Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-764

التحقيق الأول.

التحقيق الأول.

764: التحقيق الأول.

 

 

 

 

 

كان كلاين عائداً من كاتدرائية القديس صموئيل إلى شارع بوكلوند على عربة بأربع عجلات عندما سمع التوسلات الوهمية المكدسة.

“… سأحاول جمعها في أسرع وقت ممكن.”

 

 

 

 

‘أنثى… ليس أي شيء عاجل…’ كل ما فعله هو إصدار حكم تقريبي ولم يتجه على الفور فوق الضباب الرمادي للرد.

في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، خرج ليونارد ببطء من غرفة هادئة.

 

 

 

 

ألقى كلاين نظرة على مصابيح الشوارع التي كانت تبدد الظلام، وأرجع نظرته ورفع الكوب الخزفي الأبيض ذو الحواف الذهبية لأخذ رشفة.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

بجانبه، لاحظ ريتشاردسون ذلك وقال بعد أن حشد شجاعته، “سيدي، لقد فكرت في الأمر. أنت محق تماما. الجميع يبدأ بدون خبرة. القليل يكبر مع الخبرة. شكر لمنحي هذه الفرصة للنمو”.

 

 

 

 

بعد التأكد من وفاة جودوتبوس وعصابته، شعر أخيرا بالراحة بينما بدأ يفكر في مسيرته المهنية.

بعد بعض التفكير الجاد، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل هذا الشخص المزيف يصلي وسط حجاب الضباب الرمادي.

 

 

 

بعد التأكد من وفاة جودوتبوس وعصابته، شعر أخيرا بالراحة بينما بدأ يفكر في مسيرته المهنية.

كان تبديل أصحاب العمل بشكل متكرر في فترة قصيرة وصمة عار في سجل الخادم. بمجرد استقالته من وظيفة دواين دانتيس، إعتقد ريتشاردسون أنه سيكون من الصعب عليه الاستمرار في العمل كخادم.

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

 

 

 

سيكون هذا ضارا للغاية بالنسبة له.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

لم يكن هذا فقط لأن الراتب السنوي لخادم شخصي كان لا يقل عن 25 جنيه، وكان أفضل بكثير من أي وظائف غير إدارية. لقد كان مشابها لخادمة سيدة، وكونك خادم شخصي يمنحك فرصة عظيمة لتصبح رئيس خدم!

 

 

 

 

 

من خلال أتباعهم لرب العمل خاصتهم كائنا ذكر أو أنثى ومساعدتهم في جميع أنواع التفاهات، كونهم تحت إمرتهم ومساعدِيهم سيسمح لهم ببناء مهاراتهم. سيسمح لهم ذلك بفهم جميع السمات اللازمة لكونهم رئيس خدم، ونتيجة لذلك، سيصبحون مقربين من صاحب العمل. طالما كانت هناك فرصة، سيمكن بسهولة أن يصبح المرء مضيف للأرض، أو مساعد رئيس خدم أو نائب رئيس خادم، بينما يتم ترقيته ببطء إلى رئيس خدم.

كان ريتشاردسون يتوق إلى حياة هادئة، لكن هذا لم يعني أنه كان على استعداد ليكون خادم طوال حياته. بدون شك، كان يرغب في الاعتماد على عمله الشاق لكسب المزيد والحصول على مكانة أعلى. وكان هدفه النهائي هو أن يصبح رئيس خدم لعائلة ثرية.

 

 

 

 

كان ريتشاردسون يتوق إلى حياة هادئة، لكن هذا لم يعني أنه كان على استعداد ليكون خادم طوال حياته. بدون شك، كان يرغب في الاعتماد على عمله الشاق لكسب المزيد والحصول على مكانة أعلى. وكان هدفه النهائي هو أن يصبح رئيس خدم لعائلة ثرية.

 

 

 

 

 

“لم يفت الأوان لإدراك ذلك الآن”، أجاب كلاين بابتسامة ووافق على الإبقاء على ريتشاردسون.

 

 

 

 

كان الوقت بالفعل في وقت متأخر من الليل، ولكن بالنسبة لصقور الليل الذين كانوا عملوا بشكل أساسي بمسار اللانائم، لم يكن الأمر مختلفل عن النهار. حتى أنهم شعروا أنهم أقوى في الليل.

بعد عودته إلى 160 شارع بوكلوند، أصدر تعليماته لمدبرة المنزل تانيجا لإعداد العشاء له في الساعة الحادية عشرة والنصف بينما إتجه إلى الطابق الثالث حيث خلع معطفه ودخل الحمام.

بعد التأكد من وفاة جودوتبوس وعصابته، شعر أخيرا بالراحة بينما بدأ يفكر في مسيرته المهنية.

 

قالت دالي دون أن تخفي أي شيء، “كنت مستعدة منذ شهرين”.

 

 

في تلك اللحظة، تم بالفعل تسخين حوض الاستحمام إلى درجة حرارة مناسبة بواسطة الخادمة قبل خمس دقائق من الوقت.

 

 

 

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لأخذ حمامه، حيث ذهب فوق الضباب الرمادي لتحديد من صلى له.

 

 

 

 

 

‘السيد X… مسافر… الآنسة الساحر كفؤة… دون أن تدرك ذلك، لقد نمت جيدا…’ تمتم كلاين لنفسه.

 

 

لفت دالي شفتيها على الفور.

 

في هذه اللحظة، قفز قلبه فجأة. ‘هل سيعاني ألبرت من أي آثار سلبية إذا دخل في حلم الوحش الذي لا يموت؟’

بعد بعض التفكير الجاد، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل هذا الشخص المزيف يصلي وسط حجاب الضباب الرمادي.

 

 

 

 

 

“… أعطيني الوقت والموقع وقدمي المزيد من المعلومات. عندها فقط سأتحرك.”

دون إعطاء فرصة لدالي للتحدث، أشار إلى الطرف الآخر من الممر.

 

 

 

 

كانت فكرة كلاين بسيطة للغاية. لقد وجد قوى المسافر مفيدة إلى حد ما، لكن لقد كان من الصعب على دواين دانتيس أن يقضي فترة طويلة من الغياب عن شارع بوكلوند، أو البقاء في غرفته طوال الوقت. سيكون من الجيد إذا تمكنت الآنسة الساحر من تقديم معلومات مفصلة وموثوقة، مما يسمح له بتنفيذ الاغتيال لمرة. ولكن إذا كان عليها أن تجعل العالم يجمع المعلومات شيئا فشيئا، فلن يكون هناك طريقة للقيام بذلك، حيث سيؤثر ذلك على خططه الخاصة.

 

 

 

 

 

وسرعان ما ردت فورس.

 

 

 

 

 

“… سأحاول جمعها في أسرع وقت ممكن.”

 

 

 

 

 

نظرت لعدم تأكيد مكان وتوقيت التجمع التالي للسيد X، كل ما أمكنها فعله هو الانتظار بصبر.

‘دواين دانتيس…’ انقبض بؤبؤا ليونارد على الفور.

 

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

 

بعد تسوية هذا الأمر، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي، خلع ملابسه، ووضع نفسه في حوض الاستحمام.

‘من المحتمل ألا يفعل دواين دانتيس أي شيء لألبرت… إذا كان لديه أي رد فعل مفرط وتسبب في حدوث أي شيء غير طبيعي لألبرت، فسيكشف لنا مشاكله على الفور. وبفضل قوة كنيستنا ووضع باكلوند، لا توجد فرصة لأن يمكنه مغادرة هذه المدينة على قيد الحياة…’ هدأ ليونارد بسرعة، معتقدا أن دواين دانتيس سيستخدم طريقة أكثر اعتدالا لتجنب تحقيق الحلم.

 

 

 

 

غلفه الماء الدافئ وهو يغلق عينيه براحة. لقد شعر بالتعب الذي أصاب جسده وعقله يتلاشى شيئا فشيئا.

 

 

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل عدة مرات للاستماع إلى شرح الأسقف إليكترا لوحي الليل الدائم. لقد استوعب مظاهر وخصائص حارسين آخرين، لكنه لم ير أي مشاهدات متكررة، مما منعه من تحديد جدول الحراس.

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

 

 

 

 

وبالمثل فإن القيام بمثل هذه الأعمال سيجلب له المتاعب. فتح كلاين عينيه وهو ينظر إلى البخار فوقه، ويتنهد داخليا.

 

 

 

 

 

‘يجب أن يأتي التحقيق الأول قريبا…’

“أنا مشرف من قسم شرطة باكلوند.” أظهر ألبرت عرضيا إثبات هويته وجلس أمام كلاين.

 

 

 

لم يسأل ليونارد أكثر بينما نظر إلى الأسفل وقلب من خلال الملف.

من المرجح أن يتم التحقيق مع الشخص الذي غالبا ما دخل إلى داخل كاتدرائية القديس صموئيل من قبل صقور الليل، ولأن أصوله لا تزال غير معروفة، كان مثل هذا التحقيق ضروري تقريبا.

 

 

 

 

 

‘إذا لم تكن هناك أي تحقيقات، فستكون حالة إهمال خطيرة لصقور الليل…’ زفر كلاين ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

التوى مقبض الباب بينما فتح الباب. مشى داخلا رجل أشقر نحيف البنية يرتدي معطفا أسود اللون. لم يكن سوى القفاز الأحمر، ألبرت.

 

 

في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، خرج ليونارد ببطء من غرفة هادئة.

فهم ليونارد تقريبا ما قصدته بينما أومأ برأسه قليلاً.

 

 

 

 

كانت عيناه الخضران ملطختين بمياه سوداء غريبة بينما ظهرت فقاعات وتموجات وهمية لا حصر لها واختفت.

 

 

 

 

 

“ليس سيئ. أنت بالفعل مهدئ أرواح وتكاد تلحق بي.” في الممر وقفت دالي سيمون بينما هنأته بطريقة ساخرة من النفس.

في هذه اللحظة، قفز قلبه فجأة. ‘هل سيعاني ألبرت من أي آثار سلبية إذا دخل في حلم الوحش الذي لا يموت؟’

 

 

 

 

كانت لا تزال ترتدي رداءها الأسود المزود بغطاء للرأس مع ظلال زرقاء وأحمر للخدود. كان لديها إحساس خارق بالجمال.

 

 

 

 

“جزئياً، لكن بعضها مزيف”.

عندما نظر ليونارد إلى هذه السيدة المألوفة، لقد وجدها أكثر برودةً من ذي قبل. لقد بدا وكأنه كان هناك ظلال لا حصر لها مخبأة حولها، في طبقات عميقة وكانت باردة.

“جيد جدا. لقد تقدمت بالفعل. سأهنئك لاحقا. أولاً، تحقق من حلم هذا الهدف.”

 

 

 

“القائد سويست لا يزال ينتظرني للإبلاغ عن تقدمي.”

“من الواضح أنني ما زلت بعيدا جدا عنك. مع حالتك، يجب أن تكوني قادرة على التقدم إلى حارس البوابة، أليس كذلك؟” لم يتصرف ليونارد بشكل عرضي للغاية أمام دالي، وكان يتحدث بشكل رسمي. كان هذا لأنه إذا حاول إلقاء أي نكات، فإن الشخص الذي سيترك في النهاية محمرا في خجل سيكون بالتأكيد هو بدلاً من السيدة.

لفت دالي شفتيها على الفور.

 

 

 

 

كان حارس البوابة هو التسلسل الخامس من مسار الموت.

كان الوقت بالفعل في وقت متأخر من الليل، ولكن بالنسبة لصقور الليل الذين كانوا عملوا بشكل أساسي بمسار اللانائم، لم يكن الأمر مختلفل عن النهار. حتى أنهم شعروا أنهم أقوى في الليل.

 

 

 

 

قالت دالي دون أن تخفي أي شيء، “كنت مستعدة منذ شهرين”.

 

 

 

 

‘تحقيق صقور الليل؟’ وبينما هو يتمتم، قام بمسح المنطقة ووجد نفسه في غرفة نصف مفتوحة.

فهم ليونارد تقريبا ما قصدته بينما أومأ برأسه قليلاً.

 

 

 

 

 

“أنت لم تساهمي بما فيه الكفاية؟”

 

 

فهم ليونارد تقريبا ما قصدته بينما أومأ برأسه قليلاً.

 

 

لفت دالي شفتيها على الفور.

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل عدة مرات للاستماع إلى شرح الأسقف إليكترا لوحي الليل الدائم. لقد استوعب مظاهر وخصائص حارسين آخرين، لكنه لم ير أي مشاهدات متكررة، مما منعه من تحديد جدول الحراس.

 

 

“هذا صحيح.”

“لم يفت الأوان لإدراك ذلك الآن”، أجاب كلاين بابتسامة ووافق على الإبقاء على ريتشاردسون.

 

 

 

 

“الأمر كما لو أنني في الفراش بالفعل مع وجود كل شيء في مكانه، فقط لأدرك أنه لا توجد أي واقيات ذكرية في المنزل. والأسوأ من ذلك كله، أن الوقت كان متأخر من الليل، ومعظم المتاجر في الحي قد أغلقت أبوابها لليوم! “

 

 

 

 

 

‘يا له من تشبيه مذهل…’ لم يظن ليونارد أنه كان من الصواب أن يرد عليها بينما قال بابتسامة، “يمكنك اختيار التعامل مع حالات معينة.”

 

 

 

 

أجاب كلاين “بصراحة”

دون إعطاء فرصة لدالي للتحدث، أشار إلى الطرف الآخر من الممر.

 

 

كان كلاين عائداً من كاتدرائية القديس صموئيل إلى شارع بوكلوند على عربة بأربع عجلات عندما سمع التوسلات الوهمية المكدسة.

 

كان كلاين مستعد بالفعل لذلك لأنه تظاهر بالتذكر.

“القائد سويست لا يزال ينتظرني للإبلاغ عن تقدمي.”

 

 

 

 

 

لم تقل دالي كلمة واحدة بينما شاهدته يغادر.

أول ما رآه هو صورة فوتوغرافية، وقد منحه الرجل في منتصف العمر انطباعا عميقا!

 

 

 

“جزئياً، لكن بعضها مزيف”.

بحلول الوقت الذي اختفى ظهره عند المنعطف، بدا تعبير هذه السيدة وكأنه قد سهى وهي تمتم بهدوء، “القائد سويست…”

“جيد جدا. لقد تقدمت بالفعل. سأهنئك لاحقا. أولاً، تحقق من حلم هذا الهدف.”

 

 

 

 

في الغرفة التي كان يتمركز فيها فريق ليونارد من القفازات الحمراء مؤقتل، رأى سويست، الذي كان قد أصبح للتو مشعوذ أرواح، لقد رأى أتباعه المبعثرين يسيرون في حين ألقى ملف بشكل عرضي.

سيكون هذا ضارا للغاية بالنسبة له.

 

كان تبديل أصحاب العمل بشكل متكرر في فترة قصيرة وصمة عار في سجل الخادم. بمجرد استقالته من وظيفة دواين دانتيس، إعتقد ريتشاردسون أنه سيكون من الصعب عليه الاستمرار في العمل كخادم.

 

‘دواين دانتيس…’ انقبض بؤبؤا ليونارد على الفور.

“جيد جدا. لقد تقدمت بالفعل. سأهنئك لاحقا. أولاً، تحقق من حلم هذا الهدف.”

 

 

لقد اختلق قصة من وصف أندرسون لغربي بالام حول كيف كسب شخص من العامة ثروته من خلال الاعتماد على بلاغته، معلوماته، خبرته، وشجاعته في منطقة كان الصراع يحدث فيها غالبا بين لوين و إنتيس.

 

كانت فكرة كلاين بسيطة للغاية. لقد وجد قوى المسافر مفيدة إلى حد ما، لكن لقد كان من الصعب على دواين دانتيس أن يقضي فترة طويلة من الغياب عن شارع بوكلوند، أو البقاء في غرفته طوال الوقت. سيكون من الجيد إذا تمكنت الآنسة الساحر من تقديم معلومات مفصلة وموثوقة، مما يسمح له بتنفيذ الاغتيال لمرة. ولكن إذا كان عليها أن تجعل العالم يجمع المعلومات شيئا فشيئا، فلن يكون هناك طريقة للقيام بذلك، حيث سيؤثر ذلك على خططه الخاصة.

كان الوقت بالفعل في وقت متأخر من الليل، ولكن بالنسبة لصقور الليل الذين كانوا عملوا بشكل أساسي بمسار اللانائم، لم يكن الأمر مختلفل عن النهار. حتى أنهم شعروا أنهم أقوى في الليل.

في تلك اللحظة، تم بالفعل تسخين حوض الاستحمام إلى درجة حرارة مناسبة بواسطة الخادمة قبل خمس دقائق من الوقت.

 

 

 

 

“أليس هذا شيئ يفعله صقور الليل المحليون؟” تلقى ليونارد الملف وسأل عرضا.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

“لقد اكتظت بهم القضايا مؤخرا ويفتقرون إلى القوى العاملة. لقد طلبوا مساعدتنا”. أوضح سويست بدون إهتمام كبير.

 

 

 

 

 

لم يسأل ليونارد أكثر بينما نظر إلى الأسفل وقلب من خلال الملف.

كان ألبرت رجلاً في الثلاثينيات من عمره. كان شعره أشقر قليلاً، وكانت بشرته شاحبة. لم يكن يبدو بصحة جيدة.

 

 

 

 

أول ما رآه هو صورة فوتوغرافية، وقد منحه الرجل في منتصف العمر انطباعا عميقا!

 

 

“جيد جدا. لقد تقدمت بالفعل. سأهنئك لاحقا. أولاً، تحقق من حلم هذا الهدف.”

 

 

‘دواين دانتيس…’ انقبض بؤبؤا ليونارد على الفور.

‘تحقيق صقور الليل؟’ وبينما هو يتمتم، قام بمسح المنطقة ووجد نفسه في غرفة نصف مفتوحة.

 

 

 

من خلال أتباعهم لرب العمل خاصتهم كائنا ذكر أو أنثى ومساعدتهم في جميع أنواع التفاهات، كونهم تحت إمرتهم ومساعدِيهم سيسمح لهم ببناء مهاراتهم. سيسمح لهم ذلك بفهم جميع السمات اللازمة لكونهم رئيس خدم، ونتيجة لذلك، سيصبحون مقربين من صاحب العمل. طالما كانت هناك فرصة، سيمكن بسهولة أن يصبح المرء مضيف للأرض، أو مساعد رئيس خدم أو نائب رئيس خادم، بينما يتم ترقيته ببطء إلى رئيس خدم.

كان يعرف هذا الرجل، مدركاأن هذا الشخص كان وحش لا يموت، وقد نجا منذ الحقبة الرابعة. كان على الأقل قديس أو حتى أقوى!

 

 

‘دواين دانتيس…’ انقبض بؤبؤا ليونارد على الفور.

 

 

‘علاوة على ذلك، فهو يعرف سري وهوية الرجل العجوز…’ رفع ليونارد يده بشكل غريزي ليفرك صدغيه.

 

 

“أنا مشرف من قسم شرطة باكلوند.” أظهر ألبرت عرضيا إثبات هويته وجلس أمام كلاين.

 

أجاب كلاين “بصراحة”

“القائد سويست، لقد تقدمت للتو، وروحانيتي خارجة عن السيطرة قليلاً.”

“لم يفت الأوان لإدراك ذلك الآن”، أجاب كلاين بابتسامة ووافق على الإبقاء على ريتشاردسون.

 

 

 

بعد عودته إلى 160 شارع بوكلوند، أصدر تعليماته لمدبرة المنزل تانيجا لإعداد العشاء له في الساعة الحادية عشرة والنصف بينما إتجه إلى الطابق الثالث حيث خلع معطفه ودخل الحمام.

“هل الأمر كذلك…” عندها فقط أدرك سويست أنه لربما يكون قد ارتكب خطأ. لقد استدار بسرعة لينظر إلى قفاز أحمر آخر وقال، “ألبرت، أنت إفعل ذلك.”

 

 

 

 

 

كان ألبرت رجلاً في الثلاثينيات من عمره. كان شعره أشقر قليلاً، وكانت بشرته شاحبة. لم يكن يبدو بصحة جيدة.

 

 

 

 

 

تنهد ليونارد بإرتياح وهو يسلمه الملف.

كانت لا تزال ترتدي رداءها الأسود المزود بغطاء للرأس مع ظلال زرقاء وأحمر للخدود. كان لديها إحساس خارق بالجمال.

 

 

 

“القائد سويست لا يزال ينتظرني للإبلاغ عن تقدمي.”

في هذه اللحظة، قفز قلبه فجأة. ‘هل سيعاني ألبرت من أي آثار سلبية إذا دخل في حلم الوحش الذي لا يموت؟’

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، شعر ببعض الندم. لقد ظن أنه كان يجب أن يفعل ذلك بنفسه. على أقل تقدير، كان يعرف مستوى الخطر وقد واجهه من قبل. لن يؤدي ذلك إلى استفزازه.

 

 

“لقد اكتظت بهم القضايا مؤخرا ويفتقرون إلى القوى العاملة. لقد طلبوا مساعدتنا”. أوضح سويست بدون إهتمام كبير.

 

 

‘من المحتمل ألا يفعل دواين دانتيس أي شيء لألبرت… إذا كان لديه أي رد فعل مفرط وتسبب في حدوث أي شيء غير طبيعي لألبرت، فسيكشف لنا مشاكله على الفور. وبفضل قوة كنيستنا ووضع باكلوند، لا توجد فرصة لأن يمكنه مغادرة هذه المدينة على قيد الحياة…’ هدأ ليونارد بسرعة، معتقدا أن دواين دانتيس سيستخدم طريقة أكثر اعتدالا لتجنب تحقيق الحلم.

 

 

في الغرفة التي كان يتمركز فيها فريق ليونارد من القفازات الحمراء مؤقتل، رأى سويست، الذي كان قد أصبح للتو مشعوذ أرواح، لقد رأى أتباعه المبعثرين يسيرون في حين ألقى ملف بشكل عرضي.

 

 

لقد سحب كرسيا وجلس بجانب ألبرت. على الرغم من أنه بدا وكأنه كان يقرأ الصحف دون تفكير كبير، إلا أنه كان يراقبه باستمرار لمنع وقوع أي حوادث.

 

 

 

 

كانت لا تزال ترتدي رداءها الأسود المزود بغطاء للرأس مع ظلال زرقاء وأحمر للخدود. كان لديها إحساس خارق بالجمال.

كان حارس البوابة هو التسلسل الخامس من مسار الموت.

 

 

 

 

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

 

 

 

 

في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، خرج ليونارد ببطء من غرفة هادئة.

استيقظ كلاين فجأة في حلمه، مدركا أن “شخصا ما” قد جاء.

 

 

نظرت لعدم تأكيد مكان وتوقيت التجمع التالي للسيد X، كل ما أمكنها فعله هو الانتظار بصبر.

 

 

‘تحقيق صقور الليل؟’ وبينما هو يتمتم، قام بمسح المنطقة ووجد نفسه في غرفة نصف مفتوحة.

كانت عيناه الخضران ملطختين بمياه سوداء غريبة بينما ظهرت فقاعات وتموجات وهمية لا حصر لها واختفت.

 

لم يكن هذا فقط لأن الراتب السنوي لخادم شخصي كان لا يقل عن 25 جنيه، وكان أفضل بكثير من أي وظائف غير إدارية. لقد كان مشابها لخادمة سيدة، وكونك خادم شخصي يمنحك فرصة عظيمة لتصبح رئيس خدم!

 

 

بعد ذلك، سمع طرقات على الباب.

 

 

من المرجح أن يتم التحقيق مع الشخص الذي غالبا ما دخل إلى داخل كاتدرائية القديس صموئيل من قبل صقور الليل، ولأن أصوله لا تزال غير معروفة، كان مثل هذا التحقيق ضروري تقريبا.

 

 

“أدخل…” حاول كلاين جاهداأن يجعل صوته يبدو وكأنه همهمة حالمة.

بعد التأكد من وفاة جودوتبوس وعصابته، شعر أخيرا بالراحة بينما بدأ يفكر في مسيرته المهنية.

 

 

 

لقد اختلق قصة من وصف أندرسون لغربي بالام حول كيف كسب شخص من العامة ثروته من خلال الاعتماد على بلاغته، معلوماته، خبرته، وشجاعته في منطقة كان الصراع يحدث فيها غالبا بين لوين و إنتيس.

التوى مقبض الباب بينما فتح الباب. مشى داخلا رجل أشقر نحيف البنية يرتدي معطفا أسود اللون. لم يكن سوى القفاز الأحمر، ألبرت.

 

 

 

 

 

“أنا مشرف من قسم شرطة باكلوند.” أظهر ألبرت عرضيا إثبات هويته وجلس أمام كلاين.

 

 

 

 

“كيف يمكنني مساعدتك أيها الضابط؟” دخل كلاين في الشخصية.

“أدخل…” حاول كلاين جاهداأن يجعل صوته يبدو وكأنه همهمة حالمة.

 

كان يعرف هذا الرجل، مدركاأن هذا الشخص كان وحش لا يموت، وقد نجا منذ الحقبة الرابعة. كان على الأقل قديس أو حتى أقوى!

 

لقد استحضر ألبرت كومة من الأوراق وبدأ في قراءتها بهدوء، “دواين دانتيس. ذكر. أصله من مقاطعة ديسي…”

كان يعلم أنه بسبب تأثير الكابوس، كان بحاجة إلى الظهور بشكل طبيعي.

 

 

كان تبديل أصحاب العمل بشكل متكرر في فترة قصيرة وصمة عار في سجل الخادم. بمجرد استقالته من وظيفة دواين دانتيس، إعتقد ريتشاردسون أنه سيكون من الصعب عليه الاستمرار في العمل كخادم.

 

 

لقد استحضر ألبرت كومة من الأوراق وبدأ في قراءتها بهدوء، “دواين دانتيس. ذكر. أصله من مقاطعة ديسي…”

بعد عودته إلى 160 شارع بوكلوند، أصدر تعليماته لمدبرة المنزل تانيجا لإعداد العشاء له في الساعة الحادية عشرة والنصف بينما إتجه إلى الطابق الثالث حيث خلع معطفه ودخل الحمام.

 

 

 

 

لقد كرر كل المعلومات الاستخبارية التي تم جمعها وسأل: “هل هذه المعلومات صحيحة؟”

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

 

 

 

“جزئياً، لكن بعضها مزيف”.

160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.

 

 

أجاب كلاين “بصراحة”

 

 

 

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

 

 

 

“أدخل…” حاول كلاين جاهداأن يجعل صوته يبدو وكأنه همهمة حالمة.

كان ألبرت سعيدا لأنه أحرز تقدما بهذه السرعة بينما سأل بتعبير جامد، “أي منها مزيف؟”

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

 

 

 

كان كلاين مستعد بالفعل لذلك لأنه تظاهر بالتذكر.

 

 

 

 

 

“معظم ثروتي لم تأتي من التعدين، ولكن من المغامرات في القارة الجنوبية.”

‘الحقائق الجزئية الوحيدة هي على الأرجح “ذكر” و “أعزب”…’ في غضون ذلك، كان يدلي بتعليقات ساخرة من النفس.

 

‘يا له من تشبيه مذهل…’ لم يظن ليونارد أنه كان من الصواب أن يرد عليها بينما قال بابتسامة، “يمكنك اختيار التعامل مع حالات معينة.”

 

 

لقد اختلق قصة من وصف أندرسون لغربي بالام حول كيف كسب شخص من العامة ثروته من خلال الاعتماد على بلاغته، معلوماته، خبرته، وشجاعته في منطقة كان الصراع يحدث فيها غالبا بين لوين و إنتيس.

 

 

‘يجب أن يأتي التحقيق الأول قريبا…’

 

في هذه اللحظة، قفز قلبه فجأة. ‘هل سيعاني ألبرت من أي آثار سلبية إذا دخل في حلم الوحش الذي لا يموت؟’

لم يتم اعتبار هذه القصة مفصلة للغاية، وكانت في الأساس عبارة عن مخطط تفصيلي. كان الهدف الرئيسي هو جعل صقور الليل يعتقدون أن دواين دانتيس لم يكن متجاوز، ولكنه مجرد شخص عادي لديه إحساس بالمغامرة والمخاطرة. مثل هذه القصص عن الثراء كانت شائعة في لوين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط