Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mushoku Tensei 1

هل يمكن ان يكون هذه عالم اخر؟

هل يمكن ان يكون هذه عالم اخر؟

VOLUME ONE

لا، أنا مُتيقِن من ذلك.

الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

part 1

كان هذا المكان عباره عن قريه.

عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.

 مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.

ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.

في وقتٍ لاحِق، بدأت في الإهتمام بالمحادثات بين والدي والخادمة.

 عندما تكيفت عيني مع الضوء، وجدت امرأة شابة شقراء تحدق في وجهي.

“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”

فتاة جميلة…… لا، امرأة جميلة ستكون أكثر ملاءمة.

عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.

من هي؟

بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

سمعت صرخة  في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.

رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

شعر بني، من النوع المتعجرف. وبالنظر إلى بشرتِهِ الدكنة، من المُفترض أن أكون مشمئزًا منه. لكن، وعلى الرغم من غرابة ذلك، لم أشعر بعدم الراحة تجاهه.

رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.

كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.

إعتقدتُ أن لديهم بالتأكيد بعض المال، حيث كان هناك شخص يرتدي زي الخادمة.

“- – – – – XX – – – – – XXXX”

مرت نصفُ سنة.

انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.

“كيا!”

ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.

……إييييييه؟؟

أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟

مصير أسوأ من الموت، هاه……

“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.

“حتى الآن، هو لا يبكي.”

“- – – – – -XXX- – – – – XX”

في ذلك اليوم.

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

part 2

لم أستطِع رؤيتهم.

“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

من هي؟

حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.

لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.

لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

“آه، آه – – -“

أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.

لكنني لم أستطع معرفة ما إذا كان ما جاء من شفتي تأوه أو مجردَ تنفسٍ ثقيل.

مرت نصفُ سنة.

جسدي لا يستطيع التحرك.

القدرة على التحرك شيء رائع.

شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

“XXXXXX…XX…..”

في بادئ الأمر، كانت هذه العائلة ميسورة نسبيًا.

في النهاية، حملني الرجل.

لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.

هذه مزحة، صحيح؟ جسدي يزن أكثر من 100 كيلوغرام، و مازال يرفعني بهذهِ السهولة-…

بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.

لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.

الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟

 مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.

ربما هذا المكان……

مصير أسوأ من الموت، هاه……

إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.

في ذلك اليوم.

مرَّ شهر.

تلك كانت أفكاري.

لا أعرف لماذا لا يزال لدي ذكرياتي السابقة، ولكن لم يكن هناك شيء سيء في الإحتفاظِ بها.

*****

“كيا!”

part 2

“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”

مرَّ شهر.

part 2

بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

لقد أصبحتُ طفلًا.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.

إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.

لا أعرف لماذا لا يزال لدي ذكرياتي السابقة، ولكن لم يكن هناك شيء سيء في الإحتفاظِ بها.

لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.

لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……

“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”

أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

ربما كانوا في بداية العشرينيات.

“مهلًا لحظة، يا عزيزي. هذا الطفل لم يدخل السنة الأولى من عمره. هل لك أن تهتم به أكثر قليلًا!”

بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.

أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،

من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.

كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.

كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.

“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]“

لم أتمكن من رؤية أي شيء يشبه الجهاز الإلكتروني. الشخص الذي كان يرتدي مئزر الخادمة تنظف بقطعة قماش، وكانت الأواني والأوعية والأثاث مصنوعة بشكلٍ خشن ومن الخشَب. ربما لم تكن دولة متقدمة.

VOLUME ONE

لم يتم إنتاج الضوء من المصابيح الكهربائية، ولكن من الشموع والمصابيح الزيتية.

“حتى الآن، هو لا يبكي.”

بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.

بدا أنني سأصبح مخبولًا بسبب الذربة على رأسي. لا، لا يبدو الأمر كذلك.

…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟

بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.

إعتقدتُ أن لديهم بالتأكيد بعض المال، حيث كان هناك شخص يرتدي زي الخادمة.

“سيكون بخير.”

لكن لن يكون غريبًا إذا كانت أُخت أحد والداي. سيكون من الطبيعي بالنسبة لها أن تهتم بالتنظيف.

أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.

أردت بالتأكيد أن أبدء من جديد، لكن العيش في عائلة لا تستطيع حتى دفع الفواتير جعلني مضطربًا للغاية.

ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.

part 3

……إييييييه؟؟

مرت نصفُ سنة.

الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.

عندما إستمعت إلى محادثات والدي خلال نصف العام الماضي، بدأت أفهمهم شيئًا فشيئًا.

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

لم يكن من الممكن إعتبار درجاتي في اللغة الإنجليزية جيدة، ولكن يبدو القول أن تعلمها يمكن أن يكون بطيئًا جدًا عندما تتأثر بشدة بلغتِكَ الأصلية صحيحًا. أو يمكن أن يكون عقل هذا الجسد ذكيًا؟ أو ربما كان ذلك بسبب صِغَرِ سني، لكنني إكتشفت أنه يمكنني حفظ الأشياء بسرعة.

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.

في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.

القدرة على التحرك شيء رائع.

عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.

لم أشعر أبدًا بمثل هذا الإمتنان لكوني قادرًا على التحرك.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

“بمجرد أن أزيح بنظري عنه سيركض إلى مكانٍ آخر.”

أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،

“أليس من الجيد أنه نشيط؟ كنت قلقة للغاية عندما لم يبكي على الإطلاق عندما ولِد.”

بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.

“حتى الآن، هو لا يبكي.”

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.

لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……

ليس وكأنني سأبكي من أجل الطعام في سنٍ كهذا بعد كل شيء.

part 1

ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.

كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”

على الرغم من أنني لم أستطِع فعل شيء غير الزحف، بمجرد أن فعلت ذلك، فهمت الكثير من الأشياء.

ذَكرتُها في قلبي.

في بادئ الأمر، كانت هذه العائلة ميسورة نسبيًا.

مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

في البداية إعتقدت أن الخادمة كانت عمتي أو شيء من هذا القبيل، لكن موقفها المحترم تجاه والديَّ جعل الأمر يبدو أنها ليست من العائلة.

خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.

كان هذا المكان عباره عن قريه.

عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……

كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.

كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.

مكانٌ ريفيٌ تمامًا. لم أتمكن من رؤية أي أسلاك كهربائية أو مصابيح أو أي شيء مُشابِه. ربما لم يكن هناك محطة كهرباء قريبة.

أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.

كنت قد سمعت أن الدول الأجنبية تضع أسلاكها تحت الأرض، ولكن لو كان هذا هو الحال، فمن الغريب أن هذا المنزل ليس لديه كهرباء.

لكنني لم أستطع معرفة ما إذا كان ما جاء من شفتي تأوه أو مجردَ تنفسٍ ثقيل.

ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.

“أليس من الجيد أنه نشيط؟ كنت قلقة للغاية عندما لم يبكي على الإطلاق عندما ولِد.”

حتى لو كنت متناسخًا، ما زلت أرغب في الحصول على جهازِ كمبيوتر يخصني.

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.

من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.

مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.

بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.

كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.

في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.

وا، هاه؟ ماذا يفعل؟

مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.

والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟

كان هذا المكان عباره عن قريه.

آه، حماقة.

لم أشعر أبدًا بمثل هذا الإمتنان لكوني قادرًا على التحرك.

بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.

 مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.

أمسكتُ بيَدِ الطفلِ غير مكتملة النمو خاصتي بالكرسي، لكنها لم تتمكن من دعم جسدي وضرب الجزء الأثقل من رأسي الأرض أولًا.

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

“كيا!”

part 1

سمعت صرخة  في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.

إعتقدتُ أن لديهم بالتأكيد بعض المال، حيث كان هناك شخص يرتدي زي الخادمة.

رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.

ولكن، السحر هاه……؟

“رودي! هل أنت بخير!؟”

قال والدي ذلك وإحتضنها بإحكام.

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

قال والدي ذلك وإحتضنها بإحكام.

نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.

حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.

“…… فووو، يبدو أنك بخير.”

من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.

سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،

أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟

ذَكرتُها في قلبي.

part 1

من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

بدا أنني سأصبح مخبولًا بسبب الذربة على رأسي. لا، لا يبدو الأمر كذلك.

عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.

كان هناك ألم كالخفقان على الجزء الخلفي من رأسي. على الأقل إمساكي للكرسي بيدي خفض من سرعة سقوطي.

في النهاية، حملني الرجل.

بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.

“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.

أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.

ليس وكأنني سأبكي من أجل الطعام في سنٍ كهذا بعد كل شيء.

بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.

VOLUME ONE

أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،

عندما إستمعت إلى محادثات والدي خلال نصف العام الماضي، بدأت أفهمهم شيئًا فشيئًا.

“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]

أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.

كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،

زواجُ مُحارب من راهِبة؟

أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟

بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.

أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.

……إييييييه؟؟

المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.

في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

سيف، محارب، مغامر، شفاء، دُعاء، راهبة. كل هذه المصطلحات صَدَتْ في رأسي.

وا، هاه؟ ماذا يفعل؟

ماذا كان ذلك الآن؟ ماذا فَعَلَتْ فقط؟

في بادئ الأمر، كانت هذه العائلة ميسورة نسبيًا.

“ما الخطأ؟”

كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.

نظر والدي إلى النافذة من الخارج عندما سمع صراخ والدتي.

بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.

كان جسده كله تفوح منه رائحة العرق بسبب تلويحه بالسيف منذ قليل.

من هي؟

“إستمع إليَّ يا عزيزي. صعد رودي بالفعل على قمة كرسي……وكاد أن يُصاب بجروحٍ خطيرة.”

“سيكون بخير.”

“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”

كان هذا المكان عباره عن قريه.

أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.

تلك كانت أفكاري.

هذا حدثٌ شائعٌ جدًا.

part 4

لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.

“كيا!”

“مهلًا لحظة، يا عزيزي. هذا الطفل لم يدخل السنة الأولى من عمره. هل لك أن تهتم به أكثر قليلًا!”

“XXXXXX…XX…..”

“على الرغم من ذلك، من المفترض أن يكبر الطفل ليُصبِح قويًا. بهذه الطريقة سوف يصبح بصحة جيدة. الى جانب ذلك، حتى لو أُصيب، أليس بإمكانك علاجه بسهولة؟”

أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟

“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”

“ما الخطأ؟”

“سيكون بخير.”

لم تكن هذه الأرض، ولكن عالمٌ آخر.

قال والدي ذلك وإحتضنها بإحكام.

part 3

تحول وجه أمي إلى اللون الأحمر.

ماذا كان ذلك الآن؟ ماذا فَعَلَتْ فقط؟

“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”

part 3

والدي قبل أمي.

فقط عندما كنت أفكر في ذلك.

مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.

بدا أنني سأصبح مخبولًا بسبب الذربة على رأسي. لا، لا يبدو الأمر كذلك.

حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ  offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…

لم تكن هذه الأرض، ولكن عالمٌ آخر.

ولكن، السحر هاه……؟

“…… فووو، يبدو أنك بخير.”

part 4

بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.

في وقتٍ لاحِق، بدأت في الإهتمام بالمحادثات بين والدي والخادمة.

حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ  offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…

ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.

“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.

خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.

“…… فووو، يبدو أنك بخير.”

بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.

كان هذا المكان عباره عن قريه.

ربما هذا المكان……

أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.

لا، أنا مُتيقِن من ذلك.

ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.

لم تكن هذه الأرض، ولكن عالمٌ آخر.

إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.

عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.

بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.

في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.

هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.

… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.

خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.

إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.

كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.

أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.

جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.

لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.

سمعت صرخة  في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.

الموت بشكل مليء بعدم الراحة بسبب عجزي الخاص وحقيقة أنني لم أُنجز أي شيء.

بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.

ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.

“سيكون بخير.”

بعد أن إحتفظتُ بالمعرفة والخبرات من حياتي السابقة، ربما يُمكِنُني فعلُ ذلك حقًا.

ليس وكأنني سأبكي من أجل الطعام في سنٍ كهذا بعد كل شيء.

–أن أعيش حياةً حقيقية بالمقارنة مع حياتي السابقة كـ هيكيموري*.

أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.

*الأشخاص المُنعزلين الذين لا يخرجون من المنزل أو بإختصار الأوتاكو

“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.

حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط