بطاقة فخ 2
الفصل 760: بطاقة فخ 2
* ملك الشر *
على الرغم من أنها كانت نفس الشفرة المزدوجة ، إلا أن التأثيرات التي أنتجها غارين و هوتشمان كانت مختلفة مثل السماء والأرض.
في الآونة الأخيرة ، نظر إلى الوراء في عمليات إنتقال روحه السابقة. إذا كانت النقاط هي الطاقة التي سيتم استخدامها كاستهلاك ، فإن التجارب التي يحتاجها لتكوين بذرة الروح هي النقاط التي يستخدمها لترقية جسده إلى الحد الأقصى ، والتي تم تحويلها إلى طاقة لروحه و تم تخزينها . كانت هذه عملية تجميع متطرفة إلى أقصى حد ، ولكن هذه كانت أيضًا الطريقة الوحيدة للوصول إلى المستوى الأعلى.
فجأة ، تقدم الرسول الموت مونغو إلى الأمام. بدأت الأرض التي وقف فيها الأربعة تهتز.
كان هناك سببان أكثر أهمية لعدم تعزيز سماته على الفور.
فجأة ، تقدم الرسول الموت مونغو إلى الأمام. بدأت الأرض التي وقف فيها الأربعة تهتز.
إذا قام بتنشيط النجم الخامس و وصل إلى أعلى حد لسماته ، فسيحتاج إلى استهلاك قدر كبير من قوة الحياة. قوة الحياة القليلة التي تقدمها يد الذبح لم تكن قريبة من أن تكون كافية. بمجرد ضعف قوة حياته ، يمكنه تحقيق تأثير الشفاء و العلاج من خلاص إستهلاك نقاط إمكانياته .
اقترب غارين و آجي أكثر فأكثر ووقفوا أخيرًا على تل ، ينظرون إلى أسفل على رسل الموت.
نقطة أخرى هي أنه عندما يقوم بتنشيط النجمة الخامسة ، بغض النظر عن جودة الجودة الأساسية لجسمه ، كان الحد الأقصى الحالي لجسمه بمتوسط 30 نقطة. نظرًا لأنه لا يمكن أن تزيد ، فقد كانت النقاط المتبقية له أكثر فائدة كموارد للتعافي.
مع صوت انفجار ، سقطت صاعقة حمراء على التل حيث وقف غارين و آجي.
بعد حل الخلاف في قلبه ، نظر إلى رسل الموت في الجانب المقابل.
تطاير المطر عبر الظلال. كانت الظلال تتأرجح ، مما يعطي شعورًا شيطانيًا.
“لنذهب ، سنلتقي ببعض أقوى الأشخاص في اتحاد الدم.”
إذا قام بتنشيط النجم الخامس و وصل إلى أعلى حد لسماته ، فسيحتاج إلى استهلاك قدر كبير من قوة الحياة. قوة الحياة القليلة التي تقدمها يد الذبح لم تكن قريبة من أن تكون كافية. بمجرد ضعف قوة حياته ، يمكنه تحقيق تأثير الشفاء و العلاج من خلاص إستهلاك نقاط إمكانياته .
ابتسم آجي.
* تذكروا إسم ملك التنانين جيدا *
“يجب أن تكون هذه أعلى قمة في القرن …”
مع حفيف ، انفجر الجرم السماوي الأحمر و تحول إلى نقاط حمراء لا حصر لها من الضوء ، تجمعت على جسده. في هذه اللحظة ، تألق جسده باللون الأحمر. لم يكن هذا وهجًا حقًا ، ولكنه مجرد انعكاس لضوء السيف على جسده الذي تحول إلى دموي ، كما لو كان جثة تم تقشير جلدها. بالنظر من بعيد ، بدا كأن جسده كان يتوهج.
ثم تبعه بسرعة.
تحت الهزة الشديدة ، ظهر سيف طويل أحمر كالدم.
تسببت الرياح الليلية في هطول الأمطار على شكل ملاءات. كان الرذاذ مثل الخطوط المائلة التي تقذف الناس نحو الأسفل.
صدت صرخات طائر و انطلقت في الظل خلفه.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التحدث بصوت عالٍ في هذه اللحظة.
مع مرور الوقت ، اكتسبت غارين اليد العليا قليلاً. كانت قوته الحالية لا تزال أقوى قليلاً من الخصم. بعد تفعيل النجم الأول ، كان لديه أربع عشرة نقطة والتي كانت مستوى مرعب من القوة لرسول الموت.
اقترب غارين و آجي أكثر فأكثر ووقفوا أخيرًا على تل ، ينظرون إلى أسفل على رسل الموت.
تشرينك !
كان هذا موقفًا متعجرفًا لكن رسل الموت لم يبدوا أي استياء من هذا. للاعتقاد بأن رسل الموت الذين اعتادوا أن يكونوا متعجرفين في حياتهم اليومية أصبحوا الآن ينظر إليهم بازدراء من قبل غارين كان أمر يدعوا للسخرية و الغضب و لكن بشكل لا يصدق ، هؤلاء الرسل الفخورين لم يظهروا أي كره على وجوههم. بدلاً من ذلك ، هدأت تعابيرهم ببطء و بدت أكثر ثباتًا.
فتحت سلالات الدم التطويق وسرعان ما خرج الناس من قصر القبضة المقدسة وتجمعوا خلف غارين و آجي. بناءً على أوامر غارين ، حتى تو لان أخلت هذا المكان.
بينغ !!!
بسرعة كبيرة ، لم يكن هناك سوى أربعة من رسل الموت ، غارين و آجي يحدقون في بعضهم البعض تحت المطر.
تسببت الرياح الليلية في هطول الأمطار على شكل ملاءات. كان الرذاذ مثل الخطوط المائلة التي تقذف الناس نحو الأسفل.
كان المتفرج الوحيد الذي بقي في المشهد هو هوتشمان ، وهو يمسك القناع في يديه.
“خرجت أخيرًا …” في نفس اللحظة تقريبًا عندما أصيب بالهجوم العقلي ، وسع غارين عينيه . ومض ضوء ذهبي في بؤبؤ عينه.
كان جسده قاسياً من كونه محصوراً بين هالتين مضغوطتين كبيرتين. كان القناع في يده لا يزال يرتجف كما لو كان يحاول الهرب.
الفصل 760: بطاقة فخ 2 * ملك الشر *
قال رسول الموت مونغو: “الأقنعة الاثني عشر هنا . لقد أتيت من أجل الأقنعة.” كان يحدق في عيون غارين أعلى التل دون أن يحول نظره.
في هذه اللحظة ، تحول رسل الموت الثلاثة المتبقون إلى حمم بركانية و تجمعوا على السيف في يده ، مكونين ثلاث حلقات تدور ببطء حول السيف.
ومع ذلك ، بدا غارين غير مبال بكلماته.
هاجمها الهجوم العقلي لـ العنقاء المقدسة و لكن تم صده بواسطة حاجز غير مرئي. لقد تصادم الاثنان مع بعضهما البعض و أحدثا اضطرابًا قويًا.
“بما أنكم بذلتم الكثير من الجهد في إغرائي هنا ، مهما كانت الوسائل المتاحة لكم ، فاستخدموها جميعًا.”
بما أنه كان يعلم أن هناك كمينًا ، فهل كان سيأتي إلى هنا دون أي استعداد؟
با .
بدون صوت ، انفجرت للخارج دائرة من ظلال التنين السوداء بتسعة رؤوس مع غارين في المركز. ارتفعت هالة تنانين الظلال الهائلة و أرسلت مونغو بعيدًا مثل قذيفة مدفعية
تقدم إلى الأمام.
هاجمها الهجوم العقلي لـ العنقاء المقدسة و لكن تم صده بواسطة حاجز غير مرئي. لقد تصادم الاثنان مع بعضهما البعض و أحدثا اضطرابًا قويًا.
ظهرت ظلال لا حصر لها من قدميه. كما لو كان هناك عدد لا يحصى من المجسات أو ذيول منتشرة أسفل التل و الذين سرعان ما غطوا المنطقة التي وقف فيها رسل الموت.
ابتسم آجي.
تطاير المطر عبر الظلال. كانت الظلال تتأرجح ، مما يعطي شعورًا شيطانيًا.
تشي تشي تشي!
ونغ …
إشتد الإرتجاف في أعين غارين. أمامه حيث طار الضوء الذهبي الداكن على شفرة مونغو و طعن جبهته بشدة.
فجأة ، تقدم الرسول الموت مونغو إلى الأمام. بدأت الأرض التي وقف فيها الأربعة تهتز.
با .
تمزقت الأرض و ظهرت شروخ لا حصر لها. تدفقت الالفا ببطء من الشقوق وشكلت أنهارًا متوهجة حمراء.
“لم أرك منذ وقت طويل ، غارين” ، فتحت نادية يدها اليمنى و أظهرت سيفها كبير حجم ، كان كالمعتاد ، طويل و نحيف. كان السيف الكبير مصبوغًا بالدماء كما لو أنه استخدم للتو للقتل.
تحت الهزة الشديدة ، ظهر سيف طويل أحمر كالدم.
بدا الأمر من بعيد و كأن شاحنة عملاقة قد صدمته.
كان السيف الطويل بطول مترين و له عين ملطخة بالدماء محفورة على كل من النصل والمقبض. كان النصل مغطى بخيوط سوداء منسوجة في ورود سوداء.
فجأة ، ظهرت حلقة بيضاء مصحوبة بظلال داكنة حول غارين واخترقت على الفور البرق الأحمر.
ابتسم مونغو و أمسك المقبض.
عندما واجه غارين و مونغو بعضهما البعض ، لم يُظهر مونغو أي تعبيرات. مع وجود السيف الأحمر في يده ، يبدو أن سرعته و قوته و عقلية القتال خاصته قد زادوا عدة مرات ، وحتى معدل شفاء جسده وصل إلى نقطة مروعة. حيث كان لا يزال بإمكانه القتال بهذه الطريقة تحت المنطقة التي قمعتها هالة تنين الظلال.
في هذه اللحظة ، تحول رسل الموت الثلاثة المتبقون إلى حمم بركانية و تجمعوا على السيف في يده ، مكونين ثلاث حلقات تدور ببطء حول السيف.
كانت هذه تقنية سرية إلهية.
“التقنية المقدسة النهائية … سماء الضوء الأحمر.”
“التقنية المقدسة النهائية … سماء الضوء الأحمر.”
رفع مونغو السيف ، موجها رأسه نحو السماء.
سقط على تل قريب مع صوت تحطم و كلا ساقيه على الأرض ، ركل التل سريعا و اتجه نحو غارين مرة أخرى.
باااااوووك!!
كانت هذه تقنية سرية إلهية.
مع صوت انفجار ، سقطت صاعقة حمراء على التل حيث وقف غارين و آجي.
مد غارين يده اليمنى وكان على وشك صدها قبل أن تحذره غرائزه. مع العلم أن يدًا واحدة وحدها لا تستطيع التعامل مع الهجوم القادم ، امتدت يده اليسرى أيضًا.
سطع ضوء أحمر شديد و لم يعد يمكن رؤية أي شيء للحظة.
نقطة أخرى هي أنه عندما يقوم بتنشيط النجمة الخامسة ، بغض النظر عن جودة الجودة الأساسية لجسمه ، كان الحد الأقصى الحالي لجسمه بمتوسط 30 نقطة. نظرًا لأنه لا يمكن أن تزيد ، فقد كانت النقاط المتبقية له أكثر فائدة كموارد للتعافي.
لم يكن حتى غارين يتوقع أن يأتي هذا الهجوم من السماء.
إذا قام بتنشيط النجم الخامس و وصل إلى أعلى حد لسماته ، فسيحتاج إلى استهلاك قدر كبير من قوة الحياة. قوة الحياة القليلة التي تقدمها يد الذبح لم تكن قريبة من أن تكون كافية. بمجرد ضعف قوة حياته ، يمكنه تحقيق تأثير الشفاء و العلاج من خلاص إستهلاك نقاط إمكانياته .
ضرب عدد لا يحصى من خيوط البرق الأحمر حول غارين و طعنوا جلده مثل السيوف. تم دفع آجي من قبله بعيدا عندما لاحظ أول علامة على الخطر.
بوووم !
تشي تشي تشي!
ظهرت ظلال لا حصر لها من قدميه. كما لو كان هناك عدد لا يحصى من المجسات أو ذيول منتشرة أسفل التل و الذين سرعان ما غطوا المنطقة التي وقف فيها رسل الموت.
فجأة ، ظهرت حلقة بيضاء مصحوبة بظلال داكنة حول غارين واخترقت على الفور البرق الأحمر.
بدون صوت ، انفجرت للخارج دائرة من ظلال التنين السوداء بتسعة رؤوس مع غارين في المركز. ارتفعت هالة تنانين الظلال الهائلة و أرسلت مونغو بعيدًا مثل قذيفة مدفعية
بعد أن تلاشى البرق ، وقف غارين هناك دون أن يصاب بأذى و يده اليسرى ممدودة. كانت الريح الشفافة تحوم على يده. كانت مهارة خاصة تستخدم الاهتزازات عالية السرعة مع الهالة.
بصوت خافت ، انتشرت موجة الصدمة ، التي كشفها المطر ، مصحوبة بهالة قوية .
كانت هذه تقنية سرية إلهية.
مد غارين يده اليمنى وكان على وشك صدها قبل أن تحذره غرائزه. مع العلم أن يدًا واحدة وحدها لا تستطيع التعامل مع الهجوم القادم ، امتدت يده اليسرى أيضًا.
أطلق غارين بعدها هجمة قبضة الطيور المائية الأصلية العميقة الشفرة المزدوجة.
في هذه اللحظة جاء ألم مفاجئ في رأسه. اندلعت قوة عقلية مرعبة و هائلة من ورائه. عندما ظهر الهجوم لأول مرة ، ظهر على الفور في ذهنه كما لو كان الهجوم سيصيب قبل أن يحدث حتى .
على الرغم من أنها كانت نفس الشفرة المزدوجة ، إلا أن التأثيرات التي أنتجها غارين و هوتشمان كانت مختلفة مثل السماء والأرض.
هوتشمان ، الذي كان مختبئًا في الجوار ، تحمل وطأة موجة الصدمة و سعل الدماء من فمه. طار و حطم تلة قريبة و غرق فيها. طار القناع أيضًا من قبضته و اتجه مباشرة إلى الأقنعة في صندوق غارين.
“سماء الضوء الأحمر … إنها ….رائعة المظهر …” صفع غارين يديه بقوة قليلاً فطار الإعصار حول يده و تمدد في الهواء ، مما زاد من سرعته الدورانية وتحول إلى زوبعة من شفرات الهواء الحادة التي لا تعد ولا تحصى.
هذا الشعور المألوف….
تشرينك !
في هذه اللحظة ، تحول رسل الموت الثلاثة المتبقون إلى حمم بركانية و تجمعوا على السيف في يده ، مكونين ثلاث حلقات تدور ببطء حول السيف.
لوح مونغو بالسيف الأحمر و قام بتفريق شفرات الهواء.
با .
قفز إلى الأمام ، متجهاً نحو غارين وجسده موازٍ للأرض.
سطع ضوء أحمر شديد و لم يعد يمكن رؤية أي شيء للحظة.
والمثير للدهشة أن مونغو لم يهتم بحقيقة أن أسلوبه النهائي قد تم صده . تحول جسده إلى خط أحمر وظهر أمام غارين مثل خط أحمر من البرق مع طرف سيفه موجه نحو بطن غارين . تذبذب لهب أحمر غامق يشبه السائل على طول نصل السيف.
“لنذهب ، سنلتقي ببعض أقوى الأشخاص في اتحاد الدم.”
مد غارين يده اليمنى وكان على وشك صدها قبل أن تحذره غرائزه. مع العلم أن يدًا واحدة وحدها لا تستطيع التعامل مع الهجوم القادم ، امتدت يده اليسرى أيضًا.
تمزقت الأرض و ظهرت شروخ لا حصر لها. تدفقت الالفا ببطء من الشقوق وشكلت أنهارًا متوهجة حمراء.
“النجم الأول !!”
مع حفيف ، انفجر الجرم السماوي الأحمر و تحول إلى نقاط حمراء لا حصر لها من الضوء ، تجمعت على جسده. في هذه اللحظة ، تألق جسده باللون الأحمر. لم يكن هذا وهجًا حقًا ، ولكنه مجرد انعكاس لضوء السيف على جسده الذي تحول إلى دموي ، كما لو كان جثة تم تقشير جلدها. بالنظر من بعيد ، بدا كأن جسده كان يتوهج.
بينغ !!!
تمزقت الأرض و ظهرت شروخ لا حصر لها. تدفقت الالفا ببطء من الشقوق وشكلت أنهارًا متوهجة حمراء.
بصوت خافت ، انتشرت موجة الصدمة ، التي كشفها المطر ، مصحوبة بهالة قوية .
صدت صرخات طائر و انطلقت في الظل خلفه.
هوتشمان ، الذي كان مختبئًا في الجوار ، تحمل وطأة موجة الصدمة و سعل الدماء من فمه. طار و حطم تلة قريبة و غرق فيها. طار القناع أيضًا من قبضته و اتجه مباشرة إلى الأقنعة في صندوق غارين.
ظهرت ظلال لا حصر لها من قدميه. كما لو كان هناك عدد لا يحصى من المجسات أو ذيول منتشرة أسفل التل و الذين سرعان ما غطوا المنطقة التي وقف فيها رسل الموت.
عندما واجه غارين و مونغو بعضهما البعض ، لم يُظهر مونغو أي تعبيرات. مع وجود السيف الأحمر في يده ، يبدو أن سرعته و قوته و عقلية القتال خاصته قد زادوا عدة مرات ، وحتى معدل شفاء جسده وصل إلى نقطة مروعة. حيث كان لا يزال بإمكانه القتال بهذه الطريقة تحت المنطقة التي قمعتها هالة تنين الظلال.
الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو حشد كل القوة في جسده . أطلق مباشرة الهالة المرعبة للنجم الخامس.
في هذه المعركة القتالية المتقاربة ، لوح بالسيف الأحمر و رسم خطوطًا دامية ، و قاتل على قدم المساواة مع غارين الذي قام بتنشيط النجم الأول.
شاهد غارين اللون الذهبي الغامق يتجه نحوه و يضربه بين حاجبيه.
في القتال بين هذين الشخصين ، إنتشرت موجات الصدمة و هز صوت الرعد الأرض باستمرار. إذا كان هناك أناس عاديون هنا ، فإن الصوت وحده يمكن أن يشل عقولهم.
صدت صرخات طائر و انطلقت في الظل خلفه.
مع مرور الوقت ، اكتسبت غارين اليد العليا قليلاً. كانت قوته الحالية لا تزال أقوى قليلاً من الخصم. بعد تفعيل النجم الأول ، كان لديه أربع عشرة نقطة والتي كانت مستوى مرعب من القوة لرسول الموت.
“لنذهب ، سنلتقي ببعض أقوى الأشخاص في اتحاد الدم.”
بوووم !
‘هذه ليست قوة من هذا العالم !! تجنبه !!’ دوى صوت سيث الأسود القلق بجانب أذنيه ، لكن الأوان كان قد فات.
أصيب مونغو و طار. كان وجهه شاحبًا و صدره غائر قليلاً. على ما يبدو ، تلقى صدره لكمة.
تسببت الرياح الليلية في هطول الأمطار على شكل ملاءات. كان الرذاذ مثل الخطوط المائلة التي تقذف الناس نحو الأسفل.
أثناء وجوده في الهواء ، سحق كرة حمراء على السيف.
“التقنية المقدسة النهائية … سماء الضوء الأحمر.”
مع حفيف ، انفجر الجرم السماوي الأحمر و تحول إلى نقاط حمراء لا حصر لها من الضوء ، تجمعت على جسده. في هذه اللحظة ، تألق جسده باللون الأحمر. لم يكن هذا وهجًا حقًا ، ولكنه مجرد انعكاس لضوء السيف على جسده الذي تحول إلى دموي ، كما لو كان جثة تم تقشير جلدها. بالنظر من بعيد ، بدا كأن جسده كان يتوهج.
تمزقت الأرض و ظهرت شروخ لا حصر لها. تدفقت الالفا ببطء من الشقوق وشكلت أنهارًا متوهجة حمراء.
لم تكمن قوة السلاح المقدس الذي استدعاه رسل الموت الأربعة ، سماء الضوء الأحمر من تحسين القدرة القتالية الشاملة ، بل أنها حولت إمدادات جوهر الدم لحامل السيف إلى هجوم مخيف.
في الآونة الأخيرة ، نظر إلى الوراء في عمليات إنتقال روحه السابقة. إذا كانت النقاط هي الطاقة التي سيتم استخدامها كاستهلاك ، فإن التجارب التي يحتاجها لتكوين بذرة الروح هي النقاط التي يستخدمها لترقية جسده إلى الحد الأقصى ، والتي تم تحويلها إلى طاقة لروحه و تم تخزينها . كانت هذه عملية تجميع متطرفة إلى أقصى حد ، ولكن هذه كانت أيضًا الطريقة الوحيدة للوصول إلى المستوى الأعلى.
في اللحظة التي تحطمت فيها الكرة الحمراء ، ظهر القليل من الضوء الذهبي الداكن على شفرة سيف مونغو. كان هذا الضوء بحجم الإبهام فقط وبدا ضئيلًا ، لكنه أعطى شعورًا خطيرًا للغاية.
بعد حل الخلاف في قلبه ، نظر إلى رسل الموت في الجانب المقابل.
سقط على تل قريب مع صوت تحطم و كلا ساقيه على الأرض ، ركل التل سريعا و اتجه نحو غارين مرة أخرى.
تقدم إلى الأمام.
مع هذه الحركة عالية السرعة ، لم تكن سرعة غارين التي كان يمتلكها بعد الخروج من مكان الصدام سابقا كافية في مواجهة هذا الهجوم ، ظهر النصل على الفور أمام وجه غارين و كان على وشك الطعن في رأسه.
“التقنية المقدسة النهائية … سماء الضوء الأحمر.”
“النجم الثاني …” تحركت يدا غارين لإيقاف النصل.
با .
في هذه اللحظة جاء ألم مفاجئ في رأسه. اندلعت قوة عقلية مرعبة و هائلة من ورائه. عندما ظهر الهجوم لأول مرة ، ظهر على الفور في ذهنه كما لو كان الهجوم سيصيب قبل أن يحدث حتى .
هاجمها الهجوم العقلي لـ العنقاء المقدسة و لكن تم صده بواسطة حاجز غير مرئي. لقد تصادم الاثنان مع بعضهما البعض و أحدثا اضطرابًا قويًا.
هذا الشعور المألوف….
تشرينك !
ظهر إحساس غير مسبوق بالأزمة في قلبه فجأة لكن غارين ظل غير متأثر.
“العنقاء المقدسة !!”
بما أنه كان يعلم أن هناك كمينًا ، فهل كان سيأتي إلى هنا دون أي استعداد؟
الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو حشد كل القوة في جسده . أطلق مباشرة الهالة المرعبة للنجم الخامس.
“خرجت أخيرًا …” في نفس اللحظة تقريبًا عندما أصيب بالهجوم العقلي ، وسع غارين عينيه . ومض ضوء ذهبي في بؤبؤ عينه.
ظهر إحساس غير مسبوق بالأزمة في قلبه فجأة لكن غارين ظل غير متأثر.
“العنقاء المقدسة !!”
تطاير المطر عبر الظلال. كانت الظلال تتأرجح ، مما يعطي شعورًا شيطانيًا.
صدت صرخات طائر و انطلقت في الظل خلفه.
كان هناك سببان أكثر أهمية لعدم تعزيز سماته على الفور.
“الصرخة المقدسة غير المحدودة!”
في هذه اللحظة جاء ألم مفاجئ في رأسه. اندلعت قوة عقلية مرعبة و هائلة من ورائه. عندما ظهر الهجوم لأول مرة ، ظهر على الفور في ذهنه كما لو كان الهجوم سيصيب قبل أن يحدث حتى .
صدر من خلفه صوت قهقهة بينما طارت صورة فتاة نحيلة على الفور من الظل و هبطت على مسافة قصيرة. كانت لا تزال ترتدي نفس التنورة السوداء القصيرة والجوارب السوداء. كان شعرها الأسود يرفرف و وجهها الذي كان أبيض مثل اليشم ينبعث منه شعور شرير و مؤذ.
“العنقاء المقدسة !!”
هاجمها الهجوم العقلي لـ العنقاء المقدسة و لكن تم صده بواسطة حاجز غير مرئي. لقد تصادم الاثنان مع بعضهما البعض و أحدثا اضطرابًا قويًا.
با .
“لم أرك منذ وقت طويل ، غارين” ، فتحت نادية يدها اليمنى و أظهرت سيفها كبير حجم ، كان كالمعتاد ، طويل و نحيف. كان السيف الكبير مصبوغًا بالدماء كما لو أنه استخدم للتو للقتل.
ونغ …
في هذه اللحظة ، وميض ضوء ذهبي غامق.
فجأة ، تقدم الرسول الموت مونغو إلى الأمام. بدأت الأرض التي وقف فيها الأربعة تهتز.
إشتد الإرتجاف في أعين غارين. أمامه حيث طار الضوء الذهبي الداكن على شفرة مونغو و طعن جبهته بشدة.
رفع مونغو السيف ، موجها رأسه نحو السماء.
‘هذه ليست قوة من هذا العالم !! تجنبه !!’ دوى صوت سيث الأسود القلق بجانب أذنيه ، لكن الأوان كان قد فات.
شاهد غارين اللون الذهبي الغامق يتجه نحوه و يضربه بين حاجبيه.
شاهد غارين اللون الذهبي الغامق يتجه نحوه و يضربه بين حاجبيه.
فجأة ، ظهرت حلقة بيضاء مصحوبة بظلال داكنة حول غارين واخترقت على الفور البرق الأحمر.
الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو حشد كل القوة في جسده . أطلق مباشرة الهالة المرعبة للنجم الخامس.
ثم تبعه بسرعة.
بدون صوت ، انفجرت للخارج دائرة من ظلال التنين السوداء بتسعة رؤوس مع غارين في المركز. ارتفعت هالة تنانين الظلال الهائلة و أرسلت مونغو بعيدًا مثل قذيفة مدفعية
باااااوووك!!
بدا الأمر من بعيد و كأن شاحنة عملاقة قد صدمته.
نقطة أخرى هي أنه عندما يقوم بتنشيط النجمة الخامسة ، بغض النظر عن جودة الجودة الأساسية لجسمه ، كان الحد الأقصى الحالي لجسمه بمتوسط 30 نقطة. نظرًا لأنه لا يمكن أن تزيد ، فقد كانت النقاط المتبقية له أكثر فائدة كموارد للتعافي.
أطلقت تنانين الظلال هديرًا صامتًا و احتلت على الفور منطقة تمتد مئات الأمتار تحت المطر.
في هذه المعركة القتالية المتقاربة ، لوح بالسيف الأحمر و رسم خطوطًا دامية ، و قاتل على قدم المساواة مع غارين الذي قام بتنشيط النجم الأول.
ابتسمت نادية و نظرت إلى ظل التنين في السماء دون أن تتحرك. نسفت الهالة المسعورة شعرها الطويل إلى اليمين . دون إهتمام لذلك بسطت يدها بلطف ، بدت وكأنها تريد أن تلمس ظل التنين الذي مر بجانبها ، وعيناها تظهران مسحة من الحنين إلى الماضي.
ابتسم آجي.
“أنا فقط ، ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة ، من يمكنني أن أفهم إرادة ملك التنانين بشكل جيد ” ، نظرت إلى الأشكال المظلمة في السماء و شفتاها تتشكلان لتبديا ابتسامة. “غارين ، لقد انتهى أمرك .”
إذا قام بتنشيط النجم الخامس و وصل إلى أعلى حد لسماته ، فسيحتاج إلى استهلاك قدر كبير من قوة الحياة. قوة الحياة القليلة التي تقدمها يد الذبح لم تكن قريبة من أن تكون كافية. بمجرد ضعف قوة حياته ، يمكنه تحقيق تأثير الشفاء و العلاج من خلاص إستهلاك نقاط إمكانياته .
في ذلك الوقت ، انتفخت الأرض تحت قدميها وخرجت قوة شفط قوية لا يمكن تصورها من العدم منها مستهدفة نادية.
اندفعت يد كبيرة رمادية سوداء بعرض عشرات الأمتار من الأرض و أمسكت بها .
هوتشمان ، الذي كان مختبئًا في الجوار ، تحمل وطأة موجة الصدمة و سعل الدماء من فمه. طار و حطم تلة قريبة و غرق فيها. طار القناع أيضًا من قبضته و اتجه مباشرة إلى الأقنعة في صندوق غارين.
* تذكروا إسم ملك التنانين جيدا *
ثم تبعه بسرعة.
ابتسم آجي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
