معركة ساخنة 1
الفصل 123: معركة ساخنة 1
* ملك الشر *
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
داخل القصر.
نظر إلى اتجاه القصر في حالة صدمة.
وقف سو لين بجانب النافذة و قاطع ذراعيه ، كان ينظر إلى الخارج.
“حسنًا ، لن يستغرق الأمر أكثر من نصف ساعة. إذا كنت تريدين حقًا النوم ، يمكنني إيقاظك عندما يحين الوقت “. جلس غارين على الجانب ، و هو يحتسي كوبًا من شاي الزهرة الحمراء. لقد بدأنا التدريب منذ عدة أيام ، و قد أصبت بالتعب بالفعل. الآن أعرف لماذا لا يمكنك حتى الوصول إلى المستوى الأدنى “.
“انهم هنا. لم يتنكروا حتى! ” امتلأت عيناه بالإثارة و التوقعات.
********
“أرني ما تملك ، الجنرال الملكي السابق لبوابة القبضة المقدسة للسماء الجنوبية …”
أطلق أحد الظلال السوداء النار ، أطلق عدة طلقات في غضون ثانية.
بصفته فنانًا قتاليًا ، أراد مراقبة و متابعة مهارات عالية المستوى.
كانت الخطة الأصلية التي كانت لديهم هي أن يلتقوا في مكان معين بعد إطلاق الإنذار. لم يكونوا بعيدين عن بعضهم البعض ، و سيستغرق الوصول إلى المكان عدة دقائق.
********
بعد وصولها الأرض ، انفجرت تلك المقذوفات السوداء وتحولت إلى كرات نارية.
داخل غرفة تغيير الملابس .
بعد وصولها الأرض ، انفجرت تلك المقذوفات السوداء وتحولت إلى كرات نارية.
كان غارين يرتدي معطف أسود الضيق ، لكنه توقف فجأة.
“أنا أحب فترة بعد الظهر ، أشعر بالاسترخاء للغاية …” استلقت آريس على الكرسي ، وشعرها الجميل منتشر على الوسادة البيضاء ، كان هناك تعبير كسول ولكنه مثير على وجهها.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
نظر إلى اتجاه القصر في حالة صدمة.
“يجب أن تقلق أكثر على نفسك كي لا تقتل على يد الجنرالات الملكيين السابقين!” سخر يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع ، وخرج من الظل. كانت هناك ثماني بنادق قنص ثقيلة على ظهره ، بدت مثل ذيول الطاووس ، وكادت أن تكون هناك أجنحة على ظهره. سيشعر الناس بالخوف بمجرد النظر إلى الرجل.
جاء صوت غريب من خارج الباب.
“أتمنى أن تكون تجيد أكثر من مجرد الحديث.” ارتدى غارين ملابسه و استدار وغادر الغرفة.
تم تثبيت نهاية السلسلة على حلق رجل ملثم أخضر ملطخ بالدماء المتساقطة. ارتجفت السلسلة وعادت إلى يديه مثل ثعبان فضي.
“نفس الشئ لك!” توقف يودا عن الكلام . استدار و اختفى في الظل مرة أخرى.
”لا تقلقا . اسمحوا لي أن أتعامل معه ، وسأعلمه ، أنا ، السيد سايمان ، هو رقم 1 في الفريق الأخضر! “
أغلق غارين الباب ببطء وسار باتجاه مخرج الرواق بسرعة.
جاء صوت غريب من خارج الباب.
********
********
على بعد مئات الأمتار من القصر.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
تحت ضوء الشمس ، كانت الأوراق تتساقط من الأشجارة.
الفصل 123: معركة ساخنة 1 * ملك الشر *
فجأة ، تم إلقاء عدة مقذوفات سوداء نحو القصر.
*بوووم*
* بام بام *
كانت أريس أخت سو لين تشرب شاي الزهور مع غارين الجالس بجانب طاولة.
بعد وصولها الأرض ، انفجرت تلك المقذوفات السوداء وتحولت إلى كرات نارية.
********
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
* اووووووووووووو ووووووو وووووو *
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
تم إطلاق الإنذار على الفور.
********
*بوووم*
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
تم تفجير بوابة القصر بواسطة كرة نارية ، و سقط اللهب على الحراس خلفها مثل السائل ، ليبدأوا في الاحتراق.
”لا تقلق. ربما يقومون بالتدريبات العسكرية مرة أخرى “. ضحكت أريس بلا مبالاة ، لكن الكسل في عينيها حل محله بعض الحدة.
تأوهت تلك المشاعل البشرية و كافحت قبل أن تسقط على الأرض.
” ربما يحاولون ضربنا من زوايا متعددة. إذا كانوا يريدون لعب الغميضة ، فيمكننا القيام بذلك أيضًا. قال ذو العباءة السوداء اللذي في المقدمة “دعونا نفترق من هنا”. كانوا يحاولون تشتيت انتباهنا بالحراس و إرهاقنا. ربما قاموا بالفعل بإعادة تجميع صفوفهم. نحن بحاجة إلى التحرك قبل ظهور المزيد من الحراس “.
أضاءت ثلاثة ظلال سوداء في القصر عندما فتحت البوابة ، بدت و كأنها ثلاثة خيوط سوداء.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
* بام *
الفصل 123: معركة ساخنة 1 * ملك الشر *
أطلق أحد الظلال السوداء النار ، أطلق عدة طلقات في غضون ثانية.
*********************
أصيب القناصة على الأسطح جميعًا في نفس الوقت وتم قتلهم جميعًا.
كان أحد جوانب المنزل الحجري مفتوحًا ، وبجانبه سلالم رصيف. كانت الأمواج تضرب الدرج الحجري الأبيض من حين لآخر ، جرفت المياه الخضراء بعض نباتات إلى الشاطئ.
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
”مسدس كاتم الصوت؟ هناك أكثر من عدو هنا! “
ظهر فريقان من الجنود على جانبي المبنى وكانا يتدحرجان لتفادي المقذوفات ، لكن جباههم أصيبت في منتصف الطريق وتوفوا على الفور.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
وقفت ثلاثة ظلال سوداء في منتصف حشيش القصر. كانوا جميعا يرتدون عباءات سوداء. من الرأس إلى أخمص القدمين بما في ذلك وجوههم ، كانوا مغطيين باللون الأسود.
تم تثبيت نهاية السلسلة على حلق رجل ملثم أخضر ملطخ بالدماء المتساقطة. ارتجفت السلسلة وعادت إلى يديه مثل ثعبان فضي.
تبعهم عشرات الجنود إلى القصر. كانوا جميعًا يحملون بنادق رشاشة في أيديهم يرتدون بدلات وأقنعة خضراء. بدأ هؤلاء الجنود في تبادل الطلقات مع الحراس داخل القصر بسرعة.
تراجع موين و أعاد السلسلة إلى يديه.
قال أول شخص بعباءة سوداء بصوت أجش: “امضِوا كما هو مخطط”.
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
قال صاحب عباءة سوداء أخرى بصوت منخفض ” إنهم يختبئون في مواقع مختلفة ، وهم بعيدون عن بعضهم البعض. يقوم العديد من الحراس بحمايتهم. لست متأكدًا مما يخططون له ، ماذا يجب أن نفعل؟ “. كان هناك الكثير من إطلاق النار ، لكنهم ما زالوا يسمعون أصوات بعضهم البعض.
* تشي *
” ربما يحاولون ضربنا من زوايا متعددة. إذا كانوا يريدون لعب الغميضة ، فيمكننا القيام بذلك أيضًا. قال ذو العباءة السوداء اللذي في المقدمة “دعونا نفترق من هنا”. كانوا يحاولون تشتيت انتباهنا بالحراس و إرهاقنا. ربما قاموا بالفعل بإعادة تجميع صفوفهم. نحن بحاجة إلى التحرك قبل ظهور المزيد من الحراس “.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
”لا تقلق. القصر ضخم. على هذا المعدل ، سيستغرق الأمر عدة دقائق حتى يتمكنوا من الإلتقاء ببعضهم البعض ، وهذا وقت أكثر من كافٍ لنا ، ” صاحب آخر عباءة سوداء كان امرأة ، وقالت الكلمات بنبرة باردة.
أصيب القناصة على الأسطح جميعًا في نفس الوقت وتم قتلهم جميعًا.
“لننطلق ! أطلقوا الإشارة بعد العثور على الهدف! “
ألقى نظرة جادة على وجه الرجل أمامه و لوح بيده.
تحركوا نحو ثلاثة اتجاهات مختلفة قبل أن تغادر الكلمة الأخيرة فمه. بعد مغادرتهم مباشرة ، سقطت قنبلة سوداء على مكان وجودهم و انفجرت.
”لا تقلق. القصر ضخم. على هذا المعدل ، سيستغرق الأمر عدة دقائق حتى يتمكنوا من الإلتقاء ببعضهم البعض ، وهذا وقت أكثر من كافٍ لنا ، ” صاحب آخر عباءة سوداء كان امرأة ، وقالت الكلمات بنبرة باردة.
********
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
داخل منزل حجري بجانب النهر.
بعد أن عادت السلسلة إلى يديه ، نظر حوله.
كانت أريس أخت سو لين تشرب شاي الزهور مع غارين الجالس بجانب طاولة.
أحاطوا بالتوأم و الرجل في المنتصف.
كان أحد جوانب المنزل الحجري مفتوحًا ، وبجانبه سلالم رصيف. كانت الأمواج تضرب الدرج الحجري الأبيض من حين لآخر ، جرفت المياه الخضراء بعض نباتات إلى الشاطئ.
“سيد غارين ، هل تبحث عن صديقة الآن؟”
ضربت أشعة الشمس سطح البحيرة وانعكست على وجوههم. كانت البحيرة تلمع في الشمس و كانت ساطعة.
********
“أنا أحب فترة بعد الظهر ، أشعر بالاسترخاء للغاية …” استلقت آريس على الكرسي ، وشعرها الجميل منتشر على الوسادة البيضاء ، كان هناك تعبير كسول ولكنه مثير على وجهها.
********
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
أغلق غارين الباب ببطء وسار باتجاه مخرج الرواق بسرعة.
“حسنًا ، لن يستغرق الأمر أكثر من نصف ساعة. إذا كنت تريدين حقًا النوم ، يمكنني إيقاظك عندما يحين الوقت “. جلس غارين على الجانب ، و هو يحتسي كوبًا من شاي الزهرة الحمراء. لقد بدأنا التدريب منذ عدة أيام ، و قد أصبت بالتعب بالفعل. الآن أعرف لماذا لا يمكنك حتى الوصول إلى المستوى الأدنى “.
”لا تقلق. ربما يقومون بالتدريبات العسكرية مرة أخرى “. ضحكت أريس بلا مبالاة ، لكن الكسل في عينيها حل محله بعض الحدة.
نظر إلى آريس ، “أنت بحاجة إلى المثابرة لممارسة فنون الدفاع عن النفس ، وبدون ذلك ، سيكون من الصعب عليك أن تتعلميها.”
*بوووم*
“لكنني أريد أن أنام …” تعرفت أريس على غارين جيدا ، ولم تعد تتصرف كفتاة لطيفة بعد الآن ، كانت دائمًا تبدو كسولة و لكن يبدو أنها مستمتعة على وجهها.
تم تفجير بوابة القصر بواسطة كرة نارية ، و سقط اللهب على الحراس خلفها مثل السائل ، ليبدأوا في الاحتراق.
“السيدات دائما بحاجة إلى مزيد من النوم!”
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
التفتت إلى الجانب و حدقت في غارين بفضول.
*********************
“سيد غارين ، هل تبحث عن صديقة الآن؟”
سرعان ما تراجع إلى الوراء ووقف وراء الجنود.
“لا.” هز غارين كتفيه ، “لا تحاولي تغيير الموضوع.”
“سيد غارين ، هل تبحث عن صديقة الآن؟”
“لكنني متعبة حقًا …” بدأت أريس تتصرف كطفل مدلل ، “أحتاج إلى العناية ببشرتي ، و تمشيط شعري ، وقراءة الكتب ، والعمل كل يوم. أحتاج إلى التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم حتى تظل بشرتي مرنة “.
جلس غارين أيضًا ، ضيق عينيه وعرف أن هناك شيئًا ما خطأ.
“ولكن إذا كنت …”
”لا تقلق. ربما يقومون بالتدريبات العسكرية مرة أخرى “. ضحكت أريس بلا مبالاة ، لكن الكسل في عينيها حل محله بعض الحدة.
*بوووم*
“كان هذا سريعًا!” تقلصت حدقة أعينها قليلاً. كان دوران النمط يعني أن الأعداء كانوا هنا بالفعل ، وأن العقيد موين ، المسؤول عن سلامتها ، كان يقاتلهم بالفعل.
قاطع انفجار شديد كلمات غارين ، و صدى الإنذار بعد ذلك مباشرة.
وقفت وغادرت الكرسي ونظرت إلى اتجاه القصر. ألقت أريس نظرة على نمط في الزاوية اليمنى للبيت الحجري ، كان النمط يدور من تلقاء نفسه دون إحداث أي ضوضاء.
نظر إلى اتجاه القصر في حالة صدمة.
خرجت فرق من الجنود يرتدون ملابس بنية اللون من الأشجار ، وكانوا جميعًا يحملون أسلحة في أيديهم ، وكان هناك حوالي مائة منهم.
”لا تقلق. ربما يقومون بالتدريبات العسكرية مرة أخرى “. ضحكت أريس بلا مبالاة ، لكن الكسل في عينيها حل محله بعض الحدة.
ضربت أشعة الشمس سطح البحيرة وانعكست على وجوههم. كانت البحيرة تلمع في الشمس و كانت ساطعة.
وقفت وغادرت الكرسي ونظرت إلى اتجاه القصر. ألقت أريس نظرة على نمط في الزاوية اليمنى للبيت الحجري ، كان النمط يدور من تلقاء نفسه دون إحداث أي ضوضاء.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
لقد جاء أخيرًا … غسق شورا.
كان موين سيقول شيئًا آخر ، لكن تعبيره تغير فجأة وتدحرج إلى اليسار.
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
“سيد غارين ، دعنا نتحرك. إذا لم نذهب إلى الغرفة الخاصة العازلة للصوت ، فإن التدريبات العسكرية ستزعجنا……. عادة ما يكون صوتها صاخبا للغاية “.
”لا تقلقا . اسمحوا لي أن أتعامل معه ، وسأعلمه ، أنا ، السيد سايمان ، هو رقم 1 في الفريق الأخضر! “
“أنا سعيد بهذا.” نهض غارين.
“ولكن إذا كنت …”
* لوركطططططي *
“سيد غارين ، هل تبحث عن صديقة الآن؟”
جاء صوت غريب من خارج الباب.
* تشي *
دار النمط في الزاوية مرة أخرى ، توقفت أريس عن الحركة بعد رؤية التغيير.
“يجب أن تقلق أكثر على نفسك كي لا تقتل على يد الجنرالات الملكيين السابقين!” سخر يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع ، وخرج من الظل. كانت هناك ثماني بنادق قنص ثقيلة على ظهره ، بدت مثل ذيول الطاووس ، وكادت أن تكون هناك أجنحة على ظهره. سيشعر الناس بالخوف بمجرد النظر إلى الرجل.
“كان هذا سريعًا!” تقلصت حدقة أعينها قليلاً. كان دوران النمط يعني أن الأعداء كانوا هنا بالفعل ، وأن العقيد موين ، المسؤول عن سلامتها ، كان يقاتلهم بالفعل.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
أيضًا ، كان هذا يعني أن الأعداء قد حاصرواهم بالفعل ، وأراد العقيد موين أن تبقى آريس في المنزل و تنتظر المزيد من الأوامر .
انفجرت القنبلة خلفه ، و تطايرت الرمال على الشاطئ في الهواء و سقطت مثل المطر.
كانت الخطة الأصلية التي كانت لديهم هي أن يلتقوا في مكان معين بعد إطلاق الإنذار. لم يكونوا بعيدين عن بعضهم البعض ، و سيستغرق الوصول إلى المكان عدة دقائق.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
ومع ذلك ، كان الأعداء سريعين ، وكانوا قد وصلوا بالفعل قبل أن تتحرك آريس.
“لا.” هز غارين كتفيه ، “لا تحاولي تغيير الموضوع.”
“في الواقع ، ما زلت متعبة. دعنا نجلس ونرتاح أكثر “. ابتسمت أريس و جلست ببطء.
داخل منزل حجري بجانب النهر.
جلس غارين أيضًا ، ضيق عينيه وعرف أن هناك شيئًا ما خطأ.
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
*********************
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
* تشي *
“انهم هنا. لم يتنكروا حتى! ” امتلأت عيناه بالإثارة و التوقعات.
أعاد العقيد موين ببطء السلسلة المسننة إلى يديه.
أعاد العقيد موين ببطء السلسلة المسننة إلى يديه.
تم تثبيت نهاية السلسلة على حلق رجل ملثم أخضر ملطخ بالدماء المتساقطة. ارتجفت السلسلة وعادت إلى يديه مثل ثعبان فضي.
”لا تقلق. القصر ضخم. على هذا المعدل ، سيستغرق الأمر عدة دقائق حتى يتمكنوا من الإلتقاء ببعضهم البعض ، وهذا وقت أكثر من كافٍ لنا ، ” صاحب آخر عباءة سوداء كان امرأة ، وقالت الكلمات بنبرة باردة.
بعد أن عادت السلسلة إلى يديه ، نظر حوله.
*********************
كان هناك أكثر من عشرة جثث للجنود الملثمين ملقاة على الأرض بجانب البحيرة ، وكانت رؤوسهم أو حناجرهم أو قلوبهم قد سحبت بالسلسلة.
* بام *
كان الدم يغطي الأرض ، و كادت الشواطئ الصفراء أن تتحول إلى اللون الأحمر.
الفصل 123: معركة ساخنة 1 * ملك الشر *
“سيدي المحترم!” ركض جنديان يرتديان بذلات بنية اللون إلى موين و قاما بتحيته ، “تم القضاء على جميع الأعداء! ما هي أوامرك؟ “
“لكنني أريد أن أنام …” تعرفت أريس على غارين جيدا ، ولم تعد تتصرف كفتاة لطيفة بعد الآن ، كانت دائمًا تبدو كسولة و لكن يبدو أنها مستمتعة على وجهها.
“جيد” نظر إليهم موين ، “كيف هو الوضع في القصر؟”
“اقتلوهم جميعا!” أمر موين.
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
كان موين سيقول شيئًا آخر ، لكن تعبيره تغير فجأة وتدحرج إلى اليسار.
أضاءت ثلاثة ظلال سوداء في القصر عندما فتحت البوابة ، بدت و كأنها ثلاثة خيوط سوداء.
* بام بام *
أحاطوا بالتوأم و الرجل في المنتصف.
سقط الجنديان على الارض بعد اصابتهما برصاصة في القلب.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
أطلق موين النار مرتين دون أن ينظر ، ثم تدحرج بسرعة مرة أخرى و وقف.
أحاطوا بالتوأم و الرجل في المنتصف.
كان العدو خلفه مباشرة بعد تفادي الرصاص. غير العدو موقفه عندما وقف موين ، وتمكن من البقاء خلف موين طوال الوقت.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
استدار موين مرة أخرى وأطلق النار أربع مرات بالمسدس الأبيض في يده ، وكان يصوب في جميع الزوايا المحتملة التي يمكن أن يختبأ فيها العدو.
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
“أنا أحب فترة بعد الظهر ، أشعر بالاسترخاء للغاية …” استلقت آريس على الكرسي ، وشعرها الجميل منتشر على الوسادة البيضاء ، كان هناك تعبير كسول ولكنه مثير على وجهها.
”مسدس كاتم الصوت؟ هناك أكثر من عدو هنا! “
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
ركل بعض الرمل في الهواء وألقى قنبلة يدوية سوداء بشكل خفي .
وقف سو لين بجانب النافذة و قاطع ذراعيه ، كان ينظر إلى الخارج.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
“أتمنى أن تكون تجيد أكثر من مجرد الحديث.” ارتدى غارين ملابسه و استدار وغادر الغرفة.
*بوووم*
استدار موين مرة أخرى وأطلق النار أربع مرات بالمسدس الأبيض في يده ، وكان يصوب في جميع الزوايا المحتملة التي يمكن أن يختبأ فيها العدو.
انفجرت القنبلة خلفه ، و تطايرت الرمال على الشاطئ في الهواء و سقطت مثل المطر.
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
نهض موين بسرعة و ألقى بسلسلته باتجاه الأمام.
“لكنني أريد أن أنام …” تعرفت أريس على غارين جيدا ، ولم تعد تتصرف كفتاة لطيفة بعد الآن ، كانت دائمًا تبدو كسولة و لكن يبدو أنها مستمتعة على وجهها.
*صليل*
على بعد مئات الأمتار من القصر.
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
سرعان ما تراجع إلى الوراء ووقف وراء الجنود.
أمام موين ، كانت هناك فتاتان توأمان متماثلتان تمامًا. كانت عيونهم وشعرهم وبدلاتهم الضيقة خضراء ، وكان لكل منهما وجوه جميلة.
كان أحد جوانب المنزل الحجري مفتوحًا ، وبجانبه سلالم رصيف. كانت الأمواج تضرب الدرج الحجري الأبيض من حين لآخر ، جرفت المياه الخضراء بعض نباتات إلى الشاطئ.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
ركل بعض الرمل في الهواء وألقى قنبلة يدوية سوداء بشكل خفي .
”لا تقلقا . اسمحوا لي أن أتعامل معه ، وسأعلمه ، أنا ، السيد سايمان ، هو رقم 1 في الفريق الأخضر! “
“أرني ما تملك ، الجنرال الملكي السابق لبوابة القبضة المقدسة للسماء الجنوبية …”
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
“سيدي المحترم!” ركض جنديان يرتديان بذلات بنية اللون إلى موين و قاما بتحيته ، “تم القضاء على جميع الأعداء! ما هي أوامرك؟ “
“سيعرف الجنرالات الملكيون كم أنا شجاع.” كان للرجل المسمى سايمان تعبير غريب على وجهه ، وبدا أنه كان يتخيل شيئًا.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
تراجع موين و أعاد السلسلة إلى يديه.
* بام بام *
ألقى نظرة جادة على وجه الرجل أمامه و لوح بيده.
قال أول شخص بعباءة سوداء بصوت أجش: “امضِوا كما هو مخطط”.
خرجت فرق من الجنود يرتدون ملابس بنية اللون من الأشجار ، وكانوا جميعًا يحملون أسلحة في أيديهم ، وكان هناك حوالي مائة منهم.
“لكنني أريد أن أنام …” تعرفت أريس على غارين جيدا ، ولم تعد تتصرف كفتاة لطيفة بعد الآن ، كانت دائمًا تبدو كسولة و لكن يبدو أنها مستمتعة على وجهها.
أحاطوا بالتوأم و الرجل في المنتصف.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
“اقتلوهم جميعا!” أمر موين.
على بعد مئات الأمتار من القصر.
سرعان ما تراجع إلى الوراء ووقف وراء الجنود.
*صليل*
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
