سوف أريحك
أمام عينيه، هناك جسمان جافان مثل يسيران نحوه وبدا عليهما المرض الشديد، كما لو أنهما على وشك الانهيار.
أوقف خطاه ونظر خلفه قبل أن يقول: “سأعطيك فرصة أخيرة. أعطني كل المعدن الموجود لديك وأخبرني بالموقع الدقيق الذي وجدته فيه. إذا كان هناك القليل من الكذب في كلماتك، سأعرف، وهذه المرة لن أتوقف.”
نظر إلى الأورك ذو الوجه الثعلبي والغول دون أي مفاجأة لأنه كان يعلم بالفعل أن هناك رجلين موجودين في هذا المكان، وكلاهما كانا يموتان.
شعر لوكاس أيضًا أن الأمر منطقي، لكنه ظل يشعر أنهم فقدوا كل نفوذهم.
“من هو حاكم الأرض العظيمو بينكما؟” – تساءل.
نظر بعمق إلى الغول، الذي بدا صادقًا بشكل لا يصدق، وسخر، “يبدو أنك لا تزال تعتز بالثروة على حياتك. لذا، يمكنك أن تأخذها إلى قبرك بعد ذلك.”
فتح مايسون فمه، لكن لم تخرج منه أية كلمات، وبدأ يسعل بعنف.
لقد صُعق مايسون أيضًا عندما نظر إلى جاكوب، الذي كان يسير نحو الدرج دون أن ينظر إليهم بعد الآن.
تحدث لوكاس بصوته الجاف الخشن، “توقف عن الكلام وأخبرنا كيف نعالج هذا المرض *السعال*…” وبدأ أيضًا بالسعال في اللحظة التالية.
“اخرس! نحن في هذه الحالة بسببك الجشع * السعال…” ز- الجشع الحمار! ” وبخ مايسون بتعبير ملتوي.
وجد الثنائي مسليًا للغاية حيث من الواضح أنهما على وشك الموت، ومع ذلك لا يزالان يتحركان ويتصرفان بكل قوة.
“من هو حاكم الأرض العظيمو بينكما؟” – تساءل.
ومع ذلك، لم يكن هنا للتسلية، لذلك ذكر شرطه، “أريد كل المعدن الفضي الذي لديك بالإضافة إلى الموقع الذي وجدته فيه. فقط بعد ذلك سأريحك من وضعك الحالي.”
نظر إلى الأورك ذو الوجه الثعلبي والغول دون أي مفاجأة لأنه كان يعلم بالفعل أن هناك رجلين موجودين في هذا المكان، وكلاهما كانا يموتان.
تمكن مايسون أخيرًا من السيطرة على سعاله حيث كان هناك دم واضح على شفتيه، وحالته تسوء كلما بقي خارج الخلية السائلة الشافية. لذا، فهو أيضًا لم يكن لديه الطاقة للتفاوض معه.
أمام عينيه، هناك جسمان جافان مثل يسيران نحوه وبدا عليهما المرض الشديد، كما لو أنهما على وشك الانهيار.
أجاب بصوت أجش: “أعطني… أعطنا العلاج، وسأعطيك كل المعدن الموجود عندي. أما بالنسبة للموقع الذي وجدته فيه، فلا بد أن أخيب ظنك، *السعال*، لأنني… أخذت كل شيء!”
لذا، صرخ بسرعة، “إ-إنتظر!”
نظر بعمق إلى الغول، الذي بدا صادقًا بشكل لا يصدق، وسخر، “يبدو أنك لا تزال تعتز بالثروة على حياتك. لذا، يمكنك أن تأخذها إلى قبرك بعد ذلك.”
شعر لوكاس أيضًا أن الأمر منطقي، لكنه ظل يشعر أنهم فقدوا كل نفوذهم.
التفت، الأمر الذي صدم الرجلين، وقبل أن يتمكنا من الكلام، حدث شيء لا يمكن تصوره.
“اخرس! نحن في هذه الحالة بسببك الجشع * السعال…” ز- الجشع الحمار! ” وبخ مايسون بتعبير ملتوي.
جاكوب، من خلال لكمة عرضية على الباب المعزز، والذي تم تصنيعه حتى لمنع الهجمات الجسدية من المستوى 6 الإستثنائي، انفجر كما لو كان مصنوعًا من لوح رقيق من الخشب.
نظر بعمق إلى الغول، الذي بدا صادقًا بشكل لا يصدق، وسخر، “يبدو أنك لا تزال تعتز بالثروة على حياتك. لذا، يمكنك أن تأخذها إلى قبرك بعد ذلك.”
كاد لوكاس أن يصاب بنوبة قلبية ويختنق بدمه عندما رأى فخره وفرحه. المختبر الذي كان واثقًا تمامًا من أنه لا يمكن اختراقه في السهول النادرة بأكملها لم يكن سوى بيت ألعاب أمام هذا الرجل الغامض.
“ولا تعتقدوا حتى أن كل تلك المتفجرات المخبأة في هذه القاعدة، وخاصة تلك التي تخبئونها خلف الجدار الجنوبي مباشرة، والمصنوعة من نفس المادة، يمكن أن تهددني.”
لقد صُعق مايسون أيضًا عندما نظر إلى جاكوب، الذي كان يسير نحو الدرج دون أن ينظر إليهم بعد الآن.
“أ-أيه الأحمق! ألم تقل أنك أخفيت الماسح الضوئي مع الإحداثيات قبل مجيئك إلى هنا؟! ماذا لو أخذه وقتلنا؟!” أراد لوكاس أن يزأر، لكنه لم يستطع.
لم يعتقد أبدًا أن الشخص الذي أراد تهديده كان قويًا بما يتجاوز توقعاته. خطرت في ذهنه فكرة أن لوكاس قد تم خداعه بكل تلك الضمانات وأراد أن يجره إلى الجحيم بنفسه.
أجاب بصوت أجش: “أعطني… أعطنا العلاج، وسأعطيك كل المعدن الموجود عندي. أما بالنسبة للموقع الذي وجدته فيه، فلا بد أن أخيب ظنك، *السعال*، لأنني… أخذت كل شيء!”
لكن رد فعل لوكاس أخبره بخلاف ذلك.
لو كان هو، لكان قد عرض عليه المعدن أولاً وفقط بعد أن سلمه العلاج. ربما قد يكون أعطاه الموقع الحقيقي أو حتى موقعًا مزيفًا ليقوده في دوائر.
ومع ذلك، لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في أخطائهم، حيث أصبح مايسون الآن خائفًا حقًا من الموت. لا، كان سيموت إذا ظل عنيدًا.
“من هو حاكم الأرض العظيمو بينكما؟” – تساءل.
لذا، صرخ بسرعة، “إ-إنتظر!”
كاد لوكاس أن يصاب بنوبة قلبية ويختنق بدمه عندما رأى فخره وفرحه. المختبر الذي كان واثقًا تمامًا من أنه لا يمكن اختراقه في السهول النادرة بأكملها لم يكن سوى بيت ألعاب أمام هذا الرجل الغامض.
أوقف خطاه ونظر خلفه قبل أن يقول: “سأعطيك فرصة أخيرة. أعطني كل المعدن الموجود لديك وأخبرني بالموقع الدقيق الذي وجدته فيه. إذا كان هناك القليل من الكذب في كلماتك، سأعرف، وهذه المرة لن أتوقف.”
لكن للأسف، لم يكن الغول الجشع صاحب عضلات الدماغ غادرًا أو عنيدًا مثل الثعلب الأوركي وانكسر تحت الألم واليأس من الموت.
“ولا تعتقدوا حتى أن كل تلك المتفجرات المخبأة في هذه القاعدة، وخاصة تلك التي تخبئونها خلف الجدار الجنوبي مباشرة، والمصنوعة من نفس المادة، يمكن أن تهددني.”
لقد صُعق مايسون أيضًا عندما نظر إلى جاكوب، الذي كان يسير نحو الدرج دون أن ينظر إليهم بعد الآن.
“هذا المنتج نصف مطهي فقط، ولن يؤدي حتى إلى تفجير دجاجة. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك المحاولة، ودعونا نرى ما سيحدث.”
لكن رد فعل لوكاس أخبره بخلاف ذلك.
كلماته غير الرسمية جعلت تعابير الرجلين مشوهة، وبنظرة مروعة، نظروا إلى بعضهم البعض، هناك صدمة واضحة وعدم تصديق ورعب في أعينهم.
لو كان هو، لكان قد عرض عليه المعدن أولاً وفقط بعد أن سلمه العلاج. ربما قد يكون أعطاه الموقع الحقيقي أو حتى موقعًا مزيفًا ليقوده في دوائر.
وخاصة لوكاس، فكر تقريبًا أنه لديه رؤية بالأشعة السينية أو لديه ماسح ضوئي عالي الجودة أو قام بطريقة ما بإلغاء تنشيط الحاجز المضاد لهذا المخبأ.
وخاصة لوكاس، فكر تقريبًا أنه لديه رؤية بالأشعة السينية أو لديه ماسح ضوئي عالي الجودة أو قام بطريقة ما بإلغاء تنشيط الحاجز المضاد لهذا المخبأ.
ومع ذلك، ومهما كان الأمر، فقد أصبحت القطة الآن خارج الحقيبة، وبدا الرجل غير خائف على الرغم من معرفته بما كان مخبأ في هذا المكان.
لكن رد فعل لوكاس أخبره بخلاف ذلك.
ربما سيحاولون قول أنه يخادع، ولكن بعد رؤيته وهو يلكم الباب المعزز كما لو كان يكسر غصنا، لم يعد أي منهم واثقًا بعد الآن.
لو كان هو، لكان قد عرض عليه المعدن أولاً وفقط بعد أن سلمه العلاج. ربما قد يكون أعطاه الموقع الحقيقي أو حتى موقعًا مزيفًا ليقوده في دوائر.
إنكسر مايسون على الفور لأنه لم يعد يجد لوكاس موثوقًا به، ولا يزال يعتقد أنه كان في هذه الفوضى بسبب لوكاس وتجاربه. كان يعاني من ألم مستمر، حتى أن التنفس جعله يشعر بأنه أسوأ من الحياة، وكان بالفعل على وشك الانهيار العقلي. لقد كان خائفًا جدًا من الموت، وعندما ملأ اليأس قلبه.
تحدث لوكاس بصوته الجاف الخشن، “توقف عن الكلام وأخبرنا كيف نعالج هذا المرض *السعال*…” وبدأ أيضًا بالسعال في اللحظة التالية.
“أنا-أنا أوافق!” قال قبل أن يُظهر الخاتم الموجود على خنصره له: “لدي أكثر من خمسين كجم من هذا المعدن في هذا الخاتم الفضائي. إحداثيات الموقع حيث وجدته مسجلة أيضًا في الماسح الضوئي للخريطة. يمكنك أخذها جميعًا. فقط أعطني العلاج!”
لذا، صرخ بسرعة، “إ-إنتظر!”
“أ-أيه الأحمق! ألم تقل أنك أخفيت الماسح الضوئي مع الإحداثيات قبل مجيئك إلى هنا؟! ماذا لو أخذه وقتلنا؟!” أراد لوكاس أن يزأر، لكنه لم يستطع.
تحدث لوكاس بصوته الجاف الخشن، “توقف عن الكلام وأخبرنا كيف نعالج هذا المرض *السعال*…” وبدأ أيضًا بالسعال في اللحظة التالية.
ومع ذلك، كان الرعب في عينيه واضحا. لأنه كان يعلم أنهم لا يستطيعون تهديد جاكوب بعد الآن بالمتفجرات المخبأة في القاعدة. لذا، كانت تلك الإحداثيات هي ورقة المساومة الوحيدة التي كانت لديهم.
فتح مايسون فمه، لكن لم تخرج منه أية كلمات، وبدأ يسعل بعنف.
لو كان هو، لكان قد عرض عليه المعدن أولاً وفقط بعد أن سلمه العلاج. ربما قد يكون أعطاه الموقع الحقيقي أو حتى موقعًا مزيفًا ليقوده في دوائر.
لم يعتقد أبدًا أن الشخص الذي أراد تهديده كان قويًا بما يتجاوز توقعاته. خطرت في ذهنه فكرة أن لوكاس قد تم خداعه بكل تلك الضمانات وأراد أن يجره إلى الجحيم بنفسه.
لكن للأسف، لم يكن الغول الجشع صاحب عضلات الدماغ غادرًا أو عنيدًا مثل الثعلب الأوركي وانكسر تحت الألم واليأس من الموت.
رن صوته الشيطاني: “دعني أرحك من معاناتك!”
“اخرس! نحن في هذه الحالة بسببك الجشع * السعال…” ز- الجشع الحمار! ” وبخ مايسون بتعبير ملتوي.
ومع ذلك، ومهما كان الأمر، فقد أصبحت القطة الآن خارج الحقيبة، وبدا الرجل غير خائف على الرغم من معرفته بما كان مخبأ في هذا المكان.
إلتفت شفتا جاكوب تحت قناعه، “حسنًا، أفرغ خاتمك الفضائي هنا، وطالما أن البضائع موجودة هنا، فسوف أريحك من معاناتك.”
“إنه فارغ! الآن أعطني العلاج!” أعلن بجنون.
“هل ترى؟ لم *يسعل* لم يتحرك، أو كان من الممكن أن يقتلنا ببساطة ويأخذ خاتمي، هذه المرة، لم أكن أكذب!” رد بازدراء.
لقد صُعق مايسون أيضًا عندما نظر إلى جاكوب، الذي كان يسير نحو الدرج دون أن ينظر إليهم بعد الآن.
شعر لوكاس أيضًا أن الأمر منطقي، لكنه ظل يشعر أنهم فقدوا كل نفوذهم.
تحدث لوكاس بصوته الجاف الخشن، “توقف عن الكلام وأخبرنا كيف نعالج هذا المرض *السعال*…” وبدأ أيضًا بالسعال في اللحظة التالية.
لم يعد مايسون يهتم بمشاعر لوكاس أو بما يفكر فيه. لقد أراد فقط أن يرتاح من هذا الألم. لذلك، دون تردد، حرك يده وبدأ في إخراج كل شيء في حلقة الفضاء الخاصة به.
شعر لوكاس أيضًا أن الأمر منطقي، لكنه ظل يشعر أنهم فقدوا كل نفوذهم.
عندما رأى كل تلك المعادن، وخاصة صخرة البلوتونيوم الكبيرة، أضاءت عيناه، ولاحظ أيضًا أشياء أخرى، بالإضافة إلى ماسح الخريطة الأسود، علم أن ميسون لم يعد يلعب الحيل بعد الآن.
“هل ترى؟ لم *يسعل* لم يتحرك، أو كان من الممكن أن يقتلنا ببساطة ويأخذ خاتمي، هذه المرة، لم أكن أكذب!” رد بازدراء.
“إنه فارغ! الآن أعطني العلاج!” أعلن بجنون.
وخاصة لوكاس، فكر تقريبًا أنه لديه رؤية بالأشعة السينية أو لديه ماسح ضوئي عالي الجودة أو قام بطريقة ما بإلغاء تنشيط الحاجز المضاد لهذا المخبأ.
“أصدقك.” أومأ جاكوب برأسه، مما أعطى ميسون الأمل.
ومع ذلك، لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في أخطائهم، حيث أصبح مايسون الآن خائفًا حقًا من الموت. لا، كان سيموت إذا ظل عنيدًا.
لكن في اللحظة التالية، تحول أمله في الحصول على كل هذا إلى يأس مفاجئ عندما اختفى من بصره وظهر أمام وجهه مباشرة بينما تحركت يده مثل السكين واخترقت قلبه مباشرة.
“أنا-أنا أوافق!” قال قبل أن يُظهر الخاتم الموجود على خنصره له: “لدي أكثر من خمسين كجم من هذا المعدن في هذا الخاتم الفضائي. إحداثيات الموقع حيث وجدته مسجلة أيضًا في الماسح الضوئي للخريطة. يمكنك أخذها جميعًا. فقط أعطني العلاج!”
رن صوته الشيطاني: “دعني أرحك من معاناتك!”
إنكسر مايسون على الفور لأنه لم يعد يجد لوكاس موثوقًا به، ولا يزال يعتقد أنه كان في هذه الفوضى بسبب لوكاس وتجاربه. كان يعاني من ألم مستمر، حتى أن التنفس جعله يشعر بأنه أسوأ من الحياة، وكان بالفعل على وشك الانهيار العقلي. لقد كان خائفًا جدًا من الموت، وعندما ملأ اليأس قلبه.
لذا، صرخ بسرعة، “إ-إنتظر!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
