل على أن العام السادس سيجعلهم يواجهون مثل هذه الكارثة التي من شأنها أن تسبب نقصًا في الحبوب.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يشعر بالحزن أو السعادة.
بذكائه ، من الطبيعي أنه لن يسأل مثل هذا السؤال التافه.
كان جزء كبير منهم مناطق جديدة وكانوا غير محظوظين حقًا .
قام أويانغ شو بتعليق هذه الأفكار مؤقتًا ، حيث أصدر تعليماته إلى زينغ جو فان ، “أسعار الحبوب آخذة في الازدياد ، لذا يتعين على مجلس الوزراء الاستعداد لها للتحكم في سعر الأرز. لا يمكننا أن نسمح للقاعات التجارية أن تغتنم الفرصة لامتصاص دماء المدنيين ، ويجب ألا ندع المدنيين يكدسون الكثير من الحبوب أيضًا “.
الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بسعادة طفيفة هو أنه مع تشونغ يوان و وان نان و جيانغ نان ، إذا ساعدتهم المحكمة الإمبراطورية ، فإن الشعب هناك سيشعرون بالامتنان حقًا . سيتم إزالة الحاجز بين الاثنين ، وسوف يشتركون في نفس السلالة.
كانت مسؤولية استقرار أسعار الحبوب على عاتق المحكمة الإمبراطورية.
“هل تم إرسال حبوب الإغاثة؟” سأل اويانغ شو .
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يشعر بالحزن أو السعادة.
قال زينغ جو فان ، “كما أمر الملك ، لقد أخذنا جزءًا من الحبوب التي تم شراؤها قبل العام لمساعدة الناس على النجاة. بمجرد تسليم المناطق الغير متضررة حبوبها ، سنستخدمها لملء مخازن الحبوب “.
“ما هي المناطق الأكثر تضررا؟”
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح.
في اللحظة التي ترتفع فيها أسعار الحبوب ، سيصاب المدنيين بالذعر ، ويمكن أن يؤدي ذلك بسهولة إلى نوبة شراء. سيؤدي ذلك إلى عدم كفاية إمدادات الحبوب الكافية ، مما يسمح للتجار بالربح.
كانت شيا العظمى ضخمة ، وربما كانت السلالة التي خسرت أكثر من غيرها من هذه الكارثة.
في بعض الأحيان ، كان زينغ جو فان يتساءل عما إذا كان الحكام لديهم القدرة على رؤية الأشياء التي لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها.
ومع ذلك ، فقد كان هناك العديد من المناطق التي لم تتأثر بنفس القدر لأنها كانت ضخمة. باستخدام مكان واحد للتعويض عن مكان آخر ، يمكن لـ شيا العظمى الاستمرار في التحرك.
على الرغم من وجود بوصلة اتصال الآن ، إلا أن السلالات ستتعامل مع شؤون الدولة بجدية. أرسلوا مبعوثين لإرسال رسائل للتعبير عن احترامهم.
كان وضعهم مختلفًا عن بعض السلالات التي كانت لها مساحة صغيرة. عندما تأثرت هذه السلالات ، ستتأثر أراضيهم بأكملها.
“ما هي المناطق الأكثر تضررا؟”
دون ذكر المناطق الأخرى ، فقط فيما يتعلق بالصين ، تأثرت إمبراطورية المغول في المراعي بشكل سيء للغاية .
أومأ أويانغ شو برأسه ، أنقذه وجود مجلس الوزراء من الكثير من المتاعب.
من ناحية أخرى ، لم تتأثر شيا الغربية وتشين العظمى اللذان كانوا جيران المراعي لأن المراعي قد غذت الجراد.
الفصل 1216 – كارثة أم نعمة؟ من يعرف؟
الجزء الذي جعل أويانغ شو حذرًا هو أن الإمبراطورية المغولية كانت تنتمي إلى منطقة متأثرة بشدة. كقبيلة بدوية ، كان لديهم مصدر غذاء واحد فقط ، لذا فإن قدرتهم على النهوض كانت أضعف من الحضارات الزراعية.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم الخامس ، مدينة شان هاي .
سيكون هذا الشتاء قاسياً بالتأكيد على إمبراطورية المغول.
“هل تم إرسال حبوب الإغاثة؟” سأل اويانغ شو .
مع شخصية جنكيز خان ، فإنه بالتأكيد لن يخفض رأسه ويعترف بالهزيمة. الطريقة الوحيدة هي إرسال قوات للسرقة والنهب قبل الشتاء لاستخدام دماء العدو لإطعام أنفسهم.
إذا كان الوضع طارئًا ، فسيمكنهم التسرع فقط.
سيتم ضرب منطقة السهول الوسطى أولاً.
بذكائه ، من الطبيعي أنه لن يسأل مثل هذا السؤال التافه.
كان لإمبراطورية المغول أسباب كثيرة للقيام بذلك. خلال كارثة الجراد هذه ، ساعدت المراعي المغولية في منع الكارثة من ضرب السهول الوسطى ، لذلك من المتوقع أن يجمعوا بعض الفوائد.
على هذا النحو ، أمر أويانغ شو بي جيانغ قبل شهر بتعزيز السيطرة على الحدود.
على هذا النحو ، أمر أويانغ شو بي جيانغ قبل شهر بتعزيز السيطرة على الحدود.
سيكون هذا الشتاء قاسياً بالتأكيد على إمبراطورية المغول.
لا يزال يتم بناء فيلق العنقاء و فيلق هيدونغ ، الأمر الذي أثار قلق أويانغ شو . إذا اختارت إمبراطورية المغول الهجوم الآن ، فقد لا يتمكنون من الدفاع.
في اللحظة التي ترتفع فيها أسعار الحبوب ، سيصاب المدنيين بالذعر ، ويمكن أن يؤدي ذلك بسهولة إلى نوبة شراء. سيؤدي ذلك إلى عدم كفاية إمدادات الحبوب الكافية ، مما يسمح للتجار بالربح.
إذا كان الوضع طارئًا ، فسيمكنهم التسرع فقط.
“في الشهر العاشر ، أثرت الكارثة على 17/22 من مناطق السلالة الحاكمة ، مما أثر على ما يقارب من 13 مليون شخص. تأثر مليون هكتار من أراضى تربية الحيوانات وتأثر ما يقارب من 20 مليون مو من المزارع. تشير التقديرات الأولية إلى أن الخسارة الاقتصادية المباشرة قد بلغت 19 مليون عملة ذهبية. الخسائر الغير مباشرة لا تعد ولا تحصى “.
قام أويانغ شو بتعليق هذه الأفكار مؤقتًا ، حيث أصدر تعليماته إلى زينغ جو فان ، “أسعار الحبوب آخذة في الازدياد ، لذا يتعين على مجلس الوزراء الاستعداد لها للتحكم في سعر الأرز. لا يمكننا أن نسمح للقاعات التجارية أن تغتنم الفرصة لامتصاص دماء المدنيين ، ويجب ألا ندع المدنيين يكدسون الكثير من الحبوب أيضًا “.
مع شخصية جنكيز خان ، فإنه بالتأكيد لن يخفض رأسه ويعترف بالهزيمة. الطريقة الوحيدة هي إرسال قوات للسرقة والنهب قبل الشتاء لاستخدام دماء العدو لإطعام أنفسهم.
كان المدنيين يعاملون الطعام مثل إلههم.
جاء المبعوث من الإمبراطورية الهندية بطلب غريب .
في اللحظة التي ترتفع فيها أسعار الحبوب ، سيصاب المدنيين بالذعر ، ويمكن أن يؤدي ذلك بسهولة إلى نوبة شراء. سيؤدي ذلك إلى عدم كفاية إمدادات الحبوب الكافية ، مما يسمح للتجار بالربح.
“هل تم إرسال حبوب الإغاثة؟” سأل اويانغ شو .
كانت مسؤولية استقرار أسعار الحبوب على عاتق المحكمة الإمبراطورية.
كان يان سونغ شخصًا ذا قدرة ، لكنه كان يحب تكوين الفصائل. لن يشعر أويانغ شو بالراحة عند وضعه مسؤولاً عن الشؤون الإدارية المحلية. على العكس من ذلك ، لم يكن التحكم في وضع المحكمة صعبًا على يان سونغ ذي الخبرة.
“لا تقلق أيها الملك. يعمل مجلس الوزراء مع قسم الاعمال لإرسال مجموعات إلى مختلف الأراضي للإشراف على هذا الأمر. إذا لاحظنا نشاطًا غير قانوني من التجار ، فسنعاقبهم. لقد تم إبلاغ مكاتب المناطق ومكاتب الحاكم العام بتولي المسؤولية “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، أنقذه وجود مجلس الوزراء من الكثير من المتاعب.
الجزء الذي جعل أويانغ شو يشعر بسعادة طفيفة هو أنه مع تشونغ يوان و وان نان و جيانغ نان ، إذا ساعدتهم المحكمة الإمبراطورية ، فإن الشعب هناك سيشعرون بالامتنان حقًا . سيتم إزالة الحاجز بين الاثنين ، وسوف يشتركون في نفس السلالة.
أكمل زينغ جو فان ، “أيها الملك ، أسعار الحبوب آخذة في الازدياد. الحبوب التي جمعناها في بداية العام ، بصرف النظر عن الكمية المطلوبة لتحقيق الاكتفاء الذاتي ، لدينا أيضًا كميات كبيرة من الحبوب الإضافية. هل يجب أن نبيع دفعة من أجل الربح؟ “
إذا كان الوضع طارئًا ، فسيمكنهم التسرع فقط.
كما قال ذلك ، كان زينغ جو فان مليئًا بالثناء والاحترام لبُعد نظر الملك.
نظر أويانغ شو نحو زينغ جو فان .
قبل بداية العام ، أمرهم أويانغ شو بشراء الحبوب دون قيود ، حيث كانت مقامرة بأن إنتاج الحبوب سينخفض في العام السادس. في ذلك الوقت ، لم يفهم جميع المسؤولين ، بمن فيهم زينغ جو فان .
أومأ أويانغ شو رأسه وابتسم ، “كم من المال يمكننا كسبه؟ إنه قليل للغاية. “
كما أنهم لم يشعروا بالمجازفة المروعة.
“ما هي المناطق الأكثر تضررا؟”
أثبت الوضع الحالي أن حكم الملك كان صحيحًا. إذا باعوا هذه الدفعة من الحبوب ، فستكون المحكمة الإمبراطورية قادرة على كسب 20 مليون عملة ذهبية.
أكمل كلاهما الآخر للحفاظ على هيبة مجلس الوزراء.
في بعض الأحيان ، كان زينغ جو فان يتساءل عما إذا كان الحكام لديهم القدرة على رؤية الأشياء التي لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها.
كما هو متوقع ، انتهز الفرصة ليسأل ، “ما زلنا بحاجة إلى كسب منطقة واحدة للترقية إلى سلالة الإمبراطور. لقد أمرنا الملك بإيقاف الحرب هذا العام ، كيف سنحل مشكلة المنطقة المفقودة هذه؟ “
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فليس من الممكن شرح كيف يمكن للملك أن يكون لديه دليل على أن العام السادس سيجعلهم يواجهون مثل هذه الكارثة التي من شأنها أن تسبب نقصًا في الحبوب.
جاء المبعوث من الإمبراطورية الهندية بطلب غريب .
تم إثبات صحة تخمين الملك اليوم.
قام أويانغ شو بتعليق هذه الأفكار مؤقتًا ، حيث أصدر تعليماته إلى زينغ جو فان ، “أسعار الحبوب آخذة في الازدياد ، لذا يتعين على مجلس الوزراء الاستعداد لها للتحكم في سعر الأرز. لا يمكننا أن نسمح للقاعات التجارية أن تغتنم الفرصة لامتصاص دماء المدنيين ، ويجب ألا ندع المدنيين يكدسون الكثير من الحبوب أيضًا “.
أومأ أويانغ شو رأسه وابتسم ، “كم من المال يمكننا كسبه؟ إنه قليل للغاية. “
بعد سماع زينغ جو فان ذلك ، غرق في التفكير.
ذُهل زينغ جو فان . لقد خمّن نوايا الملك تقريبًا ، لكنه لم يجرؤ على السؤال. لفت انتباهه إلى موضوع اخر “أيها الملك ، السلالة تتأثر بالكارثة ، هل ستعقد المراسم في العام المقبل كما هو مخطط لها؟”
تم إثبات صحة تخمين الملك اليوم.
“بالطبع.”
أومأ أويانغ شو برأسه ، أنقذه وجود مجلس الوزراء من الكثير من المتاعب.
نظر أويانغ شو نحو زينغ جو فان .
كانت جايا شرسة حقًا هذه المرة.
كانت مراسم الترقية إلى سلالة الإمبراطور هي أكثر الأشياء ازدهارًا في شيا العظمى مؤخرًا ، حيث كانت تهتم بوجه الدولة. نظرًا لأنهم حددوا التاريخ ، بغض النظر عن التحديات والمشاكل التي واجهوها ، لا يمكن تغيير التاريخ.
“بالطبع.”
بذكائه ، من الطبيعي أنه لن يسأل مثل هذا السؤال التافه.
الفصل 1216 – كارثة أم نعمة؟ من يعرف؟
منذ أن سأل هذا ، سيكون لديه معنى آخر.
كما هو متوقع ، انتهز الفرصة ليسأل ، “ما زلنا بحاجة إلى كسب منطقة واحدة للترقية إلى سلالة الإمبراطور. لقد أمرنا الملك بإيقاف الحرب هذا العام ، كيف سنحل مشكلة المنطقة المفقودة هذه؟ “
في بعض الأحيان ، كان زينغ جو فان يتساءل عما إذا كان الحكام لديهم القدرة على رؤية الأشياء التي لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها.
كان زينغ جو فان الوحيد الذي كان لديه هذا السؤال.
لا يزال يتم بناء فيلق العنقاء و فيلق هيدونغ ، الأمر الذي أثار قلق أويانغ شو . إذا اختارت إمبراطورية المغول الهجوم الآن ، فقد لا يتمكنون من الدفاع.
ابتسم اويانغ شو وأجاب: “سنكتسب المنطقة الأخيرة بدون استخدام أي قوات. نحن نفتقر فقط إلى الوقت المناسب”.
على الرغم من وجود بوصلة اتصال الآن ، إلا أن السلالات ستتعامل مع شؤون الدولة بجدية. أرسلوا مبعوثين لإرسال رسائل للتعبير عن احترامهم.
بعد سماع زينغ جو فان ذلك ، غرق في التفكير.
كان يان سونغ شخصًا ذا قدرة ، لكنه كان يحب تكوين الفصائل. لن يشعر أويانغ شو بالراحة عند وضعه مسؤولاً عن الشؤون الإدارية المحلية. على العكس من ذلك ، لم يكن التحكم في وضع المحكمة صعبًا على يان سونغ ذي الخبرة.
…
نظرًا لأن هذا الأمر كان يتعلق بالكارثة ، كان زينغ جو فان هو الشخص الذي أبلغ.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم العاشر ، أرسلت الإمبراطورية الهندية التي كانت بعيدة جدًا مبعوثًا إلى مدينة شان هاي .
كانت مسؤولية استقرار أسعار الحبوب على عاتق المحكمة الإمبراطورية.
على الرغم من وجود بوصلة اتصال الآن ، إلا أن السلالات ستتعامل مع شؤون الدولة بجدية. أرسلوا مبعوثين لإرسال رسائل للتعبير عن احترامهم.
نظر أويانغ شو نحو زينغ جو فان .
جاء المبعوث من الإمبراطورية الهندية بطلب غريب .
بالطبع ، إذا أسقطوا العديد من المناطق في وقت واحد ، فإن القليل من الشيوخ سيخرجون لإدارة منطقة واحدة.
كان وضعهم مختلفًا عن بعض السلالات التي كانت لها مساحة صغيرة. عندما تأثرت هذه السلالات ، ستتأثر أراضيهم بأكملها.
…
الترجمة: Hunter
كما قال ذلك ، كان زينغ جو فان مليئًا بالثناء والاحترام لبُعد نظر الملك.
بعد سماع زينغ جو فان ذلك ، غرق في التفكير.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، امتص نفسا عميقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
