الانتظار (3)
الفصل 168: الانتظار (3)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
إنها الليلة السابقة. حيث كانت ساي جونغ تسألني بينما كان يتململ بين ذراعي. و لكنني لم أستطع التأكد من الوقت الذي قد يستغرقه الأمر لذلك لم أتمكن من الرد عليها بأي شيء ملموس.
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
“…..يمكن.” (ساي جين)
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
إذا تحملت وتحمّلت وتحمّلت أكثر قليلاً فسيكون هذا هو الوقت المناسب عاجلاً وليس آجلاً.
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
الفصل 168: الانتظار (3)
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
“لا حقا.” (ساي جين)
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
ولكن لم يمض وقت طويل بعد ذلك طعن أذني بكاء ناعم. حيث كانت ساي جونغ تبكي.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
*
الفصل 168: الانتظار (3)
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من منظور الشخصية الرئيسية.)
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
لقد مر يومًا واحدًا فقط ، ومع ذلك فإن المشهد أمامي كان مناسبًا تمامًا لوصف “الجحيم على الأرض” إلى T.
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
سأنتظر.
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
ثم وصل طعامي.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
“أجل.” (ساي جين)
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
حاولت أن أنظر حولي.
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
“هممم …”
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
“… ..”
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
سأنتظر.
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
“جيد جدا.” (ساي جين)
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
“يا له من شخص مضحك.”
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
كان هذا المشهد الغريب مثيرًا للاشمئزاز حقًا ، ولكن في نفس الوقت كان يثير الخوف.
لكني كنت بحاجة إلى أن أكون شجاعا.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
“يا للعجب ….”
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
“لا حقا.” (ساي جين)
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
*
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
لكنني لم أستسلم.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
لذلك تحولت إلى فنرير.
حاولت أن أنظر حولي.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
“…..يمكن.” (ساي جين)
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
*
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
وبعد ذلك يتدفق الوقت ويتدفق.
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
‘هناك….’
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
لذلك تحولت إلى فنرير.
لذلك تحولت إلى فنرير.
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
تمتمت في نفسي.
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
حتى الثقب الأسود بدا لي وكأنه حلوى قطن كبيرة بعض الشيء.
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
لقد عملوا بشكل جيد.
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
***
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
ثم وصل طعامي.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
وإلى جانب ذلك – كان لا يزال يتعين علي القيام بشيء آخر. و من أجل النجاح في أي شيء تقريبًا كان “الاهتمام بالآثار” أمرًا مهمًا للغاية.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
عندما يذهب ليفاثان للنوم سيكون لمدة ثلاثة أشهر متتالية. وعندما استيقظ ، حسنًا كان عليه أن يظل مستيقظًا لمدة أسبوع. و معظم الوقت بينما كنت نائمًا بقيت في قاع المحيط لكن عندما كنت مستيقظًا ، كنت أتجول في جوسون لأرى ماذا كان.
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
نعم كنت.
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
ووجدت إجابتي.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
“لا حقا.” (ساي جين)
“* مؤثرات صوتية للتهويد *”
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
“لا حقا.” (ساي جين)
فجأة شعرت بالغثيان. حيث كانت بوابة الماضي موجودة لكن الفجوة بين العالمين وضغطها الهائل كانت تقيدني بالقوة.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
لكنني لم أستسلم.
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
اندفعت نحو تلك النقطة من الضوء دون توقف.
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
فجأة شعرت بالغثيان. حيث كانت بوابة الماضي موجودة لكن الفجوة بين العالمين وضغطها الهائل كانت تقيدني بالقوة.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
***
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
فتحت عيني.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
هل كنت في مظهر بشري؟
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
نعم كنت.
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
لقد عملوا بشكل جيد.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
“يا للعجب ….”
“يا للعجب ….”
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
“…… ..”
لقد عملوا بشكل جيد.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
لم تكن هناك ناطحات سحاب. لم تكن هناك طرق معبدة. لم تكن هناك مبانٍ حديثة أيضًا.
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
تمتمت في نفسي.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
“هممم …”
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
ثم وصل طعامي.
“هممم …”
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
سأنتظر.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
إذا تحملت وتحمّلت وتحمّلت أكثر قليلاً فسيكون هذا هو الوقت المناسب عاجلاً وليس آجلاً.
****
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
عندما يذهب ليفاثان للنوم سيكون لمدة ثلاثة أشهر متتالية. وعندما استيقظ ، حسنًا كان عليه أن يظل مستيقظًا لمدة أسبوع. و معظم الوقت بينما كنت نائمًا بقيت في قاع المحيط لكن عندما كنت مستيقظًا ، كنت أتجول في جوسون لأرى ماذا كان.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
ووجدت إجابتي.
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
أصبح من الصعب بشكل تدريجي الحفاظ على سلامة عقلي.
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
كان كل يوم يمر بمثابة عذاب ، وكنت أخاف تدريجياً من غروب الشمس والقمر في كل يوم يمر.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
“هممم …”
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
ثم وصل طعامي.
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
ابتسمت قليلا وأنا أنظر إليه.
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
“هوحوه.”
ضحك الرجل. و لكنه لم يكن هو فقط الآن – كان الجميع هنا في الحانة يضحكون أيضًا.
“يا له من شخص مضحك.”
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
“…..يمكن.” (ساي جين)
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
