Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 470

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ورَأَي أنَّ التشِي الشَيْطَاني ذو اللَون الأسود فِيْ كُلْ مكَانَ ، وارتقي مِنْ الأرْضَ فِيْ خُيُوطٍ كـ ألف مِتْر فوق الغَابَة قَبِلَ أَنْ تختفِيْ .

عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

لم يستَرَيح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هُنَاْ و تقَدُمَ بشَكْل مُبَاشِرَ ، ودَخَلَ المَنْطِقة الأَخِيِرة . كَانَ حذراً جِدَاً . مِنْ هُنَاْ فصاعداً ، ستظَهَرَ الوُحُوش علي مستوي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] – لَمْ يَكُنْ الأمرُ مزحةً .

يَجِب أَنْ تَكُوُن الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متوازنة ، وَ إلَا لَنْ تشَكْل دَائِرَة متناظرة ، وَ سيَكُوْن أَحَدُ الجَانِبيْنَ أَقَوِي بالتَأكِيد . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَسْتَطِعْ الوُصُوُلَ إلَي نِهَاية النيران المشتعلة ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يَصِلَ لِلنِهَاية المخيفة .

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ومشي دَاخلِ الغَابَة .

استغرق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض الوَقْت للقضاء عَلَيْ الوَحْش فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . استولي عَلَيْ حَيُوَانْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، ثُمَ أَحْضَره إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) بَعْدَ أَنْ أخَرُجَه و دَرَسَهُ قَلِيِلَا .

قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ورَأَي أنَّ التشِي الشَيْطَاني ذو اللَون الأسود فِيْ كُلْ مكَانَ ، وارتقي مِنْ الأرْضَ فِيْ خُيُوطٍ كـ ألف مِتْر فوق الغَابَة قَبِلَ أَنْ تختفِيْ .

النَتِيْجَة فاجأته كَثِيِرا . لَمْ يَجِدَ شَيْئاً مِثْل التْشِي الشَيْطَاني؛ مَعَ أَنْ الوُحُوش هُنا متأثرة بشَكْل غَيْرَ محسوس بنية الفَوْضَي للحجر الأسود ، لتُصْبِحَ أكثَرَ رَغبَة للدِماَء .

النَتِيْجَة فاجأته كَثِيِرا . لَمْ يَجِدَ شَيْئاً مِثْل التْشِي الشَيْطَاني؛ مَعَ أَنْ الوُحُوش هُنا متأثرة بشَكْل غَيْرَ محسوس بنية الفَوْضَي للحجر الأسود ، لتُصْبِحَ أكثَرَ رَغبَة للدِماَء .

بعِبَارَة أُخْرَي ، كَانَت الكَائِنَاتُ الحَيَةُ هُنَاْ من المفترضِ أن تكون مجُنُونْة تَمَاماً .

وَرَاءه كَانَ تونغ تشِي مينغ ، مَعَ التواضع مَكْتُوب عَلَيْ وَجْهه . وَ لكنَّ عِنْدَمَا انجرف نَظَرهُ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر و نَظَرته المتعجرفة ، وَ قَاْلَ : “بَعْدَ رؤية سيدي ، أَسْرَع وَ قُم بِالركوع لدفع الاحترام!”

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ومشي دَاخلِ الغَابَة .

فِيْ وسط هَذِهِ المَنْطِقة ، ظهرت صَخْرَة ، يَبْلُغ طولَهَا حَوَالي نِصْف مِتْر ، لونها أبْيَض حليبي ، بِدُونَ ذرة مِنْ الغُبَار . عَلَيْ قِمَة هَذِهِ الصَخْرَة ، نما نَبَاْتٌ غَرِيِبُ الشَكْل .

كَانَ يمشي أَعْمَق فِيْ كُلْ خَطْوَة ، شَعَرَ بأن الفَوْضَي تنوي التَأثِيِر عَلَيْه بشَكْل غَيْرَ محسوس . إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيٌ مِنْ الدرجة العَلَيْا وَ لَدَيْه انطباع قَوِي عَن نية الفَوْضَي ، فرُبَمَا لَمْ يكتشف ذَلِكَ فِعلَا .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَدْ لَا يَكُوْن هَذَا مؤكداً . كَانَ الحَجَر الأسوَد قَدْ ظَهَرَ مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن فِيْ الأراضي الشاسعة ، وَ لكنَّه لَمْ يَكُنْ مدفونا فِيْ أعَمَاق الأرْضَ إلَا أَنْ التشِي الشَيْطَاني لَمْ يأت إِلَي السطح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ التَغْيِيِرات فِيْ المَشْهَد ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ الحَجَر الأسوَد سيَأتِي إِلَي السطح . هَذَا مـَـا يفسر “التأَخِيِر” لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ورَأَي أنَّ التشِي الشَيْطَاني ذو اللَون الأسود فِيْ كُلْ مكَانَ ، وارتقي مِنْ الأرْضَ فِيْ خُيُوطٍ كـ ألف مِتْر فوق الغَابَة قَبِلَ أَنْ تختفِيْ .

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

و كَانَ هَذَا التشِي الشَيْطَاني ضَعِيِفاً جِدَاً ، بَعِيِداً عَن كونه مِمَاثلاً لما كَانَ لدي الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا و كان قد إِسْتِخْدَمهُ لمحاولةِ السيطرة عَلَيْه ، وَ لكنَّه كَانَ أَكْبَرَ فِيْ الكِمْيَة ، حَيْثُ غطي المَنْطِقة الأسَاسية الكَامِلِة للغَابَة . لَمْ يتَمَكَن التشِي الشيطاني هُنَاْ مِنْ السيطرة عَلَيْ الَنَاس ، لكنَّه قَدْ تسَبَب فِيْ تغَيْرَ جذري فِيْ مزاج الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ما عِلَاقَة الحَجَر الأسوَد بإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا ؟

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

وِفْقَاً للسَبَب ، فَقَدْ تَمَ بالفِعل قَمَعَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، وَ لكنَّ غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ ظَهَرَ فِيْ الألف عَام ، مِمَا يعَني أَنَّه لَا ينبغي أَنْ يَكُوْن للإثْنَيْن أَيّ عِلَاقَة .

تَرَدَدَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي فُرْصَة وَاحِدَة لإِسْتِخْدَام دُفْعَة الطَاقَةُ فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه سَيَتَمَ إِسْتِخْدَامه بشَكْل أَفْضَل لاحقاً ، بِالنِسبَة لأبيه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع فِيْ إِسْتِخْدَامه الأن… كَانَت الحـَـالة الراهِنَةُ قَادِرةٌ الحُصُول عَلَيْ سَاقِ النَبَاْت الرُوُحي .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَدْ لَا يَكُوْن هَذَا مؤكداً . كَانَ الحَجَر الأسوَد قَدْ ظَهَرَ مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن فِيْ الأراضي الشاسعة ، وَ لكنَّه لَمْ يَكُنْ مدفونا فِيْ أعَمَاق الأرْضَ إلَا أَنْ التشِي الشَيْطَاني لَمْ يأت إِلَي السطح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ التَغْيِيِرات فِيْ المَشْهَد ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ الحَجَر الأسوَد سيَأتِي إِلَي السطح . هَذَا مـَـا يفسر “التأَخِيِر” لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

كَانَ فِهْمه الخَاْص لهَذَا العَالَم لَا يزَاَلُ قَلِيِلَا جِدَاً .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ظَهَرَ شَخْصان وَاحَدُ بَعْدَ الأخَرُ . كَانَ فِيْ المقدمة ضَوْءٌ خــَــالـِــدْ تحول إِلَي سيوف حَادَةٍ مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن أَنْ يمَزَقَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

أطلقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْن الحَقِيقَةِ . دَاخلِ الحَجَر الأسْوَد كَانَ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، الذِيْ يُمْكِن أَنْ يصلح (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ؛ كَانَ عَلَيْه أَنْ يَحْصُل عَلَيْه .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

“وقاحة!” تونغ تـشِـي مينغ غضب ; ؛ هَذَا الشَاْب كَانَ متعجرفاً للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يمتِلْكَ المَرِحْلَة الخامسة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إنْتَظر ، كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ عُمْر السَابْعَة عَشَرَ إِلَي الثَامِنَة عَشَرَ عَاماً ، وَ كَانَ بالفِعل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . حَتَي فِيْ القارةِ الوسطي ، لَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه ضَعِيِف .

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

ما عِلَاقَة الحَجَر الأسوَد بإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا ؟

وجدته !

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، اختفِيْ الشُعُور بِالدُوَارِ فَوْرَاً . تحرك الطَرَف الأخَرُ ، مَعَ الـرَغبَة فِيْ الدُخُولُ مِنْ خِلَال الأرْضَ الجليدية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثلٍ ، بَدَأ دمه يتجمد حَيْثُ بَدَأ الجِلد عَلَيْ جَسَدْه يُعَانِي مِنْ آثار الصقيع فَقَطْ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بالغثيـان الشَدِيِد .

قَفَزَ بِسُرْعَةٍ . شيو ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، بَعْدَ عِدَة قَفَزَات ، ظَهَرَ مَشْهَد غَيْرَ عَادِي أمامه . كَانَت هَذِهِ مَنْطِقة خالية نِصْف قطرها 30 مِتْر ، لتشَكْل دَائِرَة مثالية . نِصْف الأرْضَ كَانَت ساخنة ، حَيْثُ إحترقت كُلْ الصخور إلي حَمْرَاءُ ، بَيْنَما تَجمد النِصْف الأخَرُ بِالبَرْدِ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ أثر لمَنْطِقة وَسِيِطة ، بل كَانَ هُنَاْكَ نَقَيض وَاضِح .

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

فِيْ وسط هَذِهِ المَنْطِقة ، ظهرت صَخْرَة ، يَبْلُغ طولَهَا حَوَالي نِصْف مِتْر ، لونها أبْيَض حليبي ، بِدُونَ ذرة مِنْ الغُبَار . عَلَيْ قِمَة هَذِهِ الصَخْرَة ، نما نَبَاْتٌ غَرِيِبُ الشَكْل .

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَت بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ ، وَ فِيْ أسفلَهَا كَانَت هُنَاْكَ ساقٌ باللون القرمزي مِثْل العقيق ، وَ لكنَّ عندَ النَظَرَ لِأعَلَيْ بِقدم وَاحِدَة كَانَت وَاضِحة كالثلج . كَانَ لَدَيْها فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الأوراق ، وَاحِدَة عَلَيْ القاع قرمزيةٌ مِثْل الَنَار ، وَ وَاحِدَة عَلَيْ القِمَة مِثْل الجليد المنحوت.

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

(نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ مِنْ الـوهَلة الأوَلي وَ كَانَ سَعِيِداً للغَايَة بخِلَاف كُلْ التَوَقُعَاتِ . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنَّه سيذَهَبَ بسلاسة إِلَي هَذَا الحد ، مِمَا سيُؤَدِي إِلَي العُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) سَارَعَ إِلَي الأمام ، وَ لكنَّ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات فَقَطْ ، شَعَرَ بمَوْجَة حَارَة مذهَلة لدَرَجَة أَنَّه حَتَي (دِرعُ مَعَركة الرَعْد) لَمْ يتَمَكَن مِنْ منعه . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أُصِيِبَ أيْضَاً بِالدُوَارِ شَدِيِد .

كَانَت بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ ، وَ فِيْ أسفلَهَا كَانَت هُنَاْكَ ساقٌ باللون القرمزي مِثْل العقيق ، وَ لكنَّ عندَ النَظَرَ لِأعَلَيْ بِقدم وَاحِدَة كَانَت وَاضِحة كالثلج . كَانَ لَدَيْها فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الأوراق ، وَاحِدَة عَلَيْ القاع قرمزيةٌ مِثْل الَنَار ، وَ وَاحِدَة عَلَيْ القِمَة مِثْل الجليد المنحوت.

السم!

ترجمة

تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ و أخذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، الذِيْ كَانَ تَرَياقاً مِنَ الدَرَجَةِ العليَا .

“وقاحة!” تونغ تـشِـي مينغ غضب ; ؛ هَذَا الشَاْب كَانَ متعجرفاً للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يمتِلْكَ المَرِحْلَة الخامسة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إنْتَظر ، كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ عُمْر السَابْعَة عَشَرَ إِلَي الثَامِنَة عَشَرَ عَاماً ، وَ كَانَ بالفِعل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . حَتَي فِيْ القارةِ الوسطي ، لَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه ضَعِيِف .

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، اختفِيْ الشُعُور بِالدُوَارِ فَوْرَاً . تحرك الطَرَف الأخَرُ ، مَعَ الـرَغبَة فِيْ الدُخُولُ مِنْ خِلَال الأرْضَ الجليدية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثلٍ ، بَدَأ دمه يتجمد حَيْثُ بَدَأ الجِلد عَلَيْ جَسَدْه يُعَانِي مِنْ آثار الصقيع فَقَطْ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بالغثيـان الشَدِيِد .

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، اختفِيْ الشُعُور بِالدُوَارِ فَوْرَاً . تحرك الطَرَف الأخَرُ ، مَعَ الـرَغبَة فِيْ الدُخُولُ مِنْ خِلَال الأرْضَ الجليدية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثلٍ ، بَدَأ دمه يتجمد حَيْثُ بَدَأ الجِلد عَلَيْ جَسَدْه يُعَانِي مِنْ آثار الصقيع فَقَطْ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بالغثيـان الشَدِيِد .

السم مَرَّة أُخْرَي – وَ لكنَّ هَذِهِ المَرَة كَانَ السم مخيفاً .

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و رقةً أخري مِن زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، و ترَاجُع إِلَي مَسَافَة آمنة .

كَانَت بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ ، وَ فِيْ أسفلَهَا كَانَت هُنَاْكَ ساقٌ باللون القرمزي مِثْل العقيق ، وَ لكنَّ عندَ النَظَرَ لِأعَلَيْ بِقدم وَاحِدَة كَانَت وَاضِحة كالثلج . كَانَ لَدَيْها فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الأوراق ، وَاحِدَة عَلَيْ القاع قرمزيةٌ مِثْل الَنَار ، وَ وَاحِدَة عَلَيْ القِمَة مِثْل الجليد المنحوت.

يَجِب أَنْ تَكُوُن الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متوازنة ، وَ إلَا لَنْ تشَكْل دَائِرَة متناظرة ، وَ سيَكُوْن أَحَدُ الجَانِبيْنَ أَقَوِي بالتَأكِيد . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَسْتَطِعْ الوُصُوُلَ إلَي نِهَاية النيران المشتعلة ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يَصِلَ لِلنِهَاية المخيفة .

تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ و أخذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، الذِيْ كَانَ تَرَياقاً مِنَ الدَرَجَةِ العليَا .

لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ هذهِ النَبَتةُ الرُوُحِيَةُ هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تعيش لفَتْرَة طَوِيِلة – لَا يُمْكِنه حَتَي أَنْ يقترب ، ناهيك عَن حصادها .

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ‘إِذَا كُنْت إِسْتِخْدَم طَاقَةُ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، فيُمْكِنني أَنْ أجَعَلَ زِرَاعَتِي تَصِلُ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ثُمَ ، إِذَا قمت بتنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يَجِب أَنْ أكون قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ دِفَاعِ أمامَ المَرِحْلَة المتأخَرُة مِنْ زهر [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لكنَّ ، هَل هَذَا الدِفَاعِ كافٍ؟’

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

تَرَدَدَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي فُرْصَة وَاحِدَة لإِسْتِخْدَام دُفْعَة الطَاقَةُ فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه سَيَتَمَ إِسْتِخْدَامه بشَكْل أَفْضَل لاحقاً ، بِالنِسبَة لأبيه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع فِيْ إِسْتِخْدَامه الأن… كَانَت الحـَـالة الراهِنَةُ قَادِرةٌ الحُصُول عَلَيْ سَاقِ النَبَاْت الرُوُحي .

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

أطلقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْن الحَقِيقَةِ . دَاخلِ الحَجَر الأسْوَد كَانَ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، الذِيْ يُمْكِن أَنْ يصلح (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ؛ كَانَ عَلَيْه أَنْ يَحْصُل عَلَيْه .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ظَهَرَ شَخْصان وَاحَدُ بَعْدَ الأخَرُ . كَانَ فِيْ المقدمة ضَوْءٌ خــَــالـِــدْ تحول إِلَي سيوف حَادَةٍ مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن أَنْ يمَزَقَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

السَيْف الثَانِي فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ !

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

وَرَاءه كَانَ تونغ تشِي مينغ ، مَعَ التواضع مَكْتُوب عَلَيْ وَجْهه . وَ لكنَّ عِنْدَمَا انجرف نَظَرهُ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر و نَظَرته المتعجرفة ، وَ قَاْلَ : “بَعْدَ رؤية سيدي ، أَسْرَع وَ قُم بِالركوع لدفع الاحترام!”

ما عِلَاقَة الحَجَر الأسوَد بإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا ؟

سَخِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أمَلِك جَسَدْك المَلِيْئَ بالعِظَام المُتَوَاضِعة ، راكعاً عَندَ كُلْ منعطف!”

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

“وقاحة!” تونغ تـشِـي مينغ غضب ; ؛ هَذَا الشَاْب كَانَ متعجرفاً للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يمتِلْكَ المَرِحْلَة الخامسة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إنْتَظر ، كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ عُمْر السَابْعَة عَشَرَ إِلَي الثَامِنَة عَشَرَ عَاماً ، وَ كَانَ بالفِعل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . حَتَي فِيْ القارةِ الوسطي ، لَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه ضَعِيِف .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَدْ لَا يَكُوْن هَذَا مؤكداً . كَانَ الحَجَر الأسوَد قَدْ ظَهَرَ مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن فِيْ الأراضي الشاسعة ، وَ لكنَّه لَمْ يَكُنْ مدفونا فِيْ أعَمَاق الأرْضَ إلَا أَنْ التشِي الشَيْطَاني لَمْ يأت إِلَي السطح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ التَغْيِيِرات فِيْ المَشْهَد ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ الحَجَر الأسوَد سيَأتِي إِلَي السطح . هَذَا مـَـا يفسر “التأَخِيِر” لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

غريب… المَنْطِقة الشَمَالية يُمْكِن أَنْ تعَزَزَ فِيْ الوَاقِع مِثْل هَذَا الشَخْص المَوْهُوُب؟

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

“تشِي مينغ!” وَصَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إِلَي الإمساك به . نَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بالإهتَمَام وَ قَاْلَ : “أنـَــا أحب الَنَاس الفخورين ، وَ لكنَّ فَقَطْ أوَلئِكَ الذِيْن لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ التكبر . أنْتَ لَسْت سَيْئاً ، عِنْدَمَا كُنْت فِيْ عُمْرك ، كُنْت فِي نَفَسْ الزِرَاْعَة ” .

و كَانَ هَذَا التشِي الشَيْطَاني ضَعِيِفاً جِدَاً ، بَعِيِداً عَن كونه مِمَاثلاً لما كَانَ لدي الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا و كان قد إِسْتِخْدَمهُ لمحاولةِ السيطرة عَلَيْه ، وَ لكنَّه كَانَ أَكْبَرَ فِيْ الكِمْيَة ، حَيْثُ غطي المَنْطِقة الأسَاسية الكَامِلِة للغَابَة . لَمْ يتَمَكَن التشِي الشيطاني هُنَاْ مِنْ السيطرة عَلَيْ الَنَاس ، لكنَّه قَدْ تسَبَب فِيْ تغَيْرَ جذري فِيْ مزاج الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

السم!

ترجمة

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

ℍ???????

وَرَاءه كَانَ تونغ تشِي مينغ ، مَعَ التواضع مَكْتُوب عَلَيْ وَجْهه . وَ لكنَّ عِنْدَمَا انجرف نَظَرهُ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر و نَظَرته المتعجرفة ، وَ قَاْلَ : “بَعْدَ رؤية سيدي ، أَسْرَع وَ قُم بِالركوع لدفع الاحترام!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط