الثقة والتحقق
الفصل 1218 – الثقة والتحقق
أصبح نائبًا بينما كان شو دا يقود حراس القصر الإمبراطوري ، حيث بدا وكأنه مضيعة لموهبته. ومع ذلك ، في الحقيقة ، وثق أويانغ شو به أكثر.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، خضع زان لانغ ومنطقة دونغ هاي إلى شيا العظمى.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، خضع زان لانغ ومنطقة دونغ هاي إلى شيا العظمى.
عندما انتشرت الأخبار ، لم يكونوا متفاجئين للغاية.
…
بعد الكارثة في الشهر العاشر ، بدأت سلالة تشو العظمى التي كانت بالفعل على منحدر في الذبول ولم تظهر أي علامات على الصعود. انفصال زان لانغ عن تشو العظمى والانضمام إلى شيا العظمى كان أمرًا طبيعيًا.
بصرف النظر عن ذلك ، تم تعيين جنرالات سلالة مينغ ، تانغ هي ولي وين تشونغ ولان يو جميعًا ، حيث لن تضيع مواهبهم.
حتى اللاعبين لم يلوموه.
تم تعيين جنرال الفيلق الأول الأصلي لتشكيل يينغ تشو ، جو ليانغ ، كجنرال الفيلق الثاني .
على العكس من ذلك ، عندما تلقت إشارة ازور الأخبار ، قفزوا لفضح هويته أثناء توبيخه لتخليه عن المنظمة.
هذه المرة ، لم يعترض جنكيز خان ، “حسنًا. دعونا نهاجم شيا الغربية “.
عندما سمع دي تشين ذلك ، اندهش.
صاغ أويانغ شو بالفعل نظام الدفاع والوقاية إلى حد الكمال.
مع انضمام منطقة دونغ هاي إلى شيا العظمى ، انتقلت سلالة تشو العظمى من ست مناطق في حالة الذروة إلى منطقتين.
بالتالي ، فضل جنكيز خان مهاجمة خانات الترك الغربية على منطقة لياو جين .
كان الجميع يعلم أن تشو العظمى كانت بالفعل على وشك السقوط.
كانت مسألة زان لانغ مجرد شرارة.
كان تحالف الدول الأربعة يتنفس بصعوبة بعد الكارثة.
امن أويانغ شو أنه سيفهم هذه النظرية بالتأكيد.
خروج إشارة ازور في هذه اللحظة كان بسبب الغضب فقط. لقد أرادوا تشويه سمعة زان لانغ. ومع ذلك ، فاق اتجاه التعليقات العالمية توقعاتهم بشكل كبير.
عند سماع ذلك ، أومأ جنكيز خان ووافق على تحليله.
“لتزرع إشارة ازور الجواسيس في كل مكان ، يا لكم من قذرين للغاية ، ومع ذلك هل تجرؤون على توبيخ الآخرين؟”
خلال 40 عام من اتباع جنكيز خان ، اتبع جميع التعليمات ، وساعد جنكيز خان على توحيد قبيلة المغول. تم تسميته كأحد الأبطال الأربعة.
”هل لديكم الرغبة في تشويه الآخرين؟ امسحوا مؤخراتكم أولاً! “
في هذه المرحلة ، انتهت جولة التعيينات هذه.
“لماذا انضم زان لانغ إلى مثل هذه المنظمة الحقيرة؟”
إذا حدث ذلك ، فقد لا يكون شيئًا جيدًا بالنسبة لـ زان لانغ.
ملأت مثل هذه التعليقات المنتديات المختلفة وأذهلت إشارة ازور. من بين هذه التعليقات ، كان هناك لاعبون يتعاطفون مع الضعفاء والعامة الذين كانوا غير راضين عن إشارة ازور.
لم يقدم أويانغ شو أي تفسير.
الأهم من ذلك ، دفعت اليد الفضية الأمواج.
عندما انتشرت الأخبار ، لم يكونوا متفاجئين للغاية.
زرع جاسوس مخفي عميق بينهم دون سبب قد جعلهم يفقدون ماء الوجه ببساطة. كان الرقم 2 غاضبًا ومتذمرًا لأنه يريد الانتقام من إشارة ازور.
عندما سمع دي تشين ذلك ، اندهش.
بالتالي ، انتهزت اليد الفضية الفرصة لرمي المياه القذرة على إشارة ازور.
إلى جانب استقرار الوضع العالمي ، كانت الفترة السلمية الخارجية لشيا العظمى تعني أن شهر العسل بين المنظمتين قد اقترب من نهايته. كان نطح بعضهم بعضا مجرد مسألة وقت.
قررت المحكمة الإمبراطورية أن زان لانغ هو حاكم محافظة الإكوادور والجنرال الملازم لتشكيل أمريكا الجنوبية ، حيث سيمنح لقب جنرال تشينغ لو من الدرجة الثالثة. سيصبح مارشال فيلق الدم الأحمر الأصلي شي شوان جنرال الفيلق الأول.
كانت مسألة زان لانغ مجرد شرارة.
لقد كانوا نصف فائزين وما زالوا بحاجة إلى منصة لإظهار مهاراتهم.
…
انتقال المسؤول الكبير للبوابة الغربية من منطقة شيانغ نان إلى منطقة دونغ هاي الأغنى قد أظهر أنه حصل على اعتراف أويانغ شو . لقد صعد رسميًا إلى ذلك المجال ، حيث سيكون مستقبله مشرقًا.
كانت كفاءة شيا العظمى سريعة بشكل سحري.
اصبح لان يو جنرال الفيلق الخامس من فيلق العنقاء ، وأصبح لي وين تشونغ جنرالًا في فيلق شيانغ جيانغ.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 14 ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية تعيينات لإزالة المسؤول الكبير للبوابة الغربية من منصبه كحاكم منطقة شيانغ نان ، ونقله إلى منطقة دونغ هاي . سيتولى لي شان تشانغ مستشار مينغ الأصلي المنصب .
يمكن اعتبار هذين الشخصين ممثلين للجنود والقادة المشاغبين. لقد كانوا غير مقيدين بعد تأسيس سلالة مينغ. تاريخيا ، قُتلوا على يد زو يوان تشانغ ، حيث استحقوا ذلك إلى حد ما.
بصفته شخصًا يُنسب إليه الفضل في المساعدة في بدء سلالة مينغ ، أحب لي شان تشانغ القراءة عندما كان صغيراً وانضم إلى زو يوان تشانغ . في ذلك الوقت ، تبع هذا الأخير ليقاتل من اجل الحياة والموت. لقد جمع الكثير من الفضل ، حيث كان مشابهًا لمستشار هان ، شياو هي.
قررت المحكمة الإمبراطورية أن زان لانغ هو حاكم محافظة الإكوادور والجنرال الملازم لتشكيل أمريكا الجنوبية ، حيث سيمنح لقب جنرال تشينغ لو من الدرجة الثالثة. سيصبح مارشال فيلق الدم الأحمر الأصلي شي شوان جنرال الفيلق الأول.
لن يكون تولي منطقة شيانغ نان تحديًا له.
كان جو ليانغ شخصًا يثق به أويانغ شو . سيهدف وضعه هناك إلى ضبط زان لانغ وكذلك لحماية زان لانغ.
بصرف النظر عن لي شان تشانغ ، تم تعيين جميع مسؤولي سلالة مينغ مثل يانغ شين وسونغ ليان في مناصب مهمة. فقط لي جي ليو المرموق عومل ببرود ولم يحصل على منصب.
سيحل جنرال الفيلق الاول من فيلق الدم الأحمر ، تشاو تشوانغ ، محل جو ليانغ في تشكيل يينغ تشو .
لم يقدم أويانغ شو أي تفسير.
لم يهتم أويانغ شو ومنحهم مثل هذه المناصب المهمة.
انتقال المسؤول الكبير للبوابة الغربية من منطقة شيانغ نان إلى منطقة دونغ هاي الأغنى قد أظهر أنه حصل على اعتراف أويانغ شو . لقد صعد رسميًا إلى ذلك المجال ، حيث سيكون مستقبله مشرقًا.
حتى اللاعبين لم يلوموه.
سمحت جايا للوردات بالتنافس في البرية ، ولن يكون هناك سوى عدد قليل من الفائزين في النهاية.
لقد كانوا نصف فائزين وما زالوا بحاجة إلى منصة لإظهار مهاراتهم.
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
علم أويانغ شو أنهم سيحتاجون إلى مواهب تاريخية مثل زينغ جو فان وأيضًا مواهب مثل باي هوا و المسؤول الكبير للبوابة الغربية لأجل كوكب الأمل.
حتى اللاعبين لم يلوموه.
لم يستطع الاسترخاء في تطويرهم.
تم تعيين جنرال الفيلق الأول الأصلي لتشكيل يينغ تشو ، جو ليانغ ، كجنرال الفيلق الثاني .
سيكون تدريبهم بمثابة طبقة جديدة من شأنها أن تساعد في حماية حكمه. لن تكون شيا العظمى مدينة فارغة تفتقر إلى المواهب.
بصرف النظر عن لي شان تشانغ ، تم تعيين جميع مسؤولي سلالة مينغ مثل يانغ شين وسونغ ليان في مناصب مهمة. فقط لي جي ليو المرموق عومل ببرود ولم يحصل على منصب.
بصرف النظر عن ذلك ، أعطت المحكمة الإمبراطورية حفيد زو يوان تشانغ ، زو يون وين ، لقب ملك مينغ الصغير لتسوية وضع عائلة مينغ الملكية.
كان أول من صعد هو الجنرال موكالي ، الذي رفع قبضته ، “منطقة السهول الوسطى خصبة ، وحبوبها مكدسة مثل الجبال. إنه أفضل مكان للهجوم “.
أولاً ، فعل أويانغ شو ذلك لتهدئة قلوب مسؤولي سلالة مينغ. ثانيًا ، سيأخذ السلبية من تصرف زان لانغ. أطاح زان لانغ بـ مينغ العظمى ، مما أدى إلى عدم حصولهم على ألقاب. مع انضمام دونغ هاي إلى شيا العظمى ، يجب على شيا العظمى أن تخرج بشكل طبيعي لتسوية الأمر.
في محافظة الإكوادور ، مع تشو هاي تشين و جو ليانغ ، لن يتمكن زان لانغ من السير في الطريق الخطأ. بالتراجع خطوة ، كانت عائلة زان لانغ لا تزال في شيا العظمى ، لذلك لم تكن هناك فرصة.
كان نفس سبب منح لقب ملك هان إلى ليو فولينغ .
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
مع خضوع منطقة دونغ هاي ، أصبحت شيا العظمى مستعدة للترقية إلى سلالة الإمبراطور.
لم تكن شيا العظمى مينغ العظمى ، حيث لم يكن لان يو يتمتع بميزة المساعدة في بدء السلالة. بالتالي لا يمكن أن يكون متعجرفًا.
كانت جايا لبقة ولم تحدد أي مهام للترقية. طالما يحقق المرء المتطلبات الأساسية ، يمكن للمرء الترقية في أي وقت. كان ذلك لأن أي مهمة اضافية ستكون مجرد مضيعة للوقت لسلالة الإمبراطور.
لن يكون تولي منطقة شيانغ نان تحديًا له.
بصرف النظر عن تنظيم منطقة دونغ هاي ، سيحتاجون إلى إعادة تنظيم فيلق الدم الأحمر.
“تكلم!”
بعد إسقاط مينغ العظمى ، على الرغم من أنهم أسقطوا قوات مينغ ، الا ان فيلق الدم الاحمر قد عانى من الإصابات. في النهاية ، بقي 250 ألف جندي. على الرغم من أنهم لم يصلوا إلى نطاق فيلق كامل ، إلا أنهم استعادوا قوتهم تقريبًا.
كانت كفاءة شيا العظمى سريعة بشكل سحري.
الآن ، سيكون عليهم تشكيل فيلقين من بين 250 ألف شخص ، وإزالة 110 آلاف شخص من الخدمة.
لقد كانوا نصف فائزين وما زالوا بحاجة إلى منصة لإظهار مهاراتهم.
كان هؤلاء الجنود اشخاصا خاضوا حروبًا كثيرة مع زان لانغ ، لذلك لم يكن بإمكان أويانغ شو الا ان يسمح لمحكمة الشؤون العسكرية بتولي مسؤولية هذه المشكلة.
في هذه المرحلة ، انتهت جولة التعيينات هذه.
قررت المحكمة الإمبراطورية أن زان لانغ هو حاكم محافظة الإكوادور والجنرال الملازم لتشكيل أمريكا الجنوبية ، حيث سيمنح لقب جنرال تشينغ لو من الدرجة الثالثة. سيصبح مارشال فيلق الدم الأحمر الأصلي شي شوان جنرال الفيلق الأول.
إذا حدث ذلك ، فقد لا يكون شيئًا جيدًا بالنسبة لـ زان لانغ.
تم تعيين جنرال الفيلق الأول الأصلي لتشكيل يينغ تشو ، جو ليانغ ، كجنرال الفيلق الثاني .
لم يستطع الاسترخاء في تطويرهم.
كان جو ليانغ شخصًا يثق به أويانغ شو . سيهدف وضعه هناك إلى ضبط زان لانغ وكذلك لحماية زان لانغ.
لقد فضل جنكيز خان تولي وعلق آمالًا كبيرة عليه.
بدون سلطة الإشراف ، يمكن بسهولة أن يفسد المرء.
علاوة على ذلك ، عامل أويانغ شو زان لانغ بلطف شديد بالفعل. كان بعض المسؤولين غير سعداء. لن يجرؤوا على أن يكونوا غير سعداء من أويانغ شو ، لذلك سيوجهون مشاعرهم نحو زان لانغ.
تسببت كارثة الجراد المفاجئة في دخول الإمبراطورية المزدهرة في الأصل إلى حالة مضطربة. يمكن لأي شخص أن يتخيل المشاهد المأساوية للأبقار والخِراف التي تموت خلال فصل الشتاء بسبب نقص الطعام.
إذا حدث ذلك ، فقد لا يكون شيئًا جيدًا بالنسبة لـ زان لانغ.
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
في محافظة الإكوادور ، مع تشو هاي تشين و جو ليانغ ، لن يتمكن زان لانغ من السير في الطريق الخطأ. بالتراجع خطوة ، كانت عائلة زان لانغ لا تزال في شيا العظمى ، لذلك لم تكن هناك فرصة.
صاغ أويانغ شو بالفعل نظام الدفاع والوقاية إلى حد الكمال.
صاغ أويانغ شو بالفعل نظام الدفاع والوقاية إلى حد الكمال.
سيحل جنرال الفيلق الاول من فيلق الدم الأحمر ، تشاو تشوانغ ، محل جو ليانغ في تشكيل يينغ تشو .
بالتالي ، انتهزت اليد الفضية الفرصة لرمي المياه القذرة على إشارة ازور.
بصرف النظر عن ذلك ، تم تعيين جنرالات سلالة مينغ ، تانغ هي ولي وين تشونغ ولان يو جميعًا ، حيث لن تضيع مواهبهم.
كانت كفاءة شيا العظمى سريعة بشكل سحري.
اصبح لان يو جنرال الفيلق الخامس من فيلق العنقاء ، وأصبح لي وين تشونغ جنرالًا في فيلق شيانغ جيانغ.
أولاً ، فعل أويانغ شو ذلك لتهدئة قلوب مسؤولي سلالة مينغ. ثانيًا ، سيأخذ السلبية من تصرف زان لانغ. أطاح زان لانغ بـ مينغ العظمى ، مما أدى إلى عدم حصولهم على ألقاب. مع انضمام دونغ هاي إلى شيا العظمى ، يجب على شيا العظمى أن تخرج بشكل طبيعي لتسوية الأمر.
يمكن اعتبار هذين الشخصين ممثلين للجنود والقادة المشاغبين. لقد كانوا غير مقيدين بعد تأسيس سلالة مينغ. تاريخيا ، قُتلوا على يد زو يوان تشانغ ، حيث استحقوا ذلك إلى حد ما.
في نظر جنرالات المغول ، كانت الإمبراطورية دائمًا هي الأقوى.
لم يهتم أويانغ شو ومنحهم مثل هذه المناصب المهمة.
كان تانغ هي أكثر الشخصيات تميزًا ، وهو شخص مشهور مثل شو دا ، الذي أصبح نائب جنرال الفيلق الخامس من حراس القصر الإمبراطوري.
لم تكن شيا العظمى مينغ العظمى ، حيث لم يكن لان يو يتمتع بميزة المساعدة في بدء السلالة. بالتالي لا يمكن أن يكون متعجرفًا.
لم يهتم أويانغ شو ومنحهم مثل هذه المناصب المهمة.
من حيث القتال البحت ، كان لان يو جيدًا حقًا .
ابتسم موكالي ، “إذا لم تكن السهول الوسطى مناسبة ، يمكننا فقط مهاجمة شيا الغربية. لم تتأثر شيا الغربية بسببنا ويجب أن يقدموا لنا بعض الشكر “.
كان تانغ هي أكثر الشخصيات تميزًا ، وهو شخص مشهور مثل شو دا ، الذي أصبح نائب جنرال الفيلق الخامس من حراس القصر الإمبراطوري.
يمكن اعتبار هذين الشخصين ممثلين للجنود والقادة المشاغبين. لقد كانوا غير مقيدين بعد تأسيس سلالة مينغ. تاريخيا ، قُتلوا على يد زو يوان تشانغ ، حيث استحقوا ذلك إلى حد ما.
أصبح نائبًا بينما كان شو دا يقود حراس القصر الإمبراطوري ، حيث بدا وكأنه مضيعة لموهبته. ومع ذلك ، في الحقيقة ، وثق أويانغ شو به أكثر.
”هل لديكم الرغبة في تشويه الآخرين؟ امسحوا مؤخراتكم أولاً! “
يمكن للاشخاص أن يروا أن نقله إلى الفيلق الخامس كان لتعليم ومساعدة لين جينغ. سيكون اليوم الذي ينجح فيه هو اليوم الذي سينتقل فيه إلى منصب مهم.
ملأت مثل هذه التعليقات المنتديات المختلفة وأذهلت إشارة ازور. من بين هذه التعليقات ، كان هناك لاعبون يتعاطفون مع الضعفاء والعامة الذين كانوا غير راضين عن إشارة ازور.
امن أويانغ شو أنه سيفهم هذه النظرية بالتأكيد.
في نظر جنرالات المغول ، كانت الإمبراطورية دائمًا هي الأقوى.
في التاريخ ، لاقى جميع المسؤولين في عهد سلالة مينغ نهاية سيئة.
في هذه المرحلة ، انتهت جولة التعيينات هذه.
كان هؤلاء الجنود اشخاصا خاضوا حروبًا كثيرة مع زان لانغ ، لذلك لم يكن بإمكان أويانغ شو الا ان يسمح لمحكمة الشؤون العسكرية بتولي مسؤولية هذه المشكلة.
…
جمع جنكيز خان كل الجنرالات لمناقشة هذا الأمر.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 15 ، إمبراطورية المغول ، كاراكورام.
تسببت كارثة الجراد المفاجئة في دخول الإمبراطورية المزدهرة في الأصل إلى حالة مضطربة. يمكن لأي شخص أن يتخيل المشاهد المأساوية للأبقار والخِراف التي تموت خلال فصل الشتاء بسبب نقص الطعام.
بدون سلطة الإشراف ، يمكن بسهولة أن يفسد المرء.
بدون الأبقار والخِراف ، لن يكون هناك اي طعام. بدون الطعام ، لا يمكنهم إطعام أنفسهم. بدون تقوية الشباب ، لن يكون هناك سلاح فرسان مغولي. بدون سلاح الفرسان المغول ، كيف ستنجو الإمبراطورية؟
بالتالي ، فضل جنكيز خان مهاجمة خانات الترك الغربية على منطقة لياو جين .
كان هذا منطقًا بسيطًا.
خروج إشارة ازور في هذه اللحظة كان بسبب الغضب فقط. لقد أرادوا تشويه سمعة زان لانغ. ومع ذلك ، فاق اتجاه التعليقات العالمية توقعاتهم بشكل كبير.
وافق كبار المسؤولين في الإمبراطورية على النهب. الشيء الوحيد الذي كان عليهم تأكيده هو الاتجاه الذي يجب أن يتجهوا إليه.
وافق كبار المسؤولين في الإمبراطورية على النهب. الشيء الوحيد الذي كان عليهم تأكيده هو الاتجاه الذي يجب أن يتجهوا إليه.
القصر الامبراطورى ، القاعة الرئيسية.
خلال 40 عام من اتباع جنكيز خان ، اتبع جميع التعليمات ، وساعد جنكيز خان على توحيد قبيلة المغول. تم تسميته كأحد الأبطال الأربعة.
جمع جنكيز خان كل الجنرالات لمناقشة هذا الأمر.
لقد كانوا نصف فائزين وما زالوا بحاجة إلى منصة لإظهار مهاراتهم.
كان أول من صعد هو الجنرال موكالي ، الذي رفع قبضته ، “منطقة السهول الوسطى خصبة ، وحبوبها مكدسة مثل الجبال. إنه أفضل مكان للهجوم “.
وافق كبار المسؤولين في الإمبراطورية على النهب. الشيء الوحيد الذي كان عليهم تأكيده هو الاتجاه الذي يجب أن يتجهوا إليه.
تم إرسال موكالي بواسطة والده إلى جنكيز خان ليكون عبدا. بفضل ذكائه وشجاعته في المعركة ، حظى بتقدير كبير بواسطة جنكيز خان.
في محافظة الإكوادور ، مع تشو هاي تشين و جو ليانغ ، لن يتمكن زان لانغ من السير في الطريق الخطأ. بالتراجع خطوة ، كانت عائلة زان لانغ لا تزال في شيا العظمى ، لذلك لم تكن هناك فرصة.
خلال 40 عام من اتباع جنكيز خان ، اتبع جميع التعليمات ، وساعد جنكيز خان على توحيد قبيلة المغول. تم تسميته كأحد الأبطال الأربعة.
لم تكن شيا العظمى مينغ العظمى ، حيث لم يكن لان يو يتمتع بميزة المساعدة في بدء السلالة. بالتالي لا يمكن أن يكون متعجرفًا.
“على الرغم من خصوبتها ، إلا أنها تعرضت للكارثة وقد لا تحتوي على الكثير من الحبوب. الأهم من ذلك ، أن السهول الوسطى بها تشين وشيا وتشو ، هذه الدول الثلاثة ، بما لا يقل عن مليون جندي ، لذا فهي ليست الخيار الأفضل للهجوم “. الشخص الذي رد كان تولي.
الترجمة: Hunter
عند سماع ذلك ، أومأ جنكيز خان ووافق على تحليله.
علم أويانغ شو أنهم سيحتاجون إلى مواهب تاريخية مثل زينغ جو فان وأيضًا مواهب مثل باي هوا و المسؤول الكبير للبوابة الغربية لأجل كوكب الأمل.
كانت السهول الوسطى الحالية مختلفة عن أي جزء من التاريخ. على الرغم من أن العديد من الدول كانت تقاتل من أجلها ، إلا أن عدد القوات كان صادمًا ولا يمكن استفزازهم.
أولاً ، فعل أويانغ شو ذلك لتهدئة قلوب مسؤولي سلالة مينغ. ثانيًا ، سيأخذ السلبية من تصرف زان لانغ. أطاح زان لانغ بـ مينغ العظمى ، مما أدى إلى عدم حصولهم على ألقاب. مع انضمام دونغ هاي إلى شيا العظمى ، يجب على شيا العظمى أن تخرج بشكل طبيعي لتسوية الأمر.
إذا كانوا مهملين ، فسيتم جر الإمبراطورية بأكملها إلى الهاوية.
“لماذا انضم زان لانغ إلى مثل هذه المنظمة الحقيرة؟”
بالتالي ، فضل جنكيز خان مهاجمة خانات الترك الغربية على منطقة لياو جين .
ابتسم موكالي ، “إذا لم تكن السهول الوسطى مناسبة ، يمكننا فقط مهاجمة شيا الغربية. لم تتأثر شيا الغربية بسببنا ويجب أن يقدموا لنا بعض الشكر “.
كانت السهول الوسطى الحالية مختلفة عن أي جزء من التاريخ. على الرغم من أن العديد من الدول كانت تقاتل من أجلها ، إلا أن عدد القوات كان صادمًا ولا يمكن استفزازهم.
هذه المرة ، لم يعترض جنكيز خان ، “حسنًا. دعونا نهاجم شيا الغربية “.
كانت مسألة زان لانغ مجرد شرارة.
في هذه اللحظة ، خرج تولي مرة أخرى ، “أبي ، لدي فكرة.”
بعد الكارثة في الشهر العاشر ، بدأت سلالة تشو العظمى التي كانت بالفعل على منحدر في الذبول ولم تظهر أي علامات على الصعود. انفصال زان لانغ عن تشو العظمى والانضمام إلى شيا العظمى كان أمرًا طبيعيًا.
“تكلم!”
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 14 ، أرسلت المحكمة الإمبراطورية تعيينات لإزالة المسؤول الكبير للبوابة الغربية من منصبه كحاكم منطقة شيانغ نان ، ونقله إلى منطقة دونغ هاي . سيتولى لي شان تشانغ مستشار مينغ الأصلي المنصب .
لقد فضل جنكيز خان تولي وعلق آمالًا كبيرة عليه.
بصرف النظر عن تنظيم منطقة دونغ هاي ، سيحتاجون إلى إعادة تنظيم فيلق الدم الأحمر.
قام تولي بجمع قبضتيه ، “أوصي أولاً أن نكون مهذبين قبل إرسال القوات. سنرسل سفيرا لنطلب منهم تسليم الحبوب ، إذا لم يوافقوا ، فسنهاجم “.
بالتالي ، فضل جنكيز خان مهاجمة خانات الترك الغربية على منطقة لياو جين .
ضاقت عيون جنكيز خان ، وسأل بجدية ، “ما الذي يقلقك؟”
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
“أنا قلق من أنه إذا اشتركنا ، فسيؤدي ذلك إلى دفع شيا الغربية إلى شيا العظمى. حتى لو لم تنضم شيا الغربية اليها ، فسوف نخسر قوات في الحرب وستستفيد شيا العظمى من ذلك “.
كان تحالف الدول الأربعة يتنفس بصعوبة بعد الكارثة.
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
“لماذا انضم زان لانغ إلى مثل هذه المنظمة الحقيرة؟”
في نظر جنرالات المغول ، كانت الإمبراطورية دائمًا هي الأقوى.
في التاريخ ، لاقى جميع المسؤولين في عهد سلالة مينغ نهاية سيئة.
ابتسم موكالي ، “إذا لم تكن السهول الوسطى مناسبة ، يمكننا فقط مهاجمة شيا الغربية. لم تتأثر شيا الغربية بسببنا ويجب أن يقدموا لنا بعض الشكر “.
كان موكالي غير سعيد حتى قبل أن يجيب جنكيز خان ، “من يهتم بشيا العظمى؟ سيخاف الآخرون منهم ، لكننا لسنا كذلك. على الأكثر ، سنقاتل. من يعرف من سيفوز؟ “
الترجمة: Hunter
“أنا قلق من أنه إذا اشتركنا ، فسيؤدي ذلك إلى دفع شيا الغربية إلى شيا العظمى. حتى لو لم تنضم شيا الغربية اليها ، فسوف نخسر قوات في الحرب وستستفيد شيا العظمى من ذلك “.
كان هذا منطقًا بسيطًا.
إذا كانوا مهملين ، فسيتم جر الإمبراطورية بأكملها إلى الهاوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
