دفع الثمن! (1)
البر، في مكان ما في محيط النجوم، تقع جزيرة مخفية تُعرف باسم جزيرة البرق من قبل سكانها، عرق إلف البرق!
صار نيلسن في حالة تأهب تام، نظر إلى والده كما لو كان شيطانًا ومستعدًا للقتال حتى الموت إذا شعر حتى بِقليل من التردد في إجابته.
هو أحد الأعراق المخفية في السهول الفريدة، وأحد الأعراق القليلة التي تُصنف ضمن الخطوات الثلاث للأسطورة!
زم نيلسن شفتيه لأنه بوضوح لم يعجبه أن فينسنت يصف إيلي بأنها حمقاء مطلقة بطرق ملتوية، لكنه يعرف عيوب إيلي أفضل من فينسنت، وما قاله فينسنت للتو لم يكن كذبة أيضًا.
جزيرة البرق محاطة بحقل من البرق الأرجواني على مدار العام، والعديد من النباتات الغريبة من نوع البرق موجودة في المكان، مما يجعله مثاليًا لأولئك الذين لديهم تقارب مع البرق.
في هذه اللحظة، يجلس داخل المنزل إلفان ذوا بشرة أرجوانية يلعبان الشطرنج ؛ بدا أحدهم وكأنه في أواخر الثلاثينات من عمره ويتمتع بمظهر وسيم، بينما كان الآخر يشبه رجلًا عجوزًا في أوائل الستينات من عمره، وكلاهما يشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير.
ومع ذلك، جزيرة البرق متخلفة بكثير مقارنة بسلسلة جبال عمالقة الرعد من عرق عمالقة الرعد – العرق الذي يضم زعيم تحالف محاربي زودياك من رتبة بداية الأسطورة ، لا أقل!
في اللحظة التي وضع فيها فينسنت قطعة الشطرنج الخاصة به، ضيق نيلسن عينيه وحلل اللوحة على الفور تقريبًا ونظر إلى والده بتجهم، “شبح قديم، هل تتساهل معي؟”
علاوة على ذلك، إذا اكتشف عمالقة الرعد وجود عرق آخر غيرهم قادر على استخدام عناصر البرق أو الرعد، وكانوا أيضًا يخبئون أرضًا كثيفة مليئة بالبرق عنهم، فلن تنتهي الأمور بشكل جيد لعرق إلف البرق.
هو أحد الأعراق المخفية في السهول الفريدة، وأحد الأعراق القليلة التي تُصنف ضمن الخطوات الثلاث للأسطورة!
سبب بقائهم مختبئين طوال الوقت على الرغم من قوتهم أيضًا بسبب عمالقة الرعد!
“لذا، إذا صار لديّ حتى القليل من الاهتمام بها، فقط اقتلني هناك ثم انتهى الأمر لأنني سأفقد عقلي!”
في وسط جزيرة البرق قرية لإلف البرق، المنازل مصنوعة من أشجار أرجوانية ضخمة ذات علامات بيضاء تشبه الرعد، والعديد من جسور الحبال تربط المنازل والأشجار مثل طريق سريع.
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
في وسطها شجرة ضخمة، وعلى الشجرة أكبر منزل موجود في القرية لأنه منزل زعيم إلف البرق،
أصبح تعبير نيلسن جادًا عندما رأى فينسنت يتصرف مثل لاعب مقامر خسر كل شيء ويبحث الآن عن الفداء، شعر على الفور أن هناك خطأ ما معه.
في هذه اللحظة، يجلس داخل المنزل إلفان ذوا بشرة أرجوانية يلعبان الشطرنج ؛ بدا أحدهم وكأنه في أواخر الثلاثينات من عمره ويتمتع بمظهر وسيم، بينما كان الآخر يشبه رجلًا عجوزًا في أوائل الستينات من عمره، وكلاهما يشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير.
لم يعجبه المظهر في عينيه لأنه يعرف أنه إذا كان شخص مثله يقول إنه ارتكب خطأ، فإن هذه المسألة ضخمة – ضخمة لدرجة أنها قد تشمل السهول الفريدة بأكملها!
لكن التشابه لم ينتهِ عند ملامح وجههما، في الواقع، كانت الحدة والذكاء في عينيهما متطابقين تقريبًا.
لم يبدو فينسنت متأثرًا بنيلسن الذي يسميه “شبح قديم”، ونظر إليه في عينيه وظهرت برودة مخيفة في عينيه، وقال بمعنى في صوته الخشن، “لقد أخطأت في حساباتي”.
لو كان جاكوب هنا، لكان قد عرف على الفور هذا الإلف الأرجواني ذو العمر المتوسط الذي يرتدي ملابس عادية ويلعب الشطرنج لأنه ليس سوى الرئيس السابق لنقابة الكيمياء في السهول الملحمية، نيلسن ن. إليوت!
“ولكن حتى بعد قرنين من الزمن، عدت فقط لأن ابنتك غير الصبورة أثارت غضب شخص لا ينبغي أن تثير غضبه، وكادت أن تقتلكما معًا في تلك العملية.”
أما بالنسبة للإلف العجوز الذي يقوم بحركة على لوحة الشطرنج، فهو والد نيلسن وأيضًا زعيم إلف البرق، فينسنت ن. إليوت!
فزع نيلسن عندما سمع هاتين الكلمتين غير المتوقعتين تمامًا، يعرف أن فينسنت ليس شخصًا يعترف بشيء كهذا، خاصةً أمام ابنه، ليس سوى قاسيًا تجاه ابنه، أكثر من أي شخص آخر، في الواقع!
في اللحظة التي وضع فيها فينسنت قطعة الشطرنج الخاصة به، ضيق نيلسن عينيه وحلل اللوحة على الفور تقريبًا ونظر إلى والده بتجهم، “شبح قديم، هل تتساهل معي؟”
لم يعجبه المظهر في عينيه لأنه يعرف أنه إذا كان شخص مثله يقول إنه ارتكب خطأ، فإن هذه المسألة ضخمة – ضخمة لدرجة أنها قد تشمل السهول الفريدة بأكملها!
لم يبدو فينسنت متأثرًا بنيلسن الذي يسميه “شبح قديم”، ونظر إليه في عينيه وظهرت برودة مخيفة في عينيه، وقال بمعنى في صوته الخشن، “لقد أخطأت في حساباتي”.
“لذا، إذا صار لديّ حتى القليل من الاهتمام بها، فقط اقتلني هناك ثم انتهى الأمر لأنني سأفقد عقلي!”
فزع نيلسن عندما سمع هاتين الكلمتين غير المتوقعتين تمامًا، يعرف أن فينسنت ليس شخصًا يعترف بشيء كهذا، خاصةً أمام ابنه، ليس سوى قاسيًا تجاه ابنه، أكثر من أي شخص آخر، في الواقع!
“شبح قديم، هناك خطأ ما، صحيح؟ أولاً، اقتحمت غرفتي من العدم ثم جررتني إلى هنا لألعب الشطرنج. والآن ترتكب هذا الخطأ وحتى تعترف بأنك أخطأت في حساباتك؟ لا تخبرني، أنك لطيف معي فقط حتى تتمكن من ملاحقة إيلي؟!”
“شبح قديم، هناك خطأ ما، صحيح؟ أولاً، اقتحمت غرفتي من العدم ثم جررتني إلى هنا لألعب الشطرنج. والآن ترتكب هذا الخطأ وحتى تعترف بأنك أخطأت في حساباتك؟ لا تخبرني، أنك لطيف معي فقط حتى تتمكن من ملاحقة إيلي؟!”
“ولكن حتى بعد قرنين من الزمن، عدت فقط لأن ابنتك غير الصبورة أثارت غضب شخص لا ينبغي أن تثير غضبه، وكادت أن تقتلكما معًا في تلك العملية.”
صار نيلسن في حالة تأهب تام، نظر إلى والده كما لو كان شيطانًا ومستعدًا للقتال حتى الموت إذا شعر حتى بِقليل من التردد في إجابته.
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
ارتعشت شفاه فينسنت قليلاً، وتنهد بأسف، “لديك ذكاء يفوق ذكائي بكثير، ومع ذلك تضيعه من خلال عدم فعل أي شيء سوى الانغماس في كل أنواع الهراء، حتى أنني سمحت لك بالتسلل على أمل أن تنضج بعد تجربة الحياة.”
لكن التشابه لم ينتهِ عند ملامح وجههما، في الواقع، كانت الحدة والذكاء في عينيهما متطابقين تقريبًا.
“ولكن حتى بعد قرنين من الزمن، عدت فقط لأن ابنتك غير الصبورة أثارت غضب شخص لا ينبغي أن تثير غضبه، وكادت أن تقتلكما معًا في تلك العملية.”
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
“على الرغم من أنك نضجت كثيرًا، إلا أنك أصبحت أكثر غباءً في عيني بسبب ابنتك، إنها ليست مثلنا، وعلى الرغم من طموحها الكبير، لا تعرف كيف تحققها دون الاعتماد عليك.”
لو كان جاكوب هنا، لكان قد عرف على الفور هذا الإلف الأرجواني ذو العمر المتوسط الذي يرتدي ملابس عادية ويلعب الشطرنج لأنه ليس سوى الرئيس السابق لنقابة الكيمياء في السهول الملحمية، نيلسن ن. إليوت!
“لذا، إذا صار لديّ حتى القليل من الاهتمام بها، فقط اقتلني هناك ثم انتهى الأمر لأنني سأفقد عقلي!”
هو أحد الأعراق المخفية في السهول الفريدة، وأحد الأعراق القليلة التي تُصنف ضمن الخطوات الثلاث للأسطورة!
زم نيلسن شفتيه لأنه بوضوح لم يعجبه أن فينسنت يصف إيلي بأنها حمقاء مطلقة بطرق ملتوية، لكنه يعرف عيوب إيلي أفضل من فينسنت، وما قاله فينسنت للتو لم يكن كذبة أيضًا.
لو كان جاكوب هنا، لكان قد عرف على الفور هذا الإلف الأرجواني ذو العمر المتوسط الذي يرتدي ملابس عادية ويلعب الشطرنج لأنه ليس سوى الرئيس السابق لنقابة الكيمياء في السهول الملحمية، نيلسن ن. إليوت!
“فقط اتركها وشأنها، أنا لست مثلك، الذي يريد من طفله أن يكون أداة لطموحه، بالنسبة لي، طالما أنها تستطيع العيش بسعادة من خلال فعل أي شيء تريد، سأكون راضيًا، وكأب، من واجبي التأكد من تصحيح أخطائها وحمايتها من أي خطر، حتى لو كان ذلك يعني التضحية بفخري، حتى حياتي رخيصة جدًا مقارنة بها.” لم يكن لديه أي قدر من الخداع عندما قال هذه الكلمات، وكان جادًا!
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
نظر فينسنت بعمق إلى عيني نيلسن المصممتين غير المتزعزعتين وتنهد بأسف مرة أخرى، “أعلم أنني لم أقم بعمل جيد كأب بعد وفاة والدتك، لكن هذا لا يعني أنني أعتبرك أداة لطموحي، وأستطيع أن أتخيل لماذا تشعر بذلك، هيه، أعتقد أننا لم نتحدث هكذا من قبل، صخيح ؟” ضحك فينسنت بطريقة انكار الذات.
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
أصبح تعبير نيلسن جادًا عندما رأى فينسنت يتصرف مثل لاعب مقامر خسر كل شيء ويبحث الآن عن الفداء، شعر على الفور أن هناك خطأ ما معه.
لم يعجبه المظهر في عينيه لأنه يعرف أنه إذا كان شخص مثله يقول إنه ارتكب خطأ، فإن هذه المسألة ضخمة – ضخمة لدرجة أنها قد تشمل السهول الفريدة بأكملها!
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
صار نيلسن في حالة تأهب تام، نظر إلى والده كما لو كان شيطانًا ومستعدًا للقتال حتى الموت إذا شعر حتى بِقليل من التردد في إجابته.
ظل فينسنت صامتًا لبعض الوقت قبل أن ترتفع شفتيه في ابتسامة خافتة، مما أرسل رعشة أسفل العمود الفقري لنيلسن لأنه لم يتذكر آخر مرة ابتسم فيها فينسنت بهذه الطريقة، صار لديه شعور سيء للغاية بشأن هذا.
صار نيلسن في حالة تأهب تام، نظر إلى والده كما لو كان شيطانًا ومستعدًا للقتال حتى الموت إذا شعر حتى بِقليل من التردد في إجابته.
تحدث فينسنت أخيرًا في هذه اللحظة، “بما أنك قلت ان من واجب الوالدين حماية أطفالهم والدفاع عنهم حتى لو ارتكبوا خطأً فادحًا، الآن، أتساءل عما إذا كان الطفل سيكون لديه نفس الشعور بالمسؤولية إذا انتهى الأمر بالوالدين إلى ارتكاب مثل هذه الأخطاء؟”
“شبح قديم، كن صادقًا معي! هل هناك مشكلة حتى أنت لا تستطيع حلها؟ أخبرني، قد يكون لدينا خلافاتنا، لكنني ما زلت أستطيع مساعدتك، بعد كل شيء، حتى لو كرهت الاعتراف بذلك، فنحن ما زلنا عائلة!”
“يكفي ألغازً! فقط صارحني، ماذا فعلت بحق الخالق؟” صاح نيلسن مع لمحة من الغضب.
“على الرغم من أنك نضجت كثيرًا، إلا أنك أصبحت أكثر غباءً في عيني بسبب ابنتك، إنها ليست مثلنا، وعلى الرغم من طموحها الكبير، لا تعرف كيف تحققها دون الاعتماد عليك.”
لم يعجبه المظهر في عينيه لأنه يعرف أنه إذا كان شخص مثله يقول إنه ارتكب خطأ، فإن هذه المسألة ضخمة – ضخمة لدرجة أنها قد تشمل السهول الفريدة بأكملها!
♤♤♤
فزع نيلسن عندما سمع هاتين الكلمتين غير المتوقعتين تمامًا، يعرف أن فينسنت ليس شخصًا يعترف بشيء كهذا، خاصةً أمام ابنه، ليس سوى قاسيًا تجاه ابنه، أكثر من أي شخص آخر، في الواقع!
هو أحد الأعراق المخفية في السهول الفريدة، وأحد الأعراق القليلة التي تُصنف ضمن الخطوات الثلاث للأسطورة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
