دمج نخاع الدم الملعون (2)
بتركيز شديد، وضع كل تركيزه على إصبعه الصغير ودمه فيه، باستخدام القلب الملعون، حوّل الدم في إصبعه إلى خيوط دم لا حصر لها!
لكن الجزء الأكثر غرابة هو مرفقه، الذي لا يزال يحتوي على جلده وعضلاته سليمة تمامًا، والجرح مُحاط بضباب قرمزي.
أصبح جلد إصبعه الصغير أحمرًا فاتحًا فجأة، وشعر بقشعريرة باردة لمجرد تحويل دمه إلى خيوط.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
من رمز الدم الثاني، تعلم التحكم بقوة الحياة وقوة السحر داخل الدم، واكتشف أن القوتين هما مفتاح اندماج نخاع العظم الملعون!
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
بدون أي تحكم بقوة الحياة، لن يكون بإمكانه نشر الدم في ألياف رفيعة للغاية، وبدون قوة السحر، نحتها على عظامِه مجرد حلم بعيد المنال.
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
علاوة على ذلك، دمه الملعون مختلف.
لا يزال بإمكانه الشعور بساعده كما كان من قبل كما لو لم يحدث شيء، الأمر مجرد أن الشعور الغريب بلمس الماء البارد بعظامِه العارية كان فريدًا من نوعه.
كان مليئًا بقوة حياة هائلة وقوة سحرية غير معروفة، مشابهة جدًا لمانا العرافة الخاصة به، لكنها أقوى بكثير، لذلك، يحتاج إلى مزيد من التحكم لمعالجة ذلك.
أخذ نفسًا عميقًا، وسأل ببرود، “كان بإمكانك على الأقل تحذيري من ذلك، ماذا الآن؟ هل سأتحول إلى كائن مظلم الآن؟”
بعد تحول الدم داخل إصبعه الصغير إلى ألياف دقيقة، استخدم عينيه لرؤية ما وراء الجلد، وبدأ في التحكم بالألياف، وبدأ عملية النحت.
“بمجرد أن يكون لديك القلب الملعون وسلالة الدم الخالدة الملعونة، سيُشير ذلك إلى نجاح إكمال المرحلة الأولى من تحول الجسم، وسيكون أيضًا بداية إعادة بناء جسمك بالكامل من الصفر، والذي يتطلب كل من القلب والدم.”
على الرغم من أن تلك الرموز دقيقة للغاية، مثل الشعر، شعر بألم شديد لمجرد محاولة نحت ذلك الرمز الصغير على عظمته.
شعر بالارتباك لبعض الوقت قبل أن يدرك، ‘هل يمكن أن يكون الألم والإرهاق موجودان فقط أثناء نحت الخطوط الرونية؟ علاوة على ذلك، نسيت أن هذه العملية من المفترض أن تُقويني، لذا، كلما حققت تقدمًا أكبر، سأصبح أقوى … ‘
لكنّه لم يجرؤ على السماح للألم بالتأثير على تركيزه واستمر.
ومع ذلك، أثار نقص الدم رعبه تمامًا، واكتشف أن قلبه لم يعد يصنع الدم!
بعد الرمز الأول، اعتاد على الألم واستمر، لكنه سرعان ما بدأ يشعر بالإرهاق العقلي والجوع.
كان مليئًا بقوة حياة هائلة وقوة سحرية غير معروفة، مشابهة جدًا لمانا العرافة الخاصة به، لكنها أقوى بكثير، لذلك، يحتاج إلى مزيد من التحكم لمعالجة ذلك.
الخط الروني الأول مصنوع من 9 رموز، وعلى الرغم من شعوره بالإرهاق الشديد وعدم الراحة، لم يجرؤ على الاستسلام واستمر.
من رمز الدم الثاني، تعلم التحكم بقوة الحياة وقوة السحر داخل الدم، واكتشف أن القوتين هما مفتاح اندماج نخاع العظم الملعون!
بعد نصف ساعة، والتي بدت وكأنها سنوات له، تم الانتهاء من الخط الروني الأول أخيرًا.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
في اللحظة التي نحت الرمز الأخير في مكانه، شعر فجأة بتيار غريب يمر عبر عظامِه، واختفى الإرهاق والألم فجأة!
بعد نصف ساعة، والتي بدت وكأنها سنوات له، تم الانتهاء من الخط الروني الأول أخيرًا.
شعر بالارتباك لبعض الوقت قبل أن يدرك، ‘هل يمكن أن يكون الألم والإرهاق موجودان فقط أثناء نحت الخطوط الرونية؟ علاوة على ذلك، نسيت أن هذه العملية من المفترض أن تُقويني، لذا، كلما حققت تقدمًا أكبر، سأصبح أقوى … ‘
الخط الروني الأول مصنوع من 9 رموز، وعلى الرغم من شعوره بالإرهاق الشديد وعدم الراحة، لم يجرؤ على الاستسلام واستمر.
بدون إضاعة المزيد من الوقت، بدأ بسرعة في نحت الخط الروني الثاني.
لكنّه لم يجرؤ على السماح للألم بالتأثير على تركيزه واستمر.
أراد اختبار النظرية، تمامًا كما كان من قبل، في اللحظة التي بدأ فيها بنحت الرموز، عاد الألم والإرهاق.
هدأ ولم يعد لديه أي شكوك.
لكنه لم يهتم بذلك بعد الآن واستمر بغض النظر عن مدى رغبة عقله في الاستسلام، هذا بمثابة اختبار، وبدأ يفهم لماذا أعطاه الخلود تلك النصيحة الوحيدة.
لكن الجزء الأكثر غرابة هو مرفقه، الذي لا يزال يحتوي على جلده وعضلاته سليمة تمامًا، والجرح مُحاط بضباب قرمزي.
سرعان ما تم الانتهاء من الخط الروني الثاني المصنوع من 11 رمزًا، ومرة أخرى، شعر بشيء يبدأ فجأة في عظامِه، وشعر بالنشاط مرة أخرى، بعد أن تم حل شكوكه، لم يعد لديه أي شكوك أخرى، واستمر.
بينما نظر إلى يده العظمية الرمادية مرة أخرى، خفت غضبه ورعبه فجأة.
دون أن يدري، انغمس تمامًا في نحت مخطط طول العمر بينما أكمل الخطوط الرونية على يده اليمنى بالكامل، لكن ما فشل في ملاحظته هو أن بشرته صارت شاحبة للغاية، كما لو لم يكن هناك دم فيها.
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
علاوة على ذلك، بينما بدأ في النحت على ساعده، أصبح أكثر شحوبًا، وبدأ جلده في الغرق بينما أصبح عظميًا، لكنه صار مليئًا بالطاقة والقوة الهائلة، لذلك لم يلاحظ ذلك على الإطلاق.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
لكن بعد أن أكمل ساعده مباشرة، توقف فجأة بينما اتسعت عيناه، ‘ما هذا الهراء؟! ليس لدي أي دم في جسدي!’
دون أن يدري، انغمس تمامًا في نحت مخطط طول العمر بينما أكمل الخطوط الرونية على يده اليمنى بالكامل، لكن ما فشل في ملاحظته هو أن بشرته صارت شاحبة للغاية، كما لو لم يكن هناك دم فيها.
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
“القلب والدم هما أساس أي كائن حي، كل كائن حي لديه قلب ودم بأشكال مختلفة، افقد أحدهما، وستُترك مع جثة، هذا هو أيضًا أساس المرحلة الأولى.”
لسبب غريب، لم يكن على قيد الحياة فقط، بل كان مليئًا بالطاقة الهائلة، وشعر أنه أقوى بثلاث مرات على الأقل من ذي قبل.
“هل تعتقد أنني في مزاج لحيلك؟!” صارت عيناه باردة وغاضبة.
ومع ذلك، أثار نقص الدم رعبه تمامًا، واكتشف أن قلبه لم يعد يصنع الدم!
أخذ نفسًا عميقًا، وسأل ببرود، “كان بإمكانك على الأقل تحذيري من ذلك، ماذا الآن؟ هل سأتحول إلى كائن مظلم الآن؟”
حتى لو أراد الاستمرار، لا يمكنه ذلك بدون الدم الملعون، لكنها لم تكن نهاية كابوسه، لأن اللحظة التي اختفت فيها كل قطرة من الدم الملعون من جسده، حدث شيء لا يمكن تصوره.
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
شعر أن ساعده بأكمله بدأ يحترق فجأة بينما أضاءت تلك الخطوط الرونية على عظامِه، مُطلقة ضوءًا قرمزيًا، تحت عينيه المُنذهلتين، بدأت عضلات وجلد ساعده في الغرق أعمق في عظامِه حتى تم امتصاص كل شيء بواسطة تلك الخطوط الرونية!
بينما نظر إلى يده العظمية الرمادية مرة أخرى، خفت غضبه ورعبه فجأة.
وبذلك، تم الكشف عن ذراعه العظمية بالكامل، وأصبحت عظام ساعده رمادية اللون مع خطوط رونية قرمزيّة مُهددة لمخطط طول العمر.
“أنا …” ضربته هذه الحقيقة أخيرًا في هذه اللحظة.
لكن الجزء الأكثر غرابة هو مرفقه، الذي لا يزال يحتوي على جلده وعضلاته سليمة تمامًا، والجرح مُحاط بضباب قرمزي.
ومع ذلك، أثار نقص الدم رعبه تمامًا، واكتشف أن قلبه لم يعد يصنع الدم!
لكن إلى جانب الشعور بهذا الإحساس بالحرق الذي اختفى الآن، لم يشعر بأي خطأ.
دون أن يدري، انغمس تمامًا في نحت مخطط طول العمر بينما أكمل الخطوط الرونية على يده اليمنى بالكامل، لكن ما فشل في ملاحظته هو أن بشرته صارت شاحبة للغاية، كما لو لم يكن هناك دم فيها.
لا يزال بإمكانه الشعور بساعده كما كان من قبل كما لو لم يحدث شيء، الأمر مجرد أن الشعور الغريب بلمس الماء البارد بعظامِه العارية كان فريدًا من نوعه.
“أنا …” ضربته هذه الحقيقة أخيرًا في هذه اللحظة.
ومع ذلك، لا يزال مرعوبًا، لذلك قلب الصفحة بسرعة وسأل بقلق، “ما هذا الهراء الذي يحدث؟!”
بدون إضاعة المزيد من الوقت، بدأ بسرعة في نحت الخط الروني الثاني.
“هاهاهاهاها!” ضحك الخلود المجنون ملأ الصفحة فجأة في هذه اللحظة، كما لو كان يستمتع برد فعله وينتظر منذ فترة طويلة.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
“هل تعتقد أنني في مزاج لحيلك؟!” صارت عيناه باردة وغاضبة.
♤♤♤
ومع ذلك، لم يرد الخلود، بل سأل بدلاً من ذلك، “لماذا أنت غاضب؟ لا تخبرني أنك تحب جلدك كثيرًا لدرجة أنك متردد في التخلص منه، هل تذبذبت عزيمتك الدائمة للخلود أخيرًا؟”
سرعان ما تم الانتهاء من الخط الروني الثاني المصنوع من 11 رمزًا، ومرة أخرى، شعر بشيء يبدأ فجأة في عظامِه، وشعر بالنشاط مرة أخرى، بعد أن تم حل شكوكه، لم يعد لديه أي شكوك أخرى، واستمر.
“أنا …” ضربته هذه الحقيقة أخيرًا في هذه اللحظة.
من رمز الدم الثاني، تعلم التحكم بقوة الحياة وقوة السحر داخل الدم، واكتشف أن القوتين هما مفتاح اندماج نخاع العظم الملعون!
بينما نظر إلى يده العظمية الرمادية مرة أخرى، خفت غضبه ورعبه فجأة.
لكنّه لم يجرؤ على السماح للألم بالتأثير على تركيزه واستمر.
على الرغم من صعوبة قبول الحقيقة، عندما فكر في هدفه، وجد نفسه يهدأ.
أصبح جلد إصبعه الصغير أحمرًا فاتحًا فجأة، وشعر بقشعريرة باردة لمجرد تحويل دمه إلى خيوط.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
بعد تحول الدم داخل إصبعه الصغير إلى ألياف دقيقة، استخدم عينيه لرؤية ما وراء الجلد، وبدأ في التحكم بالألياف، وبدأ عملية النحت.
أخذ نفسًا عميقًا، وسأل ببرود، “كان بإمكانك على الأقل تحذيري من ذلك، ماذا الآن؟ هل سأتحول إلى كائن مظلم الآن؟”
دون أن يدري، انغمس تمامًا في نحت مخطط طول العمر بينما أكمل الخطوط الرونية على يده اليمنى بالكامل، لكن ما فشل في ملاحظته هو أن بشرته صارت شاحبة للغاية، كما لو لم يكن هناك دم فيها.
“هاها … ها هو ذا!” ضحك الخلود بارتياح، “حسنًا، بما أنك وصلت إلى هذه النقطة، فلا داعي لإبقائك في حالة من الغموض بعد الآن، كماترى، إن اندماج نخاع العظم الملعون هو حول تحويل نخاع عظمك إلى نخاع عظم ملعون، والذي سيوقظ سلالة دمك الخالدة الملعونة.”
بدون إضاعة المزيد من الوقت، بدأ بسرعة في نحت الخط الروني الثاني.
“القلب والدم هما أساس أي كائن حي، كل كائن حي لديه قلب ودم بأشكال مختلفة، افقد أحدهما، وستُترك مع جثة، هذا هو أيضًا أساس المرحلة الأولى.”
لكنّه لم يجرؤ على السماح للألم بالتأثير على تركيزه واستمر.
“بمجرد أن يكون لديك القلب الملعون وسلالة الدم الخالدة الملعونة، سيُشير ذلك إلى نجاح إكمال المرحلة الأولى من تحول الجسم، وسيكون أيضًا بداية إعادة بناء جسمك بالكامل من الصفر، والذي يتطلب كل من القلب والدم.”
لكن الجزء الأكثر غرابة هو مرفقه، الذي لا يزال يحتوي على جلده وعضلاته سليمة تمامًا، والجرح مُحاط بضباب قرمزي.
“يجب أن تكون على دراية بمفهوم أنه لبناء شيء جديد، يجب عليك أولاً التخلص من القديم، أعتقد أن هذا يجب أن يكون كافيًا لفهم ما يحدث، صحيح؟” كتب الخلود.
فماذا لو تحول إلى هيكل عظمي فحسب؟ أليس لا يزال على قيد الحياة وسليمًا تمامًا؟ في الواقع، كان أفضل من ذلك بكثير، لأن القوة تتدفق عبر جسده بالكامل.
فهم في هذه اللحظة، وأخيرًا فهم معنى مراحل تحول الجسم الثلاث.
أدرك أخيرًا أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من دمه بعد الآن لأن جسده صار فارغًا تمامًا، وأخيرًا انتبه لجلده، الذي اصبح أبيض شاحبًا وذابلًا حتى.
هدأ ولم يعد لديه أي شكوك.
♤♤♤
لكن لا يزال هناك شيء كان قلقًا بشأنه بينما سأل، “لم تخبرني بعد، هل سأكون مثل الكائنات المظلمة الآن؟ وماذا عن استنزاف الدم الملعون؟ لماذا لا يصنع قلبي المزيد من الدم؟!”
على الرغم من صعوبة قبول الحقيقة، عندما فكر في هدفه، وجد نفسه يهدأ.
♤♤♤
على الرغم من أن تلك الرموز دقيقة للغاية، مثل الشعر، شعر بألم شديد لمجرد محاولة نحت ذلك الرمز الصغير على عظمته.
سرعان ما تم الانتهاء من الخط الروني الثاني المصنوع من 11 رمزًا، ومرة أخرى، شعر بشيء يبدأ فجأة في عظامِه، وشعر بالنشاط مرة أخرى، بعد أن تم حل شكوكه، لم يعد لديه أي شكوك أخرى، واستمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
