380
* فصول ملك الشر *
“كيف أستخدم هذا؟” قلب غارين ساعة الجيب في يده.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
“ماذا تقصد بـ” تم “؟” كان غارين صامتا. “سنحتاج قوتك الآن. خذني إلى قواعد مجتمع الغوامض ، كل القواعد التي تعرفها “.
لم يهتز غطاء رأس غارين من رأسه عندما أصيب و تم إرساله يطير معه لكن لحسن الحظ لم يتعرض لأي إصابات.
لم يهتز غطاء رأس غارين من رأسه عندما أصيب و تم إرساله يطير معه لكن لحسن الحظ لم يتعرض لأي إصابات.
أصبح كلا الجانبين الآن متشابكين مع بعضهما البعض و يبدو أنهما يشعران بصلابة خصومهما مما تسبب في نهاية المطاف في وصولهما الى طريق مسدود.
وقف غارين في مكانه الأول بهدوء حيث بدأت مشاعر نفاد الصبر في الظهور داخله.
مر الوقت مع مرور الدقائق و الثواني.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
أخيرًا أطلقت عربة العالم السفلي صرخة طويلة حيث تحركت للخلف ببطء و اندمجت مباشرة في منطقة صغيرة من الظلال خلفها.
كان التنين ذو الرؤوس الثمانية قوياً للغاية ، إذا أخرجه دون تفكير ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يدرك الآخرون أن الطوطم الخاص به لا يشبه طوطم أي شخص آخر. و لكن بمجرد حصوله على غيمة الغراب ، فقد عوضت عن أوجه القصور التي واجهها على أساس يومي في هذا الجانب.
* صهيل * !
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
حدقت عيونها المحتقنة بالدماء في غارين ، كما لو كانت تتذكر هذا اللقيط الذي جعلها عاجزة لأول مرة.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
سرعان ما دخل جسمها والعربة في الظل معًا و فجأة استدار و ركض بسرعة أكبر في الظل قبل أن يقفز.
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
مع صمت غوص ، اندمجت عربة العالم السفلي في الجدار مباشرة و اختفت تمامًا.
“يتم تحديد قوة هذا الإرث الثمين من خلال مقدار قوة الطوطم وضوء الطوطم الذين تصبهما في الداخل. الحد الأعلى هو النموذج الرابع و يمكن أن يكون النطاق واسعًا للغاية “أوضح ويندلينغ وهو يتحرك للخلف بعيدًا. هذا جعل من السهل على غارين تجربة الإرث الثمين.
كان من الممكن سماع صرخات “الصهيل ” المستمرة بهدوء من مسافة بعيدة ، واستمر صداها في جميع أنحاء المكتبة. و مع ذلك ، كلما تقدمت ، أصبحت الضوضاء أكثر ليونة ، حتى اختفت تمامًا.
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
وقف غارين في مكانه الأول بهدوء حيث بدأت مشاعر نفاد الصبر في الظهور داخله.
كانت الثياب السوداء على جسد الرجل متسخة و مليئة بالتراب ، حتى أن بعض أجزائها كانت ممزقة.
لقد جرب جميع التقنيات السرية ، لكن السرعة التي تم إستخلاصها منه كانت كبيرة جدًا ، ووصلت تقريبًا إلى 80٪ ، مما جعل خصمه قادرًا على مواكبة ردود أفعاله ، لكنه غير قادر على ذلك. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة ، لأنه لطالما كان لديه القدرة على التنبؤ لم يكن ذلك مشكلة.
“حسنًا ، ويندلينج” ، قال غارين وهو يقبل التناقض على مضض. “الإرث الثمين الذي أظهرته أثناء الحصار بالأمس ، أخرجه و كل ما تمتلكه الآن.”
الشيء الأكثر أهمية كان أن سرعة عربة العالم السفلي أصبحت سريعة للغاية ، كانت مثل وميض البرق الأصفر و في غمضة عين أصابت جسم غارين مرات عديدة .
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
علاوة على ذلك ، كانت عربة العالم السفلي أيضًا محصنة تمامًا ضد هجمات الطوطم. نظرًا لأن غارين غير قادر على مواكبة الهجمات الجسدية بينما كانت هجمات الطوطم غير قابلة للاستخدام تمامًا ، لم تكن هناك طريقة للقتال!
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
قاتل غارين حتى امتلأ رأسه بالغضب.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
نظر إلى قاعة المكتبة الفارغة ، و تنهد بارتياح و استدار للخارج ليرى ما إذا كان الرجل الفضي الوجه لا يزال هناك.
ملأت أصوات النعيق آذانهم. بدا الأمر كما لو أن المدينة المهجورة قد عادت فجأة للحياة مرة أخرى.
توقفت خطواته فجأة و وقف متجمداً في مكانه.
تلاشى صوته.
القاعة بأكملها خضعت فجأة لتحول غريب.
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
أراد أن يتخذ خطوة الآن. كانت رشاقته أقل قليلاً من الكمال و كانت تقنياته السرية بحاجة إلى الإرتفاع في المستوى .
كانت الكرة الفضية الكبيرة التي اندفعت تتحرك الآن من تلقاء نفسها ، حيث كانت تطفو بلطف إلى موقعها الأصلي ، مثل إعادة تشغيل اللقطات في مقطع فيديو عكسيا ، حيث كانت تدور و تدور بنفس الطريقة التي تدحرجت بها إلى أسفل.
أوضح ويندلينغ: “إنها جبهة الغراب الملبدة بالغيوم”. “نطلق عليها غيمة الغراب ” . يمكن أن تحفز أكثر من عشرة آلاف من الطواطم الروحية للغراب الأسود لتشكيل جبهة أسطوانية لعزل واحتجاز أعداء المرء . تكلفة قدرتها على السجن كبيرة للغاية و بعد أن حطمتها بالأمس ، تم أيضًا تدمير جزء من هيكل هذا الإرث الثمين. كل ما تبقى الآن هو بعض قدرات الغراب الأسود المحفزة. “
طارت كومة كبيرة من الغبار والرمل في كل مكان و سقطت على التمثال المجاور للجدار ، و تجمعت هناك مرة أخرى.
“ما هذا؟”
بدأت أكفان الغبار تطفو مرة أخرى و ترتفع باستمرار دون صوت واحد. بدا العالم وكأنه قد قلب نفسه ، حيث بدأ الغبار والحصى يرتفعان من الأرض مثل مطر من نوع غريب.
كان هذا الزخم مشابهًا للزخم الذي أوجدوه بالأمس. بدأت السحابة الكبيرة من الضباب الأسود تتدفق في الهواء في المكتبة ، على شكل نهر أسود طويل اجتمع معًا ثم انفصل.
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
تم ملء الحفر الكبيرة على الأرض على الفور مرة أخرى ، حيث اختفت الشقوق و غطت بالرخام الأسود الأولي ، قبل أن تغطي طبقة سميكة من الغبار السطح.
“ما اسمك؟” سأل غارين على الفور.
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
أخيرًا ، عاد كل شيء إلى شكل نظامي .
كانت الثياب السوداء على جسد الرجل متسخة و مليئة بالتراب ، حتى أن بعض أجزائها كانت ممزقة.
تمت استعادة المكتبة أخيرًا إلى اللحظة الأولى عندما أتى غارين إلى الداخل. لم تكن هناك آثار لتحركات عربة العالم السفلي.
تلاشى صوته.
ظهر تعبير مشوش على وجهه بينما كانت عيناه تنظران عبر قاعة المكتبة. في هذه اللحظة ، كان عقله في حيرة كاملة.
أوضح ويندلينغ: “إنها جبهة الغراب الملبدة بالغيوم”. “نطلق عليها غيمة الغراب ” . يمكن أن تحفز أكثر من عشرة آلاف من الطواطم الروحية للغراب الأسود لتشكيل جبهة أسطوانية لعزل واحتجاز أعداء المرء . تكلفة قدرتها على السجن كبيرة للغاية و بعد أن حطمتها بالأمس ، تم أيضًا تدمير جزء من هيكل هذا الإرث الثمين. كل ما تبقى الآن هو بعض قدرات الغراب الأسود المحفزة. “
“ماذا يجري هنا؟”
القاعة بأكملها خضعت فجأة لتحول غريب.
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
أخيرًا ، عاد كل شيء إلى شكل نظامي .
كانت مثالية دون أي ضرر ، ويمكنه حتى رؤية شبكة عنكبوت صغيرة في زاوية الجدار ، مع قشرة عنكبوتية شفافة على السطح.
احتفظ غارين بالشارة.
لم تكن الحفرة في مكان عالي ، لذلك مد غارين إصبعه للخارج و ضغطه على الحائط.
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
كان السطح مستقيمًا و ناعمًا ، و مغطى بطبقة من الغبار الأبيض ، في حين اختفى الغبار الأسود من السابق.
نظر إلى قاعة المكتبة الفارغة ، و تنهد بارتياح و استدار للخارج ليرى ما إذا كان الرجل الفضي الوجه لا يزال هناك.
غير مقتنع ، ضغط بقوة هذه المرة.
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
كا تشاك!
ابتسم الرجل ذو الوجه الفضي بمرارة و نزع القناع عن وجهه.
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
كانت الثياب السوداء على جسد الرجل متسخة و مليئة بالتراب ، حتى أن بعض أجزائها كانت ممزقة.
“إلى أي مستوى ينتمي هذا الإرث الثمين؟”
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
* صهيل * !
احتفظ غارين بالشارة.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
مشى لركل الرجل ذو الوجه الفضي.
“القواعد … أعرف إلى أين يجب أن يتجه الهاربان الآخران!” اجاب الرجل ذو الوجه الفضي في الحال. كان رد فعله مفاجئًا تمامًا دون أي تردد.
“استيقظ. مهلا!”
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
انقلب الرجل ذو الوجه الفضي و استيقظ على الفور. وقف فجأة.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
“تم ؟!” استدار و نظر إلى غارين بشكل قلق.
وقف غارين في مكانه الأول بهدوء حيث بدأت مشاعر نفاد الصبر في الظهور داخله.
“ماذا تقصد بـ” تم “؟” كان غارين صامتا. “سنحتاج قوتك الآن. خذني إلى قواعد مجتمع الغوامض ، كل القواعد التي تعرفها “.
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
أراد أن يتخذ خطوة الآن. كانت رشاقته أقل قليلاً من الكمال و كانت تقنياته السرية بحاجة إلى الإرتفاع في المستوى .
انقلب الرجل ذو الوجه الفضي و استيقظ على الفور. وقف فجأة.
“القواعد … أعرف إلى أين يجب أن يتجه الهاربان الآخران!” اجاب الرجل ذو الوجه الفضي في الحال. كان رد فعله مفاجئًا تمامًا دون أي تردد.
* فصول ملك الشر *
نظر إليه غارين دون وعي مرة أخرى.
علاوة على ذلك ، كانت عربة العالم السفلي أيضًا محصنة تمامًا ضد هجمات الطوطم. نظرًا لأن غارين غير قادر على مواكبة الهجمات الجسدية بينما كانت هجمات الطوطم غير قابلة للاستخدام تمامًا ، لم تكن هناك طريقة للقتال!
“أزل قناعك إذن.”
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
ابتسم الرجل ذو الوجه الفضي بمرارة و نزع القناع عن وجهه.
أخذها غارين وقلبها في يده.
لقد كشف وجهه غير السار في منتصف العمر. كان وجهًا عاديًا متواضعًا و له لحية سوداء تحتوي على خيوط قليلة من الشعر الأبيض. كانت عيناه غائرتين ، و بدا محرومًا بشدة من النوم.
كان من الممكن سماع صرخات “الصهيل ” المستمرة بهدوء من مسافة بعيدة ، واستمر صداها في جميع أنحاء المكتبة. و مع ذلك ، كلما تقدمت ، أصبحت الضوضاء أكثر ليونة ، حتى اختفت تمامًا.
“ما اسمك؟” سأل غارين على الفور.
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
ومضت عيون غارين.
“حسنًا ، ويندلينج” ، قال غارين وهو يقبل التناقض على مضض. “الإرث الثمين الذي أظهرته أثناء الحصار بالأمس ، أخرجه و كل ما تمتلكه الآن.”
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
أخذ ويندلينج عنصرًا من جيبه دون قلق ، لقد كان ساعة جيب سوداء رائعة و أرسله إلى غارين .
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
أخذها غارين وقلبها في يده.
ابتسم الرجل ذو الوجه الفضي بمرارة و نزع القناع عن وجهه.
كانت ساعة الجيب صغيرة للغاية ، و نصف حجم ساعة الجيب العادية فقط. لم تكن هناك أرقام و لا كلمات على وجهها ، ولا حتى مقياس . بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى إبرة تتحرك باستمرار في دائرة.
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
“ما هذا؟”
أصبح كلا الجانبين الآن متشابكين مع بعضهما البعض و يبدو أنهما يشعران بصلابة خصومهما مما تسبب في نهاية المطاف في وصولهما الى طريق مسدود.
أوضح ويندلينغ: “إنها جبهة الغراب الملبدة بالغيوم”. “نطلق عليها غيمة الغراب ” . يمكن أن تحفز أكثر من عشرة آلاف من الطواطم الروحية للغراب الأسود لتشكيل جبهة أسطوانية لعزل واحتجاز أعداء المرء . تكلفة قدرتها على السجن كبيرة للغاية و بعد أن حطمتها بالأمس ، تم أيضًا تدمير جزء من هيكل هذا الإرث الثمين. كل ما تبقى الآن هو بعض قدرات الغراب الأسود المحفزة. “
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
“إلى أي مستوى ينتمي هذا الإرث الثمين؟”
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
أوضح ويندلينج: “إنها نسخة طبق الأصل من إرث ثمين من المستوى الثاني . أنت تعرف أن النسخة الأصلية الموروثة ثمينة . داخل الغوامض ، نقسم موروثاتنا الثمينة إلى فئات مثل العادية والنهائية والأصلية . ثم نقوم بتصنيفها إلى مستويات من الأول إلى الثالث ، لتبسيط عملية تنظيمها بناءً على قوتها ، مثل الإرث الثمين الأصلي الذي يعادل المستوى الثالث من الإرث الثمين . يتم استخدام جبهة الغراب الملبدة بالغيوم للدفاع ، و تعتبر بمثابة إرث ثمين من المستوى الثاني . هناك العديد من الموروثات الثمينة في المستوى الثاني ، ويمتلك كل زعيم قوي تقريبًا واحدًا . كانت هذه أيضًا المكافأة التي تلقيناها بعد مساهمتنا الأولى في الغوامض “.
مع صمت غوص ، اندمجت عربة العالم السفلي في الجدار مباشرة و اختفت تمامًا.
ومضت عيون غارين.
“ما اسمك؟” سأل غارين على الفور.
“إذن أنت تقول ، أن مجتمع الغوامض لديه أيضًا مستوى ثلاثة من الإرث الثمين الأصلي؟”
القاعة بأكملها خضعت فجأة لتحول غريب.
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
ابتسم غارين وقلب ساعة الجيب لينظر إلى سطر الكلمات الفضية المنقوش في ظهره الأسود.
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
“تم نقش هذا السطر من الكلمات من قبل الصانع . لقد كان أعز أصدقائي ، وكذلك حدادا و باحثًا رفيع المستوى في الغوامض ، لكنه مات منذ سنوات عديدة “. هدأ ويندلينج.
“ما هذا؟”
“كيف أستخدم هذا؟” قلب غارين ساعة الجيب في يده.
* صهيل * !
“تخيل أن طاقة الطوطم تتدفق بداخلها و في كل مرة تستخدمها ستحتاج إلى بلورة أرجوانية. فقط للتذكير ، قوة الطوطم اللازمة لذلك عالية للغاية ، ولكن بالطبع يمكنك استخدام ضوء الطوطم لتعويض ذلك. ذكّر ويندلينج غارين بسرعة أن طبيعتي هذين الأمرين لا تختلف كثيرًا.
“القواعد … أعرف إلى أين يجب أن يتجه الهاربان الآخران!” اجاب الرجل ذو الوجه الفضي في الحال. كان رد فعله مفاجئًا تمامًا دون أي تردد.
“أوه؟”
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
أمسك غارين ساعة الجيب في يده ، و حاول أن يجعل قوة الطوطم وضوء الطوطم يتدفقان في الداخل.
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
“يتم تحديد قوة هذا الإرث الثمين من خلال مقدار قوة الطوطم وضوء الطوطم الذين تصبهما في الداخل. الحد الأعلى هو النموذج الرابع و يمكن أن يكون النطاق واسعًا للغاية “أوضح ويندلينغ وهو يتحرك للخلف بعيدًا. هذا جعل من السهل على غارين تجربة الإرث الثمين.
“يتم تحديد قوة هذا الإرث الثمين من خلال مقدار قوة الطوطم وضوء الطوطم الذين تصبهما في الداخل. الحد الأعلى هو النموذج الرابع و يمكن أن يكون النطاق واسعًا للغاية “أوضح ويندلينغ وهو يتحرك للخلف بعيدًا. هذا جعل من السهل على غارين تجربة الإرث الثمين.
“الغربان التي تطلق لن يكون لها سوى عقلية الهجوم ، ولن تكون قادرة على فعل أي شيء آخر. وبالتالي ، عليك توخي الحذر عند استخدام هذا “.
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
تلاشى صوته.
اختفى الضباب الأسود و برز وجه غارين الهادئ.
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
بدأت سحب كبيرة من الضباب الأسود تنتشر من محيطه ، و يبدو أن مصدر الضباب جاء من ساعة الجيب في يده.
“ماذا يجري هنا؟”
حلق الضباب فوق رأس غارين وتجمد أخيرًا هناك ، قبل أن يتحول بسرعة إلى غربان سوداء صغيرة. جلس بعضهم على أكتاف غارين بينما طار البعض الآخر فوق رأسه. قام عدد قليل من الآخرين بالبحث حول محيطهم بأعينهم الصغيرة بحثًا عن أهداف يمكنهم مهاجمتها.
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
كان من الممكن سماع صرخات “الصهيل ” المستمرة بهدوء من مسافة بعيدة ، واستمر صداها في جميع أنحاء المكتبة. و مع ذلك ، كلما تقدمت ، أصبحت الضوضاء أكثر ليونة ، حتى اختفت تمامًا.
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
كان هذا الزخم مشابهًا للزخم الذي أوجدوه بالأمس. بدأت السحابة الكبيرة من الضباب الأسود تتدفق في الهواء في المكتبة ، على شكل نهر أسود طويل اجتمع معًا ثم انفصل.
مع صمت غوص ، اندمجت عربة العالم السفلي في الجدار مباشرة و اختفت تمامًا.
ملأت أصوات النعيق آذانهم. بدا الأمر كما لو أن المدينة المهجورة قد عادت فجأة للحياة مرة أخرى.
علاوة على ذلك ، كانت عربة العالم السفلي أيضًا محصنة تمامًا ضد هجمات الطوطم. نظرًا لأن غارين غير قادر على مواكبة الهجمات الجسدية بينما كانت هجمات الطوطم غير قابلة للاستخدام تمامًا ، لم تكن هناك طريقة للقتال!
“ما مقدار ضوء الطوطم الذي يمتلكه حقًا…” غمغم ويندلينج ، بتعبير غير قابل للقراءة على وجهه.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
بعد لحظات ، تحولت الغربان إلى ضباب أسود مرة أخرى ، وتدفقت عائدة إلى ساعة الجيب في يد غارين.
غير مقتنع ، ضغط بقوة هذه المرة.
اختفى الضباب الأسود و برز وجه غارين الهادئ.
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
كان التنين ذو الثمانية رؤوس هو أقوى طوطم لديه و هو بذروة النموذج الرابع غالبا ، حيث لا يمكن مقارنة الطواطم المتبقية به على الإطلاق لأنها كانت ضعيفة للغاية ، كان يخطط للتخلي عن سيطرته عليه بعد فترة زمنية معينة ، حتى يتمكن من ذلك . يجب عليه استبداله بمصادر قوة أخرى تفاديا للموت .
“تخيل أن طاقة الطوطم تتدفق بداخلها و في كل مرة تستخدمها ستحتاج إلى بلورة أرجوانية. فقط للتذكير ، قوة الطوطم اللازمة لذلك عالية للغاية ، ولكن بالطبع يمكنك استخدام ضوء الطوطم لتعويض ذلك. ذكّر ويندلينج غارين بسرعة أن طبيعتي هذين الأمرين لا تختلف كثيرًا.
كان التنين ذو الرؤوس الثمانية قوياً للغاية ، إذا أخرجه دون تفكير ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يدرك الآخرون أن الطوطم الخاص به لا يشبه طوطم أي شخص آخر. و لكن بمجرد حصوله على غيمة الغراب ، فقد عوضت عن أوجه القصور التي واجهها على أساس يومي في هذا الجانب.
ابتسم غارين وقلب ساعة الجيب لينظر إلى سطر الكلمات الفضية المنقوش في ظهره الأسود.
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
كان التنين ذو الرؤوس الثمانية قوياً للغاية ، إذا أخرجه دون تفكير ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يدرك الآخرون أن الطوطم الخاص به لا يشبه طوطم أي شخص آخر. و لكن بمجرد حصوله على غيمة الغراب ، فقد عوضت عن أوجه القصور التي واجهها على أساس يومي في هذا الجانب.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
