Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 442

الأفعى تضرب!

الأفعى تضرب!

“إذن، لقد تذكرت أخيرًا والدك العزيز، هاه؟” صوت عميق وساخط رن من ساعة النجوم الخاصة بفروجال.

“ما هذا الهراء! تنحِّى جانبًا!” اقتربت المرأة بقلق من الشاشة الافتراضية، وبأصابع مضيئة بدأت في النقر على لوحة المفاتيح الافتراضية.

شعر فروجال بالحرج قبل أن يجيب، “آسف أبي، لقد تسللنا.”

“كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” قفز عملاق أصلع من كرسيه بقلق.

“همف، قل ذلك لأمك، أخشى أنها ستعاقبك إلى الأبد.” رد الصوت بازدراء.

“ما هذا الهراء! تنحِّى جانبًا!” اقتربت المرأة بقلق من الشاشة الافتراضية، وبأصابع مضيئة بدأت في النقر على لوحة المفاتيح الافتراضية.

أجاب بصوت خافت، “آخر مرة أتذكر فيها، كنا دائمًا معاقبين!”

بعد سماعه، صرخ الصوت بغضب، “الأوغاد! تستحقون ضربًا حقًا! لم تكشفوا فقط عن اسمنا، بل كشفتموه لسيد مدينة؟ هل فقدتم عقولكم؟”

قال الصوت ببرود، “هه، تعلمت أخيرًا أن ترد، هاه؟ جيد جدًا!”

سخر الصوت، “خائف الآن؟ نعم، لقد رأيتها، الأفعى، أخشى أنه لا يوجد أحد بهذا الاسم الرمزي في منظمتنا.”

تألقت عيناه بالذعر وشرح بسرعة، “ل-لم أكن أرد، على أي حال، هل رأيت رسالتي؟”

“إذا لم تتحرك، فلن تقلق فقط من أمك! لم يكن يجب أن أسمح لك بأخذ الخريطة والمفتاح، كنت أعتقد أنك تستطيع التعامل مع نفسك، لكن الآن أصدق أمكم تمامًا أنكما مجرد أطفال ساذجين! اخرج من هناك، سأرسل شخصًا في طريقك! ولا تجرؤ على نسيان أن تكون حذرًا!”

سخر الصوت، “خائف الآن؟ نعم، لقد رأيتها، الأفعى، أخشى أنه لا يوجد أحد بهذا الاسم الرمزي في منظمتنا.”

توقف العملاق وقال بحزم، “يجب أن تبقي هنا، أعدك بأنني سأعيد أطفالنا!”

لم يتفاجأ بذلك وقال بجديّة، “كنت أعلم أنه يخفي هويته، هل أرسلته ليعتني بنا أو ربما أمي؟”

شعر العملاق بشيء مريب وسأل، “ماذا حدث؟”

سأل الصوت بحدة، “أخشى انه ليس كذلك، أخبرني المزيد عن الأفعى وكيف اقترب منك أو صفاته، ولا تخفِ أي شيء.”

سأل الصوت بحدة، “أخشى انه ليس كذلك، أخبرني المزيد عن الأفعى وكيف اقترب منك أو صفاته، ولا تخفِ أي شيء.”

تفاجأ فروجال، ثم بدأ بجديّة في إخبار والده عن مواجهتهم مع الأفعى من البداية.

“لماذا لا أفعل؟! بحق السماء، أنجبت خنزيرًا ليكون ابني!” صرخ الصوت بغضب قبل أن ينقطع الاتصال.

بعد سماعه، صرخ الصوت بغضب، “الأوغاد! تستحقون ضربًا حقًا! لم تكشفوا فقط عن اسمنا، بل كشفتموه لسيد مدينة؟ هل فقدتم عقولكم؟”

لم تقل زوجته شيئًا قبل أن تختفي.

“وليس ذلك فقط، بل صدقتم أن أحدهم منا لمجرد أنه أظهر لكم ناقل الآفات، وهل سمعتم يومًا عن بربري يكون صانع رون؟ أغبياء! أغبياء تمامًا!”

تفاجأ فروجال قبل أن يظهر تعبيرًا ساخطًا، “ليس خطأنا! أليس فقط أعضاءنا من يجب أن يكون لديهم ناقلات الآفات؟ علاوة على ذلك، الماء تحت الجسر!”

تفاجأ فروجال قبل أن يظهر تعبيرًا ساخطًا، “ليس خطأنا! أليس فقط أعضاءنا من يجب أن يكون لديهم ناقلات الآفات؟ علاوة على ذلك، الماء تحت الجسر!”

نظرت المرأة إلى الوراء، وبمجرد أن رأت تعبير العملاق الغاضب، عبست وسألت، “ما الأمر؟”

“الآفات المخزية، ما زلت تجرؤ على عدم الاعتراف بأخطائك؟!” صرخ الصوت بغضب، “هل تعرف أنه يمكننا تتبع مكان كل عضو؟ هل تعلم أنه لا يوجد عضو نشط في منطقتك؟ لا من قبل، ولا الآن، لقد تم خداعكما، أيها الأحمقان. خذ أختك واخرجوا من هناك!”

أظهر العملاق عبوسًا عميقًا، لكنه كان يعلم كم تهتم بأطفالها، وفي النهاية أومأ برأسه، “حسنًا، اذهبي، سأبقى هنا.”

“لكن ماذا عن…”

أظهر العملاق عبوسًا عميقًا، لكنه كان يعلم كم تهتم بأطفالها، وفي النهاية أومأ برأسه، “حسنًا، اذهبي، سأبقى هنا.”

“إذا لم تتحرك، فلن تقلق فقط من أمك! لم يكن يجب أن أسمح لك بأخذ الخريطة والمفتاح، كنت أعتقد أنك تستطيع التعامل مع نفسك، لكن الآن أصدق أمكم تمامًا أنكما مجرد أطفال ساذجين! اخرج من هناك، سأرسل شخصًا في طريقك! ولا تجرؤ على نسيان أن تكون حذرًا!”

تنهد العملاق وهو يعود إلى الشاشة بتعبير مظلم يتألق بعزم القتل، “استمروا في المحاولة، لا أعتقد أن من فعل هذا يمكنه حجب ساعات النجوم للأبد، حتى لو دمرت ساعات النجوم، فلا يمكن تدمير الإشارة.”

ارتجف فروجال، إذ لم يسمع والده غاضبًا بهذا الشكل من قبل، وقال بخجل، “ح-حسنًا، توقف عن الصراخ!”

لكن تعبيرها بدأ يتغير من عدم التصديق إلى الشحوب قبل أن تصاب بالذعر وبدأت تتمتم بجنون، “هذا مستحيل! حتى خواتم الفضاء لا يمكنها جعل توقيعات ساعات النجوم الفريدة تختفي، يجب أن يكون هناك خلل في النظام نعم، هذا ما يجب أن يكون!”

“لماذا لا أفعل؟! بحق السماء، أنجبت خنزيرًا ليكون ابني!” صرخ الصوت بغضب قبل أن ينقطع الاتصال.

سأل الصوت بحدة، “أخشى انه ليس كذلك، أخبرني المزيد عن الأفعى وكيف اقترب منك أو صفاته، ولا تخفِ أي شيء.”

“يناديني خنزيرًا؟” تمتم فروجال بسخط وإذلال.

“كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” قفز عملاق أصلع من كرسيه بقلق.

“لقد كان محقًا، كما تعلم.” صوت بارد فجأة رن، مما جعل فروجال يقفز بخوف، لأنه كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت، “آه… لدي أيضًا ابن مثلك، لذلك يمكنني أن أتفهمه، اليأس الشديد، عندما تتحطم توقعاتك، لا يمكن إلا للأب أن يفهم ذلك…”

♤♤♤

“لماذا لا أفعل؟! بحق السماء، أنجبت خنزيرًا ليكون ابني!” صرخ الصوت بغضب قبل أن ينقطع الاتصال.

“ذلك الأحمق سيكون سبب هلاكي!” عملاق بغضب مطلق يلعن وهو يسير بسرعة في ممر كبير نحو باب معدني مضاء برموز رونية.

تنهد العملاق بأسى، وهو يرى تعبير زوجته القلق، “كنتِ محقة، لم يكن يجب أن أتركهم وحدهم، دعينا نعيدهم أولًا، سأشرح لاحقًا.”

في اللحظة التي اقترب فيها من الباب، لمعت الرموز عليه قبل أن يفتح تلقائيًا، قاعة عالية التقنية مليئة بالتكنولوجيا الهولوغرافية ظهرت.

“لقد كان محقًا، كما تعلم.” صوت بارد فجأة رن، مما جعل فروجال يقفز بخوف، لأنه كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت، “آه… لدي أيضًا ابن مثلك، لذلك يمكنني أن أتفهمه، اليأس الشديد، عندما تتحطم توقعاتك، لا يمكن إلا للأب أن يفهم ذلك…”

هناك خمسة عمالقة يبدو أنهم مشغولون بتشغيل تلك الشاشات بينما تشرف عليهم امرأة .

سخر الصوت، “خائف الآن؟ نعم، لقد رأيتها، الأفعى، أخشى أنه لا يوجد أحد بهذا الاسم الرمزي في منظمتنا.”

نظرت المرأة إلى الوراء، وبمجرد أن رأت تعبير العملاق الغاضب، عبست وسألت، “ما الأمر؟”

نظرت المرأة إلى الوراء، وبمجرد أن رأت تعبير العملاق الغاضب، عبست وسألت، “ما الأمر؟”

“ابني خنزير!” صرخ العملاق بغضب، مما جعل العمالقة الآخرين يرتدون وهم يقاومون رغبتهم في النظر نحوه.

ثم تجاهل تعبير المرأة المظلم وصرخ في العمالقة الخمسة، “أروني موقع نجم90 و نجم91!”

ثم تجاهل تعبير المرأة المظلم وصرخ في العمالقة الخمسة، “أروني موقع نجم90 و نجم91!”

“إذا لم تتحرك، فلن تقلق فقط من أمك! لم يكن يجب أن أسمح لك بأخذ الخريطة والمفتاح، كنت أعتقد أنك تستطيع التعامل مع نفسك، لكن الآن أصدق أمكم تمامًا أنكما مجرد أطفال ساذجين! اخرج من هناك، سأرسل شخصًا في طريقك! ولا تجرؤ على نسيان أن تكون حذرًا!”

بدأ العمالقة على الفور في النقر على لوحات المفاتيح الافتراضية، بعد سماع أمر العملاق الغاضب.

لم تقل زوجته شيئًا قبل أن تختفي.

“ماذا حدث؟ هل هم بخير؟” اقتربت المرأة على الفور من العملاق بتعبير بارد، كانت تعلم أن شيئًا كبيرًا قد حدث لجعل زوجها غاضبًا جدًا، وكانت أكثر قلقًا على أطفالها كأمهم.

“وليس ذلك فقط، بل صدقتم أن أحدهم منا لمجرد أنه أظهر لكم ناقل الآفات، وهل سمعتم يومًا عن بربري يكون صانع رون؟ أغبياء! أغبياء تمامًا!”

تنهد العملاق بأسى، وهو يرى تعبير زوجته القلق، “كنتِ محقة، لم يكن يجب أن أتركهم وحدهم، دعينا نعيدهم أولًا، سأشرح لاحقًا.”

أظهر العملاق عبوسًا عميقًا، لكنه كان يعلم كم تهتم بأطفالها، وفي النهاية أومأ برأسه، “حسنًا، اذهبي، سأبقى هنا.”

“كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” قفز عملاق أصلع من كرسيه بقلق.

شعر فروجال بالحرج قبل أن يجيب، “آسف أبي، لقد تسللنا.”

شعر العملاق بشيء مريب وسأل، “ماذا حدث؟”

“إذن، لقد تذكرت أخيرًا والدك العزيز، هاه؟” صوت عميق وساخط رن من ساعة النجوم الخاصة بفروجال.

“ل-لا توجد آثار لـ نجم90 و نجم91!”

تنهد العملاق بأسى، وهو يرى تعبير زوجته القلق، “كنتِ محقة، لم يكن يجب أن أتركهم وحدهم، دعينا نعيدهم أولًا، سأشرح لاحقًا.”

“ما هذا الهراء! تنحِّى جانبًا!” اقتربت المرأة بقلق من الشاشة الافتراضية، وبأصابع مضيئة بدأت في النقر على لوحة المفاتيح الافتراضية.

تنهد العملاق وهو يعود إلى الشاشة بتعبير مظلم يتألق بعزم القتل، “استمروا في المحاولة، لا أعتقد أن من فعل هذا يمكنه حجب ساعات النجوم للأبد، حتى لو دمرت ساعات النجوم، فلا يمكن تدمير الإشارة.”

لكن تعبيرها بدأ يتغير من عدم التصديق إلى الشحوب قبل أن تصاب بالذعر وبدأت تتمتم بجنون، “هذا مستحيل! حتى خواتم الفضاء لا يمكنها جعل توقيعات ساعات النجوم الفريدة تختفي، يجب أن يكون هناك خلل في النظام نعم، هذا ما يجب أن يكون!”

“لماذا لا أفعل؟! بحق السماء، أنجبت خنزيرًا ليكون ابني!” صرخ الصوت بغضب قبل أن ينقطع الاتصال.

ثم اقتربت بسرعة من العملاق الآخر، ودفعته جانبًا، وبدأت تفعل نفس الشيء. لكن النتائج كانت نفسها، حتى على الجوانب الأخرى.

كان تعبير العملاق رماديًا حيث غرق قلبه، قال بسرعة، “سيطري على نفسك! ابحثي عن آخر موقع لهم وأرسلي جميع العملاء النشطين في المناطق نحوها، ثم أرسليها في طريقي، أرسلي أيضًا نسخة من خريطة طبقة الساحرة الشريرة إلى ساعة النجوم الخاصة بي. سأذهب!”

كان تعبير العملاق رماديًا حيث غرق قلبه، قال بسرعة، “سيطري على نفسك! ابحثي عن آخر موقع لهم وأرسلي جميع العملاء النشطين في المناطق نحوها، ثم أرسليها في طريقي، أرسلي أيضًا نسخة من خريطة طبقة الساحرة الشريرة إلى ساعة النجوم الخاصة بي. سأذهب!”

لكن تعبيرها بدأ يتغير من عدم التصديق إلى الشحوب قبل أن تصاب بالذعر وبدأت تتمتم بجنون، “هذا مستحيل! حتى خواتم الفضاء لا يمكنها جعل توقيعات ساعات النجوم الفريدة تختفي، يجب أن يكون هناك خلل في النظام نعم، هذا ما يجب أن يكون!”

“سأذهب معك!” طاردته زوجته على الفور، مليئة بعزم القتل والقلق.

“لكن ماذا عن…”

توقف العملاق وقال بحزم، “يجب أن تبقي هنا، أعدك بأنني سأعيد أطفالنا!”

توقف العملاق وقال بحزم، “يجب أن تبقي هنا، أعدك بأنني سأعيد أطفالنا!”

“لا! ابق هنا إذا أردت، لكنني ذاهبة!” صرخت زوجته بعزم مطلق، بدت مستعدة للقتال إذا لزم الأمر.

تنهد العملاق وهو يعود إلى الشاشة بتعبير مظلم يتألق بعزم القتل، “استمروا في المحاولة، لا أعتقد أن من فعل هذا يمكنه حجب ساعات النجوم للأبد، حتى لو دمرت ساعات النجوم، فلا يمكن تدمير الإشارة.”

أظهر العملاق عبوسًا عميقًا، لكنه كان يعلم كم تهتم بأطفالها، وفي النهاية أومأ برأسه، “حسنًا، اذهبي، سأبقى هنا.”

شعر فروجال بالحرج قبل أن يجيب، “آسف أبي، لقد تسللنا.”

لم تقل زوجته شيئًا قبل أن تختفي.

“يناديني خنزيرًا؟” تمتم فروجال بسخط وإذلال.

تنهد العملاق وهو يعود إلى الشاشة بتعبير مظلم يتألق بعزم القتل، “استمروا في المحاولة، لا أعتقد أن من فعل هذا يمكنه حجب ساعات النجوم للأبد، حتى لو دمرت ساعات النجوم، فلا يمكن تدمير الإشارة.”

‘أفعى! أيا كنت، إذا أذيت أطفالي، سأقتل كل شخص في السهول الملحمية حتى أجدك وأمزقك إربًا!’

‘أفعى! أيا كنت، إذا أذيت أطفالي، سأقتل كل شخص في السهول الملحمية حتى أجدك وأمزقك إربًا!’

شعر فروجال بالحرج قبل أن يجيب، “آسف أبي، لقد تسللنا.”

♤♤♤

تألقت عيناه بالذعر وشرح بسرعة، “ل-لم أكن أرد، على أي حال، هل رأيت رسالتي؟”

الرجل الذي لم يكن لديه فكرة عن العاصفة التي أثارها ظهر غير مبالٍ أمام فريق القبضة الواحدة وقال، “لقد أرسلت كلا النائبين لجلب بعض التعزيزات لنا، في هذه الأثناء، سأحاول فتح الباب، دعونا نذهب دون مزيد من التأخير؛ حياة القائد برايان على المحك هنا!”

الرجل الذي لم يكن لديه فكرة عن العاصفة التي أثارها ظهر غير مبالٍ أمام فريق القبضة الواحدة وقال، “لقد أرسلت كلا النائبين لجلب بعض التعزيزات لنا، في هذه الأثناء، سأحاول فتح الباب، دعونا نذهب دون مزيد من التأخير؛ حياة القائد برايان على المحك هنا!”

♤♤♤​

تفاجأ فروجال، ثم بدأ بجديّة في إخبار والده عن مواجهتهم مع الأفعى من البداية.

قال الصوت ببرود، “هه، تعلمت أخيرًا أن ترد، هاه؟ جيد جدًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط