Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 297

عندما تهطل الأمطار تتدفق (2)

عندما تهطل الأمطار تتدفق (2)

ظهر النصل حرفيًا من العدم، وفي اللحظة التي أدرك فيها وجوده، كان يلامس بالفعل عين قناعه، المصنوع من زجاج أساسي من النوع 1 يُعرف باسم الزجاج السماوي.

ومع ذلك، من الواضح أن القتلة كانوا محترفين تمامًا، وربما يعرفون نوع الهدف الذي سيغتالونه، لذلك من الواضح أنهم لن يأتوا ببعض الأسلحة من النوع 0.

الزجاج السماوي له انعكاس واضح على أحد الجانبين بينما يبدو الجانب الآخر كسطح صلب، وهو قوي جدًا وغير قابل للصدأ.  ولا حتى سلاح  من نوع-0 المتقدم يمكنه خدش سطحه.

ومع ذلك، من الواضح أن القتلة كانوا محترفين تمامًا، وربما يعرفون نوع الهدف الذي سيغتالونه، لذلك من الواضح أنهم لن يأتوا ببعض الأسلحة من النوع 0.

كشف وجهه، مع تدفق متفحم للغاية على عينه اليسرى، بينما عينه اليمنى المحتقنة بالدم باردة جدًا ومليئة بالكفر.  لم يعتقد أبدًا أنه سيقترب من الموت على الرغم من قوته الحالية في السهول النادرة.

لذلك، عرف أنه حتى لو تمكن من الهرب، فإن عينه لا يمكن انقاذها، ما يجب أن يقلق بشأنه هو أن الشفرة تمكنها من اختراق جمجمته بعمق.

قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.

لهذا السبب بدأ في سحب رأسه إلى الخلف بينما كانت حافة الشفرة تتكسر بالفعل عبر الزجاج والآن على بعد شعرة واحدة فقط من لمس القرنية، وفي نفس الوقت تقريبًا، تحولت إلى اللون القرمزي الناري!

في اللحظة التي رأى فيها الجثث، تحولت عينه إلى برودة قاتلة، ولكن كان هناك تلميح من الرهبة فيها.

أحس بألم ناري حاد في عينه، كما لو أن أحدًا طعن عينه بسيخ حارق.

تحركت يده من الخلف، والتي كانت تصد الهجوم من الخلف، وضربت مباشرة باتجاه صاحب النصل، الذي كان في وضع مستقيم حيث كان سيفه يتحرك فوق رأسه.

عندما بدأ النصل أخيرًا في الدخول إليه، أصبحت عينه بأكملها عمياء، ولم يتبق سوى الألم الناري.

تحركت يده من الخلف، والتي كانت تصد الهجوم من الخلف، وضربت مباشرة باتجاه صاحب النصل، الذي كان في وضع مستقيم حيث كان سيفه يتحرك فوق رأسه.

لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه.  عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.

ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده.  حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.

مرت قطع سيفه باليد التي تمسك بالشفرة قبل أن تتحرك مباشرة نحو الرقبة.

لم يتمكن النصل من إخراج عينه وكاد أن يقتله فحسب، بل تم تفجير قناعه وغطائه أيضًا بسبب القوة النارية الحادة وراء ذلك النصل.

فقط بعد التأكد من عدم وجود المزيد من المهاجمين، بدأ في الهدوء، وخرج قلبه من حالة التسارع. جلده بالكامل يحترق بينما البخار يتصاعد.  لقد بدا وكأنه شيطان قرمزي بعينه المحروقة.

كشف وجهه، مع تدفق متفحم للغاية على عينه اليسرى، بينما عينه اليمنى المحتقنة بالدم باردة جدًا ومليئة بالكفر.  لم يعتقد أبدًا أنه سيقترب من الموت على الرغم من قوته الحالية في السهول النادرة.

ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر.  لقد أراد هؤلاء ميتين!

اعتقد أنه يمكنه بسهولة تجنب الخطر في السهول النادرة.  لكنه الآن علم أنه كان ساذجا جدا.  لا يمكن مقارنة أي قدر من الاستعداد بالمخاطر المجهولة، ولا يمكن تعلم هذا الدرس إلا من خلال التجارب المميتة.

شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة.  في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.

نظر إلى الشفرة القرمزية التي تمر فوق رأسه، وفي هذه اللحظة، قفز معدل ضربات قلبه إلى تسارع 20X.

أدرك الأربعة الباقون أخيرًا أن رفيقهم قد مات عندما بدأت يده ورأسه وجسمه التي تستخدم سيفه في الانقسام إلى ثلاث قطع، وبطريقة ما تجاوزت سرعة جاكوب سرعة رد فعلهم بشكل كبير.

بدأ التدفق في عينه يتحسن بشكل واضح لحظة دخوله تلك الحالة، بينما تحولت عينه الكهرمانية الأخرى إلى اللون الذهبي الساطع قبل أن تلمع ألوان متعددة في شبكية عينه.

في هذه اللحظة، انفجر الحاجز فجأة مثل الفقاعة قبل أن يبدأ المطر بالهطول مرة أخرى.  من الواضح أن هذا له علاقة بوفاة المهاجمين الخمسة.

بدا أن اللحظة تتباطأ بالنسبة له، وأصبح بإمكانه مراقبة محيطه على مسافة متر واحد، كما أصبح ذلك الآن جزءًا من رؤيته.  لم يعد هناك أي نقطة عمياء ولا أي أعداء مخفيين في هذا النطاق بعد الآن.

كشف وجهه، مع تدفق متفحم للغاية على عينه اليسرى، بينما عينه اليمنى المحتقنة بالدم باردة جدًا ومليئة بالكفر.  لم يعتقد أبدًا أنه سيقترب من الموت على الرغم من قوته الحالية في السهول النادرة.

تحركت يده من الخلف، والتي كانت تصد الهجوم من الخلف، وضربت مباشرة باتجاه صاحب النصل، الذي كان في وضع مستقيم حيث كان سيفه يتحرك فوق رأسه.

بدأ التدفق في عينه يتحسن بشكل واضح لحظة دخوله تلك الحالة، بينما تحولت عينه الكهرمانية الأخرى إلى اللون الذهبي الساطع قبل أن تلمع ألوان متعددة في شبكية عينه.

مرت قطع سيفه باليد التي تمسك بالشفرة قبل أن تتحرك مباشرة نحو الرقبة.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده.  حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.

قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.

لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه.  عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.

كان التسارع 20X هو الشيء الذي يمكن أن يجعل سرعته تزيد بمقدار 20 مرة، بالإضافة إلى سرعة رد فعله.  يعمل عقله بسرعة مرعبة بينما يرى ببصره أشياء كثيرة لا يستطيع رؤيتها عادة.

لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه.  عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.

الأمر الأكثر رعبًا بشأن تحقيق تعزيز بمقدار 20 ضعفًا عن مستواه الحالي هي تلك المنطقة التي يبلغ طولها مترًا واحدًا حيث شعر جاكوب بأنه إله ولا يمكن لأي شيء الهروب منه.  لذلك أطلق عليها اسم منطقة الإله.

قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي ثمن يجب دفعه.  في تسارع 20X، استنفدت طاقة جسده أيضًا بسرعة لتغذية هذا التسارع الهائل.

لهذا السبب بدأ في سحب رأسه إلى الخلف بينما كانت حافة الشفرة تتكسر بالفعل عبر الزجاج والآن على بعد شعرة واحدة فقط من لمس القرنية، وفي نفس الوقت تقريبًا، تحولت إلى اللون القرمزي الناري!

خمين أنه يمكنه الحفاظ على هذا التسارع لمدة دقيقة واحدة فقط، حتى مع قدرة التحمل الفريدة التي يتمتع بها الويفيرن، وإلا سيبدأ جسده في حرق عضلاته.

ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر.  لقد أراد هؤلاء ميتين!

ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.

عندما بدأ النصل أخيرًا في الدخول إليه، أصبحت عينه بأكملها عمياء، ولم يتبق سوى الألم الناري.

ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر.  لقد أراد هؤلاء ميتين!

وكان هؤلاء الخمسة يرتدون أردية بيضاء عليها رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود.  لقد كانوا مثل الغامضين اللذين كانا يحومان على الأقراص الذين قتلهما يوم المجزرة!​

أدرك الأربعة الباقون أخيرًا أن رفيقهم قد مات عندما بدأت يده ورأسه وجسمه التي تستخدم سيفه في الانقسام إلى ثلاث قطع، وبطريقة ما تجاوزت سرعة جاكوب سرعة رد فعلهم بشكل كبير.

خمين أنه يمكنه الحفاظ على هذا التسارع لمدة دقيقة واحدة فقط، حتى مع قدرة التحمل الفريدة التي يتمتع بها الويفيرن، وإلا سيبدأ جسده في حرق عضلاته.

عندما أدركو، كان قد تحرك وهو يهاجمهم الآن، كان الوقت قد فات بالفعل حيث كان سيفه يخترق الثلاثة الذين أمامهم، مثل رياح لا يمكن إيقافها، وانزلق أمامهم مثل سكين الزبدة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد  .

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده.  حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.

ثم استدار أخيرًا نحو الأخير الذي هاجم من الخلف بينما لم يكن الدم يتساقط على الأرض من ضحاياه المشقوقين حديثًا.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي ثمن يجب دفعه.  في تسارع 20X، استنفدت طاقة جسده أيضًا بسرعة لتغذية هذا التسارع الهائل.

كانت عينه معفاة من أي عاطفة، وينبعث من كيانه فقط شهوة الدم.

ظهر النصل حرفيًا من العدم، وفي اللحظة التي أدرك فيها وجوده، كان يلامس بالفعل عين قناعه، المصنوع من زجاج أساسي من النوع 1 يُعرف باسم الزجاج السماوي.

وبدون تردد، ألقى سيفه نحو آخرهم الذي كان يحاول التراجع لكنه بدا بطيئًا للغاية في رؤيته، وطعن السيف رأسه مباشرة!

كان التسارع 20X هو الشيء الذي يمكن أن يجعل سرعته تزيد بمقدار 20 مرة، بالإضافة إلى سرعة رد فعله.  يعمل عقله بسرعة مرعبة بينما يرى ببصره أشياء كثيرة لا يستطيع رؤيتها عادة.

فقط بعد التأكد من عدم وجود المزيد من المهاجمين، بدأ في الهدوء، وخرج قلبه من حالة التسارع. جلده بالكامل يحترق بينما البخار يتصاعد.  لقد بدا وكأنه شيطان قرمزي بعينه المحروقة.

قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.

في هذه اللحظة، انفجر الحاجز فجأة مثل الفقاعة قبل أن يبدأ المطر بالهطول مرة أخرى.  من الواضح أن هذا له علاقة بوفاة المهاجمين الخمسة.

قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.

شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة.  في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.

بدا أن اللحظة تتباطأ بالنسبة له، وأصبح بإمكانه مراقبة محيطه على مسافة متر واحد، كما أصبح ذلك الآن جزءًا من رؤيته.  لم يعد هناك أي نقطة عمياء ولا أي أعداء مخفيين في هذا النطاق بعد الآن.

في اللحظة التي رأى فيها الجثث، تحولت عينه إلى برودة قاتلة، ولكن كان هناك تلميح من الرهبة فيها.

كان التسارع 20X هو الشيء الذي يمكن أن يجعل سرعته تزيد بمقدار 20 مرة، بالإضافة إلى سرعة رد فعله.  يعمل عقله بسرعة مرعبة بينما يرى ببصره أشياء كثيرة لا يستطيع رؤيتها عادة.

وكان هؤلاء الخمسة يرتدون أردية بيضاء عليها رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود.  لقد كانوا مثل الغامضين اللذين كانا يحومان على الأقراص الذين قتلهما يوم المجزرة!​

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده.  حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.

بدا أن اللحظة تتباطأ بالنسبة له، وأصبح بإمكانه مراقبة محيطه على مسافة متر واحد، كما أصبح ذلك الآن جزءًا من رؤيته.  لم يعد هناك أي نقطة عمياء ولا أي أعداء مخفيين في هذا النطاق بعد الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط