Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 55

الحاكمة II

الحاكمة II

الحاكمة II

“أوه؟ انتظر. انتظر. إذا اتبعت اقتراحك بهذه الطريقة…؟ أوه؟ ربما، فقط ربما، يمكنني حقًا إنشاء هذا…؟”

 

أكملت دانغ سيو-رين التبادل المكافئ.

لقد ذكرت في القصة السابقة أنه في حين أن جميع قادة النقابات في جميع أنحاء البلاد قبلوا بكل سرور قضاة الذكاء الاصطناعي، كانت دانغ سيو-رين هي الاستثناء.

 

 

“هذا الجزء يعبر عن أشياء لا يمكن قياسها، أليس كذلك؟ لذا، بدلًا من استخدام كلمة عادية مثل ‘كائن’، أليس من الأفضل استخدام شيء ينقل معنى الأشياء التي يصعب على البشر فهمها؟”

“آه، على محمل الجد-”

 

 

“أم-أشعر أن الأمر يفتقر إلى القليل من الحدس. على سبيل المثال، نائب زعيمة النقابة، إذا عرض عليك شخص ما كيسًا من رقائق البطاطس المصنوعة في المصنع مقابل ستة كرتونات من الحليب، فماذا ستفعل؟”

والآن أريد أن أشرح السبب وراء ذلك.

 

 

 

لأنه، بمعنى ما، فيما يتعلق بهذا الأمر، أنا أيضًا لم أستطع الهروب من المسؤولية.

“اسم جميل. تعويذة تقوم بتبديل شيئين أو ظاهرتين؟”

 

 

لذلك، يمكن للمرء أن يقول أن هذا هو سجل شريكين: أنا ودانغ سيو-رين.

“أوه؟ انتظر. انتظر. إذا اتبعت اقتراحك بهذه الطريقة…؟ أوه؟ ربما، فقط ربما، يمكنني حقًا إنشاء هذا…؟”

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“فشلت مرة أخرى. مرة أخرى.”

 

 

وأخيرًا في الدورة 26.

وكانت نقطة البداية هي الدورة السادسة.

لم أكن أعرف بالضبط كيف ماتت دانغ سيو-رين. لم أتمكن من حمايتها، لكن اعتزازي يكمن في حقيقة أنني كنت أموت دائمًا مبكرًا عن ساحرتنا الصغيرة.

 

كل الأشياء تدور وتدور

خلعت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة (وهو أمر نادر) ودأبت تسحب شعرها بيد واحدة.

 

 

 

مثل الروائي المحظور على كتابته أو الشاعر الغنائي غير الراضي عن كلماته

في الواقع، غالبًا ما تغني دانغ سيو-رين الأغاني بشكل معتاد وعفوي. كان الاستماع إليها أيضًا جزءًا من الواجبات غير الرسمية لنائب زعيمة النقابة.

 

“أحاول عمل تعويذة تقوم بتبادل كائنين أو ظاهرتين مختلفتين على أساس واحد لواحد.”

وفي الواقع، كان هذا الوصف أقرب إلى الحقيقة منه إلى الاستعارة. حملت دانغ سيو-رين قلم ريشة (لقد نحته يدويًا من ريشة الإوز) وكانت تصنع تعويذة.

 

 

 

“يستغرق هذا بعض الوقت. ما هي التعويذة التي تحاولين القيام بها؟”

 

 

فكرة أنني سأقبل الاقتراح الآن تنبع أيضًا من حدسي المكتسب حول المعنى الحقيقي لـ 1000 عام.

“التبادل المكافئ.”

 

 

 

عبست دانغ سيو-رين.

“حسنًا. ماذا عن استبدال كلمة ‘كائن’ بكلمة ‘ضوء النجوم’ أو ‘ضوء القمر’؟”

 

لقد ذكرت في القصة السابقة أنه في حين أن جميع قادة النقابات في جميع أنحاء البلاد قبلوا بكل سرور قضاة الذكاء الاصطناعي، كانت دانغ سيو-رين هي الاستثناء.

“أحاول عمل تعويذة تقوم بتبادل كائنين أو ظاهرتين مختلفتين على أساس واحد لواحد.”

 

 

 

“…لا أستطيع أن أفهم تمامًا أين يمكنك استخدام مثل هذه التعويذة.”

“همم.”

 

أردت أن أصدق أنه في بعض الأحيان يكون مقياس العلاقة هو مدى استسلام أحدهما للآخر.

“هاه؟ لا يمكنك الحكم على التعويذة من خلال تطبيقها العملي. الأمر كله يتعلق بالرومانسية وصنع شيء رائع.”

قد لا يكون الأمر جديدًا بالنسبة لكم الآن، ولكن أتمنى أن تدركوا مدى جدية تعامل دانغ سيو-رين مع زي الساحرة الخاص بها. كانت حياتها مجرد نشاط جماهيري كبير.

 

ومع ذلك، أحرزت دانغ سيو-رين تقدمًا مطردًا، كلمة بكلمة، وجملة بعد جملة، ودورة بعد دورة.

“هذا بيان يشبه زعيمة النقابة.”

 

 

 

كما ذكرت من قبل، كانت قدرة دانغ سيو-رين تسمى تعويذة الأغنية الملعونة. بمعنى آخر، لتفعيل التعويذة، عليها أن تغني أغنية، وبطبيعة الحال، احتوت الأغنية على كلمات.

 

 

خلعت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة (وهو أمر نادر) ودأبت تسحب شعرها بيد واحدة.

في جوهر الأمر… بالنسبة لدانغ سيو-رين، لم يكن إنشاء التعويذة مختلفًا عن كتابة كلمات الأغاني.

كما ذكرت من قبل، كانت قدرة دانغ سيو-رين تسمى تعويذة الأغنية الملعونة. بمعنى آخر، لتفعيل التعويذة، عليها أن تغني أغنية، وبطبيعة الحال، احتوت الأغنية على كلمات.

 

 

لم أكن أعرف الكثير عن السحر لأنني لم أتقنه، ولكن وفقًا لدانغ سيو-رين، “عندما تكتمل الكلمات الصحيحة، أشعر وكأن التروس في رأسي تنقر في مكانها!” وتُفعل التعويذة أو شيء من هذا القبيل.

 

 

 

لذا، في الواقع، كانت العلامة التجارية لدانغ سيو-رين “سحر التنشيط” مكونة من كلمات مثل هذه:

“اللاتينية هي لغة شعرية متفوقة،” “على وجه الخصوص، يجب غناء أي جوقة باللغة اللاتينية مهما كانت،” بفضل فلسفة دانغ سيو-رين غير المنطقية، كلما نُشط سحر الأغنية على نطاق واسع مثل معركة إبادة الأرجل العشرة، يمكننا الاستمع إلى جوقة لاتينية كبيرة غطت السماء.

 

 

لفها، لفها

في بعض الأحيان، كان مقياس العلاقة هو مدى القسوة التي يسمح بها الناس لبعضهم البعض.

 

 

قاع الهاوية، قمة الأثير

 

 

 

كل الأشياء تدور وتدور

 

 

“بالمناسبة، إنه الحبس الانفرادي. تحصل على وجبات الطعام في الوقت المحدد ولكن لا يمكنك التحدث إلى الحراس. يمكنك قراءة الكتب أو مشاهدة الأعمال الدرامية، ولكن لا يمكنك التواصل مع أي شخص.”

قمة الأثير، وقاع الهاوية

 

 

 

عجلة النار التي تتنفس إلى الأبد

 

 

وكانت نقطة البداية هي الدورة السادسة.

وبالمناسبة، كانت اللغة بالكامل باللغة اللاتينية.

“بالطبع مثيرة للإعجاب. ما أريده منك هو ردود الفعل. ردود الفعل. الكلمات اللاتينية تعني هذا. هل تعتقد أنه يجب تغيير أي شيء؟”

 

 

هل تستطيع دانغ سيو-رين التحدث باللاتينية؟ لا، ولكن كان هناك تخصص لاتيني بين أعضاء نقابة عالم سامتشون الذي عمل كمترجم لها. تمت ترقية عضو النقابة هذا إلى الفريق التنفيذي فقط لأنه يعرف اللغة اللاتينية.

“همم.”

 

هل تستطيع دانغ سيو-رين التحدث باللاتينية؟ لا، ولكن كان هناك تخصص لاتيني بين أعضاء نقابة عالم سامتشون الذي عمل كمترجم لها. تمت ترقية عضو النقابة هذا إلى الفريق التنفيذي فقط لأنه يعرف اللغة اللاتينية.

قد لا يكون الأمر جديدًا بالنسبة لكم الآن، ولكن أتمنى أن تدركوا مدى جدية تعامل دانغ سيو-رين مع زي الساحرة الخاص بها. كانت حياتها مجرد نشاط جماهيري كبير.

 

 

“نعم. لكن التعويذة لم تُفعل. كيف كان ذلك؟”

“اللاتينية هي لغة شعرية متفوقة،” “على وجه الخصوص، يجب غناء أي جوقة باللغة اللاتينية مهما كانت،” بفضل فلسفة دانغ سيو-رين غير المنطقية، كلما نُشط سحر الأغنية على نطاق واسع مثل معركة إبادة الأرجل العشرة، يمكننا الاستمع إلى جوقة لاتينية كبيرة غطت السماء.

في الماضي، كان لدى دانغ سيو-رين قسوة تقشعر لها الأبدان.

 

 

بصراحة، كان الأمر مثيرًا للإعجاب.

بصراحة، كان الأمر مثيرًا للإعجاب.

 

“أعتقد أنني أستطيع إنشاء مثل هذه التعويذة العظيمة بترنيمتين فقط… أنا عبقرية! وحانوتي! قد تكون عبقريًا بعض الشيء أيضًا!”

ولهذا السبب أصبحت أعظم آيدول في شبه الجزيرة الكورية. على أي حال.

صراحة.

 

تركت دانغ سيو-رين كلماتها الأخيرة وماتت.

“أين علقتِ؟”

“عظيم.”

 

 

“أم-أشعر أن الأمر يفتقر إلى القليل من الحدس. على سبيل المثال، نائب زعيمة النقابة، إذا عرض عليك شخص ما كيسًا من رقائق البطاطس المصنوعة في المصنع مقابل ستة كرتونات من الحليب، فماذا ستفعل؟”

ولكن في ذلك الوقت، كنت مجرد عائد في دورتي السادسة. لم أعش حتى 100 عام، وتلك أقل من 100 عام كانت صعبة للغاية.

 

“حتى لو لم نتمكن من العيش معًا، فسوف نموت معًا.”

“هذه تجارة عادلة.”

 

 

ربما كان كل هذا بمثابة تساهل بسيط مني.

“أليس كذلك؟ هذا هو نوع ‘التبادل المكافئ’ الذي أفكر فيه. المشكلة هي أنه، إلى جانب الطعام والمشروبات، يصبح الأمر غامضًا بعض الشيء.”

 

 

 

مضغت دانغ سيو-رين طرف ريشتها.

 

 

“عظيم.”

“على سبيل المثال… لنفترض أن شخصًا ما اقترح التخلص من جميع الوحوش في هذا العالم مقابل سجنك لمدة 1000 عام.”

 

 

أما من حيث الإنجاز فلم تتجاوز 10%.

“همم.”

“ليس فقط 1000 عام، ولكن تجربتي الحياتية بأكملها محدودة للغاية.”

 

“بدلًا من ‘التبادل’، ألن يكون ‘الحكم’ أكثر صدقًا، على الأقل بالنسبة لك، دانغ سيو-رين؟”

“بالمناسبة، إنه الحبس الانفرادي. تحصل على وجبات الطعام في الوقت المحدد ولكن لا يمكنك التحدث إلى الحراس. يمكنك قراءة الكتب أو مشاهدة الأعمال الدرامية، ولكن لا يمكنك التواصل مع أي شخص.”

 

 

“- لا يصدق! اكتملت!”

إذا سمعت هذا الاقتراح الآن، سأقبله باعتباره صفقة رائعة.

 

 

 

ولكن في ذلك الوقت، كنت مجرد عائد في دورتي السادسة. لم أعش حتى 100 عام، وتلك أقل من 100 عام كانت صعبة للغاية.

مضغت دانغ سيو-رين طرف ريشتها.

 

كشخص يتذكر كل ذلك، لم أستطع رفض طلب دانغ سيو-رين.

“حسنا؟ هل تقبل الصفقة؟”

“ما رأيك؟”

 

عبست دانغ سيو-رين.

“…إنه أمر غامض. لست متأكدًا.”

“كيف خمنت؟ كيف عرفت؟”

 

 

“بالضبط. ‘لست متأكدًا’ هي الإجابة الصادقة.”

“…نعم. أفهم ما تقوله. أعني، حتى لو مررت بأشياء كثيرة مقارنة بالآخرين، فلا يزال هذا غير كاف لإنشاء تعويذة كبيرة مثل [التبادل المكافئ]. هل فهمت؟”

 

 

أظهرت الساحرة العظيمة ابتسامة راضية.

 

 

استمعت.

“لأننا لا نملك حدسًا واضحًا حول ما يعنيه الشعور بالألف عام، أليس كذلك؟ حتى لو طلب منا شخص ما أن نعيش لمدة 1000 عام، لا يمكننا فهم المدة الحقيقية لذلك. سواء كان ذلك 1000 عام، أو 900 عام، أو 1100 عام، كل شيء يبدو نفسه بشكل غامض.”

 

 

في كل دورة، كانت دانغ سيو-رين مهووسة بتعويذة التبادل المكافئ ولم تكمل قائمة أمنياتها أبدًا.

“همم.”

 

 

“أحاول عمل تعويذة تقوم بتبادل كائنين أو ظاهرتين مختلفتين على أساس واحد لواحد.”

كانت دانغ سيو-رين على حق.

في بعض الأحيان، كان مقياس العلاقة هو مدى القسوة التي يسمح بها الناس لبعضهم البعض.

 

“سعيد لأنه ساعد.”

في الواقع، في علاقتنا، كانت دانغ سيو-رين دائمًا على حق تقريبًا.

“فكر في الأمر على أنه شرف.”

 

الحاكمة II

فكرة أنني سأقبل الاقتراح الآن تنبع أيضًا من حدسي المكتسب حول المعنى الحقيقي لـ 1000 عام.

 

 

“أعتقد أنني أستطيع إنشاء مثل هذه التعويذة العظيمة بترنيمتين فقط… أنا عبقرية! وحانوتي! قد تكون عبقريًا بعض الشيء أيضًا!”

“ليس فقط 1000 عام، ولكن تجربتي الحياتية بأكملها محدودة للغاية.”

 

 

“بدلًا من ‘التبادل’، ألن يكون ‘الحكم’ أكثر صدقًا، على الأقل بالنسبة لك، دانغ سيو-رين؟”

“همم.”

في البداية، كانت دانغ سيو-رين شبه مستسلمة، متسائلة عن كيفية إكمال مثل هذه التعويذة الكبرى، ولكن مع مرور الوقت، أشرق تعبيرها بشكل ملحوظ.

 

 

“…نعم. أفهم ما تقوله. أعني، حتى لو مررت بأشياء كثيرة مقارنة بالآخرين، فلا يزال هذا غير كاف لإنشاء تعويذة كبيرة مثل [التبادل المكافئ]. هل فهمت؟”

 

 

 

“لا يمكن لأحد أن يجمع مثل هذه الخبرة. الحياة ليست لانهائية، ومدة الحياة محدودة.”

“آه، على محمل الجد-”

 

 

“…بالفعل.”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

 

تركت دانغ سيو-رين كلماتها الأخيرة وماتت.

وقفت دانغ سيو-رين من الكرسي الخشبي وبدأت فجأة في غناء أغنية لم أسمعها من قبل.

“لقد استمتعت بها. مثيرة للإعجاب.”

 

مع كل دورة تمر، زاد اكتمال تعويذة التبادل المكافئ.

في الواقع، غالبًا ما تغني دانغ سيو-رين الأغاني بشكل معتاد وعفوي. كان الاستماع إليها أيضًا جزءًا من الواجبات غير الرسمية لنائب زعيمة النقابة.

“بدلًا من الإصرار على إكمال تعويذة التبادل المكافئ بترنيمة واحدة فقط، ماذا عن تقسيم التعويذة إلى أغنيتين منفصلتين؟”

 

 

لقد صفقت. بعد الانتهاء من حفلها الفردي، التقطت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة وانحنت برشاقة.

بالطبع، لم تكن لدي موهبة كمبدع أو ناقد أو حتى ساحر.

 

“هاه؟ لا يمكنك الحكم على التعويذة من خلال تطبيقها العملي. الأمر كله يتعلق بالرومانسية وصنع شيء رائع.”

“هل كانت تلك تعويذة التبادل المكافئ؟”

 

 

هل تستطيع دانغ سيو-رين التحدث باللاتينية؟ لا، ولكن كان هناك تخصص لاتيني بين أعضاء نقابة عالم سامتشون الذي عمل كمترجم لها. تمت ترقية عضو النقابة هذا إلى الفريق التنفيذي فقط لأنه يعرف اللغة اللاتينية.

“نعم. لكن التعويذة لم تُفعل. كيف كان ذلك؟”

 

 

 

“كانت جيدة.”

 

 

ومرة أخرى، كانت دانغ سيو-رين على حق.

“عظيم.”

خلعت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة (وهو أمر نادر) ودأبت تسحب شعرها بيد واحدة.

 

—-

ابتسمت دانغ سيو-رين.

ومع ذلك، أحرزت دانغ سيو-رين تقدمًا مطردًا، كلمة بكلمة، وجملة بعد جملة، ودورة بعد دورة.

 

 

وهكذا كان.

ومرة أخرى، كانت دانغ سيو-رين على حق.

 

 

في بعض الأحيان، تألمت دانغ سيو-رين بشأن كيفية إنشاء تعويذة التبادل المكافئ، وبعبارة أخرى، ما هي الكلمات التي قد تؤدي إلى إثارة التعويذة، والتي ضاعت في صراعات المبدع. لكنها لم تكمل أبدا التبادل المكافئ.

 

 

 

قبل أن تقتل على يد الأرجل العشرة.

“أوه؟ هذه نقطة صحيحة. وبشكل أكثر دقة، إنها القضية الأساسية المتمثلة في الافتقار إلى الحدس حول كل الأشياء. حسنًا.”

 

 

الدورة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة كانت كلها متشابهة.

“بالطبع مثيرة للإعجاب. ما أريده منك هو ردود الفعل. ردود الفعل. الكلمات اللاتينية تعني هذا. هل تعتقد أنه يجب تغيير أي شيء؟”

 

 

في كل دورة، كانت دانغ سيو-رين مهووسة بتعويذة التبادل المكافئ ولم تكمل قائمة أمنياتها أبدًا.

 

 

“يستغرق هذا بعض الوقت. ما هي التعويذة التي تحاولين القيام بها؟”

أما من حيث الإنجاز فلم تتجاوز 10%.

وفي الواقع، كان هذا الوصف أقرب إلى الحقيقة منه إلى الاستعارة. حملت دانغ سيو-رين قلم ريشة (لقد نحته يدويًا من ريشة الإوز) وكانت تصنع تعويذة.

 

في بعض الأحيان، تألمت دانغ سيو-رين بشأن كيفية إنشاء تعويذة التبادل المكافئ، وبعبارة أخرى، ما هي الكلمات التي قد تؤدي إلى إثارة التعويذة، والتي ضاعت في صراعات المبدع. لكنها لم تكمل أبدا التبادل المكافئ.

لم نُمنح وقتًا كافيًا لإنشاء تعويذة كبيرة مثل التبادل المكافئ.

وبالمناسبة، كانت اللغة بالكامل باللغة اللاتينية.

 

 

لم أكن أعرف بالضبط كيف ماتت دانغ سيو-رين. لم أتمكن من حمايتها، لكن اعتزازي يكمن في حقيقة أنني كنت أموت دائمًا مبكرًا عن ساحرتنا الصغيرة.

 

 

 

وهكذا جاءت الدورة العاشرة الكبرى.

“هل يمكنك الاستماع للحظة؟ أحيانًا قد يساعد سماع رأي شخص آخر في إثارة فكرة.”

 

 

“لا أستطيع أن أسير في طريقك معك، لكن على الأقل سأتبع خطواتك بنفس سرعة خطواتي.”

كانت دانغ سيو-رين على حق.

 

كان دوري هو نقل هذا المنتج غير المكتمل إلى “دانغ سيو-رين” في “الدورة التالية”.

“حتى لو لم نتمكن من العيش معًا، فسوف نموت معًا.”

لقد صفقت. بعد الانتهاء من حفلها الفردي، التقطت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة وانحنت برشاقة.

 

لأنني كنت عائدًا وكنت مروؤسك ذات مرة، بالكاد ابتلعت هذه الكلمات.

“اعتنِ بنفسك يا رفيق الدرب.”

 

 

 

تركت دانغ سيو-رين كلماتها الأخيرة وماتت.

وفي الواقع، كان هذا الوصف أقرب إلى الحقيقة منه إلى الاستعارة. حملت دانغ سيو-رين قلم ريشة (لقد نحته يدويًا من ريشة الإوز) وكانت تصنع تعويذة.

 

كشخص يتذكر كل ذلك، لم أستطع رفض طلب دانغ سيو-رين.

لم أتمكن من منع وفاتها، لكن على الأقل تمكنت من إقامة جنازتها. لقد عملت كمدير الجنازة. نظرًا لأنه لم يكن لدى أي منا أي عائلة، فقد كانت علاقة فردية.

 

 

 

لا أرغب في ذكر تفاصيل جنازة دانغ سيو-رين الآن، ولست متأكدًا مما إذا كنت سأرغب في ذلك أم لا.

 

 

“حتى لو لم نتمكن من العيش معًا، فسوف نموت معًا.”

ولكن هناك شيء واحد كان مؤكدًا: كلماتها الأخيرة المبتسمة تركت أثرًا عميقًا في قلبي.

كل الأشياء تدور وتدور

 

 

بعد انتهاء الدورة العاشرة في الدورة الحادية عشرة.

“حسنًا. ماذا عن استبدال كلمة ‘كائن’ بكلمة ‘ضوء النجوم’ أو ‘ضوء القمر’؟”

 

 

“آه، على محمل الجد – فشل مرة أخرى. مرة أخرى.”

 

 

ولكن في ذلك الوقت، كنت مجرد عائد في دورتي السادسة. لم أعش حتى 100 عام، وتلك أقل من 100 عام كانت صعبة للغاية.

“يستغرق هذا بعض الوقت. ما هي التعويذة التي تحاولين القيام بها؟”

“كانت جيدة.”

 

صراحة.

“التبادل المكافئ.”

 

 

 

لم أعد أتحدث رسميًا إلى دانغ سيو-رين، وقد دعتني بـ “حانوتي” بدلًا من “نائب زعيمة النقابة”، لكن علاقتنا ظلت ودية.

الدورة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة كانت كلها متشابهة.

 

“فهمت! نعم! لا يزال الأمر بعيدًا عن الاكتمال، لكنه يبدو وكأنه تقدم!”

“اسم جميل. تعويذة تقوم بتبديل شيئين أو ظاهرتين؟”

في كل دورة، كانت دانغ سيو-رين مهووسة بتعويذة التبادل المكافئ ولم تكمل قائمة أمنياتها أبدًا.

 

 

“كيف خمنت؟ كيف عرفت؟”

 

 

“لا أستطيع أن أسير في طريقك معك، لكن على الأقل سأتبع خطواتك بنفس سرعة خطواتي.”

لأنني كنت عائدًا وكنت مروؤسك ذات مرة، بالكاد ابتلعت هذه الكلمات.

لذا، في الواقع، كانت العلامة التجارية لدانغ سيو-رين “سحر التنشيط” مكونة من كلمات مثل هذه:

 

وهكذا جاءت الدورة العاشرة الكبرى.

لقد طلب مني الشخص الذي أمامي أن أحافظ على سر عودتي. لقد قطعت هذا الوعد.

كان دوري هو نقل هذا المنتج غير المكتمل إلى “دانغ سيو-رين” في “الدورة التالية”.

 

“آه، على محمل الجد-”

في الماضي، كان لدى دانغ سيو-رين قسوة تقشعر لها الأبدان.

 

 

لنفسها. لي.

لنفسها. لي.

 

 

 

في بعض الأحيان، كان مقياس العلاقة هو مدى القسوة التي يسمح بها الناس لبعضهم البعض.

 

 

 

“…أين أنت عالقة؟ من وجهة نظري، تبدو نية تبديل كل الأشياء كبيرة جدًا.”

 

 

 

“أوه؟ هذه نقطة صحيحة. وبشكل أكثر دقة، إنها القضية الأساسية المتمثلة في الافتقار إلى الحدس حول كل الأشياء. حسنًا.”

 

 

 

أغلقت دانغ سيو-رين عين واحدة.

“همم.”

 

كشخص يتذكر كل ذلك، لم أستطع رفض طلب دانغ سيو-رين.

“هل يمكنك الاستماع للحظة؟ أحيانًا قد يساعد سماع رأي شخص آخر في إثارة فكرة.”

“عظيم.”

 

 

لم تكشف أبدًا عن عملية إنشاء التعويذة الخاصة بك لأي شخص لأنك تعتقد أن “السحر يجب أن يكون غامضًا دائمًا!” فلماذا لا تلقي أي تعويذة علي؟ لقد ضحكت عليه بحماقة.

“رائع، شكرًا حانوتي. ما هذا؟ هل لديك موهبة السحر؟ هل تريد الانضمام إلى نقابتنا؟ يمكنني أن أنزل بك بالمظلة مباشرة إلى الفريق التنفيذي. هاه؟”

 

لقد ذكرت في القصة السابقة أنه في حين أن جميع قادة النقابات في جميع أنحاء البلاد قبلوا بكل سرور قضاة الذكاء الاصطناعي، كانت دانغ سيو-رين هي الاستثناء.

كشخص يتذكر كل ذلك، لم أستطع رفض طلب دانغ سيو-رين.

 

 

 

“هل يشرفني أن أكون أول من يستمع إلى الأغنية غير المكتملة لزعيمة عالم سامتشون؟”

مع كل دورة تمر، زاد اكتمال تعويذة التبادل المكافئ.

 

ولكن هناك شيء واحد كان مؤكدًا: كلماتها الأخيرة المبتسمة تركت أثرًا عميقًا في قلبي.

“فكر في الأمر على أنه شرف.”

أردت أن أصدق أنه في بعض الأحيان يكون مقياس العلاقة هو مدى استسلام أحدهما للآخر.

 

 

استمعت.

تركت دانغ سيو-رين كلماتها الأخيرة وماتت.

 

 

“ما رأيك؟”

“لا يمكن لأحد أن يجمع مثل هذه الخبرة. الحياة ليست لانهائية، ومدة الحياة محدودة.”

 

وبالمناسبة، كانت اللغة بالكامل باللغة اللاتينية.

“لقد استمتعت بها. مثيرة للإعجاب.”

 

 

 

“بالطبع مثيرة للإعجاب. ما أريده منك هو ردود الفعل. ردود الفعل. الكلمات اللاتينية تعني هذا. هل تعتقد أنه يجب تغيير أي شيء؟”

 

 

“أوه؟ انتظر. انتظر. إذا اتبعت اقتراحك بهذه الطريقة…؟ أوه؟ ربما، فقط ربما، يمكنني حقًا إنشاء هذا…؟”

“حسنًا. ماذا عن استبدال كلمة ‘كائن’ بكلمة ‘ضوء النجوم’ أو ‘ضوء القمر’؟”

 

 

قمة الأثير، وقاع الهاوية

“أوه؟”

“هل يمكنك الاستماع للحظة؟ أحيانًا قد يساعد سماع رأي شخص آخر في إثارة فكرة.”

 

“لا أستطيع أن أسير في طريقك معك، لكن على الأقل سأتبع خطواتك بنفس سرعة خطواتي.”

“هذا الجزء يعبر عن أشياء لا يمكن قياسها، أليس كذلك؟ لذا، بدلًا من استخدام كلمة عادية مثل ‘كائن’، أليس من الأفضل استخدام شيء ينقل معنى الأشياء التي يصعب على البشر فهمها؟”

كان دوري هو نقل هذا المنتج غير المكتمل إلى “دانغ سيو-رين” في “الدورة التالية”.

 

 

“آه، إذن، ضوء النجوم، حسنًا. أوه؟ انتظر لحظة. ثم…؟”

لقد صفقت. بعد الانتهاء من حفلها الفردي، التقطت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة وانحنت برشاقة.

 

ولكن في ذلك الوقت، كنت مجرد عائد في دورتي السادسة. لم أعش حتى 100 عام، وتلك أقل من 100 عام كانت صعبة للغاية.

دانغ سيو-رين، كما لو كان قد أصابها الإلهام، خربشت بشراسة في دفتر ملاحظاتها.

 

 

عبست دانغ سيو-رين.

بالطبع، لم تكن لدي موهبة كمبدع أو ناقد أو حتى ساحر.

 

 

لقد قمت ببساطة بتلاوة الكلمات غير المكتملة من الدورات السابقة.

 

 

هل تستطيع دانغ سيو-رين التحدث باللاتينية؟ لا، ولكن كان هناك تخصص لاتيني بين أعضاء نقابة عالم سامتشون الذي عمل كمترجم لها. تمت ترقية عضو النقابة هذا إلى الفريق التنفيذي فقط لأنه يعرف اللغة اللاتينية.

“فهمت! نعم! لا يزال الأمر بعيدًا عن الاكتمال، لكنه يبدو وكأنه تقدم!”

“هل يمكنك الاستماع للحظة؟ أحيانًا قد يساعد سماع رأي شخص آخر في إثارة فكرة.”

 

بالطبع، لم تكن لدي موهبة كمبدع أو ناقد أو حتى ساحر.

“سعيد لأنه ساعد.”

 

 

وهكذا بدأنا “صنع تعويذة التبادل المكافئ”.

“رائع، شكرًا حانوتي. ما هذا؟ هل لديك موهبة السحر؟ هل تريد الانضمام إلى نقابتنا؟ يمكنني أن أنزل بك بالمظلة مباشرة إلى الفريق التنفيذي. هاه؟”

بعد انتهاء الدورة العاشرة في الدورة الحادية عشرة.

 

ولهذا السبب أصبحت أعظم آيدول في شبه الجزيرة الكورية. على أي حال.

“آسف، لكن الزي الرسمي لعالم سامتشون…”

 

 

 

“هاه؟ هل تريد أن تموت؟”

في بعض الأحيان، كان مقياس العلاقة هو مدى القسوة التي يسمح بها الناس لبعضهم البعض.

 

 

وهكذا بدأنا “صنع تعويذة التبادل المكافئ”.

بالطبع، لم تكن لدي موهبة كمبدع أو ناقد أو حتى ساحر.

 

“آسف، لكن الزي الرسمي لعالم سامتشون…”

على الرغم من أن “الأرجل العشرة” بدأنا في القضاء عليه من الدورة العاشرة، إلا أن “دانغ سيو-رين” قضت كل حياتها تقريبًا في ساحة المعركة، مما لم يترك لها سوى القليل من الوقت للتركيز فقط على إنشاء التعويذات.

 

 

 

ومع ذلك، أحرزت دانغ سيو-رين تقدمًا مطردًا، كلمة بكلمة، وجملة بعد جملة، ودورة بعد دورة.

لقد طلب مني الشخص الذي أمامي أن أحافظ على سر عودتي. لقد قطعت هذا الوعد.

 

لم أعد أتحدث رسميًا إلى دانغ سيو-رين، وقد دعتني بـ “حانوتي” بدلًا من “نائب زعيمة النقابة”، لكن علاقتنا ظلت ودية.

“بدلًا من ‘التبادل’، ألن يكون ‘الحكم’ أكثر صدقًا، على الأقل بالنسبة لك، دانغ سيو-رين؟”

 

 

ابتسمت دانغ سيو-رين.

“أوه؟”

 

 

 

كان دوري هو نقل هذا المنتج غير المكتمل إلى “دانغ سيو-رين” في “الدورة التالية”.

 

 

وهكذا بدأنا “صنع تعويذة التبادل المكافئ”.

“هنا، كلمة ‘الخيمياء’ تحمل مشاعر أكثر من كلمة ‘معاملة’…”

 

 

“…بالفعل.”

“بدلًا من الإصرار على إكمال تعويذة التبادل المكافئ بترنيمة واحدة فقط، ماذا عن تقسيم التعويذة إلى أغنيتين منفصلتين؟”

مثل الروائي المحظور على كتابته أو الشاعر الغنائي غير الراضي عن كلماته

 

 

“أولًا، التنشيط، ثم أغنية عن الأشياء التي لا يمكن قياس قيمتها، وأخيرًا….”

 

 

لقد صفقت. بعد الانتهاء من حفلها الفردي، التقطت دانغ سيو-رين قبعتها المدببة وانحنت برشاقة.

الدورة 11، 12، 13.

كان لدي دائمًا جانب يجعلني أضحك لأنه كان ناعمًا جدًا. لنفسي ولها.

 

أكملت دانغ سيو-رين التبادل المكافئ.

مع كل دورة تمر، زاد اكتمال تعويذة التبادل المكافئ.

“حسنا؟ هل تقبل الصفقة؟”

 

بعد انتهاء الدورة العاشرة في الدورة الحادية عشرة.

في البداية، كانت دانغ سيو-رين شبه مستسلمة، متسائلة عن كيفية إكمال مثل هذه التعويذة الكبرى، ولكن مع مرور الوقت، أشرق تعبيرها بشكل ملحوظ.

 

 

 

“أوه؟ انتظر. انتظر. إذا اتبعت اقتراحك بهذه الطريقة…؟ أوه؟ ربما، فقط ربما، يمكنني حقًا إنشاء هذا…؟”

“التبادل المكافئ.”

 

 

صراحة.

 

 

 

ربما كان كل هذا بمثابة تساهل بسيط مني.

 

 

 

حتى لو لم أتمكن من الكشف عن أنني كنت عائدًا لدانغ سيو-رين، فقد أردت أن يكون لدينا إبداع واحد على الأقل صنعناه معًا.

لم أكن أعرف الكثير عن السحر لأنني لم أتقنه، ولكن وفقًا لدانغ سيو-رين، “عندما تكتمل الكلمات الصحيحة، أشعر وكأن التروس في رأسي تنقر في مكانها!” وتُفعل التعويذة أو شيء من هذا القبيل.

 

 

لا يهم ما كان هذا. حدث التبادل المكافئ لجذب انتباهي بالصدفة.

في بعض الأحيان، كان مقياس العلاقة هو مدى القسوة التي يسمح بها الناس لبعضهم البعض.

 

ابتسمت دانغ سيو-رين.

كان لدي دائمًا جانب يجعلني أضحك لأنه كان ناعمًا جدًا. لنفسي ولها.

“حسنًا. ماذا عن استبدال كلمة ‘كائن’ بكلمة ‘ضوء النجوم’ أو ‘ضوء القمر’؟”

 

“كانت جيدة.”

أردت أن أصدق أنه في بعض الأحيان يكون مقياس العلاقة هو مدى استسلام أحدهما للآخر.

“يستغرق هذا بعض الوقت. ما هي التعويذة التي تحاولين القيام بها؟”

 

“…أين أنت عالقة؟ من وجهة نظري، تبدو نية تبديل كل الأشياء كبيرة جدًا.”

ومرة أخرى، كانت دانغ سيو-رين على حق.

كشخص يتذكر كل ذلك، لم أستطع رفض طلب دانغ سيو-رين.

 

مثل الروائي المحظور على كتابته أو الشاعر الغنائي غير الراضي عن كلماته

“- لا يصدق! اكتملت!”

 

 

تركت دانغ سيو-رين كلماتها الأخيرة وماتت.

وأخيرًا في الدورة 26.

لم أتمكن من منع وفاتها، لكن على الأقل تمكنت من إقامة جنازتها. لقد عملت كمدير الجنازة. نظرًا لأنه لم يكن لدى أي منا أي عائلة، فقد كانت علاقة فردية.

 

 

“أعتقد أنني أستطيع إنشاء مثل هذه التعويذة العظيمة بترنيمتين فقط… أنا عبقرية! وحانوتي! قد تكون عبقريًا بعض الشيء أيضًا!”

 

 

 

أكملت دانغ سيو-رين التبادل المكافئ.

 

 

“نعم. لكن التعويذة لم تُفعل. كيف كان ذلك؟”

—-

ومرة أخرى، كانت دانغ سيو-رين على حق.

 

“بالطبع مثيرة للإعجاب. ما أريده منك هو ردود الفعل. ردود الفعل. الكلمات اللاتينية تعني هذا. هل تعتقد أنه يجب تغيير أي شيء؟”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

 

 

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لقد قمت ببساطة بتلاوة الكلمات غير المكتملة من الدورات السابقة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط