Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 236

إنهيار العمود

إنهيار العمود

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

ولكن رأيت ان ما توهج في كل مكان حولي كان ذرات اللون الأرجواني.

 

لقد كنت متعجرفا.

لقد شكلت الأشهر القليلة التي قضيناها معا رابط بيننا لم يكن من الممكن في العادة تشكيله في تلك الفترة القصيرة من الزمن.

كانت الأرضية تحتي قد تحطمت من الضغط بينما كنت أحرك سيفي مرة أخرى. 

 

 

ربما كان ذلك لأنه لم يمضي وقت طويل منذ جئت إلى هذا العالم أنذاك ، ولكن بالنسبة لرجل ناضج ولد في جسد طفل رضيع ، أصبحت سيلفيا هي عزائي ، أمامها ، كان بإمكاني أن أتصرف كطفل حقا.

 

 

 

حتى بالنسبة لها ، مع دمج عمري في كلتا الحياتين كنت ما أزال مجرد طفل بالنسبة لها.

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

 

 

حتى يومنا هذا ، كان أسفي الأكبر هو ترك سيلفيا. 

 

 

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

كنت صغيرا وضعيفا في ذلك الوقت ، لكنني ما زلت أفكر في الأمر ، ماذا كان سيحدث لو بقيت. 

هل كانت سيلفيا ستبقى قيد الحياة اليوم؟ ، هل ستظل معي الآن؟

 

لكن ظلت تعابيره حتى لو كانت مجمدة متعجرفة وغير مبالية.

هل كانت سيلفيا ستبقى قيد الحياة اليوم؟ ، هل ستظل معي الآن؟

 

 

 

في البداية ، لم أرد شيئًا أكثر من الانتقام لها.

 

 

عندها أدركت انني بسبب غضبي لم أرى حتى فيريون ، لقد كان شاحبا ويبدو شبه ميت بينما تمدد جسده فوق كومة من الأنقاض ، بجانبه كان بايرون يصارع للبقاء واعيا.

الرسالة التي نقلتها إليّ حول الاستمتاع بهذه الحياة لم تفعل شيئ يذكر لقمع الغضب الذي شعرت به تجاه أولئك الذين كانوا مسؤولين عن كل هذا. 

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

 

 

 

لقد كذبت على نفسي في البداية ، معتقدا أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك لأنني كنت ضعيفًا جدًا.

 

 

 

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

 

 

 

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

 

 

 

كنت أكثر غضبًا من نفسي ، بسبب قلة تفكيري في سيلفيا هذه الأيام ، غضبت من نفسي أكثر مما كنت غاضبًا من المنجل أمامي الآن ، الشخص المسؤول عن وفاة سيلفيا.

 

 

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

“إنه أنت” ، تحدثت بكل ما في وسعي للحفاظ على يدي ثابتة.

” آرثر إنه محق ، لا أستطيع أن أشفيهم وقد استخدمت الكثير من القوة في وقت سابق في محاولة لإنقاذ الكبير بوند”.

 

 

“تلك الليلة! لقد كنت الشخص الذي … “

لقد شعرت أن ألاكريا قد فازت ، لم أشعر بأنهم قد فازوا فحسب بل شعرت أن أغرونا جعلنا نلعب بشكل حقيقي في راحة يده.

 

 

تجمدت الكلمات التالية في فمي وأنا أنظر خلف المنجل مقابل الحائط البعيد. 

“آرثر!” 

 

لكن علمت أن هذا لم يكن كافيا.

عندها أدركت انني بسبب غضبي لم أرى حتى فيريون ، لقد كان شاحبا ويبدو شبه ميت بينما تمدد جسده فوق كومة من الأنقاض ، بجانبه كان بايرون يصارع للبقاء واعيا.

 

 

 

تحدث المنجل ، “إنهم على قيد الحياة حاليا “.

ابتعدت بسرعة عنه وخلقت بعض المسافة بيننا بينما كنت أمسك بالمقبض المكسور لسيفي.

 

 

اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام وضغطت قصيدة الفجر أكثر تجاه الحلق الرمادي الباهت للمنجل. 

لقد كذبت على نفسي في البداية ، معتقدا أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك لأنني كنت ضعيفًا جدًا.

 

 

أحاطت هالة من الصقيع بشفرتي جنبًا إلى جنب مع رياح مضغوطة من الرياح والبرق حيث قمت بإدخال المزيد والمزيد من مانا فيه.

 

 

حتى بالنسبة لها ، مع دمج عمري في كلتا الحياتين كنت ما أزال مجرد طفل بالنسبة لها.

ظل المنجل غير منزعج حيث كانت الهالات الأولية تشع من سلاحي أسفل فكه الحاد مباشرة ، وبدلاً من ذلك درسني باهتمام. 

 

 

لقد تجاهلت الشعور المؤلم الناجم عن استخدام هذه القدرة وقمت بتغيير موقعي بحيث أصبحت خلفه.

“إنه لأمر مثير للإعجاب أن أراك تستخدم المانا بهذه الدرجة من الكفاءة ، حتى لو كان ذلك بسبب السيدة سيل-“

لقد شكلت الأشهر القليلة التي قضيناها معا رابط بيننا لم يكن من الممكن في العادة تشكيله في تلك الفترة القصيرة من الزمن.

 

كان المنجل الذي يبلغ ارتفاعه سبعة أقدام ، والذي يرتدي درعا أسود لامع مغطى في قبر جليدي.

تحرك جسده وهو يتهرب من الطاقة الأولية المنبعثة من نصلي بسرعة ودقة غير إنسانية.

لقد استخدمت كل ذرة من القوة التي تركتها لإبقاء نفسي واقفا على قدماي بدلا من الركوع على ركبتي والتسول.

 

 

إهتزت القلعة مرة أخرى حيث تشققت جدرانها المقواة وتحطمت.

 

 

” أترك عن هذه القلعة وسأستعيد نيران الروح التي تأكل حياتهم حاليا.”

“لا تجرؤ على قول اسمها”

كان قائد هذه الحرب وعمود ديكاثين قد انهار تماما.

 

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

أجبته ببورد بينما كنت استعد للهجوم مرة أخرى.

 

 

 

كانت تيارات المانا تلف من حولي ، لكن قوتها كانت تعكس مشاعري.

 

 

 

كانت الأرضية تحتي قد تحطمت من الضغط بينما كنت أحرك سيفي مرة أخرى. 

 

 

 

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

صرخت لكن نظري ظل يتنقل ذهابا وإيابا بين جد تيسيا والمنجل على بعد بضعة أقدام أمامي.

 

 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

ليس فقط بإستعمال سيفي ولكن بكل عنصر لدي في ترسانتي.

 

 

اشتعلت النار في الجرح الذي أحدثه سيفي عند رقبته قبل إغلاقه وكأنه غير موجود.

أحاطت هالة من الصقيع بشفرتي جنبًا إلى جنب مع رياح مضغوطة من الرياح والبرق حيث قمت بإدخال المزيد والمزيد من مانا فيه.

 

 

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

 

 

لم يكن هناك وقت أو فراغ للتفكير في السبب ، لكنه كان صحيحا لذلك عليّ الاستفادة منه.

“آرثر!” 

“هل انتهت الحرب؟”

 

على الرغم من توقف الوقت لم يواجه المنجل مشكلة كبيرة في معرفة مكاني كما لو كان قد توقع أنني سأستخدم الفراغ المتجمد .

صرخت سيلفي من خلال عقد الخواطر لانها وصلت للتو.

“اخرس!” صرخت وانا استدعى طبقات متعددة من الجليد لصنع سيف.

 

 

” سيلفي! ساعدي فيريون!”

 

 

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

صرخت لكن نظري ظل يتنقل ذهابا وإيابا بين جد تيسيا والمنجل على بعد بضعة أقدام أمامي.

لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدي وقت سلمي وهادئ لكنني جاهدت للحفاظ على عقلي. 

 

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

” ماذا عنك؟ ، لا يمكنك أن تهزمه بمفردك!”

 

 

 

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

 

 

 

ليس فقط بإستعمال سيفي ولكن بكل عنصر لدي في ترسانتي.

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

 

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

أطلقت شفرات من الرياح ، وأقواس من البرق ، وقذائف من اللهب الأزرق لكن لم يفعل أي منهم أي شيء.

 

 

 

لكن بشكل أشعرني بالراحة استجابت سيلفي لكلامي.

 

 

 

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

 

 

 

قمت بدوري أيضًا ، على الأقل كان المماطلة لبعض الوقت بينما تقوم سيلفي بشفاء الاثنين. 

 

 

بشكل خائف من أن هذه القوة ستختفي قريبا ، ألغيت على الفور الفارغ المتجمد ودفعت نصلي المشبع بالأثير.

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

 

 

لكن لولا نطاق القلب لما تمكنت من رؤية المنجل يضرب وجهي مباشرة.

مع القوة والتحكم اللذين اكتسبتهما في مستوى النواة البيضاء أطلقت العنان للتعويذة ، وجمّدت المنجل وكل شيء آخر على بعد ثلاثين قدما مني.

 

 

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

كان المنجل الذي يبلغ ارتفاعه سبعة أقدام ، والذي يرتدي درعا أسود لامع مغطى في قبر جليدي.

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

 

 

لكن ظلت تعابيره حتى لو كانت مجمدة متعجرفة وغير مبالية.

 

 

أظهر المنجل عن ابتسامة أصابتني بالقشعريرة قبل ان يجيب ، “الأميرة مع والدتك وأختك في أمان ، ايضا ستكتشف المزيد لاحقا إذا اخترت قبول عرضي “.

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

 

 

لكن لولا نطاق القلب لما تمكنت من رؤية المنجل يضرب وجهي مباشرة.

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

 

 

” عليك اللعنة! لم ينجح الأمر “.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

مع ذلك كان الوضع هذه المرة مختلفا. 

 

 

 

كل القتال ضد أحد الخدم تركني وسيلفي في حالة شبه ميتة تقريبًا. 

كانت تيارات المانا تلف من حولي ، لكن قوتها كانت تعكس مشاعري.

 

 

كان القتال ضد أوتو سيقتلنا لو لم يكن لتدخل للمنجل ، سيريس. 

لقد تحققت مخاوفي الأكبر.

 

 

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

 

 

إهتزت القلعة مرة أخرى حيث تشققت جدرانها المقواة وتحطمت.

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

لم يكن هناك وقت أو فراغ للتفكير في السبب ، لكنه كان صحيحا لذلك عليّ الاستفادة منه.

 

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

ومع ذلك ، فإن تفادي قبضة المنجل الظليىة بالنيران جعلني أدرك أنه يتراجع. د

 

 

 

لم يكن هناك وقت أو فراغ للتفكير في السبب ، لكنه كان صحيحا لذلك عليّ الاستفادة منه.

أطلقت شفرات من الرياح ، وأقواس من البرق ، وقذائف من اللهب الأزرق لكن لم يفعل أي منهم أي شيء.

 

 

تحول العالم من اللون الأحادي إلى نسخته الرمادية عندما نشطت الفراغ المتجمد وتوقف الوقت.

ليس فقط بإستعمال سيفي ولكن بكل عنصر لدي في ترسانتي.

 

لففت ذراعي حول فيريون واحتضنته بشدة. 

لقد تجاهلت الشعور المؤلم الناجم عن استخدام هذه القدرة وقمت بتغيير موقعي بحيث أصبحت خلفه.

” يجب أن أنقذهم سيلفي مهما حدث لا أستطيع ترك ما حدث لوالدي يحدث لهم”.

 

لقد كان فيريون.

لكن علمت أن هذا لم يكن كافيا.

 

 

تحركت في صمت بجانب سيلفي التي كانت تحمل فيريون و بايرون على ظهرها. 

لكن هذا لا يهم إذا لم يتمكن من تفادي هجومي عندما لم يشعر بالحاجة لذلك.

 

 

مع القوة والتحكم اللذين اكتسبتهما في مستوى النواة البيضاء أطلقت العنان للتعويذة ، وجمّدت المنجل وكل شيء آخر على بعد ثلاثين قدما مني.

كانت جزيئات المانا في الغلاف الجوي كلها عديمة اللون ولا يمكن استخدامها في الفراغ في الوقت المتجمد.

 

 

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

ولكن رأيت ان ما توهج في كل مكان حولي كان ذرات اللون الأرجواني.

” عليك اللعنة! لم ينجح الأمر “.

 

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

أخبرتني السيدة ماير أنه بينما يمكنني الشعور بالأثير بسبب إنجذابي للعناصر الأربعة فقد لا أتمكن أبدًا من التحكم به دون احتساب استعارة قوة الفراغ المتجمد.

 

 

“هذا من أجل الإصابة” ، تحدث بهدوء لكنه كان الغضب يشع من صوته.

ومع ذلك فقد حاولت.

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

 

كنت أكثر غضبًا من نفسي ، بسبب قلة تفكيري في سيلفيا هذه الأيام ، غضبت من نفسي أكثر مما كنت غاضبًا من المنجل أمامي الآن ، الشخص المسؤول عن وفاة سيلفيا.

بقدر ما بدا لي أنه ضرب من الجنون ، فقد دعوت بقع الأثير العائمة لمساعدتي بطريقة ما. 

لكن تمت إثارة انتباهنا بسبب تأوه قادم من الخيمة.

 

 

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

 

 

 

بشكل خائف من أن هذه القوة ستختفي قريبا ، ألغيت على الفور الفارغ المتجمد ودفعت نصلي المشبع بالأثير.

 

 

 

على الرغم من توقف الوقت لم يواجه المنجل مشكلة كبيرة في معرفة مكاني كما لو كان قد توقع أنني سأستخدم الفراغ المتجمد .

 

 

 

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

 

 

” عليك اللعنة! لم ينجح الأمر “.

لمع نصل قصيدة الفجر وكانه هلال أرجواني بينما بدا أنه إخترق الفضاء نفسه أثناء مروره عبر المنجل ، مما صنع جرحا فارغا كبيرا به.

 

 

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

تغيرت نظرة اللامبالاة للمنجل إلى الصدمة وهو يلتوي من الألم ثم أمسك صدره الذي سرعان ما انفجر الدم.

بدأت شفرة سيفي اللامعة بالتشقق مع انتشار النار السوداء من يد المنجل إلى قصيدة الفجر .

 

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

فقط بإستخدام هجوم واحد تخذردر عقلي وشعرت بذراعي وكأنها تثقل.

 

 

ماذا يعني كل شيء أمام المدة الطويلة لحكمة أزوراس وذكائه؟

لكن ظهر ألم تقشعر له الأبدان من نواة المانا مما جعل الوضع اسوء ، لكنني تمكنت من رفع سيفي في الوقت المناسب لصد ضربة من يده المغطاة باللهب الأسود.

 

 

 

أمسك المنجل بنصل سيفي في يده المشتعلة بينما فقدت عيناه كل أثر للمتعة.

 

 

 

حاولت أن أنتزع سيفي منه لكن دون جدوى.

 

 

 

لم تكن لدي القوة لاستخدام الأثير مرة أخرى ، وحتى لو فعلت ذلك لم أكن واثقًا من أنني أستطيع تكرار ما قمت به للتو.

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

 

“ابني! تيسيا! بوند! علينا مساعدتهم! “

بدأت شفرة سيفي اللامعة بالتشقق مع انتشار النار السوداء من يد المنجل إلى قصيدة الفجر .

“آرثر!” 

 

 

“آرثر!” 

 

 

“لقد أنجزت أوامري بالفعل ، ايضا لقد مر وقت طويل منذ أن نجح شخص أدنى في جرحي”.

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

 

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

لم أستطع فعل أي شيء لأن اللهب الأسود غلف سيفي وتحطم أمامي في قبضة المنجل.

“هذا من أجل الإصابة” ، تحدث بهدوء لكنه كان الغضب يشع من صوته.

 

 

“هذا من أجل الإصابة” ، تحدث بهدوء لكنه كان الغضب يشع من صوته.

كنت أكثر غضبًا من نفسي ، بسبب قلة تفكيري في سيلفيا هذه الأيام ، غضبت من نفسي أكثر مما كنت غاضبًا من المنجل أمامي الآن ، الشخص المسؤول عن وفاة سيلفيا.

 

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

ابتعدت بسرعة عنه وخلقت بعض المسافة بيننا بينما كنت أمسك بالمقبض المكسور لسيفي.

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

 

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

لكن لدهشتي لم يقم المنجل بملاحقتي ، وبدلا من ذلك إستدار إلى حيث كانت سيلفي وبايرون وفيريون. 

 

 

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

” إن فنون الأثير لديك ليست قوية بما يكفي لمعالجة جراحهم سيدة سيلفي.”

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

 

“آرثر!” 

“اخرس!” صرخت وانا استدعى طبقات متعددة من الجليد لصنع سيف.

 

 

لكن لولا نطاق القلب لما تمكنت من رؤية المنجل يضرب وجهي مباشرة.

” بينما أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على هزيمتك ، فأنا أخشى أن تنهار هذه القلعة الطائرة أثناء القيام بذلك”

 

 

توتر جسدي بشكل غير راغب في تصديقه. “

فجاة بدأ يتحدث مع إلقاء نظرة نحوي.

حتى بالنسبة لها ، مع دمج عمري في كلتا الحياتين كنت ما أزال مجرد طفل بالنسبة لها.

 

 

” أترك عن هذه القلعة وسأستعيد نيران الروح التي تأكل حياتهم حاليا.”

ليس فقط بإستعمال سيفي ولكن بكل عنصر لدي في ترسانتي.

 

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

توتر جسدي بشكل غير راغب في تصديقه. “

 

 

عندها أدركت انني بسبب غضبي لم أرى حتى فيريون ، لقد كان شاحبا ويبدو شبه ميت بينما تمدد جسده فوق كومة من الأنقاض ، بجانبه كان بايرون يصارع للبقاء واعيا.

أنت فقط ستدعنا نذهب؟”

 

 

حاولت أن أنتزع سيفي منه لكن دون جدوى.

كنت أثق من قدرتي على الوقوف ضده مع وجود سيلفي ، لكن ليس أثناء وجود فيريون وبايرون هنا.

 

 

 

“لقد أنجزت أوامري بالفعل ، ايضا لقد مر وقت طويل منذ أن نجح شخص أدنى في جرحي”.

 

 

“ماذا … ماذا حدث – المنجل!” 

” آرثر إنه محق ، لا أستطيع أن أشفيهم وقد استخدمت الكثير من القوة في وقت سابق في محاولة لإنقاذ الكبير بوند”.

” بينما أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على هزيمتك ، فأنا أخشى أن تنهار هذه القلعة الطائرة أثناء القيام بذلك”

 

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

 

 

مع استمرار نطاق القلب واستعداد سيلفي لضرب المنجل سألته السؤال الذي كنت خائفا جدا من سماع إجابته. 

القزمة في الأكاديمية ، سينيثيا ، أولفريد ، أدم ، ريونلدز ، أوتو ، ريديز والكثير …

 

 

“هل ما زالت أليس لوين وإلينور ليوين والأميرة تيسيا إراليث على قيد الحياة؟”

 

 

لقد كذبت على نفسي في البداية ، معتقدا أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك لأنني كنت ضعيفًا جدًا.

أظهر المنجل عن ابتسامة أصابتني بالقشعريرة قبل ان يجيب ، “الأميرة مع والدتك وأختك في أمان ، ايضا ستكتشف المزيد لاحقا إذا اخترت قبول عرضي “.

” عليك اللعنة! لم ينجح الأمر “.

 

لكن لدهشتي لم يقم المنجل بملاحقتي ، وبدلا من ذلك إستدار إلى حيث كانت سيلفي وبايرون وفيريون. 

إختفى سيف الجليد في يدي بينما ألغيت نطاق القلب.

“إنه لأمر مثير للإعجاب أن أراك تستخدم المانا بهذه الدرجة من الكفاءة ، حتى لو كان ذلك بسبب السيدة سيل-“

 

اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام وضغطت قصيدة الفجر أكثر تجاه الحلق الرمادي الباهت للمنجل. 

لقد شعرت بأن أكتافي قد سقطت من ثقل كلماته بينما أصبح صدري أكثر ضيقا.

ومع ذلك فقد حاولت.

 

 

لقد استخدمت كل ذرة من القوة التي تركتها لإبقاء نفسي واقفا على قدماي بدلا من الركوع على ركبتي والتسول.

توتر جسدي بشكل غير راغب في تصديقه. “

 

 

لقد تحققت مخاوفي الأكبر.

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

 

مع القوة والتحكم اللذين اكتسبتهما في مستوى النواة البيضاء أطلقت العنان للتعويذة ، وجمّدت المنجل وكل شيء آخر على بعد ثلاثين قدما مني.

فقط لهذ السبب لم أقترب من أي شخص في حياتي الماضية. 

 

 

 

“أ- أين هم؟ ماذا فعلت بهم ؟! “

كنت صغيرا وضعيفا في ذلك الوقت ، لكنني ما زلت أفكر في الأمر ، ماذا كان سيحدث لو بقيت. 

 

لكن علمت أن هذا لم يكن كافيا.

” هذا ليس مسموحا لي لكي لأخبرك” أجاب وهو يشق طريقه إلى فيريون وبايرون .

لكن هذا لا يهم إذا لم يتمكن من تفادي هجومي عندما لم يشعر بالحاجة لذلك.

 

 

تحركت في صمت بجانب سيلفي التي كانت تحمل فيريون و بايرون على ظهرها. 

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

 

 

لقد أصبحت القلعة أصغر وأصغر خلفنا مع عودتنا المليئة بالهزيمة.

لكن ظهر ألم تقشعر له الأبدان من نواة المانا مما جعل الوضع اسوء ، لكنني تمكنت من رفع سيفي في الوقت المناسب لصد ضربة من يده المغطاة باللهب الأسود.

 

 

” آرثر ، عائلتك ستكون بخير ” تحدثت سيلفي وهي تحاول مواساتي بلطف.

 

 

 

شددت قبضتي لمنعهم من الارتعاش. 

 

 

 

” يجب أن أنقذهم سيلفي مهما حدث لا أستطيع ترك ما حدث لوالدي يحدث لهم”.

 

 

 

”أنا أعلم سنفعل كل ما في وسعنا “

 

 

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

لقد أقمنا معسكر مؤقت في منطقة نائية على بعد أميال قليلة شمال شرق إيتستين على ضفاف نهر شيز.

قمت بدوري أيضًا ، على الأقل كان المماطلة لبعض الوقت بينما تقوم سيلفي بشفاء الاثنين. 

 

أخبرتني السيدة ماير أنه بينما يمكنني الشعور بالأثير بسبب إنجذابي للعناصر الأربعة فقد لا أتمكن أبدًا من التحكم به دون احتساب استعارة قوة الفراغ المتجمد.

كنت أعلم أنه إذا تمت مشاهدة منظر رمحين والقائد الذي يقود الحرب ضد ألاكريا في الحالة التي كنا فيها فسيؤدي ذلك إلى حالة من الذعر الجماعي.

 

 

 

عند الوصول ، قمت بصنع نيران واستحضرت خيمة حجرية لنا بينما بدأت سيلفي في علاج فيريون و بايرون مرة أخرى.

 

 

حتى لو لم تنتهي فمن المؤكد أننا شعرنا بأنها كذلك بالفعل.

بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك ، أصبح تنفسهم منتظم بدرجة تكفي حتى يناموا ببساطة. 

” بينما أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على هزيمتك ، فأنا أخشى أن تنهار هذه القلعة الطائرة أثناء القيام بذلك”

 

 

جلست أنا وسيلفي بجانب بعضنا البعض أمام النار تائهين في رقصة اللهب وطقطقته.

 

 

” بينما أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على هزيمتك ، فأنا أخشى أن تنهار هذه القلعة الطائرة أثناء القيام بذلك”

لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدي وقت سلمي وهادئ لكنني جاهدت للحفاظ على عقلي. 

تحول العالم من اللون الأحادي إلى نسخته الرمادية عندما نشطت الفراغ المتجمد وتوقف الوقت.

 

 

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

 

 

فجاة بدأ يتحدث مع إلقاء نظرة نحوي.

لم يقل أي منا أي شيء لفترة طويلة.

 

 

إستدارت سيلفي إلي بينما كانت أعينها اللامعة الشبيهة بالتوباز تعكسان ضوء النار. 

كانت الشمس قد غربت بالفعل ، وكانت النار مصدر نورنا الوحيد ، لذلك بدات بتحريكها بعصا ، ليس لأنني مضطر لذلك ولكن لأنني سأصاب بالجنون إذا لم أفعل أي شيء.

صرخت لكن نظري ظل يتنقل ذهابا وإيابا بين جد تيسيا والمنجل على بعد بضعة أقدام أمامي.

 

 

“ماذا نفعل الان؟” سألت سيلفي بهدوء عند قراءة أفكاري.

أمسك المنجل بنصل سيفي في يده المشتعلة بينما فقدت عيناه كل أثر للمتعة.

 

“ماذا نفعل الان؟” سألت سيلفي بهدوء عند قراءة أفكاري.

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

 

 

إستدارت سيلفي إلي بينما كانت أعينها اللامعة الشبيهة بالتوباز تعكسان ضوء النار. 

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

 

مع ذلك كان الوضع هذه المرة مختلفا. 

كان بإمكاني الشعور بعدم الثقة لديها ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدها لمنع أفكارها من التسرب إلا أنني سمعت السؤال الذي أرادت طرحه.

 

 

أجبته ببورد بينما كنت استعد للهجوم مرة أخرى.

“هل انتهت الحرب؟”

أنت فقط ستدعنا نذهب؟”

 

 

كان هناك مزيج مشوش من المشاعر يتسرب منها لكنها كانت تفعل كل ما في وسعها لقمعها.

 

 

لكن ظهر ألم تقشعر له الأبدان من نواة المانا مما جعل الوضع اسوء ، لكنني تمكنت من رفع سيفي في الوقت المناسب لصد ضربة من يده المغطاة باللهب الأسود.

لكن تمت إثارة انتباهنا بسبب تأوه قادم من الخيمة.

 

 

كانت الشمس قد غربت بالفعل ، وكانت النار مصدر نورنا الوحيد ، لذلك بدات بتحريكها بعصا ، ليس لأنني مضطر لذلك ولكن لأنني سأصاب بالجنون إذا لم أفعل أي شيء.

لقد كان فيريون.

 

 

 

فرك رأسه للحظة قبل أن يقفز على قدميه ومباشرة غطته هالة شريرة حيث إستخدم إرادة وحشه.

 

 

 

”فيريون! فيريون! إهدئ حسنا!” صرخت رافعا ذراعي.

حتى يومنا هذا ، كان أسفي الأكبر هو ترك سيلفيا. 

 

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

أخذ القائد المرتبك لحظة لتفقد محيطنا قبل أن يدرك أخيرًا أننا لم نكن في القلعة.

 

 

إستدارت سيلفي إلي بينما كانت أعينها اللامعة الشبيهة بالتوباز تعكسان ضوء النار. 

“ماذا … ماذا حدث – المنجل!” 

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

 

 

“ابني! تيسيا! بوند! علينا مساعدتهم! “

 

 

 

لففت ذراعي حول فيريون واحتضنته بشدة. 

 

 

 

لقد كافح ، محاولًا التحرر من قبضتي بينما استمر في إخباري بشكل محموم أننا بحاجة إلى العودة.

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

 

 

لكن بمجرد أن هدأ بدأ في البكاء.

 

 

 

كان قائد هذه الحرب وعمود ديكاثين قد انهار تماما.

لمع نصل قصيدة الفجر وكانه هلال أرجواني بينما بدا أنه إخترق الفضاء نفسه أثناء مروره عبر المنجل ، مما صنع جرحا فارغا كبيرا به.

 

ومع ذلك ، فإن تفادي قبضة المنجل الظليىة بالنيران جعلني أدرك أنه يتراجع. د

فكرت في سؤال سيلفي غير المطروح عندما عانقت فيريون والدموع تملأ عيناي أيضًا.

“ماذا … ماذا حدث – المنجل!” 

 

 

حتى لو لم تنتهي فمن المؤكد أننا شعرنا بأنها كذلك بالفعل.

“أ- أين هم؟ ماذا فعلت بهم ؟! “

 

إختفى سيف الجليد في يدي بينما ألغيت نطاق القلب.

لقد شعرت أن ألاكريا قد فازت ، لم أشعر بأنهم قد فازوا فحسب بل شعرت أن أغرونا جعلنا نلعب بشكل حقيقي في راحة يده.

 

 

 

لقد كنت متعجرفا.

 

 

 

ماذا تساوي مجرد حياتين من الخبرة مقارنة بحياة أزوراس؟

 

 

 

ماذا يعني كل شيء أمام المدة الطويلة لحكمة أزوراس وذكائه؟

 

 

كنت أثق من قدرتي على الوقوف ضده مع وجود سيلفي ، لكن ليس أثناء وجود فيريون وبايرون هنا.


أولا ، لم اترجم البارحة لكن فصول الأمس ستصبح دين..

“إنه أنت” ، تحدثت بكل ما في وسعي للحفاظ على يدي ثابتة.

ثانيا ما رأيكم في صورة غلاف الرواية وصورة الرواية نفسها.

فقط بإستخدام هجوم واحد تخذردر عقلي وشعرت بذراعي وكأنها تثقل.

ثالثا ، ما رأيكم حقا بتطور القصة ، قد لا يشعر الكثير منكم لكن هناك شخصيات كثيرة قد ماتت حقا.

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

القزمة في الأكاديمية ، سينيثيا ، أولفريد ، أدم ، ريونلدز ، أوتو ، ريديز والكثير …

 

واليوم ودعنا أحد الشخصيات التي أحبها حقا … بوند..

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط