الفصل التاسع و الخمسون
الفصل التاسع و الخمسون:
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
“خطئي قد كان ، أنني جمعتُ أطباقا بمثل تلك المكانة المرموقة حتى يعرف الجميع عاداتك. لكنني تعلمتُ درسي ، و قد قمتُ بتجميع قائمة أخرى في الأشهر القليلة الماضية. هناك العديد من الوصفات التي لم تتذوقيها. أيا كان ما تريدين ، يمكنني دائما أن أطلب من الناس أن يقوموا بإعداده لأجلك.”
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
قام شياو يان بتقديم قائمة جديدة تماما و أظهرها لها صفحة بصفحة.
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
الوصفات تجاوزت الوصفات الأصلية. كانت الأطباق الموجودة عليها شيئا لم تتذوقه من قبل. مجرد النظر إليهم جعلها تشعر بالجوع.
راضية! لا يمكنها أن تكون راضية أكثر من هذا!
تأثر قلب لوه فو لكنها لا زالت لا تخطط لمسامحته بسهولة.
في تلك الليلة ، شياو يان أعطى لوه فو وجبة كاملة.
رمقته بنظرة جانبية ، “لماذا تطلب من أحدهم أن يُعده؟ تريدني أن أسامحك ، حسناً. فلتتعلم طبخ الأطباق الموجودة بالقائمة و قم بإعدادها لي. عندها ، قد أسامحك.”
فتح يوان باو عينيه على مصرعيها ، و رمشهما ببراءة.
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.”
<م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
لوه فو رفعت إبهامها له.
شياو يان ، “… حسنا.”
مع ذلك ، لم تكن تتوقع وجود شخص في هذا العالم الذي يبدو حسن المظهر بشكل واضح ، و أيضا منحه الرب بشكل غير عادل مهارات عدة.
على مضض ، طحن أسنانه على شحمة أذنها البيضاء كاليشم ، “نونغنونغ ، أنتِ قاسية للغاية؟ ألم تقولي أنكِ تريديننا أن نحظى بسترة قطنية صغيرة*؟”
<م.م: عادة البنات يكن لطيفات و مراعيات و متفهمات إتجاه أبائهن. ما يعني أنه بالنسبة للأباء الإبنة هي أشبه بسترة قطنية دافئة و حنونة.>
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
“نعم ، لذا يا صاحب السمو الملكي ، عليكَ بالعمل بجد ، خلاف ذلك كيف لموتشي و يوان أن يحصلا على أخت؟”
تأثر قلب لوه فو لكنها لا زالت لا تخطط لمسامحته بسهولة.
عندما سمع إسمه ، يوان باو ، الذي كان يسيل لعابه ، نظر لأعلى إليها بظرافة.
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
سحبت لوه فو إبنها بين ذراعيها و قبلت خده.
الفصل التاسع و الخمسون:
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
نظر شياو يان إلى الرجل الصغير الذي كان يستغل إمرأته و رمقه بنظرة مميتة.
مع ذلك ، لم تكن تتوقع وجود شخص في هذا العالم الذي يبدو حسن المظهر بشكل واضح ، و أيضا منحه الرب بشكل غير عادل مهارات عدة.
فتح يوان باو عينيه على مصرعيها ، و رمشهما ببراءة.
وضعت لوه فو عيدان الطعام في فمها ، وكانت متفاجئة بعض الشيء.
لوح شياو يان بيده و قال لأوي ، “خذي شياوشيزي للراحة. إنه نعسان.”
يوان باو ، ‘أنا لستُ كذلك ، أنا لا أريد…’
الذئب الزعيم أزال القفل عن وضعية جديدة.
مع ذلك ، لم يكن للطفل حقوق إنسان ، و حتى إن كان غير راغب ، إضطر إلى ترك ذراعي والدته العطرتين.
رمقته بنظرة جانبية ، “لماذا تطلب من أحدهم أن يُعده؟ تريدني أن أسامحك ، حسناً. فلتتعلم طبخ الأطباق الموجودة بالقائمة و قم بإعدادها لي. عندها ، قد أسامحك.”
تسلق موتشي نزولا من على الأريكة و تبعهم لإقناع شقيقه الأصغر.
مع ذلك ، لم يكن للطفل حقوق إنسان ، و حتى إن كان غير راغب ، إضطر إلى ترك ذراعي والدته العطرتين.
الشباب المزعجون قد رحلوا ، كان شياو يان سعيدا جدا لأن لوه فو ستكون له لوحده طوال فترة ما بعد الظهر.
على الرغم من أنه لم يستطع تناول وجبة بعد ظهر اليوم ، إلا أنه كان لا يزال شبعانا بالمرق و اللحم المفروم الذي تذوقه من قبل.
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
بعد هذا اليوم ، بدأ شياو يان التدريب على الطبخ.
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.” <م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
‘كرجل يمكنه حمل سيف ، قوس ضخم ، و ركوب حصان قوي أيضا ، كيف يعقل أن يمكنه الطبخ؟’
مع ذلك ، لم يكن للطفل حقوق إنسان ، و حتى إن كان غير راغب ، إضطر إلى ترك ذراعي والدته العطرتين.
نظرت إليه لوه فو ، ممتلئا بالثقة و سخرت منه.
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
سحبت لوه فو إبنها بين ذراعيها و قبلت خده.
الرب وحده يعلم مدى نشاط هذا الرجل ، و بسبب ضعفها الجسدي ، لم تستطع تحمل ذلك.
“خطئي قد كان ، أنني جمعتُ أطباقا بمثل تلك المكانة المرموقة حتى يعرف الجميع عاداتك. لكنني تعلمتُ درسي ، و قد قمتُ بتجميع قائمة أخرى في الأشهر القليلة الماضية. هناك العديد من الوصفات التي لم تتذوقيها. أيا كان ما تريدين ، يمكنني دائما أن أطلب من الناس أن يقوموا بإعداده لأجلك.”
مع ذلك ، لم تكن تتوقع وجود شخص في هذا العالم الذي يبدو حسن المظهر بشكل واضح ، و أيضا منحه الرب بشكل غير عادل مهارات عدة.
نظر شياو يان إلى الرجل الصغير الذي كان يستغل إمرأته و رمقه بنظرة مميتة.
بعد خمسة أيام ، رفعت لوه فو حاجبا ، تنظر إلى طبق من براعم البازلاء المقلية التي طبخها شياو يان ، “أليس كل ما فعلته فقط إضافتها في المقلاة و قليها عدة مرات؟”
يوان باو ، ‘أنا لستُ كذلك ، أنا لا أريد…’
هل هذا يعتبر طبقا؟
على الرغم من أنه لم يستطع تناول وجبة بعد ظهر اليوم ، إلا أنه كان لا يزال شبعانا بالمرق و اللحم المفروم الذي تذوقه من قبل.
شياو يان سلم لها عيدان الطعام بإبتسامة على شفتيه ، “نعم ، فلتتذوقيها.”
لوح شياو يان بيده و قال لأوي ، “خذي شياوشيزي للراحة. إنه نعسان.”
وضعت لوه فو عيدان الطعام في فمها ، وكانت متفاجئة بعض الشيء.
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
بدا و كأنه طبق بسيط من براعم الفاصوليا المقلية ، لكن طعمه حلو و لذيذ. ما نوع الزيت الذي إستخدمه في القلي؟ لم يكن دهنيًا على الإطلاق.
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.” <م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
حتى عشاق اللحم لا يسعهم سوى مد عيدان الأكل مرارا و تكرارا لأكل المزيد من الطبق.
ترجمة: khalidos
أجابها شياو يان، “زيت البط المستخدم هو أقل دهونا من شحم الخنزير.”
للأسف ، مجرد بضعة أيام ، و قد أصبح بالفعل يهتم بمستوى الطبخ.
للأسف ، مجرد بضعة أيام ، و قد أصبح بالفعل يهتم بمستوى الطبخ.
الشباب المزعجون قد رحلوا ، كان شياو يان سعيدا جدا لأن لوه فو ستكون له لوحده طوال فترة ما بعد الظهر.
لوه فو رفعت إبهامها له.
نظر شياو يان إلى الرجل الصغير الذي كان يستغل إمرأته و رمقه بنظرة مميتة.
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
“خطئي قد كان ، أنني جمعتُ أطباقا بمثل تلك المكانة المرموقة حتى يعرف الجميع عاداتك. لكنني تعلمتُ درسي ، و قد قمتُ بتجميع قائمة أخرى في الأشهر القليلة الماضية. هناك العديد من الوصفات التي لم تتذوقيها. أيا كان ما تريدين ، يمكنني دائما أن أطلب من الناس أن يقوموا بإعداده لأجلك.”
لوه فو قابلت نظرته ، و تسارعت نبظات قلبها. بطريقة ما شعرت أن نبرته تعني شيئًا ما.
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
أخفت عواطفها بسعال منخفض و أبطأت المدح ، “لا بأس به.”
هل هذا يعتبر طبقا؟
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
“حسنا إذن أحتاج إلى العمل بجدية أكبر لجعل الأميرة أكثر رضا.”
“حسنا إذن أحتاج إلى العمل بجدية أكبر لجعل الأميرة أكثر رضا.”
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
في تلك الليلة ، شياو يان أعطى لوه فو وجبة كاملة.
رمقته بنظرة جانبية ، “لماذا تطلب من أحدهم أن يُعده؟ تريدني أن أسامحك ، حسناً. فلتتعلم طبخ الأطباق الموجودة بالقائمة و قم بإعدادها لي. عندها ، قد أسامحك.”
و بينما كانت زهرة اليشم خاصتها ترتجف ، سألها في أذنيها ، “و الآن هل أنتِ راضية؟”
في تلك الليلة ، شياو يان أعطى لوه فو وجبة كاملة.
راضية! لا يمكنها أن تكون راضية أكثر من هذا!
على مضض ، طحن أسنانه على شحمة أذنها البيضاء كاليشم ، “نونغنونغ ، أنتِ قاسية للغاية؟ ألم تقولي أنكِ تريديننا أن نحظى بسترة قطنية صغيرة*؟” <م.م: عادة البنات يكن لطيفات و مراعيات و متفهمات إتجاه أبائهن. ما يعني أنه بالنسبة للأباء الإبنة هي أشبه بسترة قطنية دافئة و حنونة.>
الذئب الزعيم أزال القفل عن وضعية جديدة.
راضية! لا يمكنها أن تكون راضية أكثر من هذا!
لم تستطع محاربته على الإطلاق!
بدا و كأنه طبق بسيط من براعم الفاصوليا المقلية ، لكن طعمه حلو و لذيذ. ما نوع الزيت الذي إستخدمه في القلي؟ لم يكن دهنيًا على الإطلاق.
لمن لم يفهم آخر جزء أو كان يقرؤه بنية صافية شغل زر +18 بدماغك و أعد القراءة.
الذئب الزعيم أزال القفل عن وضعية جديدة.
ترجمة: khalidos
حتى عشاق اللحم لا يسعهم سوى مد عيدان الأكل مرارا و تكرارا لأكل المزيد من الطبق.
شياو يان ، “… حسنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
