حرب الشياطين (الجزء الثاني)
الفصل 466 – حرب الشياطين (الجزء الثاني)
لم تكن الشياطين ذو الرتبة العالية ، الذين كانوا بطول 8 أقدام وجالسين على مطية تصدق أعينها عندما دُفعوا للخلف من قبل البشر الضعفاء ، حيث بمجرد أن قامت الدبابات بأداء اندفاع الترس ، دفعوا قوات العدو للخلف بمقدار 25 متر ثم أرسلوهم بعيدًا بدفعة أخيرة.
(منظور لوك)
التصميم الحالي الذي استخدمته نقابة سماء الظلام كان تصميما استراتيجيا لإضعاف جيش الشياطين في وقت مبكر عن طريق تقليص أعدادهم بسرعة ، وقد نجح كما كان متوقعًا في اللحظات الأولى من المعركة ، حيث قبل أن يموت أي عضو من نقابة سماء الظلام ، كان الآلاف من الشياطين قد فقدوا حياتهم بالفعل.
قام لوك الهادئ بتقييم حالة المعركة الجارية بعين فارس ذو خبرة.
(منظور لوك)
التصميم الحالي الذي استخدمته نقابة سماء الظلام كان تصميما استراتيجيا لإضعاف جيش الشياطين في وقت مبكر عن طريق تقليص أعدادهم بسرعة ، وقد نجح كما كان متوقعًا في اللحظات الأولى من المعركة ، حيث قبل أن يموت أي عضو من نقابة سماء الظلام ، كان الآلاف من الشياطين قد فقدوا حياتهم بالفعل.
كما كان يتوقع ، بعد بضع ثوانٍ فقط ، حاولت بعض الشياطين القفز فوق جدار التروس ، وهبطت خلفهم في المنطقة التي كان يقف فيها الرماة ، وقبل أن يتمكنوا من الهبوط بشكل صحيح ، تدخل الفرسان تحت قيادة لوك ، وقاموا بشق أرجل الوحوش وقطع رؤوس الشياطين ، قبل أن يتمكنوا من اتخاذ أي خطوة.
تمركز الجيش الرئيسي على قمة التل حيث كان من المفترض أن تدور المعركة ، بينما نصف قواهم من الرماة والسحرة كانوا متمركزين في الأبراج على طول منحدر التل.
الترجمة: Hunter
بطريقة ما ، كان هؤلاء الرماة والسحرة معزولين ، وكأنهم بيادق للتضحية بهم ، مقطوعين عن دعم النقابة الرئيسية. ومع ذلك ، كان لديهم الفرصة لإسقاط العشرات ، إن لم يكن المئات ، من الأعداء قبل أن يلقوا حتفهم ، بفضل مواقعهم المميزة.
تمركز الجيش الرئيسي على قمة التل حيث كان من المفترض أن تدور المعركة ، بينما نصف قواهم من الرماة والسحرة كانوا متمركزين في الأبراج على طول منحدر التل.
لو أن العدو هاجم مباشرة من خلال منطقة الحواجز ، لكان الرماة والسحرة قد تمكنوا من القضاء على الآلاف من الأعداء بأنفسهم. ومع ذلك ، مع تدمير منطقة الحواجز بواسطة الكونت الشيطاني ، لم يتحقق هذا السيناريو المثالي.
من ناحية إيجابية ، الوقت الذي قضته الشياطين في تدمير أبراج الرماية قد منح الدبابات المتواجدين في قمة التل مزيداً من الوقت لصد موجة العدو قبل أن تلحقهم الموجة التالية ، مما سمح لهم بالحفاظ على مواقعهم بثبات ضد الهجوم الشيطاني.
لحسن الحظ ، لم تركز الخطوط الأمامية لقوات الشياطين في البداية على مهاجمة هذه الأبراج ، وبدلاً من ذلك ، تقدموا عبرها مباشرة ، مستهدفين القوة الرئيسية في قمة التل. ومع ذلك ، لم تتجاهل الموجة الثانية من الجنود الأبراج المعزولة وبدأت في مهاجمتهم ، حيث قاموا بتقطيع اساسات الابراج في محاولة لإسقاطها.
من البداية إلى النهاية ، نجت الأبراج المعزولة من الرماة والسحرة لمدة 7-10 دقائق فقط قبل أن يتم اجتياح مواقعهم وتدميرها بواسطة العدو. ومع ذلك ، خلال تلك اللحظات القصيرة ، تمكنوا من قتل الآلاف ، مما ساهم بشكل كبير قبل وفاتهم.
“بلير! إذا شعرتم بالإرهاق ، أخبرني فقط ، سأشتري لكم بعض من الوقت–” قال سيرفانتيس وهو يخبر قائد مجموعة الدبابات.
“سقط آخر برج-” تمتم لوك ، معبراً عن استيائه العميق وهو يشهد التدمير.
في غضون ثوانٍ ، قضى الهجوم على كل شيء في مساره ، محولاً كل ما يلمسه إلى رماد تماماً كما وعد وصف المهارة.
كان يأمل أن يتمكن الرماة والسحرة من الصمود أطول من ذلك ، ولكن الشياطين المهاجمين كانوا أقوياء للغاية.
“لا تظهروا لهم أي رحمة! لا تقوموا بحركات لا فائدة منها! اقتلوا واحفظوا طاقتكم” صرخ لوك بعد تحقيق أول قتل له في المعركة ، حيث حاول ضمان بقاء معنويات النقابة عالية.
الشياطين ذو الرتبة العالية ، على وجه الخصوص ، كانوا قادرين على قطع الحجر وكأنه زبدة ، حيث كانوا يحتاجون فقط من 10-15 ضربة جماعية لإسقاط كل برج ، مما أدى إلى سقوط الرماة والسحرة إلى الأرض ثم قتلهم بشكل وحشي من قبلهم.
“بلير! إذا شعرتم بالإرهاق ، أخبرني فقط ، سأشتري لكم بعض من الوقت–” قال سيرفانتيس وهو يخبر قائد مجموعة الدبابات.
من ناحية إيجابية ، الوقت الذي قضته الشياطين في تدمير أبراج الرماية قد منح الدبابات المتواجدين في قمة التل مزيداً من الوقت لصد موجة العدو قبل أن تلحقهم الموجة التالية ، مما سمح لهم بالحفاظ على مواقعهم بثبات ضد الهجوم الشيطاني.
“بلير! إذا شعرتم بالإرهاق ، أخبرني فقط ، سأشتري لكم بعض من الوقت–” قال سيرفانتيس وهو يخبر قائد مجموعة الدبابات.
“الفرسان ، كونوا جاهزين! ستبدأ الوحوش الشيطانية بالقفز فوق الدبابات والتوغل في مواقعنا بمجرد أن يدركوا أنهم لا يستطيعون اختراق جدار التروس. كونوا أقوياء ولا تدعوهم يقفزون ويقتلون الدبابات. كونوا أقوياء—” قال لوك وهو يقيم الوضع ، حيث أدرك أنه بينما يحاول العدو اختراق جدار التروس الآن ، عن طريق الاصطدام به ، إلا أنه بعد بضع محاولات غير ناجحة من المرجح أن يقفزوا فوقه ، نظراً لأن مطيتهم قادرة على القيام بذلك.
“قوي للغاية! زعيم نقابتنا رائع!” قال لاعب آخر ، حيث بفضل عرضه المذهل للقوة ، تمكن سيرفانتيس من زيادة معنويات النقابة بشكل كبير.
كما كان يتوقع ، بعد بضع ثوانٍ فقط ، حاولت بعض الشياطين القفز فوق جدار التروس ، وهبطت خلفهم في المنطقة التي كان يقف فيها الرماة ، وقبل أن يتمكنوا من الهبوط بشكل صحيح ، تدخل الفرسان تحت قيادة لوك ، وقاموا بشق أرجل الوحوش وقطع رؤوس الشياطين ، قبل أن يتمكنوا من اتخاذ أي خطوة.
الترجمة: Hunter
“لا تظهروا لهم أي رحمة! لا تقوموا بحركات لا فائدة منها! اقتلوا واحفظوا طاقتكم” صرخ لوك بعد تحقيق أول قتل له في المعركة ، حيث حاول ضمان بقاء معنويات النقابة عالية.
قام لوك الهادئ بتقييم حالة المعركة الجارية بعين فارس ذو خبرة.
“بلير! إذا شعرتم بالإرهاق ، أخبرني فقط ، سأشتري لكم بعض من الوقت–” قال سيرفانتيس وهو يخبر قائد مجموعة الدبابات.
لو أن العدو هاجم مباشرة من خلال منطقة الحواجز ، لكان الرماة والسحرة قد تمكنوا من القضاء على الآلاف من الأعداء بأنفسهم. ومع ذلك ، مع تدمير منطقة الحواجز بواسطة الكونت الشيطاني ، لم يتحقق هذا السيناريو المثالي.
“ليس الآن أيها الزعيم ، يمكننا التعامل مع موجة أخرى بأنفسنا–” قال بلير وهو يطلق هديرا عاليا ويصرخ بشجاعة.
قام لوك الهادئ بتقييم حالة المعركة الجارية بعين فارس ذو خبرة.
“ايها الدبابات ، سنقوم بـ [ اندفاع الترس ] جماعياً بعد ثلاث ثوان. الجميع ، واحد…اثنان…ثلاثة… اندفاع الترس” قال بلير ، حيث بدلاً من الانتظار للموجة القادمة لتصطدم بهم ، دعا مجموعته لاستخدام مهارة [ اندفاع الترس ] ، والتي كانت عنصرًا أساسيًا في فئة الدبابة.
لم تكن الشياطين ذو الرتبة العالية ، الذين كانوا بطول 8 أقدام وجالسين على مطية تصدق أعينها عندما دُفعوا للخلف من قبل البشر الضعفاء ، حيث بمجرد أن قامت الدبابات بأداء اندفاع الترس ، دفعوا قوات العدو للخلف بمقدار 25 متر ثم أرسلوهم بعيدًا بدفعة أخيرة.
“ادفعوا—” قال بلير ، بينما أطلقت المجموعة هدير عميق ، دافعة ضد الأعداء بكل جهدها.
في غضون ثوانٍ ، قضى الهجوم على كل شيء في مساره ، محولاً كل ما يلمسه إلى رماد تماماً كما وعد وصف المهارة.
لم تكن الشياطين ذو الرتبة العالية ، الذين كانوا بطول 8 أقدام وجالسين على مطية تصدق أعينها عندما دُفعوا للخلف من قبل البشر الضعفاء ، حيث بمجرد أن قامت الدبابات بأداء اندفاع الترس ، دفعوا قوات العدو للخلف بمقدار 25 متر ثم أرسلوهم بعيدًا بدفعة أخيرة.
لم تكن الشياطين ذو الرتبة العالية ، الذين كانوا بطول 8 أقدام وجالسين على مطية تصدق أعينها عندما دُفعوا للخلف من قبل البشر الضعفاء ، حيث بمجرد أن قامت الدبابات بأداء اندفاع الترس ، دفعوا قوات العدو للخلف بمقدار 25 متر ثم أرسلوهم بعيدًا بدفعة أخيرة.
“زعيم النقابة ، الآن–” قال بلير ، حيث كان يتنفس بصعوبة ، وفي تلك اللحظة قفز سيرفانتيس فوق جدار الترس وواجه مئات من جنود الشياطين في الخطوط الأمامية بمفرده.
قام لوك الهادئ بتقييم حالة المعركة الجارية بعين فارس ذو خبرة.
“احترقوا من أجلي–” قال سيرفانتيس وهو يلقي تعويذته الجديدة [ موجة اللهب ] ، حيث حول تل جسر الحجر إلى بحر من النيران.
الشياطين ذو الرتبة العالية ، على وجه الخصوص ، كانوا قادرين على قطع الحجر وكأنه زبدة ، حيث كانوا يحتاجون فقط من 10-15 ضربة جماعية لإسقاط كل برج ، مما أدى إلى سقوط الرماة والسحرة إلى الأرض ثم قتلهم بشكل وحشي من قبلهم.
*سووش*
“ايها الدبابات ، سنقوم بـ [ اندفاع الترس ] جماعياً بعد ثلاث ثوان. الجميع ، واحد…اثنان…ثلاثة… اندفاع الترس” قال بلير ، حيث بدلاً من الانتظار للموجة القادمة لتصطدم بهم ، دعا مجموعته لاستخدام مهارة [ اندفاع الترس ] ، والتي كانت عنصرًا أساسيًا في فئة الدبابة.
في غضون ثوانٍ ، قضى الهجوم على كل شيء في مساره ، محولاً كل ما يلمسه إلى رماد تماماً كما وعد وصف المهارة.
*سووش*
بحركة واحدة ، تمكن سيرفانتيس من قتل 86 شيطان بمفرده ، وكسب 7 مستويات في وقت واحد ، مما أذهل ليس فقط العدو ولكن زملاءه في الفريق أيضًا ، الذين لم يصدقوا ما شهدوه للتو.
بطريقة ما ، كان هؤلاء الرماة والسحرة معزولين ، وكأنهم بيادق للتضحية بهم ، مقطوعين عن دعم النقابة الرئيسية. ومع ذلك ، كان لديهم الفرصة لإسقاط العشرات ، إن لم يكن المئات ، من الأعداء قبل أن يلقوا حتفهم ، بفضل مواقعهم المميزة.
“هل هذه قوة زعيم نقابتنا؟” سأل أحد اللاعبين من فئة الدبابة الذي شهد هجوم سيرفانتيس ، حيث شعر وكأن فكه كان على وشك السقوط.
“ليس الآن أيها الزعيم ، يمكننا التعامل مع موجة أخرى بأنفسنا–” قال بلير وهو يطلق هديرا عاليا ويصرخ بشجاعة.
“قوي للغاية! زعيم نقابتنا رائع!” قال لاعب آخر ، حيث بفضل عرضه المذهل للقوة ، تمكن سيرفانتيس من زيادة معنويات النقابة بشكل كبير.
“الفرسان ، كونوا جاهزين! ستبدأ الوحوش الشيطانية بالقفز فوق الدبابات والتوغل في مواقعنا بمجرد أن يدركوا أنهم لا يستطيعون اختراق جدار التروس. كونوا أقوياء ولا تدعوهم يقفزون ويقتلون الدبابات. كونوا أقوياء—” قال لوك وهو يقيم الوضع ، حيث أدرك أنه بينما يحاول العدو اختراق جدار التروس الآن ، عن طريق الاصطدام به ، إلا أنه بعد بضع محاولات غير ناجحة من المرجح أن يقفزوا فوقه ، نظراً لأن مطيتهم قادرة على القيام بذلك.
من ناحية إيجابية ، الوقت الذي قضته الشياطين في تدمير أبراج الرماية قد منح الدبابات المتواجدين في قمة التل مزيداً من الوقت لصد موجة العدو قبل أن تلحقهم الموجة التالية ، مما سمح لهم بالحفاظ على مواقعهم بثبات ضد الهجوم الشيطاني.
الترجمة: Hunter
بطريقة ما ، كان هؤلاء الرماة والسحرة معزولين ، وكأنهم بيادق للتضحية بهم ، مقطوعين عن دعم النقابة الرئيسية. ومع ذلك ، كان لديهم الفرصة لإسقاط العشرات ، إن لم يكن المئات ، من الأعداء قبل أن يلقوا حتفهم ، بفضل مواقعهم المميزة.
“ادفعوا—” قال بلير ، بينما أطلقت المجموعة هدير عميق ، دافعة ضد الأعداء بكل جهدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
