Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 172

خطر

خطر

الفصل الـ 172

 

” خطر ”

بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…

سار دراجو على مهل فى الغابة..

ووووووووش

كان له هدفين محددين :- الإختراق والحصول على أحد المقاعد العشرة مع إمكانية تأجيل الهدف الأول وتقديم الثاني..

 

كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..

 

خطوة واحدة للامام وشعر بشئ – كمين – وعلى الفور قفز للخلف..

 

ووش

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

مكان وقوفه ظهر سهم

” محال ” قالت الفتاه وعلى الفور سحبت السهم الثالث ووجهته نحوه..

رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..

أخر الثلاثي أسلحهم أيضاً وبدأوا التشابك…

شعر دراجو بالخطر ففهم على الفور ” خالدة “..

– لماذا توقف – فوجئت الفتاه داخلياً ولهذا قالت على عجل ” أسرع.. أسرع أرجوك.. انا أحتضر ” بكت الفتاه ولكن دراجو لم يعرها أى إنتباه… لقد حدق حوله بصمت قبل أن يلتف ويهرب…

لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..

تجاهل دراجو صيحاها وظل مختبائاً ولكن القتال توقف وحدقت فيه المجموعتان..

عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..

 

وعلى الفور سحبت قوسها ووجهته نحو دراجو وهى تحسب المسافة ومقدار القوة و..

 

ووووووووش

 

إنطلق السهم..

ووش

لم يلتفت دراجو.. لقد إعتمد على غرائزه وفور أن كان السهم على وشك لمسه قفز للجانب متهرباً إياه..

 

” محال ” قالت الفتاه وعلى الفور سحبت السهم الثالث ووجهته نحوه..

توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..

كرر دراجو الأمر مما جعل الفتاه تغضب..

 

لقد كانت مزارعة خالدة أقوي بمراحل من دراجو وفي يدها سلاح.. ربما سلاح عادي بلا أى قوة ولكنها لازالت تملك الأفضلية عليه ولكن مع ذالك لم تستطع حتى بعد تجريب الأمر لعشر مرات مما جعلها تقف هناك تحدق فى طريق دراجو الفارغ حالياً وهى مصعوقة ” كيف.. كيف فعلها ”

 

* * *

الفصل الـ 172

على الجانب الأخر…

” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..

توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..

* * *

ضحك دراجو وبالرغم من أنه إختبر قدراته بعد إمتصاص الجوهرة ولكن الأوضاع تختلف وأيضاً لم يفعلها كثيراً ولهذا لم يعرف حدوده ولكن هنا سيكون كل شئ واضحاً…

لم يلتفت دراجو.. لقد إعتمد على غرائزه وفور أن كان السهم على وشك لمسه قفز للجانب متهرباً إياه..

توجه دراجو فى طريق أخر… لم يُفكر كثيراً فهو لا يعرف شيئاً هنا وأيضاً كانت هذه غابة وصدقاً بدت المسارات كلها متشابهه..

ووش

قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…

رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..

” أخى.. أرجوك أنقذني ” قالت الفتاه بالدموع فى عينيها..

 

إقترب دراجو منها مومئاً حتى عشرة أمتار.

 

– إقترب أكثر.. هيا أكثر – قالت الفتاه داخلياً بخبث ولكن فى الخارج لازالت الدموع ونظرات الشفقة عليها..

 

توقفت خطوات دراجو

 

– لماذا توقف – فوجئت الفتاه داخلياً ولهذا قالت على عجل ” أسرع.. أسرع أرجوك.. انا أحتضر ” بكت الفتاه ولكن دراجو لم يعرها أى إنتباه… لقد حدق حوله بصمت قبل أن يلتف ويهرب…

كان له هدفين محددين :- الإختراق والحصول على أحد المقاعد العشرة مع إمكانية تأجيل الهدف الأول وتقديم الثاني..

بعد إختفائه ظهر ما مجموعة 5 أشخاص من خلف الأشجار القريبة من الفتاه..

كرر دراجو الأمر مما جعل الفتاه تغضب..

” سحقاً لكم ، لماذا لم تتبعوه ” صرخت الفتاه فيهم..

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

هز أحدهم رأسه ” ونفسد الكمين وأيضاً ذالك الفتى سريع لو تبعناه فلن نستفيد شيئاً غير خسارة طاقتنا ومن يعلم ربما تكون محاولة لجذبنا إلى فخ “..

 

صمتت الفتاه ووقفت تسير ببرود فى مجموعة من الدوائر وكأنها تفكر فى أمرٍ ما اما إصابتها فمن الواضح أنها مجرد زينة وليس أمراً حقيقياً..

توجه دراجو فى طريق أخر… لم يُفكر كثيراً فهو لا يعرف شيئاً هنا وأيضاً كانت هذه غابة وصدقاً بدت المسارات كلها متشابهه..

* * *

 

بعيداً كان دراجو عابساً ” ما حظى اللعين هذا مع النساء.. هل هذه الكارما خاصتى من ترك حبيبتي ” قال دراجو ساخراً قبل أن يتحرك فى إتجاه أخر..

إنطلق السهم..

بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…

 

كانت المجموعة من ثلاثي وكانت الفتاه لوحدها وكانوا يتقاتلون على جثة ثعلب فضي صغير..

* * *

لم يعرف دراجو ما هو هذا الثعلب ولكنه فهم أن له قيمة من موقف المجموعين ولكن هذا ليس الأمر هنا لقد جذبه أمرٌ أخر.. ” هناك شئ خاطئ… فور ان دخلت تم فصلى عن مجموعتى ولكن هم… هذه هى المرة الثانية التى أصادف فيها مجموعة.. هل الامر عشوائي حقاً ام أن هناك ثغرة إستغلوها أم أنه حظهم الذي جلبهم معاً ”

هز أحدهم رأسه ” ونفسد الكمين وأيضاً ذالك الفتى سريع لو تبعناه فلن نستفيد شيئاً غير خسارة طاقتنا ومن يعلم ربما تكون محاولة لجذبنا إلى فخ “..

لم يؤمن دراجو بالحظ ولهذا شعر أن هناك ثغرة ما وهم قد إستغلوها بما أنهم خالدين على عكسه..

بعيداً كان دراجو عابساً ” ما حظى اللعين هذا مع النساء.. هل هذه الكارما خاصتى من ترك حبيبتي ” قال دراجو ساخراً قبل أن يتحرك فى إتجاه أخر..

” من هناك ؟ ” صاحت الفتاه..

 

تجاهل دراجو صيحاها وظل مختبائاً ولكن القتال توقف وحدقت فيه المجموعتان..

 

لم يكونوا حمقى للقتال مع بعضهم وترك أحد ليستفيد منهم..

 

” من هناك ” قال أحد الثلاثي ولكن دراجو لم يجب مما جعل الثلاثي ينظرون نحو الفتاة قبل أن تؤمي المجموعتان ويتحركان نحو دراجو..

 

عبس دراجو وقرر الهرب… – إنها المرة الثالثة بالفعل.. ما خطب حظى هذا ؟ –

 

كان دراجو يُفكر عندما إستشعر شيئاً وألتف ليجد شيئاً يطير من شجرة قريبة ويتعلق بالثعلب ويخطفه بعيداً..

لقد كانت مزارعة خالدة أقوي بمراحل من دراجو وفي يدها سلاح.. ربما سلاح عادي بلا أى قوة ولكنها لازالت تملك الأفضلية عليه ولكن مع ذالك لم تستطع حتى بعد تجريب الأمر لعشر مرات مما جعلها تقف هناك تحدق فى طريق دراجو الفارغ حالياً وهى مصعوقة ” كيف.. كيف فعلها ”

” وقاحة ” صرخت الفتاه ومدت يدها وحينها ظهرت كرة من النار وبدأت تتحرك نحو صاحب هذا الشئ..

 

تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..

كان دراجو يُفكر عندما إستشعر شيئاً وألتف ليجد شيئاً يطير من شجرة قريبة ويتعلق بالثعلب ويخطفه بعيداً..

تتبعهم دراجو بعيونه ليري شاباً مبتسماً له وجه عادي مع شعرٍ أسود قصير يرتدي ملابس سوداء وفى يده صنارة وعلى ظهره صندوق وضع فيه الذئب وعلى الفور قفز من الشجرة وأختفى ” أراكم لاحقاً “..

” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..

” الصياد..

” وقاحة ” صرخت الفتاه ومدت يدها وحينها ظهرت كرة من النار وبدأت تتحرك نحو صاحب هذا الشئ..

” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..

قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…

” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…

 

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..

” غبية ماذا تفعلين ؟ ”

بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…

” نعم لا عدواة بيننا ” رد الأخر ولكن الفتاه لم ترد وظلت تلوح بسيفها..

كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..

أخر الثلاثي أسلحهم أيضاً وبدأوا التشابك…

 

صدقاً كانت القوة الفردية للفتاة أعلى من أى أحد فيهم ولكن مع عمل الثلاثي معاً تم ضبط الكفة أما دراجو فقد وقف ليُحدق فى هذا المشهد وبدأ يربطه مع مشهدٍ أخر له مع والده…

تجاهل دراجو صيحاها وظل مختبائاً ولكن القتال توقف وحدقت فيه المجموعتان..

 

 

 

” الصياد..

 

 

 

ووووووووش

 

 

 

” غبية ماذا تفعلين ؟ ”

 

 

 

 

 

كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..

 

لقد كانت مزارعة خالدة أقوي بمراحل من دراجو وفي يدها سلاح.. ربما سلاح عادي بلا أى قوة ولكنها لازالت تملك الأفضلية عليه ولكن مع ذالك لم تستطع حتى بعد تجريب الأمر لعشر مرات مما جعلها تقف هناك تحدق فى طريق دراجو الفارغ حالياً وهى مصعوقة ” كيف.. كيف فعلها ”

 

لم يعرف دراجو ما هو هذا الثعلب ولكنه فهم أن له قيمة من موقف المجموعين ولكن هذا ليس الأمر هنا لقد جذبه أمرٌ أخر.. ” هناك شئ خاطئ… فور ان دخلت تم فصلى عن مجموعتى ولكن هم… هذه هى المرة الثانية التى أصادف فيها مجموعة.. هل الامر عشوائي حقاً ام أن هناك ثغرة إستغلوها أم أنه حظهم الذي جلبهم معاً ”

 

 

 

” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…

 

 

 

” من هناك ؟ ” صاحت الفتاه..

 

تتبعهم دراجو بعيونه ليري شاباً مبتسماً له وجه عادي مع شعرٍ أسود قصير يرتدي ملابس سوداء وفى يده صنارة وعلى ظهره صندوق وضع فيه الذئب وعلى الفور قفز من الشجرة وأختفى ” أراكم لاحقاً “..

 

صمتت الفتاه ووقفت تسير ببرود فى مجموعة من الدوائر وكأنها تفكر فى أمرٍ ما اما إصابتها فمن الواضح أنها مجرد زينة وليس أمراً حقيقياً..

 

 

 

تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..

 

خطوة واحدة للامام وشعر بشئ – كمين – وعلى الفور قفز للخلف..

 

 

 

كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..

 

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

 

لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..

 

كان له هدفين محددين :- الإختراق والحصول على أحد المقاعد العشرة مع إمكانية تأجيل الهدف الأول وتقديم الثاني..

 

تجاهل دراجو صيحاها وظل مختبائاً ولكن القتال توقف وحدقت فيه المجموعتان..

 

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان له هدفين محددين :- الإختراق والحصول على أحد المقاعد العشرة مع إمكانية تأجيل الهدف الأول وتقديم الثاني..

 

 

 

 

 

لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..

 

كرر دراجو الأمر مما جعل الفتاه تغضب..

 

وعلى الفور سحبت قوسها ووجهته نحو دراجو وهى تحسب المسافة ومقدار القوة و..

 

 

 

 

 

” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم

 

لم يلتفت دراجو.. لقد إعتمد على غرائزه وفور أن كان السهم على وشك لمسه قفز للجانب متهرباً إياه..

 

 

 

” الصياد..

 

 

 

 

 

 

 

لم يلتفت دراجو.. لقد إعتمد على غرائزه وفور أن كان السهم على وشك لمسه قفز للجانب متهرباً إياه..

 

بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…

 

* * *

 

 

 

رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..

 

وعلى الفور سحبت قوسها ووجهته نحو دراجو وهى تحسب المسافة ومقدار القوة و..

 

 

 

” محال ” قالت الفتاه وعلى الفور سحبت السهم الثالث ووجهته نحوه..

 

” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…

 

لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط